اختبار الصداقة
الفصل 507 – اختبار الصداقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة سيلفاناس ، نظر حبل القنب بفضول إلى آرثر وسأل ، “ما الأمر؟ أنت تتجنب الأخت فاناس. هل تشاجرت معها؟ ألا تشعر بالقلق بشأن نقابتك؟ إنها فترة حرجة مع الكلاب الفيكتورية. هل أنت متأكد من أنك لا تريد قيادة المعركة؟ “
مشى آرثر في ممر قاعة مشاريع هندسة المانا. تمركز ميكا كبير في وسط القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أصدقاء سيلفاناس وآرثر الوضع الغير طبيعي ايضا.
تم احتلال القاعة الكبيرة بواسطة جاندام. كان هناك الكثير من اللاعبين الذين يحيطون بأرجل جاندام ، بينما كان مهندس المانا ، يودا ، حاضرا أيضا.
الترجمة: Hunter
كان يعلم اللاعبين معرفة هندسة المانا. بعد أن تحدث شيرلوك معه ، بدأ التركيز على تعليم اللاعبين بدلاً من البحث على أجهزة مانا جديدة مع حبل القنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يتخل يودا عن البحث عن أسلحة مانا جديدة مع اللاعبين. كان جاندام الذي تم إنشاؤه باستخدام تقنية غامضة موجودًا بالفعل في الإصدار الثالث. تم تمويل المشروع برعاية شيرلوك.
“ما الأمر؟” سأل آرثر بفضول بينما أمسكت سيلفاناس بذراعه بحماس.
“آرثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرثر!”
عندما دخل آرثر إلى قاعة مشاريع هندسة المانا ، جاء إليه اورك. بدت سيلفاناس سعيدة. لقد حاولت خلق مظهر جميل ، لكن وجه الأورك كان قبيحًا للغاية. لم يكن اللاعبون مهتمين جدًا بمظهرهم. لم تكن بعض الشخصيات الجميلة شائعة ، بينما كانت الشخصيات القبيحة شائعة.
“تلقى آرثر مهمة خاصة وهو مشغول بالقيام بها.”
“ما الأمر؟” سأل آرثر بفضول بينما أمسكت سيلفاناس بذراعه بحماس.
في معقل تحالف الرواد في المملكة الأبدية.
نظرًا لأن الأورك كانوا أقوياء ، فقد أصدرت ذراع آرثر أصوات طقطقة.
حررت سيلفاناس قبضتها بحرج. لاحظت أن آرثر كان غير مبالٍ.
“إنهم يريدون منك أن تقودهم في هجومهم على مدينة فيكتوريا. اخي آرثر ، من فضلك فلتقم بالقيادة”.
“آرثر ، لماذا أنت هنا؟ قم باختبار الجيل الثالث من جاندام. لقد بذلت الكثير من الجهد في ترقيته ،” صرخ حبل القنب في آرثر. ثم لاحظ سيلفاناس واستقبلها.
قام آرثر بسحب ذراعه بشكل محرج. بسبب مسك سيلفاناس بقوة شديدة ، أصدرت ذراعه أصوات تمزق اللحم من العظام.
كان يعلم اللاعبين معرفة هندسة المانا. بعد أن تحدث شيرلوك معه ، بدأ التركيز على تعليم اللاعبين بدلاً من البحث على أجهزة مانا جديدة مع حبل القنب.
حررت سيلفاناس قبضتها بحرج. لاحظت أن آرثر كان غير مبالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آرثر بسحب ذراعه بشكل محرج. بسبب مسك سيلفاناس بقوة شديدة ، أصدرت ذراعه أصوات تمزق اللحم من العظام.
“ألا يقود رؤساء النقابات الآخرون هجماتهم على مدينة فيكتوريا؟” سأل آرثر.
نظرًا لأن الأورك كانوا أقوياء ، فقد أصدرت ذراع آرثر أصوات طقطقة.
“سمعت أن المعركة كانت جيدة. هل جمعتِ الكثير من الغنائم؟ أنا مشغول بمهمة جاندام.”
مشى آرثر في ممر قاعة مشاريع هندسة المانا. تمركز ميكا كبير في وسط القاعة.
“لم نسيطر على بوابة الظلام. ستبدأ حملة معركة حرب الفصائل الثانية قريبًا. يسيطر هؤلاء الفيكتوريون على بوابة الظلام وقاعدة مفترق الطرق. إذا لم نقم بالانتقام ، فسنخسر بالتأكيد!” احتضنت سيلفاناس ذراعيها واشتكت.
شاركت سيلفاناس في المعارك القليلة الماضية ، لذلك كانت على دراية بالوضع. إذا سيطر الفيكتوريون على بوابة الظلام وقاعدة مفترق الطرق ، فلن يتمكن لاعبو المملكة الأبدية من هزيمة لاعبي مدينة فيكتوريا.
“إنهم يريدون منك أن تقودهم في هجومهم على مدينة فيكتوريا. اخي آرثر ، من فضلك فلتقم بالقيادة”.
إذا لم يتمكن لاعبو المملكة الأبدية من التحكم في بوابة الظلام ، فيمكن للفيكتوريين تعزيز قاعدة مفترق الطرق بسرعة. يمكن للاعبين الموجودين في قاعدة مفترق الطرق أيضًا تعزيز اللاعبين في بوابة الظلام.
“ما الأمر؟” سأل آرثر بفضول بينما أمسكت سيلفاناس بذراعه بحماس.
كان لاعبوا المملكة الأبدية في وضع غير مؤات.
“ما الأمر؟” سأل آرثر بفضول بينما أمسكت سيلفاناس بذراعه بحماس.
لم يتوقع آرثر أن تنقلب المعركة ضد لاعبي المملكة الأبدية.
عندما دخل آرثر إلى قاعة مشاريع هندسة المانا ، جاء إليه اورك. بدت سيلفاناس سعيدة. لقد حاولت خلق مظهر جميل ، لكن وجه الأورك كان قبيحًا للغاية. لم يكن اللاعبون مهتمين جدًا بمظهرهم. لم تكن بعض الشخصيات الجميلة شائعة ، بينما كانت الشخصيات القبيحة شائعة.
لقد فكر وقال ، “دعِ لا يرتدي السروال يقود تحالف الرواد إلى المعركة. إنه قائد رائع. أنا مشغول بمهمة جاندام…”
تحدث آرثر بشكل عادي ومشى إلى قاعة مشاريع هندسة المانا. لم يكن ينوي اختبار الجيل الثالث من جاندام. بدون مهمة ، لا يمكن لأحد دخول جاندام ، ولا حتى آرثر.
قاطعت سيلفاناس آرثر وقالت بغضب ، “اخي آرثر! بدونك ، لن نتمكن من هزيمة الكلاب الفيكتورية. إنهم متعجرفون. يجب أن نعلمهم درسا قاسيا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركت سيلفاناس في المعارك القليلة الماضية ، لذلك كانت على دراية بالوضع. إذا سيطر الفيكتوريون على بوابة الظلام وقاعدة مفترق الطرق ، فلن يتمكن لاعبو المملكة الأبدية من هزيمة لاعبي مدينة فيكتوريا.
ظهر عفريت قذر. بدا كما لو أنه خرج للتو من منجم فحم. لقد كان حبل القنب.
“أيها الأخ لا يرتدي السروال ، هل تجد الزعيم آرثر والأخت فاناس غريبان بعض الشيء؟ هل حدث لهم شيء؟ “نادرًا ما أراهم مع بعضهم الآن ،” قال الفلاح لـ لا يرتدي السروال بينما كان يجلس بجوار الموقد ويستخدم مطرقة لإصلاح درعه.
“آرثر ، لماذا أنت هنا؟ قم باختبار الجيل الثالث من جاندام. لقد بذلت الكثير من الجهد في ترقيته ،” صرخ حبل القنب في آرثر. ثم لاحظ سيلفاناس واستقبلها.
“لم نسيطر على بوابة الظلام. ستبدأ حملة معركة حرب الفصائل الثانية قريبًا. يسيطر هؤلاء الفيكتوريون على بوابة الظلام وقاعدة مفترق الطرق. إذا لم نقم بالانتقام ، فسنخسر بالتأكيد!” احتضنت سيلفاناس ذراعيها واشتكت.
استغل آرثر الفرصة للتخلص من سيلفاناس وغادر مع حبل القنب.
نظرًا لأن الأورك كانوا أقوياء ، فقد أصدرت ذراع آرثر أصوات طقطقة.
لم يكن حبل القنب يعلم أنه قد دمر خطتها وعن نظرتها الشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركت سيلفاناس في المعارك القليلة الماضية ، لذلك كانت على دراية بالوضع. إذا سيطر الفيكتوريون على بوابة الظلام وقاعدة مفترق الطرق ، فلن يتمكن لاعبو المملكة الأبدية من هزيمة لاعبي مدينة فيكتوريا.
بعد مغادرة سيلفاناس ، نظر حبل القنب بفضول إلى آرثر وسأل ، “ما الأمر؟ أنت تتجنب الأخت فاناس. هل تشاجرت معها؟ ألا تشعر بالقلق بشأن نقابتك؟ إنها فترة حرجة مع الكلاب الفيكتورية. هل أنت متأكد من أنك لا تريد قيادة المعركة؟ “
لم يكن حبل القنب يعلم أنه قد دمر خطتها وعن نظرتها الشرسة.
لقد طرح حبل القنب الكثير من الأسئلة ، لكن آرثر لم يرد. ربت على كتف حبل القنب وقال ، “أنا لا أتجنبها. حياتي العاطفية عبارة عن فوضى. أنا أضبط نفسي فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت سيلفاناس آرثر وقالت بغضب ، “اخي آرثر! بدونك ، لن نتمكن من هزيمة الكلاب الفيكتورية. إنهم متعجرفون. يجب أن نعلمهم درسا قاسيا! “
تحدث آرثر بشكل عادي ومشى إلى قاعة مشاريع هندسة المانا. لم يكن ينوي اختبار الجيل الثالث من جاندام. بدون مهمة ، لا يمكن لأحد دخول جاندام ، ولا حتى آرثر.
كان لاعبوا المملكة الأبدية في وضع غير مؤات.
كان آرثر يتجنب سيلفاناس.
لم يكن حبل القنب يعلم أنه قد دمر خطتها وعن نظرتها الشرسة.
نظر حبل القنب إلى آرثر والاتجاه الذي غادرت منه سيلفاناس. ثم هز رأسه ووجد مكانًا للذهاب الى وضع عدم الاتصال.
إذا لم يتمكن لاعبو المملكة الأبدية من التحكم في بوابة الظلام ، فيمكن للفيكتوريين تعزيز قاعدة مفترق الطرق بسرعة. يمكن للاعبين الموجودين في قاعدة مفترق الطرق أيضًا تعزيز اللاعبين في بوابة الظلام.
لاحظ أصدقاء سيلفاناس وآرثر الوضع الغير طبيعي ايضا.
“آرثر ، لماذا أنت هنا؟ قم باختبار الجيل الثالث من جاندام. لقد بذلت الكثير من الجهد في ترقيته ،” صرخ حبل القنب في آرثر. ثم لاحظ سيلفاناس واستقبلها.
في معقل تحالف الرواد في المملكة الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة سيلفاناس ، نظر حبل القنب بفضول إلى آرثر وسأل ، “ما الأمر؟ أنت تتجنب الأخت فاناس. هل تشاجرت معها؟ ألا تشعر بالقلق بشأن نقابتك؟ إنها فترة حرجة مع الكلاب الفيكتورية. هل أنت متأكد من أنك لا تريد قيادة المعركة؟ “
“أيها الأخ لا يرتدي السروال ، هل تجد الزعيم آرثر والأخت فاناس غريبان بعض الشيء؟ هل حدث لهم شيء؟ “نادرًا ما أراهم مع بعضهم الآن ،” قال الفلاح لـ لا يرتدي السروال بينما كان يجلس بجوار الموقد ويستخدم مطرقة لإصلاح درعه.
“تلقى آرثر مهمة خاصة وهو مشغول بالقيام بها.”
نظر حبل القنب إلى آرثر والاتجاه الذي غادرت منه سيلفاناس. ثم هز رأسه ووجد مكانًا للذهاب الى وضع عدم الاتصال.
كان هذا ما قاله لا يرتدي السروال ، لكن الفلاح همس بتكتم ، “لا ، لقد سمعت أن الزعيم آرثر و رينتيا يتواعدان!”
“تلقى آرثر مهمة خاصة وهو مشغول بالقيام بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أصدقاء سيلفاناس وآرثر الوضع الغير طبيعي ايضا.
لم يتوقع آرثر أن تنقلب المعركة ضد لاعبي المملكة الأبدية.
لم يكن حبل القنب يعلم أنه قد دمر خطتها وعن نظرتها الشرسة.
الترجمة: Hunter
“ما الأمر؟” سأل آرثر بفضول بينما أمسكت سيلفاناس بذراعه بحماس.
“سمعت أن المعركة كانت جيدة. هل جمعتِ الكثير من الغنائم؟ أنا مشغول بمهمة جاندام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
