اليوسفي الثقيل
الفصل 434 – اليوسفي الثقيل
عبست ليلو ، حيث بدأ صبرها بالنفاذ.
لم يمت جورج في المعركة.
لم يفهم جورج ما كانوا يقولون. هل طلبوا منه الاستسلام؟
قُتل بعض الفرسان بينما هرب آخرون. مات صديقه الطيب جون في المعركة. ركع جورج على ركبتيه بلا أمل وألقى سلاحه.
…
“ما الأمر؟ ماذا قلت يا جورج؟ لانسلوت غير مخلص؟ هل كنتما زميلان في الفصل؟ هل أعطيت بعضكما أسماء أخرى في الفصل؟ ” بدا الرئيس الثاني في حيرة من أمره.
نظر إلى السفاح ، الذي طُعن حتى الموت عدة مرات لكنه تمكن من الظهور مرارًا وتكرارًا أمامه.
لا يمكن إنكار أن هؤلاء البرابرة كانوا وسيمين وجميلين.
لم يُقتل السفاح بالكامل ، حيث تم شفائه من قبل كاهن قوي.
كان الأمر بشعاً. هل أكلوا مثل هذه الأشياء؟ الأشياء الخضراء والزرقاء والملونة التي بدت وكأنها مصنوعة من أجزاء حيوانية.
هذا ما اعتقده جورج.
عندما أنهى حركته الاخيره ، انتظر ليتم قتله. لكنه وجد أن اللاعبين قد توقفوا فجأة عن الهجوم.
“هل أنت جورج؟” وقفت ليلو على الشرفة وحدقت في جورج.
أراد بعض اللاعبين الآخرين مهاجمته ولكن تم إيقافهم من قبل الاخرين.
نظرت ملكة فيكتوريا إلى الشخص وأومأت برأسها ، مما سمح له بالتحدث.
“يا إلهي ، هل توقف عن الهجوم. إذا مات الزعيم ، فلن يكون هناك المزيد من المهام! “
بالنسبة لجورج ، كانت هذه بُشرى سارة.
“لقد استسلم الزعيم! انظر ، لقد ألقى سلاحه! “
“لا ، ما زال يرتدي درعًا!”
كان الشخص مضطربًا. صرخ للملكة فيكتوريا التي كانت في الشرفة ، “سموك! أعرف موقع قلعة دوق يورك! أعرف أيضًا عن وريثه. أنا واحد من الورثاء! “
“ماذا ، هل ما زال يرتديها؟”
قُتل بعض الفرسان بينما هرب آخرون. مات صديقه الطيب جون في المعركة. ركع جورج على ركبتيه بلا أمل وألقى سلاحه.
لم يفهم جورج ما كانوا يقولون. هل طلبوا منه الاستسلام؟
“ماذا نفعل؟ هل نخرج أيضًا؟ إنها الثالثة صباحًا. لم يتبق الكثير من اللاعبين. حتى السوق الليلي مغلق ، ” قال شعر الصدر المشتعل وهو يشير إلى متجر كان يحزم أمتعته ليلاً.
جرد جورج درعه عندما رأى أن أعدائه ليس لديهم نية لقتله. ظن أنهم برابرة لا يمكن فهمه ، لكنه كان مخطئًا.
شاهد لانسلوت الشخص وهو يخرج ، شعر كما لو أن قلبه كان يدق…
لم يكن لديهم نية لقتل فارس مستسلم. من المحتمل أنهم سيمسكون به.
المبنى الجذاب الوحيد كان القلعة. على الرغم من أنها كانت مصنوعة من النباتات ، إلا أن روعتها وأسلوب بنائها كانا جذابين للعيون. لم يكن لديها أي أثر للصناعة.
بالنسبة لجورج ، كانت هذه بُشرى سارة.
أمسك لانسلوت بمقبض سيفه ومشى. نظر إلى جورج الموضوع في القفص والهامستر الثلاثة ، ثم انحنى للهامستر. على الرغم من أنه كان الكونت جلامورجان ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد.
لقد ظن أنه سيموت. الآن بعد أن أتيحت له فرصة العيش ، كيف لا يكون سعيدًا؟
لقد ظن أنه سيموت. الآن بعد أن أتيحت له فرصة العيش ، كيف لا يكون سعيدًا؟
جرد جورج دروعه ولم يُترك إلا بملابسه.
كان جمع الجثث لإحراقها بمثابة تعاطف كبير. هذا من شأنه أن يمنع الجثث من أن تأكلها وحوش البرية.
واصل اللاعبون مناقشتهم.
لم يحصلوا على أي معلومات. كان صاحب المتجر غاضبًا لسبب غريب وصرخ ، “لم أرى الهيكل العظمي. انصرفوا! “
“لا ، يجب أن نقتله. لا يزال يرتدي ملابسه. هذه ملابس عالية الجودة! “
“لا ، صاحب متجر ، لسنا هنا لتناول الطعام! نود أن نطرح عليك أسئلة “. التقطت سيلفاناس صورة تظهر جمجمة بها وسألت ، “هل تعرفه؟”
“يا إلهي ، إنها ملابس رائعة. إنها ملابس النبلاء! “
عندما أعادوا الخيول الميتة ، كانوا حزينين ويائسين.
“توقفوا عن ضربه. لقد استسلم الزعيم بالفعل! “
“ما الأمر؟ ماذا قلت يا جورج؟ لانسلوت غير مخلص؟ هل كنتما زميلان في الفصل؟ هل أعطيت بعضكما أسماء أخرى في الفصل؟ ” بدا الرئيس الثاني في حيرة من أمره.
صرخ اللاعبين على بعضهم البعض.
جرد جورج درعه عندما رأى أن أعدائه ليس لديهم نية لقتله. ظن أنهم برابرة لا يمكن فهمه ، لكنه كان مخطئًا.
كان جورج على وشك أن يذرف دموع الذل ، لكنه تحمل ذلك وخلع ثيابه.
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
بعد ذلك ، تم القبض عليه وإعادته إلى مدينة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو الزعيم؟” نظر الهامستر إلى جورج وتحدث بلغة شريرة غير معروفة.
…
اندهش كل من جورج ، ولانسلوت ، والوريث المجهول لمنطقة يورك.
في قفص معدني بارد ، أنزل جورج رأسه بخيبة أمل ونظر إلى الخارج بلا حراك. كانت المدينة مدمرة أكثر بكثير من أفقر قرية.
“ماذا ، هل ما زال يرتديها؟”
كانت هذه فيكتوريا ، مدينة الحرية فيكتوريا.
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
على الرغم من أنها كانت مدينة الحرية ، حيث كان بها العديد من البشر ، إلا أن الطرق والمنازل كانوا أدنى من قرية مشتركة.
أمسك لانسلوت بمقبض سيفه ومشى. نظر إلى جورج الموضوع في القفص والهامستر الثلاثة ، ثم انحنى للهامستر. على الرغم من أنه كان الكونت جلامورجان ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد.
على الرغم من أن جورج لم يكن على دراية بالأمر ، إلا أنه كان يعلم أن مواد البناء المستخدمة في مدينة فيكتوريا لم يتم إنتاجها بواسطة الآلات المحترفة. تم إنتاجها من قبل المبتدئين. حتى جورج اعتقد أنه يستطيع إنتاجها.
قال جورج وهو ينظر بازدراء إلى لانسلوت ، “اضحك اذا اردت ، أنت غير مخلص”.
المبنى الجذاب الوحيد كان القلعة. على الرغم من أنها كانت مصنوعة من النباتات ، إلا أن روعتها وأسلوب بنائها كانا جذابين للعيون. لم يكن لديها أي أثر للصناعة.
كان جورج في موقف مضحك. لم يكن يرتدي أي ملابس ، حيث بدا وكأنه حيوان في القفص المعدني.
إلى جانب المباني ، كانت طريقتهم في تخزين أغراضهم غريبة. لم يكن لديهم موظف مخصص للتخزين. تم تكديس جميع المعدات في مكان فارغ خارج القلعة ، بالإضافة إلى المعدات الملطخة بالدماء والمواد الغذائية.
كان جورج في موقف مضحك. لم يكن يرتدي أي ملابس ، حيث بدا وكأنه حيوان في القفص المعدني.
كان الأمر بشعاً. هل أكلوا مثل هذه الأشياء؟ الأشياء الخضراء والزرقاء والملونة التي بدت وكأنها مصنوعة من أجزاء حيوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، يجب أن نقتله. لا يزال يرتدي ملابسه. هذه ملابس عالية الجودة! “
شعر جورج بأنه محظوظ لأنهم لم يكونوا غيلان.
كان الشخص مضطربًا. صرخ للملكة فيكتوريا التي كانت في الشرفة ، “سموك! أعرف موقع قلعة دوق يورك! أعرف أيضًا عن وريثه. أنا واحد من الورثاء! “
لقد رأى الفيكتوريين يجمعون الموتى معًا. ثم حرقوا الجثث دون أي مشاعر أو طقوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
عندما أعادوا الخيول الميتة ، كانوا حزينين ويائسين.
فتح الرئيس الكبير القفص المعدني ، بينما ألقى عليه الرئيس الثاني مجموعة من الملابس. لا يمكن أن يكون عارياً عندما يزور ليلو.
بدا وكأن الخيول أغلى من حياتهم.
عندما أنهى حركته الاخيره ، انتظر ليتم قتله. لكنه وجد أن اللاعبين قد توقفوا فجأة عن الهجوم.
لم يكن جورج قديسا. على الرغم من أنه كان فارسًا ومتدينا ، إلا أنه لم يكن لديه أي نوع من التعاطف في المعركة.
“أين يمكن أن نجد اليوسفي الثقيل والقط في الصندوق؟ هل هناك قطة برتقالية في هذا العالم؟ ” سار الفلاح لفترة طويلة ، حيث أصبحت عيناه ضبابيتين ، لكنه لم يرصد أي قطط.
كان جمع الجثث لإحراقها بمثابة تعاطف كبير. هذا من شأنه أن يمنع الجثث من أن تأكلها وحوش البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آرثر في الوقت ، حيث كان ينوي الخروج. لكن لا يرتدي السروال صرخ فجأة ، “يا إلهي! هل هذا هو اليوسفي الثقيل؟ “
كانوا قلقين أيضًا من احتمال انتشار الطاعون.
أومأ جورج برأسه. لم يكن يبدو جيدًا ، حيث كان يشك في أن ملكة فيكتوريا ربما ارادت إذلاله.
كان جورج يطلق العنان لخياله. لم يستطع أن يفهم كيف هزمه هؤلاء البرابرة.
لقد ظن أنه سيموت. الآن بعد أن أتيحت له فرصة العيش ، كيف لا يكون سعيدًا؟
لا يمكن إنكار أن هؤلاء البرابرة كانوا وسيمين وجميلين.
منذ متى أصبح الكونت جلامورجان؟ هل كان لديه لقب نبيل؟
كان هناك أيضا الجنيات و والإلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آرثر في الوقت ، حيث كان ينوي الخروج. لكن لا يرتدي السروال صرخ فجأة ، “يا إلهي! هل هذا هو اليوسفي الثقيل؟ “
ظهر هامستر سمين مرعب أمام القفص.
“أوه! لانسلوت هنا. تحدث بلغة البشر”. قال الهامستر الأول بقلق.
“هل هو الزعيم؟” نظر الهامستر إلى جورج وتحدث بلغة شريرة غير معروفة.
“لا ، ما زال يرتدي درعًا!”
“نعم. لديه شعر أصفر … “اقترب هامستر آخر.
لم يفهم جورج ما كانوا يقولون. هل طلبوا منه الاستسلام؟
“متى سنتناول وجبتنا؟” كان هذا هو الهامستر الثالث.
أشار إلى متجر كان يحزم امتعته للاغلاق. رأوا صاحب متجر يرتدي ملابس عليها قطة برتقالية مطبوعة على صدره. لم يكن القط البرتقالي يعاني من السمنة ، لكن صاحب المتجر كان يعاني من السمنة.
“أوه! لانسلوت هنا. تحدث بلغة البشر”. قال الهامستر الأول بقلق.
على الرغم من وجود العديد من اللاعبين الذين يشاهدونهم ، الا ان ليلو لم ترغب في سماع محادثاتهم ، لذلك مارست قوتها للسيطرة عليهم. لم يهتم اللاعبون كما لو كانوا في وضع الرسوم المتحركة.
“مرحبًا ، الكونت جلامورجان. هل أنت هنا لرؤية الزعيم؟ ” قام الهامستر الثاني بتقويم جسده. كان يتحدث بلغة يفهمها جورج.
لم يكن جورج قديسا. على الرغم من أنه كان فارسًا ومتدينا ، إلا أنه لم يكن لديه أي نوع من التعاطف في المعركة.
بينما كان جورج يحاول معرفة نية الهامستر الثلاثة ، رأى وجهًا مألوفًا. لانسلوت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الملك لم يستطع الوقوف على الشرفة والتحدث معه بطريقة متعالية.
منذ متى أصبح الكونت جلامورجان؟ هل كان لديه لقب نبيل؟
قال جورج وهو ينظر بازدراء إلى لانسلوت ، “اضحك اذا اردت ، أنت غير مخلص”.
أمسك لانسلوت بمقبض سيفه ومشى. نظر إلى جورج الموضوع في القفص والهامستر الثلاثة ، ثم انحنى للهامستر. على الرغم من أنه كان الكونت جلامورجان ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد.
هذا ما اعتقده جورج.
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
كان الأمر بشعاً. هل أكلوا مثل هذه الأشياء؟ الأشياء الخضراء والزرقاء والملونة التي بدت وكأنها مصنوعة من أجزاء حيوانية.
“لا ، سمعت وصف السجين وظننت أنني قد أعرفه. لذلك ، جئت لإلقاء نظرة “. هز لانسلوت رأسه ونظر إلى جورج وهو جالس على الأرض.
استدارت ليلو لتغادر ، لكنها تذكرت شيئًا. أشارت إلى جورج ، الذي تم تقييده ، قائلة ، “حرروه. دعوه يعود لإبلاغ دوق يورك لتجهيز محاربيه ومعداته. ستقوم مدينة فيكتوريا بالانتقام “.
“لقد مر وقت طويل يا جورج.”
انفتح باب الشرفة الخشبية في الطابق الثاني ، وخرجت شابة متوسطة الارتفاع تبلغ من العمر حوالي 13 أو 14 عام. لم تكن ترتدي أي تاج ، لكنها كانت ملكة فيكتوريا — ليلو ، صاحبة الجلالة!
قال جورج وهو ينظر بازدراء إلى لانسلوت ، “اضحك اذا اردت ، أنت غير مخلص”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، تم القبض عليه وإعادته إلى مدينة فيكتوريا.
كان جورج في موقف مضحك. لم يكن يرتدي أي ملابس ، حيث بدا وكأنه حيوان في القفص المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة الجلالة ملكة فيكتوريا! اسمحي لي أن أقول بضع كلمات! ” صرخ الشخص بجهد كبير.
“ما الأمر؟ ماذا قلت يا جورج؟ لانسلوت غير مخلص؟ هل كنتما زميلان في الفصل؟ هل أعطيت بعضكما أسماء أخرى في الفصل؟ ” بدا الرئيس الثاني في حيرة من أمره.
ظهر بشري شاحب. كان هذا الشاب الذي أطلقت عليه سوفتي!
قال الرئيس الكبير ، “إنها عادتهم فقط. يحبون إنشاء الألقاب. مثل السفاح ، كان يطلق عليه السفاح النائم لأنه كان جيدًا في النوم “.
واصل اللاعبون مناقشتهم.
تم تنوير الرئيس الثاني.
كانوا يشكون من الحبكة الضعيفة. الآن ، تمنوا أقل من ذلك ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة الرغبة في مهاجمة منطقة يورك!
تحدث الهامستر مع أنفسهم ، لكن لانسلوت لم يهتم بهم. نظر إلى جورج وقال ، “ملكة فيكتوريا سيدة قديرة. ما تطلبه منك ، آمل ألا ترفضه. هذه هي فرصتك الأخيرة للبقاء على قيد الحياة “.
“ما الأمر؟ ماذا قلت يا جورج؟ لانسلوت غير مخلص؟ هل كنتما زميلان في الفصل؟ هل أعطيت بعضكما أسماء أخرى في الفصل؟ ” بدا الرئيس الثاني في حيرة من أمره.
ضحك جورج ولم يتكلم.
“مرحبًا ، الكونت جلامورجان. هل أنت هنا لرؤية الزعيم؟ ” قام الهامستر الثاني بتقويم جسده. كان يتحدث بلغة يفهمها جورج.
فتح الرئيس الكبير القفص المعدني ، بينما ألقى عليه الرئيس الثاني مجموعة من الملابس. لا يمكن أن يكون عارياً عندما يزور ليلو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة الجلالة ملكة فيكتوريا! اسمحي لي أن أقول بضع كلمات! ” صرخ الشخص بجهد كبير.
سال لعاب اوتاكو السمين عندما رأى القفص المعدني ، لكن الرئيس الكبير جره بعيدًا.
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
تبع جورج الهامستر الثلاثة إلى القلعة. سيقابل ملكة فيكتوريا ، رغم أنه لم يكن متأكدًا من سبب وجود ملكة في قرية فكتوريا الفقيرة.
كانوا يشكون من الحبكة الضعيفة. الآن ، تمنوا أقل من ذلك ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة الرغبة في مهاجمة منطقة يورك!
فكر جورج كثيرا.
اليوسفي الثقيل!
انفتح باب الشرفة الخشبية في الطابق الثاني ، وخرجت شابة متوسطة الارتفاع تبلغ من العمر حوالي 13 أو 14 عام. لم تكن ترتدي أي تاج ، لكنها كانت ملكة فيكتوريا — ليلو ، صاحبة الجلالة!
كان الشخص مضطربًا. صرخ للملكة فيكتوريا التي كانت في الشرفة ، “سموك! أعرف موقع قلعة دوق يورك! أعرف أيضًا عن وريثه. أنا واحد من الورثاء! “
“هل أنت جورج؟” وقفت ليلو على الشرفة وحدقت في جورج.
“متى سنتناول وجبتنا؟” كان هذا هو الهامستر الثالث.
أومأ جورج برأسه. لم يكن يبدو جيدًا ، حيث كان يشك في أن ملكة فيكتوريا ربما ارادت إذلاله.
في قفص معدني بارد ، أنزل جورج رأسه بخيبة أمل ونظر إلى الخارج بلا حراك. كانت المدينة مدمرة أكثر بكثير من أفقر قرية.
حتى الملك لم يستطع الوقوف على الشرفة والتحدث معه بطريقة متعالية.
لقد ظن أنه سيموت. الآن بعد أن أتيحت له فرصة العيش ، كيف لا يكون سعيدًا؟
“جيد ، أين دوق يورك؟ وهل له وريثة أنثى؟ أين هي؟” سألت ليلو بعض الأسئلة على التوالي ، لكن جورج بدا مندهشًا. لم يرد.
المبنى الجذاب الوحيد كان القلعة. على الرغم من أنها كانت مصنوعة من النباتات ، إلا أن روعتها وأسلوب بنائها كانا جذابين للعيون. لم يكن لديها أي أثر للصناعة.
عبست ليلو ، حيث بدأ صبرها بالنفاذ.
اليوسفي الثقيل!
ظهر بشري شاحب. كان هذا الشاب الذي أطلقت عليه سوفتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، تم القبض عليه وإعادته إلى مدينة فيكتوريا.
شاهد لانسلوت الشخص وهو يخرج ، شعر كما لو أن قلبه كان يدق…
“لا ، ما زال يرتدي درعًا!”
“صاحبة الجلالة ملكة فيكتوريا! اسمحي لي أن أقول بضع كلمات! ” صرخ الشخص بجهد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل يا جورج.”
على الرغم من وجود العديد من اللاعبين الذين يشاهدونهم ، الا ان ليلو لم ترغب في سماع محادثاتهم ، لذلك مارست قوتها للسيطرة عليهم. لم يهتم اللاعبون كما لو كانوا في وضع الرسوم المتحركة.
في الوقت المتأخر من الليل ، أصبح اللاعبون متعبين بعد يوم من البحث ، لذلك ذهب العديد من اللاعبين الى وضع عدم الاتصال. سيواصلون البحث غدا.
نظرت ملكة فيكتوريا إلى الشخص وأومأت برأسها ، مما سمح له بالتحدث.
“متى سنتناول وجبتنا؟” كان هذا هو الهامستر الثالث.
كان الشخص مضطربًا. صرخ للملكة فيكتوريا التي كانت في الشرفة ، “سموك! أعرف موقع قلعة دوق يورك! أعرف أيضًا عن وريثه. أنا واحد من الورثاء! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان جورج يحاول معرفة نية الهامستر الثلاثة ، رأى وجهًا مألوفًا. لانسلوت!
صرخ الرجل ، وفي الوقت نفسه صرخ جورج بصوت عالٍ ، “خائن! هل ستخذل عمك؟ “
“مرحبًا ، الكونت جلامورجان. هل أنت هنا لرؤية الزعيم؟ ” قام الهامستر الثاني بتقويم جسده. كان يتحدث بلغة يفهمها جورج.
بينما كان يصرخ ، تم تقييده من قبل الهامستر الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الملك لم يستطع الوقوف على الشرفة والتحدث معه بطريقة متعالية.
لم تفكر ليلو كما قالت ، “جيد ، ستكون زوجة الكونت لانسلوت. سنقتل دوق يورك وسترثه. ستكون منطقة يورك جزءًا من منطقتي! لقد تقرر الأمر. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استسلم الزعيم! انظر ، لقد ألقى سلاحه! “
استدارت ليلو لتغادر ، لكنها تذكرت شيئًا. أشارت إلى جورج ، الذي تم تقييده ، قائلة ، “حرروه. دعوه يعود لإبلاغ دوق يورك لتجهيز محاربيه ومعداته. ستقوم مدينة فيكتوريا بالانتقام “.
قُتل بعض الفرسان بينما هرب آخرون. مات صديقه الطيب جون في المعركة. ركع جورج على ركبتيه بلا أمل وألقى سلاحه.
عادت ليلو إلى قلعتها بعد أن تحدثت.
قال الرئيس الكبير ، “إنها عادتهم فقط. يحبون إنشاء الألقاب. مثل السفاح ، كان يطلق عليه السفاح النائم لأنه كان جيدًا في النوم “.
اندهش كل من جورج ، ولانسلوت ، والوريث المجهول لمنطقة يورك.
ستذهب رينتيا الى وضع عدم الاتصال بالمواعيد المحددة كل ليلة.
” أوه ، أوه ، أوه!”
“متى سنتناول وجبتنا؟” كان هذا هو الهامستر الثالث.
تم سحب جورج من قبل الهامستر الثلاثة.
شعر جورج بأنه محظوظ لأنهم لم يكونوا غيلان.
صرخ لانسلوت ، “انتظرِ ، انتظرِ لحظة! إنه فتى! “
إلى جانب المباني ، كانت طريقتهم في تخزين أغراضهم غريبة. لم يكن لديهم موظف مخصص للتخزين. تم تكديس جميع المعدات في مكان فارغ خارج القلعة ، بالإضافة إلى المعدات الملطخة بالدماء والمواد الغذائية.
لم يكن لدى ليلو أي نية لإظهار نفسها. فوجئ الشاب اللطيف ، لكنه ركض إلى لانسلوت وانحنى له قبل أن يصرخ وعيناه مغمضتان ، “من اليوم فصاعدًا ، أنا زوجتك! ساعدني في هزيمة دوق يورك! ساعدني في استعادة منطقة يورك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم نية لقتل فارس مستسلم. من المحتمل أنهم سيمسكون به.
“آه؟” لم يكن لانسلوت قادرًا على فهم ما كان يحدث.
“مرحبًا ، الكونت جلامورجان. هل أنت هنا لرؤية الزعيم؟ ” قام الهامستر الثاني بتقويم جسده. كان يتحدث بلغة يفهمها جورج.
غادر اللاعبون الذين خرجوا من وضع الرسوم المتحركة بسعادة.
في وينترفيل.
لقد حصلوا على المعدات والخيول. في المستقبل القريب ، سيكون لديهم فرصة لمهاجمة منطقة يورك. كيف لا يكونون سعداء؟
كانوا يشكون من الحبكة الضعيفة. الآن ، تمنوا أقل من ذلك ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة الرغبة في مهاجمة منطقة يورك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
…
صرخ الرجل ، وفي الوقت نفسه صرخ جورج بصوت عالٍ ، “خائن! هل ستخذل عمك؟ “
في وينترفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم نية لقتل فارس مستسلم. من المحتمل أنهم سيمسكون به.
بحث آرثر و لا يرتدي السروال و سيلفاناس و الفلاح و شعر الصدر المشتعل وعشرون من أعضاء تحالف الرواد عن الدلائل الصحيحة.
في الآونة الأخيرة ، قام لاعبو المملكة الأبدية بتمشيط الشوارع للعثور على أدلة مهمة لـ مهمة اللقاء الغريب.
في الآونة الأخيرة ، قام لاعبو المملكة الأبدية بتمشيط الشوارع للعثور على أدلة مهمة لـ مهمة اللقاء الغريب.
كان جورج على وشك أن يذرف دموع الذل ، لكنه تحمل ذلك وخلع ثيابه.
لم تكن خرائط اللعبة الأخرى كبيرة ، فقط خريطة وينترفيل كانت ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان جورج يحاول معرفة نية الهامستر الثلاثة ، رأى وجهًا مألوفًا. لانسلوت!
خلال الأيام القليلة الماضية ، بحث لاعبو المملكة الأبدية في وينترفيل.
المبنى الجذاب الوحيد كان القلعة. على الرغم من أنها كانت مصنوعة من النباتات ، إلا أن روعتها وأسلوب بنائها كانا جذابين للعيون. لم يكن لديها أي أثر للصناعة.
خاصة النقابات الكبيرة. بسبب العداء بين النقابات ، لم يرغبوا في أن يجد منافسوهم الأدلة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من مهاجمة وقتل بعضهم البعض في وينترفيل. لذلك ، استفادوا بالكامل من وقتهم والطرق الأكثر فاعلية للعثور على الدلائل الصحيحة.
لقد حصلوا على المعدات والخيول. في المستقبل القريب ، سيكون لديهم فرصة لمهاجمة منطقة يورك. كيف لا يكونون سعداء؟
هذا ما كانت تفعله نقابة آرثر.
اندهش كل من جورج ، ولانسلوت ، والوريث المجهول لمنطقة يورك.
“أين يمكن أن نجد اليوسفي الثقيل والقط في الصندوق؟ هل هناك قطة برتقالية في هذا العالم؟ ” سار الفلاح لفترة طويلة ، حيث أصبحت عيناه ضبابيتين ، لكنه لم يرصد أي قطط.
“نعم. لديه شعر أصفر … “اقترب هامستر آخر.
كان للورد شيرلوك قطة سوداء. على الرغم من أنها لم تكن قطة برتقالية ، إلا أنها تعرضت للمضايقات من قبل اللاعبين. طالما تكون هناك علاقة وثيقة بالقطط ، فسيحقق اللاعبون لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي ادلة.
…
من المنشورات على منتدى المناقشة ، لم يكن للاعبين أي شيء مهم.
…
في الوقت المتأخر من الليل ، أصبح اللاعبون متعبين بعد يوم من البحث ، لذلك ذهب العديد من اللاعبين الى وضع عدم الاتصال. سيواصلون البحث غدا.
الفصل 434 – اليوسفي الثقيل
لن يجبر آرثر أعضاء نقابته على البقاء لوقت إضافي للبحث عن أدلة. بعد كل شيء ، كانوا يلعبون ولا يعملون. لم يدفع آرثر لأعضائه أي رواتب ، على عكس النقابات الغنية الأخرى.
عبست ليلو ، حيث بدأ صبرها بالنفاذ.
أخيرًا ، لم يبقى سوى آرثر وفريقه المكون من خمسة أعضاء.
“يا إلهي ، هل توقف عن الهجوم. إذا مات الزعيم ، فلن يكون هناك المزيد من المهام! “
ستذهب رينتيا الى وضع عدم الاتصال بالمواعيد المحددة كل ليلة.
فكر جورج كثيرا.
“ماذا نفعل؟ هل نخرج أيضًا؟ إنها الثالثة صباحًا. لم يتبق الكثير من اللاعبين. حتى السوق الليلي مغلق ، ” قال شعر الصدر المشتعل وهو يشير إلى متجر كان يحزم أمتعته ليلاً.
“جيد ، أين دوق يورك؟ وهل له وريثة أنثى؟ أين هي؟” سألت ليلو بعض الأسئلة على التوالي ، لكن جورج بدا مندهشًا. لم يرد.
كان هناك سوق ليلي في وينترفيل ، حيث عرف اللاعبون عن ذلك. بحث آرثر وأعضائه حتى وقت متأخر من الليل قبل أن يتوقفوا عن اللعب.
نظر آرثر في الوقت ، حيث كان ينوي الخروج. لكن لا يرتدي السروال صرخ فجأة ، “يا إلهي! هل هذا هو اليوسفي الثقيل؟ “
…
أشار إلى متجر كان يحزم امتعته للاغلاق. رأوا صاحب متجر يرتدي ملابس عليها قطة برتقالية مطبوعة على صدره. لم يكن القط البرتقالي يعاني من السمنة ، لكن صاحب المتجر كان يعاني من السمنة.
…
اليوسفي الثقيل!
نظرت ملكة فيكتوريا إلى الشخص وأومأت برأسها ، مما سمح له بالتحدث.
نظر الخمسة إلى بعضهم البعض قبل أن يركضوا. لاحظهم صاحب المتجر وتوقف عن الإغلاق. صرخ عليهم ، “هل أنتم من المملكة الأبدية؟ المعذرة ، لدي بعض الأمور للتعامل معها اليوم. في العادة ، سأقدم لكم وعاء من الطعام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُقتل السفاح بالكامل ، حيث تم شفائه من قبل كاهن قوي.
“لا ، صاحب متجر ، لسنا هنا لتناول الطعام! نود أن نطرح عليك أسئلة “. التقطت سيلفاناس صورة تظهر جمجمة بها وسألت ، “هل تعرفه؟”
“مرحبًا ، الكونت جلامورجان. هل أنت هنا لرؤية الزعيم؟ ” قام الهامستر الثاني بتقويم جسده. كان يتحدث بلغة يفهمها جورج.
نظر صاحب المتجر إلى الصورة وفحصها بعناية.
لم تفكر ليلو كما قالت ، “جيد ، ستكون زوجة الكونت لانسلوت. سنقتل دوق يورك وسترثه. ستكون منطقة يورك جزءًا من منطقتي! لقد تقرر الأمر. “
التقط الفلاح أيضًا صورة تظهر هيكلًا عظميًا آخر وقال ، “هذا هو تلميذ معلمه المفقود. هل رأيت معلمه من قبل؟ “
“آه؟” لم يكن لانسلوت قادرًا على فهم ما كان يحدث.
نظر صاحب المتجر إلى الصورتين. بعد مقارنة الصور وتبديلها ، نظر إلى اللاعبين الخمسة ثم خفض رأسه لفحص الصور قبل أن يقول ، “هل تحاولون العبث معي؟”
صرخ اللاعبين على بعضهم البعض.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة الجلالة ملكة فيكتوريا! اسمحي لي أن أقول بضع كلمات! ” صرخ الشخص بجهد كبير.
لم يحصلوا على أي معلومات. كان صاحب المتجر غاضبًا لسبب غريب وصرخ ، “لم أرى الهيكل العظمي. انصرفوا! “
قال الرئيس الكبير ، “إنها عادتهم فقط. يحبون إنشاء الألقاب. مثل السفاح ، كان يطلق عليه السفاح النائم لأنه كان جيدًا في النوم “.
عندما رأى الفلاح أن تقدمهم كان يقترب من طريق مسدود ، سأل عرضًا ، “رئيس ، من أين اشتريت القميص؟”
“نعم. لديه شعر أصفر … “اقترب هامستر آخر.
كان هناك أيضا الجنيات و والإلف.
قُتل بعض الفرسان بينما هرب آخرون. مات صديقه الطيب جون في المعركة. ركع جورج على ركبتيه بلا أمل وألقى سلاحه.
لم يحصلوا على أي معلومات. كان صاحب المتجر غاضبًا لسبب غريب وصرخ ، “لم أرى الهيكل العظمي. انصرفوا! “
الترجمة: Hunter
…
عندما أعادوا الخيول الميتة ، كانوا حزينين ويائسين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
