معركة خيالية
الفصل 431 – معركة خيالية
قطع الفرسان من خلال المحاربين الفيكتوريين. لقد كانت مذبحة بالكامل.
جلس لانسلوت عند مدخل النقابة مع مجموعة من اللاعبين الصبورين. لقد جلس عند المدخل لبضع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما توقع جورج.
بعد علاج الفتاة الصغيرة ، شعر لانسلوت بشيء يتغير بداخله.
مات المحاربون الفيكتوريون ، لكن التعزيزات استمرت في الخروج من الغابة. كان البعض بمفرده ، والبعض الآخر بالعشرات ، والبعض الآخر بالمئات. ومع ذلك ، كان أمرا كافيا لمنع إبادة المحاربين الفيكتوريين.
…
تردد صوت الخيول على تل صغير ليس بعيدًا عن غابة فيكتوريا.
لم يكن لانسلوت بتولا. بصفته فارسًا ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يلمس فيها امرأة.
بعد علاج الفتاة الصغيرة ، شعر لانسلوت بشيء يتغير بداخله.
في الواقع ، تم نفيه سابقًا بسبب امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جورج خائفًا من المعركة مع مدينة فيكتوريا. كان خائفا فقط من ترك العدو يهرب. من حسن الحظ أن فرصة هروب العدو كانت ضئيلة منذ أن هاجموا بشكل استباقي.
عندما كان تابعًا لـ جلامورجان ، مكث في نفس الغرفة مع زوجة الكونت جلامورجان لمدة ليلة واحدة. عندما استيقظ ، لم يعد يرتدي ملابسه ، بينما كانت زوجة الكونت غلامورجان تغسل ملابسه وتغازله.
…
جاء الكونت جلامورجان إلى الغرفة وشهد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخه اللاعبون على الفور.
أقسم لانسلوت أنه حدث لانه كان يشرب كثيرا!
بالنظر إلى هذه القوات المرحة ، سيكون من غير المعقول أنهم كانوا يهاجمون جيش جورج المدرب جيدًا.
عندما فكر في الأمر ، شعر أن شخصًا ما كان يشوه سمعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كقائد ، كانت حكمته القتالية وشجاعته وتقنياته القتالية وخبرته القتالية من المستوى المتفوق. ما نوع المعركة التي لم يواجهها قط؟ عندما أنزل رأسه ، لهث بصدمة.
تذكر لانسلوت تجاربه المؤلمة وشعر كما لو كان على السرير وينظر إلى تعبير الكونت جلامورجان. المثير للسخرية هو أنه أصبح الآن الكونت جلامورجان ، بينما كان مواطنو مدينة فيكتوريا يطوقون منطقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان ضابط الإشارة على وشك أن يأمر بالضربة الثالثة ، رفع جورج يده لإيقافه. أراد أن يكون لديه المزيد من العبيد بدلاً من قتلهم. إذا مات كل الأعداء ، فكيف يمكن أن يعود جورج ببضع مئات من العبيد؟
عامل كل من ليلو والمواطنين النبلاء وألقابهم وأراضيهم كلعبة ، لكنه كان يعلم أنهم لا يمزحون.
الفصل 431 – معركة خيالية
كيف يمكن أن يكون الإحياء مزحة؟
لم ير مثل هذا الموقف من قبل!
سمحت ذكرياته أن يشعر بشرور قلب البشر ، حيث أعطاه إحساسًا بالإحباط.
عندما فكر في الأمر ، شعر أن شخصًا ما كان يشوه سمعته.
لكن اليوم ، بعد رؤية وجه الفتاة المجروحة البريئة وصدرها المسطح ، جعلت المشاعر الساذجة لانسلوت يعود إلى شبابه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لانسلوت بالارتياح.
هز لانسلوت رأسه. كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها بالفتاة الصغيرة. كيف يمكن أن يكون لديه مثل هذه الأفكار!
عندما اقترب العدو ، لوح جورج بيده ، ثم صرخ ضابط الإشارة بصوت عالٍ ، “أعدوا الأقواس! استعدوا-!”
فُتح الباب. نظف لا يمكن المساس به يديه ثم خرج.
هرع لانسلوت وسأل بعصبية ، “كيف الوضع في الداخل “.
هرع لانسلوت وسأل بعصبية ، “كيف الوضع في الداخل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جورج خائفًا من المعركة مع مدينة فيكتوريا. كان خائفا فقط من ترك العدو يهرب. من حسن الحظ أن فرصة هروب العدو كانت ضئيلة منذ أن هاجموا بشكل استباقي.
“لحسن الحظ ، قدمت الإسعافات الأولية. إذا لم يكن كذلك ، لكان قد مات قبل وصولي. إنه بخير الآن ، لقد استخدمت المانا لعلاج جروحه. سننتظر الفتى الشاب حتى يستعيد وعيه.” قال لا يمكن المساس به.
“ماذا؟ ماذا قلت؟” لم يصدق جورج أذنيه. اتى المزيد من الفرسان من الغابة ، بينما حلقت الطيور من الخوف. في الواقع ، كانت هناك مجموعة كبيرة من الناس تتحرك في الغابة.
“عظيم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جورج خائفًا من المعركة مع مدينة فيكتوريا. كان خائفا فقط من ترك العدو يهرب. من حسن الحظ أن فرصة هروب العدو كانت ضئيلة منذ أن هاجموا بشكل استباقي.
شعر لانسلوت بالارتياح.
قطع الفرسان من خلال المحاربين الفيكتوريين. لقد كانت مذبحة بالكامل.
كانت مجموعة من اللاعبين تستعد للاندفاع إلى الداخل ، لكن لا يمكن المساس به أوقفهم وقال ، “لا تدخلوا. يحتاج المريض المصاب إلى قسط كبير من الراحة. لو انحرف السهم بضع سنتيمترات ، لكان قد اخترق قلبه. يا له من حظ عظيم. رتبت لاثنين من الصبية النظيفين للاعتناء بالصبي ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل “.
هرع لانسلوت وسأل بعصبية ، “كيف الوضع في الداخل “.
أطلق اللاعبون على الفور أصوات غاضبة. أما بالنسبة الى لانسلوت ، فقد شعر كما لو أن رأسه قد ضُرب بسبب كلمات القزم.
ركب القائد ذو الشعر الذهبي خيله واستطلع فرسانه. خلف الفرسان كان هناك حوالي 10000 شخص ، حيث كانوا أيضًا خدام الفرسان. خدموا الفرسان عندما لا يكونوا في المعركة. خلال المعركة ، سيصبحون سلاح فرسان أو جنود أو قوات احتياط.
“انتظر ، هل قلت انه فتى صغير؟”
لم يكن لدى جورج وقت للحزن على وفاة صديقه القديم. على الجانب ، كان أحد فرسانه يستخدم حبلًا لربط فيكتوري مكافح. تم قطع يديه قبل أن يتم إخضاعه.
“آه ، أعرف أن الفتيات أكثر دقة بالتفاصيل. لكن كيف عرفت أن الفتى الجريح ليس شاذا؟ إذا كان شاذا ، فإن السماح للفتيات بالعناية به لهو أمر قاسي للغاية! حتى لو لم يكن شاذا ، فلن يرفض أن يعتني به الرجال! ” قال الإلف لا يمكن المساس به بصوت عال.
“لحسن الحظ ، قدمت الإسعافات الأولية. إذا لم يكن كذلك ، لكان قد مات قبل وصولي. إنه بخير الآن ، لقد استخدمت المانا لعلاج جروحه. سننتظر الفتى الشاب حتى يستعيد وعيه.” قال لا يمكن المساس به.
وبخه اللاعبون على الفور.
لم يتوقع جورج أن تكون قوة إرادتهم القتالية بهذه القوة. أعطى ضابط الإشارة الأمر للضربة الثانية. هذه المرة ، سقط المزيد من الأعداء على الأرض. لكن الأعداء استمروا في الهجوم عليهم.
“لا ، كشخص عادي ، أرفض أن يعتني بي الرجال!”
انطلق جورج من خلال المقاومة الشبيهة بالورق ، لكن سرعته تباطأت تدريجيًا أثناء خوضه عبر المحاربين الفيكتوريين ، حيث شعر بالغرابة بينما كان الخيل يركض.
“لقد ظهرت! لقد ظهرت المعايير المزدوجة! “
…
“أنا أعارض ذلك. أنا أؤيد الشذوذ بشدة! “
تعثر خيل جورج وسقط على الأرض ، مما أجبر جورج على القفز. لم ينزعج ، رغم ذلك ، لأن رفاقه كانوا وراءه!
“أشعر أنه محق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمت الإلف ، حيث كان يتمتم ، “هذا الخيل ملكي ، هذا الخيل ملكي …”
لم يستطع لانسلوت تحمل الدردشة. لم يستطع أن يصدق أن الشخص الذي جعل قلبه يخفق بشكل قوي كان فتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“اللعنة!”
أطلق اللاعبون على الفور أصوات غاضبة. أما بالنسبة الى لانسلوت ، فقد شعر كما لو أن رأسه قد ضُرب بسبب كلمات القزم.
بينما كان الجو صاخبًا بالخارج ، كانت هناك صرخة تعجب قادمة من داخل المنزل. نفد أحد اللاعبين وصرخ ، “قال الفتى إن 3000 من فرسان دوق يورك قد وصلوا إلى بلدة الذهب قبل ثلاثة أيام! سيقومون بمهاجمتنا! “
عندما نظر جورج إلى خيله ، أمسك بشري آخر بساق الخيل الخلفية.
“ماذا! بتلك السرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لانسلوت بالارتياح.
أصيب لانسلوت بالصدمة. استدار وركض نحو القلعة. لم يكن هناك سبب لان يكذب الفتى الجريح. على الرغم من عدم معرفة سبب مساعدته لمدينة فيكتوريا ، إلا أن الدفاع عن مدينة فيكتوريا كان الشيء المهم.
“لقد ظهرت! لقد ظهرت المعايير المزدوجة! “
اتبع بعض اللاعبين لانسلوت ، بينما بقي آخرون في مكانهم لمعرفة ما إذا كان هناك أي تطور في الحبكة.
“آه ، أعرف أن الفتيات أكثر دقة بالتفاصيل. لكن كيف عرفت أن الفتى الجريح ليس شاذا؟ إذا كان شاذا ، فإن السماح للفتيات بالعناية به لهو أمر قاسي للغاية! حتى لو لم يكن شاذا ، فلن يرفض أن يعتني به الرجال! ” قال الإلف لا يمكن المساس به بصوت عال.
كانت مدينة فيكتوريا مليئة بالسعادة.
“ماذا! بتلك السرعة؟”
…
“بوم ، بوم ، بوم.”
“لحسن الحظ ، قدمت الإسعافات الأولية. إذا لم يكن كذلك ، لكان قد مات قبل وصولي. إنه بخير الآن ، لقد استخدمت المانا لعلاج جروحه. سننتظر الفتى الشاب حتى يستعيد وعيه.” قال لا يمكن المساس به.
تردد صوت الخيول على تل صغير ليس بعيدًا عن غابة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى جورج الأمر للفرسان الذين كانوا يستريحون خلفهم.
أمضى 3000 من فرسان منطقة يورك يومًا لاجل الوصول إلى هناك ، وسرعان ما اختاروا موقعًا لخطة معركتهم.
كانت التضاريس جبلية ومناسبة للانتشار، ولم تكن هناك أشجار على كلا الجانبين. مع تقدم الفرسان من أرض مرتفعة وتحرك الخدم للأمام ، سيكون الفوز مؤكدًا.
في هذه اللحظة ، هاجم الجناحين الأيمن والأيسر والجنود. ومع ذلك ، لم يكن جورج يعرف هذا لأنه كان عميقًا في صفوف العدو. قام بفك غمد سيفه الطويل ، والذي عكس ضوء الشمس. كان الانعكاس اللامع لسيفه الثمين كافيًا لبث الخوف في أعدائه ، لكن اللاعبين في جانبيه لم يظهروا أي خوف. بدلا من ذلك ، أضاءت عيونهم بالجشع.
حتى لو كان لدى مدينة فيكتوريا 30 ألف جندي ، فسيُهزمون.
رأى شخصية معلقة على ساق خيل!
ركب القائد ذو الشعر الذهبي خيله واستطلع فرسانه. خلف الفرسان كان هناك حوالي 10000 شخص ، حيث كانوا أيضًا خدام الفرسان. خدموا الفرسان عندما لا يكونوا في المعركة. خلال المعركة ، سيصبحون سلاح فرسان أو جنود أو قوات احتياط.
لم يجلب القائد ذو الشعر الذهبي أي أسلحة بخارية. ستكون مجزرة ، لذلك لن تكون هناك حاجة لإحضار الألعاب الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لانسلوت بالارتياح.
“جون!” صرخ القائد ذو الشعر الذهبي في وجه فارس ذو شعر أسود.
رأى شخصية معلقة على ساق خيل!
“ستذهب الى هنا. سأقود 500 فارس لاطعامهم! “
“الجميع ، استعدوا للمعركة!”
“السيد جورج! أنت القائد. إنه أمر خطير للغاية أن تكون طعمًا. اسمح لي أن أذهب بدلا من ذلك! ” قال جون بصراحة. قبل أن ينتهي من الكلام ، صرخ عدد قليل من الفرسان القريبين ، “أيها القائد! هناك مجموعة كبيرة من الأعداء تندفع من الغابة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمضى 3000 من فرسان منطقة يورك يومًا لاجل الوصول إلى هناك ، وسرعان ما اختاروا موقعًا لخطة معركتهم.
“ماذا؟ ماذا قلت؟” لم يصدق جورج أذنيه. اتى المزيد من الفرسان من الغابة ، بينما حلقت الطيور من الخوف. في الواقع ، كانت هناك مجموعة كبيرة من الناس تتحرك في الغابة.
لكن اليوم ، بعد رؤية وجه الفتاة المجروحة البريئة وصدرها المسطح ، جعلت المشاعر الساذجة لانسلوت يعود إلى شبابه …
“الجميع ، استعدوا للمعركة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى جورج الأمر للفرسان الذين كانوا يستريحون خلفهم.
أعطى جورج الأمر للفرسان الذين كانوا يستريحون خلفهم.
قطع الفرسان من خلال المحاربين الفيكتوريين. لقد كانت مذبحة بالكامل.
كان الفرسان سريعين. في نفس الوقت ، قام الخدم بسحب أسلحتهم بعيدة المدى. سيتم مقابلة محاربو مدينة فيكتوريا بأمطار السهام.
كيف يمكن أن يكون الإحياء مزحة؟
كان أمر دوق يورك هو استعباد مواطني مدينة فيكتوريا. لكن من وجهة نظر المعركة ، سيكون عليهم هزيمة العدو وترهيبه قبل أسره.
بعد علاج الفتاة الصغيرة ، شعر لانسلوت بشيء يتغير بداخله.
أمضى الفرسان القليل من الوقت في تشكيلهم.
“ماذا! بتلك السرعة؟”
سحب الخدم أقواسهم القصيرة ووقفوا في الصف الأمامي. كانت الصفوف الخلفية مكونة من الجنود ، بينما كانت الصفوف الوسطى والأجنحة مكونة من 1000 فارس.
“تابعوني!”
لم يكن جورج خائفًا من المعركة مع مدينة فيكتوريا. كان خائفا فقط من ترك العدو يهرب. من حسن الحظ أن فرصة هروب العدو كانت ضئيلة منذ أن هاجموا بشكل استباقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف جورج على الرجل الذي كان مشهورا في حلبة المعركة. كان السفاح مسلحًا بسيفين قصيرين ، بينما كان لديه سيف قصير في فمه أيضًا.
عند العودة إلى المعسكر ، خرج المستشار من خيمته عندما سمع الاضطراب. قام عدد قليل من الخدم بتوجيه الخيل على الفور إلى موقعه. كان المستشار حاضرا لمسح الفرسان وليس للمشاركة في المعركة. لذلك ، ضرب خيله على الفور وغادر المعسكر.
“السيد جورج! أنت القائد. إنه أمر خطير للغاية أن تكون طعمًا. اسمح لي أن أذهب بدلا من ذلك! ” قال جون بصراحة. قبل أن ينتهي من الكلام ، صرخ عدد قليل من الفرسان القريبين ، “أيها القائد! هناك مجموعة كبيرة من الأعداء تندفع من الغابة! “
ركب جون خيله ومشى بجانب جورج. نظر إلى الحركة في الغابة ثم ابتسم وهو يقول ، “يا لهم من متهورين. لقد تجرأوا على مهاجمتنا أولاً. لم أكن أتوقع أن يكون لديهم معلومات استخباراتية. يجب أن يكون من عمل أحد سكان بلدة الذهب “.
سقط جزء من الأعداء على الأرض ، بينما اندفع الباقون الذي يمتلكون سهام متعلقة على اجسادهم لاجل الهجوم. في الظروف العادية ، ألا يجب عليهم أن يتلوون من الألم على الأرض؟
“سوف نلتقط الجاسوس لاحقًا. لكن الآن هناك الكثير من الأعداء. استعد للمعركة” قال جورج.
“تابعوني!”
أومأ جون برأسه وسحب قناعه الذهبي لأسفل ، ثم مشى مع خيله نحو الجناح الأيسر.
“لحسن الحظ ، قدمت الإسعافات الأولية. إذا لم يكن كذلك ، لكان قد مات قبل وصولي. إنه بخير الآن ، لقد استخدمت المانا لعلاج جروحه. سننتظر الفتى الشاب حتى يستعيد وعيه.” قال لا يمكن المساس به.
امامهم ، ترددت أصوات صراخ من غابة فيكتوريا. ظهرت مجموعة من البرابرة بدروع سيئة وشعر فوضوي. كانوا وسيمين مع أجساد متناسبة. كان بعضهم طويلًا ، قصيرًا ، قبيحًا ومشوهًا.
كان لدى الإلف رموز غريبة فوق رأسه ، حيث أمسك بساق الخيل بإحكام. عندما يركض الخيل ، سيقوم بجر الإلف ، تاركًا وراءه دماء بشعة.
بالنظر إلى هذه القوات المرحة ، سيكون من غير المعقول أنهم كانوا يهاجمون جيش جورج المدرب جيدًا.
لم ير مثل هذا الموقف من قبل!
لم يستطع جورج إلا أن ينظر إلى المستشار خلفه. كان مليئا بالازدراء. كان حذرًا من مدينة فيكتوريا عندما هرب المستشار بخوف إلى قلعة يورك. ومع ذلك ، بالنظر إلى العدو الذي كان امامه ، فقد علم أن تشكيلات قواته ستقتلهم.
مات المحاربون الفيكتوريون ، لكن التعزيزات استمرت في الخروج من الغابة. كان البعض بمفرده ، والبعض الآخر بالعشرات ، والبعض الآخر بالمئات. ومع ذلك ، كان أمرا كافيا لمنع إبادة المحاربين الفيكتوريين.
عندما اقترب العدو ، لوح جورج بيده ، ثم صرخ ضابط الإشارة بصوت عالٍ ، “أعدوا الأقواس! استعدوا-!”
في هذه اللحظة ، هاجم الجناحين الأيمن والأيسر والجنود. ومع ذلك ، لم يكن جورج يعرف هذا لأنه كان عميقًا في صفوف العدو. قام بفك غمد سيفه الطويل ، والذي عكس ضوء الشمس. كان الانعكاس اللامع لسيفه الثمين كافيًا لبث الخوف في أعدائه ، لكن اللاعبين في جانبيه لم يظهروا أي خوف. بدلا من ذلك ، أضاءت عيونهم بالجشع.
ترددت أصوات أوتار مشدودة بجانب جورج. ثم صرخ ضابط الإشارة بصوت عالٍ ، “إطلاق-!”
قتله الفارس بلا رحمة.
“سوووش-!”
عندما نظر جورج إلى خيله ، أمسك بشري آخر بساق الخيل الخلفية.
طارت آلاف السهام عبر الأفق قبل أن تمطر على الأعداء.
بالنظر إلى هذه القوات المرحة ، سيكون من غير المعقول أنهم كانوا يهاجمون جيش جورج المدرب جيدًا.
سقط جزء من الأعداء على الأرض ، بينما اندفع الباقون الذي يمتلكون سهام متعلقة على اجسادهم لاجل الهجوم. في الظروف العادية ، ألا يجب عليهم أن يتلوون من الألم على الأرض؟
سمحت ذكرياته أن يشعر بشرور قلب البشر ، حيث أعطاه إحساسًا بالإحباط.
لم يتوقع جورج أن تكون قوة إرادتهم القتالية بهذه القوة. أعطى ضابط الإشارة الأمر للضربة الثانية. هذه المرة ، سقط المزيد من الأعداء على الأرض. لكن الأعداء استمروا في الهجوم عليهم.
“لا ، كشخص عادي ، أرفض أن يعتني بي الرجال!”
حتى أن جورج قد شاهد عدوًا مندفعا كان لديه سهام متعددة عالقة فيه.
هرع لانسلوت وسأل بعصبية ، “كيف الوضع في الداخل “.
عندما كان ضابط الإشارة على وشك أن يأمر بالضربة الثالثة ، رفع جورج يده لإيقافه. أراد أن يكون لديه المزيد من العبيد بدلاً من قتلهم. إذا مات كل الأعداء ، فكيف يمكن أن يعود جورج ببضع مئات من العبيد؟
“أنا أعارض ذلك. أنا أؤيد الشذوذ بشدة! “
“تابعوني!”
كان الفرسان سريعين. في نفس الوقت ، قام الخدم بسحب أسلحتهم بعيدة المدى. سيتم مقابلة محاربو مدينة فيكتوريا بأمطار السهام.
ركب جورج ذو الشعر الذهبي المهيب خيله العضلي وجاء امام الفرسان.
كيف يمكن أن يكون الإحياء مزحة؟
كانت معنويات الفرسان عالية. خلع جورج قناعه واندفع في المقدمة ، ثم تبعه الفرسان. سرعان ما اهتزت الأرض مع الخيول الراكضة.
بالنظر إلى هذه القوات المرحة ، سيكون من غير المعقول أنهم كانوا يهاجمون جيش جورج المدرب جيدًا.
أصبح المحاربون المندفعون لمدينة فيكتوريا متحمسين عندما رأوا الخيول الوسيمة والمعدات القوية. صرخوا مثل الوحوش البرية ، لكن جورج لم يهتم بذلك. كان واثقًا من أن البرابرة لن ينجوا من الموجة الأولى من الهجوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف جورج على الرجل الذي كان مشهورا في حلبة المعركة. كان السفاح مسلحًا بسيفين قصيرين ، بينما كان لديه سيف قصير في فمه أيضًا.
كان الأمر كما توقع جورج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان ضابط الإشارة على وشك أن يأمر بالضربة الثالثة ، رفع جورج يده لإيقافه. أراد أن يكون لديه المزيد من العبيد بدلاً من قتلهم. إذا مات كل الأعداء ، فكيف يمكن أن يعود جورج ببضع مئات من العبيد؟
قطع الفرسان من خلال المحاربين الفيكتوريين. لقد كانت مذبحة بالكامل.
ترددت أصوات أوتار مشدودة بجانب جورج. ثم صرخ ضابط الإشارة بصوت عالٍ ، “إطلاق-!”
لم تكن قوة الإرادة القوية للمحاربين الفيكتوريين قادرة على تحمل تأثير خيول الحرب والقطع السريع للأسلحة.
عامل كل من ليلو والمواطنين النبلاء وألقابهم وأراضيهم كلعبة ، لكنه كان يعلم أنهم لا يمزحون.
لكن قوة الإرادة القتالية للاعبين لم تكن عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كقائد ، كانت حكمته القتالية وشجاعته وتقنياته القتالية وخبرته القتالية من المستوى المتفوق. ما نوع المعركة التي لم يواجهها قط؟ عندما أنزل رأسه ، لهث بصدمة.
انطلق جورج من خلال المقاومة الشبيهة بالورق ، لكن سرعته تباطأت تدريجيًا أثناء خوضه عبر المحاربين الفيكتوريين ، حيث شعر بالغرابة بينما كان الخيل يركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امامهم ، ترددت أصوات صراخ من غابة فيكتوريا. ظهرت مجموعة من البرابرة بدروع سيئة وشعر فوضوي. كانوا وسيمين مع أجساد متناسبة. كان بعضهم طويلًا ، قصيرًا ، قبيحًا ومشوهًا.
كقائد ، كانت حكمته القتالية وشجاعته وتقنياته القتالية وخبرته القتالية من المستوى المتفوق. ما نوع المعركة التي لم يواجهها قط؟ عندما أنزل رأسه ، لهث بصدمة.
شهد جورج القتل. كان هذا الفيكتوري مرعبًا للغاية.
لم ير مثل هذا الموقف من قبل!
“السيد جورج! أنت القائد. إنه أمر خطير للغاية أن تكون طعمًا. اسمح لي أن أذهب بدلا من ذلك! ” قال جون بصراحة. قبل أن ينتهي من الكلام ، صرخ عدد قليل من الفرسان القريبين ، “أيها القائد! هناك مجموعة كبيرة من الأعداء تندفع من الغابة! “
رأى شخصية معلقة على ساق خيل!
أدار جورج رأسه ورأى العديد من الفرسان وهم يقفزون من خيولهم. ومع ذلك ، لم يكونوا كثيرين.
لقد كان إلف!
كان لدى الإلف رموز غريبة فوق رأسه ، حيث أمسك بساق الخيل بإحكام. عندما يركض الخيل ، سيقوم بجر الإلف ، تاركًا وراءه دماء بشعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى جورج الأمر للفرسان الذين كانوا يستريحون خلفهم.
لم يمت الإلف ، حيث كان يتمتم ، “هذا الخيل ملكي ، هذا الخيل ملكي …”
“أنا أعارض ذلك. أنا أؤيد الشذوذ بشدة! “
إذا لم يكن في خضم معركة ، لكان جورج قد ترجل وأنهى حياة هذا الإلف المجنون.
قتله الفارس بلا رحمة.
عندما نظر جورج إلى خيله ، أمسك بشري آخر بساق الخيل الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لانسلوت رأسه. كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها بالفتاة الصغيرة. كيف يمكن أن يكون لديه مثل هذه الأفكار!
كان البشري مثل الإلف. كان لديه رموز خضراء غريبة فوق رأسه وكان يصرخ ، “يا إلهي! هذا الخيل رائع جدا! “
“لقد ظهرت! لقد ظهرت المعايير المزدوجة! “
لم يكن مكترثاً بحقيقة أن جسده كان يُجر على الأرض وأنه كان يمتلك إصابات قاتلة.
قُتل جون خلال المعركة. عندما اكتشف جورج جثته ، تم تجريد كل معداته وكما أنه قد فقد خيله. عانى فارس نبيل من مثل هذا الموت المهين.
كان خيل جورج لا يزال قادرًا على الركض بصعوبة بعد أن أمسك إلف بإحدى ساقيه. ولكن مع إمساك البشري برجله الخلفية أيضًا ، لن يكون الخيل قادرًا على الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفرف نسر بجناحيه بينما كانت عيناه تلمعان بأشعة المانا. حلق فوق حدود غابة فيكتوريا. كانت هناك كتلة كثيفة سوداء اللون. كانت هناك معركة شرسة.
تعثر خيل جورج وسقط على الأرض ، مما أجبر جورج على القفز. لم ينزعج ، رغم ذلك ، لأن رفاقه كانوا وراءه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لانسلوت رأسه. كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها بالفتاة الصغيرة. كيف يمكن أن يكون لديه مثل هذه الأفكار!
أدار جورج رأسه ورأى العديد من الفرسان وهم يقفزون من خيولهم. ومع ذلك ، لم يكونوا كثيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع بعض اللاعبين لانسلوت ، بينما بقي آخرون في مكانهم لمعرفة ما إذا كان هناك أي تطور في الحبكة.
في هذه اللحظة ، هاجم الجناحين الأيمن والأيسر والجنود. ومع ذلك ، لم يكن جورج يعرف هذا لأنه كان عميقًا في صفوف العدو. قام بفك غمد سيفه الطويل ، والذي عكس ضوء الشمس. كان الانعكاس اللامع لسيفه الثمين كافيًا لبث الخوف في أعدائه ، لكن اللاعبين في جانبيه لم يظهروا أي خوف. بدلا من ذلك ، أضاءت عيونهم بالجشع.
عند العودة إلى المعسكر ، خرج المستشار من خيمته عندما سمع الاضطراب. قام عدد قليل من الخدم بتوجيه الخيل على الفور إلى موقعه. كان المستشار حاضرا لمسح الفرسان وليس للمشاركة في المعركة. لذلك ، ضرب خيله على الفور وغادر المعسكر.
…
رأى شخصية معلقة على ساق خيل!
رفرف نسر بجناحيه بينما كانت عيناه تلمعان بأشعة المانا. حلق فوق حدود غابة فيكتوريا. كانت هناك كتلة كثيفة سوداء اللون. كانت هناك معركة شرسة.
لم يتوقع جورج أن تكون قوة إرادتهم القتالية بهذه القوة. أعطى ضابط الإشارة الأمر للضربة الثانية. هذه المرة ، سقط المزيد من الأعداء على الأرض. لكن الأعداء استمروا في الهجوم عليهم.
مات المحاربون الفيكتوريون ، لكن التعزيزات استمرت في الخروج من الغابة. كان البعض بمفرده ، والبعض الآخر بالعشرات ، والبعض الآخر بالمئات. ومع ذلك ، كان أمرا كافيا لمنع إبادة المحاربين الفيكتوريين.
كانت مدينة فيكتوريا مليئة بالسعادة.
قُتل جون خلال المعركة. عندما اكتشف جورج جثته ، تم تجريد كل معداته وكما أنه قد فقد خيله. عانى فارس نبيل من مثل هذا الموت المهين.
لم يكن هناك تعاطف في المعركة. كان الفرسان مستعدين للقتل او الموت في المعركة. كانت هذه حقيقة الحرب.
“سوف نلتقط الجاسوس لاحقًا. لكن الآن هناك الكثير من الأعداء. استعد للمعركة” قال جورج.
لم يكن لدى جورج وقت للحزن على وفاة صديقه القديم. على الجانب ، كان أحد فرسانه يستخدم حبلًا لربط فيكتوري مكافح. تم قطع يديه قبل أن يتم إخضاعه.
تعثر خيل جورج وسقط على الأرض ، مما أجبر جورج على القفز. لم ينزعج ، رغم ذلك ، لأن رفاقه كانوا وراءه!
دفع جورج الفارس بعيدًا وصرخ ، “لا تقبض عليهم ، اقتلهم! لديهم كمية هائلة من التعزيزات! “
كان لدى الإلف رموز غريبة فوق رأسه ، حيث أمسك بساق الخيل بإحكام. عندما يركض الخيل ، سيقوم بجر الإلف ، تاركًا وراءه دماء بشعة.
صُدم الفارس ، لكنه سرعان ما سحب سلاحه ووجهه نحو السجين المقيد الذي كان يبدو ميؤوسًا منه. عندما رأى السجين السلاح صرخ بحماس ، يا إلهي! اقتلني على الفور! تم تقييدي لمدة عشر دقائق! “
“أشعر أنه محق.”
قتله الفارس بلا رحمة.
الفصل 431 – معركة خيالية
شهد جورج القتل. كان هذا الفيكتوري مرعبًا للغاية.
كانت مجموعة من اللاعبين تستعد للاندفاع إلى الداخل ، لكن لا يمكن المساس به أوقفهم وقال ، “لا تدخلوا. يحتاج المريض المصاب إلى قسط كبير من الراحة. لو انحرف السهم بضع سنتيمترات ، لكان قد اخترق قلبه. يا له من حظ عظيم. رتبت لاثنين من الصبية النظيفين للاعتناء بالصبي ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل “.
فكر جورج بعمق عندما رأى شخصية سوداء تومض. ألقى بنفسه إلى الجانب للتهرب. ثم رأى بشري مشوه. كان السفاح!
ركب جورج ذو الشعر الذهبي المهيب خيله العضلي وجاء امام الفرسان.
تعرف جورج على الرجل الذي كان مشهورا في حلبة المعركة. كان السفاح مسلحًا بسيفين قصيرين ، بينما كان لديه سيف قصير في فمه أيضًا.
صُدم الفارس ، لكنه سرعان ما سحب سلاحه ووجهه نحو السجين المقيد الذي كان يبدو ميؤوسًا منه. عندما رأى السجين السلاح صرخ بحماس ، يا إلهي! اقتلني على الفور! تم تقييدي لمدة عشر دقائق! “
مع ثلاثة سيوف ، ستكون مهارة السفاح على المستوى السماوي.
“انتظر ، هل قلت انه فتى صغير؟”
حتى أن جورج قد شاهد عدوًا مندفعا كان لديه سهام متعددة عالقة فيه.
ركب القائد ذو الشعر الذهبي خيله واستطلع فرسانه. خلف الفرسان كان هناك حوالي 10000 شخص ، حيث كانوا أيضًا خدام الفرسان. خدموا الفرسان عندما لا يكونوا في المعركة. خلال المعركة ، سيصبحون سلاح فرسان أو جنود أو قوات احتياط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امامهم ، ترددت أصوات صراخ من غابة فيكتوريا. ظهرت مجموعة من البرابرة بدروع سيئة وشعر فوضوي. كانوا وسيمين مع أجساد متناسبة. كان بعضهم طويلًا ، قصيرًا ، قبيحًا ومشوهًا.
الترجمة: Hunter
أدار جورج رأسه ورأى العديد من الفرسان وهم يقفزون من خيولهم. ومع ذلك ، لم يكونوا كثيرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
