عملاق النار
الفصل 420 – عملاق النار
كان الفارس يرتدي درعًا ، لذلك شعر المستشار ببعض الألم. أدار رأسه ورأى الفارس يشير إلى ظهورهم.
“أنت تسألني لماذا أنا قوي جدًا؟ لا أعرف. دربني أحد الشخصيات الغير لاعبة في مهمة لقاء غريب. لقد وضعت المنشورات في المنتدى. يمكنك البحث عن اسمي عليها. المنشورات هي مجرد نظرية. بعد القتال وكونك على وشك الموت ، فسيتذكر الجسد كيف يقاتل. مع التدريب سيأتي الإتقان.”
كان من الشائع رؤية لاعبين عراة وهم يحملون أسلحة.
عند مدخل مدينة فيكتوريا ، تعرضت مجموعة من اللاعبين للضرب من قبل السفاح مشوه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اللاعبون في حالة من الرهبة من تقنيات القتال الخاصة بالسفاح. قال السفاح ، “يدي العاريتان أقوى من حمل السلاح.”
…
لم يكن اللاعبون متأكدين من ذلك. كانوا يعرفون فقط أن السفاح كان متواضعًا. حتى المقاتل ذو المهارات العالية سيخاف من الساطور.
رجل كان فوق رأسه رموز خضراء قد أمسك بالمستشار. نظر إلى المستشار بلا مشاعر ، كما لو أن المستشار لم يكن شخصًا بل لعبة. قال الرجل ، “لقد فات الأوان لإعادتنا كمحاربين عبيد. سنأخذ خيولكم ومعداتكم! “
كان السفاح يشرح القتال للاعبين وجوهر كل سلاح عندما وصلت مجموعة من الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كان هناك حوالي 100 فارس. أثارت الخيول عاصفة من الغبار ، حيث بدت وكأنها متعجرفة.
كان معظم مواطني مدينة فيكتوريا من الرجال الوسيمين والسيدات الجميلات بإعداد جيد. كان هناك أيضًا بعض المواطنين ذوي الوجوه المشتركة ، بالإضافة إلى أولئك المشوهين والقبيحين. شمل ذلك البشر والجنيات والإلف.
حمل القائد الفارس علمًا مع منظر جانبي لأسد ذهبي واقف.
حتى داخل قلعة دوق يورك ، كان هناك عدد قليل من الالف.
كانت تلك شارة دوق يورك.
كان اللاعبون متحمسين لاستكشاف كهوف الحمم البركانية. في غضون أيام قليلة ، أكملوا رسم خرائط الحدود الخارجية لكهوف الحمم البركانية. عندما يغامر اللاعبون بعمق في الكهوف ، ستظهر الوحوش التي لم يروها من قبل. على سبيل المثال ، اكتشف ماركو بولو وحشًا ضخمًا.
توقف الفارس مباشرة أمام اللاعبين.
هذا ما اعتقده المستشار. لم يكن المستشار قلقًا بشأن عدم قدرته على الهروب لأنه كان يمتلك 100 فارس ، لذلك كان واثقًا.
حدق اللاعبون في الفرسان. خرج رجل بلا دروع من الفرسان.
الفصل 420 – عملاق النار
لم يكن للرجل لحية. كان وجهه نظيفًا جدًا. كان مستشار دوق يورك.
عند مدخل مدينة فيكتوريا ، تعرضت مجموعة من اللاعبين للضرب من قبل السفاح مشوه.
نظر المستشار إلى اللاعبين ، بينما لم يعرف اي شخص ما كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
كان معظم مواطني مدينة فيكتوريا من الرجال الوسيمين والسيدات الجميلات بإعداد جيد. كان هناك أيضًا بعض المواطنين ذوي الوجوه المشتركة ، بالإضافة إلى أولئك المشوهين والقبيحين. شمل ذلك البشر والجنيات والإلف.
كانت نية الدوق هي استخدام الإذلال لإعلان الحرب. في السابق ، تعرض فرسانه للإذلال. لم يكن ذلك جيدًا لسمعة دوق يورك ، حتى أن خصومه كانوا يستخدمون الحادث لتقليل سمعة الدوق.
كان من المعقول أن ترى الجنيات ، ولكن لماذا كان هناك إلف في مثل هذا المكان المقفر مثل مدينة فيكتوريا؟
كان الإلف وحيدين ، حيث كانوا يتمتعون بخصائص فريدة جدًا. كيف يمكن أن يعتادوا العيش مع البشر؟
رجل كان فوق رأسه رموز خضراء قد أمسك بالمستشار. نظر إلى المستشار بلا مشاعر ، كما لو أن المستشار لم يكن شخصًا بل لعبة. قال الرجل ، “لقد فات الأوان لإعادتنا كمحاربين عبيد. سنأخذ خيولكم ومعداتكم! “
حتى داخل قلعة دوق يورك ، كان هناك عدد قليل من الالف.
كان الإلف وحيدين ، حيث كانوا يتمتعون بخصائص فريدة جدًا. كيف يمكن أن يعتادوا العيش مع البشر؟
لاحظ المستشار الرجال الوسيمين والفتيات الجميلات ثم قمع غيرته الغريبة ، حيث بدأ صبره بالنفاذ. رفع صدره وصرخ للاعبين ، “نحن خدام دوق يورك النبيل. أنا مستشار الدوق. لقد ارتكبتم أعمال عنف ضد فرسان دوق يورك وأغضبتم الدوق ، لكنه قرر بشهامة أن يمنحكم فرصة للتوبة! اركعوا أمامي وكلوا الطين أسفل حوافر الخيول. بذلك ، سيقبل دوق يورك اعتذاركم الصادق! “
كاد المستشار أن يضحك عندما سار الالف الغاضب أمامه. لكن الإلف قد ركع على الأرض ودفع حفنة من الطين في فمه ، ثم صرخ ، “ماذا بعد؟ ما هي المهمة التالية؟ “
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
كان السفاح يشرح القتال للاعبين وجوهر كل سلاح عندما وصلت مجموعة من الفرسان.
كان واثقًا من أن شخصًا كريمًا لن يوافق على مثل هذا الطلب. حتى لو كان البشر خائفين من قوة دوق يورك ، فإن الإلف لن يفعلوا مثل هذا الشيء!
كان من الشائع رؤية لاعبين عراة وهم يحملون أسلحة.
كانت نية الدوق هي استخدام الإذلال لإعلان الحرب. في السابق ، تعرض فرسانه للإذلال. لم يكن ذلك جيدًا لسمعة دوق يورك ، حتى أن خصومه كانوا يستخدمون الحادث لتقليل سمعة الدوق.
كان من الشائع رؤية لاعبين عراة وهم يحملون أسلحة.
سيحرض الدوق مواطني مدينة فيكتوريا. هذه المرة ، سيتركهم يهاجمون أولاً!
سيحرض الدوق مواطني مدينة فيكتوريا. هذه المرة ، سيتركهم يهاجمون أولاً!
هذا ما اعتقده المستشار. لم يكن المستشار قلقًا بشأن عدم قدرته على الهروب لأنه كان يمتلك 100 فارس ، لذلك كان واثقًا.
رفعت الجنية كلتا يديها ووضعتهما أمام المستشار. أخرج رفاقه حبلاً وربطوا يدي الجنية. قالت الجنية للمستشار ، “لن أستسلم! حتى لو قبضت عليّ ، وبعتني كمحارب عبيد ، وجلدتني كل يوم ، ولعنتني ، وعثرت على معلم لتدريبي ، وجعلتني أتدرب لمدة 24 ساعة في اليوم ، وأذيتني ، لن أستسلم! “
كان المستشار يمتطي خيلا. أمسك بزمام الأمور بإحكام ، حيث لم يكن لديه نية للاسترخاء.
رفعت الجنية كلتا يديها ووضعتهما أمام المستشار. أخرج رفاقه حبلاً وربطوا يدي الجنية. قالت الجنية للمستشار ، “لن أستسلم! حتى لو قبضت عليّ ، وبعتني كمحارب عبيد ، وجلدتني كل يوم ، ولعنتني ، وعثرت على معلم لتدريبي ، وجعلتني أتدرب لمدة 24 ساعة في اليوم ، وأذيتني ، لن أستسلم! “
لم يكن منزعجًا من العدد القليل من مواطني مدينة فيكتوريا الذين سقطوا على الأرض. ظن أنه قد أغمي عليهم بسبب الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كهوف الحمم البركانية أي معايير للدخول ، ولم تكن هناك قيود على عدد اللاعبين. سيحاصر عشرات اللاعبين وحش واحدا من وحوش الحمم.
انتظر المستشار هؤلاء الاشخاص البائسين بان يهاجموه ، ثم رأى إلف غاضب يمشي إلى الأمام.
هذا ما اعتقده المستشار. لم يكن المستشار قلقًا بشأن عدم قدرته على الهروب لأنه كان يمتلك 100 فارس ، لذلك كان واثقًا.
إلف؟ سينفع ذلك أيضًا! طالما كان مواطنًا في مدينة فيكتوريا ، فلا بأس!
لم يتمكن اللاعبون من الحصول على تدريب مناسب من خلال القتال مع العناكب ، لكن يمكنهم الحصول على التدريب من خلال القتال مع الغيلان. ومع ذلك ، كانت معايير دخول معقل الغيلان صارمة للغاية. يمكن لعدد قليل من اللاعبين دخول معقل الغيلان ، بينما كان من الصعب للغاية محاربة غول واحد مع فريق مكون من 5 أعضاء.
جيد! كن غاضبا! اهجم! يمكنهم بعد ذلك إعلان الحرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كاد المستشار أن يضحك عندما سار الالف الغاضب أمامه. لكن الإلف قد ركع على الأرض ودفع حفنة من الطين في فمه ، ثم صرخ ، “ماذا بعد؟ ما هي المهمة التالية؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كهوف الحمم البركانية أي معايير للدخول ، ولم تكن هناك قيود على عدد اللاعبين. سيحاصر عشرات اللاعبين وحش واحدا من وحوش الحمم.
“ماذا؟”
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
لم يستطع المستشار أن يصدق عينيه. قبل أن يتعافى ، ركضت جنية وركلت الإلف الراكع. صرخت الجنية بشراسة ، “قمامة! هل تعتقد أنك ستتلقى مهمة لقاء غريب؟ إذا فعلت ما تخبرك به الشخصية الغير لاعبة ، فلن يكون هناك أي تعارض! “
عند مدخل مدينة فيكتوريا ، تعرضت مجموعة من اللاعبين للضرب من قبل السفاح مشوه.
رفعت الجنية كلتا يديها ووضعتهما أمام المستشار. أخرج رفاقه حبلاً وربطوا يدي الجنية. قالت الجنية للمستشار ، “لن أستسلم! حتى لو قبضت عليّ ، وبعتني كمحارب عبيد ، وجلدتني كل يوم ، ولعنتني ، وعثرت على معلم لتدريبي ، وجعلتني أتدرب لمدة 24 ساعة في اليوم ، وأذيتني ، لن أستسلم! “
كانت تلك شارة دوق يورك.
((الجنية هو شخص ذكر في الحقيقة لكن عرقه من الجنيات لذلك ساجعله بالصيغة المؤنثة))
عند مدخل مدينة فيكتوريا ، تعرضت مجموعة من اللاعبين للضرب من قبل السفاح مشوه.
كانت يداه مقيدتين. رفع كلتا يديه المقيدة ووقف أمام المستشار ثم قال ، “حتى لو أخذتني بعيدًا ، فلن أستسلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم المزيد من اللاعبين للأمام وقالوا.
“ما هذا!” صرخ ماركو بولو وهو يحدق في عملاق النار الذي كان طوله من أربعين إلى خمسين متر.
“أمسك بي ، التقطني! انظر إلي ، أنا أفضل مرشح لمحارب العبيد! “
“أنت تسألني لماذا أنا قوي جدًا؟ لا أعرف. دربني أحد الشخصيات الغير لاعبة في مهمة لقاء غريب. لقد وضعت المنشورات في المنتدى. يمكنك البحث عن اسمي عليها. المنشورات هي مجرد نظرية. بعد القتال وكونك على وشك الموت ، فسيتذكر الجسد كيف يقاتل. مع التدريب سيأتي الإتقان.”
“أنا! أنا! أنا! أنا الوحيد الموالي لدوق يورك! أعدني! أنا مستعد لفعل أي شيء! “
خلفهم ، وقفت مجموعة من البشر والجنيات والإلف في الغابة.
“امتلك المستوى الثالث من السلاح! أعدني. أنا أكثر روعة من هؤلاء المبتدئين! “
“أمسك بي ، التقطني! انظر إلي ، أنا أفضل مرشح لمحارب العبيد! “
لاحظ المستشار شخصية مألوفة ، السفاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا من أن شخصًا كريمًا لن يوافق على مثل هذا الطلب. حتى لو كان البشر خائفين من قوة دوق يورك ، فإن الإلف لن يفعلوا مثل هذا الشيء!
أصيب المستشار بالذعر عندما اندفع اللاعبون إلى الأمام. أدار خيله إلى التراجع ، بينما شكل الفرسان درعًا حول المستشار. أصبح الوضع فوضويا.
سيحرض الدوق مواطني مدينة فيكتوريا. هذه المرة ، سيتركهم يهاجمون أولاً!
صرخ المستشار المذعور ، “ماذا تفعلون؟ افسحوا الطريق! اجلبوا اللورد الخاص بكم الى هنا! يجب عليه أن يركع وان يعتذر لنا شخصيًا! “
جيد! كن غاضبا! اهجم! يمكنهم بعد ذلك إعلان الحرب!
لمس فارس على الجانب ذراع المستشار.
كان معظم مواطني مدينة فيكتوريا من الرجال الوسيمين والسيدات الجميلات بإعداد جيد. كان هناك أيضًا بعض المواطنين ذوي الوجوه المشتركة ، بالإضافة إلى أولئك المشوهين والقبيحين. شمل ذلك البشر والجنيات والإلف.
كان الفارس يرتدي درعًا ، لذلك شعر المستشار ببعض الألم. أدار رأسه ورأى الفارس يشير إلى ظهورهم.
صرخ المستشار المذعور ، “ماذا تفعلون؟ افسحوا الطريق! اجلبوا اللورد الخاص بكم الى هنا! يجب عليه أن يركع وان يعتذر لنا شخصيًا! “
خلفهم ، وقفت مجموعة من البشر والجنيات والإلف في الغابة.
كانوا يرتدون ملابس أو دروع ممزقة بينما كانوا يحملون شفرات منحنية. ارتدت مجموعة صغيرة منهم أزياء جميلة. حتى الأسلحة كانت لامعة كما لو كانت مسحورة.
انتظر ، منذ متى تم إحاطتهم؟
حمل القائد الفارس علمًا مع منظر جانبي لأسد ذهبي واقف.
كان المستشار في حيرة من أمره. بسبب توتره ، ضرب خيله بالسوط.
إلف؟ سينفع ذلك أيضًا! طالما كان مواطنًا في مدينة فيكتوريا ، فلا بأس!
رجل كان فوق رأسه رموز خضراء قد أمسك بالمستشار. نظر إلى المستشار بلا مشاعر ، كما لو أن المستشار لم يكن شخصًا بل لعبة. قال الرجل ، “لقد فات الأوان لإعادتنا كمحاربين عبيد. سنأخذ خيولكم ومعداتكم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون ملابس أو دروع ممزقة بينما كانوا يحملون شفرات منحنية. ارتدت مجموعة صغيرة منهم أزياء جميلة. حتى الأسلحة كانت لامعة كما لو كانت مسحورة.
…
كان هناك حوالي 100 فارس. أثارت الخيول عاصفة من الغبار ، حيث بدت وكأنها متعجرفة.
كان لاعبي المملكة الأبدية يستكشفون كهوف الحمم البركانية بجد.
“ما هذا!” صرخ ماركو بولو وهو يحدق في عملاق النار الذي كان طوله من أربعين إلى خمسين متر.
عند مدخل كهوف الحمم البركانية ، كانت قوة الوحوش النارية قوية. ظهرت وحوش جديدة من الحمم البركانية.
كان من الشائع رؤية لاعبين عراة وهم يحملون أسلحة.
بالنسبة للاعبين ، بدا الأمر وكأن وحوشًا جديدة قد تم إنشاؤها.
عند مدخل كهوف الحمم البركانية ، كانت قوة الوحوش النارية قوية. ظهرت وحوش جديدة من الحمم البركانية.
كان لدى لاعبي بيتا الأول والثاني مستويات عالية من السلاح ، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على تدريب مناسب في عرين العنكبوت.
عند مدخل كهوف الحمم البركانية ، كانت قوة الوحوش النارية قوية. ظهرت وحوش جديدة من الحمم البركانية.
لم يتمكن اللاعبون من الحصول على تدريب مناسب من خلال القتال مع العناكب ، لكن يمكنهم الحصول على التدريب من خلال القتال مع الغيلان. ومع ذلك ، كانت معايير دخول معقل الغيلان صارمة للغاية. يمكن لعدد قليل من اللاعبين دخول معقل الغيلان ، بينما كان من الصعب للغاية محاربة غول واحد مع فريق مكون من 5 أعضاء.
“أنت تسألني لماذا أنا قوي جدًا؟ لا أعرف. دربني أحد الشخصيات الغير لاعبة في مهمة لقاء غريب. لقد وضعت المنشورات في المنتدى. يمكنك البحث عن اسمي عليها. المنشورات هي مجرد نظرية. بعد القتال وكونك على وشك الموت ، فسيتذكر الجسد كيف يقاتل. مع التدريب سيأتي الإتقان.”
لم يكن لدى كهوف الحمم البركانية أي معايير للدخول ، ولم تكن هناك قيود على عدد اللاعبين. سيحاصر عشرات اللاعبين وحش واحدا من وحوش الحمم.
“امتلك المستوى الثالث من السلاح! أعدني. أنا أكثر روعة من هؤلاء المبتدئين! “
على الرغم من أن مستطلعي ومحاربي الحمم قد دمروا معداتهم ، الا ان اللاعبين قد وجدوا طريقة لتجنب تدمير المعدات – عدم ارتداء الدروع. سيقاتلون عراة مع الوحوش!
كان اللاعبون في حالة من الرهبة من تقنيات القتال الخاصة بالسفاح. قال السفاح ، “يدي العاريتان أقوى من حمل السلاح.”
كان من الشائع رؤية لاعبين عراة وهم يحملون أسلحة.
((الجنية هو شخص ذكر في الحقيقة لكن عرقه من الجنيات لذلك ساجعله بالصيغة المؤنثة))
كان اللاعبون متحمسين لاستكشاف كهوف الحمم البركانية. في غضون أيام قليلة ، أكملوا رسم خرائط الحدود الخارجية لكهوف الحمم البركانية. عندما يغامر اللاعبون بعمق في الكهوف ، ستظهر الوحوش التي لم يروها من قبل. على سبيل المثال ، اكتشف ماركو بولو وحشًا ضخمًا.
لم يكن للرجل لحية. كان وجهه نظيفًا جدًا. كان مستشار دوق يورك.
“ما هذا!” صرخ ماركو بولو وهو يحدق في عملاق النار الذي كان طوله من أربعين إلى خمسين متر.
رفع المستشار رأسه بفخر ونظر بازدراء إلى مواطني مدينة فيكتوريا.
كان السفاح يشرح القتال للاعبين وجوهر كل سلاح عندما وصلت مجموعة من الفرسان.
جيد! كن غاضبا! اهجم! يمكنهم بعد ذلك إعلان الحرب!
حتى داخل قلعة دوق يورك ، كان هناك عدد قليل من الالف.
…
…
الترجمة: Hunter
حمل القائد الفارس علمًا مع منظر جانبي لأسد ذهبي واقف.
حدق اللاعبون في الفرسان. خرج رجل بلا دروع من الفرسان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
