السفاح هنا!
الفصل 409 – السفاح هنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان متحمسين بنفس القدر. قاموا بجلد خيولهم في محاولة للقبض على السفاح ، الذي لم يكن لديه نية للهروب. في الواقع ، أراد السفاح المرور عبر الحشد ليذهب نحو الفرسان ، حيث شعر بالعاطفة والدموع تنهمر من عينيه. صرخ على الفرسان ، لكن الثرثرة المحيطة كانت عالية جدًا ، لذلك لم يتمكن الفرسان من سماع السفاح.
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
“إنه السفاح! لقد تجرأ على العودة! ” صرخ أحد الفرسان!
بالنسبة للهامستر الثلاثة ، كان لديهم علاقة غريبة.
…
“أريد تغيير الفصائل أيضًا!”
منذ أن أنشأت ليلو قلعة ضخمة باستخدام المانا ، اصبح الهامستر الثلاثة يعيشون في القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعرف اللاعبون على العلم ، لكن لانسلوت فعل ذلك. لم يهاجم اللاعبون هؤلاء الفرسان الذين يمتلكون الدروع والأسلحة اللامعة لأنهم بدوا مثل الشخصيات الغير لاعبة الذين قدموا مهامًا. علاوة على ذلك ، كانت مدينة فيكتوريا منطقة آمنة. إذا لم يهاجم الفرسان طواعية ، فلن تكون هناك أي عوائق. أخيرًا ، أوقف لانسلوت اللاعبين.
كانوا خدام ليلو وحراسها الشخصيين. في الوقت نفسه ، لعبوا أدوارًا مختلفة في مدينة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الخارج … حان وقت تناول الطعام بالخارج! “
كان الرئيس الكبير مسؤول اللوجستيات ، والذي كان مسؤولاً عن تبادل العناصر. لم يفهم لماذا اضطر إلى شرح سعر التبادل للاعبين.
لكنه سينفذ مهمة ليلو باخلاص.
“السباحة مثل الضفدع؟ ليس ممتعا!”
كان الرئيس الثاني مسؤولاً عن أماكن المعيشة وتخطيط المدن للاعبين. اعتنى بالطعام والماء في المدينة وسيقرر ما إذا كان سيحفر لأماكن المعيشة الجديدة. كما أكد على التزام اللاعبين بقواعد البناء الصارمة.
تفاعل الرئيس الكبير مع اللاعبين أكثر من غيره ، لذلك شاهد سلوكيات غريبة مختلفة.
أصغرهم ، اوتاكو السمين ، كان مسؤولاً عن الأكل.
الترجمة: Hunter
بسبب الطبيعة المختلفة لوظائفهم ، كان للاعبين درجات مختلفة من الاتصال بهم.
رد اللاعبون على الفارس، لكن الفارس لم يشعر بأي احترام. بدلاً من ذلك ، شعر أن اللاعبين كانوا مغرورين.
تفاعل الرئيس الكبير مع اللاعبين أكثر من غيره ، لذلك شاهد سلوكيات غريبة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا خدام ليلو وحراسها الشخصيين. في الوقت نفسه ، لعبوا أدوارًا مختلفة في مدينة فيكتوريا.
كان الرئيس الكبير غير قادر على فهم اللاعبين.
“هل نتركهم يقفزون مثل الضفدع لمدة ساعة يوميًا؟” فكر الرئيس الثاني للحظة واقترح.
شهد محادثة بين زوجين.
هل هؤلاء الرفاق يعبثون معنا؟
“آي ، هل يمكنك رؤيتي غدًا؟ سأستريح في يوم غد. “
“لا ، لا يسمح لي أفراد عائلتي بالسفر بعيدًا.”
الفصل 409 – السفاح هنا!
“آه ، من الصعب أن تتحمل ذلك. أنا أريد رؤيتك فعلا.”
أصغرهم ، اوتاكو السمين ، كان مسؤولاً عن الأكل.
“أود أن أراك أيضًا يا عزيزي.”
منذ أن أنشأت ليلو قلعة ضخمة باستخدام المانا ، اصبح الهامستر الثلاثة يعيشون في القلعة.
…
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
غريب ، ألم يكن اللاعبون يرون بعضهم البعض بالفعل؟
” ليس العمدة أيها القمامة ، بل الدوقة ليلو! “
كان هذا فقط جزء من سلوكياتهم الغريبة.
” ليس العمدة أيها القمامة ، بل الدوقة ليلو! “
لديهم نقاط جيدة أيضًا ، مثل الاجتهاد وكفاءة العمل.
شعر الفارس بالغضب. رفع السوط ، لكن فارس آخر أمسك بيده وهز رأسه.
علم الرئيس الكبير ببعض شكاوى اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ الرئيس الكبير باقتراح الرئيس الثاني.
“لماذا تمتلك المملكة الأبدية مهام مثيرة؟”
لكنه سينفذ مهمة ليلو باخلاص.
“نعم ، لماذا لا نملك أيًا من هذه المهام؟ نحن لاعبون أيضًا “.
أنهى اوتاكو السمين جملته ، لكن ليلو رفعت تنورتها بينما كانت تسير نحو الخارج.
“نريد مهام أكثر إثارة. وإلا فسأغير الفصائل! “
“أريد تغيير الفصائل أيضًا!”
لم يتوقع الفرسان أن يكون هؤلاء المواطنين وقحين جدًا بعد رؤية علم دوق يورك. عادة ، سيركع عامة الناس والتجار وسيرتجفون كاحترام.
لم يفهم الرئيس الكبير الأمر ، لذلك سيبلغ الآنسة ليلو لأنها ستفهم بالتأكيد.
أنهت ليلو حديثها مع شيرلوك عبر الكرة البلورية بعد وقت قصير. لخصت ليلو نظرية شيرلوك في طريقة اللعب ، والتي تتكون من إمكانية اللعب ، والرضا ، والتحدي ، وسحب الحظ ، وعقلية المقامرة . قالت ، “علينا أن نجد أشياء أخرى لهم ليفعلوها إلى جانب العمل ، أليس كذلك؟”
“أنا لا أفهم” ، عبست ليلو وردت على الرئيس الكبير.
فوجئ الرئيس الكبير. كيف يمكن أن يكون …
فوجئ الرئيس الكبير. كيف يمكن أن يكون …
خمن الفرسان أن السفاح المعذب كان يطلب من رفاقه الحماية.
“دعني أسأل شيرلوك ، سيعرف لماذا حدثت مثل هذه الأمور.”
صرخ أحد الفرسان ، “نحن فرسان دوق يورك! أين العمدة الخاص بكم؟ دعوه يخرج! لدى دوق يورك أمر مهم ليخبره به! “
“لدى سيدتي طرقها الخاصة!” صرخ الرئيس الكبير بحماس مع صوته المليء بالهيليوم.
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
أنهت ليلو حديثها مع شيرلوك عبر الكرة البلورية بعد وقت قصير. لخصت ليلو نظرية شيرلوك في طريقة اللعب ، والتي تتكون من إمكانية اللعب ، والرضا ، والتحدي ، وسحب الحظ ، وعقلية المقامرة . قالت ، “علينا أن نجد أشياء أخرى لهم ليفعلوها إلى جانب العمل ، أليس كذلك؟”
فوجئ الرئيس الكبير. كيف يمكن أن يكون …
“هل نتركهم يقفزون مثل الضفدع لمدة ساعة يوميًا؟” فكر الرئيس الثاني للحظة واقترح.
ألقى كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني اوتاكو السمين جانباً وتبعوا ليلو.
“أوه؟ الرئيس الثاني ، تبدو فكرتك مثيرة للاهتمام! “
…
تفاجأ الرئيس الكبير باقتراح الرئيس الثاني.
أنهت ليلو حديثها مع شيرلوك عبر الكرة البلورية بعد وقت قصير. لخصت ليلو نظرية شيرلوك في طريقة اللعب ، والتي تتكون من إمكانية اللعب ، والرضا ، والتحدي ، وسحب الحظ ، وعقلية المقامرة . قالت ، “علينا أن نجد أشياء أخرى لهم ليفعلوها إلى جانب العمل ، أليس كذلك؟”
“لا.” رفضت ليلو الفكرة.
“هل ندعهم يقفزون لمدة ساعتين؟” فكر الرئيس الثاني لمدة ثانيتين وقال.
منذ أن أنشأت ليلو قلعة ضخمة باستخدام المانا ، اصبح الهامستر الثلاثة يعيشون في القلعة.
“إنها ليست مشكلة وقت.” هزت ليلو رأسها وقالت ، “ليس امرا مثيرا أن تقفز مثل الضفدع. ماذا عن السباحة مثل الضفدع؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السباحة مثل الضفدع؟ ليس ممتعا!”
“لا.” رفضت ليلو الفكرة.
رفض الرئيس الكبير و الرئيس الثاني فكرتها.
الترجمة: Hunter
أثناء قيامهم بالتفكير للحصول على أفكار ، ترددت ضجة من الخارج.
أنهت ليلو حديثها مع شيرلوك عبر الكرة البلورية بعد وقت قصير. لخصت ليلو نظرية شيرلوك في طريقة اللعب ، والتي تتكون من إمكانية اللعب ، والرضا ، والتحدي ، وسحب الحظ ، وعقلية المقامرة . قالت ، “علينا أن نجد أشياء أخرى لهم ليفعلوها إلى جانب العمل ، أليس كذلك؟”
دهس اوتاكو السمين وأمسك أكتاف الرئيس الكبير. كان يلهث بشدة لأنه ركض بسرعة كبيرة.
“آه ، من الصعب أن تتحمل ذلك. أنا أريد رؤيتك فعلا.”
“في الخارج … في الخارج …”
“لدى سيدتي طرقها الخاصة!” صرخ الرئيس الكبير بحماس مع صوته المليء بالهيليوم.
لهث اوتاكو السمين ، حيث لم يستطع التحدث بشكل صحيح. صرخ الرئيس الكبير ، “اهدأ! سيدتنا هنا! “
“إنه السفاح! لقد تجرأ على العودة! ” صرخ أحد الفرسان!
“في الخارج … حان وقت تناول الطعام بالخارج! “
كان هذا هو السفاح النائم!
أنهى اوتاكو السمين جملته ، لكن ليلو رفعت تنورتها بينما كانت تسير نحو الخارج.
“آي ، هل يمكنك رؤيتي غدًا؟ سأستريح في يوم غد. “
ألقى كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني اوتاكو السمين جانباً وتبعوا ليلو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك العديد من اللاعبين الذين يشاهدون عشرات الفرسان المدرعين أمام الأحياء السكنية. كان الفرسان يحملون علمًا يحمل صورة أسد تنتمي إلى علم النبلاء.
“إنها ليست مشكلة وقت.” هزت ليلو رأسها وقالت ، “ليس امرا مثيرا أن تقفز مثل الضفدع. ماذا عن السباحة مثل الضفدع؟ “
لم يتوقع الفرسان أن يكون هؤلاء المواطنين وقحين جدًا بعد رؤية علم دوق يورك. عادة ، سيركع عامة الناس والتجار وسيرتجفون كاحترام.
صرخ أحد الفرسان ، “نحن فرسان دوق يورك! أين العمدة الخاص بكم؟ دعوه يخرج! لدى دوق يورك أمر مهم ليخبره به! “
لم يتعرف اللاعبون على العلم ، لكن لانسلوت فعل ذلك. لم يهاجم اللاعبون هؤلاء الفرسان الذين يمتلكون الدروع والأسلحة اللامعة لأنهم بدوا مثل الشخصيات الغير لاعبة الذين قدموا مهامًا. علاوة على ذلك ، كانت مدينة فيكتوريا منطقة آمنة. إذا لم يهاجم الفرسان طواعية ، فلن تكون هناك أي عوائق. أخيرًا ، أوقف لانسلوت اللاعبين.
لكنه سينفذ مهمة ليلو باخلاص.
كان السبب الرئيسي هو عدم وجود قضبان حاجزة.
قام أحد الفرسان بفك سيفه وجلد خيله وهو يركض نحو مواطن قام بمنعه. لقد قطع بسيفه ، لا ليؤذيه بل لترهيبه.
وقفت ليلو والرئيس الكبير والرئيس الثاني خارج الحشد وراقبوا الفرسان ، بينما تجاذب اللاعبون أطراف الحديث دون توقف.
“في الخارج … في الخارج …”
صرخ أحد الفرسان ، “نحن فرسان دوق يورك! أين العمدة الخاص بكم؟ دعوه يخرج! لدى دوق يورك أمر مهم ليخبره به! “
“هل ندعهم يقفزون لمدة ساعتين؟” فكر الرئيس الثاني لمدة ثانيتين وقال.
” ليس العمدة أيها القمامة ، بل الدوقة ليلو! “
الفصل 409 – السفاح هنا!
“إنها دوقتنا العظيمة!! “
“آي ، هل يمكنك رؤيتي غدًا؟ سأستريح في يوم غد. “
رد اللاعبون على الفارس، لكن الفارس لم يشعر بأي احترام. بدلاً من ذلك ، شعر أن اللاعبين كانوا مغرورين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أسأل شيرلوك ، سيعرف لماذا حدثت مثل هذه الأمور.”
هل هؤلاء الرفاق يعبثون معنا؟
لم يتمكنوا من نسيان وجهه وشكله لأنه كان قبيحا للغاية.
شعر الفارس بالغضب. رفع السوط ، لكن فارس آخر أمسك بيده وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يراوغ ذلك المواطن ، حيث حدق في مؤخرة السيف الذي أصاب رأسه. نظر الجميع لأعلى وحدقوا في الفرسان. كان للاعبين نفس نظرة السفاح …
لم يرغب الفارس الحكيم في استعداء الكثير من المواطنين ، حيث بلغ عددهم بالآلاف. كان المواطنون يتدفقون إلى ما لا نهاية من المباني والغابات. كيف علموا بوصولهم؟
عندما تحرك الفرسان نحو ليلو ، رأوا شخصًا يعاني من تشوه شديد في العمود الفقري في الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الطبيعة المختلفة لوظائفهم ، كان للاعبين درجات مختلفة من الاتصال بهم.
لم يتمكنوا من نسيان وجهه وشكله لأنه كان قبيحا للغاية.
لم يفهم الرئيس الكبير الأمر ، لذلك سيبلغ الآنسة ليلو لأنها ستفهم بالتأكيد.
كان هذا هو السفاح النائم!
كانت العلاقات أمرًا شائعًا في الألعاب. في مدينة فيكتوريا ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم علاقة.
“إنه السفاح! لقد تجرأ على العودة! ” صرخ أحد الفرسان!
لم يرغب الفارس الحكيم في استعداء الكثير من المواطنين ، حيث بلغ عددهم بالآلاف. كان المواطنون يتدفقون إلى ما لا نهاية من المباني والغابات. كيف علموا بوصولهم؟
لقد كان متحمسًا للغاية لأن مكافأة الدوق كانت سخية لدرجة أنه سيتمكن من شراء قطعة أرض ويصبح نبيلًا.
لم يتوقع الفرسان أن يكون هؤلاء المواطنين وقحين جدًا بعد رؤية علم دوق يورك. عادة ، سيركع عامة الناس والتجار وسيرتجفون كاحترام.
كان الفرسان متحمسين بنفس القدر. قاموا بجلد خيولهم في محاولة للقبض على السفاح ، الذي لم يكن لديه نية للهروب. في الواقع ، أراد السفاح المرور عبر الحشد ليذهب نحو الفرسان ، حيث شعر بالعاطفة والدموع تنهمر من عينيه. صرخ على الفرسان ، لكن الثرثرة المحيطة كانت عالية جدًا ، لذلك لم يتمكن الفرسان من سماع السفاح.
“هل نتركهم يقفزون مثل الضفدع لمدة ساعة يوميًا؟” فكر الرئيس الثاني للحظة واقترح.
خمن الفرسان أن السفاح المعذب كان يطلب من رفاقه الحماية.
أنهى اوتاكو السمين جملته ، لكن ليلو رفعت تنورتها بينما كانت تسير نحو الخارج.
قرر الفرسان أن يهجموا أولاً لإخافة الحشد الذي يشبه المتسولين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا يسمح لي أفراد عائلتي بالسفر بعيدًا.”
قام أحد الفرسان بفك سيفه وجلد خيله وهو يركض نحو مواطن قام بمنعه. لقد قطع بسيفه ، لا ليؤذيه بل لترهيبه.
الفصل 409 – السفاح هنا!
لم يكن القطع سريعًا ، ولم يتم استخدام سوى الجزء الخلفي من السيف.
علم الرئيس الكبير ببعض شكاوى اللاعبين.
لم يراوغ ذلك المواطن ، حيث حدق في مؤخرة السيف الذي أصاب رأسه. نظر الجميع لأعلى وحدقوا في الفرسان. كان للاعبين نفس نظرة السفاح …
أصغرهم ، اوتاكو السمين ، كان مسؤولاً عن الأكل.
لكنه سينفذ مهمة ليلو باخلاص.
“أود أن أراك أيضًا يا عزيزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحرك الفرسان نحو ليلو ، رأوا شخصًا يعاني من تشوه شديد في العمود الفقري في الحشد.
الفصل 409 – السفاح هنا!
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحرك الفرسان نحو ليلو ، رأوا شخصًا يعاني من تشوه شديد في العمود الفقري في الحشد.
“أوه؟ الرئيس الثاني ، تبدو فكرتك مثيرة للاهتمام! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
