المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
الفصل 373 – المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
“هنا! هنا! ضع المزيد من الصخور هنا! “
كان عليهم استخدام الصخور!
وقف سليل التنين على سور المدينة وأمر أعضاء النقابة بنقل الصخور إلى مواقع محددة. كانوا يبنون جزءًا من سور المدينة الذي تم تخصيصه لنقابتهم “من أجل الليلة مع شيرلوك”.
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
تم استخدام السور الخشبي السابق مؤقتًا للدفاع ضد الوحوش البرية. كيف يمكن لمدينة فيكتوريا العظيمة استخدام الخشب لصنع اسوار المدينة؟
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
كان عليهم استخدام الصخور!
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
بدأ اللاعبون في اقتراح هذا على المنتدى. ابتكر المصممون طريقة بناء بسيطة لأسوار المدينة.
” صحيح!”
كان لا بد من مناقشة هذا الأمر مع الدوقة ليلو. وإلا فإن شراء الأرض سيكلف مالاً.
كانت متطلبات معقل الغيلان مرتفعة للغاية. على الرغم من أن سليل التنين كان مؤهلاً ، إلا أن مستوى سمعته لم يكن كذلك. في غضون وقت قصير ، لن يتمكن أي من لاعبي مدينة فيكتوريا من دخول معقل الغيلان. تم إنشاء حدث الزنزانة الجديد للاعبين في المملكة الأبدية.
لم تكن ليلو مهتمة باستخدام الأرض ، كانت مهتمة فقط بجعل اللاعبين أقوياء واستخدام الكرة البلورية للتجسس على شيرلوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما دخل اللعبة كل يوم فقط لاجل تدريب مهاراته القتالية. ألم يفعل أشياء أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك “.
فيما يتعلق بطلبات استخدام الأرض ، وافقت ليلو عليها جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ قطاع الطرق قبل أن يقودهم إدوارد ذو الأيدي المقص. لقد حان الوقت. على الرغم من أنهم لم يعرفوا مكان تواجد برية التنهد ، إلا أنهم لم يروا مجموعة البشر والجنيات والإلف تتحرك. كانت هذه أفضل فرصة!
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
“لنلقي نظرة!”
كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
كانت متطلبات معقل الغيلان مرتفعة للغاية. على الرغم من أن سليل التنين كان مؤهلاً ، إلا أن مستوى سمعته لم يكن كذلك. في غضون وقت قصير ، لن يتمكن أي من لاعبي مدينة فيكتوريا من دخول معقل الغيلان. تم إنشاء حدث الزنزانة الجديد للاعبين في المملكة الأبدية.
كان خذ ضربة من الرمح ينوي الذهاب إلى وضع عدم الاتصال لإلقاء نظرة ، لكن سمع صوت “سووش” ثم رأى الدماء تتناثر أمامه. اخترق سهم صدره.
“سليل التنين! هل رأيت المنشورات في منتدى المناقشة؟ يمتلك السفاح المستوى العاشر من السلاح! “
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم خذ ضربة من الرمح وجلس ببطء على كومة من الصخور. سال دم بشع في كل مكان ، ومات.
“مستحيل. ألم يتم أسر السفاح حاليًا ويتم الاحتفاظ به كعبد؟ كيف يمكن للعبد التدرب؟ مستوى سلاحه أعلى من آرثر؟ هل هو كاذب؟ ” علق خذ ضربة من الرمح.
هذا ما اعتقده لانسلوت.
“نعم ، ربما دخل اللعبة كل يوم فقط لاجل تدريب مهاراته القتالية. ألم يفعل أشياء أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك “.
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
كان رأس الختم لينغ تشونغ متشككًا ، لكن الشخص الذي قرأ المنشور صرخ ، “إنه حقيقي! يحتوي منشور المنتدى على صورة لصفاته. ألقوا نظرة على وظيفة السفاح “.
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
“لنلقي نظرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان خذ ضربة من الرمح ينوي الذهاب إلى وضع عدم الاتصال لإلقاء نظرة ، لكن سمع صوت “سووش” ثم رأى الدماء تتناثر أمامه. اخترق سهم صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“ماذا بحق الجحيم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
شتم خذ ضربة من الرمح وجلس ببطء على كومة من الصخور. سال دم بشع في كل مكان ، ومات.
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
كانت هناك أصوات حوافر صاخبة. داخل الغابة ، استخدم إدوارد ذو الأيدي المقص القوس بينما كان يصوب نحو سليل التنين ، الذي كان على السور. بصوت “سووش” اخترق السهم حلق سليل التنين وانهار على الأرض.
“هنا! هنا! ضع المزيد من الصخور هنا! “
لاحظ إدوارد ذو الأيدي المقص أن سليل التنين كان قائدهم. كان ذهابه خارج حدود المدينة لبناء أسوار المدينة أمرًا مهملاً!
“سليل التنين! هل رأيت المنشورات في منتدى المناقشة؟ يمتلك السفاح المستوى العاشر من السلاح! “
علم إدوارد ذو الأيدي المقص أنه كان عليه أن ينتهز الفرصة ، لذلك قاد قطاع الطرق وهاجم بينما كانت لهم اليد العليا. كان إدوارد ذو الأيدي المقص محق ، حيث لم تكن هناك تعزيزات من مدينة فيكتوريا.
“اسلبوهم! فلتأسروهم كعبيد! “
كانت النقابة “من اجل الليلة مع شيرلوك” تضم 100 عضو فقط ، وكان أقل من 50 عضو يبنون اسوار المدينة. مع كونهم في المنطقة الحدودية ، كانوا بعيدين عن مدينة فيكتوريا. لم يكن للغابة وحوش برية ، لذلك لن يذهب اللاعبون إلى هناك. سافر معظم اللاعبين إلى برية التنهد أو عرين العناكب عبر بوابة النقل الآني للحصول على المواد وكسب نقاط السمعة وإكمال المهام وزيادة مستوياتهم.
“في معقلنا ، هناك 2000 شخص.”
فقط اللاعبون الذين تم تكليفهم بمهمة بناء أسوار المدينة وأولئك المهتمين من اللاعبين الفرديين سيكونون هنا.
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
كان إدوارد ذو الأيدي المقص قاسيا. مع عشرات من قطاع الطرق فقط ، قتل الجميع باستثناء اسير واحد.
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
كانت النقابة “من اجل الليلة مع شيرلوك” تضم 100 عضو فقط ، وكان أقل من 50 عضو يبنون اسوار المدينة. مع كونهم في المنطقة الحدودية ، كانوا بعيدين عن مدينة فيكتوريا. لم يكن للغابة وحوش برية ، لذلك لن يذهب اللاعبون إلى هناك. سافر معظم اللاعبين إلى برية التنهد أو عرين العناكب عبر بوابة النقل الآني للحصول على المواد وكسب نقاط السمعة وإكمال المهام وزيادة مستوياتهم.
“مهلا ، اذا اردت ان تحصل على موت سريع ، فأجب على أسئلتنا. وإلا فسوف أتركك تعاني لبضعة أيام قبل أن تموت “.
علم إدوارد ذو الأيدي المقص أنه كان عليه أن ينتهز الفرصة ، لذلك قاد قطاع الطرق وهاجم بينما كانت لهم اليد العليا. كان إدوارد ذو الأيدي المقص محق ، حيث لم تكن هناك تعزيزات من مدينة فيكتوريا.
جلس إدوارد ذو الأيدي المقص القرفصاء ثم استخدم مقصه الكبير لقطع أصابعه. توقع إدوارد ذو الأيدي المقص أن يئن من الألم ، لكن هذا لم يحدث. فحص هذا الشخص أصابعه المقطوعة ونظر إلى إدوارد ذو الأيدي المقص في ذهول وهو يقول ، “ماذا؟ مهمة لقاء غريب؟ “
يجب أن يكون هناك خائن! لابد أن الخائن قد أفشى كل شيء لمدينة فيكتوريا. وإلا ، كيف يمكن أن تعرف مدينة فيكتوريا؟
“كن صادقا! أجب رئيسنا! ” صرخ قاطع طريق آخر بصوت عالٍ.
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
“فهمت ، سأتعاون معكم. من فضلكم أمسكوا بي وعالجوني ، ثم قوموا ببيعي لتاجر العبيد. سأكون مصارعًا قويًا! اسمحوا لي أن اتدرب! ساصل الى المستوى العاشر مثل السفاح -! ” واصل اللاعب البشري المحتضر بالصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
“ما الأمر؟ كيف يعرف هذا الشخص عن السفاح؟ كيف يعرف أننا بعنا السفاح لتاجر العبيد؟ ” نظر إدوارد ذو الأيدي المقص إليه بشراسة. كان مندهشا.
كانت النقابة “من اجل الليلة مع شيرلوك” تضم 100 عضو فقط ، وكان أقل من 50 عضو يبنون اسوار المدينة. مع كونهم في المنطقة الحدودية ، كانوا بعيدين عن مدينة فيكتوريا. لم يكن للغابة وحوش برية ، لذلك لن يذهب اللاعبون إلى هناك. سافر معظم اللاعبين إلى برية التنهد أو عرين العناكب عبر بوابة النقل الآني للحصول على المواد وكسب نقاط السمعة وإكمال المهام وزيادة مستوياتهم.
يجب أن يكون هناك خائن! لابد أن الخائن قد أفشى كل شيء لمدينة فيكتوريا. وإلا ، كيف يمكن أن تعرف مدينة فيكتوريا؟
لم تكن ليلو مهتمة باستخدام الأرض ، كانت مهتمة فقط بجعل اللاعبين أقوياء واستخدام الكرة البلورية للتجسس على شيرلوك.
ربما استخدم السفاح طريقة خاصة للتواصل معهم في الخفاء؟ ومع ذلك ، لم يكن الامر ممكنًا!
أعطى قطاع الطرق اللاعب المحتضر موتًا سريعًا قبل المغادرة.
“سأخبرك بكل شيء. لدينا 5000 مواطن ومعظمهم في برية التنهد. المدينة الآن فارغة. إذا مشيت جنوبًا لمدة 20 دقيقة ، فستصل إلى المدينة. ثق بي! في الساعة 4 إلى 5 صباحًا ، أضمن أنه سيكون هناك أقل عدد من الأشخاص. خذوني معكم رجاء. اسمحوا لي أن أكون عبدا! اسمحوا لي أن أكون عبدا … عبدا … “
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
ضعف صوت اللاعب حتى توقفت أنفاسه. لم يمت ، حيث كان يلهث من وقت لآخر وهو يحدق في إدوارد وقطاع الطرق بعينيه الكبيرتين.
الترجمة: Hunter
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
كانت هناك أصوات حوافر صاخبة. داخل الغابة ، استخدم إدوارد ذو الأيدي المقص القوس بينما كان يصوب نحو سليل التنين ، الذي كان على السور. بصوت “سووش” اخترق السهم حلق سليل التنين وانهار على الأرض.
فكر إدوارد ذو الأيدي المقص لبعض الوقت وسأل ، “كم عدد قطاع الطرق لدينا؟”
“ماذا بحق الجحيم…”
“في معقلنا ، هناك 2000 شخص.”
“ماذا بحق الجحيم…”
“2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
رفع إدوارد ذراعيه ونظر حوله بشراسة وهو يقول ، “أعلم أنكم قلقون بعد هجومنا الأخير لأننا لم نتمكن من هزيمتهم. ومع ذلك ، كنا نمتلك 200 شخص فقط. هذه المرة ، نمتلك 2000. لن يكونوا خصمنا. إذن ماذا لو كانوا لا يعرفون الخوف؟ سنستخدم أقواسنا لقتلهم جميعًا! “
كانت هناك أصوات حوافر صاخبة. داخل الغابة ، استخدم إدوارد ذو الأيدي المقص القوس بينما كان يصوب نحو سليل التنين ، الذي كان على السور. بصوت “سووش” اخترق السهم حلق سليل التنين وانهار على الأرض.
” صحيح!”
“فهمت ، سأتعاون معكم. من فضلكم أمسكوا بي وعالجوني ، ثم قوموا ببيعي لتاجر العبيد. سأكون مصارعًا قويًا! اسمحوا لي أن اتدرب! ساصل الى المستوى العاشر مثل السفاح -! ” واصل اللاعب البشري المحتضر بالصراخ.
“اقتلوهم جميعا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
“اسلبوهم! فلتأسروهم كعبيد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم خذ ضربة من الرمح وجلس ببطء على كومة من الصخور. سال دم بشع في كل مكان ، ومات.
صرخ قطاع الطرق قبل أن يقودهم إدوارد ذو الأيدي المقص. لقد حان الوقت. على الرغم من أنهم لم يعرفوا مكان تواجد برية التنهد ، إلا أنهم لم يروا مجموعة البشر والجنيات والإلف تتحرك. كانت هذه أفضل فرصة!
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
أعطى قطاع الطرق اللاعب المحتضر موتًا سريعًا قبل المغادرة.
فيما يتعلق بطلبات استخدام الأرض ، وافقت ليلو عليها جميعًا.
لم يعرف قطاع الطرق أنه بعد وفاة اللاعب ، خرج من بوابة النقل الآني عارياً واعلن الخبر ، ثم انهار على الأرض. لقد ذهب إلى وضع عدم الاتصال لإنشاء منشور في منتدى المناقشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن صادقا! أجب رئيسنا! ” صرخ قاطع طريق آخر بصوت عالٍ.
كان لاعبي مدينة فيكتوريا متحمسين. ظنوا أن منتج اللعبة قد نسى أمرهم. استولى اللاعبون على عدد قليل من الخيول في الهجوم السابق. هذه المرة ، أراد اللاعبون الحصول على المزيد من الخيول. بعد كل شيء ، كانت تلك الخيول مجانية!
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
لم يعلم إدوارد ذو الأيدي المقص أن كابوسًا كان ينتظرهم.
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
…
ربما استخدم السفاح طريقة خاصة للتواصل معهم في الخفاء؟ ومع ذلك ، لم يكن الامر ممكنًا!
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
الفصل 373 – المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
هذا ما اعتقده لانسلوت.
ربما استخدم السفاح طريقة خاصة للتواصل معهم في الخفاء؟ ومع ذلك ، لم يكن الامر ممكنًا!
ضعف صوت اللاعب حتى توقفت أنفاسه. لم يمت ، حيث كان يلهث من وقت لآخر وهو يحدق في إدوارد وقطاع الطرق بعينيه الكبيرتين.
“سليل التنين! هل رأيت المنشورات في منتدى المناقشة؟ يمتلك السفاح المستوى العاشر من السلاح! “
الترجمة: Hunter
يجب أن يكون هناك خائن! لابد أن الخائن قد أفشى كل شيء لمدينة فيكتوريا. وإلا ، كيف يمكن أن تعرف مدينة فيكتوريا؟
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
لم يعرف قطاع الطرق أنه بعد وفاة اللاعب ، خرج من بوابة النقل الآني عارياً واعلن الخبر ، ثم انهار على الأرض. لقد ذهب إلى وضع عدم الاتصال لإنشاء منشور في منتدى المناقشة.
“اقتلوهم جميعا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
