شكوك لانسلوت
الفصل 314 – شكوك لانسلوت
“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.
“آه ، هل اكتشفت ذلك بسرعة؟”
هل كانوا عمال بناء؟ ماذا عن أدواتهم؟ خوذات السلامة؟ مشرف؟ لم يكن لديهم مواد بناء أو آلات!
لم يشعر شيرلوك بالذعر عندما اكتشفت ليلو خسارتها للمانا. قال بهدوء ، “ليلو ، هذا هو الأساس لغزو المملكة السماوية! هل ظننت أنني خدعتك وهربت وأنشأت زنزانة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”
“نعم.” أومأت ليلو برأسها.
“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”
“لا!” قال شيرلوك بحزم. “متى خدعتك؟”
“اشش! توقف عن الكلام! ستبدأ الرسوم المتحركة! “
قالت ليلو بدون تفكير: “في المرة السابقة ، عندما كنت تطمع سرًا في كنز ساتان”.
“كان هذا حادثا. كما انني شرحتها لك بالتفصيل “.قال شيرلوك.
“لا تشعر أنني أعاملك مثل جهاز تخزين للمانا. أنت قائدة مثل اللقب الذي أعطيته لك ، الدوقة العظيمة ليلو! ستكونين قائدهم ، حيث ستنشئين أساسًا قويًا على العالم الخارجي. ستكون فكتوريا الخط الاولي لنا ، حيث ستكون معقلًا قويًا لنا لشن هجماتنا على المملكة السماوية.”
“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “
“لا تشعر أنني أعاملك مثل جهاز تخزين للمانا. أنت قائدة مثل اللقب الذي أعطيته لك ، الدوقة العظيمة ليلو! ستكونين قائدهم ، حيث ستنشئين أساسًا قويًا على العالم الخارجي. ستكون فكتوريا الخط الاولي لنا ، حيث ستكون معقلًا قويًا لنا لشن هجماتنا على المملكة السماوية.”
هل كانوا عمال بناء؟ ماذا عن أدواتهم؟ خوذات السلامة؟ مشرف؟ لم يكن لديهم مواد بناء أو آلات!
“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”
كان عموده الفقري مشوهًا. حتى عندما يقف ، سيكون ظهره متحدبًا. كان فخذه على نفس مستوى رأسه. عندما يركض ، سيكون الأمر محرجًا للغاية. مع هذا التشوه ، لم يكن قادرًا على الركض بسرعة. كان بإمكانه فقط أن يتجول مثل البطة.
“لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”
بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.
“أما الكاهن الكبير ، فلا تقلقي بشأنه ، فهو مؤمن متعصب ومن السهل السيطرة عليه.”
“اشش! توقف عن الكلام! ستبدأ الرسوم المتحركة! “
سألت ليلو ، “هل هناك أي أشياء أخرى يجب أن ألاحظها؟”
لماذا كانت الأعراق الثلاثة مألوفة مع بعضها البعض؟ لماذا يمكنهم الدردشة بسعادة؟
“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من طرده ونفيه ، إلا أنه كان فارسًا بطبيعته.
نظر شيرلوك إلى الوقت وقال ، “آه ، لدي العديد من القادمين الجدد ، يجب علي أن ألقي خطابًا لهم. على القادمين الجدد أن يقسموا ولائهم للورد الزنزانة “.
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.
“اتصلِ بي عبر الكرة البلورية إذا كانت هناك أي مشاكل. سأستخدم قناة المانا هذه “.
“يا إلهي! هل أنت من محبي النادي القبيح؟ اسمك هو السفاح! يا لك من مضحك! “
اختفت الصور الموجودة في الكرة البلورية. نظرت ليلو إلى الصاخبين من البشر والجنيات والإلف وفكرت بعمق. ثم تمتمت لنفسها ، “قسم الولاء …”
كان “السفاح” فتى شاب يمتلك مستقبل مشرق. في اللعبة ، اختار شعر بنفسجي وملامح متوسطة المظهر.
…
“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”
كان “السفاح” فتى شاب يمتلك مستقبل مشرق. في اللعبة ، اختار شعر بنفسجي وملامح متوسطة المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ليلو بدون تفكير: “في المرة السابقة ، عندما كنت تطمع سرًا في كنز ساتان”.
كان عموده الفقري مشوهًا. حتى عندما يقف ، سيكون ظهره متحدبًا. كان فخذه على نفس مستوى رأسه. عندما يركض ، سيكون الأمر محرجًا للغاية. مع هذا التشوه ، لم يكن قادرًا على الركض بسرعة. كان بإمكانه فقط أن يتجول مثل البطة.
“سأنهار!”
لماذا خلق السفاح مثل هذه الشخصية؟
“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”
كان السفاح محترفًا في إنشاء الشخصيات.
“لا تشعر أنني أعاملك مثل جهاز تخزين للمانا. أنت قائدة مثل اللقب الذي أعطيته لك ، الدوقة العظيمة ليلو! ستكونين قائدهم ، حيث ستنشئين أساسًا قويًا على العالم الخارجي. ستكون فكتوريا الخط الاولي لنا ، حيث ستكون معقلًا قويًا لنا لشن هجماتنا على المملكة السماوية.”
“يا إلهي! هل أنت من محبي النادي القبيح؟ اسمك هو السفاح! يا لك من مضحك! “
لماذا كانت الأعراق الثلاثة مألوفة مع بعضها البعض؟ لماذا يمكنهم الدردشة بسعادة؟
“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”
“سأنهار!”
لم يشعر شيرلوك بالذعر عندما اكتشفت ليلو خسارتها للمانا. قال بهدوء ، “ليلو ، هذا هو الأساس لغزو المملكة السماوية! هل ظننت أنني خدعتك وهربت وأنشأت زنزانة؟ “
…
ما هو الوضع؟ لم يواجه لانسلوت أبدًا مثل هؤلاء البشر والجنيات والالف الغريبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “
كانت المخلوقات إما رائعة الجمال مع شخصيات ممتازة أو قبيحة مع شخصيات تشبه الآلهة القديمة الأسطورية.
“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”
هل كانوا عمال بناء؟ ماذا عن أدواتهم؟ خوذات السلامة؟ مشرف؟ لم يكن لديهم مواد بناء أو آلات!
لم يكن لانسلوت قادرًا على التوافق مع الكاهن الكبير المزعج ، ناهيك عن الجنيات والأقزام.
كان هناك الكثير من الخشب ، لكن لم تكن هناك أي صخور! ولم تكن هناك مناجم صخور قريبة. هل كانوا ينوون بناء المدينة بواسطة الخشب؟
“يا إلهي! هل أنت من محبي النادي القبيح؟ اسمك هو السفاح! يا لك من مضحك! “
أغرب شيء هو أنهم تجاذبوا أطراف الحديث بحماس بعد الخروج من بوابات النقل الآني. لم يمانعوا الملابس الرقيقة التي كانوا يرتدونها. ألم يشعروا بالبرد في هذا الجو؟
اختفت الصور الموجودة في الكرة البلورية. نظرت ليلو إلى الصاخبين من البشر والجنيات والإلف وفكرت بعمق. ثم تمتمت لنفسها ، “قسم الولاء …”
لماذا كانت الأعراق الثلاثة مألوفة مع بعضها البعض؟ لماذا يمكنهم الدردشة بسعادة؟
الفصل 314 – شكوك لانسلوت
لم يكن لانسلوت قادرًا على التوافق مع الكاهن الكبير المزعج ، ناهيك عن الجنيات والأقزام.
“كان هذا حادثا. كما انني شرحتها لك بالتفصيل “.قال شيرلوك.
ماذا كانت تعني الكلمات الخضراء فوق رؤوسهم؟
“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.
“سأنهار!”
على الرغم من طرده ونفيه ، إلا أنه كان فارسًا بطبيعته.
“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”
بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.
بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.
بدون قائد ، بمجرد أن تتخطى الأرقام الحد ، يمكن أن يتسبب ذلك في حدوث فوضى. في الواقع ، بدأت الفوضى في الحدوث. لاحظ لانسلوت أن بعض المخلوقات كانت تتجادل وان النزاعات كانت تتزايد. عندما يتقدم شخص ما للقيادة ، فقد يؤدي ذلك إلى حمام دموي!
“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”
كان لانسلوت قلقا. ثم انفتح باب على شرفة الطابق الثاني للقلعة. نزلت الدوقة ليلو والهامستر الثلاثة.
“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”
بدأ الحشد بالصراخ.
بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.
“يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أهذا اوتاكو السمين الجشع؟ يبدون متشابهين؟ “
“اشش! توقف عن الكلام! ستبدأ الرسوم المتحركة! “
لماذا كانت الأعراق الثلاثة مألوفة مع بعضها البعض؟ لماذا يمكنهم الدردشة بسعادة؟
انتظر لحظة ، كيف عرفوهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا خلق السفاح مثل هذه الشخصية؟
“أهذا اوتاكو السمين الجشع؟ يبدون متشابهين؟ “
“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”
“نعم.” أومأت ليلو برأسها.
الترجمة:Hunter
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.
انتظر لحظة ، كيف عرفوهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
