31
مشى جيهالد بثقة واقترب مباشرة من بوابة القلعة. استطاع الجنود الجن رؤية أنه من الجن الراقي وتمكن بعضهم من التعرف عليه. على الرغم من كونه منعزلًا ولا يختلط كثيرًا إلا أنه كان معروفًا جيدًا. كل هذا لأنه سيد من سادة عرقهم وأحد أصغرهم في التاريخ أيضًا.
فقط عندما غادر تجرؤوا على قول أي شيء عنه.
بدأ الباب في الفتح حتى قبل أن يصل إليه. كان الجنود قد فحصوه بالفعل للتأكد من هويته، وعندما اكتشفوا أنه هو، سارعوا للسماح له بالخروج. لم يرغبوا في إهانة شخص بقوته وموهبته، فهو مقدر له أن يصبح إلهًا أصليًا قريبًا.
معظم الناس الذين يمرون يغادرون القلعة لذلك كان هناك صف قصير من الناس يحاولون الدخول. تجاوز جيهالد هذا الصف، أظهر ورقة خضراء زمردية وأفسح الجنود له الطريق. حيوه ورحبوا بعودته إلى المستوى. أومأ واقترب من بوابة المستوى داخل القلعة. كانت بوابة من الظلام الدوار. قفز إليها وشعر بجذب خفيف على جسده.
“سيادتكم.” حيوه بالتحية. أومأ جيهالد لهم ومر بجانبهم. كان في عجلة من أمره لذا لم يستطع إضاعة وقته في الثرثرة.
مشى جيهالد خارج القلعة الخارجية واقترب من القلعة الأكبر حجمًا في البعيد. كانت القلعة الرئيسية، المسؤولة عن حراسة بوابة المستوى. تحيط ببوابة المستوى بجدران يمكنها بسهولة تحمل ضربات السادة.
فقط عندما غادر تجرؤوا على قول أي شيء عنه.
“هذا صحيح. لا حاجة لسيد من عرقنا للانضمام إلى لعبة القتل العشوائي التي يسمونها محاكمة السماء. إنها رياضة همجية لتصفية الضعفاء والحمقى الذين هم أغبياء بما يكفي لحضورها في المقام الأول.”
“هل يمكن أنه عائد من المحاكمة؟” سأل أحدهم.
يجب على كل مستوى حماية بواباته المستوية لأنه بدون إحداثيات المستوى، الطريقة الوحيدة لدخول مستوى هي من خلال بوابة المستوى. حتى مع إحداثيات المستوى، من الصعب جدًا فتح ممر يمكن أن يستوعب أكثر من شخص واحد وسيكون له أيضًا قيود على مستوى القوة.
“لا أعرف ولكنها صدفة أن يصل في نفس وقت فتح البرج” أجاب آخر.
“هل يمكن أنه عائد من المحاكمة؟” سأل أحدهم.
“لا يمكن أن يكون قادمًا من المحاكمة. لماذا سيذهب؟” سأل آخر.
كانت المعلومات الموجودة في المكتبة واسعة حقًا، كانت أكثر مما توقع على الإطلاق. كان من الممكن أن تكون مهمة شاقة البحث في محيط الكتب هذا عن معلومات محددة ولكن شكرًا للأم السماء العليا على وجود محرك بحث.
“هذا صحيح. لا حاجة لسيد من عرقنا للانضمام إلى لعبة القتل العشوائي التي يسمونها محاكمة السماء. إنها رياضة همجية لتصفية الضعفاء والحمقى الذين هم أغبياء بما يكفي لحضورها في المقام الأول.”
مشى جيهالد خارج القلعة الخارجية واقترب من القلعة الأكبر حجمًا في البعيد. كانت القلعة الرئيسية، المسؤولة عن حراسة بوابة المستوى. تحيط ببوابة المستوى بجدران يمكنها بسهولة تحمل ضربات السادة.
“حتى لو ذهب، لكان بالتأكيد من بين الأفضل وسيكون إلهًا أصليًا الآن، لكنني لا أشعر أنه كذلك.”
مشى جيهالد بثقة واقترب مباشرة من بوابة القلعة. استطاع الجنود الجن رؤية أنه من الجن الراقي وتمكن بعضهم من التعرف عليه. على الرغم من كونه منعزلًا ولا يختلط كثيرًا إلا أنه كان معروفًا جيدًا. كل هذا لأنه سيد من سادة عرقهم وأحد أصغرهم في التاريخ أيضًا.
أومأ البعض بينما تدخل آخر. أقواهم بينهم هو مجرد سيد للقانون لذا لم يستطع معرفة مستوى قوة جيهالد. استمروا في الحديث عن ذلك لفترة قبل أن ينحرف إلى أمور أخرى.
“لا يمكن أن يكون قادمًا من المحاكمة. لماذا سيذهب؟” سأل آخر.
لا يمكن تجنب ذلك، فليس هناك ما يفعلونه، لن يجرؤ أحد على مهاجمتهم. حتى أولئك الذين يضلون الطريق أو يختارون الوجهة الخاطئة نادرون. تم إرسال هؤلاء الحراس هنا من قبل العرق لحراسة القلعة إما كعقاب أو كمساهمة، لذا فإن أي شكل من أشكال الترفيه مرحب به من قبلهم، بما في ذلك الثرثرة. إنه تأثير جانبي جيد لكون سيد المجال من عرقك.
جعل محرك البحث الأمور مريحة، كان يبحث عن بعض الكلمات الرئيسية وستقدم واجهة المكتبة كتبًا بمعلومات ذات صلة بما يبحث عنه، وهو أمر مبارك حقًا. استغرق الأمر بعض الوقت حتى وجد أخيرًا ما كان يبحث عنه، كان بحثًا مملًا ولكنه مُرضٍ.
مشى جيهالد خارج القلعة الخارجية واقترب من القلعة الأكبر حجمًا في البعيد. كانت القلعة الرئيسية، المسؤولة عن حراسة بوابة المستوى. تحيط ببوابة المستوى بجدران يمكنها بسهولة تحمل ضربات السادة.
“سيادتكم.” حيوه بالتحية. أومأ جيهالد لهم ومر بجانبهم. كان في عجلة من أمره لذا لم يستطع إضاعة وقته في الثرثرة.
يجب على كل مستوى حماية بواباته المستوية لأنه بدون إحداثيات المستوى، الطريقة الوحيدة لدخول مستوى هي من خلال بوابة المستوى. حتى مع إحداثيات المستوى، من الصعب جدًا فتح ممر يمكن أن يستوعب أكثر من شخص واحد وسيكون له أيضًا قيود على مستوى القوة.
كانت المعلومات الموجودة في المكتبة واسعة حقًا، كانت أكثر مما توقع على الإطلاق. كان من الممكن أن تكون مهمة شاقة البحث في محيط الكتب هذا عن معلومات محددة ولكن شكرًا للأم السماء العليا على وجود محرك بحث.
على عكس القلعة الخارجية التي لم تشهد استخدامًا كبيرًا، كان هناك على الأقل تدفق ضئيل من الناس يذهبون ويأتون في القلعة الرئيسية. قد لا تقارن ببوابات المستويات الأكثر شعبية ولكن لا يزال هناك بعض الحركة. هذا بسبب المتطلبات الصارمة لتصريح الدخول، فلن يُسمح لأي شخص بالدخول إلى مستوى الحياة.
“حتى لو ذهب، لكان بالتأكيد من بين الأفضل وسيكون إلهًا أصليًا الآن، لكنني لا أشعر أنه كذلك.”
معظم الناس الذين يمرون يغادرون القلعة لذلك كان هناك صف قصير من الناس يحاولون الدخول. تجاوز جيهالد هذا الصف، أظهر ورقة خضراء زمردية وأفسح الجنود له الطريق. حيوه ورحبوا بعودته إلى المستوى. أومأ واقترب من بوابة المستوى داخل القلعة. كانت بوابة من الظلام الدوار. قفز إليها وشعر بجذب خفيف على جسده.
كان كتابًا بعنوان “كيفية القيام بالاستحواذ بشكل صحيح” يكلف 0.001 نقطة فقط. كان هذا لأن الكتاب كتب عن بعض الطرق غير التقليدية والمثيرة للجدل. ولكن على الأقل أنار الكتاب له وأظهر له مدى خطأ أفكاره السابقة حول إعادة التجسد.
عندما ظهر مرة أخرى كان داخل مستوى الحياة أمام بوابة أخرى. كان الوقت نهارًا في المستوى تمامًا مثل ساحة المعركة القديمة. نظر إلى الخلف نحو البوابة قبل المغادرة. “إنه مختلف عن الانتقال أثناء محاكمة السماء.” علق.
ولكن كانت هناك مشكلة مع إعادة التجسد الحقيقية، وفقًا لنظرية الثالوث للجسد والروح والأصل، فإن الشخص الذي يعيد التجسد حقًا لم يعد هو نفسه. سيفقد الشخص الذي يعيد التجسد حقًا أصله وجسده وبعض بصمات روحه. سيكتسب ذلك الشخص هوية جديدة ولكن سيظل لديه ذكرياته. على الأقل سيسمح الاستحواذ لك بالاحتفاظ بروحك واتصال أصلك.
كان الانتقال الذي اختبره أثناء المحاكمة أكثر سلاسة مما اختبره للتو. سيكون للجذب الخفيف الذي شعر به تأثير أكبر على الأشخاص الأضعف الذين يستخدمون بوابة المستوى. وضع ذلك خلفه وفكر أكثر في استعداداته النهائية.
فقط عندما غادر تجرؤوا على قول أي شيء عنه.
كانت المعلومات الموجودة في المكتبة واسعة حقًا، كانت أكثر مما توقع على الإطلاق. كان من الممكن أن تكون مهمة شاقة البحث في محيط الكتب هذا عن معلومات محددة ولكن شكرًا للأم السماء العليا على وجود محرك بحث.
جعل محرك البحث الأمور مريحة، كان يبحث عن بعض الكلمات الرئيسية وستقدم واجهة المكتبة كتبًا بمعلومات ذات صلة بما يبحث عنه، وهو أمر مبارك حقًا. استغرق الأمر بعض الوقت حتى وجد أخيرًا ما كان يبحث عنه، كان بحثًا مملًا ولكنه مُرضٍ.
جعل محرك البحث الأمور مريحة، كان يبحث عن بعض الكلمات الرئيسية وستقدم واجهة المكتبة كتبًا بمعلومات ذات صلة بما يبحث عنه، وهو أمر مبارك حقًا. استغرق الأمر بعض الوقت حتى وجد أخيرًا ما كان يبحث عنه، كان بحثًا مملًا ولكنه مُرضٍ.
“لا يمكن أن يكون قادمًا من المحاكمة. لماذا سيذهب؟” سأل آخر.
كان كتابًا بعنوان “كيفية القيام بالاستحواذ بشكل صحيح” يكلف 0.001 نقطة فقط. كان هذا لأن الكتاب كتب عن بعض الطرق غير التقليدية والمثيرة للجدل. ولكن على الأقل أنار الكتاب له وأظهر له مدى خطأ أفكاره السابقة حول إعادة التجسد.
بدأ الباب في الفتح حتى قبل أن يصل إليه. كان الجنود قد فحصوه بالفعل للتأكد من هويته، وعندما اكتشفوا أنه هو، سارعوا للسماح له بالخروج. لم يرغبوا في إهانة شخص بقوته وموهبته، فهو مقدر له أن يصبح إلهًا أصليًا قريبًا.
كان يعتقد أن إعادة التجسد هي ببساطة استحواذ ولكنه كان مخطئًا. هذا لم يكن إعادة تجسد. إعادة التجسد ليست بهذه البساطة وإلا لقام الناس بها أكثر. للنجاح في إعادة التجسد يجب أن يكون لديه بداية جديدة في الروح والأصل والجسد.
“حتى لو ذهب، لكان بالتأكيد من بين الأفضل وسيكون إلهًا أصليًا الآن، لكنني لا أشعر أنه كذلك.”
ولكن كانت هناك مشكلة مع إعادة التجسد الحقيقية، وفقًا لنظرية الثالوث للجسد والروح والأصل، فإن الشخص الذي يعيد التجسد حقًا لم يعد هو نفسه. سيفقد الشخص الذي يعيد التجسد حقًا أصله وجسده وبعض بصمات روحه. سيكتسب ذلك الشخص هوية جديدة ولكن سيظل لديه ذكرياته. على الأقل سيسمح الاستحواذ لك بالاحتفاظ بروحك واتصال أصلك.
كانت المعلومات الموجودة في المكتبة واسعة حقًا، كانت أكثر مما توقع على الإطلاق. كان من الممكن أن تكون مهمة شاقة البحث في محيط الكتب هذا عن معلومات محددة ولكن شكرًا للأم السماء العليا على وجود محرك بحث.
مشى جيهالد خارج القلعة الخارجية واقترب من القلعة الأكبر حجمًا في البعيد. كانت القلعة الرئيسية، المسؤولة عن حراسة بوابة المستوى. تحيط ببوابة المستوى بجدران يمكنها بسهولة تحمل ضربات السادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات