الفصل 25
“حسنا ، بالتأكيد أنتَ تفهم ما يتطلبه الأمر. لقد أظهرتَ حقا مهاراتكَ عبر هذا الدواء الوحشي الذي صنعته.”
“أرليف تطبخ مجددا!”
“عزيزي ، ربما السيد كوهغراي أفضل منكَ في تجارتكَ الخاصة.”
بنظرة متجهمة طفيفة على وجهها ، وضعت أرليف … طبقا من طبخها على طاولة الطعام. ليس لدي ما أقوله.
“ما الذي قلته للتو؟”
هاي ، واه. ما الذي تخبؤونه عني مرة أخرى؟ أوه ، أستطيع أن أشم رائحة طبخ أرليف. … تبدو رائحته طيبة.
آه ، يا إلاهي … والدا أرليف يحملقان ببعضهما البعض مرة أخرى.
هل هما يمران بفترة سيئة مع بعضهم البعض؟
والدها يقول أشياء فظيعة بينما يضحكُ بشدة. أمم ، ما الذي يحدث؟
“أوه ، لا ، إطلاقا. كل ما أجيده هو عبارة عن كلام ؛ ليس لدي الكثير من الخبرة العملية.”
“أمم …”
في الواقع ، كان فينو يعطيني إرشادات خطوة بخطوة. ناهيكَ عن كونه مصنوعا بشكل جيد ، لقد كان مليئا بالأخطاء الخرقاء الصغيرة.
أنا ببساطة ليس لدي خبرة كبيرة في القيام بهذه الأشياء. لكن على الأقل كوني حامل سم ، فإنه لدي ‘الإدراكات’ و ‘الإتقانات’ لسد بعض الفجوات في خبرتي.
ليس و كأنني أريد أن أكون ساحرا أبيض على أي حال ، لذا أعتقد أنني بخير على هذا الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كنتُ أفكر ربما ينبغي عليّ أن أمارس المزيد من صناعة السموم.
لم أكن قط بحاجة إلى أي جرعة أو ما شابه بما أنني أمتلك إمتصاص السم.
لكن من هذه النقطة ، قد أحتاج إلى الهرب إلى أماكن أخرى غير المستنقع.
في هذه الحالة ، قد يحين دور إنشاء السم.
“لكن برؤية كيف أنه يمكنكَ إستخدام السحر أيضا و لديكَ الهومونكلس خاصتكَ يحتل الصدارة ، لقد كنا فقط نتساءل ما الذي تخطط لفعله مع أرليف هذا كل شيء.”
“أنا مجرد مغامر متجول … أنا لستُ صيدليا.”
“غوه … لن أموت هنا اليوم!”
“هم … أيجب أن نناقش هذا أكثر قليلا اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… العشاء جاهز.”
“نعم ، سيد كوهغراي ، أخبرنا أي نوع من الوضعيات ستضع أرليف بها.”
نظرتُ إلى أرليف. سواء كان ذلك بسبب عدم إرتياحها من الموقف أو لأنها تشعر بالحرج منه ، فإنها تحمر و تركت رأسها مثبتا للأسفل. أعتقد أنها واعية بنفسها حيال هذه المسألة. إنها لا تريد أن تجعل أي شخص يأكل طعامها. أكثر من ذلك ، لا يبدو أنها حتى تحب الطبخ في المقام الأول. إذا كانت هذه قصة خيالية ، فإن الشخصية الرئيسية ستكون غافلة عن ذلك و تجبر الآخرين على أكله. لكن بما أن آرليف مدركة لذلك و لا تريد أن تطبخ على أي حال ، فيجب أن أسامحها.
“هاه؟”
ليس هذا أيضا؟ قيل لي ألا أضع يدي عليها كذلك. ماذا غير هذا يمكن أن يفعل الرجل لفتاة؟
إذا وضعنا جانبا مسألة أن أرليف حتما ستعمل لدي ، ما الذي تعنينه ب “وضعيات”؟
“سيد. كوهغراي ، أنتَ بارع في صنع الترياقات ، نعم؟ أخشى أنه إما أن تفعل ذلك الآن أو أبدا.”
“أم … سأقوم بقطف الأعشاب ، و أجعلها تحولهم إلى جرعات ، و بيعهم أيضا؟”
“أمم …”
“هذا ليس ما نتحدث عنه.”
“سيد. كوهغراي ، أنتَ بارع في صنع الترياقات ، نعم؟ أخشى أنه إما أن تفعل ذلك الآن أو أبدا.”
ليس هذا أيضا؟ قيل لي ألا أضع يدي عليها كذلك. ماذا غير هذا يمكن أن يفعل الرجل لفتاة؟
“حسنا ، بالتأكيد أنتَ تفهم ما يتطلبه الأمر. لقد أظهرتَ حقا مهاراتكَ عبر هذا الدواء الوحشي الذي صنعته.”
“أنتَ مغامر ، سيد كوهغراي ، لذلك كنا نتساءل عن نوع الدور الذي ستضعها فيه.”
“إنها رائعة ككيميائي رغم ذلك … أتساءل لماذا طبخها بهذه الشاكلة.”
“أوه ، هذا ما كنتم تتحدثون عنه!”
ماذا ، ما زلتَ ستهددني بعد كل هذا؟ لا عجب في أن تقوم أرليف و أمها بمعاملته ببرود.
“في حين أن أرليف خاصتنا تخضع لتدريب الكيمياء في سبيل أن تصبح صيدلية ، لقد كانت تتدرب على السحر أيضا. أنا متأكد من أنها يمكن أن تكون مفيدة لك.”
“أبي ، هل ستتخلى عنه و تعطيه ليوكيهيسا؟ لكنني صنعتُ كل هذا من أجلك.”
“لكن برؤية كيف أنه يمكنكَ إستخدام السحر أيضا و لديكَ الهومونكلس خاصتكَ يحتل الصدارة ، لقد كنا فقط نتساءل ما الذي تخطط لفعله مع أرليف هذا كل شيء.”
آه ، يا إلاهي … والدا أرليف يحملقان ببعضهما البعض مرة أخرى. هل هما يمران بفترة سيئة مع بعضهم البعض؟
أوه ، ماذا؟
هل يعرف والدا أرليف الكثير عن المعارك؟
ليس هذا أيضا؟ قيل لي ألا أضع يدي عليها كذلك. ماذا غير هذا يمكن أن يفعل الرجل لفتاة؟
‘لقد عانوا من زهرة الدم لفترة طويلة مع ذلك تمكنوا من النجاة منها. ربما يكونون أقوياء لحد ما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد تكون تأثرتَ سلفا بالسم. ربما أضافت شيئا لإغرائكَ لتجربته … كم هذا مثير للإهتمام.’
حسنا ، ربما قبل أن ينشئوا متجرهم الخاص ، كانا يسافران بالأرجاء لبيع الأدوية خاصتهم.
يبدو أنهما يرغبان بجعل أرليف تقوم بذلك هي أيضا.
زائد ، هي كثيرا ما تسافر إلى التلال و الدانجون.
إنه فقط أمر طبيعي إذا كانوا يعرفون شيئا أو إثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت أرليف تخطط للتوجه إلى الكنيسة لتغيير وظيفتها ، أتعلم؟ يمكنها العودة إلى تدريبها في الكيمياء بعد أن تقوم بإنهاء خدمتك.”
“إنها رائعة ككيميائي رغم ذلك … أتساءل لماذا طبخها بهذه الشاكلة.”
“إذا قامت بإتباعكَ ، سيد كوهغراي ، أنا متأكد من أنها ستتعلم الكثير. فكر في الأمر كطريق مختصر من خلال تأجيلها لأن تصبح كيميائية.”
“إنها رائعة ككيميائي رغم ذلك … أتساءل لماذا طبخها بهذه الشاكلة.”
والداها يقولان أنها يجب أن تغير إلى فئة أخرى ، لكن ألا بأس لدى أرليف بذلك؟
ناهيك عن المعرفة الشائعة ، أنا حتى لا أعرف القيم العائلية لهذا العالم.
أوه ، إذا حدث أي شيء ، فإنهم سيشتبهون في أن أرليف قامت بتسميم الناس حتى الموت. الأمر ليس بالبساطة التي يبدو عليها ، أعتقد.
“لا ، لا. إذا كانت أرليف ترغب في أن تكون كيميائية ، أعتقد أنها بخير كما هي.”
“إنها رائعة ككيميائي رغم ذلك … أتساءل لماذا طبخها بهذه الشاكلة.”
“ما الذي تتحدث عنه؟ إنها تملك الكثير من المواهب الأخرى الخفية ، أتعلم؟”
و الآن دور المراجعة النقدية. إنه ليس بطعام للأحياء. إنه يرفض جميع الأذواق الخمسة الأساسية المعروفة — الحلاوة ، الحموضة ، الملوحة ، المرارة و اللذة. الأمر لا يتعلق بمدى سوئه. طعمه مثل الموت. مع ذلك ، فإن ما أسميه طعم السمية — و هذا قد يكون فريدا بالنسبة لي — إنه يقهرني كليا في هذا الصدد.
هاي ، واه. ما الذي تخبؤونه عني مرة أخرى؟
أوه ، أستطيع أن أشم رائحة طبخ أرليف.
… تبدو رائحته طيبة.
‘…’
“مو؟!”
“إذا رميتَه في المستنقع ، فإن السمية في الواقع تصبح أقوى. أنتَ تعرف كيف أن أرليف لديها ذلك البخور الذي تحرقه و يصد الوحوش؟ نعم ، إنه في الواقع ناتج عن تمييع هذا الشيء.”
في الوقت ذاته … موو بدأ يرتعش.
ترنح نحو الجدار و … إنحشر في الزاوية ، تقريبا كما لو كان يحاول أن يقول ، “أنا مجرد فطر طبيعي”. بدى موو و كأنه على وشكِ زرع نفسه بالأرض و عندها تحولت عيناه إلى اللون الأبيض.
ما الخطب ، موو؟!
غير مصدقة لما سمعته للتو ، والدة أرليف نظرت إليّ بشك. زوجها ، الذي كان يبحث عن مخرج من هذا ، فجأة أصبح يبدو سعيدا جدا و ضحك بصوت عالٍ. شيء ما لا يبدو صائبا ، و أعتقد أنه يمكنني سحب ما قلته للتو ، لكن رغبتي في تجربة طبخ أرليف لم تختفي. أوه ، أنا أعرف لماذا. إنها حتما إمتصاص السم التي تعطيني هذه الرغبة.
‘… موو قد أغمي عليه. ما الذي حدث؟’
غير مصدقة لما سمعته للتو ، والدة أرليف نظرت إليّ بشك. زوجها ، الذي كان يبحث عن مخرج من هذا ، فجأة أصبح يبدو سعيدا جدا و ضحك بصوت عالٍ. شيء ما لا يبدو صائبا ، و أعتقد أنه يمكنني سحب ما قلته للتو ، لكن رغبتي في تجربة طبخ أرليف لم تختفي. أوه ، أنا أعرف لماذا. إنها حتما إمتصاص السم التي تعطيني هذه الرغبة.
فينو أيضا يبدو محتارا من سلوك موو.
عدتُ للنظر إلى والدي أرليف و كدتُ أصاب بنوبة قلبية.
فجأة ، كلاهما يملكان أقنعة غازية عليهما ، يبدو كما لو تم إخراجها من العدم.
إذن إنه ليس موو فقط. أنتم أيضًا.
“ما الذي قلته للتو؟”
“سيد. كوهغراي ، أنتَ بارع في صنع الترياقات ، نعم؟ أخشى أنه إما أن تفعل ذلك الآن أو أبدا.”
لا أعرف ما إذا كان هذا فضولا غريزيا ، لكن شيء ما يحثني على تجربته.
“في حالة لا ، إذن … تفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أسقطوا قناع غاز أمامي … ما الذي يحدث بحق الجحيم ؟!
ما الذي سأحتاج إلى قناع الغاز هذا لأجله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… العشاء جاهز.”
أوه ، ماذا؟ هل يعرف والدا أرليف الكثير عن المعارك؟
بنظرة متجهمة طفيفة على وجهها ، وضعت أرليف … طبقا من طبخها على طاولة الطعام.
ليس لدي ما أقوله.
نظرتُ إلى أرليف. سواء كان ذلك بسبب عدم إرتياحها من الموقف أو لأنها تشعر بالحرج منه ، فإنها تحمر و تركت رأسها مثبتا للأسفل. أعتقد أنها واعية بنفسها حيال هذه المسألة. إنها لا تريد أن تجعل أي شخص يأكل طعامها. أكثر من ذلك ، لا يبدو أنها حتى تحب الطبخ في المقام الأول. إذا كانت هذه قصة خيالية ، فإن الشخصية الرئيسية ستكون غافلة عن ذلك و تجبر الآخرين على أكله. لكن بما أن آرليف مدركة لذلك و لا تريد أن تطبخ على أي حال ، فيجب أن أسامحها.
‘… كيف … كيف حولت تلك المكونات إلى هذا؟ كم هذا مبهم! بالتأكيد لابد أن هذا من عمل السحر.’
هاي ، النص قد فسد. ما هو هذا ال؟؟؟ بحق الجحيم ، فينو؟ ناهيك عن ذكر ، ما الذي تعنيه الجودة “غير قابلة للتفسير”؟ أعني ، هذا شيء مميز بحد ذاته ، و لكن أن أسميه غامض؟ ما زلتُ مذهولا ، أشرتُ إلى المادة التي تم تقديمها على أنها طبخ. أومأ والد أرليف.
الطبق الملون يعطي إنطباعا بأنه طعام. بطريقة ما ، لا تزال المكونات تتلوى حتى بعد أن تم تحضيرها.
ما هذا بحق الجحيم؟ أشعر و كأنني فشلتُ في إجراء فحص عقلاني ، مما أدى إلى ظهور تجسيد مادي لكوابيس.
و الآن دور المراجعة النقدية. إنه ليس بطعام للأحياء. إنه يرفض جميع الأذواق الخمسة الأساسية المعروفة — الحلاوة ، الحموضة ، الملوحة ، المرارة و اللذة. الأمر لا يتعلق بمدى سوئه. طعمه مثل الموت. مع ذلك ، فإن ما أسميه طعم السمية — و هذا قد يكون فريدا بالنسبة لي — إنه يقهرني كليا في هذا الصدد.
؟؟؟ لخنزير ميموزا البري
الجودة: غير قابلة للتفسير
؟؟؟ لخنزير بري الذي أعد بطريقة فريدة من نوعها.
يقترن بطبق جانبي عبارة عن سلطة ال؟؟؟ ، هذه وجبة متوازنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن صرخ بعض القرويين قائلين هذا بصوت عالٍ ، أصبحتِ المدينة هادئة و ساكنة. ربما طبخها مشهور بالفعل. كم هذا مروع.
“سيد. كوهغراي ، أنتَ بارع في صنع الترياقات ، نعم؟ أخشى أنه إما أن تفعل ذلك الآن أو أبدا.”
هاي ، النص قد فسد.
ما هو هذا ال؟؟؟ بحق الجحيم ، فينو؟
ناهيك عن ذكر ، ما الذي تعنيه الجودة “غير قابلة للتفسير”؟
أعني ، هذا شيء مميز بحد ذاته ، و لكن أن أسميه غامض؟
ما زلتُ مذهولا ، أشرتُ إلى المادة التي تم تقديمها على أنها طبخ. أومأ والد أرليف.
“حسنا ، بالتأكيد أنتَ تفهم ما يتطلبه الأمر. لقد أظهرتَ حقا مهاراتكَ عبر هذا الدواء الوحشي الذي صنعته.”
“لهذا السبب إبنتنا لا تزال غير متزوجة بعد! عندما يطلب النبلاء يدها للزواج ، فإنهم يديرون ذيولهم و يهربون. حتى رجال القرية قد تراجعوا.”
لا ، هذه ليست نوعا من الرواية الخفيفة التي كنتُ أقرئها عندما كنتُ لا أزال طالبا. هذا عالم مواز بعد كل شيء. إنه موجود فعلا.
“أنتَ قاسٍ ، أبي.”
ماذا ، ما زلتَ ستهددني بعد كل هذا؟ لا عجب في أن تقوم أرليف و أمها بمعاملته ببرود.
“أنتَ على حق. لا ينبغي لنا أن نعرض إبنتنا إجباريا و بدون حياء على السيد كوهغراي.”
“إذن أيمكنني أكل هذا؟” هو ما أردتُ قوله ، و لكنني عضضتُ لساني. أعني ، أرليف صنعته بنفسها و ما إلى ذلك.
“لكن إذا لم نتحدث بشأن هذا الأمر ، فإن شخصا ما سيصاب بأذى. كوهغراي قد أنقذ حياتنا بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان فينو يعطيني إرشادات خطوة بخطوة. ناهيكَ عن كونه مصنوعا بشكل جيد ، لقد كان مليئا بالأخطاء الخرقاء الصغيرة. أنا ببساطة ليس لدي خبرة كبيرة في القيام بهذه الأشياء. لكن على الأقل كوني حامل سم ، فإنه لدي ‘الإدراكات’ و ‘الإتقانات’ لسد بعض الفجوات في خبرتي. ليس و كأنني أريد أن أكون ساحرا أبيض على أي حال ، لذا أعتقد أنني بخير على هذا الحال.
والدها يقول أشياء فظيعة بينما يضحكُ بشدة.
أمم ، ما الذي يحدث؟
“ناهيكَ عن ذكر أن القرى المحيطة بهنا تحب الفتاة التي يمكنها الطبخ جيدا. أرليف تمر بوقت عصيب ، أتعرف؟”
“الآن إذن ، ألن تتناول لقمة؟ و فقط كمعلومة جانبية ، لقد دفنا هذا الشيء في الفناء خاصتنا ذات مرة و لم يعد ينموا هناك أي كائن حي منذ ذلك الحين. من وقت لآخر ، نزرع هذا الشيء على قارعة الطرق أحيانا لقتل الأعشاب الضارة. حتى أننا علقناه في كل ركن من أركان القرية لدرء الشر.”
“هذا صحيح يا عزيزي. لقد عملتْ أرليف بجد ، فقط لأجلك. الآن ، إفتح فمكَ على مصرعيه.”
“إذن أيمكنني أكل هذا؟” هو ما أردتُ قوله ، و لكنني عضضتُ لساني.
أعني ، أرليف صنعته بنفسها و ما إلى ذلك.
كنتُ أفكر ربما ينبغي عليّ أن أمارس المزيد من صناعة السموم. لم أكن قط بحاجة إلى أي جرعة أو ما شابه بما أنني أمتلك إمتصاص السم. لكن من هذه النقطة ، قد أحتاج إلى الهرب إلى أماكن أخرى غير المستنقع. في هذه الحالة ، قد يحين دور إنشاء السم.
“إذا رميتَه في المستنقع ، فإن السمية في الواقع تصبح أقوى. أنتَ تعرف كيف أن أرليف لديها ذلك البخور الذي تحرقه و يصد الوحوش؟ نعم ، إنه في الواقع ناتج عن تمييع هذا الشيء.”
“آاه … ألا بأس إذا تناولتُ لقمة؟”
لا أعتقد أن هذا شيء للإفتخار به.
هذا هو مصدر تلك الرائحة ، إيه؟
هذا يعني أن أرليف تمتلك مهارات فنون الطبخ المظلمة … طبخ سام ، إذا صح التعبير.
بلا شيء سوى أكثر المكونات إعتيادية و طرق التحضير ، صنعت هته القطعة الفنية.
الطبق الملون يعطي إنطباعا بأنه طعام. بطريقة ما ، لا تزال المكونات تتلوى حتى بعد أن تم تحضيرها. ما هذا بحق الجحيم؟ أشعر و كأنني فشلتُ في إجراء فحص عقلاني ، مما أدى إلى ظهور تجسيد مادي لكوابيس.
لا ، هذه ليست نوعا من الرواية الخفيفة التي كنتُ أقرئها عندما كنتُ لا أزال طالبا.
هذا عالم مواز بعد كل شيء. إنه موجود فعلا.
هاي ، النص قد فسد. ما هو هذا ال؟؟؟ بحق الجحيم ، فينو؟ ناهيك عن ذكر ، ما الذي تعنيه الجودة “غير قابلة للتفسير”؟ أعني ، هذا شيء مميز بحد ذاته ، و لكن أن أسميه غامض؟ ما زلتُ مذهولا ، أشرتُ إلى المادة التي تم تقديمها على أنها طبخ. أومأ والد أرليف.
‘أنا فضولي للغاية حول المبادئ الكامنة وراء هذا. لم يسبق لي قط أن رأيتُ هذه الظاهرة من قبل.’
الطبق الملون يعطي إنطباعا بأنه طعام. بطريقة ما ، لا تزال المكونات تتلوى حتى بعد أن تم تحضيرها. ما هذا بحق الجحيم؟ أشعر و كأنني فشلتُ في إجراء فحص عقلاني ، مما أدى إلى ظهور تجسيد مادي لكوابيس.
يبدو أن فينو ممتلئ بالإثارة إتجاه صحن الطعام هذا الذي لا يزال يتلوى. أنا لستُ كذلك.
موو قد أغمي عليه فقط عن طريق الرائحة.
أخشى أنه إذا قمتُ بتنفس هذا الشيء لفترة طويلة ، فإن السم سوف يصل إلي و سأغيب عن الوعي أيضا.
فتحت أرليف نافذة المطبخ لأجل التهوية.
“في حين أن أرليف خاصتنا تخضع لتدريب الكيمياء في سبيل أن تصبح صيدلية ، لقد كانت تتدرب على السحر أيضا. أنا متأكد من أنها يمكن أن تكون مفيدة لك.”
“أرليف تطبخ مجددا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن إذا لم نتحدث بشأن هذا الأمر ، فإن شخصا ما سيصاب بأذى. كوهغراي قد أنقذ حياتنا بعد كل شيء.”
بعد أن صرخ بعض القرويين قائلين هذا بصوت عالٍ ، أصبحتِ المدينة هادئة و ساكنة.
ربما طبخها مشهور بالفعل.
كم هذا مروع.
“أنا مجرد مغامر متجول … أنا لستُ صيدليا.”
“أمم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرتُ إلى أرليف. سواء كان ذلك بسبب عدم إرتياحها من الموقف أو لأنها تشعر بالحرج منه ، فإنها تحمر و تركت رأسها مثبتا للأسفل.
أعتقد أنها واعية بنفسها حيال هذه المسألة.
إنها لا تريد أن تجعل أي شخص يأكل طعامها. أكثر من ذلك ، لا يبدو أنها حتى تحب الطبخ في المقام الأول.
إذا كانت هذه قصة خيالية ، فإن الشخصية الرئيسية ستكون غافلة عن ذلك و تجبر الآخرين على أكله. لكن بما أن آرليف مدركة لذلك و لا تريد أن تطبخ على أي حال ، فيجب أن أسامحها.
لا ، هذه ليست نوعا من الرواية الخفيفة التي كنتُ أقرئها عندما كنتُ لا أزال طالبا. هذا عالم مواز بعد كل شيء. إنه موجود فعلا.
“ربما يجب أن تتزوج من أسرة حيث يوجد لديهم خدم للقيام بالطبخ.”
“أوه ، هذا ما كنتم تتحدثون عنه!”
أعني ، هناك أرستقراطيون وضعوا أعينهم عليها. إذا كانوا يعرفون عن هذا مسبقا ، فيجب أن يكونوا بخير.
زائد ، هي تدرك كيف هو طبخها.
؟؟؟ لخنزير ميموزا البري الجودة: غير قابلة للتفسير ؟؟؟ لخنزير بري الذي أعد بطريقة فريدة من نوعها. يقترن بطبق جانبي عبارة عن سلطة ال؟؟؟ ، هذه وجبة متوازنة.
“بالتأكيد ، سيكونون متشككين بها ، برؤية كيف هذا الشيء …”
يبدو أن فينو ممتلئ بالإثارة إتجاه صحن الطعام هذا الذي لا يزال يتلوى. أنا لستُ كذلك. موو قد أغمي عليه فقط عن طريق الرائحة. أخشى أنه إذا قمتُ بتنفس هذا الشيء لفترة طويلة ، فإن السم سوف يصل إلي و سأغيب عن الوعي أيضا. فتحت أرليف نافذة المطبخ لأجل التهوية.
أوه ، إذا حدث أي شيء ، فإنهم سيشتبهون في أن أرليف قامت بتسميم الناس حتى الموت.
الأمر ليس بالبساطة التي يبدو عليها ، أعتقد.
“إنها رائعة ككيميائي رغم ذلك … أتساءل لماذا طبخها بهذه الشاكلة.”
“ناهيكَ عن ذكر أن القرى المحيطة بهنا تحب الفتاة التي يمكنها الطبخ جيدا. أرليف تمر بوقت عصيب ، أتعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ، سيكونون متشككين بها ، برؤية كيف هذا الشيء …”
رغم أنها بهذه الظرافة و لديها شخصية صادقة كهذه ، إلا أن نقطة ضعفها الوحيدة تمنعها عن الزواج ، هاه؟
عادة يرغب الرجال في معرفة كيف هي المهارات المنزلية للفتاة ، لكنني الآن أفهم سبب قيام والد أرليف بهذا.
إنه أساسا يقول ، “إذا كنتَ تريد إبنتي ، فسوف يتعين عليكَ قبول هذا الجزء منها أيضا”.
يمكنكَ أن ترى كم هو سعيد ، كونه أبا لا يريد التخلي عن إبنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أن هذا شيء للإفتخار به. هذا هو مصدر تلك الرائحة ، إيه؟ هذا يعني أن أرليف تمتلك مهارات فنون الطبخ المظلمة … طبخ سام ، إذا صح التعبير. بلا شيء سوى أكثر المكونات إعتيادية و طرق التحضير ، صنعت هته القطعة الفنية.
“إنها رائعة ككيميائي رغم ذلك … أتساءل لماذا طبخها بهذه الشاكلة.”
“هم … أيجب أن نناقش هذا أكثر قليلا اليوم؟”
“لذا ، إذا كنتَ تريد أن تكون حميميا مع إبنتنا ، فمن الأفضل أن تلتهمه. في حالة لا ، فسوف نعاملكَ بشكل طبيعي ، كرئيسها في العمل.”
“سيد. كوهغراي ، أنتَ بارع في صنع الترياقات ، نعم؟ أخشى أنه إما أن تفعل ذلك الآن أو أبدا.”
ماذا ، ما زلتَ ستهددني بعد كل هذا؟
لا عجب في أن تقوم أرليف و أمها بمعاملته ببرود.
في الوقت ذاته … موو بدأ يرتعش. ترنح نحو الجدار و … إنحشر في الزاوية ، تقريبا كما لو كان يحاول أن يقول ، “أنا مجرد فطر طبيعي”. بدى موو و كأنه على وشكِ زرع نفسه بالأرض و عندها تحولت عيناه إلى اللون الأبيض. ما الخطب ، موو؟!
“أبي ، هل ستتخلى عنه و تعطيه ليوكيهيسا؟ لكنني صنعتُ كل هذا من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن صرخ بعض القرويين قائلين هذا بصوت عالٍ ، أصبحتِ المدينة هادئة و ساكنة. ربما طبخها مشهور بالفعل. كم هذا مروع.
“هذا صحيح يا عزيزي. لقد عملتْ أرليف بجد ، فقط لأجلك. الآن ، إفتح فمكَ على مصرعيه.”
“حسنا ، بالتأكيد أنتَ تفهم ما يتطلبه الأمر. لقد أظهرتَ حقا مهاراتكَ عبر هذا الدواء الوحشي الذي صنعته.”
“هل تحاولن قتلي؟!”
“آاه … ألا بأس إذا تناولتُ لقمة؟”
لقد بالغ إلى حد القول أنه سيقتل.
يا له من أب فظيع.
فينو أيضا يبدو محتارا من سلوك موو. عدتُ للنظر إلى والدي أرليف و كدتُ أصاب بنوبة قلبية. فجأة ، كلاهما يملكان أقنعة غازية عليهما ، يبدو كما لو تم إخراجها من العدم. إذن إنه ليس موو فقط. أنتم أيضًا.
“لا تقلق بشأن ذلك. تناوله.”
والداها يقولان أنها يجب أن تغير إلى فئة أخرى ، لكن ألا بأس لدى أرليف بذلك؟ ناهيك عن المعرفة الشائعة ، أنا حتى لا أعرف القيم العائلية لهذا العالم.
“ي-يستحيل أن ألمس هذا! آخر مرة ، لقد لازمتُ السرير لمدة أسبوع!”
أوه ، إذا حدث أي شيء ، فإنهم سيشتبهون في أن أرليف قامت بتسميم الناس حتى الموت. الأمر ليس بالبساطة التي يبدو عليها ، أعتقد.
هذا الشيء بالتأكيد قوي.
إذا كانت لقمة تعني أسبوعا ، فإن تناوله بأكمله … يعني الإنهيار و الموت.
“تعال الآن ، أبي! لقد أبقيتكَ تنتظر طويلاً.”
“تعال الآن ، أبي! لقد أبقيتكَ تنتظر طويلاً.”
“ما الذي قلته للتو؟”
طعنت أرليف الطعام بشوكة معدنية لإطعامه إلى والدها.
على الرغم من أنها مصنوعة من المعدن ، إلا أنها تأز و كأنها تحترق من الحرارة.
هل هذا شكل جديد من أشكال التعذيب؟
“في حالة لا ، إذن … تفضل.”
“غوه … لن أموت هنا اليوم!”
و الآن دور المراجعة النقدية. إنه ليس بطعام للأحياء. إنه يرفض جميع الأذواق الخمسة الأساسية المعروفة — الحلاوة ، الحموضة ، الملوحة ، المرارة و اللذة. الأمر لا يتعلق بمدى سوئه. طعمه مثل الموت. مع ذلك ، فإن ما أسميه طعم السمية — و هذا قد يكون فريدا بالنسبة لي — إنه يقهرني كليا في هذا الصدد.
“لقد حفرتَ قبركَ بنفسك ، الآن فلترقد به.”
“في حين أن أرليف خاصتنا تخضع لتدريب الكيمياء في سبيل أن تصبح صيدلية ، لقد كانت تتدرب على السحر أيضا. أنا متأكد من أنها يمكن أن تكون مفيدة لك.”
“يمكنكَ أن تتركَ المتجر لي يا أبي.”
إذا وضعنا جانبا مسألة أن أرليف حتما ستعمل لدي ، ما الذي تعنينه ب “وضعيات”؟
مسألة حياة أو موت تكشفت مباشرة أمام عيني.
لكن … إن الرائحة طيبة حقا.
لماذا ، أنا أتساءل.
أعني ، قد تكون تثير إشمئزازهم ، لكن تلك الرائحة الحلوة مغرية للغاية بالنسبة لي.
إنها مألوفة.
نوعا ما مثل كاري جيد ، فقط العبير يكفي ليسيل لعابك.
هاي ، واه. ما الذي تخبؤونه عني مرة أخرى؟ أوه ، أستطيع أن أشم رائحة طبخ أرليف. … تبدو رائحته طيبة.
‘قد تكون تأثرتَ سلفا بالسم. ربما أضافت شيئا لإغرائكَ لتجربته … كم هذا مثير للإهتمام.’
“حسنا ، بالتأكيد أنتَ تفهم ما يتطلبه الأمر. لقد أظهرتَ حقا مهاراتكَ عبر هذا الدواء الوحشي الذي صنعته.”
“آاه … ألا بأس إذا تناولتُ لقمة؟”
“هذا صحيح يا عزيزي. لقد عملتْ أرليف بجد ، فقط لأجلك. الآن ، إفتح فمكَ على مصرعيه.”
لا أعرف ما إذا كان هذا فضولا غريزيا ، لكن شيء ما يحثني على تجربته.
أوه ، ماذا؟ هل يعرف والدا أرليف الكثير عن المعارك؟
“هاه؟”
الطبق الملون يعطي إنطباعا بأنه طعام. بطريقة ما ، لا تزال المكونات تتلوى حتى بعد أن تم تحضيرها. ما هذا بحق الجحيم؟ أشعر و كأنني فشلتُ في إجراء فحص عقلاني ، مما أدى إلى ظهور تجسيد مادي لكوابيس.
غير مصدقة لما سمعته للتو ، والدة أرليف نظرت إليّ بشك.
زوجها ، الذي كان يبحث عن مخرج من هذا ، فجأة أصبح يبدو سعيدا جدا و ضحك بصوت عالٍ.
شيء ما لا يبدو صائبا ، و أعتقد أنه يمكنني سحب ما قلته للتو ، لكن رغبتي في تجربة طبخ أرليف لم تختفي.
أوه ، أنا أعرف لماذا.
إنها حتما إمتصاص السم التي تعطيني هذه الرغبة.
آه ، يا إلاهي … والدا أرليف يحملقان ببعضهما البعض مرة أخرى. هل هما يمران بفترة سيئة مع بعضهم البعض؟
“أمم …”
“ناهيكَ عن ذكر أن القرى المحيطة بهنا تحب الفتاة التي يمكنها الطبخ جيدا. أرليف تمر بوقت عصيب ، أتعرف؟”
لقد تجاهلتُ تعابيرهم المحتارة و ذهبتُ إليه بشوكتي. لقد تناولتُ ما يبدو كأنه قطعة من اللحم المتلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أن هذا شيء للإفتخار به. هذا هو مصدر تلك الرائحة ، إيه؟ هذا يعني أن أرليف تمتلك مهارات فنون الطبخ المظلمة … طبخ سام ، إذا صح التعبير. بلا شيء سوى أكثر المكونات إعتيادية و طرق التحضير ، صنعت هته القطعة الفنية.
أرليف و عائلتها ، تجمدوا في مكانهم ، يراقبونني أمضغ طعامي.
غاه … اللحم يتحرك في فمي!
إنه حتى يلتف حول لساني بكل قوته و أستطيع تذوقه كله.
لستُ متأكدا مما إذا كان اللحم مثيرا للإشمئزاز بحد ذاته أم كيف تم طهيه ، لكنني حاولتُ إبتلاعه بالكامل.
ربما هذا قد يكون طفيليا أيضا ، كزهرة الدم الجزء 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، إذا كنتَ تريد أن تكون حميميا مع إبنتنا ، فمن الأفضل أن تلتهمه. في حالة لا ، فسوف نعاملكَ بشكل طبيعي ، كرئيسها في العمل.”
و الآن دور المراجعة النقدية. إنه ليس بطعام للأحياء. إنه يرفض جميع الأذواق الخمسة الأساسية المعروفة — الحلاوة ، الحموضة ، الملوحة ، المرارة و اللذة.
الأمر لا يتعلق بمدى سوئه. طعمه مثل الموت.
مع ذلك ، فإن ما أسميه طعم السمية — و هذا قد يكون فريدا بالنسبة لي — إنه يقهرني كليا في هذا الصدد.
هاي ، النص قد فسد. ما هو هذا ال؟؟؟ بحق الجحيم ، فينو؟ ناهيك عن ذكر ، ما الذي تعنيه الجودة “غير قابلة للتفسير”؟ أعني ، هذا شيء مميز بحد ذاته ، و لكن أن أسميه غامض؟ ما زلتُ مذهولا ، أشرتُ إلى المادة التي تم تقديمها على أنها طبخ. أومأ والد أرليف.
اللحم يخبئ نكهة سامة سميكة التي تفوق جميع اللحوم الذهنية المثالية. إنه يرقص على حَنَكي* ، يثير براعم التذوق خاصتي أثناء تجواله عبر فمي ، و هو يطور جميع أنواع النكهات.
طعمها مثل اللحم الهجين بين البقر-الخنازير-الدجاج.
يشبه إلى حد ما لحم الخاصرة ، إلى حد ما مثل اللحم الداكن(غالبا أفخاظ الدجاج) ، إلى حد ما مثل الكبد … إنه سمفونية نكهات لا تنتهي و متغيرة بإستمرار تثير الفضول.
… لماذا أصف هذا كما لو أنني في مانغا طبخ؟
(الحَنَك هو سقف الفم.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن صرخ بعض القرويين قائلين هذا بصوت عالٍ ، أصبحتِ المدينة هادئة و ساكنة. ربما طبخها مشهور بالفعل. كم هذا مروع.
‘همم ، هل هو حقا بهذه اللذة؟ أستطيع أن أشعر بما أنتَ تشعر به-أغه!’
“إذن أيمكنني أكل هذا؟” هو ما أردتُ قوله ، و لكنني عضضتُ لساني. أعني ، أرليف صنعته بنفسها و ما إلى ذلك.
إلتزم فينو الصمت و لم أسمع شيئا آخر منه.
رغم ذلك أسمع نوعا من ضوضاء فقاعات.
فينو؟ ما الخطب؟
هذا الشيء بالتأكيد قوي. إذا كانت لقمة تعني أسبوعا ، فإن تناوله بأكمله … يعني الإنهيار و الموت.
‘…’
حسنا ، ربما قبل أن ينشئوا متجرهم الخاص ، كانا يسافران بالأرجاء لبيع الأدوية خاصتهم. يبدو أنهما يرغبان بجعل أرليف تقوم بذلك هي أيضا. زائد ، هي كثيرا ما تسافر إلى التلال و الدانجون. إنه فقط أمر طبيعي إذا كانوا يعرفون شيئا أو إثنين.
فينو ، أأنتَ بخير؟!
بقدر ما أهتم به ، أنا مهتم أكثر بالطعام أمامي و واصلتُ إلتهامه.
يدي تتحرك من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم …”
“آاه … ألا بأس إذا تناولتُ لقمة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
