الفصل 1
رواية مستخدم السم الهارب: الفصل 1
“كنتُ على وشك إطعامكَ ترياقا و جرعة ، و لكنني سعيدة لأنكَ إستيقظت.”
بينما أقوم بالعواء ، أطلقتُ العنان لسحري لمواجهة تعويذتهم.
إستمتعوا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه متصل!”
أننغغههه …
“هذه هي النهاية بالنسبة لك ، أيها التنين!”
بينما أنقر على لوحة المفاتيح ، أقوم بالبرمجة وفقا لمواصفات المشروع ، خرج ما يشبه تأوه الزومبي من فمي.
كم عدد الليالي التي سهرتها تباعا بالفعل؟
يسمونها مسيرة الموت ، لكن هذا يتخطى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن واقعيا و لو بأدنى درجة ، و إنما خيالي كليا. كان ذلك أفضل بكثير من الحلم بأن أكون عديم القيمة في وظيفتي. أن تحلم يجعل الوقت يبدو و كأنه يمر ببطء. كونكَ نصف مستيقظ و تشعر و كأنكَ حلمتَ لمدة أسبوع أفضل حتى من النوم المريح. على أي حال … ربما لم يكن شيئا جيدا أن حلمي كان من وجهة نظر تنين. كنتُ لأحب التظاهر بأنهم كانوا جميع الأوغاد من العمل و أطلق عناني عليهم.
قبل بضعة أيام ، رجل في القسم المجاور قفز أمام القطار. الذاكرة حول ذلك لا تزال جديدة في ذهني.
هل سأكون أنا التالي غدا؟ اليوم؟ ظلت هذه الفكرة تعبر عقلي.
اللعنة. و أنا من إعتقدتُ أن العبودية قد ألغيت بالفعل.
مع ذلك جوهريا أنا عبد لهذه الشركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، لن يكون هناك أي ضحايا في معركة ضدي. على الرغم من أن المزعجين ، البشر عنيدون. إذا قمتُ بقتل أحدهم بلا مبالاة ، فسيكون ذلك بمثابة شرارة لحرب تشمل البشرية جمعاء. حتى مع وجود نسخ متعددة مني ، لا يزال الأمر سيتطلب الكثير من الوقت لمحاربة جميع البشر. سأقوم بإلقاء ‘لهب مغيدو العظيم’ خاصتي و أحول دروعهم لرماد.
عندما حظينا بلحظة صمت على الشخص المتوفى ، كان الرئيس حتى يبصق بالهراء مثل كيف أن الشركة لن تكون مربحة لولا وقت العمل الإضافي غير المدفوع. إذا كانت الشركة بهذا المستوى سلفا ، فإن العمل الإضافي غير المدفوع لن يجعلها فجأة تنتعش! أتمنى أن تفلسوا يا رفاق بعد أن أجد وظيفة جديدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، لن يكون هناك أي ضحايا في معركة ضدي. على الرغم من أن المزعجين ، البشر عنيدون. إذا قمتُ بقتل أحدهم بلا مبالاة ، فسيكون ذلك بمثابة شرارة لحرب تشمل البشرية جمعاء. حتى مع وجود نسخ متعددة مني ، لا يزال الأمر سيتطلب الكثير من الوقت لمحاربة جميع البشر. سأقوم بإلقاء ‘لهب مغيدو العظيم’ خاصتي و أحول دروعهم لرماد.
لماذا إخترتُ هذا المكان حتى … أنا في حدود أعصابي بالفعل.
إسمي هو كوغوري يوكيهيسا.
عمري 26 عاما و عضو فعال في المجتمع منذ أكثر من أربع سنوات. أعمل كمهندس برمجيات في شركة إستغلالية.
حسنا ، كنتُ أعرف أن هناك الكثير من الوظائف مثل هذه منذ البداية.
لكن مع ذلك ، عندما أُجريت مقابلات معي كطالب جامعي ، بدا أن كل واحدة من هذه الشركات كانت قذرة مثل غيرها.
تسببت تعويذتهم بتآكل سحري الدفاعي ثم تدفقت عبر جسدي.
وفقا لصديقي من المدرسة الذي أحالني إلى هذه الوظيفة ، فإن جميع الأماكن الأخرى هي بنفس السوء.
العالم مليء فقط بهؤلاء الإستغلاليين اللعينين.
سحقا لهؤلاء العملاء الذين يغيرون كل شيء في اللحظة الأخيرة. سحقا للرؤساء الذين يفرغون كل العمل علينا نحن الأقل رتبة و يغادرون في الوقت المحدد كل يوم. سحقا للعمال المؤقتين الذين يحصلون في بعض الأحيان على رواتب أفضل منا نحن أصحاب الدوام الكامل. سحقا لذوي الدوام الجزئي أيضا. سحقا للجميع!
إذا كنتَ ستغير المواصفات ، إذن إدفع لنا مقابل العمل الذي أنجزناه سلفا! أيها الحقراء!
أنتم جميعا مجرد أغنام بلا عقول!
مع رغبتي في القتل ترتفع ، قمتُ بالصفع على مفتاح الدخول للمرة الأخيرة ، و إختتمتُ هذا المشروع.
أننغغههه …
فيووووو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، فجأة أصبح رأسي في حالة فوضى …”
منهكا كليا ، أنزلتُ رأسي لأسفل أمام الكمبيوتر و قمتُ بالتنهد.
هناك الكثير من زملاء العمل في مسيرة الموت مثلي.
جميعهم لديهم عملهم الخاص بهم و لا يمكنهم توفير الوقت للنظر في عمل أشخاص آخرين.
رجل آخر في دائرتي إنهار فوق مكتبه ، و كأنه قد مات.
لم يتبق سوى ثلاث ساعات. خرجتُ من أسفل مكتبي ، أخرجتُ حقيبة النوم خاصتي و دخلتُ إليها. كم أنا محظوظ كي أحصل على ثلاث ساعات من النوم. سوف أغير و آخذ ملابسي المتسخة إلى مغسلة الملابس للإيجار في الغداء. عندها ، في وقت ما في المساء ، سأذهب إلى حمام قريب. يمكنني القيام بذلك مرة واحدة كل ثلاثة أيام أو نحو ذلك.
“كل شيء إنتهـــــــى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، فجأة أصبح رأسي في حالة فوضى …”
“كل شيء إنتهـــــــى.”
“ب-بئسا! أيها التنين! لن أسمح لكَ بالفرار منا! أينما ذهبت ، سنأتي لنطاردك –”
لم يتبق أي قوة في كلماتنا.
رفعتُ رأسي بلطف للتحقق من الساعة.
أغه … إنها بالفعل الخامسة صباحا. ليس لدي وقت حتى للعودة إلى المنزل.
إنهم لا يتقبلون الأعذار من موظف متدني مثلي الذي ينبغي عليه أن يكون هنا بحلول الساعة الثامنة.
تسببت تعويذتهم بتآكل سحري الدفاعي ثم تدفقت عبر جسدي.
على أي حال ، على الرغم من أننا إنتهينا من هذا المشروع ، أعتقد أنه يتعين علينا أن نكون على أهبة الإستعداد للمشروع التالي. مجرد التفكير في الأمر يجعل دمي يغلي.
الموعد النهائي التالي يقترب.
إلى أي درجة تنوون حشو جدول أعمالنا ، أيها الأوغاد؟
“هل إستيقظتَ أخيرا؟ أنا سعيدة للغاية لأنكَ بخير.”
علي أن أهدأ. جسدي ممزق بالفعل. لا أستطيع المخاطرة بأن أنهار أو يتم صرفي.
أتمنى لو كنتُ أعرف نوعا من السحر للهروب بطريقة ما من هذا الجحيم. و إلا فإنني سأموت هنا على هذا الحال.
“لا تقلل من شأن الجنس البشري! مت الآن!”
“…”
“كل شيء إنتهـــــــى؟”
لم يتبق سوى ثلاث ساعات.
خرجتُ من أسفل مكتبي ، أخرجتُ حقيبة النوم خاصتي و دخلتُ إليها.
كم أنا محظوظ كي أحصل على ثلاث ساعات من النوم.
سوف أغير و آخذ ملابسي المتسخة إلى مغسلة الملابس للإيجار في الغداء. عندها ، في وقت ما في المساء ، سأذهب إلى حمام قريب. يمكنني القيام بذلك مرة واحدة كل ثلاثة أيام أو نحو ذلك.
بالحديث عن ذلك ، كم من الوقت مر على ذهابي إلى المنزل؟
الوقت الذي كان بإمكاني قضاؤه في التفكير في ذلك ، إستخدمتُه للنوم بدلا من ذلك. مع تأوهات الزومبي و النقر على لوحات المفاتيح تتردد في الخلفية ، غفوتُ مثل محارب بعد معركة شاقة.
آه. الإستلقاء هو شعور رائع جدا. أستطيع أن أنام إلى الأبد.
“مم … أنا لا أريد أن أستيقظ …”
“لقد وجدتُك ، أيها التنين!”
“… أنتم بالتأكيد مثابرون.”
… هاه؟ ما هذا بحق الجحيم؟ أشعر و كأنني أطفو في الهواء ، لكن الجاذبية تسحبني مجددا للأسفل. و كأن هذا هلوسة ما. صحيح ، إنه نفس الشعور مثل ركوب السفينة الدوارة. أنا … التنين الملفوف بالضوء. إرتفعتُ فوق إلى الفضاء ، ضوء أحمر يتسرب من جسدي ، و أنا أسقط مثل نيزك عائدا إلى كوكب الأرض.
الجنود البشر الحمقى صرخوا علي ، أنا ، تنين يطير في السماء.
البشر هم مجرد فريسة سهلة بالنسبة لي. مع ذلك ، ليس لدي أي مصلحة في تدميرهم.
لو لم يكونوا بهذا الإزعاج ، مثل الذباب على وجهي ، فلن أحاول حتى توريط نفسي معهم.
مع ذلك ، هؤلاء البشر طاروا عبر السماء ، مخططين لشيء شنيع.
الحاجز السحري الذي تم تشييده ليس إلا تأخيرا بسيطا أمامي.
… قتلهم الآن سيكون بالغ القسوة. سوف أخيفهم وحسب و أتلف حاجزهم.
أننغغههه …
بصدق ، البشر هم آفات على أي مكان ينتشرون فيه.
ما الذي سيستفيدونه من هزيمتي؟
توقفتُ عن الرفرفة بجناحي للهبوط أمام زعيم هؤلاء البشر.
معركة سحر قد بدأت.
لدي حياة خاصة بي لعيشها. أنا لا أريد الموت. لا يبدو أن البشر يفهمون هذه الحقيقة. على أي حال ، فإنني أفضل الهروب بسرعة من هذا المأزق. إذا لم تنجح التهديدات ، فسوف أسقط الرعد السماوي لأضرب السحرة الذين يستحضرون الحاجز. إعرفوا مكانتكم! أنا فقط أكبح جماحي أمامكم!
وضعوا دوائر سحرية بعد دوائر سحرية. كلها تقريبا تعاويذ واقية لمنع وقوع خسائر بشرية.
… يا لها من طريقة مزعجة للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، لن يكون هناك أي ضحايا في معركة ضدي. على الرغم من أن المزعجين ، البشر عنيدون. إذا قمتُ بقتل أحدهم بلا مبالاة ، فسيكون ذلك بمثابة شرارة لحرب تشمل البشرية جمعاء. حتى مع وجود نسخ متعددة مني ، لا يزال الأمر سيتطلب الكثير من الوقت لمحاربة جميع البشر. سأقوم بإلقاء ‘لهب مغيدو العظيم’ خاصتي و أحول دروعهم لرماد.
مع ذلك ، لن يكون هناك أي ضحايا في معركة ضدي.
على الرغم من أن المزعجين ، البشر عنيدون.
إذا قمتُ بقتل أحدهم بلا مبالاة ، فسيكون ذلك بمثابة شرارة لحرب تشمل البشرية جمعاء.
حتى مع وجود نسخ متعددة مني ، لا يزال الأمر سيتطلب الكثير من الوقت لمحاربة جميع البشر.
سأقوم بإلقاء ‘لهب مغيدو العظيم’ خاصتي و أحول دروعهم لرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، فجأة أصبح رأسي في حالة فوضى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدتُك ، أيها التنين!”
مع هدير عظيم ، أطلقتُ نفسا من النيران الحارقة.
“مم … أنا لا أريد أن أستيقظ …”
تسببتُ في أضرار كبيرة للطليعة.
رائحة اللحم المحترق تخللت الهواء.
من خلال تحكمي الدقيق ، سببت معظم نيراني أضرار للأشخاص الذين كانوا يرتدون الدروع ، متجنبة بصعوبة التسبب في أي قتلى بين صفوف البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن واقعيا و لو بأدنى درجة ، و إنما خيالي كليا. كان ذلك أفضل بكثير من الحلم بأن أكون عديم القيمة في وظيفتي. أن تحلم يجعل الوقت يبدو و كأنه يمر ببطء. كونكَ نصف مستيقظ و تشعر و كأنكَ حلمتَ لمدة أسبوع أفضل حتى من النوم المريح. على أي حال … ربما لم يكن شيئا جيدا أن حلمي كان من وجهة نظر تنين. كنتُ لأحب التظاهر بأنهم كانوا جميع الأوغاد من العمل و أطلق عناني عليهم.
“أيها التنين الشرير!”
إنقض القائد إلى الخطوط الأمامية.
مدججا بمجموعة من الدروع البيضاء النقية ، هذا المحارب — الذي يعتبر ممثل البشر — لوح بسيف مسحور بخصائص مضادة للسحر. لقد قطع من خلال سحري مدافعا عن نفسه. مع ذلك ، عندما رأى حليفه خلفه يتحمل العبء الأكبر من الهجوم ، صرخ المحارب بصوت غاضب.
كيف يتجاهل حقيقة أنهُ كان الشخص الذي حرض على هذه المعركة؟ ليس ذلك فحسب ، بل لديه الجرأة ليحتال على نفسه … هذا الجيل جميعهم يجيدون الكلام وحسب.
بغض النظر عن ما يحصل ، عليهم أن يتظاهروا بأنهم إلى جانب العدالة.
علي أن أهدأ. جسدي ممزق بالفعل. لا أستطيع المخاطرة بأن أنهار أو يتم صرفي. أتمنى لو كنتُ أعرف نوعا من السحر للهروب بطريقة ما من هذا الجحيم. و إلا فإنني سأموت هنا على هذا الحال.
لدي حياة خاصة بي لعيشها. أنا لا أريد الموت.
لا يبدو أن البشر يفهمون هذه الحقيقة. على أي حال ، فإنني أفضل الهروب بسرعة من هذا المأزق.
إذا لم تنجح التهديدات ، فسوف أسقط الرعد السماوي لأضرب السحرة الذين يستحضرون الحاجز.
إعرفوا مكانتكم! أنا فقط أكبح جماحي أمامكم!
لم يتبق أي قوة في كلماتنا. رفعتُ رأسي بلطف للتحقق من الساعة. أغه … إنها بالفعل الخامسة صباحا. ليس لدي وقت حتى للعودة إلى المنزل. إنهم لا يتقبلون الأعذار من موظف متدني مثلي الذي ينبغي عليه أن يكون هنا بحلول الساعة الثامنة.
“منذ اللحظة التي سجنتَ فيها داخل حاجزنا ، لم يعد لديكَ أي فرصة للنصر. خد هذا!”
تجاهلوا الفتاة القلقة ، رأسي في حالة فوضى كاملة. أقصد ، كنتُ نائما تحت مكتبي في العمل. نظرتُ لأسفل ، و كما هو متوقع ، كنتُ أرتدي قميصي و سروالي. إسمحوا لي أن ألقي نظرة على محيطي.
رفع المحارب سيفه نحوي.
بالنسبة لتنين مثلي ، هناك حاجة لسيف بطل للقيام بجرحي. حتى إستخدام سيف مصنوع من حراشف تنين سيكون محاولة غير مثمرة.
مع ذلك ، ليس فقط أن سيف المحارب ليس سيف بطل ، بل سيف بطل إختار ذبح تنين.
أنا ممتلئ بالثقة حول أنني لستُ التنين المختار من هذا السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه متصل!”
لستُ بحاجة للدفاع ضد هجومه.
سأتلقى هجوم المحارب مباشرة.
العدو هم الموجودون وراءه — السحرة. يجب أن أبدأ في الشحن لإلقاء الرعد السماوي.
سيف المحارب إرتد من على حراشفي و أطلق الشرر.
بينما أقوم بالعواء ، أطلقتُ العنان لسحري لمواجهة تعويذتهم.
“إنه متصل!”
من هذا؟ أو بالأحرى ، ما هذا؟ ألا يمكنكَ أن تدعني أنام لفترة أطول قليلا …؟ ماذا ، هل تم تعيين رجل جديد لي في العمل و هو يحاول إيقاظي؟ هناك الكثير من الضوضاء التي تحدث في نفس الوقت. لا يمكنني رؤية أي شيء في المكتب ، لكن يمكنني سماعه على الأقل. شكرا جزيلا لك ، لكن هذا غير ضروري. دعني أنام أكثر.
ماذا؟!
إنكسر سيف المحارب و ظهر شيء أشبه بالكريستال من داخله.
اللعنة — مؤخرا ، لقد سقط رفاقي أمام هذا السحر دون أن يتركوا أي أثر على البشر.
ماذا؟! إنكسر سيف المحارب و ظهر شيء أشبه بالكريستال من داخله. اللعنة — مؤخرا ، لقد سقط رفاقي أمام هذا السحر دون أن يتركوا أي أثر على البشر.
“هذه هي النهاية بالنسبة لك ، أيها التنين!”
“أيها التنين الشرير!”
بينما أقوم بالعواء ، أطلقتُ العنان لسحري لمواجهة تعويذتهم.
… هاه؟ ما هذا بحق الجحيم؟ أشعر و كأنني أطفو في الهواء ، لكن الجاذبية تسحبني مجددا للأسفل. و كأن هذا هلوسة ما. صحيح ، إنه نفس الشعور مثل ركوب السفينة الدوارة. أنا … التنين الملفوف بالضوء. إرتفعتُ فوق إلى الفضاء ، ضوء أحمر يتسرب من جسدي ، و أنا أسقط مثل نيزك عائدا إلى كوكب الأرض.
… أي نوع من الأحلام هو هذا بحق الجحيم؟
“لا تقلل من شأن الجنس البشري! مت الآن!”
لم يكن واقعيا و لو بأدنى درجة ، و إنما خيالي كليا.
كان ذلك أفضل بكثير من الحلم بأن أكون عديم القيمة في وظيفتي.
أن تحلم يجعل الوقت يبدو و كأنه يمر ببطء.
كونكَ نصف مستيقظ و تشعر و كأنكَ حلمتَ لمدة أسبوع أفضل حتى من النوم المريح.
على أي حال … ربما لم يكن شيئا جيدا أن حلمي كان من وجهة نظر تنين.
كنتُ لأحب التظاهر بأنهم كانوا جميع الأوغاد من العمل و أطلق عناني عليهم.
لقد أطلقتُ كل القوة التي تبقت لي. على ما يبدو كرد على ذلك ، خطوط كبيرة من اللون الأحمر مرت عبر جسدي و دخلت إلى الأرض.
تسببت تعويذتهم بتآكل سحري الدفاعي ثم تدفقت عبر جسدي.
“سوف تكون على ما يرام! سعال!”
“لا تقلل من شأن الجنس البشري! مت الآن!”
“أعتقد أننا لم نعرف عن أنفسنا بعد. إسمي هو أرليف. أنا صيدلية.”
غياههه!
ماذا؟! إنكسر سيف المحارب و ظهر شيء أشبه بالكريستال من داخله. اللعنة — مؤخرا ، لقد سقط رفاقي أمام هذا السحر دون أن يتركوا أي أثر على البشر.
لقد أطلقتُ كل القوة التي تبقت لي.
على ما يبدو كرد على ذلك ، خطوط كبيرة من اللون الأحمر مرت عبر جسدي و دخلت إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدتُك ، أيها التنين!”
“م-ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… هاه؟ ما هذا بحق الجحيم؟
أشعر و كأنني أطفو في الهواء ، لكن الجاذبية تسحبني مجددا للأسفل. و كأن هذا هلوسة ما.
صحيح ، إنه نفس الشعور مثل ركوب السفينة الدوارة.
أنا … التنين الملفوف بالضوء. إرتفعتُ فوق إلى الفضاء ، ضوء أحمر يتسرب من جسدي ، و أنا أسقط مثل نيزك عائدا إلى كوكب الأرض.
لدي حياة خاصة بي لعيشها. أنا لا أريد الموت. لا يبدو أن البشر يفهمون هذه الحقيقة. على أي حال ، فإنني أفضل الهروب بسرعة من هذا المأزق. إذا لم تنجح التهديدات ، فسوف أسقط الرعد السماوي لأضرب السحرة الذين يستحضرون الحاجز. إعرفوا مكانتكم! أنا فقط أكبح جماحي أمامكم!
وااااااااا؟!
“كل شيء إنتهـــــــى.”
“ب-بئسا! أيها التنين! لن أسمح لكَ بالفرار منا! أينما ذهبت ، سنأتي لنطاردك –”
مع هدير عظيم ، أطلقتُ نفسا من النيران الحارقة.
قبل أن يملأ الضوء رؤيتي و أرتفع إلى الفضاء ، سمعتُ صوت خصمي يخرج من فمه.
و عندها … تلاشى وعيي بالكامل.
“آه … هذه كانت غفوة جيدة. هاه؟”
بلوب … بلوب.
ضوضاء مثيرة للأعصاب.
و لكن في نفس الوقت ، هذا شعور رائع حقا حقا.
آه. إنه أشبه بالغطس في ينبوع حار. إنه شعور رائع بذاك القدر.
شيء يصنع أصوات طرطشة كبيرة قادم نحوي.
لستُ بحاجة للدفاع ضد هجومه. سأتلقى هجوم المحارب مباشرة. العدو هم الموجودون وراءه — السحرة. يجب أن أبدأ في الشحن لإلقاء الرعد السماوي. سيف المحارب إرتد من على حراشفي و أطلق الشرر.
“هل أنتَ بخير؟!”
“كل شيء إنتهـــــــى.”
مم … أنا لستُ مستيقظا تماما بعد.
بدلا من قول أنني نصف نائم ، يبدو الأمر وكأن تعبي قد تسبب لي بشلل النوم. عندها أتذكر الشعور بشخص ما يجذبني.
قبل أن يملأ الضوء رؤيتي و أرتفع إلى الفضاء ، سمعتُ صوت خصمي يخرج من فمه. و عندها … تلاشى وعيي بالكامل.
من هذا؟ أو بالأحرى ، ما هذا؟
ألا يمكنكَ أن تدعني أنام لفترة أطول قليلا …؟ ماذا ، هل تم تعيين رجل جديد لي في العمل و هو يحاول إيقاظي؟
هناك الكثير من الضوضاء التي تحدث في نفس الوقت. لا يمكنني رؤية أي شيء في المكتب ، لكن يمكنني سماعه على الأقل.
شكرا جزيلا لك ، لكن هذا غير ضروري. دعني أنام أكثر.
مستنقع سام؟ آه ، هل تقصدين المستنقعات التي تنبعث منها غازات سامة؟ ألا تزال هناك أماكن مثل هذه في اليابان؟ تبا لا تخبرني أن تلك الشركة اللعينة لا تريد أن تدفع لي ، لذا قرروا التقدم و توسيخ أيديهم.
“سوف تكون على ما يرام! سعال!”
“منذ اللحظة التي سجنتَ فيها داخل حاجزنا ، لم يعد لديكَ أي فرصة للنصر. خد هذا!”
يبدو و كأنني قد سُحبت من الحمام.
إستمتعوا
“مرحبا؟! هل أنتَ مستيقظ؟!”
هل أنا أتحدث بلغة أخرى أيضا؟ ربما أنا أتخيل ذلك وحسب.
“مم … أنا لا أريد أن أستيقظ …”
وفقا لصديقي من المدرسة الذي أحالني إلى هذه الوظيفة ، فإن جميع الأماكن الأخرى هي بنفس السوء. العالم مليء فقط بهؤلاء الإستغلاليين اللعينين. سحقا لهؤلاء العملاء الذين يغيرون كل شيء في اللحظة الأخيرة. سحقا للرؤساء الذين يفرغون كل العمل علينا نحن الأقل رتبة و يغادرون في الوقت المحدد كل يوم. سحقا للعمال المؤقتين الذين يحصلون في بعض الأحيان على رواتب أفضل منا نحن أصحاب الدوام الكامل. سحقا لذوي الدوام الجزئي أيضا. سحقا للجميع! إذا كنتَ ستغير المواصفات ، إذن إدفع لنا مقابل العمل الذي أنجزناه سلفا! أيها الحقراء! أنتم جميعا مجرد أغنام بلا عقول! مع رغبتي في القتل ترتفع ، قمتُ بالصفع على مفتاح الدخول للمرة الأخيرة ، و إختتمتُ هذا المشروع.
أنا قطعا لن أستيقظ من أجلك. جسدي لا يستطيع حتى التحرك على أي حال ، لذلك سأنام!
بعد عرض قوة الإرادة خاصتي ، عدتُ للنوم.
يبدو الأمر كما لو أن الأصوات أصبحت أكثر هدوءا.
“كنتُ على وشك إطعامكَ ترياقا و جرعة ، و لكنني سعيدة لأنكَ إستيقظت.”
ززز …
قبل أن يملأ الضوء رؤيتي و أرتفع إلى الفضاء ، سمعتُ صوت خصمي يخرج من فمه. و عندها … تلاشى وعيي بالكامل.
هل مضت فترة طويلة؟
إستيقظتُ مع شعور غريب و فتحتُ عيني.
قبل بضعة أيام ، رجل في القسم المجاور قفز أمام القطار. الذاكرة حول ذلك لا تزال جديدة في ذهني. هل سأكون أنا التالي غدا؟ اليوم؟ ظلت هذه الفكرة تعبر عقلي. اللعنة. و أنا من إعتقدتُ أن العبودية قد ألغيت بالفعل. مع ذلك جوهريا أنا عبد لهذه الشركة.
“آه … هذه كانت غفوة جيدة. هاه؟”
“سوف تكون على ما يرام! سعال!”
“آه.”
تسببتُ في أضرار كبيرة للطليعة. رائحة اللحم المحترق تخللت الهواء. من خلال تحكمي الدقيق ، سببت معظم نيراني أضرار للأشخاص الذين كانوا يرتدون الدروع ، متجنبة بصعوبة التسبب في أي قتلى بين صفوف البشر.
إستيقظتُ و مسحتُ محيطي. رأيتُ فتاةً غير مألوفة تنظر إلي.
في يديها … كان هناك هاون و مدقة. يبدو كما لو أنها تمزج دواءا من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلوب … بلوب. ضوضاء مثيرة للأعصاب. و لكن في نفس الوقت ، هذا شعور رائع حقا حقا. آه. إنه أشبه بالغطس في ينبوع حار. إنه شعور رائع بذاك القدر. شيء يصنع أصوات طرطشة كبيرة قادم نحوي.
“هل إستيقظتَ أخيرا؟ أنا سعيدة للغاية لأنكَ بخير.”
قبل بضعة أيام ، رجل في القسم المجاور قفز أمام القطار. الذاكرة حول ذلك لا تزال جديدة في ذهني. هل سأكون أنا التالي غدا؟ اليوم؟ ظلت هذه الفكرة تعبر عقلي. اللعنة. و أنا من إعتقدتُ أن العبودية قد ألغيت بالفعل. مع ذلك جوهريا أنا عبد لهذه الشركة.
إستمتعوا
تجاهلوا الفتاة القلقة ، رأسي في حالة فوضى كاملة.
أقصد ، كنتُ نائما تحت مكتبي في العمل.
نظرتُ لأسفل ، و كما هو متوقع ، كنتُ أرتدي قميصي و سروالي.
إسمحوا لي أن ألقي نظرة على محيطي.
قبل أن يملأ الضوء رؤيتي و أرتفع إلى الفضاء ، سمعتُ صوت خصمي يخرج من فمه. و عندها … تلاشى وعيي بالكامل.
أنا على ضفة نوع من المستنقعات المستديرة مع موقد مشتعل ، تحيط بنا أشجار ذات مظهر مشؤوم و ضباب خفيف في الهواء.
بدا و كأنه مكان غريب في أعماق الجبال.
أوه. هل نحن في أرض تخييم من نوع ما؟
“كل شيء إنتهـــــــى؟”
أهذا حلم؟ أم أنه مقلب من نوع ما؟
سأحاول سؤال هذه الفتاة التي أمامي عن تفسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، على الرغم من أننا إنتهينا من هذا المشروع ، أعتقد أنه يتعين علينا أن نكون على أهبة الإستعداد للمشروع التالي. مجرد التفكير في الأمر يجعل دمي يغلي. الموعد النهائي التالي يقترب. إلى أي درجة تنوون حشو جدول أعمالنا ، أيها الأوغاد؟
“كنتُ على وشك إطعامكَ ترياقا و جرعة ، و لكنني سعيدة لأنكَ إستيقظت.”
… هاه؟ ما هذا بحق الجحيم؟ أشعر و كأنني أطفو في الهواء ، لكن الجاذبية تسحبني مجددا للأسفل. و كأن هذا هلوسة ما. صحيح ، إنه نفس الشعور مثل ركوب السفينة الدوارة. أنا … التنين الملفوف بالضوء. إرتفعتُ فوق إلى الفضاء ، ضوء أحمر يتسرب من جسدي ، و أنا أسقط مثل نيزك عائدا إلى كوكب الأرض.
هاه؟ ما خطب هذه الفتاة؟ الكلمات التي تخرج من فمها تبدو غريبة نوعا ما.
أنا أفهم ما تقوله ، لكن نطقها نوعا ما مختلف؟
على الأقل أستطيع أن أقول أنها لا تتحدث اليابانية.
لقد أطلقتُ كل القوة التي تبقت لي. على ما يبدو كرد على ذلك ، خطوط كبيرة من اللون الأحمر مرت عبر جسدي و دخلت إلى الأرض.
“أمم … هذا مفاجئ بعض الشيء ، لكن أين نحن؟”
“منذ اللحظة التي سجنتَ فيها داخل حاجزنا ، لم يعد لديكَ أي فرصة للنصر. خد هذا!”
هل أنا أتحدث بلغة أخرى أيضا؟ ربما أنا أتخيل ذلك وحسب.
لم يتبق أي قوة في كلماتنا. رفعتُ رأسي بلطف للتحقق من الساعة. أغه … إنها بالفعل الخامسة صباحا. ليس لدي وقت حتى للعودة إلى المنزل. إنهم لا يتقبلون الأعذار من موظف متدني مثلي الذي ينبغي عليه أن يكون هنا بحلول الساعة الثامنة.
“… هل ذاكرتكَ ضبابية قليلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن واقعيا و لو بأدنى درجة ، و إنما خيالي كليا. كان ذلك أفضل بكثير من الحلم بأن أكون عديم القيمة في وظيفتي. أن تحلم يجعل الوقت يبدو و كأنه يمر ببطء. كونكَ نصف مستيقظ و تشعر و كأنكَ حلمتَ لمدة أسبوع أفضل حتى من النوم المريح. على أي حال … ربما لم يكن شيئا جيدا أن حلمي كان من وجهة نظر تنين. كنتُ لأحب التظاهر بأنهم كانوا جميع الأوغاد من العمل و أطلق عناني عليهم.
تحدثت الفتاة بلهجة قلقة.
كيف يجب أن أشرح الأمر؟
هل أتكلم بصراحة؟ أم أن هذا مقلب من نوع ما؟
أو ربما أكون حتى ما زلتُ أحلم.
يقولون إذا قمتَ بقرص خدكَ و أنتَ تحلم ، فسوف تشعر بالألم كالعادة ، لذلك لا يمكنكَ معرفة إذا كنتَ تحلم حقا بفعل ذلك.
لأكون صادقا ، لقد راودتني أحلام كهذه من قبل أيضا.
بالنظر إلى مدى سهولة الأمر ، فقد أنجزوا المهمة القذرة جيدا. أن تجدني هذه الظريفة و ينتهي الأمر بخططكم بالفشل … همم؟ أليست ملامح وجهها واضحة للغاية على أن تكون فتاة يابانية؟ عيناها ليست بالسوداء أيضا … إنه أشبه بلون أزرق-أرجواني ، إذا جاز القول. لا ، هذا ليس هو الحال ، لكن مظهرها بالكامل لا يبدو يابانيا حقا.
“حسنا ، فجأة أصبح رأسي في حالة فوضى …”
لقد أطلقتُ كل القوة التي تبقت لي. على ما يبدو كرد على ذلك ، خطوط كبيرة من اللون الأحمر مرت عبر جسدي و دخلت إلى الأرض.
“أوه ، هذا صحيح ، أليس كذلك؟ أعني ، بعد كل شيء ، أنتَ قد وقعتَ في مستنقع سام … و كنتَ أيضا تتنفس في ذلك الغاز السام ، لذا فذلك ليس غريبا للغاية.”
مستنقع سام؟
آه ، هل تقصدين المستنقعات التي تنبعث منها غازات سامة؟
ألا تزال هناك أماكن مثل هذه في اليابان؟
تبا لا تخبرني أن تلك الشركة اللعينة لا تريد أن تدفع لي ، لذا قرروا التقدم و توسيخ أيديهم.
“إسمي هو كوغوري ، يوكيهيسا …”
بالنظر إلى مدى سهولة الأمر ، فقد أنجزوا المهمة القذرة جيدا.
أن تجدني هذه الظريفة و ينتهي الأمر بخططكم بالفشل …
همم؟ أليست ملامح وجهها واضحة للغاية على أن تكون فتاة يابانية؟
عيناها ليست بالسوداء أيضا … إنه أشبه بلون أزرق-أرجواني ، إذا جاز القول.
لا ، هذا ليس هو الحال ، لكن مظهرها بالكامل لا يبدو يابانيا حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تنطقين إسمي بغرابة جدا؟ لكن كوهغراي ، هاه …؟ يبدو وقعه خياليا نوعا ما. لا يزال ذلك يزعجني نوعا ما رغم ذلك.
فستانها ليس غربِيا بالكامل ، لكنه مزخرف كليا و ظريف. و هناك وشاح حول عنقها. أنيق جدا.
مم. هذا يجب أن يكون كوسبلاي رفيع المستوى.
و عمرها … طالبة في المدرسة الثانوية ربما؟ أووف ، لقد ألقيتُ لمحة على تلميذة بكوسبلاي.
رائع. إنه يبدو خياليا عليها.
رواية مستخدم السم الهارب: الفصل 1
يبدو أنها كانت تحمل أيضا سلة كبيرة ، موضوعة بالقرب منها.
وبينما أنظر إليها صعودا و هبوطا ، وضعت الفتاة يدها على صدرها و إبتسمت.
“أمم … هذا مفاجئ بعض الشيء ، لكن أين نحن؟”
“أعتقد أننا لم نعرف عن أنفسنا بعد. إسمي هو أرليف. أنا صيدلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدتُك ، أيها التنين!”
أرليف ، إيه؟
إنها لا تبدو مثل معالج أعشاب طبيعي رغم ذلك.
لماذا إخترتُ هذا المكان حتى … أنا في حدود أعصابي بالفعل. إسمي هو كوغوري يوكيهيسا. عمري 26 عاما و عضو فعال في المجتمع منذ أكثر من أربع سنوات. أعمل كمهندس برمجيات في شركة إستغلالية. حسنا ، كنتُ أعرف أن هناك الكثير من الوظائف مثل هذه منذ البداية. لكن مع ذلك ، عندما أُجريت مقابلات معي كطالب جامعي ، بدا أن كل واحدة من هذه الشركات كانت قذرة مثل غيرها.
“إسمي هو كوغوري ، يوكيهيسا …”
“…”
“سيد. كوهغراي ، أليس كذلك؟”
أنا على ضفة نوع من المستنقعات المستديرة مع موقد مشتعل ، تحيط بنا أشجار ذات مظهر مشؤوم و ضباب خفيف في الهواء. بدا و كأنه مكان غريب في أعماق الجبال. أوه. هل نحن في أرض تخييم من نوع ما؟
لماذا تنطقين إسمي بغرابة جدا؟
لكن كوهغراي ، هاه …؟ يبدو وقعه خياليا نوعا ما.
لا يزال ذلك يزعجني نوعا ما رغم ذلك.
وااااااااا؟!
“مرحبا؟! هل أنتَ مستيقظ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
