الجزء الرابع
الجزء الرابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي بعيون حمراء و قال ، “لا أريد أن أعيش سنوات عديدة. أريد أن أعيش إلى الأبد و أبقى بجانبك.”
قال، “نعم.”
عرفته لأكثر من عشر سنوات. لم أره قط منهزما هكذا من قبل. في الواقع شعر قلبي ببعض الألم.
قلتُ، “ظللتُ محتارة بعد التفكير في الأمر أكثر من مائة مرة. ماالذي يعجبكَ في؟ أنا لستُ جميلة جدا و ليس لدي الكثير من المال. لا أعرف كيف أطبخ أو أقوم بالطرز. كما أنني لم أتعلم ابدا تلك المهارات لإغواء الناس. علاوة على ذلك ، أنا لستُ إنسانة. كيف أصبحتَ معجبا بي؟ قلب البشر صعب الفهم حقا.”
“ما الذي يمكن ألا تكون بخير لأجله؟ ألم تصبح الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري؟ ألم يمنحكَ الإمبراطور سكنا كبيرًا؟ ألم تصبح مشهورا و ثريا؟ ما الذي لستَ بسعيد حياله؟”
قال ، “أنا الشخص الذي يعاملكِ أفضل معاملة.”
إستلقى فان زيلان على السرير و عبس، “أنتِ لا تفهمين.”
“ما الذي يمكن ألا تكون بخير لأجله؟ ألم تصبح الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري؟ ألم يمنحكَ الإمبراطور سكنا كبيرًا؟ ألم تصبح مشهورا و ثريا؟ ما الذي لستَ بسعيد حياله؟”
تذكرتُ أن إله الأحلام قال ذات مرة ، “أنتِ لا تفهمين قلب فان زيلان.” بطبيعة الحال ، لم أستطع فهم قلبه لأنني لا أملك قلبًا.
قال ، “أنا الشخص الذي يعاملكِ أفضل معاملة.”
“إذن …” ، فكرتُ لفترة و قلتُ بحذر ، “سأبقى لفترة من الوقت.”
ترجمة: khalidos
أضاءت عيون فان زيلان. ربت على الفراش و قال ، “جيد شوانغ شوانغ ، سأدفئ اللحاف من أجلك.”
إستيقظتُ ببطء. كانت الغرفة مضاءة بالفعل بالشمس. كان رأس فان زيلان فوق رقبتي. كانت ذراع حول خصري. يبدو أنه غارق في النوم. لم أكن أتوقع أنه بمجرد أن تحركتُ قليلاً ، أمسكَ بمعصمي و قال بشكل ضعيف ، “لا ، لا ترحلي.”
نقرتُ أصابعي بلطف. إنطفأت الشمعة. في الظلام ، ذهبتُ إلى أحضان فان زيلان بشكل طبيعي للغاية. لقد كان غير مألوف بعض الشيء و مع ذلك مألوف. قلت ، “لقد أصبحتَ أطول مجددا.”
أصبحت أنفاسه متفاوتة إلى حد ما و قال ، “نعم.”
مع يد تدعم رأسه ، فان زيلان نظر إلي مبتسما و هو يأكل كعكة زهرة الصنوبر. فكرتُ أنه تراوده بعض الأفكار القذرة مرة أخرى. سرعان ما إنسحبت أكثر لداخل اللحاف و قلتُ بنبرة عالية ، “ما الذي تنظر إليه؟”
ثم شعرتُ بشفتيه تتحركان على رقبتي. كانت دافئة و مدغدغة قليلا. في الماضي ، عندما يريد فان زيلان التصرف بعناد معي ، لم أسمح بذلك. وفقا للمبدأ ، أنا ثعلبة. سَحر البشر كان طبيعتي. لكنني بصدق كسولة جدا. لم أكن أريد الذهاب و التسبب في إنهيار بلد و أكون إمرأة قاتلة. ما أردته هو مجرد وعاء من التحلية ، سرير دافئ و سترة مبطنة بالقطن؛ ليس الناس الذين يقعون في حبي رأسا على عقب. لكن إنه فان زيلان ، الشخص الأقرب إلي في هذا العالم. الليلة ، أردتُ فجأة أن أكون متسامحة.
أصبحت أنفاسه متفاوتة إلى حد ما و قال ، “نعم.”
إستيقظتُ ببطء. كانت الغرفة مضاءة بالفعل بالشمس. كان رأس فان زيلان فوق رقبتي. كانت ذراع حول خصري. يبدو أنه غارق في النوم. لم أكن أتوقع أنه بمجرد أن تحركتُ قليلاً ، أمسكَ بمعصمي و قال بشكل ضعيف ، “لا ، لا ترحلي.”
بعد المشي ليوم كامل ، أخذني فان زيلان إلى معرض للزهور. إشترى لي زعرورا مغطى بالسكر. كما أنه رافقني في رحلة إلى بحيرة شيء ما(نسيت الإسم).
هذا الشقي ظريف جدا. لم أستطع منع نفسي من فرك رأسه. رأيتُ أن كعكة زهرة الصنوبر من الأمس كانت على كرسي ليس بعيدا. مددتُ يدي إليها ، لكنني أُمسكتُ من قبله مجددا.
تنهدتُ و قلت ، “أنتَ فعلا جيد جدا معي.”
“لا تتحركي. سأحظرها لك.”
إستلقى فان زيلان على السرير و عبس، “أنتِ لا تفهمين.”
مع يد تدعم رأسه ، فان زيلان نظر إلي مبتسما و هو يأكل كعكة زهرة الصنوبر. فكرتُ أنه تراوده بعض الأفكار القذرة مرة أخرى. سرعان ما إنسحبت أكثر لداخل اللحاف و قلتُ بنبرة عالية ، “ما الذي تنظر إليه؟”
“ألم يخبركِ أحد بذلك …” هز أذني بلطف. “مظهركِ الشرس ليس شرسا بالمرة.”
“أنظري،” كان صوته منخفضًا. “يمكنني فعل أشياء كثيرة. يمكنني تمشيط شعركِ و إعداد الأشياء التي تحبين تناولها. عندما تخافين من البرد ، يمكنكِ النوم بينما تعانقينني. عندما تضربينني و توبخني و حتى عندما تهددين بأكلي ، سأقبل كل شيء عندها. شوانغ شوانغ ، لقد عشتِ لفترة طويلة و إلتقيتِ بالعديد من الأشخاص. هل قابلتِ قط شخصا مثلي من قبل؟ هل يمكنكِ حقا تحمل التخلي عني؟”
شعرتُ بالإحباط بعض الشيء ، “حقًا؟ أنا أكون شرسة معكَ فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل مغادرتي بيوم ، لقد رسم حاجبي. قال فان زيلان ، “هل تعلمين أنه عندما يرسم الزوج البشري حاجبي زوجته ، فهذا يعني أن نكبر معا في محبة؟”
“إذن ، في المستقبل لا يمكنكِ أن تكوني شرسة إلا معي،” بدأت يده في التململ داخل اللحاف مجددا.
صفقتُ بيدي و وقفت. أنزل فان زيلان الفرشاة على الفور و قال ، “إلى أين أنتِ ذاهبة؟”
فجأة إنفتح الباب. “سيدي ، حان الوقت لغسل وج …”
“ما الشيء السعيد بكونكَ مسؤولا كبيرًا؟ لا يوجد أحد ليبقى رفقتي.”
طفل خادم يحمل دلو ماء رآنا بعد مجرد عبوره الباب. فمه قد إنفتح على الفور ، و تجمد بمكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي بعيون حمراء و قال ، “لا أريد أن أعيش سنوات عديدة. أريد أن أعيش إلى الأبد و أبقى بجانبك.”
أصبح وجهي أحمر على الفور. مذعورة ، خبأتُ نفسي بين ذراعي فان زيلان. فان زيلان كان أكثر هدوء. بينما يعانقني بإحكام ، سعل لمرة و قال ، “أدخله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتش بجوار ملابسي و أخرج مشطا خشبيا و وضع عليه القليل من الماء. بدأ بتمشيط شعري الطويل. قام بتمشيط شعري هكذا لمدة عشر سنوات.
ذلك الطفل الخادم دخل خائفا. أخد فان زيلان دلو الماء و قال ، “يمكنكَ التراجع”. ثم أضاف ، “هته هنا هي السيدة.”
“إذن ، في المستقبل لا يمكنكِ أن تكوني شرسة إلا معي،” بدأت يده في التململ داخل اللحاف مجددا.
كنتُ متفاجئة قليلا. السيدة.
الجزء الرابع:
“لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتكِ تحمرين خجلاً،” قال فان زيلان ضاحكا. حملقتُ به لمرة ، جلستُ ، إرتديتُ ملابسي و الحذاء. بحثتُ عن مشط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرد عليه. ذهبت شفتاه إلى مؤخرة رقبتي. كان ذلك مخدرا و مدغدغا قليلا.
“إسمحي لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يخبركِ أحد بذلك …” هز أذني بلطف. “مظهركِ الشرس ليس شرسا بالمرة.”
فتش بجوار ملابسي و أخرج مشطا خشبيا و وضع عليه القليل من الماء. بدأ بتمشيط شعري الطويل. قام بتمشيط شعري هكذا لمدة عشر سنوات.
“لقد وعدتني ، شوانغ شوانغ،” قال. “خذيني معكِ.”
“هل مشطتُه جيدا،” سألني فجأة. لم أفهم و قلت ، “جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بيدي. “سوف أذهب معكِ.”
“أنظري،” كان صوته منخفضًا. “يمكنني فعل أشياء كثيرة. يمكنني تمشيط شعركِ و إعداد الأشياء التي تحبين تناولها. عندما تخافين من البرد ، يمكنكِ النوم بينما تعانقينني. عندما تضربينني و توبخني و حتى عندما تهددين بأكلي ، سأقبل كل شيء عندها. شوانغ شوانغ ، لقد عشتِ لفترة طويلة و إلتقيتِ بالعديد من الأشخاص. هل قابلتِ قط شخصا مثلي من قبل؟ هل يمكنكِ حقا تحمل التخلي عني؟”
في كل مرة ، عندما يخبرني فان زيلان بحلمه بعيد المنال ، عدم الإرتياح يمر في جميع أنحاء جسدي. لذلك ، تسللتُ مغادرة مرة أخرى.
تنهدتُ و قلت ، “أنتَ فعلا جيد جدا معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ أن إله الأحلام قال ذات مرة ، “أنتِ لا تفهمين قلب فان زيلان.” بطبيعة الحال ، لم أستطع فهم قلبه لأنني لا أملك قلبًا.
قال ، “أنا الشخص الذي يعاملكِ أفضل معاملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرد عليه. ذهبت شفتاه إلى مؤخرة رقبتي. كان ذلك مخدرا و مدغدغا قليلا.
لم أرد عليه. ذهبت شفتاه إلى مؤخرة رقبتي. كان ذلك مخدرا و مدغدغا قليلا.
هذا الشقي ظريف جدا. لم أستطع منع نفسي من فرك رأسه. رأيتُ أن كعكة زهرة الصنوبر من الأمس كانت على كرسي ليس بعيدا. مددتُ يدي إليها ، لكنني أُمسكتُ من قبله مجددا.
“لقد وعدتني ، شوانغ شوانغ،” قال. “خذيني معكِ.”
نقرتُ أصابعي بلطف. إنطفأت الشمعة. في الظلام ، ذهبتُ إلى أحضان فان زيلان بشكل طبيعي للغاية. لقد كان غير مألوف بعض الشيء و مع ذلك مألوف. قلت ، “لقد أصبحتَ أطول مجددا.”
مكثتُ في منزل فان زيلان. عادة ، عندما لا يكون لدي ما أفعله ، كنتُ أستلقي على كرسي الصالة و أثناء تناول حلوى الفاكهة ، كنتُ أنظر إلى فان زيلان و هو مشغول بأشياءه. كان يجلس على كرسي و يفحص الوثائق. كان تعبيره جديا جدا. من وقت لآخر ، كان يكتسح بنظرته علي. حواجبه الجميلة عابسة. يبدو أنه كان خائفا من أن أتسلل بعيدا عندما لا يكون منتبها.
إستلقى فان زيلان على السرير و عبس، “أنتِ لا تفهمين.”
صفقتُ بيدي و وقفت. أنزل فان زيلان الفرشاة على الفور و قال ، “إلى أين أنتِ ذاهبة؟”
الجزء الرابع:
“التنزه في الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل مغادرتي بيوم ، لقد رسم حاجبي. قال فان زيلان ، “هل تعلمين أنه عندما يرسم الزوج البشري حاجبي زوجته ، فهذا يعني أن نكبر معا في محبة؟”
أمسك بيدي. “سوف أذهب معكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي بعيون حمراء و قال ، “لا أريد أن أعيش سنوات عديدة. أريد أن أعيش إلى الأبد و أبقى بجانبك.”
كانت القوة في يده عظيمة. كنتُ أكسل من أن أحاول التحرر منها.
“لقد وعدتني ، شوانغ شوانغ،” قال. “خذيني معكِ.”
بعد المشي ليوم كامل ، أخذني فان زيلان إلى معرض للزهور. إشترى لي زعرورا مغطى بالسكر. كما أنه رافقني في رحلة إلى بحيرة شيء ما(نسيت الإسم).
هذا الشقي ظريف جدا. لم أستطع منع نفسي من فرك رأسه. رأيتُ أن كعكة زهرة الصنوبر من الأمس كانت على كرسي ليس بعيدا. مددتُ يدي إليها ، لكنني أُمسكتُ من قبله مجددا.
“هل أنتِ سعيدة” ، سألني تحت القمر.
ترجمة: khalidos
“سعيدة.” جلستُ على رجليه و أنا أكاد أنام.
مع يد تدعم رأسه ، فان زيلان نظر إلي مبتسما و هو يأكل كعكة زهرة الصنوبر. فكرتُ أنه تراوده بعض الأفكار القذرة مرة أخرى. سرعان ما إنسحبت أكثر لداخل اللحاف و قلتُ بنبرة عالية ، “ما الذي تنظر إليه؟”
تنهد و فرك شعري. “أنا أيضا سعيد. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة كنتُ سعيدا جدا.”
“إذن ، في المستقبل لا يمكنكِ أن تكوني شرسة إلا معي،” بدأت يده في التململ داخل اللحاف مجددا.
كنتُ مذهولة. “لقد أصبحتَ مسؤولا كبيرًا ، ألا زلتَ غير سعيد؟”
“هل أنتِ سعيدة” ، سألني تحت القمر.
“ما الشيء السعيد بكونكَ مسؤولا كبيرًا؟ لا يوجد أحد ليبقى رفقتي.”
أصبحت أنفاسه متفاوتة إلى حد ما و قال ، “نعم.”
فهمت. “أليست هذه مسألة سهلة؟ لدي صديقة هي شريكة نبيل في البلاط الملكي. غدا ، سأذهب و أخبرها أن تدع الإمبراطور يزوج الأميرة لك.”
بعد المشي ليوم كامل ، أخذني فان زيلان إلى معرض للزهور. إشترى لي زعرورا مغطى بالسكر. كما أنه رافقني في رحلة إلى بحيرة شيء ما(نسيت الإسم).
فمي قد تم إعتراضه من قبل يده. “لا تذكري هذه المسألة مجددا.”
الجزء الرابع:
مددتُ و غسلتُ قدمي في الماء. الصورة التي صنعها القمر (على سطح الماء) قد إنكسرت. سألت ، “أنتَ تقول ، أنكَ تحبني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجهي أحمر على الفور. مذعورة ، خبأتُ نفسي بين ذراعي فان زيلان. فان زيلان كان أكثر هدوء. بينما يعانقني بإحكام ، سعل لمرة و قال ، “أدخله.”
قال، “نعم.”
“لقد وعدتني ، شوانغ شوانغ،” قال. “خذيني معكِ.”
قلتُ، “ظللتُ محتارة بعد التفكير في الأمر أكثر من مائة مرة. ماالذي يعجبكَ في؟ أنا لستُ جميلة جدا و ليس لدي الكثير من المال. لا أعرف كيف أطبخ أو أقوم بالطرز. كما أنني لم أتعلم ابدا تلك المهارات لإغواء الناس. علاوة على ذلك ، أنا لستُ إنسانة. كيف أصبحتَ معجبا بي؟ قلب البشر صعب الفهم حقا.”
“التنزه في الخارج.”
بقي فان زيلان صامتا لبعض الوقت. عندها ، مد يده ، قبلني بشدة و عض شفتي. صر على أسنانه و قال ، “شوانغ شوانغ ، أنا حقا لا أؤمن أنه ليس لديكِ قلب.”
“سعيدة.” جلستُ على رجليه و أنا أكاد أنام.
—
“هل مشطتُه جيدا،” سألني فجأة. لم أفهم و قلت ، “جيد.”
قبل مغادرتي بيوم ، لقد رسم حاجبي. قال فان زيلان ، “هل تعلمين أنه عندما يرسم الزوج البشري حاجبي زوجته ، فهذا يعني أن نكبر معا في محبة؟”
كانت القوة في يده عظيمة. كنتُ أكسل من أن أحاول التحرر منها.
الفرشاة في يده رسمت حاجبي بلطف. كانت حركته لطيفة لكنها كانت صارمة و قوية. فقط عندما كنتُ على وشك أن أفقد صبري ، ترك الفرشاة بحكمة ، أخذ مرآة و قال ، “أنظري.”
كانت القوة في يده عظيمة. كنتُ أكسل من أن أحاول التحرر منها.
على المرآة كان هناك شخصان. أحدهمهم كانت أنا. بنفس المظهر لأربعمائة عام. لقد إعتدتُ عليه منذ فترة طويلة. نظرتُ إلى صورة الشخص الآخر و قلتُ مندهشة ، “فان زيلان ، لقد أصبح لديكَ شعر أبيض.”
كنتُ متفاجئة قليلا. السيدة.
لكنه كان شعرا أسود على وشك التحول إلى اللون الأبيض. أمسكه في يده و لعب به لفترة طويلة و لم يكن يريد التخلص منه.
“لقد وعدتني ، شوانغ شوانغ،” قال. “خذيني معكِ.”
نصحت ، “ليس عليكَ أن تكون حزينا جدًا. سيأتي يون يشيخ فيه البشر. علاوة على ذلك ، أنتَ فقط في أوائل العشرينات من عمرك. لا يزال لديكَ سنوات عديدة.”
نظر إلي بعيون حمراء و قال ، “لا أريد أن أعيش سنوات عديدة. أريد أن أعيش إلى الأبد و أبقى بجانبك.”
“أنظري،” كان صوته منخفضًا. “يمكنني فعل أشياء كثيرة. يمكنني تمشيط شعركِ و إعداد الأشياء التي تحبين تناولها. عندما تخافين من البرد ، يمكنكِ النوم بينما تعانقينني. عندما تضربينني و توبخني و حتى عندما تهددين بأكلي ، سأقبل كل شيء عندها. شوانغ شوانغ ، لقد عشتِ لفترة طويلة و إلتقيتِ بالعديد من الأشخاص. هل قابلتِ قط شخصا مثلي من قبل؟ هل يمكنكِ حقا تحمل التخلي عني؟”
في كل مرة ، عندما يخبرني فان زيلان بحلمه بعيد المنال ، عدم الإرتياح يمر في جميع أنحاء جسدي. لذلك ، تسللتُ مغادرة مرة أخرى.
الفرشاة في يده رسمت حاجبي بلطف. كانت حركته لطيفة لكنها كانت صارمة و قوية. فقط عندما كنتُ على وشك أن أفقد صبري ، ترك الفرشاة بحكمة ، أخذ مرآة و قال ، “أنظري.”
فمي قد تم إعتراضه من قبل يده. “لا تذكري هذه المسألة مجددا.”
ترجمة: khalidos
“التنزه في الخارج.”
“سعيدة.” جلستُ على رجليه و أنا أكاد أنام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات