الجزء الثالث
الجزء الثالث:
“أوه … كنتُ أمزح فقط ، لقد أخذ الأمر على محمل الجد.”
أمسكني و هو يبكي و يضحك.
بعد ترك فان زيلان ، إفتقدته قليلا. إفتقدتُ كعكة زهرة الصنوبر التي يعدها. إشتقتُ للطفه عندما يمشط شعري. إشتقتُ إلى دفئه عندما ينام بجانبي.
لم أعرف كم من الوقت مر مرة أخرى. ذات يوم ، كنتُ أمضي الوقت في منزل شاي ، عندما سمعتُ عن غير قصد أشخاصا يتحدثون عن الأعلى مرتبة الجديد في الإمتحان الإمبراطوري فان زيلان. قالوا أن فان زيلان موهوب جدا. في اللحظة التي يفتح فيها فمه ، تخرج المقالات. قالوا إن فان زيلان عاش بتواضع و هو أعزب. قالوا أيضا ان فان زيلان إنطوائي و لا يحب الخروج.
إلتقطتُ قطة من الشارع. كنتُ أرغب في النوم و هي بين ذراعي ، لكنها خدشتني بشدة. عيونها الجامحة حملقت بي بشكل إستفزازي. غضبتُ لدرجة أنني رميتها. لا أحد يمكن مقارنته بفان زيلان. ذاك الشقي الغريب. بينما كنتُ أفكر ، إرتفعت زوايا فمي دون وعي. هل ذهب فعلا للإمتحان الإمبراطوري؟
—
—
“إنه يدرس. إنه يريد المشاركة في الإمتحان الإمبراطوري الإقليمي الذي يجري كل ثلاث سنوات.”
أيام الثعلبة تمر بسرعة. حتى أنني لا أتذكر عدد السنوات التي مرت. فان زيلان لم يجدني مجددا. لأن هذه المرة ، لم أمنحه الفرصة. إله الأحلام أحيان يبلغني عن فان زيلان.
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
“إنه يبحث عنكِ في تشانجان.”
“أوه … كنتُ أمزح فقط ، لقد أخذ الأمر على محمل الجد.”
ذهبتُ إلى جيانغنان.
“إنه يدرس. إنه يريد المشاركة في الإمتحان الإمبراطوري الإقليمي الذي يجري كل ثلاث سنوات.”
“إنه يبحث عنكِ في جيانغنان.”
لم أعرف كم من الوقت مر مرة أخرى. ذات يوم ، كنتُ أمضي الوقت في منزل شاي ، عندما سمعتُ عن غير قصد أشخاصا يتحدثون عن الأعلى مرتبة الجديد في الإمتحان الإمبراطوري فان زيلان. قالوا أن فان زيلان موهوب جدا. في اللحظة التي يفتح فيها فمه ، تخرج المقالات. قالوا إن فان زيلان عاش بتواضع و هو أعزب. قالوا أيضا ان فان زيلان إنطوائي و لا يحب الخروج.
ذهبت إلى شييُو.
عندما سمعتُ الكلمات الثلاث ‘كعكة زهرة الصنوبر’ ، أصبحتُ سعيدة على الفور. حتى أنني نسيتُ توبيخه. جلستُ على السرير ، و عانقتُ وعاءًا كبيرا من كعكة زهرة الصنوبر و أكلتها بشراهة.
“لم يعد يبحث عنكِ بعد الآن.”
“كيف يمكنكِ الإنكار بعد هذا؟”
رآني إله الأحلام أرفع حاجبي بدهشة.
“إنه يبحث عنكِ في جيانغنان.”
“إنه يدرس. إنه يريد المشاركة في الإمتحان الإمبراطوري الإقليمي الذي يجري كل ثلاث سنوات.”
قادني فان زيلان داخل الغرفة.
“أوه … كنتُ أمزح فقط ، لقد أخذ الأمر على محمل الجد.”
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
لم يعرف إله الأحلام ما إذا كان عليه أن يضحك أم يبكي.
—
“إذن سوف أدخل حلمه و أخبره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد يبحث عنكِ بعد الآن.”
قلت ، “لا حاجة لذلك.” توقفتُ و قلت ، “ربما ذاك الشقي يمكن أن ينجح بالإمتحان الإمبراطوري الأعلى مرتبة.”
“لقد رسمتَ الأنف بزاوية معوجة” ، ذكرته بحنان.
لم أعرف كم من الوقت مر مرة أخرى. ذات يوم ، كنتُ أمضي الوقت في منزل شاي ، عندما سمعتُ عن غير قصد أشخاصا يتحدثون عن الأعلى مرتبة الجديد في الإمتحان الإمبراطوري فان زيلان. قالوا أن فان زيلان موهوب جدا. في اللحظة التي يفتح فيها فمه ، تخرج المقالات. قالوا إن فان زيلان عاش بتواضع و هو أعزب. قالوا أيضا ان فان زيلان إنطوائي و لا يحب الخروج.
ترجمة: khalidos
لقد غضبت. ذلك الشقي لا يخرج. كيف إذن سيتزوج من الزوجة التي يحبها؟ من الأفضل أن أذهب لزيارته. مكان إقامة فان زيلان قد تقرر. قصر كبير فارغ. كانت هناك أزهار و أشجار هنا و هناك. فقط خارج غرفة دراسة فان زيلان كانت أشجار الخيزران مزروعة. تمايلوا مع رياح الليل. أصوات الريح لم تتوقف.
لقد كانت مجرد ثلاث سنوات. هل يجب على هذا الشقي التصرف هكذا؟ مع ذلك ، هو إنسان. أخت ثعلبة في مدينة تشيانغ قالت ذات مرة ، “قلب الإنسان هو شيء نحن الثعالب لن نفهمه أبدا.” أعتقد أنها كانت على حق.
وقفتُ خارج نافذته. فجأة خفتُ قليلا. ما الذي أخاف منه؟ سخرتُ من نفسي. أنا ثعلبة. هو إنسان. يمكنني أكله ببلعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فان زيلان حدق بي. فجأة أمسك بيدي.
مشيتُ على أطراف أصابعي. قمتُ بوكز ثقب في ورق النافذة و نظرتُ إلى الداخل. داخل الغرفة ، كان الضوء مثل حبة الفول. جلس فان زيلان أمام الطاولة و معه فرشاة في يده و كان يرسم. ماذا يرسم؟ أصبحتُ فضولية و ذهبتُ أقرب قليلا. ها … أنظر إلى تصفيفة الشعر تلك ، تلك النظرة اللعوبة و الإبتسامة على الفم. أليست تلك أنا؟
إلتقطتُ قطة من الشارع. كنتُ أرغب في النوم و هي بين ذراعي ، لكنها خدشتني بشدة. عيونها الجامحة حملقت بي بشكل إستفزازي. غضبتُ لدرجة أنني رميتها. لا أحد يمكن مقارنته بفان زيلان. ذاك الشقي الغريب. بينما كنتُ أفكر ، إرتفعت زوايا فمي دون وعي. هل ذهب فعلا للإمتحان الإمبراطوري؟
“لقد رسمتَ الأنف بزاوية معوجة” ، ذكرته بحنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكَ أن تعرف أن الثعلبة لا تحفظ وعدها أبدا.”
تجمد فان زيلان كما لو أنه أصيب ببرق. رفع رأسه ببطء و واجهني. رمشت. هو لم يرمش. فجأة ، ألقى الفرشاة لأسفل ، و صعد على الطاولة و دفع النافذة لفتحها. كان مرتبكا. سقط. كنتُ أخشى أن يكسر ساقيه. بسرعة قمتُ بدعمه.
“إنه يبحث عنكِ في تشانجان.”
عانقني فان زيلان. و دفن رأسه في رقبتي و قال بخفة ، “شوانغ شوانغ. شوانغ شوانغ ، لقد عدتِ.”
الجزء الثالث:
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
لقد كانت مجرد ثلاث سنوات. هل يجب على هذا الشقي التصرف هكذا؟ مع ذلك ، هو إنسان. أخت ثعلبة في مدينة تشيانغ قالت ذات مرة ، “قلب الإنسان هو شيء نحن الثعالب لن نفهمه أبدا.” أعتقد أنها كانت على حق.
“من التي تدعى شوانغ شوانغ؟ من الأنسب أن تدعوني جدتي.”
ظهر إستياء على وجهه. “ستغادرين؟”
أمسكني و هو يبكي و يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعددتُ كعكة زهرة الصنوبر التي تحبينها كثيرا. تعالي بسرعة و تذوقيها.”
“ثلاث سنوات. لقد مرت ثلاث سنوات. شوانغ شوانغ ، أنتِ قاسية.”
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
لقد كانت مجرد ثلاث سنوات. هل يجب على هذا الشقي التصرف هكذا؟ مع ذلك ، هو إنسان. أخت ثعلبة في مدينة تشيانغ قالت ذات مرة ، “قلب الإنسان هو شيء نحن الثعالب لن نفهمه أبدا.” أعتقد أنها كانت على حق.
“أنتِ قاسية،” قال مجددا.
قادني فان زيلان داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهتُه بصبر ، “أليس هذا كله لمصلحتك(لخيرك)؟”
“لقد أعددتُ كعكة زهرة الصنوبر التي تحبينها كثيرا. تعالي بسرعة و تذوقيها.”
نظرتُ إليها و راودني إنطباع غامض. بدت حقا مثل تلك الكلمات القبيحة التي كتبتها. كان من الصعب عليه الإحتفاظ بها.
عندما سمعتُ الكلمات الثلاث ‘كعكة زهرة الصنوبر’ ، أصبحتُ سعيدة على الفور. حتى أنني نسيتُ توبيخه. جلستُ على السرير ، و عانقتُ وعاءًا كبيرا من كعكة زهرة الصنوبر و أكلتها بشراهة.
تحررتُ من قبضته ، أخذتُ كعكة و وضعتها في فمي.
جلس فان زيلان جانبا و نظر إلي. لم أستطع فهم نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكَ أن تعرف أن الثعلبة لا تحفظ وعدها أبدا.”
“أنتِ قاسية،” قال مجددا.
“كيف يمكنكِ الإنكار بعد هذا؟”
“لمستُ فمي و قلت، “لماذا أنتَ تشتكي مثل زوجة منكوبة؟
تحررتُ من قبضته ، أخذتُ كعكة و وضعتها في فمي.
قال، “لقد كتبتِ على قطعة الورق تلك أنكِ ستأتين لرؤيتي في اليوم الذي أصبح فيه الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري. لقد أصبحتُ بالفعل الأعلى مرتبة في الامتحان الإمبراطوري لمدة شهر. لكنكِ لم تأتي إلا الآن.”
عانقني فان زيلان. و دفن رأسه في رقبتي و قال بخفة ، “شوانغ شوانغ. شوانغ شوانغ ، لقد عدتِ.”
“أي قطعة ورق؟”
قلت ، “لا حاجة لذلك.” توقفتُ و قلت ، “ربما ذاك الشقي يمكن أن ينجح بالإمتحان الإمبراطوري الأعلى مرتبة.”
لا أتذكر ما كتبته. لذا ، تصرفتُ بإرتباك حتى النهاية. نظر إليَّ فان زيلان لمرة بغضب و أخرج حقيبة فاخرة. لقد فتحها و أخرج ورقة قبيحة. وضع قطعة الورق في يدي.
لقد كانت مجرد ثلاث سنوات. هل يجب على هذا الشقي التصرف هكذا؟ مع ذلك ، هو إنسان. أخت ثعلبة في مدينة تشيانغ قالت ذات مرة ، “قلب الإنسان هو شيء نحن الثعالب لن نفهمه أبدا.” أعتقد أنها كانت على حق.
“كيف يمكنكِ الإنكار بعد هذا؟”
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
نظرتُ إليها و راودني إنطباع غامض. بدت حقا مثل تلك الكلمات القبيحة التي كتبتها. كان من الصعب عليه الإحتفاظ بها.
“إنه يبحث عنكِ في تشانجان.”
“عليكَ أن تعرف أن الثعلبة لا تحفظ وعدها أبدا.”
“أي قطعة ورق؟”
أخذتُ قضمة من الكعكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال، “لقد كتبتِ على قطعة الورق تلك أنكِ ستأتين لرؤيتي في اليوم الذي أصبح فيه الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري. لقد أصبحتُ بالفعل الأعلى مرتبة في الامتحان الإمبراطوري لمدة شهر. لكنكِ لم تأتي إلا الآن.”
“مجرد أنني تذكرتُ أن آتي لرؤيتكَ هو أمر عظيم.”
“أنا لستُ بخير على الإطلاق.”
ظهر إستياء على وجهه. “ستغادرين؟”
—
“أيعقل أنكَ تريد أن أبقى هنا معك،” قلتُ مبتسمة.
رآني إله الأحلام أرفع حاجبي بدهشة.
فان زيلان حدق بي. فجأة أمسك بيدي.
أمسكني و هو يبكي و يضحك.
“إذن ، خذيني معكِ.”
“إنه يبحث عنكِ في جيانغنان.”
تحررتُ من قبضته ، أخذتُ كعكة و وضعتها في فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألازلت تعتقد أنكَ صبي في الخامسة من العمر؟ لقد أصبحتَ بالفعل الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري. لماذا ما زلتَ مخنثا جدا؟ أيا ، إنه أمر مخز.”
قلت ، “لا حاجة لذلك.” توقفتُ و قلت ، “ربما ذاك الشقي يمكن أن ينجح بالإمتحان الإمبراطوري الأعلى مرتبة.”
قال، “إنه أنتِ من طلب مني أن أصبح الأعلى مرتبة في الإمتحان الإمبراطوري.”
لقد غضبت. ذلك الشقي لا يخرج. كيف إذن سيتزوج من الزوجة التي يحبها؟ من الأفضل أن أذهب لزيارته. مكان إقامة فان زيلان قد تقرر. قصر كبير فارغ. كانت هناك أزهار و أشجار هنا و هناك. فقط خارج غرفة دراسة فان زيلان كانت أشجار الخيزران مزروعة. تمايلوا مع رياح الليل. أصوات الريح لم تتوقف.
وجهتُه بصبر ، “أليس هذا كله لمصلحتك(لخيرك)؟”
لقد إِحتُضنتُ بشدة من قبله لدرجة أنني لم أستطع التنفس تقريبا. لم يسعني إلا أن أدير عيني.
“أنا لستُ بخير على الإطلاق.”
“إنه يدرس. إنه يريد المشاركة في الإمتحان الإمبراطوري الإقليمي الذي يجري كل ثلاث سنوات.”
نظر فان زيلان إلي. كان مزاجه كئيبا و مكتئبا. أمسك بيدي و قال مرة أخرى ، “في السنوات الثلاث الماضية لم أكن بخير على الإطلاق.”
نظرتُ إليها و راودني إنطباع غامض. بدت حقا مثل تلك الكلمات القبيحة التي كتبتها. كان من الصعب عليه الإحتفاظ بها.
وقفتُ خارج نافذته. فجأة خفتُ قليلا. ما الذي أخاف منه؟ سخرتُ من نفسي. أنا ثعلبة. هو إنسان. يمكنني أكله ببلعة واحدة.
ترجمة: khalidos
“إنه يبحث عنكِ في جيانغنان.”
أمسكني و هو يبكي و يضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات