You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Fox has no heart 1

الجزء الأول

الجزء الأول

الجزء الأول:

مددتُ يدي بتردد و ضربتُ كفي بكفه.

 

“إذا ثار جوعي ذات يوم و رغبتُ بأكلك ، فيجب أن تغسل نفسك ، و تغلي قدرا من الحساء ، تقفز في داخله و تطبخ نفسك. لا يمكنكَ تقديم أي شكاوى. هل تستطيع فعل ذلك؟”

لقد نسيتُ بأي عام ، أي شهر ، أي سلالة و أي إمبراطور كان عندها. أنا فقط أذكر ، في ذلك اليوم تساقطت الثلوج بشدة. لقد لففتُ نفسي بكسل حول اللحاف. أغمضتُ أعيني و إستمعتُ بهدوء لإحتراق النار. كانت يداي و أقدامي باردة قليلا. بما أنني قمتُ بطرده ، لم يعد هناك أحد ليبقين دافئة بين ذراعيه. إنسوا الأمر. غدا ، سأذهب لأقبض على قطة سمينة لأعانقها و تبقيني دافئة. آه … لقد جرفني التعب تقريبا.

لم أتوقع أنه في نفس الليلة ، سيجد النزل الذي أقيم فيه. لقد وقف حافي القدمين عند الباب.

“فقط الثعلبة من تنام بلا قلب.” جلس إله الأحلام على الجانب و إنتحب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي الكبرى ، وجدتكِ مرة أخرى.”

تمتمتُ ، “أيها العجوز ، لماذا تبالغ؟ لا بأس طالما أنكَ تأخذني (إلى أرض الأحلام).”

إبتسم دون أي خوف. قفز علي إلى أذرعي و فرك رأسه ذهابا و إيابا على صدري. رائحة عشب خافتة وصلتْ إلى أنفي. قال: “الأخت الكبرى ، الأخت الكبرى الطيبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك أصوات في الخارج. رائحة بشرية باهتة قد مرت. لم أكن بحاجة إلى شمها. من خلال الرائحة المألوفة ، كنتُ أعرف أن فان زيلان قد عاد. لقد عبستُ قليلا. إله الأحلام أيضا غادر في الوقت المناسب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم لي ، “إذا قال السادة المحترمون ذلك ، فيجب أن يتم كتحفيز حصان سريع بجلدة واحدة*.” <م.م: إعتبروه مثلا يعني الحفاظ على وعدهم.>

جاء فان زيلان إلى الغرفة مع الرياح الباردة. خلع حذائه ، خلع معطفه ، و أبعد الثلج من على رأسه و دخل إلى لحافي. حدث ذلك دفعة واحدة. قلب كتفي بلطف. شفاهه الباردة لمست مؤخرة رقبتي. إلى أن رآني أتمتم غير راضية و أطلق ضحكة مكتومة.

من المفترض أنه كان متعبا أيضا. أخيرا ، تركني و جلس بهدوء بجانبي. لم يتحرك على الإطلاق.

“كنتُ أعرف أنكِ تتظاهرين بالنوم.”

“بما أنكَ قد عدت ، أحسن التصرف. لا تزعج نومي.”

قلتُ بعيون مغلقة ، “لماذا عدتَ مجددا؟”

لقد حملقتُ به. “أنتَ تتحدث أكثر من اللازم اليوم ، أيها العجوز.”

“ألم أعد في كل مرة تخليتِ فيها عني عددا لا يحصى من المرات منذ صغري؟” شفاهه لم تحسن التصرف مجددا. فتح ياقتي و تجول ذهابا و إيابا على ظهري. شعرتُ و كأنه ثلج ملتصق على بشرتي الذي لا يرغب بأن يختفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفد صبري و دفعته بعيدا. تحركتُ إلى داخل السرير أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نفد صبري و دفعته بعيدا. تحركتُ إلى داخل السرير أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكَ أن تخدمني بإخلاص. أن تطبخ لي ، تمسح الأرضية ، تنظف الطاولة.”

“بما أنكَ قد عدت ، أحسن التصرف. لا تزعج نومي.”

الجزء الأول:

من المفترض أنه كان متعبا أيضا. أخيرا ، تركني و جلس بهدوء بجانبي. لم يتحرك على الإطلاق.

ظهر إله الأحلام مرة أخرى ، تعلق بحافة السرير و ثرثر ، “البارحة ، لقد تركتِه في الغابة. لقد مشى ليوم كامل قبل أن يتمكن من الخروج.”

ظهر إله الأحلام مرة أخرى ، تعلق بحافة السرير و ثرثر ، “البارحة ، لقد تركتِه في الغابة. لقد مشى ليوم كامل قبل أن يتمكن من الخروج.”

مددتُ يدي بتردد و ضربتُ كفي بكفه.

قمتُ ب”همف”.

“بما أنكَ قد عدت ، أحسن التصرف. لا تزعج نومي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعلمين لماذا يمكنه دائما العثور على طريق العودة؟”

“بما أنكَ قد عدت ، أحسن التصرف. لا تزعج نومي.”

لقد حملقتُ به. “أنتَ تتحدث أكثر من اللازم اليوم ، أيها العجوز.”

“ألم أعد في كل مرة تخليتِ فيها عني عددا لا يحصى من المرات منذ صغري؟” شفاهه لم تحسن التصرف مجددا. فتح ياقتي و تجول ذهابا و إيابا على ظهري. شعرتُ و كأنه ثلج ملتصق على بشرتي الذي لا يرغب بأن يختفي.

بدا و كأنه لم يسمعني. “لأنكِ لم تقومي قط بالتخلي عنه حقا.”

إبتسم دون أي خوف. قفز علي إلى أذرعي و فرك رأسه ذهابا و إيابا على صدري. رائحة عشب خافتة وصلتْ إلى أنفي. قال: “الأخت الكبرى ، الأخت الكبرى الطيبة.”

لقد جفلت. عندما أفكر في الأمر ، يبدو أنه كذلك حقا.

لم يتردد و لو قليلا ، “حسنا.”

لا أستطيع أن أتذكر كم سنة مضت. كنتُ أقطف الأعشاب على جبل ثلجي. من غير قصد ، أنقذتُ طفلا عمره خمس إلى ست سنوات من فم ذئب شرير. بعد أن طردتُ تلك الذئاب ، إستدرتُ و غادرت. لم أكن أتوقع أنه سيتبعني و يتوسل ، “الأخت الكبرى ، أتوسل إليكِ أن تأخذيني معك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنني ثعلبة ، لكنني ثعلبة نظيفة و صادقة. لستُ بروح ثعلبة (تسحر الآخرين) التي تداعب الزهور و تدوس العشب*. و أيضا لم يكن لدي نية لأكل هذا الطفل البشري. في وقتها ، كنتُ أكسل من أزعج نفسي معه. مشيتُ حول الجبل لمدة ثلاثة أيام و ثلاث ليال دفعة واحدة. إعتقدتُ أنه مع صغر سنه ، سوف يتراجع من وضع صعب. لم أتوقع أنه عندما أدخل القرية تحت الجبل ، سيكون لا يزال يتبعني. على الرغم من أنه كان في آخر أنفاسه ، لا يزال متمسكا بملابسي و لا يتركها.

لم يكن بيدي حيلة سوى شراء وعاء من الكونج* له. بينما كان يُسكتُ جوعه ، تسللتُ مبتعدة بهدوء. <م.م: عصيدة أرز صينية.>

<م.م: مداعبة الزهور و دوس العشب: إغواء الكثير من الناس.>

“بما أنكَ قد عدت ، أحسن التصرف. لا تزعج نومي.”

“لا تتخلي عني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أصوات في الخارج. رائحة بشرية باهتة قد مرت. لم أكن بحاجة إلى شمها. من خلال الرائحة المألوفة ، كنتُ أعرف أن فان زيلان قد عاد. لقد عبستُ قليلا. إله الأحلام أيضا غادر في الوقت المناسب.

لم يكن بيدي حيلة سوى شراء وعاء من الكونج* له. بينما كان يُسكتُ جوعه ، تسللتُ مبتعدة بهدوء.
<م.م: عصيدة أرز صينية.>

لقد سئمتُ من ذلك ، فتحتُ الباب و قمتُ بالصياح ، “وقح! هل يمكنكَ ألا تدعوني ‘الأخت الكبرى’؟ بعمري ، سأكون حتى أكبر من أن أكون جدتك. سأقول لك ، أنا متحولة من ثعلبة. إذا تجرأتَ على الدخول ، سوف آكلك.”

لم أتوقع أنه في نفس الليلة ، سيجد النزل الذي أقيم فيه. لقد وقف حافي القدمين عند الباب.

جاء فان زيلان إلى الغرفة مع الرياح الباردة. خلع حذائه ، خلع معطفه ، و أبعد الثلج من على رأسه و دخل إلى لحافي. حدث ذلك دفعة واحدة. قلب كتفي بلطف. شفاهه الباردة لمست مؤخرة رقبتي. إلى أن رآني أتمتم غير راضية و أطلق ضحكة مكتومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أختي الكبرى ، وجدتكِ مرة أخرى.”

أنا لا آكل لحم البشر ، لكنني أخيفه عن قصد للتخلص من هذه المشكلة المحيرة.

لقد سئمتُ من ذلك ، فتحتُ الباب و قمتُ بالصياح ، “وقح! هل يمكنكَ ألا تدعوني ‘الأخت الكبرى’؟ بعمري ، سأكون حتى أكبر من أن أكون جدتك. سأقول لك ، أنا متحولة من ثعلبة. إذا تجرأتَ على الدخول ، سوف آكلك.”

“حسنا.”

في الليل ، كانت هناك أصوات “بادا ، بادا”. كان هو الذي تسلل إلى داخل الغرفة ، و دخل لحافي و لم يكشف إلا عن رأس صغير. إبتسم لي ، “إذن تعالي و كليني. أنا لذيذ جدا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستُ بتكاسل على جانب النهر و سخرت ، “أولا ، إغتسل. إذا كنتَ وسيما ، سأسمح لكَ بالبقاء و أجعلكَ تصبح سمينا. عندما تصبح بشرتكَ ناعمة و لحمكَ طريا ، سوف آكلك.”

سمحتُ له على مضض بالبقاء لليلة واحدة. في صباح اليوم التالي ، عندما واصلتُ الترحال ، أمسكتُ بأذنه و ألقيتُ به في الجدول. “نتن جدا. يمكننا التحدث بعد أن تغتسل.”

لم يكن بيدي حيلة سوى شراء وعاء من الكونج* له. بينما كان يُسكتُ جوعه ، تسللتُ مبتعدة بهدوء. <م.م: عصيدة أرز صينية.>

أصبح وجهه و شفتاه شاحبتين بسبب برودة الماء بالجدول. إرتجف ، لكنه لا يزال يحاول جاهدا أن يبتسم و سأل: “أختي الكبرى ، هل أنتِ الآن على إستعداد للسماح لي بالبقاء؟”

مددتُ يدي بتردد و ضربتُ كفي بكفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلستُ بتكاسل على جانب النهر و سخرت ، “أولا ، إغتسل. إذا كنتَ وسيما ، سأسمح لكَ بالبقاء و أجعلكَ تصبح سمينا. عندما تصبح بشرتكَ ناعمة و لحمكَ طريا ، سوف آكلك.”

لقد حملقتُ به. “أنتَ تتحدث أكثر من اللازم اليوم ، أيها العجوز.”

أنا لا آكل لحم البشر ، لكنني أخيفه عن قصد للتخلص من هذه المشكلة المحيرة.

قلت ، “إذن ، لماذا تلاحقني؟”

“سأعطيكَ فرصة أخرى. إذا لم تغادر الآن ، فلا تفكر في المغادرة في المستقبل.”

تمتمتُ ، “أيها العجوز ، لماذا تبالغ؟ لا بأس طالما أنكَ تأخذني (إلى أرض الأحلام).”

لم أكن أتوقع أنه غير مكترث. لقد إغتسل بعناية و جاء إلى الضفة. بالنظر إليه تحت أشعة الشمس ، على الرغم من أنه بمظهر يوحي بسوء التغذية و المرض ، لكنه كان فتى وسيما. خصوصا زوج عيونه. كانت مستديرة و سوداء. كانت رموشه طويلة جدا. أمسكتُ بذقنه و ضحكتُ بِشَر: “لماذا لا آكلك اليوم مع النبيذ؟”

“إذا ثار جوعي ذات يوم و رغبتُ بأكلك ، فيجب أن تغسل نفسك ، و تغلي قدرا من الحساء ، تقفز في داخله و تطبخ نفسك. لا يمكنكَ تقديم أي شكاوى. هل تستطيع فعل ذلك؟”

إبتسم دون أي خوف. قفز علي إلى أذرعي و فرك رأسه ذهابا و إيابا على صدري. رائحة عشب خافتة وصلتْ إلى أنفي. قال: “الأخت الكبرى ، الأخت الكبرى الطيبة.”

“عندما أكون غاضبة ، سأضربكَ و أوبخك. عليكَ أن تتحمل ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علمتُ أخيرا أن الشخص الذي لم يستطع الفرار لم يكن هو و إنما أنا. أمسكتُ الجزء الخلفي من ياقته و نظرتُ إليه لأعينه و قلتُ بشراسة: “أنا ثعلبة و لستُ بإنسان.”

أصبح وجهه و شفتاه شاحبتين بسبب برودة الماء بالجدول. إرتجف ، لكنه لا يزال يحاول جاهدا أن يبتسم و سأل: “أختي الكبرى ، هل أنتِ الآن على إستعداد للسماح لي بالبقاء؟”

قال: “أعرف أنكِ ثعلبة.”

لقد سئمتُ من ذلك ، فتحتُ الباب و قمتُ بالصياح ، “وقح! هل يمكنكَ ألا تدعوني ‘الأخت الكبرى’؟ بعمري ، سأكون حتى أكبر من أن أكون جدتك. سأقول لك ، أنا متحولة من ثعلبة. إذا تجرأتَ على الدخول ، سوف آكلك.”

قلت ، “إذن ، لماذا تلاحقني؟”

الجزء الأول:

قال “أنا أحبك.”

قال: “أعرف أنكِ ثعلبة.”

“لكنني لن أحبك.”

في الليل ، كانت هناك أصوات “بادا ، بادا”. كان هو الذي تسلل إلى داخل الغرفة ، و دخل لحافي و لم يكشف إلا عن رأس صغير. إبتسم لي ، “إذن تعالي و كليني. أنا لذيذ جدا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قلتُ، “ليس لدي قلب.”

“لكنني لن أحبك.”

قال، “إذن سأعطيكِ قلبي.”

“ألم أعد في كل مرة تخليتِ فيها عني عددا لا يحصى من المرات منذ صغري؟” شفاهه لم تحسن التصرف مجددا. فتح ياقتي و تجول ذهابا و إيابا على ظهري. شعرتُ و كأنه ثلج ملتصق على بشرتي الذي لا يرغب بأن يختفي.

شديد الجهل. مع ‘همف’ ببرود أنزلته أرضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستُ بتكاسل على جانب النهر و سخرت ، “أولا ، إغتسل. إذا كنتَ وسيما ، سأسمح لكَ بالبقاء و أجعلكَ تصبح سمينا. عندما تصبح بشرتكَ ناعمة و لحمكَ طريا ، سوف آكلك.”

“بما أنكَ تريد أن تتبعني ، عليكَ أن تستمع إلي.”

أنا لا آكل لحم البشر ، لكنني أخيفه عن قصد للتخلص من هذه المشكلة المحيرة.

لم يتردد و لو قليلا ، “حسنا.”

لقد جفلت. عندما أفكر في الأمر ، يبدو أنه كذلك حقا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عليكَ أن تخدمني بإخلاص. أن تطبخ لي ، تمسح الأرضية ، تنظف الطاولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلتُ، “ليس لدي قلب.”

“حسنا.”

“بما أنكَ قد عدت ، أحسن التصرف. لا تزعج نومي.”

“عندما أكون غاضبة ، سأضربكَ و أوبخك. عليكَ أن تتحمل ذلك.”

في الليل ، كانت هناك أصوات “بادا ، بادا”. كان هو الذي تسلل إلى داخل الغرفة ، و دخل لحافي و لم يكشف إلا عن رأس صغير. إبتسم لي ، “إذن تعالي و كليني. أنا لذيذ جدا.”

“حسنا.”

قلت ، “إذن ، لماذا تلاحقني؟”

“إذا ثار جوعي ذات يوم و رغبتُ بأكلك ، فيجب أن تغسل نفسك ، و تغلي قدرا من الحساء ، تقفز في داخله و تطبخ نفسك. لا يمكنكَ تقديم أي شكاوى. هل تستطيع فعل ذلك؟”

قلت ، “إذن ، لماذا تلاحقني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إبتسم لي ، “إذا قال السادة المحترمون ذلك ، فيجب أن يتم كتحفيز حصان سريع بجلدة واحدة*.”
<م.م: إعتبروه مثلا يعني الحفاظ على وعدهم.>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلمين لماذا يمكنه دائما العثور على طريق العودة؟”

مددتُ يدي بتردد و ضربتُ كفي بكفه.

 


ترجمة: khalidos

ترجمة: khalidos

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط