بداية سيئة
الفصل150بداية سيئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
ومن حسن الحظ أن أحدًا من فناني القتال لم يتدخل، وإلا لتفاقم الوضع بشكل أكبر. الناس من حولها لم ينزعجوا كثيرًا من ضربها للمتطفلين، ففي هذا العالم المليء بمقاتلي الفنون القتالية، رؤية شجار أو اثنين في الشارع أمر معتاد. في الواقع، طالما أن القتال لا يؤدي إلى الموت أو لا يؤذي أشخاصًا غير معنيين، فيمكنك القتال في أي وقت تشاء.
وصلت ماتسوري إلى مكان اللقاء المتفق عليه قبل الموعد بنصف ساعة على الأقل. كانت ترتدي قميصًا أسود بلا أكمام فوقه معطف ترنش طويل بلا لون، وتنورة سوداء تصل إلى الركبة، وحذاءً أسود عاليًا. في هذه الهيئة، بدت وكأنها النسخة الأنثوية من فيد، ولكن من دون القناع. ولم تلاحظ حتى أنها قد ارتدت ملابس تشبه ملابسه دون وعي منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ماتسوري برأسها فرأت أليسا برفقة لِيَام ولوكي. كان الأخوان قد وصلا في الوقت المحدد تمامًا، لا أكثر ولا أقل، وكان ذلك دقيقًا جدًا ومثيرًا للإعجاب.
ماتسوري، بملابسها هذه ومع ملامحها الباردة الطبيعية، بدت كسيدة فائقة الجاذبية والهيبة، الأمر الذي لفت أنظار العديد من المارة من الذكور. كانت قد جاءت قبل الموعد بساعة كاملة لتتأكد، وكما هو متوقع، خلال الوقت الذي كانت تنتظر فيه وصول لوكي والبقية، اقترب منها الكثير من أولئك المعجبين الفضوليين. بطبيعة الحال، رفضتهم جميعًا، بل إن البعض منهم بالغ في تصرفاته فاضطرت إلى التعامل معهم جسديًا وضربهم.
“… أنا… أنا آسف، أليسا، لم أكن…”
ومن حسن الحظ أن أحدًا من فناني القتال لم يتدخل، وإلا لتفاقم الوضع بشكل أكبر. الناس من حولها لم ينزعجوا كثيرًا من ضربها للمتطفلين، ففي هذا العالم المليء بمقاتلي الفنون القتالية، رؤية شجار أو اثنين في الشارع أمر معتاد. في الواقع، طالما أن القتال لا يؤدي إلى الموت أو لا يؤذي أشخاصًا غير معنيين، فيمكنك القتال في أي وقت تشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ماتسوري برأسها فرأت أليسا برفقة لِيَام ولوكي. كان الأخوان قد وصلا في الوقت المحدد تمامًا، لا أكثر ولا أقل، وكان ذلك دقيقًا جدًا ومثيرًا للإعجاب.
“أختي ماتسوري.”
“ما الذي كنتَ تحاول فعله بحق الجحيم؟!”
“أحقًا؟” نظر ليام إلى لوكي وكأنه يحاول اكتشاف إن كان صادقًا.
استدارت ماتسوري برأسها فرأت أليسا برفقة لِيَام ولوكي. كان الأخوان قد وصلا في الوقت المحدد تمامًا، لا أكثر ولا أقل، وكان ذلك دقيقًا جدًا ومثيرًا للإعجاب.
“لوكي! ما الذي تفعله؟!”
“هل انتظرتِ طويلًا؟” سأل لوكي، رغم أنه كان يعرف الجواب مسبقًا.
“لا، أنا أيضًا وصلت للتو.”
“لا، أنا أيضًا وصلت للتو.”
…
عندما سمع لوكي إجابة ماتسوري، نظر إلى المكان الذي كان يجلس فيه قبل لحظات، فلاحظ وجود زجاجة ماء فارغة، كما لاحظ الأوساخ على بنطال ماتسوري. كانت صعبة الملاحظة بسبب اندماجها مع لون البنطال الداكن، لكن لوكي استطاع أن يميز أنها دماء. لقد شاهد العديد من المسلسلات، واستطاع أن يتخيل ما قد يحدث لفتاة جميلة تقف في مكان واحد طويلاً. وبينما كان يزفر في ذهنه، شعر بشيء غريب فنظر خلفه.
“آه، أنا أيضًا أتدرب بجد. أردت أن أكون على الأقل أقوى منكم.”
“آه، أنا أيضًا أتدرب بجد. أردت أن أكون على الأقل أقوى منكم.”
لم يرَ لوكي شيئًا غير معتاد، لكن سنوات الخبرة أخبرته أن هناك أمرًا مريبًا. استخدم إحساسه بالمانا لاستشعار ما يدور في المنطقة المحيطة، لكن قبل أن يتمكن من رصد أي شيء محدد، سمع صوت ماتسوري.
وصلت ماتسوري إلى مكان اللقاء المتفق عليه قبل الموعد بنصف ساعة على الأقل. كانت ترتدي قميصًا أسود بلا أكمام فوقه معطف ترنش طويل بلا لون، وتنورة سوداء تصل إلى الركبة، وحذاءً أسود عاليًا. في هذه الهيئة، بدت وكأنها النسخة الأنثوية من فيد، ولكن من دون القناع. ولم تلاحظ حتى أنها قد ارتدت ملابس تشبه ملابسه دون وعي منها.
“أخي، هل أنت بخير؟”
“إلى أين نحن ذاهبون اليوم؟… هل هناك شيء يا لوكي؟”
نظرت ماتسوري، وأليسا، وليام نحو لوكي الذي لم يرد. ثم التفتوا إلى الاتجاه الذي كان ينظر إليه، لكن رغم محاولاتهم لم يروا شيئًا غير مألوف، وهذا كان حال لوكي أيضًا. حتى بعد استخدامه الكامل لاستشعاره بالمانا، لم يتمكن من تحديد أي شيء يمكن أن يفسر هذا الإحساس الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرَ لوكي شيئًا غير معتاد، لكن سنوات الخبرة أخبرته أن هناك أمرًا مريبًا. استخدم إحساسه بالمانا لاستشعار ما يدور في المنطقة المحيطة، لكن قبل أن يتمكن من رصد أي شيء محدد، سمع صوت ماتسوري.
(هل كان مجرد خيال؟…)
ومن حسن الحظ أن أحدًا من فناني القتال لم يتدخل، وإلا لتفاقم الوضع بشكل أكبر. الناس من حولها لم ينزعجوا كثيرًا من ضربها للمتطفلين، ففي هذا العالم المليء بمقاتلي الفنون القتالية، رؤية شجار أو اثنين في الشارع أمر معتاد. في الواقع، طالما أن القتال لا يؤدي إلى الموت أو لا يؤذي أشخاصًا غير معنيين، فيمكنك القتال في أي وقت تشاء.
“أخي، هل أنت بخير؟”
ومن حسن الحظ أن أحدًا من فناني القتال لم يتدخل، وإلا لتفاقم الوضع بشكل أكبر. الناس من حولها لم ينزعجوا كثيرًا من ضربها للمتطفلين، ففي هذا العالم المليء بمقاتلي الفنون القتالية، رؤية شجار أو اثنين في الشارع أمر معتاد. في الواقع، طالما أن القتال لا يؤدي إلى الموت أو لا يؤذي أشخاصًا غير معنيين، فيمكنك القتال في أي وقت تشاء.
لمست أليسا ذراع لوكي بقلق، وفجأة اختفى من أمامها. شعرت بيد تمسك بعنقها، بسرعة خارقة لدرجة أنها لم تتمكن من الرد أو حتى الفهم. وكان هذا رغم أنها فنانة قتالية تملك حواسًا خارقة، ومع ذلك لم تستطع حتى أن ترى كيف حدث ذلك.
“… ” كان لوكي يشعر بكراهية كبيرة تجاه نفسه لأنه حاول إيذاء شقيقته، الشخص الذي أقسم على حمايته مهما حصل. اقتربت أليسا فجأة منه، واحتضنت ذراعه، محاولة سحبه بعيدًا.
(من يهاجمني؟) كان هذا أول ما خطر في ذهن أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس، أعلم أنك فقط تفاجأت بلمسي لك. فلننتقل فحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لوكي! ما الذي تفعله؟!”
أيقظ صوت ماتسوري لوكي من أفكاره، وأدرك فجأة أنه كان يمسك برقبة أليسا. سرعان ما أفلتها وتراجع إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ماتسوري برأسها فرأت أليسا برفقة لِيَام ولوكي. كان الأخوان قد وصلا في الوقت المحدد تمامًا، لا أكثر ولا أقل، وكان ذلك دقيقًا جدًا ومثيرًا للإعجاب.
“أليسا، هل أنتِ بخير؟” اقترب ليام وماتسوري من أليسا ليتفقدا حالتها.
“لا بأس، لكن لماذا تصرفت هكذا يا أخي؟ ماذا رأيت؟” سألت أليسا، ولم تستطع كبح فضولها، أما الشخصان الآخران فكانا أيضًا ينتظران الإجابة.
“أنا بخير.”
“أنا آسف جدًا على ما فعلته. لقد جعلت الأمور محرجة بالفعل، إن أردتم إلغاء هذه النزهة، فسأتفهم تمامًا.”
“ما الذي كنتَ تحاول فعله بحق الجحيم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
“… ” كان لوكي يشعر بكراهية كبيرة تجاه نفسه لأنه حاول إيذاء شقيقته، الشخص الذي أقسم على حمايته مهما حصل. اقتربت أليسا فجأة منه، واحتضنت ذراعه، محاولة سحبه بعيدًا.
صرخ ليام في وجه لوكي، الذي بدا مذهولًا مما حصل. لقد كان يركز بشدة في محاولة معرفة مصدر الإحساس المريب، حتى أنه لم يدرك أن جسده تحرك من تلقاء نفسه لمهاجمة شقيقته.
“أليسا، هل أنتِ بخير؟” اقترب ليام وماتسوري من أليسا ليتفقدا حالتها.
“… أنا… أنا آسف، أليسا، لم أكن…”
رؤية ملامح لوكي جعلت أليسا تنهض سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، أليسا محقة، لم يصب أحد بأذى حقًا، لذا فلننسَ هذا الحادث الصغير، حسنًا؟” قالت ماتسوري مؤيدة كلام أليسا.
“لا بأس، أعلم أنك فقط تفاجأت بلمسي لك. فلننتقل فحسب.”
“… ” كان لوكي يشعر بكراهية كبيرة تجاه نفسه لأنه حاول إيذاء شقيقته، الشخص الذي أقسم على حمايته مهما حصل. اقتربت أليسا فجأة منه، واحتضنت ذراعه، محاولة سحبه بعيدًا.
“نعم، أليسا محقة، لم يصب أحد بأذى حقًا، لذا فلننسَ هذا الحادث الصغير، حسنًا؟” قالت ماتسوري مؤيدة كلام أليسا.
(هل كان مجرد خيال؟…)
“ننساه؟ لن نتحدث عن سبب تصرفه الغريب، وأنه هاجم أليسا؟” قال ليام وهو ينظر إلى أليسا وماتسوري بنظرة مريبة.
نظرت ماتسوري، وأليسا، وليام نحو لوكي الذي لم يرد. ثم التفتوا إلى الاتجاه الذي كان ينظر إليه، لكن رغم محاولاتهم لم يروا شيئًا غير مألوف، وهذا كان حال لوكي أيضًا. حتى بعد استخدامه الكامل لاستشعاره بالمانا، لم يتمكن من تحديد أي شيء يمكن أن يفسر هذا الإحساس الغريب.
“… ” كان لوكي يشعر بكراهية كبيرة تجاه نفسه لأنه حاول إيذاء شقيقته، الشخص الذي أقسم على حمايته مهما حصل. اقتربت أليسا فجأة منه، واحتضنت ذراعه، محاولة سحبه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
“فلنذهب من هنا قبل أن نجذب المزيد من الأنظار.”
(من يهاجمني؟) كان هذا أول ما خطر في ذهن أليسا.
“… أنا… أنا آسف، أليسا، لم أكن…”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتقال إلى مكان آخر، استطاع لوكي أن يستعيد هدوءه. في ذهنه، لم يكن هناك أي فائدة من الاستمرار في التأثر بما حصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أختي ماتسوري.”
“أنا آسف جدًا على ما فعلته. لقد جعلت الأمور محرجة بالفعل، إن أردتم إلغاء هذه النزهة، فسأتفهم تمامًا.”
“إلى أين نحن ذاهبون اليوم؟… هل هناك شيء يا لوكي؟”
“لا بأس، لكن لماذا تصرفت هكذا يا أخي؟ ماذا رأيت؟” سألت أليسا، ولم تستطع كبح فضولها، أما الشخصان الآخران فكانا أيضًا ينتظران الإجابة.
تساءل لوكي إن كان عليه قول الحقيقة أم لا، وبعد لحظة من التردد، قدم إجابة.
تساءل لوكي إن كان عليه قول الحقيقة أم لا، وبعد لحظة من التردد، قدم إجابة.
“ظننت أني رأيت وجهًا مألوفًا، لذا تشتت انتباهي.”
“لا، أنا أيضًا وصلت للتو.”
“حسنًا، ولكن كيف تحركت بذلك الشكل؟ لقد رأيت العديد من فناني القتال من الرتبة الرابعة في المدرسة وهم يتبارزون، لكن حركتك كانت مختلفة عنهم تمامًا. متى أصبحت بهذا المستوى؟”
“حسنًا، ولكن كيف تحركت بذلك الشكل؟ لقد رأيت العديد من فناني القتال من الرتبة الرابعة في المدرسة وهم يتبارزون، لكن حركتك كانت مختلفة عنهم تمامًا. متى أصبحت بهذا المستوى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
“آه، أنا أيضًا أتدرب بجد. أردت أن أكون على الأقل أقوى منكم.”
“ما الذي كنتَ تحاول فعله بحق الجحيم؟!”
عندما سمع لوكي إجابة ماتسوري، نظر إلى المكان الذي كان يجلس فيه قبل لحظات، فلاحظ وجود زجاجة ماء فارغة، كما لاحظ الأوساخ على بنطال ماتسوري. كانت صعبة الملاحظة بسبب اندماجها مع لون البنطال الداكن، لكن لوكي استطاع أن يميز أنها دماء. لقد شاهد العديد من المسلسلات، واستطاع أن يتخيل ما قد يحدث لفتاة جميلة تقف في مكان واحد طويلاً. وبينما كان يزفر في ذهنه، شعر بشيء غريب فنظر خلفه.
“أحقًا؟” نظر ليام إلى لوكي وكأنه يحاول اكتشاف إن كان صادقًا.
“أخي، هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، لذا، إن كان الجميع بخير الآن، ماذا عن العودة إلى خطتنا؟” وقبل أن يقول ليام أي شيء، قاطعته أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ماتسوري برأسها فرأت أليسا برفقة لِيَام ولوكي. كان الأخوان قد وصلا في الوقت المحدد تمامًا، لا أكثر ولا أقل، وكان ذلك دقيقًا جدًا ومثيرًا للإعجاب.
“حسنًا إذن، إن كان هذا رأي الجميع، فلنرَ…” نظر لوكي إلى الوقت. “إن ركضنا قليلًا، سنصل في الوقت المناسب للفيلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن، إن كان هذا رأي الجميع، فلنرَ…” نظر لوكي إلى الوقت. “إن ركضنا قليلًا، سنصل في الوقت المناسب للفيلم.”
وصلت ماتسوري إلى مكان اللقاء المتفق عليه قبل الموعد بنصف ساعة على الأقل. كانت ترتدي قميصًا أسود بلا أكمام فوقه معطف ترنش طويل بلا لون، وتنورة سوداء تصل إلى الركبة، وحذاءً أسود عاليًا. في هذه الهيئة، بدت وكأنها النسخة الأنثوية من فيد، ولكن من دون القناع. ولم تلاحظ حتى أنها قد ارتدت ملابس تشبه ملابسه دون وعي منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
