إعادة التدريب
الفصل 142
إعادة التدريب
إعادة التدريب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شرب لوكي أول نوع من السم.
بعد نومٍ دامَ يومًا كاملًا، بدأ لوكي يشعر بتحسُّنٍ طفيف. لم يعُد جسده ثقيلًا أو مخدّرًا، كما أن المانا التي استنزفها بالأمس بدأت بالعودة تدريجيًّا. كانت طاقته الداخلية، التي استخدمها دون وعي أثناء المعركة، تدعمه الآن في مرحلة التعافي. أجرى لوكي فحصًا سريعًا لحالته ليتأكد من أن لا شيء آخر أصابه، وبمجرد أن أنهى فحصه، شعر بالارتياح لعدم وجود مضاعفات. فتح عينيه، نهض من مكانه، ومدّ ذراعيه ليتحرّك قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… حسنًا، إن لم نستطع البقاء، ماذا لو اتصلتُ بماتسوري؟”
وعندما التفت إلى جانبه، رأى شقيقته الصغيرة أليسا نائمة على الفراش الأرضي (الفوتون). وبينما كان يتأملها وهي تغطّ في النوم، حاول تذكّر ما جرى بعد أن فقد وعيه. آخر ذكرى واضحة لديه كانت عندما عاد إلى المنزل وأخفى ملابس العمل. أما ما حدث بعد ذلك، فكان ضبابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق، أنا بخير، فقط كنت مرهقًا بعض الشيء. هل يمكنك التواصل مع لاري وتخبره أنني سأطلب مستحقاتي بعد أسبوعين؟ وفي هذه الأثناء، عليه أن يعتني بوالدته كما يجب. وأيضًا، إذا أمكن، أرسل لي أنواعًا مختلفة من السموم، غير القاتلة فقط.”
“تِش، ارتكبت الكثير من الأخطاء البارحة… اللعنة، لقد قلت من قبل إنني لن أفكر في نفسي كما كنت، لكن في كل مرة أخوض فيها معركة، أجد نفسي أعود إلى ذاك الشخص القديم. ربما ما زلت أحتفظ بالذكريات، وكل تلك الخبرة والمهارات، لكن هذا الجسد لا يمكنه تحمّل قوتي الكاملة. صحيح أنني لم أتوقف عن تدريب جسدي طوال الأشهر التسعة الماضية منذ وصولي إلى هنا، لكن لا يزال الطريق طويلاً قبل أن أصل إلى قوة جسدي السابق… حسنًا، الطاقة الداخلية في هذا الجسد تمنحني بعض المزايا… عليّ فقط أن أدرب هذا الجسد كما كنت أفعل مع الجسد القديم، حتى يتمكّن من مقاومة التسمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهم… سأقبل دعوتك. أنا متفرغة يوم الأحد المقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟!”
بدأ لوكي يخطط لجدول تدريبي جديد. فقد كان في السابق متحفظًا في التدريب بسبب عدم تأقلمه مع جسده الجديد، لكن بما أنه مرّ عام تقريبًا على بداية تدريبه، فقد حان الوقت ليُصعّد المستوى. ومع الأساسيات التي أنجزها والطاقة الداخلية التي اكتسبها، صار بإمكانه الآن أن يدفع بجسده أكثر.
سمع لوكي صوت شيء ما يتحطّم في الجهة الأخرى من المكالمة. صمتت ماتسوري لوهلة، وكاد لوكي أن يسألها إن كانت بخير، لكنها تكلّمت أخيرًا.
“همف، حقًا ضعيف. من المفترض أن تكون الأخ الأكبر، ومقاتل بمستوى عالٍ. هيه، إن لم تتمكن من الحركة، أعتقد أن بإمكاني البقاء لأعتني بك.”
“أخي؟”
كان لوكي غارقًا في أفكاره حين استيقظت أليسا. فركت عينيها، وعندما رأت لوكي مستيقظًا ينظر إليها، اندفعت نحوه بسرعة.
دخل ليام الغرفة وهو في وضعية قتال، وبفضل تدريباته المتواصلة، كانت وضعية جسده متقنة. لكن ما إن رأى لوكي مستيقظًا، حتى تنفّس الصعداء وتراخى جسده.
“حسنًا، لنبدأ بالأضعف.”
“أخي، أخيرًا استيقظت! هل تشعر بتحسُّن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت بسرعة وعانقته، ثم وضعت يدها على جبهته تتحقّق من حرارته.
“آسف لأنني أقلقتكِ… لكنني بخير الآن. بالمناسبة، ما هو اليوم؟”
“لا، لا، مناسب بالطبع.”
“إنه يوم الأحد.” أجابت أليسا وهي تتنفس الصعداء. يبدو أن حالته هذه المرة أفضل فعلًا، فقد صار قادرًا على الحديث بشكل واضح. وبسبب صوت أليسا المرتفع، سمع لِيَام –الذي كان في غرفة أخرى– صوتها، واندفع نحو غرفة لوكي.
في اليوم التالي، أخبر لوكي أشقاءه أنه سيبقى في المنزل ولن يذهب إلى العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تعلمين أنها تعمل، ولا يمكنها الاعتناء بي. لا تقلقا، كما قلت أنا بخير، فقط سأرتاح قليلاً.”
“ماذا حدث؟!”
دخل ليام الغرفة وهو في وضعية قتال، وبفضل تدريباته المتواصلة، كانت وضعية جسده متقنة. لكن ما إن رأى لوكي مستيقظًا، حتى تنفّس الصعداء وتراخى جسده.
“ليام!” كانت أليسا على وشك توبيخه، لكن لوكي أوقفها قبل أن تتحدث. ثم ابتسم ابتسامة محرجة، وانحنى قليلًا وهو يوجّه كلامه لليام.
“لا، لا، مناسب بالطبع.”
“هاه، أخيرًا استيقظت. تظل تمرض وتقلق الجميع… يا لك من أخ كبير فعلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبرتُها أصبحت ألطف، مما أربك لوكي قليلًا.
“ليام!” كانت أليسا على وشك توبيخه، لكن لوكي أوقفها قبل أن تتحدث. ثم ابتسم ابتسامة محرجة، وانحنى قليلًا وهو يوجّه كلامه لليام.
بدت وكأنها تحاول التصرّف بثقة، لكن نبرتها كانت أعلى من المعتاد، وطريقتها في الحديث كانت أسرع.
“معك حق. أعتذر.”
حدّق ليام به مذهولًا للحظة، ثم أومأ برأسه بتوتر وخرج من الغرفة. بعد مغادرة ليام، سأل لوكي أليسا عمّا جرى أثناء نومه. بدأت تروي له ما حدث بالأمس، بدءًا من ارتفاع حرارته، وانتهاءً بزيارة ماتسوري له. وعندما وصل الحديث إلى زيارة ماتسوري، بدأ لوكي يتذكّرها بشكل مبهم.
“إذًا اتفقنا، يوم الأحد المقبل، سأصطحبكِ للغداء. وسيكون أشقائي معي.”
تحدث الاثنان قليلًا قبل أن ينهيا المكالمة. وبعدها لاحظ لوكي أن هارولد أرسل له عدة رسائل أثناء نومه، فردّ عليه قائلًا:
وبعد أن تأكّدت أليسا من تحسُّن حالة لوكي، غادرت الغرفة لتحضير الفطور. أما لوكي، فأرسل رسالة نصية إلى ماتسوري يشكرها على قدومها بالأمس. ولم تمضِ ثانية واحدة حتى ردّت عليه بمكالمة.
إعادة التدريب
“هاه، أخيرًا استيقظت. تظل تمرض وتقلق الجميع… يا لك من أخ كبير فعلًا.”
“عليك أن تعتني بنفسك أكثر. ربما أصبحت الآن فنانًا قتاليًا وتمتلك طاقة داخلية، لكنك ما زلت إنسانًا.”
“أعرف، أعرف… وشكرًا مجددًا على مساعدتك لي ولأشقائي. ما رأيكِ أن أدعوك لتناول الطعام كنوع من الشكر؟”
وبعد أن تأكّدت أليسا من تحسُّن حالة لوكي، غادرت الغرفة لتحضير الفطور. أما لوكي، فأرسل رسالة نصية إلى ماتسوري يشكرها على قدومها بالأمس. ولم تمضِ ثانية واحدة حتى ردّت عليه بمكالمة.
سمع لوكي صوت شيء ما يتحطّم في الجهة الأخرى من المكالمة. صمتت ماتسوري لوهلة، وكاد لوكي أن يسألها إن كانت بخير، لكنها تكلّمت أخيرًا.
دخل ليام الغرفة وهو في وضعية قتال، وبفضل تدريباته المتواصلة، كانت وضعية جسده متقنة. لكن ما إن رأى لوكي مستيقظًا، حتى تنفّس الصعداء وتراخى جسده.
“أهم… سأقبل دعوتك. أنا متفرغة يوم الأحد المقبل.”
“أخي؟”
بدت وكأنها تحاول التصرّف بثقة، لكن نبرتها كانت أعلى من المعتاد، وطريقتها في الحديث كانت أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لوكي غارقًا في أفكاره حين استيقظت أليسا. فركت عينيها، وعندما رأت لوكي مستيقظًا ينظر إليها، اندفعت نحوه بسرعة.
“إذًا اتفقنا، يوم الأحد المقبل، سأصطحبكِ للغداء. وسيكون أشقائي معي.”
في اليوم التالي، أخبر لوكي أشقاءه أنه سيبقى في المنزل ولن يذهب إلى العمل.
“آه، إذًا لن نكون وحدنا.”
تحدث الاثنان قليلًا قبل أن ينهيا المكالمة. وبعدها لاحظ لوكي أن هارولد أرسل له عدة رسائل أثناء نومه، فردّ عليه قائلًا:
نبرتُها أصبحت ألطف، مما أربك لوكي قليلًا.
“نعم، ولمَ لا؟ هل هذا غير مناسب؟”
أخذ لوكي الطرد وتوجّه إلى غرفته. كان هاتفه بجانبه، وقد أعدّه مسبقًا للاتصال بالمستشفى في حال حصل أي طارئ.
“لا، لا، مناسب بالطبع.”
سمع لوكي صوت شيء ما يتحطّم في الجهة الأخرى من المكالمة. صمتت ماتسوري لوهلة، وكاد لوكي أن يسألها إن كانت بخير، لكنها تكلّمت أخيرًا.
تحدث الاثنان قليلًا قبل أن ينهيا المكالمة. وبعدها لاحظ لوكي أن هارولد أرسل له عدة رسائل أثناء نومه، فردّ عليه قائلًا:
الفصل 142
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطرد يحتوي على أنواع مختلفة من السموم، مرقّمة حسب قوتها، بدءًا من الأضعف والتي كانت مرقّمة بالرقم واحد، وكلما زاد الرقم، زادت قوة السم. كما وُضعت مضادات التسمم مع كل نوع.
“لا داعي للقلق، أنا بخير، فقط كنت مرهقًا بعض الشيء. هل يمكنك التواصل مع لاري وتخبره أنني سأطلب مستحقاتي بعد أسبوعين؟ وفي هذه الأثناء، عليه أن يعتني بوالدته كما يجب. وأيضًا، إذا أمكن، أرسل لي أنواعًا مختلفة من السموم، غير القاتلة فقط.”
“نعم، ولمَ لا؟ هل هذا غير مناسب؟”
دخل ليام الغرفة وهو في وضعية قتال، وبفضل تدريباته المتواصلة، كانت وضعية جسده متقنة. لكن ما إن رأى لوكي مستيقظًا، حتى تنفّس الصعداء وتراخى جسده.
ردّ عليه هارولد مباشرة بإيموجي الإبهام المرفوع.
“إنه يوم الأحد.” أجابت أليسا وهي تتنفس الصعداء. يبدو أن حالته هذه المرة أفضل فعلًا، فقد صار قادرًا على الحديث بشكل واضح. وبسبب صوت أليسا المرتفع، سمع لِيَام –الذي كان في غرفة أخرى– صوتها، واندفع نحو غرفة لوكي.
“أخي؟”
في اليوم التالي، أخبر لوكي أشقاءه أنه سيبقى في المنزل ولن يذهب إلى العمل.
“آه، إذًا لن نكون وحدنا.”
“إذا لم تكن تشعر بتحسُّن تام، أستطيع البقاء ومساعدتك.”
أخذ لوكي الطرد وتوجّه إلى غرفته. كان هاتفه بجانبه، وقد أعدّه مسبقًا للاتصال بالمستشفى في حال حصل أي طارئ.
“همف، حقًا ضعيف. من المفترض أن تكون الأخ الأكبر، ومقاتل بمستوى عالٍ. هيه، إن لم تتمكن من الحركة، أعتقد أن بإمكاني البقاء لأعتني بك.”
“هاه، أخيرًا استيقظت. تظل تمرض وتقلق الجميع… يا لك من أخ كبير فعلًا.”
“لا داعي لذلك. لا يمكنكما التغيب عن المدرسة الآن، خاصة أن العام الدراسي أوشك على نهايته. وأنت يا ليام، تحتاج إلى الاستعداد للامتحانات، وهناك تخرّجك من المتوسطة للثانوية أيضًا.”
بدا على أليسا القلق الشديد، بل إن ليام أيضًا كان يُفكر في البقاء، رغم أنه تظاهر بأنه يفعل ذلك من باب المجاملة. وبعد جهد طويل، تمكّن لوكي من إقناعهما، وغادرا إلى المدرسة على مضض.
“… حسنًا، إن لم نستطع البقاء، ماذا لو اتصلتُ بماتسوري؟”
“أنتِ تعلمين أنها تعمل، ولا يمكنها الاعتناء بي. لا تقلقا، كما قلت أنا بخير، فقط سأرتاح قليلاً.”
بعد نومٍ دامَ يومًا كاملًا، بدأ لوكي يشعر بتحسُّنٍ طفيف. لم يعُد جسده ثقيلًا أو مخدّرًا، كما أن المانا التي استنزفها بالأمس بدأت بالعودة تدريجيًّا. كانت طاقته الداخلية، التي استخدمها دون وعي أثناء المعركة، تدعمه الآن في مرحلة التعافي. أجرى لوكي فحصًا سريعًا لحالته ليتأكد من أن لا شيء آخر أصابه، وبمجرد أن أنهى فحصه، شعر بالارتياح لعدم وجود مضاعفات. فتح عينيه، نهض من مكانه، ومدّ ذراعيه ليتحرّك قليلاً.
بدا على أليسا القلق الشديد، بل إن ليام أيضًا كان يُفكر في البقاء، رغم أنه تظاهر بأنه يفعل ذلك من باب المجاملة. وبعد جهد طويل، تمكّن لوكي من إقناعهما، وغادرا إلى المدرسة على مضض.
بدأ لوكي يخطط لجدول تدريبي جديد. فقد كان في السابق متحفظًا في التدريب بسبب عدم تأقلمه مع جسده الجديد، لكن بما أنه مرّ عام تقريبًا على بداية تدريبه، فقد حان الوقت ليُصعّد المستوى. ومع الأساسيات التي أنجزها والطاقة الداخلية التي اكتسبها، صار بإمكانه الآن أن يدفع بجسده أكثر.
وما إن أصبح لوكي وحيدًا في المنزل، حتى بدأ ببعض التمارين الخفيفة. لم يستخدم فيها أي مانا أو طاقة داخلية. وبعد ساعة تقريبًا، رنّ جرس الباب. كان القادم رجل توصيل يحمل طردًا من هارولد.
أخذ لوكي الطرد وتوجّه إلى غرفته. كان هاتفه بجانبه، وقد أعدّه مسبقًا للاتصال بالمستشفى في حال حصل أي طارئ.
كان الطرد يحتوي على أنواع مختلفة من السموم، مرقّمة حسب قوتها، بدءًا من الأضعف والتي كانت مرقّمة بالرقم واحد، وكلما زاد الرقم، زادت قوة السم. كما وُضعت مضادات التسمم مع كل نوع.
حدّق ليام به مذهولًا للحظة، ثم أومأ برأسه بتوتر وخرج من الغرفة. بعد مغادرة ليام، سأل لوكي أليسا عمّا جرى أثناء نومه. بدأت تروي له ما حدث بالأمس، بدءًا من ارتفاع حرارته، وانتهاءً بزيارة ماتسوري له. وعندما وصل الحديث إلى زيارة ماتسوري، بدأ لوكي يتذكّرها بشكل مبهم.
أخذ لوكي الطرد وتوجّه إلى غرفته. كان هاتفه بجانبه، وقد أعدّه مسبقًا للاتصال بالمستشفى في حال حصل أي طارئ.
“أعرف، أعرف… وشكرًا مجددًا على مساعدتك لي ولأشقائي. ما رأيكِ أن أدعوك لتناول الطعام كنوع من الشكر؟”
“عليك أن تعتني بنفسك أكثر. ربما أصبحت الآن فنانًا قتاليًا وتمتلك طاقة داخلية، لكنك ما زلت إنسانًا.”
“حسنًا، لنبدأ بالأضعف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شرب لوكي أول نوع من السم.
ثم شرب لوكي أول نوع من السم.
“تِش، ارتكبت الكثير من الأخطاء البارحة… اللعنة، لقد قلت من قبل إنني لن أفكر في نفسي كما كنت، لكن في كل مرة أخوض فيها معركة، أجد نفسي أعود إلى ذاك الشخص القديم. ربما ما زلت أحتفظ بالذكريات، وكل تلك الخبرة والمهارات، لكن هذا الجسد لا يمكنه تحمّل قوتي الكاملة. صحيح أنني لم أتوقف عن تدريب جسدي طوال الأشهر التسعة الماضية منذ وصولي إلى هنا، لكن لا يزال الطريق طويلاً قبل أن أصل إلى قوة جسدي السابق… حسنًا، الطاقة الداخلية في هذا الجسد تمنحني بعض المزايا… عليّ فقط أن أدرب هذا الجسد كما كنت أفعل مع الجسد القديم، حتى يتمكّن من مقاومة التسمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطرد يحتوي على أنواع مختلفة من السموم، مرقّمة حسب قوتها، بدءًا من الأضعف والتي كانت مرقّمة بالرقم واحد، وكلما زاد الرقم، زادت قوة السم. كما وُضعت مضادات التسمم مع كل نوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
