هذا هو؟
الفصل 127 هذا هو؟
كان ذلك في ظهيرة يوم الاثنين، وكانت الحصص قد انتهت، والطلاب في طريقهم إلى منازلهم. كان مايكل متجهًا إلى منزله ليتدرّب على التعاويذ الجديدة التي تعلّمها. وعندما وصل إلى البوابة، رأى موغامي شين يتحدث مع طالب من مدرسة أخرى. وعندما اقترب، نظر إليه شين، قال شيئًا لذلك الطالب ثم أشار إلى مايكل. فتقدّم الطالب المجهول نحو مايكل بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك في ظهيرة يوم الاثنين، وكانت الحصص قد انتهت، والطلاب في طريقهم إلى منازلهم. كان مايكل متجهًا إلى منزله ليتدرّب على التعاويذ الجديدة التي تعلّمها. وعندما وصل إلى البوابة، رأى موغامي شين يتحدث مع طالب من مدرسة أخرى. وعندما اقترب، نظر إليه شين، قال شيئًا لذلك الطالب ثم أشار إلى مايكل. فتقدّم الطالب المجهول نحو مايكل بسرعة.
“أمم… في الواقع، هناك أمر غريب بخصوص والدتي. عندما رأيتها آخر مرة، لم تتعرّف إليّ. كانت نظرتها فارغة وكأنها لا تراني أصلًا. هل يمكن علاجها؟”
“هل أنت مايكل روساليس؟”
“إذًا تقول إنك تمكنت من استئجار القاتل فيد لاغتيال ساحرة العالم السفلي كاثرين ووكر.”
“حسنًا، هل هناك شيء آخر تحتاجه؟”
“أمم، نعم…”
كان ذلك في ظهيرة يوم الاثنين، وكانت الحصص قد انتهت، والطلاب في طريقهم إلى منازلهم. كان مايكل متجهًا إلى منزله ليتدرّب على التعاويذ الجديدة التي تعلّمها. وعندما وصل إلى البوابة، رأى موغامي شين يتحدث مع طالب من مدرسة أخرى. وعندما اقترب، نظر إليه شين، قال شيئًا لذلك الطالب ثم أشار إلى مايكل. فتقدّم الطالب المجهول نحو مايكل بسرعة.
“قال لي فيد إنكما تستطيعان مساعدتي في إنقاذ والدتي.”
“أنا لاري فليتشر، لدي شيء لأعطيك إياه.” ثم سلّم لاري رسالة إلى مايكل. أخذها مايكل وقد بدا عليه شيء من الحيرة، وما إن رأى اسم المُرسل حتى بدا عليه الذهول.
“هاه؟ وكيف لي أن أعرف؟ لست طبيبًا… ومع ذلك، يمكنني الاتصال بطبيب ليفحص حالتها. ولكن في الوقت الحالي، لننتظر وصولها.”
“أرجوك، هل يمكنك مساعدتي؟” قالها لاري وهو ينحني برأسه.
“حسنًا، فقط نادِنا إن أردت شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
وعندما استلم شين الصورة، أرسلها مع رسالة قصيرة إلى أحد تابعيه. وبعد لحظات، وصله الرد.
بعد أن استلم مايكل الرسالة، غيّر هو وشين ولاري مكانهم، وأصبحوا الآن في مطعم عائلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، هل هناك شيء آخر تحتاجه؟”
“إذاً تقول الرسالة إن فيد يريدنا أن نساعدك. أنا مدين له نوعًا ما بسبب ما حدث في الماضي، لكن حتى مع ذلك، لن أساعدك لمجرد أنه طلب مني. لذا أخبرني، ما الذي تحتاج مساعدتنا فيه بالضبط؟”
“هاه؟ وكيف لي أن أعرف؟ لست طبيبًا… ومع ذلك، يمكنني الاتصال بطبيب ليفحص حالتها. ولكن في الوقت الحالي، لننتظر وصولها.”
قال شين ذلك وهو يتناول شريحة اللحم التي طلبها، بينما كان مايكل الجالس بجانبه يومئ برأسه موافقًا. نظر لاري بحذر إلى المقاعد القريبة منهم قبل أن يبدأ بالكلام عن ظروفه. وبعد أن استمع شين إلى جزء من القصة، عبس ورفع يده لإيقاف لاري عن الكلام، ثم نادى أحد العاملين في المطعم.
“حسنًا، هل هناك شيء آخر تحتاجه؟”
“لماذا تنظر إليّ هكذا؟ هل كنت تظن أننا سنجوب بيوت الدعارة في المدينة بحثًا عن والدتك؟ لا داعي لهذا، مثل هذه المهام يمكنني أن أوكلها لتابعي.”
“نادِ مديرك.”
“نعم.” أومأ لاري برأسه.
كان ذلك في ظهيرة يوم الاثنين، وكانت الحصص قد انتهت، والطلاب في طريقهم إلى منازلهم. كان مايكل متجهًا إلى منزله ليتدرّب على التعاويذ الجديدة التي تعلّمها. وعندما وصل إلى البوابة، رأى موغامي شين يتحدث مع طالب من مدرسة أخرى. وعندما اقترب، نظر إليه شين، قال شيئًا لذلك الطالب ثم أشار إلى مايكل. فتقدّم الطالب المجهول نحو مايكل بسرعة.
“لماذا يا سيدي؟ هل هناك ما لم يعجبك؟”
“فقط نادِه حالًا.” حدّق شين في العامل بنظرة حادة جعلت العامل يرتبك وينحني برأسه ليذهب من فوره ويستدعي المدير. وبعد ثوانٍ قليلة، حضر المدير.
“أشكرك جزيل الشكر، سيدي شين، سيدي مايكل.” قالها وهو ينحني بشدة حتى كاد أن يصطدم رأسه بالطاولة.
“أريد حجز المطعم بالكامل، في الحال.” ثم أخرج شين رزمة من النقود من حقيبته. “هذه مئة ألف زوري.”
“نعم.” أومأ لاري برأسه.
عندما رأى المدير والعامل المال، لم يتمالكا نفسيهما من التوتر. كان المدير مترددًا، صحيح أنه يستطيع أن يطلب من الزبائن المغادرة، لكن ذلك قد يكلّفه وظيفته. ومع ذلك، فإن هذا المبلغ كان مغريًا للغاية. لاحظ شين التردد في وجه المدير، فأخرج رزمة أخرى من النقود.
“خذ هذه، أعطِ كل زبون ألف زوري كتعويض.”
“أريد حجز المطعم بالكامل، في الحال.” ثم أخرج شين رزمة من النقود من حقيبته. “هذه مئة ألف زوري.”
وعندما استلم شين الصورة، أرسلها مع رسالة قصيرة إلى أحد تابعيه. وبعد لحظات، وصله الرد.
عندها، لم يتردد المدير أكثر، وانحنى شاكرًا بسرعة، ثم استدعى بقية العاملين لمساعدته. في البداية، كان بعض الزبائن غاضبين، لكن ما إن استلموا المال حتى غادروا والبسمة تعلو وجوههم، فالمبلغ الذي استلموه يفوق ما أنفقوه على الطعام بمئة مرة. وبعد بضع دقائق، لم يتبقَ في المكان سوى شين، ومايكل، ولاري، وطاقم المطعم.
عندها، لم يتردد المدير أكثر، وانحنى شاكرًا بسرعة، ثم استدعى بقية العاملين لمساعدته. في البداية، كان بعض الزبائن غاضبين، لكن ما إن استلموا المال حتى غادروا والبسمة تعلو وجوههم، فالمبلغ الذي استلموه يفوق ما أنفقوه على الطعام بمئة مرة. وبعد بضع دقائق، لم يتبقَ في المكان سوى شين، ومايكل، ولاري، وطاقم المطعم.
قال شين ذلك وهو يتناول شريحة اللحم التي طلبها، بينما كان مايكل الجالس بجانبه يومئ برأسه موافقًا. نظر لاري بحذر إلى المقاعد القريبة منهم قبل أن يبدأ بالكلام عن ظروفه. وبعد أن استمع شين إلى جزء من القصة، عبس ورفع يده لإيقاف لاري عن الكلام، ثم نادى أحد العاملين في المطعم.
“هل لديكم طلبات أخرى، سيدي؟” قال المدير بابتسامة مجاملة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس الآن، فقط ابتعدوا قليلًا، وسأناديكم إن احتجت شيئًا.”
وعندما استلم شين الصورة، أرسلها مع رسالة قصيرة إلى أحد تابعيه. وبعد لحظات، وصله الرد.
“إذاً تقول الرسالة إن فيد يريدنا أن نساعدك. أنا مدين له نوعًا ما بسبب ما حدث في الماضي، لكن حتى مع ذلك، لن أساعدك لمجرد أنه طلب مني. لذا أخبرني، ما الذي تحتاج مساعدتنا فيه بالضبط؟”
“حسنًا، فقط نادِنا إن أردت شيئًا.”
“لماذا يا سيدي؟ هل هناك ما لم يعجبك؟”
وبعد أن ابتعد المدير والعاملون، تناول شين قضمة أخرى من شريحة اللحم ونظر إلى لاري.
عندها، لم يتردد المدير أكثر، وانحنى شاكرًا بسرعة، ثم استدعى بقية العاملين لمساعدته. في البداية، كان بعض الزبائن غاضبين، لكن ما إن استلموا المال حتى غادروا والبسمة تعلو وجوههم، فالمبلغ الذي استلموه يفوق ما أنفقوه على الطعام بمئة مرة. وبعد بضع دقائق، لم يتبقَ في المكان سوى شين، ومايكل، ولاري، وطاقم المطعم.
“إذًا تقول إنك تمكنت من استئجار القاتل فيد لاغتيال ساحرة العالم السفلي كاثرين ووكر.”
“لماذا يا سيدي؟ هل هناك ما لم يعجبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.” أومأ لاري برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذه، أعطِ كل زبون ألف زوري كتعويض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا إذًا، ما الذي تريده منا بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها، لم يتردد المدير أكثر، وانحنى شاكرًا بسرعة، ثم استدعى بقية العاملين لمساعدته. في البداية، كان بعض الزبائن غاضبين، لكن ما إن استلموا المال حتى غادروا والبسمة تعلو وجوههم، فالمبلغ الذي استلموه يفوق ما أنفقوه على الطعام بمئة مرة. وبعد بضع دقائق، لم يتبقَ في المكان سوى شين، ومايكل، ولاري، وطاقم المطعم.
“قال لي فيد إنكما تستطيعان مساعدتي في إنقاذ والدتي.”
“إذا كان هذا كل ما تريده، فلا حاجة لأن يشارك مايكل في الأمر. هل لديك صورة لوالدتك؟”
“هاه؟ وكيف لي أن أعرف؟ لست طبيبًا… ومع ذلك، يمكنني الاتصال بطبيب ليفحص حالتها. ولكن في الوقت الحالي، لننتظر وصولها.”
أومأ لاري برأسه وأخرج هاتفه، ثم عرض صورة والدته على شين.
الفصل 127 هذا هو؟
“أرسل لي هذه الصورة.”
“أمم، نعم…”
وعندما استلم شين الصورة، أرسلها مع رسالة قصيرة إلى أحد تابعيه. وبعد لحظات، وصله الرد.
“كما تأمر يا سيدي الشاب.” وعندما رأى شين الرسالة، أومأ برأسه.
“حسنًا، الآن علينا فقط انتظار رجالي ليحضروها. هل لديك أي طلب آخر؟”
…
“هاه؟” بدا على لاري الذهول وهو ينظر إلى شين بحيرة.
“لماذا تنظر إليّ هكذا؟ هل كنت تظن أننا سنجوب بيوت الدعارة في المدينة بحثًا عن والدتك؟ لا داعي لهذا، مثل هذه المهام يمكنني أن أوكلها لتابعي.”
“لماذا تنظر إليّ هكذا؟ هل كنت تظن أننا سنجوب بيوت الدعارة في المدينة بحثًا عن والدتك؟ لا داعي لهذا، مثل هذه المهام يمكنني أن أوكلها لتابعي.”
احتاج لاري بعض الوقت ليدرك ما حدث للتو. بدا له أن موغامي شين شخصية مرموقة من نوع ما، ثم نظر إلى مايكل الذي كان يحتسي السموذي بهدوء، وظنّ أنه هو الآخر من علية القوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفيما كان شين ولاري يتحدثان، كان مايكل شارد الذهن وهو يخاطب الروح بداخله.
“أشكرك جزيل الشكر، سيدي شين، سيدي مايكل.” قالها وهو ينحني بشدة حتى كاد أن يصطدم رأسه بالطاولة.
عندها، لم يتردد المدير أكثر، وانحنى شاكرًا بسرعة، ثم استدعى بقية العاملين لمساعدته. في البداية، كان بعض الزبائن غاضبين، لكن ما إن استلموا المال حتى غادروا والبسمة تعلو وجوههم، فالمبلغ الذي استلموه يفوق ما أنفقوه على الطعام بمئة مرة. وبعد بضع دقائق، لم يتبقَ في المكان سوى شين، ومايكل، ولاري، وطاقم المطعم.
“لا داعي للشكر، لم أفعل شيئًا بعد.” قال مايكل وهو يخفض رأسه قليلًا من الحرج. كان هو الآخر مدينًا لفيد بفضل إنقاذه في الماضي، لكن يبدو أنه لن يستطيع ردّ الجميل في الوقت الحالي.
“حسنًا، هل هناك شيء آخر تحتاجه؟”
“حسنًا، فقط نادِنا إن أردت شيئًا.”
“أمم… في الواقع، هناك أمر غريب بخصوص والدتي. عندما رأيتها آخر مرة، لم تتعرّف إليّ. كانت نظرتها فارغة وكأنها لا تراني أصلًا. هل يمكن علاجها؟”
“هاه؟ وكيف لي أن أعرف؟ لست طبيبًا… ومع ذلك، يمكنني الاتصال بطبيب ليفحص حالتها. ولكن في الوقت الحالي، لننتظر وصولها.”
“ليس الآن، فقط ابتعدوا قليلًا، وسأناديكم إن احتجت شيئًا.”
“شكرًا لك.”
وفيما كان شين ولاري يتحدثان، كان مايكل شارد الذهن وهو يخاطب الروح بداخله.
“حسنًا، هل هناك شيء آخر تحتاجه؟”
أومأ لاري برأسه وأخرج هاتفه، ثم عرض صورة والدته على شين.
“تلك الأعراض… إنها مطابقة لما رأيناه في أولئك الأشخاص الذين ساعدناهم سابقًا. هل تعتقد أن للأمر علاقة بالشخص الذي يملك كتاب الخيمياء؟” سأل مايكل الروح في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يا سيدي؟ هل هناك ما لم يعجبك؟”
“الاحتمال كبير، وهذا يعني أن طبيبًا عاديًا لن يتمكن من علاج والدته. همف، من حسن الحظ أنه يعرفك، أنت، الشخص الذي اختارته أنا، الروح العظيمة لسجلات الأكاشا…” أجابت الروح بغرور.
“أنا لاري فليتشر، لدي شيء لأعطيك إياه.” ثم سلّم لاري رسالة إلى مايكل. أخذها مايكل وقد بدا عليه شيء من الحيرة، وما إن رأى اسم المُرسل حتى بدا عليه الذهول.
“هل أنت مايكل روساليس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا كل ما تريده، فلا حاجة لأن يشارك مايكل في الأمر. هل لديك صورة لوالدتك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
