من انتَ؟
الفصل – ١١٥- من انتَ؟
بعد أن افترق عن لوكي وإخوته، أخرج “شين” هاتفه وأرسل رسالة نصية:
قال الشخص بصوت خفيض وهو يخرج خنجرًا من معطفه:
ما إن هدَّد قائد طلاب المدرسة الأخرى بإيذاء إخوة لوكي، حتى لم يستطع الأخير أن يتمالك نفسه، وبدأ يُطلِق نية قتل تقشعرّ لها الأبدان موجَّهة لذلك الشخص. لم يشعر أحد بهذه النية سوى قائد مجموعة الطلاب نفسه، وما إن استشعرها حتى خرّ راكعًا على الأرض مرتجفًا من شدة الخوف، عاجزًا عن فهم ما يحدث له. وبعد لحظة، اختفى ذلك الخوف المفاجئ كما جاء فجأة.
“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”
“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.
استطاع لوكي أن يُهدّئ نفسه قبل أن يقدم على فعل شيء متهور. في الواقع، كان قاب قوسين أو أدنى من قتل ذلك الطالب الواقف أمامه. لقد راوده شعور جامح بتمزيقه إربًا، لأنه تجرأ وهدد إخوته. لكنه أدرك أن ذلك ليس مما يرضيهم أو يسرّهم.
‘أفترض أني مسؤول بشكل غير مباشر عن سلامته، بما أني دعوته إلى العشاء في الخارج.’ عاد “لوكي” إلى غرفته، ارتدى زيه الخاص بشخصية “فايد”، ثم غادر متسللًا ليتبع “شين”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد “شين” هاتفه إلى جيبه، وعندما رفع نظره إلى الطريق أمامه، رأى شخصًا يرتدي قناعًا أبيض ومعطفًا أسود طويلًا، يسد طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن أحدًا لم يشعر بنية القتل التي أطلقها لوكي، فقد عمّ الارتباك بين الجميع، متسائلين عمّا جرى لذلك الطالب. حتى “شين” نفسه لم يتمكن من إدراك ما حدث، غير أن حدسه كان يخبره بأن لوكي هو من فعل شيئًا ما. وهذا بالطبع زاد من حماسة “شين” لتلك اللحظة التي يقبل فيها لوكي تحديه في النهاية. وبمجرد أن اختفى أثر نية القتل، تمكن الطالب من الوقوف مجددًا.
“متى تحتاجه؟”
“هل أنت بخير؟” سأل أحد رفاقه، غير أن قائد المجموعة ظل شاردًا ولم يُجب.
جاءه الرد سريعًا:
بعد أن افترق عن لوكي وإخوته، أخرج “شين” هاتفه وأرسل رسالة نصية:
“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.
ما إن هدَّد قائد طلاب المدرسة الأخرى بإيذاء إخوة لوكي، حتى لم يستطع الأخير أن يتمالك نفسه، وبدأ يُطلِق نية قتل تقشعرّ لها الأبدان موجَّهة لذلك الشخص. لم يشعر أحد بهذه النية سوى قائد مجموعة الطلاب نفسه، وما إن استشعرها حتى خرّ راكعًا على الأرض مرتجفًا من شدة الخوف، عاجزًا عن فهم ما يحدث له. وبعد لحظة، اختفى ذلك الخوف المفاجئ كما جاء فجأة.
“…”
نظر أفراد المجموعة بعضهم إلى بعض في حيرة، غير متأكدين مما ينبغي فعله. فسبب قدومهم الحقيقي لم يكن شخصيًا، بل بسبب أوامر رئيسهم الذي أراد الانتقام لأخيه الصغير. لم يكن لديهم ضغينة تجاه “شين”، وبدون قائدهم لم يكونوا ندًّا له، خاصة أن معظمهم لا يتجاوزون المرتبة الثانية في فنون القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد “شين” وهو يرى ارتباكهم، إذ بدا واضحًا أن قائدهم لم يعد مؤهلاً لمواجهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن أحدًا لم يشعر بنية القتل التي أطلقها لوكي، فقد عمّ الارتباك بين الجميع، متسائلين عمّا جرى لذلك الطالب. حتى “شين” نفسه لم يتمكن من إدراك ما حدث، غير أن حدسه كان يخبره بأن لوكي هو من فعل شيئًا ما. وهذا بالطبع زاد من حماسة “شين” لتلك اللحظة التي يقبل فيها لوكي تحديه في النهاية. وبمجرد أن اختفى أثر نية القتل، تمكن الطالب من الوقوف مجددًا.
“كما قلت سابقًا، من الأفضل أن تعودوا في وقت آخر. لا تقلقوا، فلن أتهرب من أي معركة. خذوا هذا، وأخبِروا ذلك الشخص أن بإمكانه التواصل معي على هذا الرقم، وليُحدد الزمان والمكان، وسأكون هناك.”
“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.
أخرج “شين” قلمًا وورقة من حقيبته، ودوّن رقمًا خاصًا يستعمله لتحديات القتال، ثم سلّمه لأحدهم، وغادر برفقة لوكي، أليسا، وليام.
‘أفترض أني مسؤول بشكل غير مباشر عن سلامته، بما أني دعوته إلى العشاء في الخارج.’ عاد “لوكي” إلى غرفته، ارتدى زيه الخاص بشخصية “فايد”، ثم غادر متسللًا ليتبع “شين”.
“هاه؟! ماذا تعني بـ‘إلى حدٍّ ما‘؟”
…
“ما الذي كان يدور هناك؟” همس “ليام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي كان يدور هناك؟” همس “ليام”.
“ولم تسألينني أنا؟ لمَ لا تسألين المعنيَّ بالأمر مباشرة؟… هيه، شين، أنا متأكد أنك سمعت حديثهم. فهل صحيح أنك مطارد من قِبَل امرأة جميلة، وقد وعدتها بالزواج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت سابقًا، من الأفضل أن تعودوا في وقت آخر. لا تقلقوا، فلن أتهرب من أي معركة. خذوا هذا، وأخبِروا ذلك الشخص أن بإمكانه التواصل معي على هذا الرقم، وليُحدد الزمان والمكان، وسأكون هناك.”
“كيف لي أن أعرف؟… على أي حال، شين معروف بأنه يتقبل القتال مع أي شخص يرغب بذلك، ومن الواضح أن أولئك جاءوا للثأر.” أجابت “أليسا” بينما كانت تراقب “شين” الذي يمشي خلفهم.
“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.
ثم استأنف “ليام” و”أليسا” حديثهما حول الشائعات التي تدور عن “شين”. وبعد قليل، جذبت “أليسا” لوكي إلى الحديث فجأة.
“كيف لي أن أعرف؟… على أي حال، شين معروف بأنه يتقبل القتال مع أي شخص يرغب بذلك، ومن الواضح أن أولئك جاءوا للثأر.” أجابت “أليسا” بينما كانت تراقب “شين” الذي يمشي خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولم تسألينني أنا؟ لمَ لا تسألين المعنيَّ بالأمر مباشرة؟… هيه، شين، أنا متأكد أنك سمعت حديثهم. فهل صحيح أنك مطارد من قِبَل امرأة جميلة، وقد وعدتها بالزواج؟”
“أنتم تتحدثون عن هاروهي، أعتقد أن الشائعة… صحيحة إلى حدٍّ ما.”
أخرج “شين” قلمًا وورقة من حقيبته، ودوّن رقمًا خاصًا يستعمله لتحديات القتال، ثم سلّمه لأحدهم، وغادر برفقة لوكي، أليسا، وليام.
“هاه؟! ماذا تعني بـ‘إلى حدٍّ ما‘؟”
ما إن هدَّد قائد طلاب المدرسة الأخرى بإيذاء إخوة لوكي، حتى لم يستطع الأخير أن يتمالك نفسه، وبدأ يُطلِق نية قتل تقشعرّ لها الأبدان موجَّهة لذلك الشخص. لم يشعر أحد بهذه النية سوى قائد مجموعة الطلاب نفسه، وما إن استشعرها حتى خرّ راكعًا على الأرض مرتجفًا من شدة الخوف، عاجزًا عن فهم ما يحدث له. وبعد لحظة، اختفى ذلك الخوف المفاجئ كما جاء فجأة.
“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”
“انظري، حين كنا صغارًا، اتفقت عائلتانا على أن نُخطب لبعضنا البعض. لكن، في أول لقاء بيننا، قالت إنها لا تريد الزواج بي، وكنت أبادِلها الشعور نفسه. أخبرنا والدينا، وتم فسخ الخطوبة بكل سهولة. كنت أظن أن الأمر قد انتهى، لكن بعد فترة، اعترفت لي بحبها، وأرادت أن تكون حبيبتي. فأخبرتها أنني لست مهتمًا، لأني أفضّل القتال والتطور على مغامرات العشّاق. عندها تحدّتني في قتال، وقالت إنه إن فازت، فعليّ أن أكون حبيبها. وكعادتي، قبلت التحدي. تقاتلنا، لكنها خسرت. بعدها، أقسمت أنها ستتجاوزني يومًا ما، وعندها سأصبح ملكًا لها. ومنذ ذلك الحين، تأتي كل عدة أشهر وتتحداني في قتال جديد.”
أخرج “شين” قلمًا وورقة من حقيبته، ودوّن رقمًا خاصًا يستعمله لتحديات القتال، ثم سلّمه لأحدهم، وغادر برفقة لوكي، أليسا، وليام.
شعر كل من لوكي، أليسا، وليام بالذهول مما قاله “شين”. كانوا يتوقعون أن تكون الشائعة محض هراء، لكن تبيّن أن فتاة ما واقعة فعلًا في حب هذا الشخص المهووس بالمعارك! نظر الإخوة الثلاثة إلى “شين” بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موغامي شين، لقد اقترفتَ العديد من الأفعال الشريرة، وقد تم توكيلي بمهمة القضاء عليك.”
‘حسنًا، يبدو أنه وسيم نوعًا ما، وبعض الفتيات يعجبن بالرجال الأقوياء.’ فكرت أليسا وهي تنظر إلى جسده العضلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استأنف “ليام” و”أليسا” حديثهما حول الشائعات التي تدور عن “شين”. وبعد قليل، جذبت “أليسا” لوكي إلى الحديث فجأة.
…
(فيد صارت فايد)
“كما تأمر، سيدي الشاب.”
بعد ذلك الكشف الصادم، ساد الصمت طريق العودة إلى المنزل. وعندما وصلوا أخيرًا إلى بيتهم، التفت “لوكي” نحو “شين”.
“هذا منزلنا، وهنا نفترق.”
“…”
“فهمت. شكرًا على العشاء، سيدي لوكي. أراكم غدًا.” لوّح “شين” بيده وهو يبتعد، وردّ كل من “ليام” و”أليسا” بالتحية. وما إن اختفى في زاوية الشارع حتى دخل الاثنان المنزل، بينما بقي “لوكي” واقفًا في الخارج. نظر في الاتجاه الذي ذهب فيه “شين”، وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أفترض أني مسؤول بشكل غير مباشر عن سلامته، بما أني دعوته إلى العشاء في الخارج.’ عاد “لوكي” إلى غرفته، ارتدى زيه الخاص بشخصية “فايد”، ثم غادر متسللًا ليتبع “شين”.
“كلما كان أقرب كلما كان أفضل.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صمتٌ؟ هكذا إذًا؟ بما أنك تنوي قتلي، لمَ لا ترد على سؤالي؟… حسنًا، بما أنك ترفض الإجابة، سأجيب أنا… أنت لست فايد. لقد رأيت الحقيقي من قبل، وأنت لا تشبهه إطلاقًا. صحيح أن زيّك مطابق، لكن هالتك مختلفة. الحقيقي لا يبعث أي نوع من الهالة، وحتى لو كان أمامك مباشرة تشعر وكأنه غير موجود. ناهيك عن نية القتل التي يطلقها… نية قادرة على خنقك من شدتها. أما نيتك أنت، فتكاد تكون دافئة مقارنةً بها. لذا اسمح لي أن أطرح سؤالًا آخر… إن لم تكن فايد، فمن تكون؟”
بعد أن افترق عن لوكي وإخوته، أخرج “شين” هاتفه وأرسل رسالة نصية:
“أريد منك أن تشتري لي منزلًا قريبًا من هذا الموقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد منك أن تشتري لي منزلًا قريبًا من هذا الموقع.”
“أوه، هكذا إذًا؟ هذا يعني أنك لست مقلّدًا، بل الحقيقي… أليس كذلك؟”
جاءه الرد سريعًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت سابقًا، من الأفضل أن تعودوا في وقت آخر. لا تقلقوا، فلن أتهرب من أي معركة. خذوا هذا، وأخبِروا ذلك الشخص أن بإمكانه التواصل معي على هذا الرقم، وليُحدد الزمان والمكان، وسأكون هناك.”
“متى تحتاجه؟”
“ولم تسألينني أنا؟ لمَ لا تسألين المعنيَّ بالأمر مباشرة؟… هيه، شين، أنا متأكد أنك سمعت حديثهم. فهل صحيح أنك مطارد من قِبَل امرأة جميلة، وقد وعدتها بالزواج؟”
“كلما كان أقرب كلما كان أفضل.”
“هاه؟! ماذا تعني بـ‘إلى حدٍّ ما‘؟”
“ولم تسألينني أنا؟ لمَ لا تسألين المعنيَّ بالأمر مباشرة؟… هيه، شين، أنا متأكد أنك سمعت حديثهم. فهل صحيح أنك مطارد من قِبَل امرأة جميلة، وقد وعدتها بالزواج؟”
“كما تأمر، سيدي الشاب.”
“كما تأمر، سيدي الشاب.”
أعاد “شين” هاتفه إلى جيبه، وعندما رفع نظره إلى الطريق أمامه، رأى شخصًا يرتدي قناعًا أبيض ومعطفًا أسود طويلًا، يسد طريقه.
“زيّك هذا رائع، من بين مقلّدي شخصية فايد، يبدو أن زيك هو الأكثر واقعية. وبما أنك تقف في طريقي، أفترض أنك تريد شيئًا، صحيح؟”
وبما أن أحدًا لم يشعر بنية القتل التي أطلقها لوكي، فقد عمّ الارتباك بين الجميع، متسائلين عمّا جرى لذلك الطالب. حتى “شين” نفسه لم يتمكن من إدراك ما حدث، غير أن حدسه كان يخبره بأن لوكي هو من فعل شيئًا ما. وهذا بالطبع زاد من حماسة “شين” لتلك اللحظة التي يقبل فيها لوكي تحديه في النهاية. وبمجرد أن اختفى أثر نية القتل، تمكن الطالب من الوقوف مجددًا.
قال الشخص بصوت خفيض وهو يخرج خنجرًا من معطفه:
‘أفترض أني مسؤول بشكل غير مباشر عن سلامته، بما أني دعوته إلى العشاء في الخارج.’ عاد “لوكي” إلى غرفته، ارتدى زيه الخاص بشخصية “فايد”، ثم غادر متسللًا ليتبع “شين”.
“موغامي شين، لقد اقترفتَ العديد من الأفعال الشريرة، وقد تم توكيلي بمهمة القضاء عليك.”
جاءه الرد سريعًا:
“أوه، هكذا إذًا؟ هذا يعني أنك لست مقلّدًا، بل الحقيقي… أليس كذلك؟”
الفصل – ١١٥- من انتَ؟
لم يجب الرجل المقنّع، بل أخرج خنجرًا ثانيًا، وأطلق نية قتل واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلما كان أقرب كلما كان أفضل.”
“صمتٌ؟ هكذا إذًا؟ بما أنك تنوي قتلي، لمَ لا ترد على سؤالي؟… حسنًا، بما أنك ترفض الإجابة، سأجيب أنا… أنت لست فايد. لقد رأيت الحقيقي من قبل، وأنت لا تشبهه إطلاقًا. صحيح أن زيّك مطابق، لكن هالتك مختلفة. الحقيقي لا يبعث أي نوع من الهالة، وحتى لو كان أمامك مباشرة تشعر وكأنه غير موجود. ناهيك عن نية القتل التي يطلقها… نية قادرة على خنقك من شدتها. أما نيتك أنت، فتكاد تكون دافئة مقارنةً بها. لذا اسمح لي أن أطرح سؤالًا آخر… إن لم تكن فايد، فمن تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(فيد صارت فايد)
“أنتم تتحدثون عن هاروهي، أعتقد أن الشائعة… صحيحة إلى حدٍّ ما.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات