الكمين
الفصل -114- الكمين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا أنتم ذاهبون لتناول الطعام، ما رأيكم أن—”
لم تتمكّن ماتسوري من إتمام جملتها، إذ أمسك بها أحدهم من كتفيها.
كانت امرأة ذات شعر أحمر مربوط على شكل ذيل حصان، ترتدي بلوزة بيضاء وسترةً جلدية. وجهها جميل ذو ملامح حادة كحجر الماس، وجسدها رشيق ينبض بالقوة واللياقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«وأنا كذلك، لن أذهب معكم.»
“المحققة ماتسوري، ما الذي تظنين أنكِ تفعلينه؟ لا يزال أمامنا عمل يجب إنجازه.
أعتذر منكم جميعًا، كنت لأحب أن أتعرف إليكم بشكل لائق، لكننا في وقت العمل. لذا، أتمنى لكم مساءً سعيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن تنبس ماتسوري ببنت شفة، كانت جانيس قد سحبتها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال كيرا وهو يشير لأحد الرجال ليقترب منه:
شعر الجميع بالذهول من الطريقة التي أتت بها ماتسوري وغادرت وكأنها عاصفة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلال الأكل، حاول كيرا مرارًا أن يفتح حديثًا مع أليسا، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل. وبعد برهة، غيّر هدفه وبدأ يتحدث مع ليام، لكن ذلك لم يُجدِ نفعًا أيضًا.
في المقابل، بدا كيرا مستمتعًا بتتابع الأحداث.
كان فضوله قد أُثير أيضًا بشأن الشريكة الجديدة لماتسوري، إذ لم تُزوّده مصادره بأي معلومات عنها.
كان هناك أولئك الذين لا يُجيدون إخفاء وجودهم، وكان من السهل رصدهم.
“همم، الجاسوس الذي زرعته في مركز الشرطة توقف عن إرسال المعلومات منذ بضعة أيام فقط… يبدو أنه انكشف أمره. تُرى، هل لتلك المرأة علاقة بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الجميع بالذهول من الطريقة التي أتت بها ماتسوري وغادرت وكأنها عاصفة،
كما هو متوقّع من ورثة عشائر عريقة، حتى حراسهم ليسوا عاديين.
«… أشكرك على عرضك اللطيف… سينباي… لكنني أظن أنني سأعود سيرًا أيضًا.»
—
“إذًا أنتم ذاهبون لتناول الطعام، ما رأيكم أن—”
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
أخيرًا وصل الجميع إلى المطعم وبدأوا بتناول وجبتهم حتى الشبع.
وخلال الأكل، حاول كيرا مرارًا أن يفتح حديثًا مع أليسا، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل. وبعد برهة، غيّر هدفه وبدأ يتحدث مع ليام، لكن ذلك لم يُجدِ نفعًا أيضًا.
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
في الجهة المقابلة، حاول شين أن يتحدّى لوكي في مبارزة مرة أخرى، لكنه قوبل بالرفض، فما كان منه إلا أن توجه للحديث مع مايكل.
بناءً على الهالة التي يطلقها، يبدو أنه فنان قتالي من الرتبة الثالثة، مثل شين تمامًا.
«حقًا؟»
«إذًا، مايكل، هل وجدت في كتبك الغامضة شيئًا يساعدك على تقوية نفسك؟»
«في الواقع، وجدت عدّة طرق يمكن أن تُسهم في تقوية الجسد.»
لقد لاحظ منذ مغادرتهم للمطعم أن هناك عدة أشخاص يتعقّبونهم.
«أوه، هذا مثير للاهتمام.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«حقًا؟»
كان لوكي يراقب الجميع بصمت أثناء تناولهم للطعام، وقد لاحظ وجود عددٍ من الأشخاص يراقبونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أولئك الذين لا يُجيدون إخفاء وجودهم، وكان من السهل رصدهم.
وفيما كانت هذه الأمور تجري في الخفاء، استمر الآخرون في تناول طعامهم دون أن يدروا بما يحدث في الخارج.
لكن كان بينهم أيضًا أفراد أقوياء، بارعون في التخفي، من النوع الذي لا يُلتقط بسهولة.
إذًا، هؤلاء هم الرجال الذين كانوا يراقبون من خارج المطعم… جميعهم حراس كيرا. فهل يعني هذا أن شين لا يملك حراسًا شخصيين؟
كما كان هناك آخرون يبدون كأشخاصٍ عاديين بين الزبائن في المطعم، إلا أنهم في الحقيقة كانوا يراقبونهم بدقة.
وفيما كانت هذه الأمور تجري في الخفاء، استمر الآخرون في تناول طعامهم دون أن يدروا بما يحدث في الخارج.
لم تتمكّن ماتسوري من إتمام جملتها، إذ أمسك بها أحدهم من كتفيها.
وفقًا لاتجاه أنظارهم، بدا أن هدفهم كان شين وكيرا.
كانوا يرتدون زيّ مدرسة أخرى تقع بالقرب من أكاديمية سيكيكو، ولم تمضِ سوى لحظات حتى كانوا قد أحاطوا بشين، ولوكي، وإخوته من جميع الجهات.
فالكثير من أولئك الذين يسهل كشفهم كانوا يراقبون شين،
بينما كان المتقنون لفن التخفّي يركّزون أنظارهم على كيرا.
تأمّل لوكي الطالب بفضول، بينما أطلق شين تنهيدة وهو يحكّ رأسه، ينظر إلى الطلاب الذين طوّقوهم.
انحنى الرجال أمام كيرا باحترام.
وباستخدام حسّه السحري، أدرك لوكي أن عدّة معارك قد اندلعت بالفعل خارج المطعم.
«وأنا كذلك، لن أذهب معكم.»
«إذًا، مايكل، هل وجدت في كتبك الغامضة شيئًا يساعدك على تقوية نفسك؟»
همم… من الطبيعي أن يكون لكل من شين وكيرا عدد من الحراس الشخصيين، لا بد أن هذا النوع من الحذر جزء من روتينهم اليومي.
وقبل أن تنبس ماتسوري ببنت شفة، كانت جانيس قد سحبتها بعيدًا.
ومع ذلك، هناك اثنان من هؤلاء الحراس يتمتعان بقوة ملحوظة، قوتهما تضاهي قوة كبير الحراس في مبنى قسم الفنون القتالية، مما يعني أنهما مقاتلان من التصنيف التاسع أو العاشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما هو متوقّع من ورثة عشائر عريقة، حتى حراسهم ليسوا عاديين.
وفيما كانت هذه الأمور تجري في الخفاء، استمر الآخرون في تناول طعامهم دون أن يدروا بما يحدث في الخارج.
ابتسم كيرا لأليسا، التي بدت وكأنها على وشك أن تلتهمه غضبًا.
وبعد أن أنهوا وجبتهم وغادروا المطعم، فوجئوا بسيارة تنتظرهم، أمامها مجموعة من الرجال تنبعث من أجسادهم هالات قوية تقطع السكون وتُعلن عن حضورهم.
في الجهة المقابلة، حاول شين أن يتحدّى لوكي في مبارزة مرة أخرى، لكنه قوبل بالرفض، فما كان منه إلا أن توجه للحديث مع مايكل.
«سيدي الشاب، لقد جئنا لمرافقتك إلى المنزل.»
«هم؟ آه، لستُ أتبّعكم، هذا الطريق يؤدي إلى منزلي أيضًا.»
انحنى الرجال أمام كيرا باحترام.
«… أشكرك على عرضك اللطيف… سينباي… لكنني أظن أنني سأعود سيرًا أيضًا.»
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
إذًا، هؤلاء هم الرجال الذين كانوا يراقبون من خارج المطعم… جميعهم حراس كيرا. فهل يعني هذا أن شين لا يملك حراسًا شخصيين؟
قالها كيرا وهو ينظر إلى مايكل الذي كان يقف خلف المجموعة محاولًا تجنب الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا حاجة لذلك، سنعود سيرًا على الأقدام.»
قال كيرا وهو يشير لأحد الرجال ليقترب منه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلال الأكل، حاول كيرا مرارًا أن يفتح حديثًا مع أليسا، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل. وبعد برهة، غيّر هدفه وبدأ يتحدث مع ليام، لكن ذلك لم يُجدِ نفعًا أيضًا.
«وصلت توصيلتي، إذا أردتم يمكنني أن أطلب سيارات إضافية لتوصلكم إلى منازلكم.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هناك اثنان من هؤلاء الحراس يتمتعان بقوة ملحوظة، قوتهما تضاهي قوة كبير الحراس في مبنى قسم الفنون القتالية، مما يعني أنهما مقاتلان من التصنيف التاسع أو العاشر.
سارع لوكي بالرد قبل أن تفتح أليسا فمها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لا حاجة لذلك، سنعود سيرًا على الأقدام.»
«… أشكرك على عرضك اللطيف… سينباي… لكنني أظن أنني سأعود سيرًا أيضًا.»
انحنى الرجال أمام كيرا باحترام.
هزّ شين كتفيه وقال:
رغم رغبتها في قول شيء لاذع، إلا أن أليسا تمالكت نفسها واكتفت بالصمت.
«وأنا كذلك، لن أذهب معكم.»
«حسنًا، وماذا عنك؟ هل تحتاج إلى توصيلة؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالها كيرا وهو ينظر إلى مايكل الذي كان يقف خلف المجموعة محاولًا تجنب الأنظار.
«هم؟ آه، لستُ أتبّعكم، هذا الطريق يؤدي إلى منزلي أيضًا.»
أجاب مايكل مترددًا:
أما أنتم الثلاثة، فلا ضغينة لي ضدكم، لكن يبدو أنكم تعساء الحظ لأنكم أصدقاء هذا الأحمق المجنون.»
«… أشكرك على عرضك اللطيف… سينباي… لكنني أظن أنني سأعود سيرًا أيضًا.»
كانت امرأة ذات شعر أحمر مربوط على شكل ذيل حصان، ترتدي بلوزة بيضاء وسترةً جلدية. وجهها جميل ذو ملامح حادة كحجر الماس، وجسدها رشيق ينبض بالقوة واللياقة.
«حسنًا، إذًا أراكم غدًا. وليلة سعيدة يا سيدتي الجميلة.»
ابتسم كيرا لأليسا، التي بدت وكأنها على وشك أن تلتهمه غضبًا.
“إذًا أنتم ذاهبون لتناول الطعام، ما رأيكم أن—”
رغم رغبتها في قول شيء لاذع، إلا أن أليسا تمالكت نفسها واكتفت بالصمت.
رؤية ردّ فعلها هذا فاجأت كيرا قليلًا، فابتسم ابتسامة خفيفة قبل أن يدخل السيارة ويغادر.
أخيرًا وصل الجميع إلى المطعم وبدأوا بتناول وجبتهم حتى الشبع.
انحنى الحراس للوكي والبقية باحترام، ثم تبعوا كيرا ورحلوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد مغادرة كيرا، شكر مايكل لوكي على الوجبة ثم عاد إلى منزله.
وفقًا لاتجاه أنظارهم، بدا أن هدفهم كان شين وكيرا.
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
كانوا يرتدون زيّ مدرسة أخرى تقع بالقرب من أكاديمية سيكيكو، ولم تمضِ سوى لحظات حتى كانوا قد أحاطوا بشين، ولوكي، وإخوته من جميع الجهات.
بناءً على الهالة التي يطلقها، يبدو أنه فنان قتالي من الرتبة الثالثة، مثل شين تمامًا.
قال لوكي بنبرة مريبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «حسنًا، وماذا عنك؟ هل تحتاج إلى توصيلة؟»
«شين… لماذا تتبعنا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا حاجة لذلك، سنعود سيرًا على الأقدام.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«هم؟ آه، لستُ أتبّعكم، هذا الطريق يؤدي إلى منزلي أيضًا.»
وفقًا لاتجاه أنظارهم، بدا أن هدفهم كان شين وكيرا.
رمقه لوكي بنظرة متفحصة وسأله بريبة:
«حقًا؟»
«سيدي الشاب، لقد جئنا لمرافقتك إلى المنزل.»
«بالطبع، ولماذا قد أتبّعكم أصلًا؟»
تأمّل لوكي الطالب بفضول، بينما أطلق شين تنهيدة وهو يحكّ رأسه، ينظر إلى الطلاب الذين طوّقوهم.
في الجهة المقابلة، حاول شين أن يتحدّى لوكي في مبارزة مرة أخرى، لكنه قوبل بالرفض، فما كان منه إلا أن توجه للحديث مع مايكل.
حتى وإن كان شين يقول الحقيقة، فإن لوكي لم يكن مرتاحًا لفكرة مرافقة شين له ولإخوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلال الأكل، حاول كيرا مرارًا أن يفتح حديثًا مع أليسا، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل. وبعد برهة، غيّر هدفه وبدأ يتحدث مع ليام، لكن ذلك لم يُجدِ نفعًا أيضًا.
لقد لاحظ منذ مغادرتهم للمطعم أن هناك عدة أشخاص يتعقّبونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «في الواقع، وجدت عدّة طرق يمكن أن تُسهم في تقوية الجسد.»
يبدو أن شين لم يكن بارعًا في هذا النوع من الأمور، أو ربما كان مدركًا لمطاردتهم لكنه ببساطة لم يكترث… في كلتا الحالتين، بدا أن الأمور على وشك أن تخرج عن السيطرة.
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
وعندما وصلوا إلى شارع خالٍ، ظهر المتعقّبون أخيرًا.
كانوا يرتدون زيّ مدرسة أخرى تقع بالقرب من أكاديمية سيكيكو، ولم تمضِ سوى لحظات حتى كانوا قد أحاطوا بشين، ولوكي، وإخوته من جميع الجهات.
رؤية ردّ فعلها هذا فاجأت كيرا قليلًا، فابتسم ابتسامة خفيفة قبل أن يدخل السيارة ويغادر.
كان فضوله قد أُثير أيضًا بشأن الشريكة الجديدة لماتسوري، إذ لم تُزوّده مصادره بأي معلومات عنها.
تقدّم قائد المجموعة، وحدّق في شين بغضب قائلاً:
«سيدي الشاب، لقد جئنا لمرافقتك إلى المنزل.»
«موغامي شين… سمعت أنك أنت من قام بضرب أخي الصغير. جئت لأردّ لك الجميل.»
«بالطبع، ولماذا قد أتبّعكم أصلًا؟»
أما لوكي وأشقاؤه، فقد توجهوا أيضًا نحو المنزل… لكن كان هناك شخص إضافي برفقتهم.
بناءً على الهالة التي يطلقها، يبدو أنه فنان قتالي من الرتبة الثالثة، مثل شين تمامًا.
«سيدي الشاب، لقد جئنا لمرافقتك إلى المنزل.»
تأمّل لوكي الطالب بفضول، بينما أطلق شين تنهيدة وهو يحكّ رأسه، ينظر إلى الطلاب الذين طوّقوهم.
«وأنا كذلك، لن أذهب معكم.»
“إذًا أنتم ذاهبون لتناول الطعام، ما رأيكم أن—”
«آسف يا رفاق، لكن لا رغبة لي في القتال اليوم. ما رأيكم أن تبتعدوا ونؤجل هذا لوقتٍ آخر؟»
ردّ القائد بسخرية:
“المحققة ماتسوري، ما الذي تظنين أنكِ تفعلينه؟ لا يزال أمامنا عمل يجب إنجازه.
«بكل سرور… بعد أن ننتهي من ضربك.
يبدو أن شين لم يكن بارعًا في هذا النوع من الأمور، أو ربما كان مدركًا لمطاردتهم لكنه ببساطة لم يكترث… في كلتا الحالتين، بدا أن الأمور على وشك أن تخرج عن السيطرة.
أما أنتم الثلاثة، فلا ضغينة لي ضدكم، لكن يبدو أنكم تعساء الحظ لأنكم أصدقاء هذا الأحمق المجنون.»
فالكثير من أولئك الذين يسهل كشفهم كانوا يراقبون شين،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان المتقنون لفن التخفّي يركّزون أنظارهم على كيرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
