الاجتماع
الفصل-112- الاجتماع
“لقد مضت خمس سنوات، كيرا-نيي-سان.” أجاب شين بنبرة شبه غير مبالية، وهو أمر نادر منه.
بدأ مايكل يتحدث بحماسة قبل أن يدرك فجأة خطأه. لم يكن أحد في سنه يتحدث معه في هذه المدرسة، لذا فإن الحديث مع شين كان تجربة جديدة ومنعشة. خفض مايكل رأسه وهو يشعر بالحرج.
وصل مايكل إلى المكتبة ورأى أن شين ما زال هناك، مما جعله يشعر بخيبة أمل. كان يريد أن يسأل لوكي المزيد عن المانا والتعاويذ، لكن وجود شين حال دون ذلك. لاحظ شين تعبير مايكل المخيب للآمال، فبدأ يتساءل عن نوع العلاقة التي تربط مايكل بلوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحباً يا صديقي، ما الذي جاء بك إلى هنا؟” ابتسم شين وهو يقترب من مايكل.
“أوه، أردت فقط أن أسأل السيد لوكي عن بعض الكتب التي قرأتها.”
“أراهن أنك تظن أنني مجنون لقيامي بهذا…”
“ولم لا؟ جئت لأتصفح بعض الكتب، هذه مكتبة بعد كل شيء، أليس كذلك؟” أجاب كيرا وهو يرفع كتفيه. “أوه، أليس هذا وريث عشيرة موغامي، شين-كون؟ كم مضى من الوقت منذ أن التقينا؟ سنة أو سنتان؟”
“رائع، وما نوع الكتب التي تقرأها هذه الأيام؟”
‘يبدو أن هذا الفتى ليس سيئاً كما ظننت.’
“… في الواقع، أحاول أن أتعلم المزيد عن الأمور الغامضة.”
“عذراً، لكن لا يمكنني السماح لطالب أن يدفع عني ثمن العشاء.” عندما سمعت أليسا هذا ابتسمت وكانت على وشك أن تسخر من كيرا، لكنها توقفت عندما سمعت ما قاله شقيقها بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمور الغامضة؟ تقصد الأرواح والسحر وما شابه، أليس كذلك؟”
“أوه، أردت فقط أن أسأل السيد لوكي عن بعض الكتب التي قرأتها.”
“نعم، فكرت أنه بما أنني لا أستطيع أن أصبح أقوى من خلال الفنون القتالية بالطريقة العادية، فسأبحث عن طرق أخرى لأتحسن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ مايكل يتحدث بحماسة قبل أن يدرك فجأة خطأه. لم يكن أحد في سنه يتحدث معه في هذه المدرسة، لذا فإن الحديث مع شين كان تجربة جديدة ومنعشة. خفض مايكل رأسه وهو يشعر بالحرج.
“أراهن أنك تظن أنني مجنون لقيامي بهذا…”
“أراهن أنك تظن أنني مجنون لقيامي بهذا…”
‘يبدو أن هذا الفتى ليس سيئاً كما ظننت.’
“على الإطلاق، أنا أحترمك لأنك تبحث عن طرق أخرى لتصبح أقوى. من يدري، قد تصبح بالفعل نوعاً من الساحر. وإذا أصبحت قوياً بطريقتك، آمل أن أخوض نزالاً عادلاً ضدك يوماً ما.”
وصل مايكل إلى المكتبة ورأى أن شين ما زال هناك، مما جعله يشعر بخيبة أمل. كان يريد أن يسأل لوكي المزيد عن المانا والتعاويذ، لكن وجود شين حال دون ذلك. لاحظ شين تعبير مايكل المخيب للآمال، فبدأ يتساءل عن نوع العلاقة التي تربط مايكل بلوكي.
ابتسم شين وربّت على كتف مايكل. عندما سمع مايكل ما قاله شين، حدّق فيه مذهولاً، وبعد لحظة قصيرة كاد أن يذرف دموعه، لكنه تماسك، ثم أومأ برأسه وأجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد.” ثم بدأ الاثنان حديثاً خاصاً بهما بينما كان لوكي يراقبهما من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… في الواقع، أحاول أن أتعلم المزيد عن الأمور الغامضة.”
“ولم لا؟ جئت لأتصفح بعض الكتب، هذه مكتبة بعد كل شيء، أليس كذلك؟” أجاب كيرا وهو يرفع كتفيه. “أوه، أليس هذا وريث عشيرة موغامي، شين-كون؟ كم مضى من الوقت منذ أن التقينا؟ سنة أو سنتان؟”
‘يبدو أن هذا الفتى ليس سيئاً كما ظننت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما رأيك، يا سيد لوكي؟”
…
“… سأذهب أيضاً.” قال مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلت أليسا إلى المكتبة وشعرت بالدهشة عندما رأت أن شقيقها كان بصحبة اثنين من الطلاب المعروفين في السنة الأولى. أحدهما كان الأقوى بين طلاب السنة الأولى، موغامي شين، والآخر كان الأضعف، مايكل روزاليس. كانت هناك شائعات بأن الاثنين صديقان، لكن رؤيتهما معاً كانت مفاجأة، ناهيك عن كونهما برفقة شقيقها.
أومأت أليسا برأسها وجلست على كرسي قريب. وبينما كانت تنتظر، لاحظت أن الطالبين يحدقان بها. لم يكن من الغريب أن يتم التحديق بها بسبب جمالها، لكن هذه النظرات كانت مختلفة. وبينما كانت تتساءل عن السبب، اقترب منها شين فجأة.
“أليسا، لقد وصلتِ، انتظري دقيقة فقط وسأنتهي.”
بدأ مايكل يتحدث بحماسة قبل أن يدرك فجأة خطأه. لم يكن أحد في سنه يتحدث معه في هذه المدرسة، لذا فإن الحديث مع شين كان تجربة جديدة ومنعشة. خفض مايكل رأسه وهو يشعر بالحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً.”
أومأت أليسا برأسها وجلست على كرسي قريب. وبينما كانت تنتظر، لاحظت أن الطالبين يحدقان بها. لم يكن من الغريب أن يتم التحديق بها بسبب جمالها، لكن هذه النظرات كانت مختلفة. وبينما كانت تتساءل عن السبب، اقترب منها شين فجأة.
“ما رأيك، يا سيد لوكي؟”
“مرحباً، هل أنتِ أخت السيد لوكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، أنا هي.”
“… سأذهب أيضاً.” قال مايكل.
لوكي الذي ظل صامتاً طوال الوقت حدق في كيرا. وبعد لحظة صمت أجاب أخيراً.
“مرحباً، أنا موغامي شين، طالب سنة أولى.”
“… أومم… مرحباً، أنا مايكل… لقد ساعدني السيد لوكي كثيراً… أومم… تشرفت بلقائك.” لم يستطع مايكل سوى أن يخفض رأسه وهو يتحدث، فقد كان متوتراً، فهذه أول مرة يتحدث فيها إلى فتاة جميلة مثل أليسا. ضحكت أليسا برقة عندما رأت توتره.
“حسناً إذن، سأتصل بأخي الصغير ليقابلنا عند البوابة، وسننطلق.”
مدّ شين يده مبتسماً بأفضل ما يستطيع. عندما رأت أليسا ذلك، شعرت بالمفاجأة. كانت قد سمعت شائعات عن شين الشقي الذي يحب القتال بجنون، لكن الآن بعد أن التقت به وجهاً لوجه، بدا أن تلك الشائعات مبالغ فيها كالعادة. لم يكن يبدو ككلب مسعور يهاجم من يقترب منه. صافحته أليسا بسعادة.
“يبدو أن هذه أول مرة نلتقي فيها، أنا واتانابي كيرا، تشرفت بلقائك.”
“تشرفت بلقائك، أنا أليسا ماتسودا، شقيقة أمين المكتبة لوكي ماتسودا الصغرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خمس سنوات؟ هذا غريب نوعاً ما بما أننا في نفس المدرسة! على أي حال، سمعت أنك تتحدى كل الفنانين القتاليين الأقوياء في المنطقة، وأتساءل، لماذا لم تأتِ لتتحداني؟”
“أوه صحيح، هذا صديقي مايكل روزاليس.” دفع شين مايكل إلى الأمام.
“أليسا، لقد وصلتِ، انتظري دقيقة فقط وسأنتهي.”
“مرحباً.” ابتسمت أليسا عندما رأت مايكل الخجول.
“… مايكل روزاليس، تشرفت أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أومم… مرحباً، أنا مايكل… لقد ساعدني السيد لوكي كثيراً… أومم… تشرفت بلقائك.” لم يستطع مايكل سوى أن يخفض رأسه وهو يتحدث، فقد كان متوتراً، فهذه أول مرة يتحدث فيها إلى فتاة جميلة مثل أليسا. ضحكت أليسا برقة عندما رأت توتره.
“أوه، أردت فقط أن أسأل السيد لوكي عن بعض الكتب التي قرأتها.”
“تشرفت بلقائك أيضاً، مايكل.”
…
“حسناً إذن، سأتصل بأخي الصغير ليقابلنا عند البوابة، وسننطلق.”
وبينما كان الطلاب الثلاثة ينسجمون، دخل شخص آخر إلى المكتبة. عندما رأت أليسا القادم، تحولت ابتسامتها إلى عبوس.
‘يبدو أن هذا الفتى ليس سيئاً كما ظننت.’
“مرحباً بالجميع، أليست هذه مجموعة غير معتادة من الأشخاص؟” كان القادم هو كيرا المبتسم دائماً، يرافقه اثنان من أتباعه.
وصل مايكل إلى المكتبة ورأى أن شين ما زال هناك، مما جعله يشعر بخيبة أمل. كان يريد أن يسأل لوكي المزيد عن المانا والتعاويذ، لكن وجود شين حال دون ذلك. لاحظ شين تعبير مايكل المخيب للآمال، فبدأ يتساءل عن نوع العلاقة التي تربط مايكل بلوكي.
“ما الذي تفعله هنا يا كيرا؟” قالت أليسا بنبرة فيها شيء من الغضب.
“ولم لا؟ جئت لأتصفح بعض الكتب، هذه مكتبة بعد كل شيء، أليس كذلك؟” أجاب كيرا وهو يرفع كتفيه. “أوه، أليس هذا وريث عشيرة موغامي، شين-كون؟ كم مضى من الوقت منذ أن التقينا؟ سنة أو سنتان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولم لا؟ جئت لأتصفح بعض الكتب، هذه مكتبة بعد كل شيء، أليس كذلك؟” أجاب كيرا وهو يرفع كتفيه. “أوه، أليس هذا وريث عشيرة موغامي، شين-كون؟ كم مضى من الوقت منذ أن التقينا؟ سنة أو سنتان؟”
“لقد مضت خمس سنوات، كيرا-نيي-سان.” أجاب شين بنبرة شبه غير مبالية، وهو أمر نادر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خمس سنوات؟ هذا غريب نوعاً ما بما أننا في نفس المدرسة! على أي حال، سمعت أنك تتحدى كل الفنانين القتاليين الأقوياء في المنطقة، وأتساءل، لماذا لم تأتِ لتتحداني؟”
مدّ شين يده مبتسماً بأفضل ما يستطيع. عندما رأت أليسا ذلك، شعرت بالمفاجأة. كانت قد سمعت شائعات عن شين الشقي الذي يحب القتال بجنون، لكن الآن بعد أن التقت به وجهاً لوجه، بدا أن تلك الشائعات مبالغ فيها كالعادة. لم يكن يبدو ككلب مسعور يهاجم من يقترب منه. صافحته أليسا بسعادة.
“… لا جدوى من القتال معك. تلك المنازلة التي خضناها قبل خمس سنوات أوضحت لي أنني لن أجني شيئاً من قتالك.”
…
“أحقاً؟ هذا محبط نوعاً ما. حسناً، إذا غيّرت رأيك، فأنت تعرف أين تجدني.” بعد قوله ذلك، حول كيرا نظره إلى مايكل الذي كان واقفاً خلف شين.
“أوه، أردت فقط أن أسأل السيد لوكي عن بعض الكتب التي قرأتها.”
“كيف لي أن أرفض دعوة من السيد لوكي؟” أجاب شين.
“يبدو أن هذه أول مرة نلتقي فيها، أنا واتانابي كيرا، تشرفت بلقائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إن كان هذا ما تريده، شكراً لك مسبقاً.” أجاب كيرا بينما كان يحدق في لوكي بنظرات مليئة بالفضول.
“… مايكل روزاليس، تشرفت أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانت المجموعة تتحدث، دق جرس المدرسة مرة أخرى، وكان هذا الجرس الأخير الذي يشير إلى ضرورة مغادرة جميع الطلاب للمبنى.
“… مايكل روزاليس، تشرفت أيضاً.”
“أوه، انظروا إلى الوقت، لقد تأخرنا. أعلم أن هذا قد يبدو مفاجئاً، لكنني أشعر براحة معكم. بما أننا جميعاً هنا، ما رأيكم أن نذهب للعشاء؟ على حسابي طبعاً، ما رأيكم؟”
“يبدو أن هذه أول مرة نلتقي فيها، أنا واتانابي كيرا، تشرفت بلقائك.”
“أوه صحيح، هذا صديقي مايكل روزاليس.” دفع شين مايكل إلى الأمام.
“هاه؟ ولماذا أتناول العشاء معك؟” سألت أليسا وهي تعبس. لكن كيرا لم يرد عليها، بل نظر إلى لوكي.
“… سأذهب أيضاً.” قال مايكل.
أومأت أليسا برأسها وجلست على كرسي قريب. وبينما كانت تنتظر، لاحظت أن الطالبين يحدقان بها. لم يكن من الغريب أن يتم التحديق بها بسبب جمالها، لكن هذه النظرات كانت مختلفة. وبينما كانت تتساءل عن السبب، اقترب منها شين فجأة.
“ما رأيك، يا سيد لوكي؟”
“خمس سنوات؟ هذا غريب نوعاً ما بما أننا في نفس المدرسة! على أي حال، سمعت أنك تتحدى كل الفنانين القتاليين الأقوياء في المنطقة، وأتساءل، لماذا لم تأتِ لتتحداني؟”
لوكي الذي ظل صامتاً طوال الوقت حدق في كيرا. وبعد لحظة صمت أجاب أخيراً.
“… لا جدوى من القتال معك. تلك المنازلة التي خضناها قبل خمس سنوات أوضحت لي أنني لن أجني شيئاً من قتالك.”
“عذراً، لكن لا يمكنني السماح لطالب أن يدفع عني ثمن العشاء.” عندما سمعت أليسا هذا ابتسمت وكانت على وشك أن تسخر من كيرا، لكنها توقفت عندما سمعت ما قاله شقيقها بعد ذلك.
“تشرفت بلقائك، أنا أليسا ماتسودا، شقيقة أمين المكتبة لوكي ماتسودا الصغرى.”
“لذا، بدلاً من أن تدفع عني، دعني أنا من يدعوكم إلى العشاء.”
‘يبدو أن هذا الفتى ليس سيئاً كما ظننت.’
“أوه، إن كان هذا ما تريده، شكراً لك مسبقاً.” أجاب كيرا بينما كان يحدق في لوكي بنظرات مليئة بالفضول.
“ماذا عنكما، هل ستنضمان إلينا؟”
“مرحباً يا صديقي، ما الذي جاء بك إلى هنا؟” ابتسم شين وهو يقترب من مايكل.
“ماذا عنكما، هل ستنضمان إلينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف لي أن أرفض دعوة من السيد لوكي؟” أجاب شين.
وصل مايكل إلى المكتبة ورأى أن شين ما زال هناك، مما جعله يشعر بخيبة أمل. كان يريد أن يسأل لوكي المزيد عن المانا والتعاويذ، لكن وجود شين حال دون ذلك. لاحظ شين تعبير مايكل المخيب للآمال، فبدأ يتساءل عن نوع العلاقة التي تربط مايكل بلوكي.
“… سأذهب أيضاً.” قال مايكل.
“تشرفت بلقائك أيضاً، مايكل.”
“كيف لي أن أرفض دعوة من السيد لوكي؟” أجاب شين.
“حسناً إذن، سأتصل بأخي الصغير ليقابلنا عند البوابة، وسننطلق.”
‘يبدو أن هذا الفتى ليس سيئاً كما ظننت.’
“أوه صحيح، هذا صديقي مايكل روزاليس.” دفع شين مايكل إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات