You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 104

خاص بعيد الميلاد

خاص بعيد الميلاد

الفصل-104-خاص بعيد الميلاد

“آسف، لقد نسيت أن اليوم عيد الميلاد ولم أشتري أي هدايا. حاولت أن أجد شيئًا، لكن كل الأشياء الجيدة كانت قد نُفدت.”

 

بعد أن غادرت الشرطة ومعها اللص، واصل لوكي تجواله في المدينة بحثًا عن أي هدية تليق بأشقائه، لكنه لم يجد ما يرضيه. كانت هناك بعض الزينة والتفاهات المعروضة للبيع، لكنه لم يرد أن يُهدي إخوته أشياء بلا قيمة.

بعد أن خرج لوكي من المستشفى، وبينما كان في سيارة الأجرة عائداً إلى منزله، لاحظ وجود زينة غريبة منتشرة في كل مكان. كانت تشبه زينة الهالوين ولكنها مختلفة بطريقة ما. وفي تلك اللحظة اجتاحته ذكرى مفاجئة من ماضيه.

لم يكن لوكي يعلم أن لهذا العالم تقليدًا كهذا، فتوجّه مباشرة إلى أقرب مركز تجاري، لكن لسوء الحظ، كانت معظم المتاجر مغلقة. حاول مرارًا أن يجد مكانًا يمكنه شراء الهدايا منه، إلا أن الطوابير الطويلة أو رفوف المتاجر الفارغة كانت تقف عائقاً أمامه.

 

 

لقد تذكّر أن اليوم يُدعى عيد الميلاد، وكان في الأصل مناسبة دينية، لكنه تحول مع مرور الوقت إلى حدث تجاري يُهدى فيه الناس الهدايا لبعضهم البعض. وما إن تذكّر لوكي هذه المعلومة، حتى طلب من سائق الأجرة التوجه إلى أقرب مكان يمكنه شراء بعض الهدايا منه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ما الذي يحدث؟! كيف عرفتم عنواني؟”

لم يكن لوكي يعلم أن لهذا العالم تقليدًا كهذا، فتوجّه مباشرة إلى أقرب مركز تجاري، لكن لسوء الحظ، كانت معظم المتاجر مغلقة. حاول مرارًا أن يجد مكانًا يمكنه شراء الهدايا منه، إلا أن الطوابير الطويلة أو رفوف المتاجر الفارغة كانت تقف عائقاً أمامه.

 

 

 

وأثناء تجواله في بحر الناس الهائج، لمح لوكي أحدهم يحاول سرقة محفظة شخص آخر، فبسرعة أمسك بيد اللص، الأمر الذي لفت انتباه الرجل الذي كان على وشك أن يُسرق.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما اللعنة؟!” صرخ الرجل غاضبًا في وجه السارق، أما بقية المارة فنظروا للحظة ثم عادوا إلى أعمالهم دون اكتراث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يجيب لوكي، رن جرس الباب. فتحه ليرى ماتسوري واقفة هناك.

قام الرجل بالاتصال بالشرطة، وبينما كانا ينتظران، شكر لوكي على مساعدته وحاول إعطاءه بعض المال، لكن لوكي رفض بشدة رغم إلحاح الرجل.

عندها عبست ماتسوري وقرصت لوكي من كتفه.

 

 

بدأ الاثنان بالحديث أثناء الانتظار، حيث أخبره الرجل أنه خرج للبحث عن لعبة طلبتها ابنته، وكان يظن أنه اشتراها منذ أسابيع، لكنه اكتشف لاحقًا أنها كانت مجرد نسخة مزيفة. أما لوكي، فأخبره أنه كان في المستشفى وقد نسي تمامًا أن اليوم عيد الميلاد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد أن غادرت الشرطة ومعها اللص، واصل لوكي تجواله في المدينة بحثًا عن أي هدية تليق بأشقائه، لكنه لم يجد ما يرضيه. كانت هناك بعض الزينة والتفاهات المعروضة للبيع، لكنه لم يرد أن يُهدي إخوته أشياء بلا قيمة.

 

 

 

وخلال تجواله، صادف لوكي العديد من الأشخاص الذين احتاجوا إلى المساعدة، فدفعه قلبه إلى مد يد العون. ساعد امرأة مسنّة على عبور الطريق، ووجد طفلًا ضائعًا يبكي فأعاده إلى والديه، وحتى امرأة كانت تتعرض للمضايقة تدخل لإنقاذها.

عندها عبست ماتسوري وقرصت لوكي من كتفه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توالت المواقف واحدًا تلو الآخر، مما جعل من المستحيل عليه إتمام مهمته في شراء الهدايا. ومع غروب الشمس، شعر بالعجز، وقرر أخيرًا طلب المساعدة، رغم تردده في إزعاج الآخرين في مثل هذا اليوم، ظانًا أنهم يحتفلون مع عائلاتهم.

 

 

 

اتصل لوكي بكل شخص في هاتفه، لكن أحدًا لم يُجب، إذ كانت المكالمات تذهب مباشرة إلى البريد الصوتي. وبينما كان في حيرة من أمره تلقّى رسالة أخرى من إخوته يسألون عن مكانه، فأجابهم بأنه في طريقه إلى المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ولأن المكان الذي كان فيه قريب من منزله، قرر لوكي أن يعود سيرًا على الأقدام. وبينما كان يمشي في الشوارع المزينة بالأضواء والمليئة برائحة الطعام الشهي، نظر إلى يديه الفارغتين وتنهد بحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلتَ إنك لم تشترِ هدايا؟ إذن ما الذي توزعه حبيبتك هناك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قام الرجل بالاتصال بالشرطة، وبينما كانا ينتظران، شكر لوكي على مساعدته وحاول إعطاءه بعض المال، لكن لوكي رفض بشدة رغم إلحاح الرجل.

كان بإمكاني على الأقل أن أشتري بعض الطعام والشراب… هزّ رأسه وتنهد مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كنت يا أخي؟” استقبلته أليسا بوجه عابس، بينما بدا ليام جائعًا وهو يحدّق فيه.

 

عندها عبست ماتسوري وقرصت لوكي من كتفه.

وحين اقترب من منزله، رأى أن حتى بيته كان مزينًا بالأضواء الجميلة والزينة المتنوعة، وعندما وصل إلى الباب، شم رائحة طعام لذيذ تنبعث من الداخل.

كان بإمكاني على الأقل أن أشتري بعض الطعام والشراب… هزّ رأسه وتنهد مرة أخرى.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أين كنت يا أخي؟” استقبلته أليسا بوجه عابس، بينما بدا ليام جائعًا وهو يحدّق فيه.

 

 

 

“آسف، لقد نسيت أن اليوم عيد الميلاد ولم أشتري أي هدايا. حاولت أن أجد شيئًا، لكن كل الأشياء الجيدة كانت قد نُفدت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اللعنة؟!” صرخ الرجل غاضبًا في وجه السارق، أما بقية المارة فنظروا للحظة ثم عادوا إلى أعمالهم دون اكتراث.

 

“عيد ميلاد سعيد!” صاح الجميع معًا.

“ماذا؟ لقد خرجت من المستشفى للتو وحاولت القيام بكل هذا؟… أخي، نحن كبار كفاية لنعرف أن الهدايا ليست مهمة. مجرد جلوسنا معًا وتناول الطعام كعائلة يكفي تمامًا. ثم إنك دائمًا توفر لنا كل ما نحتاجه، وكنت دائمًا معنا بعد وفاة أمي وأبي…”

بعد أن خرج لوكي من المستشفى، وبينما كان في سيارة الأجرة عائداً إلى منزله، لاحظ وجود زينة غريبة منتشرة في كل مكان. كانت تشبه زينة الهالوين ولكنها مختلفة بطريقة ما. وفي تلك اللحظة اجتاحته ذكرى مفاجئة من ماضيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان لوكي على وشك أن يقول شيئًا عندما رن الجرس مجددًا، وهذه المرة كان الزائر هارولد والمشاغب السابق لوك.

بدأت أليسا تدمع، ولم تستطع إكمال عبارتها، فربّت ليام على ظهرها مهدئًا إياها، ثم ابتسمت وهي تمسح دموعها.

 

 

“ما كان ذلك؟!” تساءل لوكي متألمًا.

“المغزى هو أنك فعلت كل شيء لأجلنا، ولا نحتاج إلى هدايا سخيفة لنشعر بأننا عائلة سعيدة. وجودك معنا وحده كافٍ.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقبل أن يجيب لوكي، رن جرس الباب. فتحه ليرى ماتسوري واقفة هناك.

ولأن المكان الذي كان فيه قريب من منزله، قرر لوكي أن يعود سيرًا على الأقدام. وبينما كان يمشي في الشوارع المزينة بالأضواء والمليئة برائحة الطعام الشهي، نظر إلى يديه الفارغتين وتنهد بحزن.

 

 

“مرحبًا، تلقيت رسالتك، فجئت لأُنقذ عيد الميلاد.” دخلت ماتسوري إلى المنزل حاملة الهدايا.

“مرحبًا، تلقيت رسالتك، فجئت لأُنقذ عيد الميلاد.” دخلت ماتسوري إلى المنزل حاملة الهدايا.

 

“مرحبًا، آسفة على المجيء فجأة، لكن أخوكم ترك الهدايا التي اشتراها معي ونسي أن يأخذها.”

“مرحبًا، آسفة على المجيء فجأة، لكن أخوكم ترك الهدايا التي اشتراها معي ونسي أن يأخذها.”

بعد أن خرج لوكي من المستشفى، وبينما كان في سيارة الأجرة عائداً إلى منزله، لاحظ وجود زينة غريبة منتشرة في كل مكان. كانت تشبه زينة الهالوين ولكنها مختلفة بطريقة ما. وفي تلك اللحظة اجتاحته ذكرى مفاجئة من ماضيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان لوكي على وشك أن يقول شيئًا عندما رن الجرس مجددًا، وهذه المرة كان الزائر هارولد والمشاغب السابق لوك.

 

 

 

“أهلي مسافرون، وكنت نائمًا، فلم أرَ رسالتك إلا متأخرًا، لكننا جئنا لإنقاذ عيد الميلاد.” قال لوك بفخر، لكنه ما إن رأى ماتسوري وهي توزع الهدايا حتى تساءل:

اتصل لوكي بكل شخص في هاتفه، لكن أحدًا لم يُجب، إذ كانت المكالمات تذهب مباشرة إلى البريد الصوتي. وبينما كان في حيرة من أمره تلقّى رسالة أخرى من إخوته يسألون عن مكانه، فأجابهم بأنه في طريقه إلى المنزل.

 

لم يكن لوكي يعلم أن لهذا العالم تقليدًا كهذا، فتوجّه مباشرة إلى أقرب مركز تجاري، لكن لسوء الحظ، كانت معظم المتاجر مغلقة. حاول مرارًا أن يجد مكانًا يمكنه شراء الهدايا منه، إلا أن الطوابير الطويلة أو رفوف المتاجر الفارغة كانت تقف عائقاً أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قلتَ إنك لم تشترِ هدايا؟ إذن ما الذي توزعه حبيبتك هناك؟”

“ما الذي يحدث؟! كيف عرفتم عنواني؟”

 

 

احمر وجه ماتسوري خجلًا، بينما رد لوكي:

 

 

وخلال تجواله، صادف لوكي العديد من الأشخاص الذين احتاجوا إلى المساعدة، فدفعه قلبه إلى مد يد العون. ساعد امرأة مسنّة على عبور الطريق، ووجد طفلًا ضائعًا يبكي فأعاده إلى والديه، وحتى امرأة كانت تتعرض للمضايقة تدخل لإنقاذها.

“لم أكن أعلم أنها أو أيّ منكم سيأتي. وهي ليست حبيتي، بل مجرد صديقة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“مرحبًا، تلقيت رسالتك، فجئت لأُنقذ عيد الميلاد.” دخلت ماتسوري إلى المنزل حاملة الهدايا.

عندها عبست ماتسوري وقرصت لوكي من كتفه.

“ماذا؟ لقد خرجت من المستشفى للتو وحاولت القيام بكل هذا؟… أخي، نحن كبار كفاية لنعرف أن الهدايا ليست مهمة. مجرد جلوسنا معًا وتناول الطعام كعائلة يكفي تمامًا. ثم إنك دائمًا توفر لنا كل ما نحتاجه، وكنت دائمًا معنا بعد وفاة أمي وأبي…”

 

“ما كان ذلك؟!” تساءل لوكي متألمًا.

“ما كان ذلك؟!” تساءل لوكي متألمًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء، فقط شعرت أنني أريد فعل ذلك.” أجابت وهي تبتسم.

 

 

“آسف، لقد نسيت أن اليوم عيد الميلاد ولم أشتري أي هدايا. حاولت أن أجد شيئًا، لكن كل الأشياء الجيدة كانت قد نُفدت.”

وقبل أن يرد لوكي، رن الجرس مرة أخرى. فتح الباب فوجد مجموعة كبيرة من الأشخاص الذين ساعدهم في وقت سابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“مرحبًا، آسفة على المجيء فجأة، لكن أخوكم ترك الهدايا التي اشتراها معي ونسي أن يأخذها.”

“عيد ميلاد سعيد!” صاح الجميع معًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ما الذي يحدث؟! كيف عرفتم عنواني؟”

اتصل لوكي بكل شخص في هاتفه، لكن أحدًا لم يُجب، إذ كانت المكالمات تذهب مباشرة إلى البريد الصوتي. وبينما كان في حيرة من أمره تلقّى رسالة أخرى من إخوته يسألون عن مكانه، فأجابهم بأنه في طريقه إلى المنزل.

 

 

أجاب الرجل الذي كاد أن يتعرض للسرقة: “كنت ممتنًا لما فعلته من أجلي، فسألت من حولي إن كان أحد يعرفك. واتضح أنك ساعدت الكثيرين اليوم، وكلهم أرادوا رد الجميل. أما عن كيفية وصولنا إلى هنا، فبما أنك وشقيقيك صرتم من فناني القتال المشهورين، فأنت مشهورٌ في هذا الحي. سألنا قليلاً، وأرشدونا إلى هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كنت يا أخي؟” استقبلته أليسا بوجه عابس، بينما بدا ليام جائعًا وهو يحدّق فيه.

 

وأثناء تجواله في بحر الناس الهائج، لمح لوكي أحدهم يحاول سرقة محفظة شخص آخر، فبسرعة أمسك بيد اللص، الأمر الذي لفت انتباه الرجل الذي كان على وشك أن يُسرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كما أننا جئنا حاملين الهدايا.”

 

 

 

دُعيت المجموعة الكبيرة إلى داخل منزل لوكي، وما بدأ كعيد ميلاد بلا هدايا تحوّل إلى احتفال مليء بالحب والعطاء. وهذه القصة ما هي إلا دليل على أن فعل الخير لا يضيع أبدًا، فلكل معروف جزاء.

 

(نصهم جاين على الاكل)

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهلي مسافرون، وكنت نائمًا، فلم أرَ رسالتك إلا متأخرًا، لكننا جئنا لإنقاذ عيد الميلاد.” قال لوك بفخر، لكنه ما إن رأى ماتسوري وهي توزع الهدايا حتى تساءل:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط