فرقة التنين النخبة
الفصل 58: فرقة التنين النخبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع الطلب، أراد الرقيب مرة أخرى أن يخنق شين، لكن الكابتن أشار إليه ليتوقف.
عندما سمع أحد الجنود الطريقة التي تحدث بها شين إلى الكابتن، أصبح على الفور غاضبا ورفع عنق شين بشدة.
تمكن شين أخيرا من هزيمة هايات في معركة كانت مرهقة إلى حد ما. القوة المتفجرة التي أظهرها هايات في النهاية كانت شيئا من نوع آخر، أقوى مما أظهره طيلة القتال. و بالرغم من هاته المعركة التي ملأت روحه بالحماس كما لم تفعل معركة من قبل، شعر شين أنه يريد المزيد إلى درجة أن يصبح دمه يغلي من شدة الإثارة المطلقة.
من الواضح أن شين عرف من كان هؤلاء الأشخاص. لقد كانت كتيبة خاصة تم إنشاؤها للتعامل مع أي فنان عسكري يسبب الاضطراب داخل البلاد. كان أعضاء فرقة النخبة هاته على الأقل في الرتبة الخامسة من الفنون العسكرية و ما فوق. كان هناك أيضا أشخاص ليسو بفنانين قتاليين ذاخل المجموعة، طالما لديهم القدرة على المواكبة، فهم قادرون على الانضمام.
كان دم شين يضخ بشدة، و على الرغم من أنه كان متعبا إلى حد ما، إلا أنه كان لا يزال يريد الحصول على قتال آخر. بينما كان يحاول تهدئة نفسه، شين الذي اعتاد العراك أصبح يمتلك حاسة سادسة للإحساس بالأعداء. و في هاته اللحظة بالذات، أحس بحضور عدد كبير من الرجال لكنه لم يكن قادرا على سماع أي من خطوات أقدامهم.
بدأ الجندي في الضغط على رقبة شين. على الرغم من أنه كان في حالة حرجة، كان شين لا يزال يبتسم مع استمرار عينيه بالنظر إلى الكابتن دون أن يرمش حتى، كما لو كان ينتظر إجابته.
بينما كان يحاول أن يركز على إيجاد المجموعة، أصبح في اللحظة التالية محاطا برجال يرتدون زيا موحدا أحمر اللون. كان كل واحد من هؤلاء الرجال يحمل سيفا على خصره، سكينا مخبأة في حذاءه، مسدسا في جانبه، و كانوا يحملون بنادق التي كانوا يصوبون فوهتها ناحيته.
بعد سماع أوامر الكابتن ذهب الجنود للعمل. نظر الكابتن حوله و لاحظ عددا كبيرا من الخيوط على الأرض. عندها نظر للأطفال الذين كان قد أغمي عليهم، أغلبيتهم قد تأدوا من خلال لكمهم أو ركلهم، لكن بعضهم قد أصيبوا بأسلحة حادة. كان لديهم جروح متعددة لكن أغلبها قد كان فقط جروحا خارجية.
“جيد جدا، بمجرد أن تتعافى، يمكنك أن تأتي إلى قاعدتنا في أي وقت، و سأخوض هاته المبارزة معك. إذا أخبرني بما حدث هنا.”
من الواضح أن شين عرف من كان هؤلاء الأشخاص. لقد كانت كتيبة خاصة تم إنشاؤها للتعامل مع أي فنان عسكري يسبب الاضطراب داخل البلاد. كان أعضاء فرقة النخبة هاته على الأقل في الرتبة الخامسة من الفنون العسكرية و ما فوق. كان هناك أيضا أشخاص ليسو بفنانين قتاليين ذاخل المجموعة، طالما لديهم القدرة على المواكبة، فهم قادرون على الانضمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول شين التحرك ولكن بغض النظر عن مدى كافحه إلا أنه لم يستطع التزحزح و لو إنشا. كان شين بعد ذلك مكبل اليدين باستخدام أصفاد مانعة للطاقة. تؤدي مثل هاته الأشياء إلى تعطيل تدفق الطاقة الداخلية، مما يجعل أي شخص يستخدم الطاقة الداخلية غير قادر على استخدامها ويشعر بالخمول بشكل لا يصدق.
هؤلاء الذين ليسو فنانين قتاليين هم في الغالب بشر تم تعزيزهم و لديهم ترقيات ميكانيكية مختلفة تم دمجها معهم. على الرغم من أنهم كانوا يبدون مثل أي إنسان آخر، فقد تم استبدال معظم أجزاء جسمهم من أجل تعزيز قوتها، حتى يتمكنوا من مواكبة الفنانين القاتليين.
بعد النظر إلى المشهد لمرات عديدة، كان الكابتن متأكدا من ضرورة وجود طفل واحد آخر، لكنه لم يكن هنا.
تم تحديد لكل مدينة سربا من فرقة التنين النخبة لكي تحميها. و تم تكليفهم أيضا بمساعدة قوات الشرطة كلما دعت الضرورة إلى ذلك.
“التقطوا صورا لمسرح الجريمة، و بمجرد الانتهاء من تحديد حالة هؤلاء الأطفال، تحققوا من مؤشراتهم الحيوية وإذا كانوا على قيد الحياة أحضروهم إلى الجزء الخلفي من الشاحنة. أما بالنسبة لهؤلاء الجرحى فاحقنوهم بالمصل”
تمكن شين أخيرا من هزيمة هايات في معركة كانت مرهقة إلى حد ما. القوة المتفجرة التي أظهرها هايات في النهاية كانت شيئا من نوع آخر، أقوى مما أظهره طيلة القتال. و بالرغم من هاته المعركة التي ملأت روحه بالحماس كما لم تفعل معركة من قبل، شعر شين أنه يريد المزيد إلى درجة أن يصبح دمه يغلي من شدة الإثارة المطلقة.
من الواضح أن شين لم يكن قادرا على الفوز ضد هاته المجموعة، لكن رغم ذلك فقد كان يريد القتال. الآن بعد أن حصل على خصوم مناسبين للمواجهة، أراد أن يستمر ويرى حدود ما يمكنه فعله. لذلك و بدون تردد، هاجم شين المجموعة.
بدأ الجندي في الضغط على رقبة شين. على الرغم من أنه كان في حالة حرجة، كان شين لا يزال يبتسم مع استمرار عينيه بالنظر إلى الكابتن دون أن يرمش حتى، كما لو كان ينتظر إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واحد من الرجال الذي يفترض أنه زعيم المجموعة أشار لأحد رجاله بالمضي قدما. أومأ أحد الرجال في الزي الرسمي رأسه وقام باعتراض شين. رؤية الجندي الذي يواجهه، لم يستطيع شين تمتلك نفسه، كما نمت ابتسامته أوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم شين ضربة كف النخيل للهجوم، لكن الجندي راوغها من خلال تحريك جسده إلى الجانب. كان شين سوف يتابع هجومه ولكنه سقط فجأة. لم يستطع أن يفهم ما حدث ولا كيف حدث ذلك، لكنه الآن كان مستلقيا على الأرض. ثم أمسك الجندي بيد شين اليمنى و لفها، بعدها شرع في وضع ركبته على ظهر شين ليدفعه إلى أسفل.
حاول شين التحرك ولكن بغض النظر عن مدى كافحه إلا أنه لم يستطع التزحزح و لو إنشا. كان شين بعد ذلك مكبل اليدين باستخدام أصفاد مانعة للطاقة. تؤدي مثل هاته الأشياء إلى تعطيل تدفق الطاقة الداخلية، مما يجعل أي شخص يستخدم الطاقة الداخلية غير قادر على استخدامها ويشعر بالخمول بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول شين التحرك ولكن بغض النظر عن مدى كافحه إلا أنه لم يستطع التزحزح و لو إنشا. كان شين بعد ذلك مكبل اليدين باستخدام أصفاد مانعة للطاقة. تؤدي مثل هاته الأشياء إلى تعطيل تدفق الطاقة الداخلية، مما يجعل أي شخص يستخدم الطاقة الداخلية غير قادر على استخدامها ويشعر بالخمول بشكل لا يصدق.
بينما كان يحاول أن يركز على إيجاد المجموعة، أصبح في اللحظة التالية محاطا برجال يرتدون زيا موحدا أحمر اللون. كان كل واحد من هؤلاء الرجال يحمل سيفا على خصره، سكينا مخبأة في حذاءه، مسدسا في جانبه، و كانوا يحملون بنادق التي كانوا يصوبون فوهتها ناحيته.
“الهدف تم تأمينه.” قال الجندي. استجاب زعيم المجموعة يإيماء من رأسه، ثم بدأ بالنظر في الأنحاء و أعطى أمرا لمرؤوسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع أوامر الكابتن ذهب الجنود للعمل. نظر الكابتن حوله و لاحظ عددا كبيرا من الخيوط على الأرض. عندها نظر للأطفال الذين كان قد أغمي عليهم، أغلبيتهم قد تأدوا من خلال لكمهم أو ركلهم، لكن بعضهم قد أصيبوا بأسلحة حادة. كان لديهم جروح متعددة لكن أغلبها قد كان فقط جروحا خارجية.
“التقطوا صورا لمسرح الجريمة، و بمجرد الانتهاء من تحديد حالة هؤلاء الأطفال، تحققوا من مؤشراتهم الحيوية وإذا كانوا على قيد الحياة أحضروهم إلى الجزء الخلفي من الشاحنة. أما بالنسبة لهؤلاء الجرحى فاحقنوهم بالمصل”
الفصل 58: فرقة التنين النخبة
لم يتمكن الكابتن من رؤية صورة واضحة لما حدث هنا، لقد كان يفتقد إلى الكثير من القطع. ثم نظر إلى الطفل الوحيد الذي كان لا يزال واعيا، وريث عشيرة موغامي، شين.
بعد سماع أوامر الكابتن ذهب الجنود للعمل. نظر الكابتن حوله و لاحظ عددا كبيرا من الخيوط على الأرض. عندها نظر للأطفال الذين كان قد أغمي عليهم، أغلبيتهم قد تأدوا من خلال لكمهم أو ركلهم، لكن بعضهم قد أصيبوا بأسلحة حادة. كان لديهم جروح متعددة لكن أغلبها قد كان فقط جروحا خارجية.
عندما سمع أحد الجنود الطريقة التي تحدث بها شين إلى الكابتن، أصبح على الفور غاضبا ورفع عنق شين بشدة.
كان الكابتن يعتقد أن شين من فعل كل هاته الأشياء، و لكن من خلال ملاحظة إصابات شين التي كانت مشابهة للآخرين، أصبح يرى الأمر يبدو مشبوها. كان من الممكن أنه قد جرح بواسطة شخص ما، ربما جهة ثالثة. ثم ركع الكابتن والتقط الخيط الذي كان على الأرض.
“هاي أنت، لماذا لا تخبرني بما حدث هنا؟”
‘هذا مجرد خيط عادي مصنوع من القطن. الإصابات التي تلقاها الأطفال لا ينبغي أن تكون بسبب شيء مثل هذا. حتى لو كان ماستر في الطاقة الداخلية، لبث طاقته الداخلية في هذا الخيط، فلن يتمكن هذا الأخير من تحمله و سيتفتت على الفور.’
أطلق الرقيب أخيرا شين الذي بدأ بالسعال قليلا قبل الوقوف. انتظر الكابتن شين حتى يستعيد توازنه قبل أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الذين ليسو فنانين قتاليين هم في الغالب بشر تم تعزيزهم و لديهم ترقيات ميكانيكية مختلفة تم دمجها معهم. على الرغم من أنهم كانوا يبدون مثل أي إنسان آخر، فقد تم استبدال معظم أجزاء جسمهم من أجل تعزيز قوتها، حتى يتمكنوا من مواكبة الفنانين القاتليين.
بعد النظر إلى المشهد لمرات عديدة، كان الكابتن متأكدا من ضرورة وجود طفل واحد آخر، لكنه لم يكن هنا.
تمكن شين أخيرا من هزيمة هايات في معركة كانت مرهقة إلى حد ما. القوة المتفجرة التي أظهرها هايات في النهاية كانت شيئا من نوع آخر، أقوى مما أظهره طيلة القتال. و بالرغم من هاته المعركة التي ملأت روحه بالحماس كما لم تفعل معركة من قبل، شعر شين أنه يريد المزيد إلى درجة أن يصبح دمه يغلي من شدة الإثارة المطلقة.
‘هل الطفل المفقود هو من أصاب وريث عشيرة موغامي والأطفال الآخرين؟ …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتمكن الكابتن من رؤية صورة واضحة لما حدث هنا، لقد كان يفتقد إلى الكثير من القطع. ثم نظر إلى الطفل الوحيد الذي كان لا يزال واعيا، وريث عشيرة موغامي، شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن شين أخيرا من هزيمة هايات في معركة كانت مرهقة إلى حد ما. القوة المتفجرة التي أظهرها هايات في النهاية كانت شيئا من نوع آخر، أقوى مما أظهره طيلة القتال. و بالرغم من هاته المعركة التي ملأت روحه بالحماس كما لم تفعل معركة من قبل، شعر شين أنه يريد المزيد إلى درجة أن يصبح دمه يغلي من شدة الإثارة المطلقة.
“هاي أنت، لماذا لا تخبرني بما حدث هنا؟”
بعد سماع أوامر الكابتن ذهب الجنود للعمل. نظر الكابتن حوله و لاحظ عددا كبيرا من الخيوط على الأرض. عندها نظر للأطفال الذين كان قد أغمي عليهم، أغلبيتهم قد تأدوا من خلال لكمهم أو ركلهم، لكن بعضهم قد أصيبوا بأسلحة حادة. كان لديهم جروح متعددة لكن أغلبها قد كان فقط جروحا خارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مجرد خيط عادي مصنوع من القطن. الإصابات التي تلقاها الأطفال لا ينبغي أن تكون بسبب شيء مثل هذا. حتى لو كان ماستر في الطاقة الداخلية، لبث طاقته الداخلية في هذا الخيط، فلن يتمكن هذا الأخير من تحمله و سيتفتت على الفور.’
“بالتأكيد، لكن فقط إن وعدتني بشيء واحد.”
“إذا ما الذي تريده”
بينما كان يحاول أن يركز على إيجاد المجموعة، أصبح في اللحظة التالية محاطا برجال يرتدون زيا موحدا أحمر اللون. كان كل واحد من هؤلاء الرجال يحمل سيفا على خصره، سكينا مخبأة في حذاءه، مسدسا في جانبه، و كانوا يحملون بنادق التي كانوا يصوبون فوهتها ناحيته.
عندما سمع أحد الجنود الطريقة التي تحدث بها شين إلى الكابتن، أصبح على الفور غاضبا ورفع عنق شين بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع الطلب، أراد الرقيب مرة أخرى أن يخنق شين، لكن الكابتن أشار إليه ليتوقف.
“أنت أيها الشقي الوغذ! من بحق الجحيم تعتقد أنك تكلم؟! حتى شيوخك في عشيرة موغامي لن يستطيعوا الكلام بهاته الطريقة مع الكابتن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع الطلب، أراد الرقيب مرة أخرى أن يخنق شين، لكن الكابتن أشار إليه ليتوقف.
“هذا يكفي يا أيها الرقيب، اتركه.”
بدأ الجندي في الضغط على رقبة شين. على الرغم من أنه كان في حالة حرجة، كان شين لا يزال يبتسم مع استمرار عينيه بالنظر إلى الكابتن دون أن يرمش حتى، كما لو كان ينتظر إجابته.
“هذا أمر!”
“هذا يكفي يا أيها الرقيب، اتركه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع أحد الجنود الطريقة التي تحدث بها شين إلى الكابتن، أصبح على الفور غاضبا ورفع عنق شين بشدة.
“لكن سيد-”
كان الكابتن يعتقد أن شين من فعل كل هاته الأشياء، و لكن من خلال ملاحظة إصابات شين التي كانت مشابهة للآخرين، أصبح يرى الأمر يبدو مشبوها. كان من الممكن أنه قد جرح بواسطة شخص ما، ربما جهة ثالثة. ثم ركع الكابتن والتقط الخيط الذي كان على الأرض.
“هذا أمر!”
“التقطوا صورا لمسرح الجريمة، و بمجرد الانتهاء من تحديد حالة هؤلاء الأطفال، تحققوا من مؤشراتهم الحيوية وإذا كانوا على قيد الحياة أحضروهم إلى الجزء الخلفي من الشاحنة. أما بالنسبة لهؤلاء الجرحى فاحقنوهم بالمصل”
أطلق الرقيب أخيرا شين الذي بدأ بالسعال قليلا قبل الوقوف. انتظر الكابتن شين حتى يستعيد توازنه قبل أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا شيء، أريد فقط أن أحصل على الحق في مبارزة عادلة معك، أحد كابتنز فرقة التنين النخبة الأكثر شهرة. ”
“إذا ما الذي تريده”
“أنت أيها الشقي الوغذ! من بحق الجحيم تعتقد أنك تكلم؟! حتى شيوخك في عشيرة موغامي لن يستطيعوا الكلام بهاته الطريقة مع الكابتن!”
“لا شيء، أريد فقط أن أحصل على الحق في مبارزة عادلة معك، أحد كابتنز فرقة التنين النخبة الأكثر شهرة. ”
“هاي أنت، لماذا لا تخبرني بما حدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع الطلب، أراد الرقيب مرة أخرى أن يخنق شين، لكن الكابتن أشار إليه ليتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مجرد خيط عادي مصنوع من القطن. الإصابات التي تلقاها الأطفال لا ينبغي أن تكون بسبب شيء مثل هذا. حتى لو كان ماستر في الطاقة الداخلية، لبث طاقته الداخلية في هذا الخيط، فلن يتمكن هذا الأخير من تحمله و سيتفتت على الفور.’
“جيد جدا، بمجرد أن تتعافى، يمكنك أن تأتي إلى قاعدتنا في أي وقت، و سأخوض هاته المبارزة معك. إذا أخبرني بما حدث هنا.”
“هذا يكفي يا أيها الرقيب، اتركه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
