المعركة
كان شين يتجول في المدينة بحثا عن بعض الترفيه عندما تلقى مكالمة. كان رقمًا غير معروف ، في البداية ، لم يكن يزعج نفسه بالمكالمة الهاتفية لأنه كان على الأرجح شخصًا عشوائيًا يحاول تهديده وعشيرته. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل يفعله في الوقت الحالي ، فقد التقطه.
“قابلني تحت الجسر في الليلة الثانية.”
“اجبت أخيرا”. لم يكن الشخص الموجود على الطرف الآخر من المكالمة يخفي نغمة صوته وكذلك صوت الخلفية حيث كان بإمكان شين سماع تنفس العديد من الأشخاص في الخلفية. عادة ، أولئك الذين يدعونه لتهديد عشيرته يفعلون ذلك بشكل خفي.
كان هاياتي على وشك الهجوم ، وفي تلك اللحظة شعر بشيء يشابك جسده. لم يستطع هاياتي التحرك وكان في تلك اللحظة قد حمل مايكل وغادر المكان. أراد شين مطاردتهم لكن القوة الغامضة التي كانت تشتبك معه جعلته غير قادر على الحركة. ثم استخدم شين طاقته الداخلية لتقوية جسده إلى أقصى حد ودفعه للأمام.
“من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصول شين إلى مكان الحادث ، رأى مشهدًا مثيرًا للاهتمام إلى حد ما. كان جميع الأشخاص المجتمعين يرتدون الزي المدرسي ومن ما يمكن أن يراه كانوا في الغالب من طلاب السنة الثالثة وما فوق ، ولكن ما كان مثيرًا للاهتمام هو ما كان يحدث في منتصف المجموعة.
“إنه ابنك الأكبر من المدرسة. اتصلت بشين لأنني سمعت أنك ضربت بعض أصدقائي.”
“الأسلاك ، متى كان لديه الوقت ليعلقني في الأسلاك؟” نظر شين حوله وبعناية ولاحظ أخيرًا أنه لم يكن هو فقط من كان لديه أسلاك بالقرب منه ، فجميع الحاضرين لديهم أسلاك بالقرب منهم. في اللحظة التي يتحرك فيها أي منهم ، سيعلقون بالأسلاك. كان هناك بالفعل البعض الذي كان متشابكًا أيضًا.
“كبير ، أي كبير؟ أيضًا ، الأصدقاء الذين ضربتهم ، لقد ضربت الكثير من الناس ، لذلك لا أعرف من تتحدث عنه. حسنًا ، أيا كان ما تريده؟ هل تريد الانتقام أو شيء ما ، هل هذا هو؟ إذا كنت تريد القتال فقط قل ذلك ، فلا داعي لكل هذا الهراء الخنجر والعباءة فقط. ”
“هاهاها! لقد كانت معركة مثيرة. كما هو متوقع من أقوى أكاديمية سيكيكو المفترض. كانت ممتعة ولكن الآن حان الوقت لإنهاء هذا.”
“أنت حقًا مغرور صغير أليس كذلك. حسنًا ، لقد علمت بالفعل أنك كنت من هذا النوع من الرجال ، ولكن فقط للتأكد من بقائك في نوبة سريعة ، ألقت القبض على أحد أصدقائك.”
“هاهاها! لقد كانت معركة مثيرة. كما هو متوقع من أقوى أكاديمية سيكيكو المفترض. كانت ممتعة ولكن الآن حان الوقت لإنهاء هذا.”
“أي أصدقاء؟ لا أتذكر أنني أملك أيًا منهم، وكما قلت إنك لست بحاجة إلى القيام بأي من هذه الأشياء ، فقط أخبرني أين أنت وسأقاتلك بكل سرور.”
“إنه ابنك الأكبر من المدرسة. اتصلت بشين لأنني سمعت أنك ضربت بعض أصدقائي.”
“قابلني تحت الجسر في الليلة الثانية.”
“هيه ، الآن هذا هو نوع الخصم الذي أبحث عنه!” استخدم شين الذي كانت نية المعركة تنهض كل قوته ومزق الأسلاك التي تحيط به. شين الذي أصيب جسده بجروح عديدة بسبب الأسلاك ، كان يبتسم. كان مشهدًا غريبًا عندما كان يبتسم بينما كان الدم يتدفق.
“كان عليك أن تقول ذلك للتو -” الشخص الموجود على الطرف الآخر من السطر. هز شين كتفيه وهو يتجه نحو مكان الاجتماع.
“من هذا؟”
…
“يجب أن يكون هذا يوم سعدي.” ثم تقدم شين للأمام وهاجم فيد. بعد قليل من التبادلات ، عرف شين أن فيد كانت أعلى منه من حيث التقنية. ومع ذلك ، فإن هذا لم يثبط عزيمته بدلاً من ذلك جعله أكثر حماسًا. المشكلة الوحيدة في هذه المعركة الحالية هي أن فيد لم يأخذ الأمر على محمل الجد بسبب مايكل.
بمجرد وصول شين إلى مكان الحادث ، رأى مشهدًا مثيرًا للاهتمام إلى حد ما. كان جميع الأشخاص المجتمعين يرتدون الزي المدرسي ومن ما يمكن أن يراه كانوا في الغالب من طلاب السنة الثالثة وما فوق ، ولكن ما كان مثيرًا للاهتمام هو ما كان يحدث في منتصف المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يعد قادرًا على اللحاق بـ فيد ، نظر شين إلى هاياتي والطلاب المحيطين به. ثم بدأ شين بقطع الأسلاك المحيطة لتحرير هاياتي ومرؤوسيه. بمجرد أن أصبحوا أحرارًا في التحرك ، نظر شين إلى كل منهم وتحدث.
رأى شين شخصيتين مألوفتين ، أحدهما كان الشخص الذي قابله في وقت سابق ، مايكل ، والآخر كان شخصًا مشهورًا في المدرسة. الطالب الأقوى المفترض في دورة فنون الدفاع عن النفس بأكملها. في اللحظة التي التحق فيها شين بتلك المدرسة ، كان أحد أهدافه للقتال هو هاياتي ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته تحدي الطرف الآخر ، فإنه لن يمتثل.
“هاهاها! لقد كانت معركة مثيرة. كما هو متوقع من أقوى أكاديمية سيكيكو المفترض. كانت ممتعة ولكن الآن حان الوقت لإنهاء هذا.”
الآن بعد أن رأى شين المشهد أمامه ، عرف أنه يمكنه أخيرًا قتال أحد الأشخاص الموجودين في قائمته. عندما رأى مايكل كان على وشك أن يتعرض للضرب المبرح ، كان شين على وشك التدخل عندما ظهر شخص آخر فجأة.
“أرى ، بالطبع ، أنك لن تنزل هكذا ، هذا ما ينبغي أن يكون. تعال إذن ، دعونا نرى من هو الأقوى بيننا!”
فوجئ شين حقًا برؤية شخص ما ظهر دون أن يشعر بذلك. ثم نظر شين إلى الشخص الذي ظهر فجأة ولم يستطع إلا أن يرتجف من الإثارة. كان الشخص الذي ظهر يكتسب شعبية مؤخرًا وكان أحدث إضافة على قائمة الأشخاص الذين أراد شين القتال. الشخص الذي ظهر لم يكن سوى الأسطورة الحضرية فيد. ابتسم شين من خلال الإثارة عندما بدأ في تعميم طاقته الداخلية.
…
“يجب أن يكون هذا يوم سعدي.” ثم تقدم شين للأمام وهاجم فيد. بعد قليل من التبادلات ، عرف شين أن فيد كانت أعلى منه من حيث التقنية. ومع ذلك ، فإن هذا لم يثبط عزيمته بدلاً من ذلك جعله أكثر حماسًا. المشكلة الوحيدة في هذه المعركة الحالية هي أن فيد لم يأخذ الأمر على محمل الجد بسبب مايكل.
عندما سمع هاياتي ما قاله شين ، استبدل الخوف الذي كان يشعر به بالخجل والغضب. لقد كان يقف في القمة لفترة طويلة ، ولم يكن مستعدًا للتخلي عنه ، خاصة بالنسبة لبعض الطلاب الجدد. صر هاياتي أسنانه وبدأ في تجميع طاقته الداخلية المتبقية في قبضته. عندما لاحظ شين أنه لعق شفتيه بفرح.
“أنا متأكد من أنك تفهم أن إصابة مايكل ليست بهذه الأهمية ، فقد أغمي عليه فقط من الألم. كان الهدف من هجوم الطاقة الداخلي الذي أطلقه هاياتي هو أن يؤذي قليلاً فقط. لذا دعه ينام لفترة من الوقت ودعنا نحصل علي بعض المرح.”
عندما سمع هاياتي ما قاله شين ، استبدل الخوف الذي كان يشعر به بالخجل والغضب. لقد كان يقف في القمة لفترة طويلة ، ولم يكن مستعدًا للتخلي عنه ، خاصة بالنسبة لبعض الطلاب الجدد. صر هاياتي أسنانه وبدأ في تجميع طاقته الداخلية المتبقية في قبضته. عندما لاحظ شين أنه لعق شفتيه بفرح.
كان هاياتي على وشك الهجوم ، وفي تلك اللحظة شعر بشيء يشابك جسده. لم يستطع هاياتي التحرك وكان في تلك اللحظة قد حمل مايكل وغادر المكان. أراد شين مطاردتهم لكن القوة الغامضة التي كانت تشتبك معه جعلته غير قادر على الحركة. ثم استخدم شين طاقته الداخلية لتقوية جسده إلى أقصى حد ودفعه للأمام.
“بما أنني لا أستطيع اللعب مع فيد ، يمكنكم جميعًا استبداله. لذا تعالوا إلي وقاتلوا باستخدام كل ما لديكن!” نية معركة شين إلى جانب مظهره الدموي جعل بعض الطلاب الحاضرين يتراجعون دون وعي. حتى هايلتي الذي كان الأقوى في المجموعة تعرض للترهيب قليلاً من قبل شين ولكنه كان قادرًا على الاحتفاظ بها لأنه شعر بالفعل بشيء أكثر فظاعة من نية معركة شين.
عندما حاول شين التحرك بقوة ، لاحظ شيئًا ما ينقب في جلده ، وفي تلك اللحظة عرف أخيرًا ما الذي كان يقيده.
“أي أصدقاء؟ لا أتذكر أنني أملك أيًا منهم، وكما قلت إنك لست بحاجة إلى القيام بأي من هذه الأشياء ، فقط أخبرني أين أنت وسأقاتلك بكل سرور.”
“الأسلاك ، متى كان لديه الوقت ليعلقني في الأسلاك؟” نظر شين حوله وبعناية ولاحظ أخيرًا أنه لم يكن هو فقط من كان لديه أسلاك بالقرب منه ، فجميع الحاضرين لديهم أسلاك بالقرب منهم. في اللحظة التي يتحرك فيها أي منهم ، سيعلقون بالأسلاك. كان هناك بالفعل البعض الذي كان متشابكًا أيضًا.
“هيه ، الآن هذا هو نوع الخصم الذي أبحث عنه!” استخدم شين الذي كانت نية المعركة تنهض كل قوته ومزق الأسلاك التي تحيط به. شين الذي أصيب جسده بجروح عديدة بسبب الأسلاك ، كان يبتسم. كان مشهدًا غريبًا عندما كان يبتسم بينما كان الدم يتدفق.
“هيه ، الآن هذا هو نوع الخصم الذي أبحث عنه!” استخدم شين الذي كانت نية المعركة تنهض كل قوته ومزق الأسلاك التي تحيط به. شين الذي أصيب جسده بجروح عديدة بسبب الأسلاك ، كان يبتسم. كان مشهدًا غريبًا عندما كان يبتسم بينما كان الدم يتدفق.
عندما رأى أنه لا يوجد أحد يتحرك ، بدأ صبر شين ينفد قليلاً ، ثم أشار إلى الطلاب المحيطين ليأتوا إليه.
نظرًا لأنه لم يعد قادرًا على اللحاق بـ فيد ، نظر شين إلى هاياتي والطلاب المحيطين به. ثم بدأ شين بقطع الأسلاك المحيطة لتحرير هاياتي ومرؤوسيه. بمجرد أن أصبحوا أحرارًا في التحرك ، نظر شين إلى كل منهم وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصول شين إلى مكان الحادث ، رأى مشهدًا مثيرًا للاهتمام إلى حد ما. كان جميع الأشخاص المجتمعين يرتدون الزي المدرسي ومن ما يمكن أن يراه كانوا في الغالب من طلاب السنة الثالثة وما فوق ، ولكن ما كان مثيرًا للاهتمام هو ما كان يحدث في منتصف المجموعة.
“بما أنني لا أستطيع اللعب مع فيد ، يمكنكم جميعًا استبداله. لذا تعالوا إلي وقاتلوا باستخدام كل ما لديكن!” نية معركة شين إلى جانب مظهره الدموي جعل بعض الطلاب الحاضرين يتراجعون دون وعي. حتى هايلتي الذي كان الأقوى في المجموعة تعرض للترهيب قليلاً من قبل شين ولكنه كان قادرًا على الاحتفاظ بها لأنه شعر بالفعل بشيء أكثر فظاعة من نية معركة شين.
كان شين يتجول في المدينة بحثا عن بعض الترفيه عندما تلقى مكالمة. كان رقمًا غير معروف ، في البداية ، لم يكن يزعج نفسه بالمكالمة الهاتفية لأنه كان على الأرجح شخصًا عشوائيًا يحاول تهديده وعشيرته. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل يفعله في الوقت الحالي ، فقد التقطه.
عندما رأى أنه لا يوجد أحد يتحرك ، بدأ صبر شين ينفد قليلاً ، ثم أشار إلى الطلاب المحيطين ليأتوا إليه.
عندما رأى أنه لا يوجد أحد يتحرك ، بدأ صبر شين ينفد قليلاً ، ثم أشار إلى الطلاب المحيطين ليأتوا إليه.
“ألم تتصلوا بي هنا للحصول على بعض الاسترداد ، لأصدقائكم؟ لماذا أنتم مترددون الآن يا رفاق؟ حسنًا ، إذا كنتم لن تهاجموا أولاً ، فاسمحوا لي!” لم يكن شين قادرًا على تحمل حماسته الفائضة وبدأ في مهاجمة الطلاب المحيطين به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتحت الجسر كانت تسمع أصوات صراخ وضحك. كان شين الذي كان ملطخًا بالدماء والكدمات يلهث لأنه كان منهكًا لكن الابتسامة على وجهه لم تختف أبدًا.
…
“اجبت أخيرا”. لم يكن الشخص الموجود على الطرف الآخر من المكالمة يخفي نغمة صوته وكذلك صوت الخلفية حيث كان بإمكان شين سماع تنفس العديد من الأشخاص في الخلفية. عادة ، أولئك الذين يدعونه لتهديد عشيرته يفعلون ذلك بشكل خفي.
وتحت الجسر كانت تسمع أصوات صراخ وضحك. كان شين الذي كان ملطخًا بالدماء والكدمات يلهث لأنه كان منهكًا لكن الابتسامة على وجهه لم تختف أبدًا.
“أرى ، بالطبع ، أنك لن تنزل هكذا ، هذا ما ينبغي أن يكون. تعال إذن ، دعونا نرى من هو الأقوى بيننا!”
من بين جميع خصومه ، بقيت حياة فقط. أصيب هاياتي بجروح بالغة واستنفد معظم طاقته الداخلية. كان ينظر الآن إلى شين وكأنه وحش. كان يرتجف من الخوف وهو يحاول جاهدا الوقوف أمام شين.
رأى شين شخصيتين مألوفتين ، أحدهما كان الشخص الذي قابله في وقت سابق ، مايكل ، والآخر كان شخصًا مشهورًا في المدرسة. الطالب الأقوى المفترض في دورة فنون الدفاع عن النفس بأكملها. في اللحظة التي التحق فيها شين بتلك المدرسة ، كان أحد أهدافه للقتال هو هاياتي ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته تحدي الطرف الآخر ، فإنه لن يمتثل.
“هاهاها! لقد كانت معركة مثيرة. كما هو متوقع من أقوى أكاديمية سيكيكو المفترض. كانت ممتعة ولكن الآن حان الوقت لإنهاء هذا.”
“أي أصدقاء؟ لا أتذكر أنني أملك أيًا منهم، وكما قلت إنك لست بحاجة إلى القيام بأي من هذه الأشياء ، فقط أخبرني أين أنت وسأقاتلك بكل سرور.”
عندما سمع هاياتي ما قاله شين ، استبدل الخوف الذي كان يشعر به بالخجل والغضب. لقد كان يقف في القمة لفترة طويلة ، ولم يكن مستعدًا للتخلي عنه ، خاصة بالنسبة لبعض الطلاب الجدد. صر هاياتي أسنانه وبدأ في تجميع طاقته الداخلية المتبقية في قبضته. عندما لاحظ شين أنه لعق شفتيه بفرح.
عندما رأى أنه لا يوجد أحد يتحرك ، بدأ صبر شين ينفد قليلاً ، ثم أشار إلى الطلاب المحيطين ليأتوا إليه.
“أرى ، بالطبع ، أنك لن تنزل هكذا ، هذا ما ينبغي أن يكون. تعال إذن ، دعونا نرى من هو الأقوى بيننا!”
عندما رأى أنه لا يوجد أحد يتحرك ، بدأ صبر شين ينفد قليلاً ، ثم أشار إلى الطلاب المحيطين ليأتوا إليه.
“اجبت أخيرا”. لم يكن الشخص الموجود على الطرف الآخر من المكالمة يخفي نغمة صوته وكذلك صوت الخلفية حيث كان بإمكان شين سماع تنفس العديد من الأشخاص في الخلفية. عادة ، أولئك الذين يدعونه لتهديد عشيرته يفعلون ذلك بشكل خفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات