ابواب الشك
في صف السنة الأولى ب ، كان الطلاب يحبسون أنفاسهم لأنهم كانوا في خوف دائم من اتخاذ خطوة خاطئة. حتى المعلم كان يرتجف بشكل واضح وهو يدرّس الفصل. كان سبب حالة القلق لدى الجميع هو أن الشخص يجلس على المقعد في نهاية الفصل بالقرب من النافذة.
حتى أولئك الذين يُطلق عليهم اسم فناني القتال الأقوياء لم يروه أبدًا مثل هذه العيون ، حيث في اللحظة التي يواجهون فيها خصمًا أقوى ، ستنظر أعينهم إلى الأسفل في خوف.
صبي يبلغ ارتفاعه 190 سم ، ولديه نوع جسم رياضي به عضلات لن تلاحظها تحت زيه الرسمي ، كان يشعر بالملل على وجهه. كان هذا الصبي موغامي شين ، أقوى جانح في المدرسة ، ويمكن القول إنه كان أيضًا أقوى طالب جديد في المدرسة ، وربما المدينة بأكملها. لم تكن قوته فقط ولكن تأثير عائلته هو ما كان مخيفًا.
في صف السنة الأولى ب ، كان الطلاب يحبسون أنفاسهم لأنهم كانوا في خوف دائم من اتخاذ خطوة خاطئة. حتى المعلم كان يرتجف بشكل واضح وهو يدرّس الفصل. كان سبب حالة القلق لدى الجميع هو أن الشخص يجلس على المقعد في نهاية الفصل بالقرب من النافذة.
في هذه المدرسة ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الطلاب يتمتعون بنفس مكانة عائلة شين. كانت عائلة كيرا واحدة من أفراد عائلة موغامي التي كانت أقوى وأكثر نفوذاً من أي من أسر الطلاب داخل المدرسة.
“نعم ، لقد سمعت عن ذلك أيضًا ، حتى أنه كان هناك بعض الفنانين القتاليين من المرتبة الثانية في تلك المجموعة ، وسمعت أنهم أحضروا طلابًا في السنة الثالثة كانوا من الرتبة الرابعة في فنون الدفاع عن النفس. ولكن حتى مع ذلك كان فاز”.
…
كان شين ينظر من النافذة يراقب الغيوم تمر غير مهتم بالدرس المستمر. ثم تثاءب ، وفي هذه اللحظة ارتجف كثيرمن الطلاب بخوف وخاصة القريبين منه. كان الأمر أشبه بتثاؤب أسد بجانبك ، لم يكن الأمر أكثر ترويعًا لأن حتى فناني الدفاع عن النفس من المرتبة الثانية يمكنهم هزيمة الأسد بالسيف. ترددت شائعات عن شين ليكون فنانًا عسكريًا من المرتبة الثالثة ، مما يجعله واحدًا من القلائل الذين تقل أعمارهم عن عشرين عامًا والذين وصلوا إلى هذه الرتبة.
كان شين ينظر من النافذة يراقب الغيوم تمر غير مهتم بالدرس المستمر. ثم تثاءب ، وفي هذه اللحظة ارتجف كثيرمن الطلاب بخوف وخاصة القريبين منه. كان الأمر أشبه بتثاؤب أسد بجانبك ، لم يكن الأمر أكثر ترويعًا لأن حتى فناني الدفاع عن النفس من المرتبة الثانية يمكنهم هزيمة الأسد بالسيف. ترددت شائعات عن شين ليكون فنانًا عسكريًا من المرتبة الثالثة ، مما يجعله واحدًا من القلائل الذين تقل أعمارهم عن عشرين عامًا والذين وصلوا إلى هذه الرتبة.
صبي يبلغ ارتفاعه 190 سم ، ولديه نوع جسم رياضي به عضلات لن تلاحظها تحت زيه الرسمي ، كان يشعر بالملل على وجهه. كان هذا الصبي موغامي شين ، أقوى جانح في المدرسة ، ويمكن القول إنه كان أيضًا أقوى طالب جديد في المدرسة ، وربما المدينة بأكملها. لم تكن قوته فقط ولكن تأثير عائلته هو ما كان مخيفًا.
عند سماع هذا التثاؤب ، توقف المعلم عن محاضرته غير متأكد مما إذا كان قد أساء بطريقة ما للأسد الشاب لعائلة موغامي. عندما سكتت حجرة الدراسة فجأة بشكل مخيف ، رن الجرس. وقف شين من كرسيه وتمدد قليلا. بعد أن انتهى من تمدده غادر الفصل وهو يتثاءب ويفرك عينيه.
عندما كان شين متحمسًا بمجرد التفكير في المعركة المحتملة التي سيخوضها مع القاتل ، لاحظ بعض الأشخاص يتجمعون أمام فصل دراسي. كان شين سيمر ببساطة لكنه رأى بعد ذلك رجلين يتحرشان برجل ضعيف المظهر.
لم يستطع أي من الطلاب في الفصل التحرك وانتظروا مغادرة شين. كان الجالسون في الخلف يتعرقون بغزارة ، على أمل أن تمر عليهم المصيبة بسرعة. عندما غادر شين الغرفة تنهد الطلاب وحتى المعلم بارتياح. في تلك اللحظة ، أصبح الطلاب الصامتون فجأة صاخبين.
سمعت أن هؤلاء الرجال كانوا في المرتبة الرابعة ، لكنهم كانوا مجرد فنانين قتاليين من الدرجة الثالثة أقوى بقليل. لم يعرفوا حتى كيفية استخدام تقنياتهم بشكل صحيح ، يا لها من خيبة أمل. هذه هي المشكلة مع هؤلاء الرجال الذين ينتمون لعائلات فنون الدفاع عن النفس ذات الأسماء الكبيرة. من الواضح أنهم لم يكونوا قادرين على الوصول إلى هذا المستوى من خلال التدريب الخاص بهم ، فقد عززوا قوتهم باستخدام تلك التي تسمى الإكسير. متى سأقاتل خصمًا جديرًا سيجعل دمي يغلي من الإثارة.
“في كل وقت غريب ، يكون هذا مرهقًا. مجرد الجلوس في هذا الفصل يشبه حالة الحياة والموت.”
“حسنًا ، لا يزال هذا تدريبًا جيدًا لثباتنا العقلي.”
“لا تتحدث وكأنك في أسوأ وضع. أنا من أجلس بجواره مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، لا يزال هذا تدريبًا جيدًا لثباتنا العقلي.”
عندما كان شين متحمسًا بمجرد التفكير في المعركة المحتملة التي سيخوضها مع القاتل ، لاحظ بعض الأشخاص يتجمعون أمام فصل دراسي. كان شين سيمر ببساطة لكنه رأى بعد ذلك رجلين يتحرشان برجل ضعيف المظهر.
“كفى عن ذلك ، لماذا يذهب حتى إلى المدرسة؟ سمعت أنه قد ضرب مؤخرًا الجانحين في مدرسة أخرى.”
صبي يبلغ ارتفاعه 190 سم ، ولديه نوع جسم رياضي به عضلات لن تلاحظها تحت زيه الرسمي ، كان يشعر بالملل على وجهه. كان هذا الصبي موغامي شين ، أقوى جانح في المدرسة ، ويمكن القول إنه كان أيضًا أقوى طالب جديد في المدرسة ، وربما المدينة بأكملها. لم تكن قوته فقط ولكن تأثير عائلته هو ما كان مخيفًا.
“نعم ، لقد سمعت عن ذلك أيضًا ، حتى أنه كان هناك بعض الفنانين القتاليين من المرتبة الثانية في تلك المجموعة ، وسمعت أنهم أحضروا طلابًا في السنة الثالثة كانوا من الرتبة الرابعة في فنون الدفاع عن النفس. ولكن حتى مع ذلك كان فاز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا التثاؤب ، توقف المعلم عن محاضرته غير متأكد مما إذا كان قد أساء بطريقة ما للأسد الشاب لعائلة موغامي. عندما سكتت حجرة الدراسة فجأة بشكل مخيف ، رن الجرس. وقف شين من كرسيه وتمدد قليلا. بعد أن انتهى من تمدده غادر الفصل وهو يتثاءب ويفرك عينيه.
“انتظر ، فهل هذا يعني أنه بالفعل فنان قتالي من المرتبة الرابعة؟”
شعر شين ببعض الإثارة وهي تندفع عبر عروقه عندما رأى عيون الطالب الضعيف المظهر. لم يستطع شين مساعدته لأن شفتيه منحنية لأعلى. اقترب شين من الجانحين ، وبينما رفع الآخر يده لضرب الطالب الضعيف ، أمسك شين بيده وتحدث.
“فنان قتالي في السادسة عشرة من عمره برتبة أربعة ، أليس عبقريًا تمامًا؟”
هرع الرجل ضعيف المظهر فجأة إلى الجانح. بناءً على كيفية تحرك الضعيف ، بالكاد كان فنانًا عسكريًا من المرتبة الأولى. لم تكن هناك تقنية ، وكان موقفه ينكسر بسهولة. ومع ذلك ، فإن اللكمة التي ألقى بها بكل عزمه ، كانت مشهداً يجب أن يراه شين. لسوء الحظ ، أخطأ ، وكما كان متوقعًا ، رد الجانح بركلة. ومع ذلك ، حتى في ذلك الوقت ، كان لدى الرجل ضعيف المظهر تلك النظرة المتمثلة في عدم الرغبة في الاستسلام ، على الرغم من الاختلاف الواضح في القوة.
…
“هل يمكنني المشاركة في المرح؟”
بينما كان كل صفه يتحدث من خلف ظهره ، كان شين يسير في الردهة متجهًا إلى الكافيتريا. بينما كان يسير ، نظر شين حوله وكالعادة كان الجميع يتجنبه بنشاط. تنهد شين وهو يشاهد الضعفاء يتناثرون ، وفي تلك اللحظة تذكر القتال الذي خاضه في تلك الليلة.
عندما فكر في ذلك ، تذكر شين الفيديو الذي شاهده في ذلك اليوم. لقد كان مقطع فيديو قصيرًا نال شهرة كبيرة مؤخرًا.
سمعت أن هؤلاء الرجال كانوا في المرتبة الرابعة ، لكنهم كانوا مجرد فنانين قتاليين من الدرجة الثالثة أقوى بقليل. لم يعرفوا حتى كيفية استخدام تقنياتهم بشكل صحيح ، يا لها من خيبة أمل. هذه هي المشكلة مع هؤلاء الرجال الذين ينتمون لعائلات فنون الدفاع عن النفس ذات الأسماء الكبيرة. من الواضح أنهم لم يكونوا قادرين على الوصول إلى هذا المستوى من خلال التدريب الخاص بهم ، فقد عززوا قوتهم باستخدام تلك التي تسمى الإكسير. متى سأقاتل خصمًا جديرًا سيجعل دمي يغلي من الإثارة.
عندما كان شين متحمسًا بمجرد التفكير في المعركة المحتملة التي سيخوضها مع القاتل ، لاحظ بعض الأشخاص يتجمعون أمام فصل دراسي. كان شين سيمر ببساطة لكنه رأى بعد ذلك رجلين يتحرشان برجل ضعيف المظهر.
عندما فكر في ذلك ، تذكر شين الفيديو الذي شاهده في ذلك اليوم. لقد كان مقطع فيديو قصيرًا نال شهرة كبيرة مؤخرًا.
“هل يمكنني المشاركة في المرح؟”
الآن ذلك الرجل المسمى فيد، هو الصفقة الحقيقية. لم يستخدم القوة لهزيمة خصومه ، كانت تقنيته وحدها هي التي قهرتهم. بدت كل حركة بسيطة ، وليست مثل الحركات البراقة التي يحب معظم فناني الدفاع عن النفس استخدامها في المستويات الدنيا. كان هذا الرجل يتمتع بنفس مستوى المهارة مثل هؤلاء الرجال المسنين في عائلتي ، لكنه لا يبدو ضبابيًا قديمًا إذا كان عليّ أن أخمن أنه يجب أن يكون شخصًا قريبًا من عمري. أريد محاربة هذا الرجل ورؤية المزيد من تقنياته. ربما يمكن أن يجعل دمي يغلي في إثارة معركة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى عن ذلك ، لماذا يذهب حتى إلى المدرسة؟ سمعت أنه قد ضرب مؤخرًا الجانحين في مدرسة أخرى.”
عندما كان شين متحمسًا بمجرد التفكير في المعركة المحتملة التي سيخوضها مع القاتل ، لاحظ بعض الأشخاص يتجمعون أمام فصل دراسي. كان شين سيمر ببساطة لكنه رأى بعد ذلك رجلين يتحرشان برجل ضعيف المظهر.
…
كان شين يكره هذه الأنواع من الأشياء ، كان يكره الأشخاص الذين يتنمرون على من هم أضعف منهم. إذا كانوا يريدون القتال ، فعليهم فقط محاربة أولئك الذين لديهم نفس القوة مثلهم أو أولئك الذين هم أقوى منهم. عندما كان شين على وشك التدخل ، رأى عيون الرجل الضعيف المظهر. عندما رأى تلك العيون تفاجأ ، كانت تلك عيون شخص مليء بالعزيمة الخالصة.
كان شين ينظر من النافذة يراقب الغيوم تمر غير مهتم بالدرس المستمر. ثم تثاءب ، وفي هذه اللحظة ارتجف كثيرمن الطلاب بخوف وخاصة القريبين منه. كان الأمر أشبه بتثاؤب أسد بجانبك ، لم يكن الأمر أكثر ترويعًا لأن حتى فناني الدفاع عن النفس من المرتبة الثانية يمكنهم هزيمة الأسد بالسيف. ترددت شائعات عن شين ليكون فنانًا عسكريًا من المرتبة الثالثة ، مما يجعله واحدًا من القلائل الذين تقل أعمارهم عن عشرين عامًا والذين وصلوا إلى هذه الرتبة.
حتى أولئك الذين يُطلق عليهم اسم فناني القتال الأقوياء لم يروه أبدًا مثل هذه العيون ، حيث في اللحظة التي يواجهون فيها خصمًا أقوى ، ستنظر أعينهم إلى الأسفل في خوف.
هرع الرجل ضعيف المظهر فجأة إلى الجانح. بناءً على كيفية تحرك الضعيف ، بالكاد كان فنانًا عسكريًا من المرتبة الأولى. لم تكن هناك تقنية ، وكان موقفه ينكسر بسهولة. ومع ذلك ، فإن اللكمة التي ألقى بها بكل عزمه ، كانت مشهداً يجب أن يراه شين. لسوء الحظ ، أخطأ ، وكما كان متوقعًا ، رد الجانح بركلة. ومع ذلك ، حتى في ذلك الوقت ، كان لدى الرجل ضعيف المظهر تلك النظرة المتمثلة في عدم الرغبة في الاستسلام ، على الرغم من الاختلاف الواضح في القوة.
هرع الرجل ضعيف المظهر فجأة إلى الجانح. بناءً على كيفية تحرك الضعيف ، بالكاد كان فنانًا عسكريًا من المرتبة الأولى. لم تكن هناك تقنية ، وكان موقفه ينكسر بسهولة. ومع ذلك ، فإن اللكمة التي ألقى بها بكل عزمه ، كانت مشهداً يجب أن يراه شين. لسوء الحظ ، أخطأ ، وكما كان متوقعًا ، رد الجانح بركلة. ومع ذلك ، حتى في ذلك الوقت ، كان لدى الرجل ضعيف المظهر تلك النظرة المتمثلة في عدم الرغبة في الاستسلام ، على الرغم من الاختلاف الواضح في القوة.
…
شعر شين ببعض الإثارة وهي تندفع عبر عروقه عندما رأى عيون الطالب الضعيف المظهر. لم يستطع شين مساعدته لأن شفتيه منحنية لأعلى. اقترب شين من الجانحين ، وبينما رفع الآخر يده لضرب الطالب الضعيف ، أمسك شين بيده وتحدث.
“هل يمكنني المشاركة في المرح؟”
“هل يمكنني المشاركة في المرح؟”
لم يستطع أي من الطلاب في الفصل التحرك وانتظروا مغادرة شين. كان الجالسون في الخلف يتعرقون بغزارة ، على أمل أن تمر عليهم المصيبة بسرعة. عندما غادر شين الغرفة تنهد الطلاب وحتى المعلم بارتياح. في تلك اللحظة ، أصبح الطلاب الصامتون فجأة صاخبين.
“في كل وقت غريب ، يكون هذا مرهقًا. مجرد الجلوس في هذا الفصل يشبه حالة الحياة والموت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات