السيادي السماوي تشان يانغ
الفصل 3524: السيادي السماوي تشان يانغ
كان مصنوعًا من الحجارة الخالدة، مما يجعل التابوت لا يقدر بثمن. يمكن أن يختم شخصًا ما ويزيد من عمره بالفعل، وليس مجرد تجميده.
بينما احتدمت المعركة بين لي تشي والأسلاف الخمسة العتيقين، استيقظ وجود قديم في أعماق بوابة الين يانغ.
“شخص ما لديه في الواقع دم طائر العنقاء الحقيقي؟” أصبحت عيون السيادي ساطعة بما يكفي لاختراق الزمن. شخص ما مثله لا يزال يجد هذا النوع من سلالة الدم قيمة للغاية.
كان هذا الموقع لا يصدق، ولا يلتزم بالقوانين العادية للواقع. يمكن العثور على مساحة شاسعة فقط مع القارات العائمة والنيازك.
“خلفيته غير معروفة.” هز السلف رأسه: “لقد جاء من العدم لذلك لم يعرف أحد شيئًا عنه. يسميه الناس بألقاب مختلفة، ابن المعجزات، الوحش الشيطاني، و الشرس.”
بعد سنوات كافية، أصبح المكان مجالًا مستقلاً – مكانًا رائعًا لبدء طائفة. كما احتوى أيضًا على طاقة فوضى كثيفة كما لو أن شيئًا ما كان يُحمل هنا منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلس هناك ببساطة ولا يزال بإمكانه التحكم في الكون، بصفته عمودًا له. كان العالم والنجوم تدور حوله.
أعمق في الداخل كانت هناك قارة ساكنة مع تقارب الين و اليانغ يدور حولها. جاءت الفوضى المتصاعدة من الين واليانغ. يبدو أن المكان هو نفسه لعصور.
“ماذا؟! كيف؟!” صرخ السلف ردًا.
كان أبرز شيء في هذا المكان تابوتًا قديمًا عتيقًا جدًا بحيث لا يمكن تتبع أصله. تم تضمين الأحرف الرونية واللوحات الغامضة على السطح. لا أحد يستطيع أن يفهم معناها الحقيقي.
“قلت إن هذا الشقي شرس ووحشي، لقد قتل 100 تلميذ…” تلعثم السلف.
كان مصنوعًا من الحجارة الخالدة، مما يجعل التابوت لا يقدر بثمن. يمكن أن يختم شخصًا ما ويزيد من عمره بالفعل، وليس مجرد تجميده.
فتح عينيه ويمكن رؤية ثلاثة آلاف عالم بداخلهم. لم يكن بحاجة لتنشيط هالته وألوهيته. مجرد وجوده الطبيعي وحده كان قمعيًا بدرجة كافية. خيط واحد يمكن أن يخيف السياديين الآخرين.
فقط بوابة الين يانغ يمكن أن تمتلك هذا النوع من التابوت في شمال ملك الغرب. وقف سلف من هناك أمام التابوت وبقي متيقظًا. لقد كان في يوم من الأيام سلفًا مؤثرًا ولكن مسؤوليته كانت أن يكون حامي هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا صحيحًا بشكل مضاعف في بوابة الين يانغ. سيظل الأسلاف الأكثر نفوذاً وقوة في حاجة إلى السجود أمامه. كان لورد الداو زن العتيق الذي لا يقهر تلميذ تشان يانغ.
كان الأسلاف المؤهلون للبقاء هنا أقوياء للغاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد اعتبروا أيضًا هذا شرفًا لأن عملية الاختيار كانت صارمة. لقد اكتسبوا مكانة أكبر من خلال القيام بذلك أيضًا.
“من استخدم دمي الحقيقي؟” كان أول شيء فعله هو العبوس وسؤاله عن الدم. لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أن كل كلمة أصبحت تعويذة قمعية.
الشخص الحارس الآن كان يتأمل وعيناه مغمضتان.
“خلفيته غير معروفة.” هز السلف رأسه: “لقد جاء من العدم لذلك لم يعرف أحد شيئًا عنه. يسميه الناس بألقاب مختلفة، ابن المعجزات، الوحش الشيطاني، و الشرس.”
“صرير.” انفتح غطاء التابوت فجأة. أوضح الصوت أن الغطاء كان ثقيلًا مثل جبل تاي على الرغم من عملية الانزلاق البطيئة.
ارتجفت ساقا السلف من الخوف، ولم يعرف ما إذا كان قد قال شيئًا خاطئًا.
أصيب السلف بالذعر لأن هذا لم يحدث لفترة طويلة. ركع على ركبتيه وقال باحترام: “الجد السلف؟”
كان مصنوعًا من الحجارة الخالدة، مما يجعل التابوت لا يقدر بثمن. يمكن أن يختم شخصًا ما ويزيد من عمره بالفعل، وليس مجرد تجميده.
فُتِحَ التابوت بالكامل، وكشف عن النجوم وطاقات اليين يانغ العائمة بداخله. كان للتابوت نفسه أبعاده الخاصة، ويبدو أنه صُنع لحمل النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلس هناك ببساطة ولا يزال بإمكانه التحكم في الكون، بصفته عمودًا له. كان العالم والنجوم تدور حوله.
جلس رجل عجوز ببطء، مرتديًا زيًا غريبًا قديمًا أو ربما من الحقبة السابقة.
أعمق في الداخل كانت هناك قارة ساكنة مع تقارب الين و اليانغ يدور حولها. جاءت الفوضى المتصاعدة من الين واليانغ. يبدو أن المكان هو نفسه لعصور.
كان لديه عيون مشرقة وحواجب طويلة. لم تمنع التجاعيد الناس من التفكير في مدى جماله الذي يجب أن يكون في بدايته.
أصيب السلف بالذعر لأن هذا لم يحدث لفترة طويلة. ركع على ركبتيه وقال باحترام: “الجد السلف؟”
لقد جلس هناك ببساطة ولا يزال بإمكانه التحكم في الكون، بصفته عمودًا له. كان العالم والنجوم تدور حوله.
كان قويًا بما يكفي لقبول عبادة وإشادات جميع السكان. كان هذا سلفًا ساميًا من فترة زمنية أخرى.
فتح عينيه ويمكن رؤية ثلاثة آلاف عالم بداخلهم. لم يكن بحاجة لتنشيط هالته وألوهيته. مجرد وجوده الطبيعي وحده كان قمعيًا بدرجة كافية. خيط واحد يمكن أن يخيف السياديين الآخرين.
“أعتقد أنه مبتدئ آخر، لم أقابله من قبل.” قال السلف بصدق: “أيها الجد السلف، من فضلك لا تقلق. لقد استيقظ الثالوث السماوي لمساعدة باي جيان تشان، الشيء نفسه مع جيشنا. جيان تشان سيقتل الأعداء ويظهر للعالم مكانتنا.”
كان قويًا بما يكفي لقبول عبادة وإشادات جميع السكان. كان هذا سلفًا ساميًا من فترة زمنية أخرى.
“أعتقد أنه مبتدئ آخر، لم أقابله من قبل.” قال السلف بصدق: “أيها الجد السلف، من فضلك لا تقلق. لقد استيقظ الثالوث السماوي لمساعدة باي جيان تشان، الشيء نفسه مع جيشنا. جيان تشان سيقتل الأعداء ويظهر للعالم مكانتنا.”
السيادي السماوي تشان يانغ – أقوى سلف في الشمال. يعتقد الكثيرون أنه لا مثيل له في هذه المنطقة. من المؤكد أن استيقاظه سيصدم كل الخبراء والأسلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كفره مبرراً بالنظر إلى قوة قواتهم. كان يجب أن يكون من السهل عليهم قتل أحد الصغار أو حتى مهاجمة مدينة الأسلاف ومسحها من الوجود.
كان هناك الكثير من العباقرة في التاريخ الذين أصبحوا سياديين سماويين. ومع ذلك، فقد احتاجوا إلى خفض رؤوسهم أمامه.
“الشرس؟” اهتزت عيون السيادي.
كان هذا صحيحًا بشكل مضاعف في بوابة الين يانغ. سيظل الأسلاف الأكثر نفوذاً وقوة في حاجة إلى السجود أمامه. كان لورد الداو زن العتيق الذي لا يقهر تلميذ تشان يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صرير.” انفتح غطاء التابوت فجأة. أوضح الصوت أن الغطاء كان ثقيلًا مثل جبل تاي على الرغم من عملية الانزلاق البطيئة.
كان السلف الذي كان في مهمة الحراسة مذعورًا لأنه لم يكن يعرف لماذا قرر السيادي الاستيقاظ. في العادة، سيستمر في النوم ما لم تقم الطائفة بإجراء مراسم الصحوة العظيمة أو إذا كانوا يواجهون كارثة.
“كيف هذا… هل حصل على مساعدة من مدينة الأسلاف؟ هل استيقظوا* جميعًا؟ ” تمتم السلف في ذهول.
“من استخدم دمي الحقيقي؟” كان أول شيء فعله هو العبوس وسؤاله عن الدم. لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أن كل كلمة أصبحت تعويذة قمعية.
أعمق في الداخل كانت هناك قارة ساكنة مع تقارب الين و اليانغ يدور حولها. جاءت الفوضى المتصاعدة من الين واليانغ. يبدو أن المكان هو نفسه لعصور.
لقد أدرك الشلف لماذا استيقظ الآن – الدم الحقيقي. لقد باركه السيادي لذا يستطيع معرفة متى تم استخدامه.
السيادي السماوي تشان يانغ – أقوى سلف في الشمال. يعتقد الكثيرون أنه لا مثيل له في هذه المنطقة. من المؤكد أن استيقاظه سيصدم كل الخبراء والأسلاف.
“الجد السلف، جيان تشان أخذه معه، آخر مرة سمعت أنه يواجه عدوًا قويًا في قتال حتى الموت.” لم يجرؤ السلف على الكذب.
أصيب السلف بالذعر لأن هذا لم يحدث لفترة طويلة. ركع على ركبتيه وقال باحترام: “الجد السلف؟”
“عدو قوي؟” قام تشان يانغ بتجعيد حواجبه.
كان قويًا بما يكفي لقبول عبادة وإشادات جميع السكان. كان هذا سلفًا ساميًا من فترة زمنية أخرى.
عرف السلف أن السيادي السماوي تشان يانغ كان يفكر في باي جيان تشان عاليًا. هذا هو السبب في أنه جعل استثناء وأعطاه فن بنية جسدية قديمًا. اعتقد بعض الأسلاف في طائفتهم أن جيان تشان يمكن أن يصبح لورد داو لاحقًا أيضًا.
“خلفيته غير معروفة.” هز السلف رأسه: “لقد جاء من العدم لذلك لم يعرف أحد شيئًا عنه. يسميه الناس بألقاب مختلفة، ابن المعجزات، الوحش الشيطاني، و الشرس.”
“أعتقد أنه مبتدئ آخر، لم أقابله من قبل.” قال السلف بصدق: “أيها الجد السلف، من فضلك لا تقلق. لقد استيقظ الثالوث السماوي لمساعدة باي جيان تشان، الشيء نفسه مع جيشنا. جيان تشان سيقتل الأعداء ويظهر للعالم مكانتنا.”
“ماذا قلت؟! قل ذلك مرة أخرى!” صرخ السيادي فجأة في رعب، مما تسبب في اهتزاز النجوم القريبة.
“لقد مات.” تمكن السيادي من الشعور بهذا.
فقط بوابة الين يانغ يمكن أن تمتلك هذا النوع من التابوت في شمال ملك الغرب. وقف سلف من هناك أمام التابوت وبقي متيقظًا. لقد كان في يوم من الأيام سلفًا مؤثرًا ولكن مسؤوليته كانت أن يكون حامي هذا المكان.
“ماذا؟! كيف؟!” صرخ السلف ردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدو قوي؟” قام تشان يانغ بتجعيد حواجبه.
كان كفره مبرراً بالنظر إلى قوة قواتهم. كان يجب أن يكون من السهل عليهم قتل أحد الصغار أو حتى مهاجمة مدينة الأسلاف ومسحها من الوجود.
لم يكن ليصدق هذا إذا جاء من شخص آخر. ومع ذلك، كان هذا السيادي السماوي تشان يانغ.
أصيب السلف بالذعر لأن هذا لم يحدث لفترة طويلة. ركع على ركبتيه وقال باحترام: “الجد السلف؟”
“كيف هذا… هل حصل على مساعدة من مدينة الأسلاف؟ هل استيقظوا* جميعًا؟ ” تمتم السلف في ذهول.
“أعتقد أنه مبتدئ آخر، لم أقابله من قبل.” قال السلف بصدق: “أيها الجد السلف، من فضلك لا تقلق. لقد استيقظ الثالوث السماوي لمساعدة باي جيان تشان، الشيء نفسه مع جيشنا. جيان تشان سيقتل الأعداء ويظهر للعالم مكانتنا.”
(يقصد الجولم الي في التأسّل الزائف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلس هناك ببساطة ولا يزال بإمكانه التحكم في الكون، بصفته عمودًا له. كان العالم والنجوم تدور حوله.
“فقط من هو القادر على فعل هذا؟” تساءل السيادي. كانت بوابة الين يانغ قوية بما فيه الكفاية في يومنا هذا. قلة هم الذين تجرأوا على استفزازهم.
كان السلف الذي كان في مهمة الحراسة مذعورًا لأنه لم يكن يعرف لماذا قرر السيادي الاستيقاظ. في العادة، سيستمر في النوم ما لم تقم الطائفة بإجراء مراسم الصحوة العظيمة أو إذا كانوا يواجهون كارثة.
“مما سمعته، جاء هذا الشاب من العدم وحصل على دعم مدينة الأسلاف. تقول الشائعات أن لديه سلالة طائر العنقاء. هذا سمح له بالتحكم في لهب طائر العنقاء الحقيقي.” كان السلف يعرف القليل جدًا عن هذه المسألة.
“قلت إن هذا الشقي شرس ووحشي، لقد قتل 100 تلميذ…” تلعثم السلف.
“شخص ما لديه في الواقع دم طائر العنقاء الحقيقي؟” أصبحت عيون السيادي ساطعة بما يكفي لاختراق الزمن. شخص ما مثله لا يزال يجد هذا النوع من سلالة الدم قيمة للغاية.
فقط بوابة الين يانغ يمكن أن تمتلك هذا النوع من التابوت في شمال ملك الغرب. وقف سلف من هناك أمام التابوت وبقي متيقظًا. لقد كان في يوم من الأيام سلفًا مؤثرًا ولكن مسؤوليته كانت أن يكون حامي هذا المكان.
“من هو؟ من أي طائفة؟” سأل.
“من هو؟ من أي طائفة؟” سأل.
“خلفيته غير معروفة.” هز السلف رأسه: “لقد جاء من العدم لذلك لم يعرف أحد شيئًا عنه. يسميه الناس بألقاب مختلفة، ابن المعجزات، الوحش الشيطاني، و الشرس.”
“لا، قل اسمه مرة أخرى.” قال السيادي بتعبير جاد.
“الشرس؟” اهتزت عيون السيادي.
“فقط من هو القادر على فعل هذا؟” تساءل السيادي. كانت بوابة الين يانغ قوية بما فيه الكفاية في يومنا هذا. قلة هم الذين تجرأوا على استفزازهم.
“نعم، الشقي لي تشي هذا شرس ووحشي، لقد قتل 100000 من أتباع طائفتنا.” كشف السلف.
أعمق في الداخل كانت هناك قارة ساكنة مع تقارب الين و اليانغ يدور حولها. جاءت الفوضى المتصاعدة من الين واليانغ. يبدو أن المكان هو نفسه لعصور.
“ماذا قلت؟! قل ذلك مرة أخرى!” صرخ السيادي فجأة في رعب، مما تسبب في اهتزاز النجوم القريبة.
(يقصد الجولم الي في التأسّل الزائف)
ارتجفت ساقا السلف من الخوف، ولم يعرف ما إذا كان قد قال شيئًا خاطئًا.
بينما احتدمت المعركة بين لي تشي والأسلاف الخمسة العتيقين، استيقظ وجود قديم في أعماق بوابة الين يانغ.
“قلت إن هذا الشقي شرس ووحشي، لقد قتل 100 تلميذ…” تلعثم السلف.
“لا، قل اسمه مرة أخرى.” قال السيادي بتعبير جاد.
“لا، قل اسمه مرة أخرى.” قال السيادي بتعبير جاد.
“لا، قل اسمه مرة أخرى.” قال السيادي بتعبير جاد.
_______________
“الشرس؟” اهتزت عيون السيادي.
ترجمة: Scrub
“الجد السلف، جيان تشان أخذه معه، آخر مرة سمعت أنه يواجه عدوًا قويًا في قتال حتى الموت.” لم يجرؤ السلف على الكذب.
فتح عينيه ويمكن رؤية ثلاثة آلاف عالم بداخلهم. لم يكن بحاجة لتنشيط هالته وألوهيته. مجرد وجوده الطبيعي وحده كان قمعيًا بدرجة كافية. خيط واحد يمكن أن يخيف السياديين الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
