الكبرياء تحول إلى كابوس
3146 – الكبرياء تحول إلى كابوس
“بوووم!” أسقط السيكادا والعاصفة من اتجاهين مختلفين عشرات السفن أو نحو ذلك، وكسروا بنجاح جزءً من الحصار المكاني. أعطاهم هذا بصيص من الأمل.
سقط الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية في المعركة؛ وانفجر مصدر الداو مما أعلن عن نهاية نظامه.
الإله الجليدي والشمسي لم يهتموا بالغزاة الذين يهاجمون مختلف الطوائف في النظام. كانوا يركزون على السفن بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى كل شيء.” نشر السلف المؤسس جناحيه وأطلق أيضًا قَطْعا مائلًا أبيضًا ثلجيًا مثاليًا. كان هذا القطع نقيًا، وعملًا فنيًا لا تشوبه شائبة.
كان تدمير نظام الكنوز الثمانية أكثر ترويعًا ومأساويًا من تدمير عُلو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح جميع كبار الخبراء في الفناء الإلهي تقريبًا جزءً من هذا السيكادا المعدني. كان هذا هو الجانب المذهل لهذا العرق.
لم يستطع عُلو السماء خوض قتال؛ كانت مذبحة كاملة. من ناحية أخرى، استمر نظام الثمانية كنوز لفترة. كما أصبح إمبراطورهم هائجًا واجتاح الأعداء وكان من الممكن أن يدمر العديد من السفن لولا ظهور السلف المؤسس الكنوز الثمانية.
كان جسم أفراد عشيرة المعدن قاسياً للغاية. وهكذا، أدى تراكم كل هؤلاء الخبراء إلى خلق سلاح عجيب.
سقط الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية في المعركة؛ وانفجر مصدر الداو مما أعلن عن نهاية نظامه.
بالطبع، أصابت المعركة بين هذا الثنائي الحشد بشدة، مما جعلهم يشعرون بالقلق والحزن.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“ربما هناك أمل للفناء الإلهي.” تمتم أحد الأسلاف.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يفتح هذا السيكادا فمه ويلتهم السماء والأرض فوق امتلاك هالة سلف مؤسس مخيفة.
سقط الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية في المعركة؛ وانفجر مصدر الداو مما أعلن عن نهاية نظامه.
“بوووم!” لقد أيقظ انفجار من مكان آخر في العالم الحشد من تأملهم.
“بوووم!” كما أمر الإله الجليدي بالهجوم بالعاصفة الهائجة.
بدأت السفن فوق الفناء الإلهي تنفجر مثل الألعاب النارية في الليل.
سيظل هناك أمل في نظامهم إذا تمكنوا من كسر الحصار. سيتمكن بعض تلاميذهم من الهروب والعيش.
بدأت السفن فوق الفناء الإلهي تنفجر مثل الألعاب النارية في الليل.
“اهتزاز!” كان لـ السيكادا الكبير المصنوع من المعدن الإلهي أجنحة كبيرة بما يكفي لطمس المنطقة. نحافتهم فقط جعلتهم أكثر حدة. مجرد حركة طفيفة خلفت ندوب مكانية.
“ربما هناك أمل للفناء الإلهي.” تمتم أحد الأسلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
“اهتزاز!” كان لـ السيكادا الكبير المصنوع من المعدن الإلهي أجنحة كبيرة بما يكفي لطمس المنطقة. نحافتهم فقط جعلتهم أكثر حدة. مجرد حركة طفيفة خلفت ندوب مكانية.
يمكن أن يفتح هذا السيكادا فمه ويلتهم السماء والأرض فوق امتلاك هالة سلف مؤسس مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى المتفرجون ذلك وأصبحوا منتشين.
كان هذا هو طوطم السيكادا لمؤسس الفناء الإلهي. لقد اندمجت مع مصدر الداو فوق كونه منسجمة مع عشرات الآلاف من الأسلاف.
لم يستطع عُلو السماء خوض قتال؛ كانت مذبحة كاملة. من ناحية أخرى، استمر نظام الثمانية كنوز لفترة. كما أصبح إمبراطورهم هائجًا واجتاح الأعداء وكان من الممكن أن يدمر العديد من السفن لولا ظهور السلف المؤسس الكنوز الثمانية.
نتيجة لذلك، تراجع كل من السيكادا والعاصفة إلى الوراء. هذا أعطى السفن الوقت الكافي لإصلاح الحصار.
أصبح جميع كبار الخبراء في الفناء الإلهي تقريبًا جزءً من هذا السيكادا المعدني. كان هذا هو الجانب المذهل لهذا العرق.
سيظل هناك أمل في نظامهم إذا تمكنوا من كسر الحصار. سيتمكن بعض تلاميذهم من الهروب والعيش.
يمكن أن يتفككوا على الفور إلى شيء صغير مثل المساحيق. بعد ذلك، يمكن للأفراد إعادة بناء أجسادهم في كيان واحد. في هذه الحالة، السيكادا المعدني.
فقط رجل واحد في الأساطير يمتلك مثل هذه الأجنحة – سلفهم المؤسس.
كان جسم أفراد عشيرة المعدن قاسياً للغاية. وهكذا، أدى تراكم كل هؤلاء الخبراء إلى خلق سلاح عجيب.
كان هذا السيكادا يمتلك قوة قريبة بشكل لا نهائي من سلف مؤسس لذلك كان قادرًا على اختراق عدة سفن في غمضة عين.
أصبح جميع كبار الخبراء في الفناء الإلهي تقريبًا جزءً من هذا السيكادا المعدني. كان هذا هو الجانب المذهل لهذا العرق.
في هذه الأثناء، كانت عاصفة معدنية تمزق أيضًا العديد من السفن إلى قطع صغيرة. لم يحالف الحظ العديد من الغزاة لذلك تم قتلهم أيضًا.
“لقد خلق الفناء الإلهي لذلك سأكون من يدمره اليوم.” قال الرجل ذو الأجنحة التسعة والتسعين.
الإله الجليدي والشمسي لم يهتموا بالغزاة الذين يهاجمون مختلف الطوائف في النظام. كانوا يركزون على السفن بدلاً من ذلك.
كانت هذه العاصفة من الأعمدة السماوية تحت سيطرة الإله الجليدي. لقد استخدم هو وغيره من عشيرة المعدن الأقوياء الأعمدة من أجل التحول إلى هذه العاصفة المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا …” ارتجف الناس وهم ينظرون إلى هذه الشخصية ذات التسعة والتسعين جناحًا.
الإله الجليدي والشمسي لم يهتموا بالغزاة الذين يهاجمون مختلف الطوائف في النظام. كانوا يركزون على السفن بدلاً من ذلك.
الإله الجليدي والشمسي لم يهتموا بالغزاة الذين يهاجمون مختلف الطوائف في النظام. كانوا يركزون على السفن بدلاً من ذلك.
يمكن أن يتفككوا على الفور إلى شيء صغير مثل المساحيق. بعد ذلك، يمكن للأفراد إعادة بناء أجسادهم في كيان واحد. في هذه الحالة، السيكادا المعدني.
“ربما هناك أمل للفناء الإلهي.” تمتم أحد الأسلاف.
سيظل هناك أمل في نظامهم إذا تمكنوا من كسر الحصار. سيتمكن بعض تلاميذهم من الهروب والعيش.
كانوا يعرفون أن أعداء الظلام كانوا ببساطة أقوياء للغاية. لم تكن جهودهم القصوى كافية لإيقاف الغزو. لقد تم بالفعل القضاء على أكثر من نصف الطوائف والممالك في الفناء الإلهي.
3146 – الكبرياء تحول إلى كابوس
وهكذا، كان التركيز على مهاجمة السفن هو الخيار الوحيد.
أصبح جميع كبار الخبراء في الفناء الإلهي تقريبًا جزءً من هذا السيكادا المعدني. كان هذا هو الجانب المذهل لهذا العرق.
“بوووم!” أسقط السيكادا والعاصفة من اتجاهين مختلفين عشرات السفن أو نحو ذلك، وكسروا بنجاح جزءً من الحصار المكاني. أعطاهم هذا بصيص من الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الأسلاف المؤسسين عادوا وأرادوا تدمير أنظمتهم الخاصة.
بالطبع، لقد دفعوا ثمناً باهظاً. الآلاف منهم اندمجوا بشكل كامل في السيكادا والعاصفة. لن يكونوا قادرين على العودة إلى شكلهم الأولي. كان هذا نوعًا من الموت.
3146 – الكبرياء تحول إلى كابوس
سقط الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية في المعركة؛ وانفجر مصدر الداو مما أعلن عن نهاية نظامه.
للأسف، لم يكن لديهم وقت للحزن على المقاتلين الذين سقطوا. الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو إخراج بعض الناجين المحظوظين من هنا.
“لن تقبلوا جميعًا العصر الجديد، لذا يجب أن أعبر بكم إلى نهايتكم.” قال السلف المؤسس ببطء.
رأى المتفرجون ذلك وأصبحوا منتشين.
كانت هذه العاصفة من الأعمدة السماوية تحت سيطرة الإله الجليدي. لقد استخدم هو وغيره من عشيرة المعدن الأقوياء الأعمدة من أجل التحول إلى هذه العاصفة المدمرة.
“ربما هناك أمل للفناء الإلهي.” تمتم أحد الأسلاف.
“ربما هناك أمل للفناء الإلهي.” تمتم أحد الأسلاف.
“بوووم!” للأسف، هالة سلف مؤسس دمرت طريق الهروب وأوقفتهم.
كانت هذه العاصفة من الأعمدة السماوية تحت سيطرة الإله الجليدي. لقد استخدم هو وغيره من عشيرة المعدن الأقوياء الأعمدة من أجل التحول إلى هذه العاصفة المدمرة.
نتيجة لذلك، تراجع كل من السيكادا والعاصفة إلى الوراء. هذا أعطى السفن الوقت الكافي لإصلاح الحصار.
وهكذا، كان التركيز على مهاجمة السفن هو الخيار الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف شخص واحد هناك الآن لإيقاف الهاربين – حشرة سيكادا بشكل بشري لها أجنحة عديدة يبدو أنها تنتمي إلى الآلهة. بدا وميضها المعدني قاتلاً قدر الإمكان.
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
“ما هذا …” ارتجف الناس وهم ينظرون إلى هذه الشخصية ذات التسعة والتسعين جناحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى المتفرجون ذلك وأصبحوا منتشين.
“تلك الأجنحة …” كاد الإله الجليدي والشمسي أن يفقدوا عقولهم وهم يترنحون إلى الوراء في عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا …” ارتجف الناس وهم ينظرون إلى هذه الشخصية ذات التسعة والتسعين جناحًا.
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
شارك الاثنان نفس الفكرة حول شخصية معينة – السلف المؤسس السيكادا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط رجل واحد في الأساطير يمتلك مثل هذه الأجنحة – سلفهم المؤسس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف أحد الأسلاف أيضًا:” السلف المؤسس السيكادا…”.
سيظل هناك أمل في نظامهم إذا تمكنوا من كسر الحصار. سيتمكن بعض تلاميذهم من الهروب والعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، يجب أن يكون شخصًا آخر!” صاح الإله الشمسي وهو غير قادر على مواجهة الواقع.
كانوا يعرفون بالضبط من هو ولكنهم أنكروا ذلك حتى لا يجنوا. شخص واحد فقط من عشيرة المعدن في التاريخ بأكمله يمتلك أجنحة مثل هذه – الشخص الذي خلق فناءهم الإلهي.
بالطبع، أصابت المعركة بين هذا الثنائي الحشد بشدة، مما جعلهم يشعرون بالقلق والحزن.
“لقد خلق الفناء الإلهي لذلك سأكون من يدمره اليوم.” قال الرجل ذو الأجنحة التسعة والتسعين.
كشف أحد الأسلاف أيضًا:” السلف المؤسس السيكادا…”.
الأسلاف والسكان في النسب الخالد أخذوا نفساً عميقاً، وشعروا بقشعريرة تعصف بهم.
الأسلاف والسكان في النسب الخالد أخذوا نفساً عميقاً، وشعروا بقشعريرة تعصف بهم.
“لماذا؟!” صرخ الإله الجليدي بعيون محتقنة بالدماء. كان صوته مليئا بالغضب واليأس.
لقد فكروا بالفعل في هذا الاحتمال في اللحظة التي ظهر فيها السلف المؤسس الكنوز الثمانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هؤلاء الأسلاف المؤسسين عادوا وأرادوا تدمير أنظمتهم الخاصة.
“لن تقبلوا جميعًا العصر الجديد، لذا يجب أن أعبر بكم إلى نهايتكم.” قال السلف المؤسس ببطء.
“لماذا؟!” صرخ الإله الجليدي بعيون محتقنة بالدماء. كان صوته مليئا بالغضب واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا السيكادا يمتلك قوة قريبة بشكل لا نهائي من سلف مؤسس لذلك كان قادرًا على اختراق عدة سفن في غمضة عين.
“لن تقبلوا جميعًا العصر الجديد، لذا يجب أن أعبر بكم إلى نهايتكم.” قال السلف المؤسس ببطء.
لقد فكروا بالفعل في هذا الاحتمال في اللحظة التي ظهر فيها السلف المؤسس الكنوز الثمانية.
3146 – الكبرياء تحول إلى كابوس
“اهلك!” هدر الإله الشمسي بشراسة وتحول السيكادا إلى صابر سماوي، وانحدر إلى الأسفل لقطع كل شيء.
للأسف، لم يكن لديهم وقت للحزن على المقاتلين الذين سقطوا. الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو إخراج بعض الناجين المحظوظين من هنا.
“بوووم!” كما أمر الإله الجليدي بالهجوم بالعاصفة الهائجة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“انتهى كل شيء.” نشر السلف المؤسس جناحيه وأطلق أيضًا قَطْعا مائلًا أبيضًا ثلجيًا مثاليًا. كان هذا القطع نقيًا، وعملًا فنيًا لا تشوبه شائبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فقط رجل واحد في الأساطير يمتلك مثل هذه الأجنحة – سلفهم المؤسس.
“بوووم!” كما أمر الإله الجليدي بالهجوم بالعاصفة الهائجة.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
