ولد في الظلام
1969 – ولد في الظلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________________________
كان الضوء المقدس يقاوم السيف المقدس لذلك لم يصل القَطْع إلى أصل سامسارا.
خلال شبابه، حاول سامسارا، مثل العديد من كبار الخبراء الآخرين، جاهدًا بقوة الشباب وقاتل من أجل أحبائه وأصدقائه. بمجرد أن حقق المناعة، أضاء الحقبة بنوره.
“النور الأبدي لن يسقط أبداً!” أطلق القديس صرخة المعركة. استمر نوره المقدس الذي لا حدود له في ملء السماء.
ظهر عليه تاج من الظلام ورداء أسود. حتى الوقت نفسه تباطأ أمام قوته. كانت عيناه باردة ومن دون مشاعر الآن؛ كان هذا شخصًا لن يتردد في التهام تريليونات الكائنات. لم يعد هناك نفسا من الحياة لأنه كان يجسد الظلام، ولم يعد كائنا حيا.
ومع ذلك، كانت خيوط الضوء تتقشر وتخضع لتغير جذري، كشفت عن طبيعتها الأصلية.
سقط سامسارا إلى الوراء على الفور وأمسك جميع المتفرجين بأنفاسهم.
بدوا وكأنهم يتحولون إلى سائل وبدأوا في التدفق أثناء اكتساب الحياة، لم تعد مفهومًا للقوة أو التقارب. تحملت هذه الخيوط الآن إيمان وأمل كائنات لا تعد ولا تحصى في حقبة.
“ما يجب أن يموت سيموت”. ظهر سامسارا في الظلام كرفيق بمزاج جديد تمامًا.
“بووووم!” تجمعت الخيوط معًا في السماء وظهر الشكل الحقيقي للنور خلف القديس، مما منحه قوة مقدسة لا نهاية لها.
“انفجار!” قطع السيف سامسارا. لا شيء يمكن أن يوقف هذا الحكم الأعلى؛ تم ضمان الموت.
لم يعد الضوء من سامسارا يقاوم السيف لأنه ذاب بسبب الطبيعة البدائية للقوة المعارضة. كان على جميع القوى المقدسة كانت للقديس لأن يستخدمها في هذه اللحظة. لقد أصبح حقا لورد النور.
ترجمة: Ghost Emperor
“انفجار!” قطع السيف سامسارا. لا شيء يمكن أن يوقف هذا الحكم الأعلى؛ تم ضمان الموت.
نجح؟ نظروا بشكل مكثف في نهر الزمن من أجل رؤية أي تطور غير متوقع.
سقط سامسارا إلى الوراء على الفور وأمسك جميع المتفرجين بأنفاسهم.
“صحيح.” رد سامسارا بهدوء: “أنا أدنى منك في هذا الطريق، غير قادر على المثابرة لفترة طويلة. إن القلب نحو الداو الكبير ليس دائمًا هو الخوف.
نجح؟ نظروا بشكل مكثف في نهر الزمن من أجل رؤية أي تطور غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادته الأحداث المجهولة إلى الظلام ليصبح أبشع لوردًا للحقبة. ومع ذلك، كان لا يزال لديه نور حتى اليوم عندما قتل القديس نوره.
“طنين.” تحول جسد سامسارا الساقط إلى خيوط من الضوء وانضم إلى المصدر الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادته الأحداث المجهولة إلى الظلام ليصبح أبشع لوردًا للحقبة. ومع ذلك، كان لا يزال لديه نور حتى اليوم عندما قتل القديس نوره.
موته فجأة غير الحقبة المتدفقة في نهر الزمن. ظلام كحبر الحبار ملأ كل شيء. لن يتمكن المرء من رؤية يده الموضوعة أمامه. كل الوجود كان مجرد غذاء لهذا الظلام.
“اليوم، لن أناقش الأخلاق أو الحقوق والخطأ معك، أيها الصديق القديم. لا حاجة لذلك في مستوانا، حيث يمكننا تحديده وتغييره بأنفسنا “. هز سامسارا رأسه برفق.
“ما يجب أن يموت سيموت”. ظهر سامسارا في الظلام كرفيق بمزاج جديد تمامًا.
والمثير للدهشة أن المرء سيجد أن عيني القديس وسامسارا كانتا متشابهتين للغاية – من دون مشاعر وباردة. ومع ذلك، كانت برودتهم مختلفة. لم يكن سامسارا يحترم الحياة والأشياء التي اعتبرها أدنى منه. أما القديس فكان جزءًا من عقيدته – كيف كان يعتقد أن العالم يجب أن يكون.
في الماضي، كان لديه هالة بسيطة للغاية وغير مزخرفة. عندما يقف المرء أمامه، لا يعتقد أنه كان لوردًا اعلى مظلمًا ولكنه أكثر من رجل عجوز ودود.
سمع صدى دوي الانفجارات في مناطق مختلفة من البراري. المزيد من التقارب المظلم تسرب من الأرض كما لو كانت البراري نفسها مصدر الظلام. كانت كمية لا نهاية لها من جميع أنحاء الأرض. يمكن للمرء أخذ كومة عشوائية من الطين وسيكون الظلام هناك.
ولكن هذا لم يعد الحال. ولد الآن في الظلام. حملت كل من أفعاله وكلماته شعورًا عدوانيًا واستبداديًا.
ظهر عليه تاج من الظلام ورداء أسود. حتى الوقت نفسه تباطأ أمام قوته. كانت عيناه باردة ومن دون مشاعر الآن؛ كان هذا شخصًا لن يتردد في التهام تريليونات الكائنات. لم يعد هناك نفسا من الحياة لأنه كان يجسد الظلام، ولم يعد كائنا حيا.
لقد كان الآن وحشًا مستيقظًا بدون أي أثر زائف للصداقة كما كان من قبل.
لم يعد الضوء من سامسارا يقاوم السيف لأنه ذاب بسبب الطبيعة البدائية للقوة المعارضة. كان على جميع القوى المقدسة كانت للقديس لأن يستخدمها في هذه اللحظة. لقد أصبح حقا لورد النور.
لم يتفاجأ القديس واستمر في التحديق في سامسارا. بقي غير خائف ولا يمكن إيقافه مع السيف المقدس في قبضته.
“اليوم، لن أناقش الأخلاق أو الحقوق والخطأ معك، أيها الصديق القديم. لا حاجة لذلك في مستوانا، حيث يمكننا تحديده وتغييره بأنفسنا “. هز سامسارا رأسه برفق.
“صديقي القديم، لقد فعلتها. على الأقل، تمكنت من قتل نفسي المضاءة بالنور. لا أحد يعرف ما إذا كان الحدث كارثة أم نعمة. لن يعود النور أبداً الآن وأنا مولود في الظلام. هذه هي نفسي الحقيقية “. صرح سامسارا.
حبس الأباطرة أنفاسهم ووافقوا على هذه الفكرة. من يدري إذا كان موت نفسه المضاءة بالنور أمرًا جيدًا أم سيئًا؟
حبس الأباطرة أنفاسهم ووافقوا على هذه الفكرة. من يدري إذا كان موت نفسه المضاءة بالنور أمرًا جيدًا أم سيئًا؟
خلال شبابه، حاول سامسارا، مثل العديد من كبار الخبراء الآخرين، جاهدًا بقوة الشباب وقاتل من أجل أحبائه وأصدقائه. بمجرد أن حقق المناعة، أضاء الحقبة بنوره.
خلال شبابه، حاول سامسارا، مثل العديد من كبار الخبراء الآخرين، جاهدًا بقوة الشباب وقاتل من أجل أحبائه وأصدقائه. بمجرد أن حقق المناعة، أضاء الحقبة بنوره.
ظهر عليه تاج من الظلام ورداء أسود. حتى الوقت نفسه تباطأ أمام قوته. كانت عيناه باردة ومن دون مشاعر الآن؛ كان هذا شخصًا لن يتردد في التهام تريليونات الكائنات. لم يعد هناك نفسا من الحياة لأنه كان يجسد الظلام، ولم يعد كائنا حيا.
قادته الأحداث المجهولة إلى الظلام ليصبح أبشع لوردًا للحقبة. ومع ذلك، كان لا يزال لديه نور حتى اليوم عندما قتل القديس نوره.
“صديقي القديم، لقد فعلتها. على الأقل، تمكنت من قتل نفسي المضاءة بالنور. لا أحد يعرف ما إذا كان الحدث كارثة أم نعمة. لن يعود النور أبداً الآن وأنا مولود في الظلام. هذه هي نفسي الحقيقية “. صرح سامسارا.
“لم يسقط الضوء أبدًا ولم يتخلى عنك أيضًا. لقد اخترت التخلي عنه “. قال القديس ببرود.
“العبقري الفائق بقلب الداو المتذبذب لن يتسبب إلا في مشاكل لبقية العالم.” علق القديس بقوة.
“صحيح.” رد سامسارا بهدوء: “أنا أدنى منك في هذا الطريق، غير قادر على المثابرة لفترة طويلة. إن القلب نحو الداو الكبير ليس دائمًا هو الخوف.
“صديقي القديم، لقد فعلتها. على الأقل، تمكنت من قتل نفسي المضاءة بالنور. لا أحد يعرف ما إذا كان الحدث كارثة أم نعمة. لن يعود النور أبداً الآن وأنا مولود في الظلام. هذه هي نفسي الحقيقية “. صرح سامسارا.
“العبقري الفائق بقلب الداو المتذبذب لن يتسبب إلا في مشاكل لبقية العالم.” علق القديس بقوة.
“النور الأبدي لن يسقط أبداً!” أطلق القديس صرخة المعركة. استمر نوره المقدس الذي لا حدود له في ملء السماء.
“اليوم، لن أناقش الأخلاق أو الحقوق والخطأ معك، أيها الصديق القديم. لا حاجة لذلك في مستوانا، حيث يمكننا تحديده وتغييره بأنفسنا “. هز سامسارا رأسه برفق.
ومع ذلك، كانت خيوط الضوء تتقشر وتخضع لتغير جذري، كشفت عن طبيعتها الأصلية.
“إذن دع النور يحكم على ظلامك”. رفع القديس سيفه إلى الأمام مع عيناه تضيئان. لقد نضحوا بقداسة لا حدود لها مثل شمسين مقدسين.
تجمع الظلام الذي لا نهاية له واستوعبه سامسارا. على الرغم من أن البراري الحالية لم تكن سوى مكان صغير مقارنة بالحقبة الحقيقية، إلا أنه كان صعبًا بما فيه الكفاية. كان هذا مكانًا نجا من الدمار واحتوى ثمار جهود سامسارا. لقد عمل بجد على كل شبر من الأرض هنا من أجل الاحتفاظ ببعض الأشياء بعد الكارثة.
“الصديق القديم، على الرغم من أنك لا تزال بعيدًا قليلاً عندما كنت في قمتك، فأنت بالتأكيد أقوى مني الآن. من الصعب حقًا أن اهزمك كأنا، لكنك تقلل من تقديري. على الرغم من أنه تم تدمير حقبتنا، إلا أنه لا يزال لدي المزيد من الموارد أكثر منك “. ابتسم سامسارا.
“صحيح.” رد سامسارا بهدوء: “أنا أدنى منك في هذا الطريق، غير قادر على المثابرة لفترة طويلة. إن القلب نحو الداو الكبير ليس دائمًا هو الخوف.
“بووووم!” مع ذلك، أنقى جزء من الظلام خرج من جسده.
سمع صدى دوي الانفجارات في مناطق مختلفة من البراري. المزيد من التقارب المظلم تسرب من الأرض كما لو كانت البراري نفسها مصدر الظلام. كانت كمية لا نهاية لها من جميع أنحاء الأرض. يمكن للمرء أخذ كومة عشوائية من الطين وسيكون الظلام هناك.
حبس الأباطرة أنفاسهم ووافقوا على هذه الفكرة. من يدري إذا كان موت نفسه المضاءة بالنور أمرًا جيدًا أم سيئًا؟
تجمع الظلام الذي لا نهاية له واستوعبه سامسارا. على الرغم من أن البراري الحالية لم تكن سوى مكان صغير مقارنة بالحقبة الحقيقية، إلا أنه كان صعبًا بما فيه الكفاية. كان هذا مكانًا نجا من الدمار واحتوى ثمار جهود سامسارا. لقد عمل بجد على كل شبر من الأرض هنا من أجل الاحتفاظ ببعض الأشياء بعد الكارثة.
لم يتفاجأ القديس واستمر في التحديق في سامسارا. بقي غير خائف ولا يمكن إيقافه مع السيف المقدس في قبضته.
تزلزل نهر الزمن بعد انفجار قوي. مكن الظلام الدامس على الفور سامسارا.
في الماضي، كان لديه هالة بسيطة للغاية وغير مزخرفة. عندما يقف المرء أمامه، لا يعتقد أنه كان لوردًا اعلى مظلمًا ولكنه أكثر من رجل عجوز ودود.
كان الرنين المعدني الصاخب يتردد باستمرار كما لو كان قادمًا من فترة أقدم. تغير سامسارا مرة أخرى. في حالته العليا، يمكنه أن ينظر إلى العالم والأباطرة بازدراء. كان الجميع مجرد نمل في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الآن وحشًا مستيقظًا بدون أي أثر زائف للصداقة كما كان من قبل.
ظهر عليه تاج من الظلام ورداء أسود. حتى الوقت نفسه تباطأ أمام قوته. كانت عيناه باردة ومن دون مشاعر الآن؛ كان هذا شخصًا لن يتردد في التهام تريليونات الكائنات. لم يعد هناك نفسا من الحياة لأنه كان يجسد الظلام، ولم يعد كائنا حيا.
“انفجار!” قطع السيف سامسارا. لا شيء يمكن أن يوقف هذا الحكم الأعلى؛ تم ضمان الموت.
والمثير للدهشة أن المرء سيجد أن عيني القديس وسامسارا كانتا متشابهتين للغاية – من دون مشاعر وباردة. ومع ذلك، كانت برودتهم مختلفة. لم يكن سامسارا يحترم الحياة والأشياء التي اعتبرها أدنى منه. أما القديس فكان جزءًا من عقيدته – كيف كان يعتقد أن العالم يجب أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين.” تحول جسد سامسارا الساقط إلى خيوط من الضوء وانضم إلى المصدر الأصلي.
“الصديق القديم، حتى الموت”. أصبح صوت سامسارا طاغيًا. ظهرت عليه هالة واضحة لا تقهر.
لم يعد الضوء من سامسارا يقاوم السيف لأنه ذاب بسبب الطبيعة البدائية للقوة المعارضة. كان على جميع القوى المقدسة كانت للقديس لأن يستخدمها في هذه اللحظة. لقد أصبح حقا لورد النور.
___________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين.” تحول جسد سامسارا الساقط إلى خيوط من الضوء وانضم إلى المصدر الأصلي.
ترجمة: Ghost Emperor
كان الضوء المقدس يقاوم السيف المقدس لذلك لم يصل القَطْع إلى أصل سامسارا.
كان الرنين المعدني الصاخب يتردد باستمرار كما لو كان قادمًا من فترة أقدم. تغير سامسارا مرة أخرى. في حالته العليا، يمكنه أن ينظر إلى العالم والأباطرة بازدراء. كان الجميع مجرد نمل في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
