الاله العليا
الفصل 1814: الاله العليا
الأسلاف على خطوات لاحظوا هذا الشقي العادي. في الواقع ، لم يكن البعض منهم سعداء برؤيته.
“شقي ، قول لإلهك العليا أن يخرج”. نطق شمس الجنوب ببرود و بغضب مذهل.
لقد سمعوا كيف سحق النية الإلهية لاله العليا شمس الجنوب . لا يهم ما إذا كان هو أو شخصية كبيرة وراءه. الجرأة على القيام بذلك لم تظهر لاله العليا شمس الجنوب أي وجه.
تتحول الشخصيات الكبيرة مثل داو الحكيم و داو القديس على الفور إلى رماد ، غير قادر على إيقاف هذه الألوهية المرعبة. حتى الأجداد في عالم داو السماوي سيجدون صعوبة في مقاومته.
كان شيئًا واحدًا إذا كان الاله العليا قد مات بالفعل. ولكن إذا كان على قيد الحياة ، فقد كان هذا إعلان حرب صارخًا بسبب الطبيعة المهينة للفعل.
للأسف ، كانت الحقيقة هي أن الهجمات العقلية كانت عديمة الفائدة ضد لي تشي بسبب ثباته العقلي الذي لا مثيل له.
لم يعرف الناس من أين جاء هذا الشقي وكيف شجعه بدرجة كافية على تحدي الاله عال. حتى الأكثر غطرسة ولا يقهر لن يجرؤ على القيام بذلك. لقد أظهر أنه إما كان قوياً بشكل لا يصدق أو أن الشخص الذي يقف وراءه كان كذلك.
في هذا الوقت ، أصدر كلا الآلهة العليا إشراقًا مُعمِقًا. اجتاحت الهالة الإلهية من العوالم التي لا تعد ولا تحصى ، مما يثبت حقيقة أنهم كانوا آلهة يمكن أن يحكم جميع الكائنات الحية. في الثانية التالية ، ارتقوا إلى السماء وصبوا تيارات القوانين. ظهرت العلامات المتاحة فقط للآلهة ولكن ليس الطوطم بهم حتى الآن. هذا سمح لهم للسيطرة على جميع القوى الأصلية في هذا العالم.
بعد أن دخل لي تشي إلى مدخله ، فتح الرجل العجوز النائم بجانب الإلهين الأخيرين عينيه.
فيما يتعلق للتدريب ، لم يكن لي تشي سوى متدرب تافه في عالم داو النمل. كان هناك الكثير مثله في النقية.
مع الضحك الودي ، استقبل: “السيد الشاب لي ، شكرا لكم لزيارة منزلنا المتواضع. اسمي جيلين غوان جين ، المسؤول عن حدث اليوم ، على أمل حل العديد من القضايا “.
من الناحية النظرية ، كان من المستحيل على شخص مثله تدمير النية الإلهية لشمس الجنوب. وهكذا ، أشار هذا إلى شخص آخر متورط.
كان هذا الرجل العجوز بارز جدًا في العشيرة. على الرغم من أنه لم يكن الأقوى ، إلا أنه صنع لنفسه اسماً كبيراً أثناء سفره في الخارج أثناء شبابه. لقد صنع أصدقاء وأعداء بينما كان ينجز الكثير من المآثر.
تقول الشائعات إنه وصل إلى داو السماوية منذ وقت طويل ولديه حاليًا 300000000 وحدة فوضى!
تقول الشائعات إنه وصل إلى داو السماوية منذ وقت طويل ولديه حاليًا 300000000 وحدة فوضى!
نظر الاثنان أخيرًا بعد بحث شامل وأصبحا في حيرة كبيرة. لم يكن هناك أي أثر للقوة في لي تشي. كانت زراعته واضحة جدًا ، حيث كان هناك متدربا جديدًا لديه عدة مئات من وحدات الفوضى.
كان هذا رقم مخيف ، لا حدود لها حتى. هذا يعني أنه كان عند باب الاله.
كان هذا الرجل العجوز بارز جدًا في العشيرة. على الرغم من أنه لم يكن الأقوى ، إلا أنه صنع لنفسه اسماً كبيراً أثناء سفره في الخارج أثناء شبابه. لقد صنع أصدقاء وأعداء بينما كان ينجز الكثير من المآثر.
حتى أن البعض اعتقد أنه قد صهر داو الكبير بقصوره ، وهذا يعني أنه كان بالفعل الإله العليا.
بغض النظر عما إذا كان إلهً عال أم لا ، فإن شخصًا مشهورًا وذو خبرة مثله ليس لديه مشكلة في الجلوس بجانب بوابة الشمس و شمس الجنوب الالهة العليا.
لم يعرف الناس من أين جاء هذا الشقي وكيف شجعه بدرجة كافية على تحدي الاله عال. حتى الأكثر غطرسة ولا يقهر لن يجرؤ على القيام بذلك. لقد أظهر أنه إما كان قوياً بشكل لا يصدق أو أن الشخص الذي يقف وراءه كان كذلك.
يحدق الإلهين العنيفان بشدة في لي تشي و النيران في عيونهما. كان الوهج قادر على تدمير القوانين التي لا تعد ولا تحصى ونقل الأجرام السماوية. شعر بعض الخبراء ، وحتى بعض الأجداد ، بالحاجة إلى الركوع أمام هالتهم الإلهية.
للأسف ، كانت الحقيقة هي أن الهجمات العقلية كانت عديمة الفائدة ضد لي تشي بسبب ثباته العقلي الذي لا مثيل له.
كانت هذه وجودات مرعبة يمكن أن تخلق غيومًا بموجة واحدة وتمطر مع الموجة التالية. يمكنهم حرق السماء بفكر واحد وغليان المحيط بفكرة ثانية.
“شقي ، قول لإلهك العليا أن يخرج”. نطق شمس الجنوب ببرود و بغضب مذهل.
جعلت هالتهم القمعية الأجداد هنا يرتعدون من إدراك نقصهم. كانت هناك فجوة غير قابلة للكسر بينها وبين الإلهين العليا .
الفصل 1814: الاله العليا الأسلاف على خطوات لاحظوا هذا الشقي العادي. في الواقع ، لم يكن البعض منهم سعداء برؤيته.
نظر الاثنان أخيرًا بعد بحث شامل وأصبحا في حيرة كبيرة. لم يكن هناك أي أثر للقوة في لي تشي. كانت زراعته واضحة جدًا ، حيث كان هناك متدربا جديدًا لديه عدة مئات من وحدات الفوضى.
لقد سمعوا كيف سحق النية الإلهية لاله العليا شمس الجنوب . لا يهم ما إذا كان هو أو شخصية كبيرة وراءه. الجرأة على القيام بذلك لم تظهر لاله العليا شمس الجنوب أي وجه.
كان الاثنان مميزين بما يكفي ليقول. سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لى تشى إخفاء تدريب يتحدى السماء أمام هذين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الآلهة العليا بحاجة إلى مهاجمة لأن هالاتهم يمكنها القيام بكل العمل من خلال التدخل في قلب داو وسجن لي تشي عقليًا.
فيما يتعلق للتدريب ، لم يكن لي تشي سوى متدرب تافه في عالم داو النمل. كان هناك الكثير مثله في النقية.
الفصل 1814: الاله العليا الأسلاف على خطوات لاحظوا هذا الشقي العادي. في الواقع ، لم يكن البعض منهم سعداء برؤيته.
من الناحية النظرية ، كان من المستحيل على شخص مثله تدمير النية الإلهية لشمس الجنوب. وهكذا ، أشار هذا إلى شخص آخر متورط.
“ما هذه التعجرف !” صاح القاعدة الكبرى على الفور.
“شقي ، قول لإلهك العليا أن يخرج”. نطق شمس الجنوب ببرود و بغضب مذهل.
ابتسم لى تشى وهز رأسه: “أنا وحيد ، لا إله عال. يبدو أنك قد أهدرت طوال سنوات حياتك ، فقط حفنة من الحمقى الكبار “.
كان من المفهوم أن يغضب الاله عال . تم تدمير نيته الإلهية من قبل شخص آخر. لقد كانت قصة مختلفة إذا كان قد مات بالفعل ولكن لا ، فقد كان فعل ذلك من أجل إله عالٍ هو نفس صفع وجهه.
لقد سمعوا كيف سحق النية الإلهية لاله العليا شمس الجنوب . لا يهم ما إذا كان هو أو شخصية كبيرة وراءه. الجرأة على القيام بذلك لم تظهر لاله العليا شمس الجنوب أي وجه.
حتى الاله العليا الأكثر هدوءًا ورشاقة لن يكون قادرًا على تحمل صفعة على الوجه.
قام كل من الآلهة العليا بمسح المنطقة لكنهم لم يجدوا أي شخص قوي يختبئ في الظل. هذا أخلط بينهما أكثر. كيف أوقف هذا المبتدئ عن مستوى الألوهية؟ هل لديه قطعة أثرية عليا على جسده؟
لم يكن الخليفة الذي قُتِل شيئًا كبيرًا بالنسبة الاله العليا حيث أن لديهم ألفًا أو أكثر. ومع ذلك ، كانت صفعة قصة مختلفة.
بعد أن دخل لي تشي إلى مدخله ، فتح الرجل العجوز النائم بجانب الإلهين الأخيرين عينيه.
ابتسم لى تشى وهز رأسه: “أنا وحيد ، لا إله عال. يبدو أنك قد أهدرت طوال سنوات حياتك ، فقط حفنة من الحمقى الكبار “.
جعلت هالتهم القمعية الأجداد هنا يرتعدون من إدراك نقصهم. كانت هناك فجوة غير قابلة للكسر بينها وبين الإلهين العليا .
لقد أذهل الأجداد هنا من هذه الإهانة المتعجرفة والاستبدادية.
قام كل من الآلهة العليا بمسح المنطقة لكنهم لم يجدوا أي شخص قوي يختبئ في الظل. هذا أخلط بينهما أكثر. كيف أوقف هذا المبتدئ عن مستوى الألوهية؟ هل لديه قطعة أثرية عليا على جسده؟
“ما هذه التعجرف !” صاح القاعدة الكبرى على الفور.
أدهش هذا الأسلاف الذين كانوا يجلسون على الدرجات الحجرية لأنهم شعروا بأن داو الكبير يتعرض للقمع من قبل هذين. كلا الفوضى والطاقات البدائية تم قمعها كذلك. هذا يعني أنهم كانوا عاجزين تمامًا ؛ هذان الإلهين العليا يمكنهما فعل كل ما يريدان في قتال. على الرغم من أن غالبية الأجداد هنا كانوا داو السماوية مع بعضهم حتى يشار إليهم “أسمى” من قبل تلاميذهم ، كان التباين بينهم وبين الآلهة الحقيقية كبيرًا جدًا.
“بوووم!” اجتاحت السماء موجات لا نهاية لها من الألوهية المدمرة بقوة كافية لقتل العديد من الأسلاف على الفور.
لقد سمعوا كيف سحق النية الإلهية لاله العليا شمس الجنوب . لا يهم ما إذا كان هو أو شخصية كبيرة وراءه. الجرأة على القيام بذلك لم تظهر لاله العليا شمس الجنوب أي وجه.
تتحول الشخصيات الكبيرة مثل داو الحكيم و داو القديس على الفور إلى رماد ، غير قادر على إيقاف هذه الألوهية المرعبة. حتى الأجداد في عالم داو السماوي سيجدون صعوبة في مقاومته.
بعد أن دخل لي تشي إلى مدخله ، فتح الرجل العجوز النائم بجانب الإلهين الأخيرين عينيه.
“اهتزاز!” وقعت سلسلة من الانفجار. لا تزال إبادة الإله تتوقف أمام لي تشي دون أي فرصة لمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مجرد صورة تنين. كان هذا مخلوقًا حقيقيًا ، يبدو أنه مصنوع من الذهب. كان هناك هالة قاسية بدائية ، مما يدل على أنها كانت في عهد العصور القديمة
فكرة واحدة للسيطرة ، واحدة من ستة في كتاب الفكر المقدس . كانت إرادة لي تشي قوية بما يكفي لمنع ألوهية القاعدة الكبرى من إيذائه.
لقد أذهل الأجداد هنا من هذه الإهانة المتعجرفة والاستبدادية.
قام كل من الآلهة العليا بمسح المنطقة لكنهم لم يجدوا أي شخص قوي يختبئ في الظل. هذا أخلط بينهما أكثر. كيف أوقف هذا المبتدئ عن مستوى الألوهية؟ هل لديه قطعة أثرية عليا على جسده؟
“رااع!” كما طار تنين ذهبي ضخم من الربيع.
ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فإن التسلح الحقيقي الخالد الأسطوري فقط هو الذي يمكنه السماح داو النمل بإيقاف هجوم الألوهية في وقت مبكر. ومع ذلك ، ظهرت فقط خمسة أسلحة من هذا المستوى منذ فجر الزمن. كيف يمكن لصغار لا اسم له واحد منهم؟!
بعد أن دخل لي تشي إلى مدخله ، فتح الرجل العجوز النائم بجانب الإلهين الأخيرين عينيه.
“همف”.١الاله العليا شمس الجنوب شخر بعد رؤية الدفاع الناجح.
“همف”.١الاله العليا شمس الجنوب شخر بعد رؤية الدفاع الناجح.
في هذا الوقت ، أصدر كلا الآلهة العليا إشراقًا مُعمِقًا. اجتاحت الهالة الإلهية من العوالم التي لا تعد ولا تحصى ، مما يثبت حقيقة أنهم كانوا آلهة يمكن أن يحكم جميع الكائنات الحية. في الثانية التالية ، ارتقوا إلى السماء وصبوا تيارات القوانين. ظهرت العلامات المتاحة فقط للآلهة ولكن ليس الطوطم بهم حتى الآن. هذا سمح لهم للسيطرة على جميع القوى الأصلية في هذا العالم.
لم يكن الخليفة الذي قُتِل شيئًا كبيرًا بالنسبة الاله العليا حيث أن لديهم ألفًا أو أكثر. ومع ذلك ، كانت صفعة قصة مختلفة.
أدهش هذا الأسلاف الذين كانوا يجلسون على الدرجات الحجرية لأنهم شعروا بأن داو الكبير يتعرض للقمع من قبل هذين. كلا الفوضى والطاقات البدائية تم قمعها كذلك. هذا يعني أنهم كانوا عاجزين تمامًا ؛ هذان الإلهين العليا يمكنهما فعل كل ما يريدان في قتال. على الرغم من أن غالبية الأجداد هنا كانوا داو السماوية مع بعضهم حتى يشار إليهم “أسمى” من قبل تلاميذهم ، كان التباين بينهم وبين الآلهة الحقيقية كبيرًا جدًا.
فيما يتعلق للتدريب ، لم يكن لي تشي سوى متدرب تافه في عالم داو النمل. كان هناك الكثير مثله في النقية.
“قادر قليلاً”. نظر الاله العليا شمس الجنوب لأسفل على لي تشي من الأعلى بنظرين عميقين. كانوا عميقين تمامًا مثل الهاوية التي لا نهاية لها ، مما أثار الخوف في نفوس الأعداء.
ترجمة : : ALAE khalid
لم تكن الآلهة العليا بحاجة إلى مهاجمة لأن هالاتهم يمكنها القيام بكل العمل من خلال التدخل في قلب داو وسجن لي تشي عقليًا.
لم يعرف الناس من أين جاء هذا الشقي وكيف شجعه بدرجة كافية على تحدي الاله عال. حتى الأكثر غطرسة ولا يقهر لن يجرؤ على القيام بذلك. لقد أظهر أنه إما كان قوياً بشكل لا يصدق أو أن الشخص الذي يقف وراءه كان كذلك.
للأسف ، كانت الحقيقة هي أن الهجمات العقلية كانت عديمة الفائدة ضد لي تشي بسبب ثباته العقلي الذي لا مثيل له.
كان هذا رقم مخيف ، لا حدود لها حتى. هذا يعني أنه كان عند باب الاله.
ابتسم لى تشى بحرية ، ولم يتأثر بهجوم الآلهة “لعب الطفل العادل”.
فكرة واحدة للسيطرة ، واحدة من ستة في كتاب الفكر المقدس . كانت إرادة لي تشي قوية بما يكفي لمنع ألوهية القاعدة الكبرى من إيذائه.
“اهتزاز!” مع الانفجارات الصاخبة ، كان لدى لي تشي فكرة عابرة وظهر سائل ذهبي من الأرض. هذه الينابيع الذهبية تدفقت ورفعت لي تشي في السماء.
كان هذا رقم مخيف ، لا حدود لها حتى. هذا يعني أنه كان عند باب الاله.
“رااع!” كما طار تنين ذهبي ضخم من الربيع.
كان شيئًا واحدًا إذا كان الاله العليا قد مات بالفعل. ولكن إذا كان على قيد الحياة ، فقد كان هذا إعلان حرب صارخًا بسبب الطبيعة المهينة للفعل.
لم تكن مجرد صورة تنين. كان هذا مخلوقًا حقيقيًا ، يبدو أنه مصنوع من الذهب. كان هناك هالة قاسية بدائية ، مما يدل على أنها كانت في عهد العصور القديمة
أدهش هذا الأسلاف الذين كانوا يجلسون على الدرجات الحجرية لأنهم شعروا بأن داو الكبير يتعرض للقمع من قبل هذين. كلا الفوضى والطاقات البدائية تم قمعها كذلك. هذا يعني أنهم كانوا عاجزين تمامًا ؛ هذان الإلهين العليا يمكنهما فعل كل ما يريدان في قتال. على الرغم من أن غالبية الأجداد هنا كانوا داو السماوية مع بعضهم حتى يشار إليهم “أسمى” من قبل تلاميذهم ، كان التباين بينهم وبين الآلهة الحقيقية كبيرًا جدًا.
ترجمة : : ALAE khalid
الفصل 1814: الاله العليا الأسلاف على خطوات لاحظوا هذا الشقي العادي. في الواقع ، لم يكن البعض منهم سعداء برؤيته.
لقد سمعوا كيف سحق النية الإلهية لاله العليا شمس الجنوب . لا يهم ما إذا كان هو أو شخصية كبيرة وراءه. الجرأة على القيام بذلك لم تظهر لاله العليا شمس الجنوب أي وجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات