المدفن
1257 – المدفن
“توقف، توقف” صرخ فيلونغ بصوت أعلى كما اقترب لي شي: “أنا، لن أتزوج هونغ يوجياو بعد الان! يمكنك الحصول عليها، حسنا؟”
كان مشهد المجزرة هذا مروعًا للغاية. شعر كل من هونغ يوجياو والتلاميذ من البحيرة بالرغبة في التقيؤ.
كانوا قد سمعوا بعبارة ‘جسم ممزق وعظام محطمة’ ومع ذلك، لم يشهدوا في الواقع عظام محطمة حتى اليوم. كان هذا بالفعل تجسيدا للعبارة.
كانوا قد سمعوا بعبارة ‘جسم ممزق وعظام محطمة’ ومع ذلك، لم يشهدوا في الواقع عظام محطمة حتى اليوم. كان هذا بالفعل تجسيدا للعبارة.
كان حقا باهظة لنحت علامة مميزة من هذا الحجر السماوي. كان أقل من قلة من الناس في هذا العالم قادرين على التمتع بهذه المعاملة. لم يكن حتى ملك الهي مؤهلا لهذه البادرة الكبرى.
كانزا في رعب بعد رؤية هذا العرض الدموي، وقف فقط جيان شياوتي هناك ببرود. كان هذا في حدود توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أرجل فيلونغ ترتجف. لم يكن أقوى من النجل. لا، لقد كان النجل أقوى منه في الواقع بكثير، ومع ذلك تم إبادته في خطوة واحدة فقط. هذه النتيجة تركته يبلل سرواله في رعب.
رفع لي شي رأسه وحدق بهدوء في فيلونغ دون اتخاذ أي إجراء حتى الآن.
“الأخ شنغوان، هذا عداءك الشخصي، أخشى أنه ليس لي مكان للتدخل.” أدرك جيان شياوتي أن أولئك الذين يحاولون وقف لي شي لن يسعوا إلا تدميرهم. لم يكن يريد أن يكون علفا آخرا للمدافع.
كانت أرجل فيلونغ ترتجف. لم يكن أقوى من النجل. لا، لقد كان النجل أقوى منه في الواقع بكثير، ومع ذلك تم إبادته في خطوة واحدة فقط. هذه النتيجة تركته يبلل سرواله في رعب.
ابتلع فيلونغ الفم من اللعاب وقال: “إذا، إذا كنت ستتوقف، سأفعل ذلك.”
“أنت… أنت… لا تقترب! لا تقترب! ” بعد أن شاهد لي شي يقترب، اخذ عدة خطوات مع وجه شاحب. كان خائفا حقا من عقله هذه المرة.
ومع ذلك، استمر لي شي في اتخاذ خطوة تلو الأخرى بينما صار باتجاهه.
ومع ذلك، استمر لي شي في اتخاذ خطوة تلو الأخرى بينما صار باتجاهه.
ومع ذلك، لم يستطع لي شي حتى الانتهاء من كلماته قبل أن يبدأ فيلونغ في الفرار بكل قوته. في هذه اللحظة، تمنى أن تكون والدته أعطيت له ساقين إضافيتين للسماح له بالفرار بشكل أسرع.
“أنت… لا تفعل أي شيء أحمق!” واصل فيلونغ التعثر إلى الوراء بينما كان يصرخ: “أنا، أنا امير في ويفران، أختي هي انسة المحار الصاخب بينما صهري هو أمير درع البحر. إذا كنت تجرؤ على لمس شعري، فإن شقيقتي لن تذخرك! ستقتل ويفران عشائرك التسعة! “
“توقف، توقف” صرخ فيلونغ بصوت أعلى كما اقترب لي شي: “أنا، لن أتزوج هونغ يوجياو بعد الان! يمكنك الحصول عليها، حسنا؟”
واصل لي شي خطواته دون أن يرد.
أراد شياوتي أن يتكلم، لكن لي شي كان قد حبس نفسه بالفعل في الداخل. في النهاية، تنفس الصعداء فقط.
“النبيل الشاب جيان، بسرعة ساعدني!” بعد أن لاحظ أن لي شي لم يكن لديه نية للتوقف، كان عليه أن يصرخ في جيان شياوتي ليحاول الإمساك به كقشة منقذة للحياة.
بعد التخلص من الاثنين، تصرف لي كيي وكأن شيئا لم يحدث. أمر شياوتي قبل الدخول إلى الفناء القديم مرة أخرى: “شياوتي، سأتركهم لك. “
أراد جيان شياوتي أن يقول شيئا ما، لكن بعد أن رأى تعبير البارد لـ لي شي وخطواته الحازمة، عرف أنه سيكون مسعى عديم الجدوى.
تجمدت الآنسة لين مؤقتًا أثناء تذكر سلوك لي شي الذي لا يقهر وأسلوبه عندما وقف بجانبها. مرت فترة طويلة قبل أن تهدأ بينما احمر وجهها عن غير قصد.
“الأخ شنغوان، هذا عداءك الشخصي، أخشى أنه ليس لي مكان للتدخل.” أدرك جيان شياوتي أن أولئك الذين يحاولون وقف لي شي لن يسعوا إلا تدميرهم. لم يكن يريد أن يكون علفا آخرا للمدافع.
بعد الدخول إلى الداخل، جلس لي qي أمام لوحة الشطرنج مرة أخرى للنظر إلى التمثال في حالة ذهول. بعد فترة، عبر عن أسفه: “إن العبء الذي أشعر به كلما جئت إلى هنا منعني من العودة طوال هذا الوقت، لكن يجب أن أغادر في هذا الجيل لذا دعني أراك مرة أخرى. “
“توقف، توقف” صرخ فيلونغ بصوت أعلى كما اقترب لي شي: “أنا، لن أتزوج هونغ يوجياو بعد الان! يمكنك الحصول عليها، حسنا؟”
ابتلع فيلونغ الفم من اللعاب وقال: “إذا، إذا كنت ستتوقف، سأفعل ذلك.”
في وجه الموت، قال فيلونغ بشدة كل ما في وسعه؛ سيفعل أي شيء فقط للبقاء على قيد الحياة.
قال تلميذ من البحيرة بإعجاب: “النبيل الشاب لي قوي جدا”
نظر اليه هونغ يوجياو بازدراء بعد سماع هذا. أعطاه تلاميذ البحيرة نفس النظرة.
1257 – المدفن
توقف لي شي وأبلغ فيلونغ: “سأمنحك فرصة للهجوم. “
مع ذلك، رفع قطعة من الشطرنج ووضعها على اللوحة مرة أخرى. تغيرت المخطط بأكمله في الطاولة فجأة. يمكن لحركة قطعة واحدة أن تثبت الكون.
ابتلع فيلونغ الفم من اللعاب وقال: “إذا، إذا كنت ستتوقف، سأفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النبيل الشاب جيان، بسرعة ساعدني!” بعد أن لاحظ أن لي شي لم يكن لديه نية للتوقف، كان عليه أن يصرخ في جيان شياوتي ليحاول الإمساك به كقشة منقذة للحياة.
“جيد جدا، سأعطيك فرصة واقف ساكنا.” أجاب لي شي بشكل قاطع بينما كان ينظر إلى فيلونغ ذو الأرجل الضعيف.
مع ذلك، رفع قطعة من الشطرنج ووضعها على اللوحة مرة أخرى. تغيرت المخطط بأكمله في الطاولة فجأة. يمكن لحركة قطعة واحدة أن تثبت الكون.
اكمل فيلونغ: “يجب عليك الحفاظ على كلامك وعدم التحرك على الإطلاق أو وإلا سأكون الفائز. “
قال لي شي بشكل غير مبال: “بسرعة، لن أتحرك… “
كان مشهد المجزرة هذا مروعًا للغاية. شعر كل من هونغ يوجياو والتلاميذ من البحيرة بالرغبة في التقيؤ.
ومع ذلك، لم يستطع لي شي حتى الانتهاء من كلماته قبل أن يبدأ فيلونغ في الفرار بكل قوته. في هذه اللحظة، تمنى أن تكون والدته أعطيت له ساقين إضافيتين للسماح له بالفرار بشكل أسرع.
أراد جيان شياوتي أن يقول شيئا ما، لكن بعد أن رأى تعبير البارد لـ لي شي وخطواته الحازمة، عرف أنه سيكون مسعى عديم الجدوى.
لم يستطع لي شي إلا أن يهز رأسه بشكل متناقض بعد رؤية هروبه المحموم. تحولت عيناه للبرودة مع فلاش اندفع مثل السهم الإلهي.
“توقف، توقف” صرخ فيلونغ بصوت أعلى كما اقترب لي شي: “أنا، لن أتزوج هونغ يوجياو بعد الان! يمكنك الحصول عليها، حسنا؟”
“لا… ” مباشرة عندما الفضاء المتموج امامه، شعر فيلونغ فجأة بهزة من الألم واضطر إلى الصراخ. بعد ذلك، سقطت جثته على الأرض بصوت عال.
قال تلميذ من البحيرة بإعجاب: “النبيل الشاب لي قوي جدا”
همس لي شي بلا مبالاة بعد أن قتل فيلونغ: “تجرؤ على التدرب بقلب داو من هذا القبيل. “
شاهدت هونغ يوجياو كما اختفى ظله في الفناء وتنهدت كذلك. كان هذا الشخص عبارة عن تنين محاط بالغيوم والضباب. لا يمكن لأحد أن يرى حقا من خلاله.
حتى تلاميذ البحيرة نظروا إليه بازدراء في هذه اللحظة. على الرغم من أن نجل قرش الدم كان يكرهوه، على الأقل كان لا يزال شخصية شرسة. تخلى فيلونغ عن زواجه، وأظهر أنه سيسلم خطيبته لشخص آخر لمجرد البقاء.
بقي العالم ساكنا. لا يمكن العثور على استجابة.
بعد التخلص من الاثنين، تصرف لي كيي وكأن شيئا لم يحدث. أمر شياوتي قبل الدخول إلى الفناء القديم مرة أخرى: “شياوتي، سأتركهم لك. “
واصل لي شي خطواته دون أن يرد.
“صرير” بعد دخوله، فجأة أغلقت الأبواب الخشبية إلى الفناء.
كان هناك تل صغير. انتشر التل بأكمله مثل كف شخص. كان مغطاة بسهول عشبية، يمكن للمرء أن يشم رائحة مريحة إذا كانوا سيستريحون هنا.
أراد شياوتي أن يتكلم، لكن لي شي كان قد حبس نفسه بالفعل في الداخل. في النهاية، تنفس الصعداء فقط.
كان هناك تل صغير. انتشر التل بأكمله مثل كف شخص. كان مغطاة بسهول عشبية، يمكن للمرء أن يشم رائحة مريحة إذا كانوا سيستريحون هنا.
قال تلميذ من البحيرة بإعجاب: “النبيل الشاب لي قوي جدا”
كان لي شي متحجرًا بينما كان يقف أمام اللوح. وفي النهاية استلقى على العشب أمامه.
أضاف آخر: “هو تلميذ شجرة الأجداد، كيف يمكن أن لا يكون قويا؟”
في ذاكرة جيان ونشين – تمت كتابة هذا على اللوح. هذه الكلمات الاربعة وحدها يمكن أن تدوم للأبدية. فشل ذوبان الوقت في تآكلها.
شاهدت هونغ يوجياو كما اختفى ظله في الفناء وتنهدت كذلك. كان هذا الشخص عبارة عن تنين محاط بالغيوم والضباب. لا يمكن لأحد أن يرى حقا من خلاله.
“لا… ” مباشرة عندما الفضاء المتموج امامه، شعر فيلونغ فجأة بهزة من الألم واضطر إلى الصراخ. بعد ذلك، سقطت جثته على الأرض بصوت عال.
تجمدت الآنسة لين مؤقتًا أثناء تذكر سلوك لي شي الذي لا يقهر وأسلوبه عندما وقف بجانبها. مرت فترة طويلة قبل أن تهدأ بينما احمر وجهها عن غير قصد.
“الأخ شنغوان، هذا عداءك الشخصي، أخشى أنه ليس لي مكان للتدخل.” أدرك جيان شياوتي أن أولئك الذين يحاولون وقف لي شي لن يسعوا إلا تدميرهم. لم يكن يريد أن يكون علفا آخرا للمدافع.
بعد الدخول إلى الداخل، جلس لي qي أمام لوحة الشطرنج مرة أخرى للنظر إلى التمثال في حالة ذهول. بعد فترة، عبر عن أسفه: “إن العبء الذي أشعر به كلما جئت إلى هنا منعني من العودة طوال هذا الوقت، لكن يجب أن أغادر في هذا الجيل لذا دعني أراك مرة أخرى. “
مع ذلك، رفع قطعة من الشطرنج ووضعها على اللوحة مرة أخرى. تغيرت المخطط بأكمله في الطاولة فجأة. يمكن لحركة قطعة واحدة أن تثبت الكون.
مع ذلك، رفع قطعة من الشطرنج ووضعها على اللوحة مرة أخرى. تغيرت المخطط بأكمله في الطاولة فجأة. يمكن لحركة قطعة واحدة أن تثبت الكون.
كانزا في رعب بعد رؤية هذا العرض الدموي، وقف فقط جيان شياوتي هناك ببرود. كان هذا في حدود توقعاته.
“بززز!” كان جو اللوحة يشبه محيطًا من النجوم. كانت شاسعة وغير محدودة كما تدور ببطء مثل الدوامة.
رفع لي شي رأسه وحدق بهدوء في فيلونغ دون اتخاذ أي إجراء حتى الآن.
خطى لي شي بداخل هذه الدوامة النجمية واختفى في غمضة عين.
عند النظر بشكل دقيق، سيجد المرء لوح داخل الأرض مليئ بالضباب. كان لديه مظهر من الندرة، مشيرا إلى أنه مصنوع من حجر أسطوري سماوي.
عندما استعاد بصره، وجد نفسه في مكان به جبال وأنهار جميلة. في هذا المكان كان أشعة الشمس دافئة يرافقه نسيم ربيع لطيف. كان ضوء الشمس لطيفًا جدًا مثل أحضان المرأة الجميلة.
كان مشهد المجزرة هذا مروعًا للغاية. شعر كل من هونغ يوجياو والتلاميذ من البحيرة بالرغبة في التقيؤ.
كان هناك تل صغير. انتشر التل بأكمله مثل كف شخص. كان مغطاة بسهول عشبية، يمكن للمرء أن يشم رائحة مريحة إذا كانوا سيستريحون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف آخر: “هو تلميذ شجرة الأجداد، كيف يمكن أن لا يكون قويا؟”
تم زرع صفين من الكنوز من الخيزران على الجانبين الأيسر والأيمن من هذا التل. نضحت هذه الاشجار الثمينة بضوء ارجواني. كل واحد منهم كان لا يقدر بثمن.
بعد فترة طويلة، فتح عينيه للنظر إلى البئر وتحدث بابتسامة باهتة: “أنت تعرف، عندما أخذت بشر التنين من أجل جلب الوريد الروحاني إلى هذا المكان، كان الرجل العجوز من جبل التنين العملاق غير سعيد للغاية. بعد سنوات عديدة، لا يزال هذا الرجل بخيل جدا. طبيعته الجشعة ربما لن تتغير أبداً.”
في الوقت نفسه، كان هناك بئر قديم على جانب يبعث منه ضباب إيثيري. يمكن العثور على لون أرجواني بداخل، واستمرت أعمدة هذا الضباب في الظهور في جميع أنحاء التل بأكمله. هذا البئر الذي غمره ضباب أرجواني كان يشبه أرضا خالدة في حين أن تألقه العجيب جعله يبدو كما لو كان هناك بند لا يصدق مدفون في القاع.
في وجه الموت، قال فيلونغ بشدة كل ما في وسعه؛ سيفعل أي شيء فقط للبقاء على قيد الحياة.
عند النظر بشكل دقيق، سيجد المرء لوح داخل الأرض مليئ بالضباب. كان لديه مظهر من الندرة، مشيرا إلى أنه مصنوع من حجر أسطوري سماوي.
“لا… ” مباشرة عندما الفضاء المتموج امامه، شعر فيلونغ فجأة بهزة من الألم واضطر إلى الصراخ. بعد ذلك، سقطت جثته على الأرض بصوت عال.
كان حقا باهظة لنحت علامة مميزة من هذا الحجر السماوي. كان أقل من قلة من الناس في هذا العالم قادرين على التمتع بهذه المعاملة. لم يكن حتى ملك الهي مؤهلا لهذه البادرة الكبرى.
كان لي شي متحجرًا بينما كان يقف أمام اللوح. وفي النهاية استلقى على العشب أمامه.
في ذاكرة جيان ونشين – تمت كتابة هذا على اللوح. هذه الكلمات الاربعة وحدها يمكن أن تدوم للأبدية. فشل ذوبان الوقت في تآكلها.
ومع ذلك، لم يستطع لي شي حتى الانتهاء من كلماته قبل أن يبدأ فيلونغ في الفرار بكل قوته. في هذه اللحظة، تمنى أن تكون والدته أعطيت له ساقين إضافيتين للسماح له بالفرار بشكل أسرع.
كان لي شي متحجرًا بينما كان يقف أمام اللوح. وفي النهاية استلقى على العشب أمامه.
“أنت… أنت… لا تقترب! لا تقترب! ” بعد أن شاهد لي شي يقترب، اخذ عدة خطوات مع وجه شاحب. كان خائفا حقا من عقله هذه المرة.
أغلق عينيه ببطء كما لو كان يريد النوم هنا. أصبح كل شيء هادئا بشكل لا يصدق – حالة من الاسترخاء اللطيف.
أراد شياوتي أن يتكلم، لكن لي شي كان قد حبس نفسه بالفعل في الداخل. في النهاية، تنفس الصعداء فقط.
بعد فترة طويلة، فتح عينيه للنظر إلى البئر وتحدث بابتسامة باهتة: “أنت تعرف، عندما أخذت بشر التنين من أجل جلب الوريد الروحاني إلى هذا المكان، كان الرجل العجوز من جبل التنين العملاق غير سعيد للغاية. بعد سنوات عديدة، لا يزال هذا الرجل بخيل جدا. طبيعته الجشعة ربما لن تتغير أبداً.”
1257 – المدفن
بقي العالم صامتا. لا أحد يستطيع أن يتحدث أو يستجيب في هذا السكون.
كان حقا باهظة لنحت علامة مميزة من هذا الحجر السماوي. كان أقل من قلة من الناس في هذا العالم قادرين على التمتع بهذه المعاملة. لم يكن حتى ملك الهي مؤهلا لهذه البادرة الكبرى.
“لقد مر الكثير من الوقت لذلك تركت ما يجب أن يترك. صنعت السلام في الماضي” نظر لي شي إلى السماء الزرقاء وضحك: “لكن تلك الفتاة، هونغ تيان، لن تسمح له بالرحيل. لم تعترف بخطئها في ذلك الوقت ورفضت الوقوف. للأسف، أن تكون على صواب أو خطأ لا يهمني لأنني عشت لفترة طويلة. فعل كل منكما ما يجب لأجلي.”
كان مشهد المجزرة هذا مروعًا للغاية. شعر كل من هونغ يوجياو والتلاميذ من البحيرة بالرغبة في التقيؤ.
بقي العالم ساكنا. لا يمكن العثور على استجابة.
“أنت… أنت… لا تقترب! لا تقترب! ” بعد أن شاهد لي شي يقترب، اخذ عدة خطوات مع وجه شاحب. كان خائفا حقا من عقله هذه المرة.
“من بين السنوات البعيدة، لم يفهمني الكثير من الناس وعرفوا رغبتي. ” تنفس لي شي عاطفيا وتابع: “من المؤسف أنك تريد حياة عادية. “
“ربما سمحت لك حكمتك التب لا نهاية لها من الرؤية من خلال ازدهار هذا العالم. في عينيك، كانت الحياة الدنيوية أغلى شيء. بعد أن واجهت الآلام في الحياة، كنت ترغب في السعي وراء سعادة عادية وتأمل في الحصول على منزل دافئ. “
في وجه الموت، قال فيلونغ بشدة كل ما في وسعه؛ سيفعل أي شيء فقط للبقاء على قيد الحياة.
“للأسف، أنا مقدر للذهاب في رحلة طويلة وكنت لا يمكن أن تمنعني مرة أخرى. بالطبع، لم أجبرك على اتباعي في حروب لا نهاية لها، ودورة القتل التي لا نهاية لها! ” تنهد لي شي بهدوء.
عندما استعاد بصره، وجد نفسه في مكان به جبال وأنهار جميلة. في هذا المكان كان أشعة الشمس دافئة يرافقه نسيم ربيع لطيف. كان ضوء الشمس لطيفًا جدًا مثل أحضان المرأة الجميلة.
عند النظر بشكل دقيق، سيجد المرء لوح داخل الأرض مليئ بالضباب. كان لديه مظهر من الندرة، مشيرا إلى أنه مصنوع من حجر أسطوري سماوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات