قصر الأشباح (2)
72 : قصر الأشباح (2).
وبعد ساع هذا الصوت، لي تشي يي قام بإغلاق أعينه وعندما فتجهما مجددا فإنه لم يكن في الغرفة السبقة، بل الأن فإنه قد صحراء لا نهاية لها. والأكثر إرعابا من هذا هو أن الأرض من تحته كانت مكونة من هياكل عظمية وتلك الهياكل العظمية بدأت بالنهوض ومحاصرة لي تشي يي من جميع الإتجاهات بأعداد لا نهاية لها.
لي شوانغ يان إلتفتت إلى لي تشي يي وبعد رؤية تعابير الواثقة وبسمته الغريبة، فإنها أدركت أن لي تشي يي يعرف ما هي هذه الرموز.
في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.
”ما هذه النقوش والرموز؟”
“هاهاهاهاها…………..” وفجأة، وفي داخل الغرفة صوت ضحك مدوي صدر بينما أعين عملاقة بدأت بمراقبة لي تشي يي.
لي شوانغ يان لم تستطع تحمل فضولها أكثر لذلك فإنها قامت بسؤال لي تشي يي.
لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:
فبالرغم من موهبتها، إلا أنه وحتى هذه المدة الطويلة إلا أنها لم تفهم أي شيء من هذه النقوش والرموز والأسرار ورائها. لكن لي تشي يي قد سبق وكشف أسرارها، وهذا أمر قد جعل لي شوانغ يان تحس بالضع قليلا، بينما قد بدأت بالتشكيك بأن لي تشي يي يملك حقا بنية جسد وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.
“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”
لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
“أنت أيضا بإمكانك العودة، فأنا أريد البقاء وحدي هنا.”
“إنها ألحان موسيقية.”
الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟
في هذه اللحظة، وبعد سماع نبرة صوت لي تشي يي ورؤية تعابير وجهه وخصوصا المشاعر في عينيه، فإن لي شوانغ يان قد أحست بأن الشخص أمامها ليس بمجرد فتى صغير، بل عجوز قد ذاق أسوء أنواع الآلام التي يمكن أن يذوقها المرء في حياته، وأنه قد ذاق هذه الآلام لمدة طويلة للغاية.
“زئير”
“الشيء الأكثر إحزانا في هذا العالم هو أن لا تملك صديقا مقريبا، صديقا يستطيع فهم موسيقاك.”
”ما هذه النقوش والرموز؟”
في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
لي شوانغ لم تستطع منع فضولها مرة أخرى لذلك فإنها قامت بالسؤال:
وبسبب قوة الهياكل العظمية الهائلة، فإنه بعد مدة قصيرة يدا لي تشي يي قد إقتلعت من مكانها بين الدم بدأ بالسيلان، وبالرغم من الألم، إلا أن لي تشي يي ظل مبتسما ولم يقم بأي شيء.
“كيف تعرف بأن هذه ألحان موسيقية؟ وما هي الأسرار الموجودة فيها؟”
“هذا النوع من الأوهام لا نفع لديه علي……”
“أه، الأسرار الموجودة في هذه الألحان هي قصة عتيقة وقديمة للغاية.”
لي تشي يي قام بالتحديق إلى الوحش وأمال رأسه قليلا قبل أن يسأل:
لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:
“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”
“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”
“أه، الأسرار الموجودة في هذه الألحان هي قصة عتيقة وقديمة للغاية.”
لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.
لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:
وبعد ترك لي شوانغ يان تفكر بما قاله، فإن لي تشي يي إلتفت إلى الحامي مو وهواي رين وقال:
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
“أريدكم أن تغادروا جميعا، فإنني أريد البقاء هنا لوحدي.”
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
هواي رين لم يقل أي شيء وقام بإيماء رأسه، ولكن الحامي مو قد تم تكليفه بحراسة لي تشي يي، ولذلك فإنه قد بدأ بالتردد أمام أمر لي تشي يي، وبعد تردد طويل، الحامي مو قال:
الفتيات واصلن رقصهن، بينما لي تشي يي واصل الجلوس والاستمتاع بالمنظر أمامه وفن رقص هذه الفتيات وبسمة صغيرة على وجهه.
“ولكنك لست بأمان في هذا المكان.”
وعدة هياكل عظمية أخرى تقدمت إلى الأمام وقامت بالإمساك بلي تشي يي من أطرافه الأربعة ولتبدأ هذه الهياكل العظمية في شد في إتجاه واحد وكأنهم يريدون فصل ا‘ضاء لي تشي يي عن جسده.
“أيها الحامي مو، لا توجد عدة أماكن آمنة بالنسبة لي بمثل درجة أمن هذا المكان هنا.”
لي تشي يي لم يؤثر عليه رقص تلك الفتيات على الإطلاق:
لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:
الفتيات واصلن رقصهن، بينما لي تشي يي واصل الجلوس والاستمتاع بالمنظر أمامه وفن رقص هذه الفتيات وبسمة صغيرة على وجهه.
“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”
“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”
الحامي مو قام بالنظر إلى لي تشي يي لمدة قصيرة قبل أن يومأ برأسه، فمنذ اليوم الذي إنظم فيه إلى لي تشي يي فإنه قد قرر وضع أوامره فوق أوامر أي شخص.
لي تشي يي لم يؤثر عليه رقص تلك الفتيات على الإطلاق:
“أنت أيضا بإمكانك العودة، فأنا أريد البقاء وحدي هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.
في النهاية، لي تشي يي إلتفت إلى لي شوانغ يان وقال طلب منها المغادرة هي الأخرى. ففي الحقيقة، وجود لي شوانغ يان هنا معه سيعيق ما يريد القيام به، ولن يستطيع إصطياد السمكة الكبيرة على راحته بسبب ذلك.
“أنت أيضا بإمكانك العودة، فأنا أريد البقاء وحدي هنا.”
لي شوانغ يان قامت بإيماء رأسها هي الأخرى والمغادرة رفقت الحامي مو وهواي رين تاركين لي تشي يي وحيدا في الغرفة والقصر بأكمله. وبعد مغادرة الجميع، لي تشي يي جلس في وسط الغرفة وقام بإغلاق عيناه والبدأ بالتأمل دون أن يقوم بأي شيء أخر.
وفور مروره من ذلك الباب فإن لي تشي يي وجد نفسه في وسط عالم مليئ بأندر الأسلحة والمعادن، ومختلف لأعشاب الإلهية متواجدة في جميع الأرجاء، وكنوز أخرى كافية لجعل فم أي شخص يسيل باللعاب، وأمام لي تشي يي مجموعة من الإناث عاريات الجسم قد ظهرت وبدأ بالرقص أمامه، فبالرغم من جمال لي شوانغ بان الهائل، إلا أن جمالها لا يمكن مقارنته مع جمال هذه الفتيات، والأكثر من هذا أن كامل جسدهن كان عاري واضحا للي تشي يي.
وفي غمضة عين، الشمس قد غربت، والقمر صعد إلى منتصف السماء، وتحت ظلام اليل، الجبل بأكمله قد تمت تغطيته من قبل ظل أسود تماما وفي داخل هذا الظل بإمكان سماع مختلف الصرخات.
“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”
وشيئا فشيء كل شيء في الجبل بدأ بالتغير بينما في داخل قصر الأشباح، صوت الرياح بدأ بالصدور وفي نفس الوقت ضباب أسود ظهر في الغرفة الكبيرة وكأن المكان قد بدأ بالتحول إلى جحيم سماوي.
بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.
“هاهاهاهاها…………..” وفجأة، وفي داخل الغرفة صوت ضحك مدوي صدر بينما أعين عملاقة بدأت بمراقبة لي تشي يي.
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
لي تشي يي قام بفتح أعينه والتوقف عن التأمل والقول بهدوء تام في إتجاه الضباب:
“فوووووش.”
“أنا لا أريد أن أتصرف ضدك شخصيا، فكل ما أريده هو سؤالك بشأن شيء واحد. أني هي تلك القيثارة؟”
لي تشي يي قام بالإمساك بالقيثارة التي أحضرها له هواي رين والإمساك بأوتارها الموسيقية ولكنه لم يقم بأي شيء أخر بعد هذا.
وعدة هياكل عظمية أخرى تقدمت إلى الأمام وقامت بالإمساك بلي تشي يي من أطرافه الأربعة ولتبدأ هذه الهياكل العظمية في شد في إتجاه واحد وكأنهم يريدون فصل ا‘ضاء لي تشي يي عن جسده.
“هاهاهاها……….” لكن الرد على سؤال لي تشي يي كان مجرد حكة مجنونة أخرى، وفي نفس الوقت ضوت العظام بدأ بالصدور في الأرجاء.
وفور تحطم جميع الأوهام وتبدد جميع الضباب ما كان أمام لي تشي يي كان وحشا عملاقا. رأس الوحش كان رأس ثور عملاق، ذي أعين حمراء وجسد أفعى وأجنحة نسر، وبجانبه كان لسانه الكبير مستلقيا.
وبعد ساع هذا الصوت، لي تشي يي قام بإغلاق أعينه وعندما فتجهما مجددا فإنه لم يكن في الغرفة السبقة، بل الأن فإنه قد صحراء لا نهاية لها. والأكثر إرعابا من هذا هو أن الأرض من تحته كانت مكونة من هياكل عظمية وتلك الهياكل العظمية بدأت بالنهوض ومحاصرة لي تشي يي من جميع الإتجاهات بأعداد لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.
“هذا النوع من الأوهام لا نفع لديه علي……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.
“فوووووش…..” بعدما أنهى لي تشي يي كلامه، فإن هيكل من الهياكل العظمية هاجم لي تشي يي بسيفه، لكن لي تشي يي لم يتحرك وسمح للسيف بإختراقه بدون أي تغير في تعابير وجهه.
“أه، الأسرار الموجودة في هذه الألحان هي قصة عتيقة وقديمة للغاية.”
وعدة هياكل عظمية أخرى تقدمت إلى الأمام وقامت بالإمساك بلي تشي يي من أطرافه الأربعة ولتبدأ هذه الهياكل العظمية في شد في إتجاه واحد وكأنهم يريدون فصل ا‘ضاء لي تشي يي عن جسده.
الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.
وبسبب قوة الهياكل العظمية الهائلة، فإنه بعد مدة قصيرة يدا لي تشي يي قد إقتلعت من مكانها بين الدم بدأ بالسيلان، وبالرغم من الألم، إلا أن لي تشي يي ظل مبتسما ولم يقم بأي شيء.
لي تشي يي لم يؤثر عليه رقص تلك الفتيات على الإطلاق:
“فوووووش.”
لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:
ثانيا أرجله السفلية قد إقتلعا عن جسده بقوة شديدة لدرجة أن جسده السفلي قد فصل تماما عن جسده العلوي وبسبب هذا فإن أمعاء لي تشي يي قد بدأت بالسقوط إلى الخارج والدم لم يتوقف عن السيلان، ولكن وحتى مع هذا الألم الذي كان ليفقد أي شخص جنونه، إلا أن لي تشي يي واصل الإبتسام ولم يتحرك على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي قام بفتح أعينه والتوقف عن التأمل والقول بهدوء تام في إتجاه الضباب:
وفي النهاية رأسه تم إقتلاعه من جسده، وحتى وبعد أن سقط رأس لي تشي يي لى الأرض وتدحرج إلى بعيد،
إلا أن البسمة مازالت على وجهه وقال ورأسه يتدحرج:
بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.
“أنا أسألك شيئا واحدا فقط، وسؤالي هو أين تلك القيثارة؟ فمن أجل صديقتنا القديم فإنني لن أتحرك ضدك، فلو تحرك فإن العواقب ستكون وخيمة للغاية بالنسبة لك.”
لي شوانغ يان إلتفتت إلى لي تشي يي وبعد رؤية تعابير الواثقة وبسمته الغريبة، فإنها أدركت أن لي تشي يي يعرف ما هي هذه الرموز.
بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.
“ولكنك لست بأمان في هذا المكان.”
“بوووووم……..” صوت تحطم هائل صدر وأمام لي تشي يي الفضاء قد تدمر وبوابة سماوية قد ظهرت، لي تشي يي قام بالدخول مباشرة إلى البوابة وبدون أي تردد.
وبسبب قوة الهياكل العظمية الهائلة، فإنه بعد مدة قصيرة يدا لي تشي يي قد إقتلعت من مكانها بين الدم بدأ بالسيلان، وبالرغم من الألم، إلا أن لي تشي يي ظل مبتسما ولم يقم بأي شيء.
وفور مروره من ذلك الباب فإن لي تشي يي وجد نفسه في وسط عالم مليئ بأندر الأسلحة والمعادن، ومختلف لأعشاب الإلهية متواجدة في جميع الأرجاء، وكنوز أخرى كافية لجعل فم أي شخص يسيل باللعاب، وأمام لي تشي يي مجموعة من الإناث عاريات الجسم قد ظهرت وبدأ بالرقص أمامه، فبالرغم من جمال لي شوانغ بان الهائل، إلا أن جمالها لا يمكن مقارنته مع جمال هذه الفتيات، والأكثر من هذا أن كامل جسدهن كان عاري واضحا للي تشي يي.
“هاهاهاها……….” لكن الرد على سؤال لي تشي يي كان مجرد حكة مجنونة أخرى، وفي نفس الوقت ضوت العظام بدأ بالصدور في الأرجاء.
وتحت هذا الجمال والإثارة أي شخص كان ليفقد عقله، لكن لي تشي يي جلس على الأرض وإبتسم قليلا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
“ياله من فن رقص رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
لي تشي يي لم يؤثر عليه رقص تلك الفتيات على الإطلاق:
في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوووووش…..” بعدما أنهى لي تشي يي كلامه، فإن هيكل من الهياكل العظمية هاجم لي تشي يي بسيفه، لكن لي تشي يي لم يتحرك وسمح للسيف بإختراقه بدون أي تغير في تعابير وجهه.
الفتيات واصلن رقصهن، بينما لي تشي يي واصل الجلوس والاستمتاع بالمنظر أمامه وفن رقص هذه الفتيات وبسمة صغيرة على وجهه.
72 : قصر الأشباح (2).
وفجأة الوهم تغير مرة أخرى إلى صحراء حارقة والشمس فقط بضعة أمتار من لي تشي يي.
72 : قصر الأشباح (2).
الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟
الفتيات واصلن رقصهن، بينما لي تشي يي واصل الجلوس والاستمتاع بالمنظر أمامه وفن رقص هذه الفتيات وبسمة صغيرة على وجهه.
الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.
“يبدوا أنه يجب علي التحرك أولا.”
“يبدوا أنه يجب علي التحرك أولا.”
“بوووووم……..” صوت تحطم هائل صدر وأمام لي تشي يي الفضاء قد تدمر وبوابة سماوية قد ظهرت، لي تشي يي قام بالدخول مباشرة إلى البوابة وبدون أي تردد.
“زهينغ……زهانغ…..زهينغ…..”
الفتيات واصلن رقصهن، بينما لي تشي يي واصل الجلوس والاستمتاع بالمنظر أمامه وفن رقص هذه الفتيات وبسمة صغيرة على وجهه.
لي تشي يي بدأ تحريك يديه على القيثارة وتحت صوتها، الأوهام بدأت بالتحطم تماما. وفي نفس الوقت مع عزف لي تشي يي النقوش والرمز في الغرفة بدأت باللمعان قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحش قام بالزئير، بينما لي تشي يي قد بدأ بالعزف لى القيثارة والصوت يعلوا كل مرة تتحرك فيها أيديه.
وفور تحطم جميع الأوهام وتبدد جميع الضباب ما كان أمام لي تشي يي كان وحشا عملاقا. رأس الوحش كان رأس ثور عملاق، ذي أعين حمراء وجسد أفعى وأجنحة نسر، وبجانبه كان لسانه الكبير مستلقيا.
ثانيا أرجله السفلية قد إقتلعا عن جسده بقوة شديدة لدرجة أن جسده السفلي قد فصل تماما عن جسده العلوي وبسبب هذا فإن أمعاء لي تشي يي قد بدأت بالسقوط إلى الخارج والدم لم يتوقف عن السيلان، ولكن وحتى مع هذا الألم الذي كان ليفقد أي شخص جنونه، إلا أن لي تشي يي واصل الإبتسام ولم يتحرك على الإطلاق.
لي تشي يي قام بالتحديق إلى الوحش وأمال رأسه قليلا قبل أن يسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
“أين هو جسدك الحقيقي؟”
“ياله من فن رقص رائع.”
“زئير”
لي تشي يي لم يؤثر عليه رقص تلك الفتيات على الإطلاق:
الوحش قام بالزئير، بينما لي تشي يي قد بدأ بالعزف لى القيثارة والصوت يعلوا كل مرة تتحرك فيها أيديه.
“أريدكم أن تغادروا جميعا، فإنني أريد البقاء هنا لوحدي.”
‘بانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
وتحت صوت القيثارة الهائل، صوت تحطم هائل صدر من الجبل، ومن المكان الذي تحطم فيه الجبل، قيثارة عتيقة قد خرجت من هناك وطارت مباشرة إلى يدا لي تشي يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحش قام بالزئير، بينما لي تشي يي قد بدأ بالعزف لى القيثارة والصوت يعلوا كل مرة تتحرك فيها أيديه.
بعد رؤية لي تشي يي وهو يمسك بتلك القيثارة، فإن الوحش قد إحمرت عيناه تماما من الغضب وبدأ بالجري في إتجاه لي تشي يي بسرعة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي قام بفتح أعينه والتوقف عن التأمل والقول بهدوء تام في إتجاه الضباب:
لي تشي يي أصبح جادا قليلا وأصابعه هذه المرة تحركت عازفة على القيثارة العتيقة. وتحت صوت القيثارة، جميع الرموز في هذا المكان تفعلت ومنها صدرت كمية هائلة من الطائفة للتحول تلك الطاقة إلى سيف هائل تحت أمر لي تشي يي فإن ذلك السيف بدأ بالإتجاه إلى الوحش المتجه إليه.
“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”
السيف العملاق إلتقى مع الوحش وتحت قوة السيف الهائلة الوحش قد تم إرساله إلى الجانب البعيد من الغرفة، بينما أعين الوحش قد أصبحت مملوءة بالرعب وهو ينظر إلى لي تشي يي.
“إنها ألحان موسيقية.”
——————–
“زئير”
72 : قصر الأشباح (2).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات