قصر الأشباح (2)
72 : قصر الأشباح (2).
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
لي شوانغ يان إلتفتت إلى لي تشي يي وبعد رؤية تعابير الواثقة وبسمته الغريبة، فإنها أدركت أن لي تشي يي يعرف ما هي هذه الرموز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي قام بفتح أعينه والتوقف عن التأمل والقول بهدوء تام في إتجاه الضباب:
”ما هذه النقوش والرموز؟”
الحامي مو قام بالنظر إلى لي تشي يي لمدة قصيرة قبل أن يومأ برأسه، فمنذ اليوم الذي إنظم فيه إلى لي تشي يي فإنه قد قرر وضع أوامره فوق أوامر أي شخص.
لي شوانغ يان لم تستطع تحمل فضولها أكثر لذلك فإنها قامت بسؤال لي تشي يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لي تشي يي إلتفت إلى لي شوانغ يان وقال طلب منها المغادرة هي الأخرى. ففي الحقيقة، وجود لي شوانغ يان هنا معه سيعيق ما يريد القيام به، ولن يستطيع إصطياد السمكة الكبيرة على راحته بسبب ذلك.
فبالرغم من موهبتها، إلا أنه وحتى هذه المدة الطويلة إلا أنها لم تفهم أي شيء من هذه النقوش والرموز والأسرار ورائها. لكن لي تشي يي قد سبق وكشف أسرارها، وهذا أمر قد جعل لي شوانغ يان تحس بالضع قليلا، بينما قد بدأت بالتشكيك بأن لي تشي يي يملك حقا بنية جسد وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.
“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”
لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
“ياله من فن رقص رائع.”
“إنها ألحان موسيقية.”
“فوووووش.”
في هذه اللحظة، وبعد سماع نبرة صوت لي تشي يي ورؤية تعابير وجهه وخصوصا المشاعر في عينيه، فإن لي شوانغ يان قد أحست بأن الشخص أمامها ليس بمجرد فتى صغير، بل عجوز قد ذاق أسوء أنواع الآلام التي يمكن أن يذوقها المرء في حياته، وأنه قد ذاق هذه الآلام لمدة طويلة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي شوانغ لم تستطع منع فضولها مرة أخرى لذلك فإنها قامت بالسؤال:
“الشيء الأكثر إحزانا في هذا العالم هو أن لا تملك صديقا مقريبا، صديقا يستطيع فهم موسيقاك.”
“أريدكم أن تغادروا جميعا، فإنني أريد البقاء هنا لوحدي.”
في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.
بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.
لي شوانغ لم تستطع منع فضولها مرة أخرى لذلك فإنها قامت بالسؤال:
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
“كيف تعرف بأن هذه ألحان موسيقية؟ وما هي الأسرار الموجودة فيها؟”
لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:
“أه، الأسرار الموجودة في هذه الألحان هي قصة عتيقة وقديمة للغاية.”
“كيف تعرف بأن هذه ألحان موسيقية؟ وما هي الأسرار الموجودة فيها؟”
لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:
“يبدوا أنه يجب علي التحرك أولا.”
“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”
“الشيء الأكثر إحزانا في هذا العالم هو أن لا تملك صديقا مقريبا، صديقا يستطيع فهم موسيقاك.”
لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الحامي مو، لا توجد عدة أماكن آمنة بالنسبة لي بمثل درجة أمن هذا المكان هنا.”
وبعد ترك لي شوانغ يان تفكر بما قاله، فإن لي تشي يي إلتفت إلى الحامي مو وهواي رين وقال:
“زهينغ……زهانغ…..زهينغ…..”
“أريدكم أن تغادروا جميعا، فإنني أريد البقاء هنا لوحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:
هواي رين لم يقل أي شيء وقام بإيماء رأسه، ولكن الحامي مو قد تم تكليفه بحراسة لي تشي يي، ولذلك فإنه قد بدأ بالتردد أمام أمر لي تشي يي، وبعد تردد طويل، الحامي مو قال:
الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.
“ولكنك لست بأمان في هذا المكان.”
لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:
“أيها الحامي مو، لا توجد عدة أماكن آمنة بالنسبة لي بمثل درجة أمن هذا المكان هنا.”
“الشيء الأكثر إحزانا في هذا العالم هو أن لا تملك صديقا مقريبا، صديقا يستطيع فهم موسيقاك.”
لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا وفجأة الوهم تغير مرة أخرى إلى صحراء حارقة والشمس فقط بضعة أمتار من لي تشي يي.
“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”
“أين هو جسدك الحقيقي؟”
الحامي مو قام بالنظر إلى لي تشي يي لمدة قصيرة قبل أن يومأ برأسه، فمنذ اليوم الذي إنظم فيه إلى لي تشي يي فإنه قد قرر وضع أوامره فوق أوامر أي شخص.
“هاهاهاهاها…………..” وفجأة، وفي داخل الغرفة صوت ضحك مدوي صدر بينما أعين عملاقة بدأت بمراقبة لي تشي يي.
“أنت أيضا بإمكانك العودة، فأنا أريد البقاء وحدي هنا.”
في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.
في النهاية، لي تشي يي إلتفت إلى لي شوانغ يان وقال طلب منها المغادرة هي الأخرى. ففي الحقيقة، وجود لي شوانغ يان هنا معه سيعيق ما يريد القيام به، ولن يستطيع إصطياد السمكة الكبيرة على راحته بسبب ذلك.
“إنها ألحان موسيقية.”
لي شوانغ يان قامت بإيماء رأسها هي الأخرى والمغادرة رفقت الحامي مو وهواي رين تاركين لي تشي يي وحيدا في الغرفة والقصر بأكمله. وبعد مغادرة الجميع، لي تشي يي جلس في وسط الغرفة وقام بإغلاق عيناه والبدأ بالتأمل دون أن يقوم بأي شيء أخر.
وبسبب قوة الهياكل العظمية الهائلة، فإنه بعد مدة قصيرة يدا لي تشي يي قد إقتلعت من مكانها بين الدم بدأ بالسيلان، وبالرغم من الألم، إلا أن لي تشي يي ظل مبتسما ولم يقم بأي شيء.
وفي غمضة عين، الشمس قد غربت، والقمر صعد إلى منتصف السماء، وتحت ظلام اليل، الجبل بأكمله قد تمت تغطيته من قبل ظل أسود تماما وفي داخل هذا الظل بإمكان سماع مختلف الصرخات.
“أه، الأسرار الموجودة في هذه الألحان هي قصة عتيقة وقديمة للغاية.”
وشيئا فشيء كل شيء في الجبل بدأ بالتغير بينما في داخل قصر الأشباح، صوت الرياح بدأ بالصدور وفي نفس الوقت ضباب أسود ظهر في الغرفة الكبيرة وكأن المكان قد بدأ بالتحول إلى جحيم سماوي.
“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”
“هاهاهاهاها…………..” وفجأة، وفي داخل الغرفة صوت ضحك مدوي صدر بينما أعين عملاقة بدأت بمراقبة لي تشي يي.
“الشيء الأكثر إحزانا في هذا العالم هو أن لا تملك صديقا مقريبا، صديقا يستطيع فهم موسيقاك.”
لي تشي يي قام بفتح أعينه والتوقف عن التأمل والقول بهدوء تام في إتجاه الضباب:
“إنها ألحان موسيقية.”
“أنا لا أريد أن أتصرف ضدك شخصيا، فكل ما أريده هو سؤالك بشأن شيء واحد. أني هي تلك القيثارة؟”
لي تشي يي قام بالإمساك بالقيثارة التي أحضرها له هواي رين والإمساك بأوتارها الموسيقية ولكنه لم يقم بأي شيء أخر بعد هذا.
“أنا أسألك شيئا واحدا فقط، وسؤالي هو أين تلك القيثارة؟ فمن أجل صديقتنا القديم فإنني لن أتحرك ضدك، فلو تحرك فإن العواقب ستكون وخيمة للغاية بالنسبة لك.”
“هاهاهاها……….” لكن الرد على سؤال لي تشي يي كان مجرد حكة مجنونة أخرى، وفي نفس الوقت ضوت العظام بدأ بالصدور في الأرجاء.
بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.
وبعد ساع هذا الصوت، لي تشي يي قام بإغلاق أعينه وعندما فتجهما مجددا فإنه لم يكن في الغرفة السبقة، بل الأن فإنه قد صحراء لا نهاية لها. والأكثر إرعابا من هذا هو أن الأرض من تحته كانت مكونة من هياكل عظمية وتلك الهياكل العظمية بدأت بالنهوض ومحاصرة لي تشي يي من جميع الإتجاهات بأعداد لا نهاية لها.
فبالرغم من موهبتها، إلا أنه وحتى هذه المدة الطويلة إلا أنها لم تفهم أي شيء من هذه النقوش والرموز والأسرار ورائها. لكن لي تشي يي قد سبق وكشف أسرارها، وهذا أمر قد جعل لي شوانغ يان تحس بالضع قليلا، بينما قد بدأت بالتشكيك بأن لي تشي يي يملك حقا بنية جسد وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.
“هذا النوع من الأوهام لا نفع لديه علي……”
“فوووووش.”
“فوووووش…..” بعدما أنهى لي تشي يي كلامه، فإن هيكل من الهياكل العظمية هاجم لي تشي يي بسيفه، لكن لي تشي يي لم يتحرك وسمح للسيف بإختراقه بدون أي تغير في تعابير وجهه.
“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”
وعدة هياكل عظمية أخرى تقدمت إلى الأمام وقامت بالإمساك بلي تشي يي من أطرافه الأربعة ولتبدأ هذه الهياكل العظمية في شد في إتجاه واحد وكأنهم يريدون فصل ا‘ضاء لي تشي يي عن جسده.
“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”
وبسبب قوة الهياكل العظمية الهائلة، فإنه بعد مدة قصيرة يدا لي تشي يي قد إقتلعت من مكانها بين الدم بدأ بالسيلان، وبالرغم من الألم، إلا أن لي تشي يي ظل مبتسما ولم يقم بأي شيء.
وبعد ترك لي شوانغ يان تفكر بما قاله، فإن لي تشي يي إلتفت إلى الحامي مو وهواي رين وقال:
“فوووووش.”
وعدة هياكل عظمية أخرى تقدمت إلى الأمام وقامت بالإمساك بلي تشي يي من أطرافه الأربعة ولتبدأ هذه الهياكل العظمية في شد في إتجاه واحد وكأنهم يريدون فصل ا‘ضاء لي تشي يي عن جسده.
ثانيا أرجله السفلية قد إقتلعا عن جسده بقوة شديدة لدرجة أن جسده السفلي قد فصل تماما عن جسده العلوي وبسبب هذا فإن أمعاء لي تشي يي قد بدأت بالسقوط إلى الخارج والدم لم يتوقف عن السيلان، ولكن وحتى مع هذا الألم الذي كان ليفقد أي شخص جنونه، إلا أن لي تشي يي واصل الإبتسام ولم يتحرك على الإطلاق.
”ما هذه النقوش والرموز؟”
وفي النهاية رأسه تم إقتلاعه من جسده، وحتى وبعد أن سقط رأس لي تشي يي لى الأرض وتدحرج إلى بعيد،
إلا أن البسمة مازالت على وجهه وقال ورأسه يتدحرج:
الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.
“أنا أسألك شيئا واحدا فقط، وسؤالي هو أين تلك القيثارة؟ فمن أجل صديقتنا القديم فإنني لن أتحرك ضدك، فلو تحرك فإن العواقب ستكون وخيمة للغاية بالنسبة لك.”
الحامي مو قام بالنظر إلى لي تشي يي لمدة قصيرة قبل أن يومأ برأسه، فمنذ اليوم الذي إنظم فيه إلى لي تشي يي فإنه قد قرر وضع أوامره فوق أوامر أي شخص.
بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.
“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”
“بوووووم……..” صوت تحطم هائل صدر وأمام لي تشي يي الفضاء قد تدمر وبوابة سماوية قد ظهرت، لي تشي يي قام بالدخول مباشرة إلى البوابة وبدون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لي تشي يي إلتفت إلى لي شوانغ يان وقال طلب منها المغادرة هي الأخرى. ففي الحقيقة، وجود لي شوانغ يان هنا معه سيعيق ما يريد القيام به، ولن يستطيع إصطياد السمكة الكبيرة على راحته بسبب ذلك.
وفور مروره من ذلك الباب فإن لي تشي يي وجد نفسه في وسط عالم مليئ بأندر الأسلحة والمعادن، ومختلف لأعشاب الإلهية متواجدة في جميع الأرجاء، وكنوز أخرى كافية لجعل فم أي شخص يسيل باللعاب، وأمام لي تشي يي مجموعة من الإناث عاريات الجسم قد ظهرت وبدأ بالرقص أمامه، فبالرغم من جمال لي شوانغ بان الهائل، إلا أن جمالها لا يمكن مقارنته مع جمال هذه الفتيات، والأكثر من هذا أن كامل جسدهن كان عاري واضحا للي تشي يي.
في هذه اللحظة، وبعد سماع نبرة صوت لي تشي يي ورؤية تعابير وجهه وخصوصا المشاعر في عينيه، فإن لي شوانغ يان قد أحست بأن الشخص أمامها ليس بمجرد فتى صغير، بل عجوز قد ذاق أسوء أنواع الآلام التي يمكن أن يذوقها المرء في حياته، وأنه قد ذاق هذه الآلام لمدة طويلة للغاية.
وتحت هذا الجمال والإثارة أي شخص كان ليفقد عقله، لكن لي تشي يي جلس على الأرض وإبتسم قليلا:
“إنها ألحان موسيقية.”
“ياله من فن رقص رائع.”
“زئير”
لي تشي يي لم يؤثر عليه رقص تلك الفتيات على الإطلاق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية رأسه تم إقتلاعه من جسده، وحتى وبعد أن سقط رأس لي تشي يي لى الأرض وتدحرج إلى بعيد، إلا أن البسمة مازالت على وجهه وقال ورأسه يتدحرج:
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟
الفتيات واصلن رقصهن، بينما لي تشي يي واصل الجلوس والاستمتاع بالمنظر أمامه وفن رقص هذه الفتيات وبسمة صغيرة على وجهه.
“يبدوا أنه يجب علي التحرك أولا.”
وفجأة الوهم تغير مرة أخرى إلى صحراء حارقة والشمس فقط بضعة أمتار من لي تشي يي.
لي شوانغ يان قامت بإيماء رأسها هي الأخرى والمغادرة رفقت الحامي مو وهواي رين تاركين لي تشي يي وحيدا في الغرفة والقصر بأكمله. وبعد مغادرة الجميع، لي تشي يي جلس في وسط الغرفة وقام بإغلاق عيناه والبدأ بالتأمل دون أن يقوم بأي شيء أخر.
الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيف العملاق إلتقى مع الوحش وتحت قوة السيف الهائلة الوحش قد تم إرساله إلى الجانب البعيد من الغرفة، بينما أعين الوحش قد أصبحت مملوءة بالرعب وهو ينظر إلى لي تشي يي.
الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.
الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.
“يبدوا أنه يجب علي التحرك أولا.”
“هاهاهاها……….” لكن الرد على سؤال لي تشي يي كان مجرد حكة مجنونة أخرى، وفي نفس الوقت ضوت العظام بدأ بالصدور في الأرجاء.
“زهينغ……زهانغ…..زهينغ…..”
لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:
لي تشي يي بدأ تحريك يديه على القيثارة وتحت صوتها، الأوهام بدأت بالتحطم تماما. وفي نفس الوقت مع عزف لي تشي يي النقوش والرمز في الغرفة بدأت باللمعان قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي شوانغ لم تستطع منع فضولها مرة أخرى لذلك فإنها قامت بالسؤال:
وفور تحطم جميع الأوهام وتبدد جميع الضباب ما كان أمام لي تشي يي كان وحشا عملاقا. رأس الوحش كان رأس ثور عملاق، ذي أعين حمراء وجسد أفعى وأجنحة نسر، وبجانبه كان لسانه الكبير مستلقيا.
في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.
لي تشي يي قام بالتحديق إلى الوحش وأمال رأسه قليلا قبل أن يسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية رأسه تم إقتلاعه من جسده، وحتى وبعد أن سقط رأس لي تشي يي لى الأرض وتدحرج إلى بعيد، إلا أن البسمة مازالت على وجهه وقال ورأسه يتدحرج:
“أين هو جسدك الحقيقي؟”
“الشيء الأكثر إحزانا في هذا العالم هو أن لا تملك صديقا مقريبا، صديقا يستطيع فهم موسيقاك.”
“زئير”
بعد رؤية لي تشي يي وهو يمسك بتلك القيثارة، فإن الوحش قد إحمرت عيناه تماما من الغضب وبدأ بالجري في إتجاه لي تشي يي بسرعة هائلة.
الوحش قام بالزئير، بينما لي تشي يي قد بدأ بالعزف لى القيثارة والصوت يعلوا كل مرة تتحرك فيها أيديه.
لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:
‘بانغ.”
“أين هو جسدك الحقيقي؟”
وتحت صوت القيثارة الهائل، صوت تحطم هائل صدر من الجبل، ومن المكان الذي تحطم فيه الجبل، قيثارة عتيقة قد خرجت من هناك وطارت مباشرة إلى يدا لي تشي يي.
“هاهاهاهاها…………..” وفجأة، وفي داخل الغرفة صوت ضحك مدوي صدر بينما أعين عملاقة بدأت بمراقبة لي تشي يي.
بعد رؤية لي تشي يي وهو يمسك بتلك القيثارة، فإن الوحش قد إحمرت عيناه تماما من الغضب وبدأ بالجري في إتجاه لي تشي يي بسرعة هائلة.
وبعد ساع هذا الصوت، لي تشي يي قام بإغلاق أعينه وعندما فتجهما مجددا فإنه لم يكن في الغرفة السبقة، بل الأن فإنه قد صحراء لا نهاية لها. والأكثر إرعابا من هذا هو أن الأرض من تحته كانت مكونة من هياكل عظمية وتلك الهياكل العظمية بدأت بالنهوض ومحاصرة لي تشي يي من جميع الإتجاهات بأعداد لا نهاية لها.
لي تشي يي أصبح جادا قليلا وأصابعه هذه المرة تحركت عازفة على القيثارة العتيقة. وتحت صوت القيثارة، جميع الرموز في هذا المكان تفعلت ومنها صدرت كمية هائلة من الطائفة للتحول تلك الطاقة إلى سيف هائل تحت أمر لي تشي يي فإن ذلك السيف بدأ بالإتجاه إلى الوحش المتجه إليه.
72 : قصر الأشباح (2).
السيف العملاق إلتقى مع الوحش وتحت قوة السيف الهائلة الوحش قد تم إرساله إلى الجانب البعيد من الغرفة، بينما أعين الوحش قد أصبحت مملوءة بالرعب وهو ينظر إلى لي تشي يي.
لي تشي يي قام بالتحديق إلى الوحش وأمال رأسه قليلا قبل أن يسأل:
——————–
لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:
“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات