معكرونتي
6412 – معكرونتي
“هذا وقت طويل جدًا.” أومأ غزال-الخيمياء: “الشيء نفسه بالنسبة لي، عندما كنت في الخامسة آلاف، ناداني حبة-التنين بـ الشادن*. تحدث القرد في الجبل عن كيفية كونه من التقاليد في العالم الفاني لتناول هذه المعكرونة.”
لقد كان إنجازًا رائعًا أن يستغرق المرء ثلاثة ملايين سنة ليصبح سلفًا بدائيًا. كان نظرة-المحيط فخورًا بهذا الأمر، ولكن مع من يمكنه التحدث عنه؟
“بما أنه عيد ميلادك، سأحصل لك على شيء آخر.” ابتسم لي تشي.
6412 – معكرونتي
نظر إليه الآخرون باحترام بينما كان أولئك الذين يساوونه مجرد غرباء. كان هذا الإنجاز والنجاح له وحده ليستمتع به.
“لن يكون رقمًا زوجيًا في العام المقبل.” قال نظرة-المحيط.
*الشادن = صغير الغزال*
الآن، أمضى عيد ميلاده بمفرده وكان عليه أن يعد معكرونة طول العمر بنفسه.
“أول مرة أصنع واحدة.” نظر إلى وعاء المعكرونة وتمتم.
“من الأفضل أن يكون لديك المهارة, لذا لا. كن مجرد غزال جيد وربما في يوم من الأيام، ستصبح غزالًا خالدًا.” قال لي تشي.
تذكر الاحتفالات السابقة. خلال حفلته الثمانية آلاف، ملأ أحفاده القاعة. في المئة ألف، بدأ عشيرة رسمية. أصبحت مزدهرة مع العديد من المتدربين الناجحين.
“لن يكون رقمًا زوجيًا في العام المقبل.” قال نظرة-المحيط.
“وش!” فجأة، نيزك نزل مباشرة على جزيرته.
ومع ذلك، بمجرد أن بلغ مليونًا، هرب إلى بحر الخطيئة السماوية وكان بمفرده. في المليونين، أصبح سلفًا بدائيًا وأنشأ الرابطة الإمبراطورية. هذه المرة، كان لديه زوار من جميع أنحاء العالم القديم. أرسلت الحدود المقفرة، والثالوث، والبوابة الخالدة، والعديد من الآخرين أعضاء للاحتفال.
للأسف، لم تجلب له المكانة قدرًا من السعادة مثل أحبائه وأصدقائه. كان يفكر فقط في أن يصبح سلفًا بدائيًا في ذلك الوقت ولكن بمجرد أن فعل ذلك، وجد نفسه وحيدًا تمامًا.
لقد نسي الطعم لأن الوقت قد مر طويلاً. الآن، وعاء آخر من العالم الفاني أثار اهتمامه أكثر من أي شيء آخر.
الآن، كان عيد ميلاده الحالي بسيطًا جدًا – فقط هو ووعاء من المعكرونة. والأسوأ من ذلك كله، كان هناك تهديد وشيك فوق رأسه مباشرة.
“شيء آخر؟” لم يكن متأكدًا مما كان في الأسفل.
ومع ذلك، استمتع بصنع الطبق ووجد القليل من السعادة فيه.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت هذا.” تمتم.
الوعاء نفسه لم يكن مميزًا، ولم يكن مصنوعًا من شعيرية أو ماء خاص. كان الإمبراطور الظل قد حصل على الشعيرية من العالم الفاني.
“بام!” لم يستطع الرد في الوقت المناسب واختفى عن الأنظار.
اندفعت هالته الإمبراطورية إلى الأمام مثل موجات المد والجزر، غامرة كل شيء في طريقها. كان هذا إمبراطورًا باثني عشر ثمرة داو.
تذكر أيامه الأولى عندما كان طفلاً. كان لرجل عجوز في القرية احتفال بعيد ميلاده. وبما أن الرجل العجوز أحبه، فقد أُعطاه وعاء معكرونة من الشعيرية.
“بما أنه عيد ميلادك، سأحصل لك على شيء آخر.” ابتسم لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نسي الطعم لأن الوقت قد مر طويلاً. الآن، وعاء آخر من العالم الفاني أثار اهتمامه أكثر من أي شيء آخر.
“هذا وقت طويل جدًا.” أومأ غزال-الخيمياء: “الشيء نفسه بالنسبة لي، عندما كنت في الخامسة آلاف، ناداني حبة-التنين بـ الشادن*. تحدث القرد في الجبل عن كيفية كونه من التقاليد في العالم الفاني لتناول هذه المعكرونة.”
“وش!” فجأة، نيزك نزل مباشرة على جزيرته.
“بوم!” حطم كهفه، مما أدى إلى حفرة وإلى تسونامي يدفع للخارج.
“اللعنة!” رد بسرعة وقفز من الكهف والجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاطف مع السلف البدائي لأنه الآن، لم يعد ذلك القرد في هذا العالم.
للأسف، لم تجلب له المكانة قدرًا من السعادة مثل أحبائه وأصدقائه. كان يفكر فقط في أن يصبح سلفًا بدائيًا في ذلك الوقت ولكن بمجرد أن فعل ذلك، وجد نفسه وحيدًا تمامًا.
“بوم!” حطم كهفه، مما أدى إلى حفرة وإلى تسونامي يدفع للخارج.
“وش!” فجأة، نيزك نزل مباشرة على جزيرته.
“يا… يا معكرونة طول العمر…” اهتم فقط بمعكرونته التي كادت أن تنتهي، وليس بكهفه. كادت الدموع أن تنهمر على خديه.
“ما هذا؟” ركز نظرة-المحيط ورأى لوحًا حجريًا يغطي الحفرة كغطاء.
للأسف، لم تجلب له المكانة قدرًا من السعادة مثل أحبائه وأصدقائه. كان يفكر فقط في أن يصبح سلفًا بدائيًا في ذلك الوقت ولكن بمجرد أن فعل ذلك، وجد نفسه وحيدًا تمامًا.
“أي معكرونة؟” ظهر لي تشي في مكان قريب وسأل وهو يركب غزالًا.
الآن، كان عيد ميلاده الحالي بسيطًا جدًا – فقط هو ووعاء من المعكرونة. والأسوأ من ذلك كله، كان هناك تهديد وشيك فوق رأسه مباشرة.
“معكرونة طول العمر بمناسبة عيد ميلادي الذي يبلغ ثلاثة ملايين سنة، هل تعرف كم مر من الوقت منذ أن تناولت آخر وعاء؟” اشتكى.
“بوم!” فجأة، هبط مخلوق ضخم أمامهما، محطمًا القمم كأنها لا شيء.
“معكرونة طول العمر بمناسبة عيد ميلادي الذي يبلغ ثلاثة ملايين سنة، هل تعرف كم مر من الوقت منذ أن تناولت آخر وعاء؟” اشتكى.
“كم من الوقت؟” سأل غزال-الخيمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد، هذا جيد، مجرد إضافة كلمة ‘خالد’ إلى الأمام أمر جيد بما فيه الكفاية بالنسبة لي.” كان غزال-الخيمياء سعيدًا لسماع هذا، هز رأسه وهز ذيله.
“منذ أن كنت في الثالثة من عمري…” حدق في الحفرة الجديدة.
ومع ذلك، استمتع بصنع الطبق ووجد القليل من السعادة فيه.
“هذا وقت طويل جدًا.” أومأ غزال-الخيمياء: “الشيء نفسه بالنسبة لي، عندما كنت في الخامسة آلاف، ناداني حبة-التنين بـ الشادن*. تحدث القرد في الجبل عن كيفية كونه من التقاليد في العالم الفاني لتناول هذه المعكرونة.”
*الشادن = صغير الغزال*
“بما أنه عيد ميلادك، سأحصل لك على شيء آخر.” ابتسم لي تشي.
تعاطف مع السلف البدائي لأنه الآن، لم يعد ذلك القرد في هذا العالم.
“هل يمكنني الذهاب أنا أيضًا؟” حدق غزال-الخيمياء بحسد.
“لا بأس، يمكنك فعل ذلك في العام المقبل.” قال.
“لن يكون رقمًا زوجيًا في العام المقبل.” قال نظرة-المحيط.
“شيء آخر؟” لم يكن متأكدًا مما كان في الأسفل.
“إذًا انتظر ثلاثة ملايين سنة أخرى، وسأصنع لك واحدة في ذلك الحين.” قال غزال-الخيمياء.
“وش!” فجأة، نيزك نزل مباشرة على جزيرته.
“هراء.” كان نظرة-المحيط محبطًا تمامًا لأنه لم يتمكن حتى من شرب الحساء.
لقد نسي الطعم لأن الوقت قد مر طويلاً. الآن، وعاء آخر من العالم الفاني أثار اهتمامه أكثر من أي شيء آخر.
“المعكرونة، لا، ولكن قد يكون هناك طول عمر. انظر، إنه هنا مرة أخرى.” ربت لي تشي على كتفه وقال.
“طنين.” انبعث الضوء من الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاطف مع السلف البدائي لأنه الآن، لم يعد ذلك القرد في هذا العالم.
“ما هذا؟” ركز نظرة-المحيط ورأى لوحًا حجريًا يغطي الحفرة كغطاء.
تذكر أيامه الأولى عندما كان طفلاً. كان لرجل عجوز في القرية احتفال بعيد ميلاده. وبما أن الرجل العجوز أحبه، فقد أُعطاه وعاء معكرونة من الشعيرية.
ومع ذلك، استمتع بصنع الطبق ووجد القليل من السعادة فيه.
“هذا وقت طويل جدًا.” أومأ غزال-الخيمياء: “الشيء نفسه بالنسبة لي، عندما كنت في الخامسة آلاف، ناداني حبة-التنين بـ الشادن*. تحدث القرد في الجبل عن كيفية كونه من التقاليد في العالم الفاني لتناول هذه المعكرونة.”
“بما أنه عيد ميلادك، سأحصل لك على شيء آخر.” ابتسم لي تشي.
الآن، كان عيد ميلاده الحالي بسيطًا جدًا – فقط هو ووعاء من المعكرونة. والأسوأ من ذلك كله، كان هناك تهديد وشيك فوق رأسه مباشرة.
اندفعت هالته الإمبراطورية إلى الأمام مثل موجات المد والجزر، غامرة كل شيء في طريقها. كان هذا إمبراطورًا باثني عشر ثمرة داو.
“شيء آخر؟” لم يكن متأكدًا مما كان في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفعت هالته الإمبراطورية إلى الأمام مثل موجات المد والجزر، غامرة كل شيء في طريقها. كان هذا إمبراطورًا باثني عشر ثمرة داو.
“انزل هناك وانظر.” قال غزال-الخيمياء.
“شيء آخر؟” لم يكن متأكدًا مما كان في الأسفل.
ومع ذلك، استمتع بصنع الطبق ووجد القليل من السعادة فيه.
“إنه على حق، أحضر ما يمكنك احضاره، كل ما ستحصل عليه سيكون هديتك.” قال لي تشي وصفعه إلى أسفل الحفرة باتجاه اللوح.
“إنه على حق، أحضر ما يمكنك احضاره، كل ما ستحصل عليه سيكون هديتك.” قال لي تشي وصفعه إلى أسفل الحفرة باتجاه اللوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بام!” لم يستطع الرد في الوقت المناسب واختفى عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاطف مع السلف البدائي لأنه الآن، لم يعد ذلك القرد في هذا العالم.
“هل يمكنني الذهاب أنا أيضًا؟” حدق غزال-الخيمياء بحسد.
لقد نسي الطعم لأن الوقت قد مر طويلاً. الآن، وعاء آخر من العالم الفاني أثار اهتمامه أكثر من أي شيء آخر.
“من الأفضل أن يكون لديك المهارة, لذا لا. كن مجرد غزال جيد وربما في يوم من الأيام، ستصبح غزالًا خالدًا.” قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بمجرد أن بلغ مليونًا، هرب إلى بحر الخطيئة السماوية وكان بمفرده. في المليونين، أصبح سلفًا بدائيًا وأنشأ الرابطة الإمبراطورية. هذه المرة، كان لديه زوار من جميع أنحاء العالم القديم. أرسلت الحدود المقفرة، والثالوث، والبوابة الخالدة، والعديد من الآخرين أعضاء للاحتفال.
6412 – معكرونتي
“هذا جيد، هذا جيد، مجرد إضافة كلمة ‘خالد’ إلى الأمام أمر جيد بما فيه الكفاية بالنسبة لي.” كان غزال-الخيمياء سعيدًا لسماع هذا، هز رأسه وهز ذيله.
“بوم!” فجأة، هبط مخلوق ضخم أمامهما، محطمًا القمم كأنها لا شيء.
“ما هذا؟” ركز نظرة-المحيط ورأى لوحًا حجريًا يغطي الحفرة كغطاء.
اندفعت هالته الإمبراطورية إلى الأمام مثل موجات المد والجزر، غامرة كل شيء في طريقها. كان هذا إمبراطورًا باثني عشر ثمرة داو.
Ghost Emperor
*الشادن = صغير الغزال*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات