الطرف المذنب دائما يَتهِمُ أولا
3717 – الطرف المذنب دائما يَتهِمُ أولا
كانت الشخصيات الكبيرة قلقة من أن لي تشي قد يحاول الدفاع عن نفسه. لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. اختار الرجل استفزاز الملك والفاجرا.
بدا القائد والمستشار مثيرين للشفقة أثناء الزحف إلى مقدمة العربة. كان اليوم أصعب يوم في حياتهم وأكثرهم إذلالًا.
” انتهى لي تشي. لقد دلل الملك دائمًا الأميرة الثانية “. شارك الجميع هذا الاعتقاد.
في الماضي، لم يكونوا خائفين من الملك على الإطلاق وقاموا بمناورات سرية وهم يكذبون عليه. بعد كل شيء، كانت لعشائرهم جذور عميقة في السلالة.
” هذا لتقطيع الخشب، أليس كذلك؟ رأيته يقطع به الخشب في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى “. قال أحد الخبراء.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بأساس الفاجرا وسلطتهم بسبب أوراقهم الرابحة، فربما استولوا عليها بسبب عدم كفاءة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون الملك عديم الفائدة ولكن لا يزال يتعين على المرء أن يعطيه بعض الوجه. قد لا يحترم المرء راهبًا ولكن يجب أن يهتم بوذا بطريقة ما.
“هل تعرفون جرائمكم ؟!” تحدث الملازم هونغ بشكل مخيف بدلاً من الملك.
أصر الاثنان على أن لي تشي كان شريرًا يريد إسقاط الفاجرا بينما كانا رعايا مخلصين يموتان من أجل بلدهما.
من حيث القوة، لم يكن هذان الشخصان بطبيعة الحال متطابقين مع الملازم. في العادة، اعتمدوا على عشيرتهم ولم يكونوا خائفين منه. لم يكن الوضع كما هو الآن.
استمع الحشد وتبادلوا النظرات. رأوهم بأعينهم وعرفوا ما يجري.
لم يكن لديهم أي ميزة للتحدث عنها وكانوا بحاجة إلى الإذعان.
نجت من المعركة في وقت سابق واتهمت لي تشي على الفور.
“نحن غير أكفاء…” حاول الاثنان التزام الصمت بشأن التهم الكبرى بينما اعترفوا بالضعف.
“هل هذا صحيح؟” سأل الملازم هونغ أثناء التحديق في لي تشي.
“غير أكفاء؟” ومضت أعين الملازم هونغ بنية قاتلة: “تفعيل الخط الدفاعي وإثارة القلق لثلاث قوى مختلفة. هذا العمل بدون إذن ليس أقل من خيانة وتمرد، جريمة يعاقب عليها بإبادة العشيرة! “
بدا القائد والمستشار مثيرين للشفقة أثناء الزحف إلى مقدمة العربة. كان اليوم أصعب يوم في حياتهم وأكثرهم إذلالًا.
كان الملازم جادًا. هذا لم يكن توبيخا سطحيًا.
واصل الملازم هونغ مراقبة لي تشي، ولم يظهر أي غضب.
“هذا غير صحيح!” ضرب كلاهما جبهتهما بالأرض واشتكيا: “كنا نحمي العاصمة فقط. أعضائنا ماتوا، ودماءهم ما زالت تسيل! كل هذا بسبب لي تشي، ارتكب جرائم لا تغتفر وقتل الأبرياء! تآمر على الأميرة وهاجم العاصمة. لقد بذلنا قصارى جهدنا لحماية سموها وسلامة العاصمة لكنه كان قوياً للغاية. حاربنا حتى النهاية المريرة، وخسرنا الآلاف والآلاف في هذه العملية. في تلك اللحظة الحرجة، لم يكن لدينا خيار سوى تفعيل الدفاع… “
لم يكن لديهم أي ميزة للتحدث عنها وكانوا بحاجة إلى الإذعان.
أصر الاثنان على أن لي تشي كان شريرًا يريد إسقاط الفاجرا بينما كانا رعايا مخلصين يموتان من أجل بلدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك، هذا الشرير قد انتهك سلطة الفاجرا وأساء إليك. إنه يستحق أن يُفرم حتى ألف قطعة “. استغل المستشار الفرصة.
وتدفقت الدموع البطولية على وجنتيهما. لقد نظروا بالتأكيد إلى جزء من المسؤولين المخلصين. أي شخص لا يعرف التفاصيل الحقيقية سينخدع بينما يعجب بهم لشجاعتهم.
“جلالة الملك، من فضلك قرر.” ثم انحنى باتجاه الملك داخل العربة.
بالطبع، لم يقولوا شيئًا عن الرغبة في الانتقام لابنيهم ومحاولة التضحية بنبيل ماركيز وابنته.
“ليس سيئًا على الإطلاق، عكس الوضع تمامًا..” قال أحد المتفرجين.
استمع الحشد وتبادلوا النظرات. رأوهم بأعينهم وعرفوا ما يجري.
في الماضي، لم يكونوا خائفين من الملك على الإطلاق وقاموا بمناورات سرية وهم يكذبون عليه. بعد كل شيء، كانت لعشائرهم جذور عميقة في السلالة.
كان الوصف مختلفًا تمامًا. ذكروا أنهم كانوا يعملون من أجل السلالة بدلاً من التصرف بثأر شخصي. لقد أعلنوا أن السماء ترى ولائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك، هذا الشرير قد انتهك سلطة الفاجرا وأساء إليك. إنه يستحق أن يُفرم حتى ألف قطعة “. استغل المستشار الفرصة.
“ليس سيئًا على الإطلاق، عكس الوضع تمامًا..” قال أحد المتفرجين.
“أبي، لقد نظر بازدراء إلى العشيرة الملكية مرارًا وتكرارًا، من فضلك حافظ على العدالة واقتله.” بدأت الأميرة الثانية بالبكاء، وبدت ضعيفة وعزله.
لقد شعروا أن هذين كانا وقحين حقًا لكنهما ما زالا يقدران بلاغتهما.
واصل الملازم هونغ مراقبة لي تشي، ولم يظهر أي غضب.
“إذا أخذ الفاجرا الطُعم، فإن لي تشي سيواجه الأرض المقدسة بأكملها. سيكون الأمر صعبًا عليه بعد ذلك “. غمغمت شخصية كبيرة.
بالطبع، لم يقولوا شيئًا عن الرغبة في الانتقام لابنيهم ومحاولة التضحية بنبيل ماركيز وابنته.
كونك عدو مع الفاجرا يعني مواجهة ضغط أكبر بكثير من مجرد معارضة لي وتشانغ.
حملت كلماتها وزناً أكبر لأنها كانت في النهاية أميرة للفاجرا. قدمت شهادتها بحيث لي تشي اصبح بالتأكيد عدو السلالة.
“أبي، هذا صحيح تمامًا.” ركعت الأميرة الثانية على ركبتيها: ” أراد لي تشي هذا أن يأسرني ويجعلني خادمته، لقد أهانني بشكل متكرر. توفي ابن المستشار الأعلى وابن القائد الأعلى أثناء محاولتهم لحمايتي “.
أصبحوا منتشين وظنوا أن السماء إلى جانبهم. كان لي تشي يغازل الموت ولم يستطع إلقاء اللوم عليهم.
نجت من المعركة في وقت سابق واتهمت لي تشي على الفور.
واصل الملازم هونغ مراقبة لي تشي، ولم يظهر أي غضب.
حملت كلماتها وزناً أكبر لأنها كانت في النهاية أميرة للفاجرا. قدمت شهادتها بحيث لي تشي اصبح بالتأكيد عدو السلالة.
كان الملازم جادًا. هذا لم يكن توبيخا سطحيًا.
” انتهى لي تشي. لقد دلل الملك دائمًا الأميرة الثانية “. شارك الجميع هذا الاعتقاد.
كونك عدو مع الفاجرا يعني مواجهة ضغط أكبر بكثير من مجرد معارضة لي وتشانغ.
تنفست الشخصيتان الكبيرتان الصعداء بعد الاستماع إلى الأميرة. تفعيل دفاع العاصمة بدون إذن جريمة خطيرة. الآن، لديهم فرصة أكبر لعدم تلقي اللوم بمساعدة الأميرة.
“نحن غير أكفاء…” حاول الاثنان التزام الصمت بشأن التهم الكبرى بينما اعترفوا بالضعف.
كانت كل العيون على لي تشي الآن. لقد كان في موقف صعب لأن مواجهة الفاجرا لم تكن سهلة.
“جلالة الملك، من فضلك قرر.” ثم انحنى باتجاه الملك داخل العربة.
“هل هذا صحيح؟” سأل الملازم هونغ أثناء التحديق في لي تشي.
“هل هذا صحيح؟” سأل الملازم هونغ أثناء التحديق في لي تشي.
أصبح مركز الاهتمام على الفور. ابتسم ببساطة وقال: “هذا لا يهم. فقط أعلم أنني سآخذ رأس الكلب اليوم. لا احد يستطيع ايقافي.”
“أي نوع من الجواب هذا؟!” لم يصدق الحشد هذا الرد.
كانت حقيقة الوضع معروفة ولكن ذلك لم يعد مهمًا. أصبح عدم احترام لي تشي القضية الرئيسية الآن.
لم يحاول لي تشي الدفاع عن نفسه على الإطلاق، ويبدو أنه يقبل جميع المسؤوليات. علاوة على ذلك، أظهر موقفه واختياره للكلمات ازدراءً للملك.
” هذا لتقطيع الخشب، أليس كذلك؟ رأيته يقطع به الخشب في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى “. قال أحد الخبراء.
قد يكون الملك عديم الفائدة ولكن لا يزال يتعين على المرء أن يعطيه بعض الوجه. قد لا يحترم المرء راهبًا ولكن يجب أن يهتم بوذا بطريقة ما.
وتدفقت الدموع البطولية على وجنتيهما. لقد نظروا بالتأكيد إلى جزء من المسؤولين المخلصين. أي شخص لا يعرف التفاصيل الحقيقية سينخدع بينما يعجب بهم لشجاعتهم.
كانت الشخصيات الكبيرة قلقة من أن لي تشي قد يحاول الدفاع عن نفسه. لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. اختار الرجل استفزاز الملك والفاجرا.
كونك عدو مع الفاجرا يعني مواجهة ضغط أكبر بكثير من مجرد معارضة لي وتشانغ.
أصبحوا منتشين وظنوا أن السماء إلى جانبهم. كان لي تشي يغازل الموت ولم يستطع إلقاء اللوم عليهم.
اعتقد الجميع أن جريمة لي تشي قد تم إثباتها. لا توجد كلمات يمكن أن تغيرها الآن على الرغم من أنه بريء بالفعل. ومع ذلك، لا يزال يبدو هادئًا على الرغم من التطور غير المؤاتِ.
“لماذا لا يستطيع الإجابة بشكل صحيح، هذا فقط يطلب المزيد من المشاكل.” ابتسم أحد الخبراء بسخرية.
أصبح الجميع في حيرة من أمرهم، معتقدين أن هذا لا علاقة له بالموقف. ثم حدقوا في الصابر.
كانت حقيقة الوضع معروفة ولكن ذلك لم يعد مهمًا. أصبح عدم احترام لي تشي القضية الرئيسية الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث القوة، لم يكن هذان الشخصان بطبيعة الحال متطابقين مع الملازم. في العادة، اعتمدوا على عشيرتهم ولم يكونوا خائفين منه. لم يكن الوضع كما هو الآن.
“جلالة الملك، هذا الشرير قد انتهك سلطة الفاجرا وأساء إليك. إنه يستحق أن يُفرم حتى ألف قطعة “. استغل المستشار الفرصة.
أصبح مركز الاهتمام على الفور. ابتسم ببساطة وقال: “هذا لا يهم. فقط أعلم أنني سآخذ رأس الكلب اليوم. لا احد يستطيع ايقافي.”
“أبي، لقد نظر بازدراء إلى العشيرة الملكية مرارًا وتكرارًا، من فضلك حافظ على العدالة واقتله.” بدأت الأميرة الثانية بالبكاء، وبدت ضعيفة وعزله.
” انتهى لي تشي. لقد دلل الملك دائمًا الأميرة الثانية “. شارك الجميع هذا الاعتقاد.
اعتقد الجميع أن جريمة لي تشي قد تم إثباتها. لا توجد كلمات يمكن أن تغيرها الآن على الرغم من أنه بريء بالفعل. ومع ذلك، لا يزال يبدو هادئًا على الرغم من التطور غير المؤاتِ.
“هل تعرفون جرائمكم ؟!” تحدث الملازم هونغ بشكل مخيف بدلاً من الملك.
واصل الملازم هونغ مراقبة لي تشي، ولم يظهر أي غضب.
بالطبع، لم يقولوا شيئًا عن الرغبة في الانتقام لابنيهم ومحاولة التضحية بنبيل ماركيز وابنته.
“جلالة الملك، من فضلك قرر.” ثم انحنى باتجاه الملك داخل العربة.
استمع الحشد وتبادلوا النظرات. رأوهم بأعينهم وعرفوا ما يجري.
حبس الجميع أنفاسهم في انتظار قرار الملك. كانت الشخصيتان الكبيرتان والأميرة قلقة بقدر الإمكان. كان النصر أو الهزيمة على بعد لحظات.
كان الملازم جادًا. هذا لم يكن توبيخا سطحيًا.
اعتقد معظم الناس أنه نظرًا لأن الملك كان أحمقًا، فقد يصدق بالفعل القائد والمستشار.
سعل الملك عدة مرات، مما أظهر مرة أخرى تدهور حالته الصحية. تحدث بعد ذلك بقليل: “أيها السادة، هل تعلمون عن الصابر المعلق على حزام السيد الشاب لي؟”
“أبي، لقد نظر بازدراء إلى العشيرة الملكية مرارًا وتكرارًا، من فضلك حافظ على العدالة واقتله.” بدأت الأميرة الثانية بالبكاء، وبدت ضعيفة وعزله.
أصبح الجميع في حيرة من أمرهم، معتقدين أن هذا لا علاقة له بالموقف. ثم حدقوا في الصابر.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بأساس الفاجرا وسلطتهم بسبب أوراقهم الرابحة، فربما استولوا عليها بسبب عدم كفاءة الملك.
” هذا لتقطيع الخشب، أليس كذلك؟ رأيته يقطع به الخشب في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى “. قال أحد الخبراء.
فعل القائد والمستشار الشيء نفسه، وفشلوا في إدراك أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجميع أنفاسهم في انتظار قرار الملك. كانت الشخصيتان الكبيرتان والأميرة قلقة بقدر الإمكان. كان النصر أو الهزيمة على بعد لحظات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
” هذا لتقطيع الخشب، أليس كذلك؟ رأيته يقطع به الخشب في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى “. قال أحد الخبراء.
ترجمة: Ghost Emperor
“ليس سيئًا على الإطلاق، عكس الوضع تمامًا..” قال أحد المتفرجين.
“جلالة الملك، من فضلك قرر.” ثم انحنى باتجاه الملك داخل العربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
