التخويف
الفصل 3586: التخويف
“ماذا؟ فقط اخرج الكلمات من حنجرتك!” صرخ السير شانغ سريع الغضب.
اللوردات الذين حاولوا إقناع لي تشي بعروض حلوة أظهروا أخيرًا أنيابهم، على ما يبدو على وشك أكله حياً.
لسوء الحظ، لم يفهموا تعبيره واعتقدوا أن تهديداتهم أثبتت فعاليتها. كان الرجل يغير رأيه الآن بدافع الخوف.
لقد لجأوا إلى استراتيجية أقل شأنًا. كان من الرائع أن يقبل عرضًا لأن هذا سيجعل الأمور أكثر بساطة. كانت هناك بيضة واحدة فقط، لذا فإن الفائز هو من يحصل عليها من لي تشي.
الآن، أصبح الأمر مصدر إزعاج لأنه لم يكن لدى أي شخص مطالبة واضحة بالبيضة. كيف يمكنهم تقسيمها؟
“ومع ذلك…” قال لي تشي قبل أن يتوقف.
“وإذا لم أطع؟” كان لي تشي مستمتعًا بالعيون الجشعة لهؤلاء اللوردات.
“لا تتردد في الابتسام، لا، حتى الضحك.” قال السير شانغ: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الحفاظ على هذا الوجه بمجرد أن أبدأ. لن تكون قادرًا على البكاء أيضًا…”
“لا تقلق، سنجعلك تطيع.” كان لدى السير شانغ نظرة مخيفة، مما تسبب في ارتعاش الناس بشكل لا يمكن السيطرة عليه: “ستختبر 389 نوعًا من التعذيب في جيشنا. هاهاها، أنا متأكد من أنك ستتوسل للموت قريبًا بما فيه الكفاية لكنني لن أتركه ينتهي قريبًا.”
وصف الجميع السير شانغ بأنه الرجل السيئ هنا لأنه كان أول من كشف عن نيته الشائنة. من الآن فصاعدًا، يمكن إلقاء اللوم عليه بغض النظر عما سيحدث بعد ذلك.
أشار ضحكه الشنيع وتعبيره المتعطش للدماء إلى الميل إلى السادية.
الفصل 3586: التخويف
“أنا أرى.” رد لي تشي بابتسامة.
“نظرًا لوجود قوة تربطها هناك، لا يمكنني تحريكها.” قال لي تشي.
“لا تتردد في الابتسام، لا، حتى الضحك.” قال السير شانغ: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الحفاظ على هذا الوجه بمجرد أن أبدأ. لن تكون قادرًا على البكاء أيضًا…”
“لا تحاول أن تخدعنا!” صرخ لورد ملكي.
أصبحت ابتسامته الشائنة أوسع كما لو كان يستمتع حقًا بتعذيب شخص ما.
“حتى لو كنت لا تهتم بنفسك، فكر في من هم قريبون منك.” أقنع سيد طائفة: “سمعت أن لديك خادم وفتاة. ستواجههم المشاكل أيضًا إذا اخترت الخيار الخاطئ.”
لم يتفاجأ اللوردات الذين عرفوه هنا برؤية هوايته الملتوية.
“لن يكون لديهم نهاية جيدة إذا لم تطيع. لن نفعل شيئًا من هذا القبيل ولكن ماذا عن الأرواح الأكثر خبثًا؟ ليس هناك من تخمين ماذا سيفعلون ولن يتراجعوا.” أضاف لورد ملكي آخر.
“حتى لو كنت لا تهتم بنفسك، فكر في من هم قريبون منك.” أقنع سيد طائفة: “سمعت أن لديك خادم وفتاة. ستواجههم المشاكل أيضًا إذا اخترت الخيار الخاطئ.”
أشار ضحكه الشنيع وتعبيره المتعطش للدماء إلى الميل إلى السادية.
“لن يكون لديهم نهاية جيدة إذا لم تطيع. لن نفعل شيئًا من هذا القبيل ولكن ماذا عن الأرواح الأكثر خبثًا؟ ليس هناك من تخمين ماذا سيفعلون ولن يتراجعوا.” أضاف لورد ملكي آخر.
“بووف!” فجأة ظهرت عدة شخصيات.
“بالإضافة إلى ذلك، إذا لم نكن نحن، فلن يعفو عنك الآخرون أنت وأصدقائك بعد اكتشاف قدرتك على الوصول إلى هذا الوادي.” وتابع: “سيموت خادمك وستعاني هذه السيدة الشابة من معاناة غير عادية وسيكون خطأك.”
“لا يمكنني إخراج البيضة ولكن يمكنني اصطحابكم إلى الداخل. سيكون الأمر متروكًا لقدراتكم الخاصة سواء كان بإمكانكم تحريك البيضة أم لا.” ابتسم لي تشي.
“تعاون معنا ونضمن بسمعتنا أنه لن يحدث لك أي شيء، بشرط أن تخرج البيضة. بعد ذلك، يمكنك الاستمرار في أن تكون حطابًا ولن يزعجك أحد، ما رأيك؟” أبقوا في محاولة الإقناع مستمرة.
لقد رأوا تعبيره وكانوا مقتنعين قليلاً. لسوء الحظ، كان هذا يعني أن كل هذا كان هباءً.
“هذه تقييمات معقولة للوضع لذا يجب عليك إعادة النظر. هذه الفرصة ستتاح لك مرة واحدة فقط، لا تلومنا عندما تفشل في استيعاب الأمر.” قال السير شانغ: “فكر فقط في الفتاة الصغيرة عندما تقع في قبضة الرجال الأشرار. سوف يعذبونها ولن تحمل بعد هذا أي مظهر لفتاة. سيكون هذا كله خطأك.”
“لا تحاول أن تخدعنا!” صرخ لورد ملكي.
لم يعد هذا ضمنًا. من الواضح أنه يهدد بأنه ربما هو نفسه سيعذب أصدقاء لي تشي لإجباره على الخضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ها ها ها ها، هل سنرى لي تشي السادي قريبا)
بالإضافة إلى أنهم كانوا محقين في شيء واحد. إذا لم يفعلوا ذلك، فإن شخصًا آخر سيفعل ذلك على أي حال. بمعنى ما، أجبرهم لي تشي على القيام بذلك من خلال عدم الانصياع.
لم يعد هذا ضمنًا. من الواضح أنه يهدد بأنه ربما هو نفسه سيعذب أصدقاء لي تشي لإجباره على الخضوع.
“حسنًا، هذا منطقي.” كان في أعماق عيني لي تشي وميض من التسلية بينما كان يفكر على ما يبدو.
الآن، أصبح الأمر مصدر إزعاج لأنه لم يكن لدى أي شخص مطالبة واضحة بالبيضة. كيف يمكنهم تقسيمها؟
لسوء الحظ، لم يفهموا تعبيره واعتقدوا أن تهديداتهم أثبتت فعاليتها. كان الرجل يغير رأيه الآن بدافع الخوف.
“لا تتردد في الابتسام، لا، حتى الضحك.” قال السير شانغ: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الحفاظ على هذا الوجه بمجرد أن أبدأ. لن تكون قادرًا على البكاء أيضًا…”
(ها ها ها ها، هل سنرى لي تشي السادي قريبا)
“بالتأكيد.” أومأ لي تشي برأسه بجدية وقال: “سأحضر المجموعة إلى الوادي.”
تبادلوا النظرات وتحدث السير شانغ أولاً: “من أجل تجنب آلام الجسد والعواقب التي لا يمكن تصورها، تعاون معنا بطاعة.”
“ومع ذلك…” قال لي تشي قبل أن يتوقف.
“الصديق الشاب، لم يفت الأوان بعد لتغيير رأيك وإلا فلن نتمكن من منع السير شانغ من عقوبته. من المعروف أنه يتحمل مسؤولياته قبل كل شيء دون أن يظهر رحمة.” قال سيد طائفة أخرى.
“الصديق الشاب، لم يفت الأوان بعد لتغيير رأيك وإلا فلن نتمكن من منع السير شانغ من عقوبته. من المعروف أنه يتحمل مسؤولياته قبل كل شيء دون أن يظهر رحمة.” قال سيد طائفة أخرى.
وصف الجميع السير شانغ بأنه الرجل السيئ هنا لأنه كان أول من كشف عن نيته الشائنة. من الآن فصاعدًا، يمكن إلقاء اللوم عليه بغض النظر عما سيحدث بعد ذلك.
تبادلوا النظرات وتحدث السير شانغ أولاً: “من أجل تجنب آلام الجسد والعواقب التي لا يمكن تصورها، تعاون معنا بطاعة.”
“لكن… هذه البيضة تنذر بالسوء، ولن يأتي شيء جيد من إخراجها من الوادي. أي شخص يلمسها سيعاني من كارثة…” تردد لي تشي.
“نعم، لقد أحضرت خادمي العجوز إلى هناك من قبل، لا بأس بذلك.” ابتسم لي تشي.
“لا تقلق، هذا لا شيء. لدينا الكثير من الخبراء هنا، أكثر من كافيين لقمع بيضة واحدة. أنت فقط بحاجة لإخراج البيضة إلينا، هذا كل شيء.” قاطع أحد اللوردات الملكيين لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، هذا لا شيء. لدينا الكثير من الخبراء هنا، أكثر من كافيين لقمع بيضة واحدة. أنت فقط بحاجة لإخراج البيضة إلينا، هذا كل شيء.” قاطع أحد اللوردات الملكيين لي تشي.
“لكن لا يمكنني إخراجها.” لوح لي تشي يديه، وهو يتصرف بلا حول ولا قوة.
“لكن… هذه البيضة تنذر بالسوء، ولن يأتي شيء جيد من إخراجها من الوادي. أي شخص يلمسها سيعاني من كارثة…” تردد لي تشي.
“لا يمكنك إخراجها؟ لما لا؟!” صاح سيد الطائفة.
لقد رأوا تعبيره وكانوا مقتنعين قليلاً. لسوء الحظ، كان هذا يعني أن كل هذا كان هباءً.
“نظرًا لوجود قوة تربطها هناك، لا يمكنني تحريكها.” قال لي تشي.
“أنا أقول الحقيقة.” قال لي تشي بصدق بأعين بريئة.
“حقًا؟ لا تفكر في الكذب علينا، فإن العواقب وخيمة!” صرخ السير شنغ على الفور.
“هذا ممكن؟” تبادلوا النظرات، كانوا مازالوا متشككين.
“لماذا أكذب؟ ربما كنت قد أخرجتها بالفعل إذا استطعت.” أجاب لي تشي.
بالإضافة إلى أنهم كانوا محقين في شيء واحد. إذا لم يفعلوا ذلك، فإن شخصًا آخر سيفعل ذلك على أي حال. بمعنى ما، أجبرهم لي تشي على القيام بذلك من خلال عدم الانصياع.
تبادلت المجموعة النظرات، كانت لا تزال متشككة. إذا لم يتمكن لي تشي حقًا من إخراجها، فسيضيعون وقتهم.
“حتى لو كنت لا تهتم بنفسك، فكر في من هم قريبون منك.” أقنع سيد طائفة: “سمعت أن لديك خادم وفتاة. ستواجههم المشاكل أيضًا إذا اخترت الخيار الخاطئ.”
“لا تحاول أن تخدعنا!” صرخ لورد ملكي.
“قضي الأمر.” اتخذت المجموعة قرارها.
“أنا أقول الحقيقة.” قال لي تشي بصدق بأعين بريئة.
اللوردات الذين حاولوا إقناع لي تشي بعروض حلوة أظهروا أخيرًا أنيابهم، على ما يبدو على وشك أكله حياً.
لقد رأوا تعبيره وكانوا مقتنعين قليلاً. لسوء الحظ، كان هذا يعني أن كل هذا كان هباءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ها ها ها ها، هل سنرى لي تشي السادي قريبا)
“ربما يقول الحقيقة.” قال أحدهم. بعد كل شيء، قد يكون هذا هو السبب وراء رفض لي تشي جميع العروض المغرية. لم يستطع إخراج البيضة في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟” تحمس الجميع وحدقوا به بشدة.
غرق مزاج الجميع في الهاوية على الفور. كانت البيضة الذهبية هناك…
وصف الجميع السير شانغ بأنه الرجل السيئ هنا لأنه كان أول من كشف عن نيته الشائنة. من الآن فصاعدًا، يمكن إلقاء اللوم عليه بغض النظر عما سيحدث بعد ذلك.
“ومع ذلك…” قال لي تشي قبل أن يتوقف.
“لا تتردد في الابتسام، لا، حتى الضحك.” قال السير شانغ: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الحفاظ على هذا الوجه بمجرد أن أبدأ. لن تكون قادرًا على البكاء أيضًا…”
“ماذا؟ فقط اخرج الكلمات من حنجرتك!” صرخ السير شانغ سريع الغضب.
لسوء الحظ، لم يفهموا تعبيره واعتقدوا أن تهديداتهم أثبتت فعاليتها. كان الرجل يغير رأيه الآن بدافع الخوف.
“لا يمكنني إخراج البيضة ولكن يمكنني اصطحابكم إلى الداخل. سيكون الأمر متروكًا لقدراتكم الخاصة سواء كان بإمكانكم تحريك البيضة أم لا.” ابتسم لي تشي.
“لكن… هذه البيضة تنذر بالسوء، ولن يأتي شيء جيد من إخراجها من الوادي. أي شخص يلمسها سيعاني من كارثة…” تردد لي تشي.
“حقًا؟” تحمس الجميع وحدقوا به بشدة.
بالإضافة إلى أنهم كانوا محقين في شيء واحد. إذا لم يفعلوا ذلك، فإن شخصًا آخر سيفعل ذلك على أي حال. بمعنى ما، أجبرهم لي تشي على القيام بذلك من خلال عدم الانصياع.
“بالتأكيد.” أومأ لي تشي برأسه بجدية وقال: “سأحضر المجموعة إلى الوادي.”
“أنا أرى.” رد لي تشي بابتسامة.
“هذا ممكن؟” تبادلوا النظرات، كانوا مازالوا متشككين.
تبادلوا النظرات وتحدث السير شانغ أولاً: “من أجل تجنب آلام الجسد والعواقب التي لا يمكن تصورها، تعاون معنا بطاعة.”
“نعم، لقد أحضرت خادمي العجوز إلى هناك من قبل، لا بأس بذلك.” ابتسم لي تشي.
“لكن لا يمكنني إخراجها.” لوح لي تشي يديه، وهو يتصرف بلا حول ولا قوة.
ظهر الأمل مرة أخرى للمجموعة.
“لا تتردد في الابتسام، لا، حتى الضحك.” قال السير شانغ: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الحفاظ على هذا الوجه بمجرد أن أبدأ. لن تكون قادرًا على البكاء أيضًا…”
“يمكننا أن نعطيها فرصة.” توصلوا في النهاية إلى اتفاق بالإجماع.
“لا تحاول أن تخدعنا!” صرخ لورد ملكي.
“الشقي، لا تحاول أي شيء غبي.” هدد السير شانغ ببرود.
“بالتأكيد.” أومأ لي تشي برأسه بجدية وقال: “سأحضر المجموعة إلى الوادي.”
“لا تقلق.” يبدو أن لي تشي قد تخلى عن النضال.
“حتى لو كنت لا تهتم بنفسك، فكر في من هم قريبون منك.” أقنع سيد طائفة: “سمعت أن لديك خادم وفتاة. ستواجههم المشاكل أيضًا إذا اخترت الخيار الخاطئ.”
“قضي الأمر.” اتخذت المجموعة قرارها.
اللوردات الذين حاولوا إقناع لي تشي بعروض حلوة أظهروا أخيرًا أنيابهم، على ما يبدو على وشك أكله حياً.
“بووف!” فجأة ظهرت عدة شخصيات.
“لا تقلق.” يبدو أن لي تشي قد تخلى عن النضال.
_____________
الفصل 3586: التخويف
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟” تحمس الجميع وحدقوا به بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
