صباغة الرمال «1»
أثناء المشي وجد جوان نفسه ينظر إلى الكهف حيث يعمل عادة.
بحلول الوقت الذي عادت فيه سينا لمسقط رأسها ، تجلى المكان في شيء لا يمكن التعرف عليه.
كما هو متوقع لم يوجد المرأة المجنونة ولا الفاون في مكان يمكن رؤيتهما منه وفي هذا الوقت تقريبًا ، كانوا يعملون بجد.
كان هواء الصباح باردا والجو المتوتر بين العبيد واضحا. بدأ الجنود يبتسمون بشراسة.
تذكر جوان ما قاله فاون أمس.
أدار دارون جسده وتجاوز المفتش، لم يلقي نظرة واحدة على جوان، ليطلق المفتش المتوتر تنهيدة.
قال إنهم يعملون في الكولوسيوم.
أطلق جوان الضحك على الصوت الذي انجرف بخفة بعيدًا في أذنيه.
حاول جوان أن يتذكر تخطيط الكولوسيوم. خريطة تخطيط رآها عندما اضطر للدخول سرًا لاغتيال تالتير «إله الجنون» فإن معظم المرافق لا زالت كما هي وتستخدم لنفس الإستخدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (قبل لحظات)
على الرغم من أنه يبدو أنهم لا يعرفون شيئًا عن الأجهزة المخفية التي استخدمعا كهنة تالتير.
هل هناك كلمة أكثر ملاءمة لما حدث ، هذا المشهد.
“علي الذهاب نحو الكولوسيوم كما أرى.”
“عادةً ما يتم استخدام دم الذكر السليم في نقع الرمال، كما ترى الإمبراطور لا يحب الذبيحة الضعيفة. ومع ذلك ، فقد قدمت فرصة لنصف قزم بشري ليس حتى في حالة ذهنية صحيحة لتقديم دمها إلى الإمبراطور إنه لشرف لها ولكل جنسها ، أليس كذلك؟ “
لابد من وجود عبء مهام كبير ، بما انهم يجعلون امرأة مجنونة تساعد في العمل.
أثناء محاولتهم الهرب يجد العبيد أنفسهم مطعونين بشكل متكرر بالسيوف والرماح ، ويتم طعن الجرحى مرة أخرى من قبل الجنود الذين يطاردونهم من الخلف.
لكن جوان لاحظ شيئًا غريباً ، لم يوجد الكثير من العاملين في الموقع.
همس جوان بهدوء وهو يخترق حلق المفتش.
شعر بعدم الارتياح داخله.
مع ساقاه القويتان و الرائعتان في تسلق الجدران. لو أراد الهرب حقاً لمات في ضواحي الساحة.
ليصلوا إلى أسفل سلم طويل.
أثناء المشي وجد جوان نفسه ينظر إلى الكهف حيث يعمل عادة.
”هل تعرف ما هو هذا المكان؟ يطلق عليه المصارعون اسم «سلم المجد» هذا لأنه حتى نصف البشر والعبيد لديهم الفرصة للحصول على المجد بالخطى على الساحة الرملية.”
إذا لم يجدوا شيئًا ، فسينتهي اليوم مرة أخرى بالفشل وهذا جعلها تشعر كما لو أن هذه هي فرصتهم الأخيرة.
تجاهل جوان التفسير المضحك للمفتش وبدأ يصعد السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل يحدق في الساحة من أعلى الدرج أدار رأسه عند نداء المفتش.
أظهر المفتش نظرة غضب على وجهه وتبعه فوراً على الدرج. قبل وقت قصير من وصولهم للحلبة ، التقوا بشخص غير متوقع في نهاية الدرج.
بدفع رمح حاد تظهر الضحية الأولى.
“دارون نيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عيناه على سواد لا يمكن العثور عليه حتى في أحلك الليالي.
رجل يحدق في الساحة من أعلى الدرج أدار رأسه عند نداء المفتش.
عمدًا، لم يصب أحد بجروح قاتلة لأن البشر ينزفون المزيد من الدم عندما يتسارع القلب. يتأوه العبيد الذين سقطوا ويصرخون من شدة الألم.
رجل مسن بشعر أبيض طويل مربوط على شكل ذيل حصان. بوجه هزيل صعب حيث بدت ملامح الكبر والشيخوخه تظهر عليه.
تم بناء الكولوسيوم عندما غادرت سينا المنزل لإنهاء تدريبها لتصبح فارسة بالطبع لم تكن تانتيل أنظف مدينة لتبدأ بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل جئت لتفقد سير عملية صبغ الرمال؟ إنها تسير كما هو مخطط لها.”
“يجب أن يكون اللون داكنًا قدر الإمكان ، لذا تجنب كبح استخدام المكونات.”
“نعم… يبدوا ها مثالياً تماما.”
أمسك دارون مدير الكولوسيوم ، بحفنة من الرمال وفتح كفه. تساقطت الرمال الحمراء مثل الساعة الرملية.
بإمكان جوان رؤية الأحداث التي حدثت هنا بوضوح كما لو أنها حدثت أمام عينيه.
“يجب أن يكون اللون داكنًا قدر الإمكان ، لذا تجنب كبح استخدام المكونات.”
كانت دماء غنية وطازجة. بدلاً من الغضب والإثارة ، شعر بالخوف الملوث داخل الدم عند إراقته.
أدار دارون جسده وتجاوز المفتش، لم يلقي نظرة واحدة على جوان، ليطلق المفتش المتوتر تنهيدة.
إنه رجل مزقت كاحله بالكامل تقريبًا ليسقط وهو يصرخ. من هنا وهناك ، بدأ العبيد الذين أصيبوا بجروح طفيفة في الهروب بلا هدف.
“انت محظوظ… إذا تلقيت التعليمات قبل ذلك بيوم … “
لابد من وجود عبء مهام كبير ، بما انهم يجعلون امرأة مجنونة تساعد في العمل.
لقد بدأ القلق يعتري جوان بمجرد أن رأى الرمال الحمراء. شم رائحة قوية من الدم على الرمال التي أطلقها دارون من يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى دارون رجلاً دقيقاً ومن الصعب العثور على دليل يورطه في مسألة العبيد.
لم تكن دماء سفكها المصارعون.
يتم إعطاؤهم موت مؤلم وبطيء تنفصل رائحة الدم وتتحول بشرة الناس إلى لون باهت. الذباب فقط هو الذي يبدأ بالرقص بسعادة في المنطقة.
كانت دماء غنية وطازجة. بدلاً من الغضب والإثارة ، شعر بالخوف الملوث داخل الدم عند إراقته.
‘حبيبي.’
ترك جوان المفتش بمفرده وصعد الدرج المتبقي.
على الرغم من ذلك مع وصول الكولوسيوم ، اشتد الظلام داخل المدينة.
الشمس الشديدة اشتعلت الحرارة على رأسه.
“جسد جلالة الملك المقدس موجود حاليا داخل القصر وإن قول مثل هذه الكلمات يمكن أن تسبب مشاكل.”
أمام عينيه بدى كل شيء أحمر.
شعر بعدم الارتياح داخله.
كان وسط الساحة الضخم مليئًا بالرمال الحمراء، على فترات منتظمة تم وضع شيء ما على الأرض، بدأ قلب جوان ينبض.
“أعرف أن معظم العبيد يقابلون موتهم هنا، هل تلمح إلى أن الإمبراطور تعرض للإذلال وقتل في ذلك الوقت؟ “
جثث الموتى.
كانت دماء غنية وطازجة. بدلاً من الغضب والإثارة ، شعر بالخوف الملوث داخل الدم عند إراقته.
قضى معظم حياته في ساحة المعركة كل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة ليفهم ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا جوان… لا يمكنني فعل أي شيء حيال الماضي. أمرني السيد دارون بصبغ الرمل ، لذا لم أمتلك أي خيار في هذا الأمر.”
بإمكان جوان رؤية الأحداث التي حدثت هنا بوضوح كما لو أنها حدثت أمام عينيه.
(قبل لحظات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عيناه على سواد لا يمكن العثور عليه حتى في أحلك الليالي.
كان هواء الصباح باردا والجو المتوتر بين العبيد واضحا. بدأ الجنود يبتسمون بشراسة.
توقعت سينا حدوث ذلك فدارون ليس خصما سهلا. بدلاً من ذلك ، تم توجيه أوسري والفرسان الآخرين للبحث بشكل يائس عن أي أدلة حول الكولوسيوم.
بدفع رمح حاد تظهر الضحية الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت سينا تعليقًا موجزًا لإخراج دارون من أفكاره.
قضى معظم حياته في ساحة المعركة كل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة ليفهم ما حدث.
إنه رجل مزقت كاحله بالكامل تقريبًا ليسقط وهو يصرخ. من هنا وهناك ، بدأ العبيد الذين أصيبوا بجروح طفيفة في الهروب بلا هدف.
أثناء المشي وجد جوان نفسه ينظر إلى الكهف حيث يعمل عادة.
وبطريقة سريعة ، «انتشر» العبيد على الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال ، بما أن الناس اعتادوا على ممارسة الأعمال التجارية ، فقد تم حساب قيمة الناس بالمال.
سمح لهم الجنود بالركض ، ثم قتلوهم على نحو ملائم في المكان الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا جوان… لا يمكنني فعل أي شيء حيال الماضي. أمرني السيد دارون بصبغ الرمل ، لذا لم أمتلك أي خيار في هذا الأمر.”
أثناء محاولتهم الهرب يجد العبيد أنفسهم مطعونين بشكل متكرر بالسيوف والرماح ، ويتم طعن الجرحى مرة أخرى من قبل الجنود الذين يطاردونهم من الخلف.
لابد من وجود عبء مهام كبير ، بما انهم يجعلون امرأة مجنونة تساعد في العمل.
عمدًا، لم يصب أحد بجروح قاتلة لأن البشر ينزفون المزيد من الدم عندما يتسارع القلب. يتأوه العبيد الذين سقطوا ويصرخون من شدة الألم.
أدارت سينا رأسها عند الضجة العالية القادمة من الكولوسيوم. بدى الأمر كبيراً وصاخباً حيث وصل الصوت لغرفة استقبال الضيوف.
يتم إعطاؤهم موت مؤلم وبطيء تنفصل رائحة الدم وتتحول بشرة الناس إلى لون باهت. الذباب فقط هو الذي يبدأ بالرقص بسعادة في المنطقة.
حاول جوان أن يتذكر تخطيط الكولوسيوم. خريطة تخطيط رآها عندما اضطر للدخول سرًا لاغتيال تالتير «إله الجنون» فإن معظم المرافق لا زالت كما هي وتستخدم لنفس الإستخدام.
حفيف الرمال المحمر بين أصابع جوان.
ترك جوان المفتش بمفرده وصعد الدرج المتبقي.
يجفف ضوء الشمس الدم في الرمال مكونًا لونًا أحمر صافًا.
“جسد جلالة الملك المقدس موجود حاليا داخل القصر وإن قول مثل هذه الكلمات يمكن أن تسبب مشاكل.”
“الصباغة بالرمل هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطريقة سريعة ، «انتشر» العبيد على الساحة.
هل هناك كلمة أكثر ملاءمة لما حدث ، هذا المشهد.
تم بناء الكولوسيوم عندما غادرت سينا المنزل لإنهاء تدريبها لتصبح فارسة بالطبع لم تكن تانتيل أنظف مدينة لتبدأ بها.
بدأ جوان يمشي عبر الرمال وأمامه جثة رجل وأنثى حاولوا الهرب.
أظهر المفتش نظرة غضب على وجهه وتبعه فوراً على الدرج. قبل وقت قصير من وصولهم للحلبة ، التقوا بشخص غير متوقع في نهاية الدرج.
الدم الذي لم يجف تمامًا يغطي ساقه.
“ألا تحتاج للتأكد من ما حدث”
“يجب أن يكون اللون داكنًا قدر الإمكان ، لذا تجنب كبح استخدام المكونات.”
لم تكن هناك حاجة للسير بعيدًا، لم يحظ بفرصة الهرب. حقاً… هذا لأن يديه كانتا ممتلئتين بالاعتناء بشخص آخر.
“هل جئت لتفقد سير عملية صبغ الرمال؟ إنها تسير كما هو مخطط لها.”
كان الفاون متمدداً فوق المرأة المجنونة كما لو أنه يحميها.
بحلول الوقت الذي عادت فيه سينا لمسقط رأسها ، تجلى المكان في شيء لا يمكن التعرف عليه.
مع ساقاه القويتان و الرائعتان في تسلق الجدران. لو أراد الهرب حقاً لمات في ضواحي الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى دارون رجلاً دقيقاً ومن الصعب العثور على دليل يورطه في مسألة العبيد.
يُحتمل أن يُقتل بالرماح أثناء محاولته تسلق الجدران الزلقة الطويلة.
أثناء محاولتهم الهرب يجد العبيد أنفسهم مطعونين بشكل متكرر بالسيوف والرماح ، ويتم طعن الجرحى مرة أخرى من قبل الجنود الذين يطاردونهم من الخلف.
لكنه لم يفعل هذا وبدلاً من ذلك ، اختار أن يموت طعناً فوق المرأة المجنونة التي ستموت بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلاحظ بعدها ذراع جوان الملتوية.
أيضًا… بدا الأمر كما لو أن المرأة المجنونة تمسك بشيء بإحكام بجانب صدرها، ركع جوان على ركبتيه ووجد ما كانت تتشبث به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف الرمال المحمر بين أصابع جوان.
خصلة الشعر التي أعطاها لها جوان وهي مغطاة بالدماء.
“ماذا تفعل … لماذا لا تحاول المقاومة.”
عندما كان جوان إمبراطورًا ، اعتاد أن يترك الجنود الذين يغادرون للحرب وراءهم في الوطن خصلة من شعرهم مربوطة في عقدة.
الشخص الذي يحفظ الشعر المعقود بأمان هم أمهاتهم. الشخص الذي انتظر إلى الأبد في المنزل يحفظها حتى يعود الجندي من المعركة، شخص ما يستطيع العودة للقائه مرة أخرى.
كان وسط الساحة الضخم مليئًا بالرمال الحمراء، على فترات منتظمة تم وضع شيء ما على الأرض، بدأ قلب جوان ينبض.
إنها تدل على إرادة العودة للوطن بأي ثمن.
هرع الجنود نحوه لينظر المفتش لجوان بعينين مرتعشتين.
‘حبيبي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسّع المفتش ذراعيه وحاول أن يحتضن جوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلاحظ بعدها ذراع جوان الملتوية.
أطلق جوان الضحك على الصوت الذي انجرف بخفة بعيدًا في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى دارون رجلاً دقيقاً ومن الصعب العثور على دليل يورطه في مسألة العبيد.
“أيها المفتش… ماذا يفعل هذا الرجل؟”
هرع الجنود نحوه لينظر المفتش لجوان بعينين مرتعشتين.
“دعه… يبدو أنه التقى بشخص يعرفه.”
“ألم تقل أن الإمبراطور لا يحب القرابين الضعيفة؟”
ابتسم المفتش بابتسامة شائنة وهو ينظر إلى أسفل ظهر جوان. ’غبي أبله… إذا استمعت إلي، لكانت قد نجت.‘
”هل تعرف ما هو هذا المكان؟ يطلق عليه المصارعون اسم «سلم المجد» هذا لأنه حتى نصف البشر والعبيد لديهم الفرصة للحصول على المجد بالخطى على الساحة الرملية.”
مع ساقاه القويتان و الرائعتان في تسلق الجدران. لو أراد الهرب حقاً لمات في ضواحي الساحة.
اقترب المفتش من جوان ووضع يده على كتفه.
بدفع رمح حاد تظهر الضحية الأولى.
“حسنًا جوان… لا يمكنني فعل أي شيء حيال الماضي. أمرني السيد دارون بصبغ الرمل ، لذا لم أمتلك أي خيار في هذا الأمر.”
بإمكان جوان رؤية الأحداث التي حدثت هنا بوضوح كما لو أنها حدثت أمام عينيه.
همس المفتش بعذر في أذن جوان.
“انسوا هذا وانظروا إليه من وجهة نظر منطقية كل الوفيات مأساة…. لكن بصفتك عبداً ، فإن عدم وجود شخص مهم في حياتك سيكون في الواقع قوة. علاوة على ذلك ، تحولت التربة إلى اللون الأحمر بمناسبة الذكرى 94 لميلاد الإمبراطور، لقد أعطيتهم شرف ذلك.”
لابد من وجود عبء مهام كبير ، بما انهم يجعلون امرأة مجنونة تساعد في العمل.
جلالة الإمبراطور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (قبل لحظات)
“بدلاً من التحول إلى طعام لمخلوق أو الموت بمفرده في كهف أليس من الأفضل بكثير مواجهة موت نبيل مثل هذا؟ بطريقة ما ، لقد وفرت لهم تلك الفرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا جوان… لا يمكنني فعل أي شيء حيال الماضي. أمرني السيد دارون بصبغ الرمل ، لذا لم أمتلك أي خيار في هذا الأمر.”
ما على الأرض يتنفس …
إنه رجل مزقت كاحله بالكامل تقريبًا ليسقط وهو يصرخ. من هنا وهناك ، بدأ العبيد الذين أصيبوا بجروح طفيفة في الهروب بلا هدف.
“عادةً ما يتم استخدام دم الذكر السليم في نقع الرمال، كما ترى الإمبراطور لا يحب الذبيحة الضعيفة. ومع ذلك ، فقد قدمت فرصة لنصف قزم بشري ليس حتى في حالة ذهنية صحيحة لتقديم دمها إلى الإمبراطور إنه لشرف لها ولكل جنسها ، أليس كذلك؟ “
كما هو متوقع لم يوجد المرأة المجنونة ولا الفاون في مكان يمكن رؤيتهما منه وفي هذا الوقت تقريبًا ، كانوا يعملون بجد.
ماذا تضحي للإمبراطور؟
لم تكن هناك حاجة للسير بعيدًا، لم يحظ بفرصة الهرب. حقاً… هذا لأن يديه كانتا ممتلئتين بالاعتناء بشخص آخر.
“لكن أفضل هدية ، أكثر من أي شيء آخر هو أنت! لم توجد هناك موهبة مثلك أبدًا. عندما تبلغ من العمر 15 عامًا ، ليس لدي شك في أنه في الذكرى المئوية لميلاد الإمبراطور ستتوج بطلاً! الإمبراطور يتوق للقوي! وسأكون قد قدمت أعظم هدية له! “
على الرغم من أنه موظف عام جاهل وغبي ، إلا أنه ممتاز في تقديم الأعذار المنطقية.
استدار جوان ببطء لينظر للمفتش، بدى المفتش كما لو أنه مخمورا في الغرور.
بإمكان جوان رؤية الأحداث التي حدثت هنا بوضوح كما لو أنها حدثت أمام عينيه.
وسّع المفتش ذراعيه وحاول أن يحتضن جوان.
لقد بدأ القلق يعتري جوان بمجرد أن رأى الرمال الحمراء. شم رائحة قوية من الدم على الرمال التي أطلقها دارون من يديه.
ثم أصاب شيء ما صدر المفتش بشدة.
بدأ جوان يمشي عبر الرمال وأمامه جثة رجل وأنثى حاولوا الهرب.
اه دودوك! تردد صدى صوت مرعب داخل رأس المفتش. بعد أن تدحرج على الأرض من الألم ، تدفق الدم من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف الرمال المحمر بين أصابع جوان.
“سيدي المفتش!”
هرع الجنود نحوه لينظر المفتش لجوان بعينين مرتعشتين.
على الرغم من أنه موظف عام جاهل وغبي ، إلا أنه ممتاز في تقديم الأعذار المنطقية.
ليلاحظ بعدها ذراع جوان الملتوية.
لكنه لم يفعل هذا وبدلاً من ذلك ، اختار أن يموت طعناً فوق المرأة المجنونة التي ستموت بالتأكيد.
بهذه الذراع؟ هل حقا؟ ربما أرجح يده بشدة لدرجة أن ذراعه انكسرت؟
“يجب أن يكون اللون داكنًا قدر الإمكان ، لذا تجنب كبح استخدام المكونات.”
بحث المفتش بسرعة عن سيفه من وسطه، لكن الشيء الوحيد الذي تمكن من إمساكه بيديه هو الرمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف الرمال المحمر بين أصابع جوان.
“ماذا تفعل … لماذا لا تحاول المقاومة.”
بدفع رمح حاد تظهر الضحية الأولى.
كان سيفه في يد جوان. بينما نظر إليه جوان بعيون سوداء شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت سينا تعليقًا موجزًا لإخراج دارون من أفكاره.
احتوت عيناه على سواد لا يمكن العثور عليه حتى في أحلك الليالي.
أدار دارون جسده وتجاوز المفتش، لم يلقي نظرة واحدة على جوان، ليطلق المفتش المتوتر تنهيدة.
“ألم تقل أن الإمبراطور لا يحب القرابين الضعيفة؟”
“ألم تقل أن الإمبراطور لا يحب القرابين الضعيفة؟”
همس جوان بهدوء وهو يخترق حلق المفتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدم الذي لم يجف تمامًا يغطي ساقه.
أثناء مناقشتهم ، حاولت سينا إيجاد شيء لاستخدامه كوسيلة ضغط ، لكنه بالتأكيد لم يكن سهلاً.
*****
ابتسمت سينا أيضًا وفكرت في نفسها ’القاتل الدموي الذي يعتقد أنه يمكن حل كل شيء بالمال.‘
جثث الموتى.
أدارت سينا رأسها عند الضجة العالية القادمة من الكولوسيوم. بدى الأمر كبيراً وصاخباً حيث وصل الصوت لغرفة استقبال الضيوف.
كما انفجر حجم سوق العبودية تعرضت دماء الناس وأرواحهم لسوء المعاملة حيث تم بيعهم وشرائهم بزوج من العملات المعدنية وهذا أثر على عامة الناس أيضًا.
اليوم ليس يوم الحدث، لذاك ليس هناك سبب لكل هذا الاضطراب.
ابتسمت سينا أيضًا وفكرت في نفسها ’القاتل الدموي الذي يعتقد أنه يمكن حل كل شيء بالمال.‘
حتى مدير الكولوسيوم دارون تسائل عن سبب هذه الضجة.
كان الفاون متمدداً فوق المرأة المجنونة كما لو أنه يحميها.
“يبدو أنهم يجرون نوبة تدريب.”
“هل جئت لتفقد سير عملية صبغ الرمال؟ إنها تسير كما هو مخطط لها.”
قدمت سينا تعليقًا موجزًا لإخراج دارون من أفكاره.
“هذا غير المرجح… انهم يصبغون الرمال استعدادًا لحدث الغد.”
“هذا غير المرجح… انهم يصبغون الرمال استعدادًا لحدث الغد.”
همس المفتش بعذر في أذن جوان.
“ألا تحتاج للتأكد من ما حدث”
تجاهل جوان التفسير المضحك للمفتش وبدأ يصعد السلالم.
“إنه مجرد اضطراب بسيط لا يمكنني أن أزعج الفارس الأعلى لفعل أكثر مما يجب.”
يجفف ضوء الشمس الدم في الرمال مكونًا لونًا أحمر صافًا.
قدم وجه دارون الجاف ابتسامة مطمئنة، على العكس من ذلك أصبح عقل سينا أكثر انزعاجًا من رؤية ابتسامته.
إذا لم يجدوا شيئًا ، فسينتهي اليوم مرة أخرى بالفشل وهذا جعلها تشعر كما لو أن هذه هي فرصتهم الأخيرة.
بدى دارون رجلاً دقيقاً ومن الصعب العثور على دليل يورطه في مسألة العبيد.
“الإيمان شيء لا يمكن شراؤه قم بفعل بدعة واحد وكل هذا الجهد لبناء الثقة سيتحول لغبار.”
“إذاً ما الذي توقعه الفارس الأعلى بشكل خاص أن يجده هنا؟ سمعت أنك وجدت دليلًا على وجود طائفة دينية ، لكنني أردت فقط أن أقول ، لا يمكنك العثور على خادم أكثر إخلاصًا للإمبراطور في أي مكان آخر. الحقيقة هي أن عُشر الربح الذي أحققه من الكولوسيوم يُعطى للكنيسة. أليست هذه علامة واضحة على إخلاصي لجلالة الإمبراطور؟ “
“بدلاً من التحول إلى طعام لمخلوق أو الموت بمفرده في كهف أليس من الأفضل بكثير مواجهة موت نبيل مثل هذا؟ بطريقة ما ، لقد وفرت لهم تلك الفرصة.”
“الإيمان شيء لا يمكن شراؤه قم بفعل بدعة واحد وكل هذا الجهد لبناء الثقة سيتحول لغبار.”
يتم إعطاؤهم موت مؤلم وبطيء تنفصل رائحة الدم وتتحول بشرة الناس إلى لون باهت. الذباب فقط هو الذي يبدأ بالرقص بسعادة في المنطقة.
ابتسم دارون وفكر بعمق في ذهنه ’يا لها من عاهرة غير عقلانية.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليصلوا إلى أسفل سلم طويل.
ابتسمت سينا أيضًا وفكرت في نفسها ’القاتل الدموي الذي يعتقد أنه يمكن حل كل شيء بالمال.‘
إنه رجل مزقت كاحله بالكامل تقريبًا ليسقط وهو يصرخ. من هنا وهناك ، بدأ العبيد الذين أصيبوا بجروح طفيفة في الهروب بلا هدف.
“وفقًا للتقارير، تتبع المعارك في الساحة مخططًا مشابهًا لتلك التي حدثت في اليوم السابق الذي قتل فيه الإمبراطور تالتير «إله الجنون» استخدم المخلصون المتعصبون نفس الأساليب، هل لديك أي تعليق على هذا الأمر؟ “
“أنا فقط أريد إعادة تمثيل ماضي امبراطورنا المهيب، ماضيه عندما تنكر في هيئة عبد تسلل وقتل تالتير. لذا إلى حد ما ، سوف توجد بعض أوجه التشابه التي لا مفر منها.”
“انسوا هذا وانظروا إليه من وجهة نظر منطقية كل الوفيات مأساة…. لكن بصفتك عبداً ، فإن عدم وجود شخص مهم في حياتك سيكون في الواقع قوة. علاوة على ذلك ، تحولت التربة إلى اللون الأحمر بمناسبة الذكرى 94 لميلاد الإمبراطور، لقد أعطيتهم شرف ذلك.”
“أعرف أن معظم العبيد يقابلون موتهم هنا، هل تلمح إلى أن الإمبراطور تعرض للإذلال وقتل في ذلك الوقت؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عيناه على سواد لا يمكن العثور عليه حتى في أحلك الليالي.
“هذا هو توضيح ما كان عليه الواقع بالنسبة للبشر قبل وصول الإمبراطور. تعرضوا للضرب بلا حول ولا قوة من الآلهة ولكن في كثير من الأحيان ، يبرز أحد العبيد بشكل بارز ويعطي شيئًا يفرح به الحشد. أعطيت هذا مصطلح وسميته «عاد الإمبراطور.»
أظهر المفتش نظرة غضب على وجهه وتبعه فوراً على الدرج. قبل وقت قصير من وصولهم للحلبة ، التقوا بشخص غير متوقع في نهاية الدرج.
“جسد جلالة الملك المقدس موجود حاليا داخل القصر وإن قول مثل هذه الكلمات يمكن أن تسبب مشاكل.”
“ألم تقل أن الإمبراطور لا يحب القرابين الضعيفة؟”
”أنت على حق تماما. ومع ذلك ، كيف لا يمكنني مقارنة رمز البطولة بالإمبراطور؟ يعود الأمر إلى إحساسي الثقافي غير الكامل ، لذلك دعونا لا نشن صراعًا كبيرًا حول هذا الموضوع.”
“نعم… يبدوا ها مثالياً تماما.”
أثناء مناقشتهم ، حاولت سينا إيجاد شيء لاستخدامه كوسيلة ضغط ، لكنه بالتأكيد لم يكن سهلاً.
“دعه… يبدو أنه التقى بشخص يعرفه.”
على الرغم من أنه موظف عام جاهل وغبي ، إلا أنه ممتاز في تقديم الأعذار المنطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدم الذي لم يجف تمامًا يغطي ساقه.
توقعت سينا حدوث ذلك فدارون ليس خصما سهلا. بدلاً من ذلك ، تم توجيه أوسري والفرسان الآخرين للبحث بشكل يائس عن أي أدلة حول الكولوسيوم.
إذا لم يجدوا شيئًا ، فسينتهي اليوم مرة أخرى بالفشل وهذا جعلها تشعر كما لو أن هذه هي فرصتهم الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عيناه على سواد لا يمكن العثور عليه حتى في أحلك الليالي.
أرادت سينا إغلاق الكولوسيوم بأي وسيلة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي يحفظ الشعر المعقود بأمان هم أمهاتهم. الشخص الذي انتظر إلى الأبد في المنزل يحفظها حتى يعود الجندي من المعركة، شخص ما يستطيع العودة للقائه مرة أخرى.
تم بناء الكولوسيوم عندما غادرت سينا المنزل لإنهاء تدريبها لتصبح فارسة بالطبع لم تكن تانتيل أنظف مدينة لتبدأ بها.
“إنه مجرد اضطراب بسيط لا يمكنني أن أزعج الفارس الأعلى لفعل أكثر مما يجب.”
على الرغم من ذلك مع وصول الكولوسيوم ، اشتد الظلام داخل المدينة.
أدارت سينا رأسها عند الضجة العالية القادمة من الكولوسيوم. بدى الأمر كبيراً وصاخباً حيث وصل الصوت لغرفة استقبال الضيوف.
الأشياء التي تم القيام بها سرا في الأبراج المحصنة تم إحضارها ليراها الناس.
بهذه الذراع؟ هل حقا؟ ربما أرجح يده بشدة لدرجة أن ذراعه انكسرت؟
كما انفجر حجم سوق العبودية تعرضت دماء الناس وأرواحهم لسوء المعاملة حيث تم بيعهم وشرائهم بزوج من العملات المعدنية وهذا أثر على عامة الناس أيضًا.
شعر بعدم الارتياح داخله.
وبطبيعة الحال ، بما أن الناس اعتادوا على ممارسة الأعمال التجارية ، فقد تم حساب قيمة الناس بالمال.
“لكن أفضل هدية ، أكثر من أي شيء آخر هو أنت! لم توجد هناك موهبة مثلك أبدًا. عندما تبلغ من العمر 15 عامًا ، ليس لدي شك في أنه في الذكرى المئوية لميلاد الإمبراطور ستتوج بطلاً! الإمبراطور يتوق للقوي! وسأكون قد قدمت أعظم هدية له! “
بحلول الوقت الذي عادت فيه سينا لمسقط رأسها ، تجلى المكان في شيء لا يمكن التعرف عليه.
هل هناك كلمة أكثر ملاءمة لما حدث ، هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
