في وادي سيرين - الجزء 1
بقدر ما كان سيمون رودلوم مهتمًا ، لم يُظهر فيدوم ، لورد بيراك ، أي علامات على تغيير في القلب.
صعد شيك إلى الأمام في الحلبة. ركزت الهتافات على هذا المجالد الفريد ، ذو الوجه المطلي باللون الأبيض. لكن بالنظر إلى خصمه … رفع أوربا حاجبيه.
على الرغم من أن المجلس أصبح وجودًا رمزيًا بشكل أكبر بسبب تعزيز سلطة الأسرة الإمبراطورية ، إلا أن سيمون كان لا يزال أرستقراطيًا ذا شأن. لقد أدرك إلى حد ما تحركات النبلاء الآخرين ومبادئهم وادعاءاتهم ، وكان ينوي أيضًا فهم وضعهم.
’إذا أصبحت علاقة الأمير الحقيقي وهذه الفتاة محرجة بعد ذلك ، فلن أتحمل المسؤولية ، فيدوم.‘
وفقًا لرؤى سيمون ، كان فيدوم بوضوح أحد نبلاء الفصيل المناهض للإمبراطورية.
’هذه أيضًا معركة. هذه أيضًا معركة يا فيلينا. لا يمكنني ترك روحي تفقد قوتها هكذا.‘
لقد أقنع الإمبراطور ، الذي أراد مواصلة الحرب مع جاربيرا ، وكقائد للمجموعة التي تروج لمفاوضات السلام ، فقد حشد الدعم لنفسه في البلاط الإمبراطوري. على الرغم من أن مهاراته كقائد ، وكذلك حكمته ، لم تكن بذلك القدر، إلا أنه كان أفضل بكثير مقارنة بالمجموعة الأخرى من النبلاء الفاسدين.
’اقرضني مسدس.‘
ومع ذلك ، كان ذلك الـ فيدوم يتصرف بشكل غريب بالتأكيد. منذ حفل الليلة الماضية – لا ، منذ أن توجهوا إلى وادي سيرين – كان لسبب ما يقترب من الأمير جيل ، تمامًا مثل حاضنة تدس أنفها في أعمال الناس هنا وهناك.
كانت عادة دعوة التنانين القديمة ب”التنانين الآلهة” أو الـ”ريوجين” مصدرها ميفيوس ، وكان هناك وقت كان فيه هذا الإيمان الديني في جميع أنحاء البلاد. على الرغم من أنه كان الآن مجرد ظل لذاتها السابق ، إلا أنه بالنسبة لطقوس مهمة مثل هذه ، تم اختيار الكاهن الذي ترأس الحفل واستدعائه من إحدى قبائل البدو الذين يعيشون في المنطقة بالقرب من حدود ميفيوس ، حيث جذور دين الريوجين.
’أيحاول تربية الأمير وتحويله إلى دمية خاضعة لإرادته؟‘
هناك ، كان المجالدون يقفون في صفوف إلى الجانبين الشرقي والغربي. تعرف أوربا على تاركاس وجوين والعديد من الوجوه الأخرى التي كان يعرفها ، وظهرت ابتسامة صبيانية على وجهه.
مرت هذه الفكرة في ذهنه ، لكن ألم يفت الأوان على فعل أمر كهذا الآن؟
لم يكن لديه وقت لمعرفة ما حدث. كان عليه أن يلقي نظرة على حالة الوافدين الجدد الذين اشتراهم تاركاس ، ولأن هذا كان مختلفًا عن الإجراء المعتاد ، كان عليه أيضًا مراجعة كل مبارز.
بالمناسبة ، كانت ذلك متعلقًا أيضًا بالأمير نفسه. على حد علمه ، تبادل الأمير جيل وفيدوم بالكاد أي كلمات. وعندما تجول الأمير مع أصدقائه، كان سيمون يسمعه دائمًا ينادي ذلك الرجل بـ “الخنزير الطموح المتلاعب” خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض أوربا من كرسيه. للحظة لم يستطع رؤية شيك بسبب غطاء سحابة الغبار. ثم تعرض أحد المجالدين ، للركل بقوة من قبل بايان. وشخص آخر ، من مجموعة تاركاس حاول الاندفاع بتهور في بطونهم ، تعرض للدهس تحت قدم الـ سوزوس.
كيف تقبل فجأة تودد فيدوم بل – أسوأ من ذلك – بدا أنه يعتمد عليه؟
بقدر ما كان سيمون رودلوم مهتمًا ، لم يُظهر فيدوم ، لورد بيراك ، أي علامات على تغيير في القلب.
بصرف النظر عن قراره مقابلة الأمير على انفراد ، كان هناك الكثير من العمل المتبقي لسيمون. آتى وفد من إمارة إنده للتهنئة ، على الرغم من أنه كان من غير المعتاد أنهم قرروا ذلك قبل أسبوع واحد فقط. سابقًا ، كانت هناك أيضًا محادثات حول تكوين إنده و جاربيرا لتحالف من خلال الزواج ، ولكن ربما كانت تلك مجرد واحدة من الأمور العديدة التي كانت تدور في ذهن الدولتين. تم الضغط على سيمون للترحيب بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، كان أحد الوافدين الجدد الذين وظفهم تاركاس. مع الأخذ في الاعتبار مهارات شيك ، كان من الواضح أن هذا الخصم لم يكن ندًا له. حتى لو كان قادرًا على إضفاء الحيوية على المعركة ، فقد أبرم تاركاس صفقة سيئة. هذا سينتهي في لحظة.
لكن في مكان آخر ،
بينما كان الناس يتحركون من حوله بنشاط ، بدا أن المجالد السابق أوربا لديه وقت فراغ ، حيث تُرك عمليا بمفرده. كان تكليفه بتقمص هوية الأمير يسير بخير، لكنه لم يستطع التحدث ما لم يهمس فيدوم بالكلمات ، وكأنه يتحدث من بطنه.
“ذلك اللقيط الجاحد ، أوربا!”
‘أخبرني جدي أيضًا أنه يحب وجهي المبتسم قبل كل شيء. لذا في هذه الحالة ، لا يجب أن أكون مخطئًة.‘
كان تاركاس ، مكشرًا بغضب ويتجول في الغرفة.
بقدر ما كان سيمون رودلوم مهتمًا ، لم يُظهر فيدوم ، لورد بيراك ، أي علامات على تغيير في القلب.
عندما فكر في زيارة النبيل فيدوم المفاجئة ، تساءل لماذا اشترى الرجل أوربا دون طلب الموافقة.
بصرف النظر عن قراره مقابلة الأمير على انفراد ، كان هناك الكثير من العمل المتبقي لسيمون. آتى وفد من إمارة إنده للتهنئة ، على الرغم من أنه كان من غير المعتاد أنهم قرروا ذلك قبل أسبوع واحد فقط. سابقًا ، كانت هناك أيضًا محادثات حول تكوين إنده و جاربيرا لتحالف من خلال الزواج ، ولكن ربما كانت تلك مجرد واحدة من الأمور العديدة التي كانت تدور في ذهن الدولتين. تم الضغط على سيمون للترحيب بهم.
“أنا الذي رباه! تبا ، كان على وشك أن يدر المال كمبارز عامل ، والآن من بين كل الأشياء قرر أحد النبلاء أخذه…! ”
“أغلق فمك، شيك! أنا فقط خائب لأنني لم أحسم الأمور مع ذلك الرجل! ”
“نحن لا نفهم سبب ذلك أيضًا .”
بصرف النظر عن قراره مقابلة الأمير على انفراد ، كان هناك الكثير من العمل المتبقي لسيمون. آتى وفد من إمارة إنده للتهنئة ، على الرغم من أنه كان من غير المعتاد أنهم قرروا ذلك قبل أسبوع واحد فقط. سابقًا ، كانت هناك أيضًا محادثات حول تكوين إنده و جاربيرا لتحالف من خلال الزواج ، ولكن ربما كانت تلك مجرد واحدة من الأمور العديدة التي كانت تدور في ذهن الدولتين. تم الضغط على سيمون للترحيب بهم.
كان قد استدعى شيك وجوين وجيليام ، المبارزين الرئيسيين له ، في غرفة خاصة داخل المنحدرات ، أنشئت لاستخدام تاركاس. كانوا هنا لأنه اضطر إلى تغيير أزواج المنافسة بسبب رحيل أوربا المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا منهمك بالتفكير.”
“إذن لماذا تقرر سحب أوربا فجأة؟ على الرغم من أن هذا الطفل قد يكون مبارزًا جيدًا ، إلا أنه كان رأس الحربة المزعوم لمنافسات الاحتفال بالزفاف. إذا كان يريد ببساطة شراء أوربا لقدراته ، أعتقد أنه كان عليه جعله يشارك في المعارك “.
من ناحية أخرى ، تنهدت فيلينا أخيرًا ، انغمست في أفكارها الخاصة. بالنسبة إلى جاربيرا ، كان يُنظر إلى التنانين التي لها حضارة مساوية أو أكبر من حضارة البشر في الماضي على أنها ليست أكثر من أسطورة “إله التنين”. لذلك لم تستطع أن تعتبر هذا الاحتفال كشيء مقدس. وعلى الرغم من أنها أصيبت بالملل والإهمال التام ، عندما ألقت نظرة خاطفة على الشخص المجاور لها ، الأمير جيل – الشخص الذي سيصبح زوجها عندما تنتهي هذه المراسم أخيرًا – زاد هذا انتباهها تشتيتًا أكثر. لذلك ، لدرء الملل قليلاً ، حاولت أن تضايقه قليلاً. ربما يكشف عن “شخصيته الحقيقية” ، على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتبدو وكأنها سيدة ، إلا أن الأمير كان صريحًا حقًا. ليس هذا فقط ، طريقته القصيرة في الحديث أثارت أعصابها حقًا.
“أود أيضًا أن أعلم!” قال تاركاس. “ذلك الحقير، على الرغم من أنه تم شراؤه من قبل أحد النبلاء ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل عرض نفسه في المعركة الأخيرة كخدمة. ابن العاهرة! ”
‘قناص!‘
“ربما لأنه كان من المفترض أن نقتل بعضنا البعض. سأحتفل بالتأكيد بحياته الجديدة ، لكن لا يمكنني التعود على هذا الشعور ، أنا منزعج لأنه غادر دون كلمة واحدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، كان أحد الوافدين الجدد الذين وظفهم تاركاس. مع الأخذ في الاعتبار مهارات شيك ، كان من الواضح أن هذا الخصم لم يكن ندًا له. حتى لو كان قادرًا على إضفاء الحيوية على المعركة ، فقد أبرم تاركاس صفقة سيئة. هذا سينتهي في لحظة.
“أوه ، جيليام. حتى رجل مثلك يشعر بالوحدة عندما يغادر أحد معارفه؟ ”
’على أي حال ، هذا الوضع كالحرب. لخداع العدو ، عليّ مواكبة وتيرة هذا المكان.‘
“أغلق فمك، شيك! أنا فقط خائب لأنني لم أحسم الأمور مع ذلك الرجل! ”
بدأ عدد كبير من الناس بالصراخ تحت خيامهم. لقد اخترقت التنانين التي كان من المقرر أن يستخدمها المجالدون أقفاصها وكانت تسير بالأرجاء. كان هناك بعض الأشخاص الذين حملوا السيوف والبنادق وتوجهوا إلى الحراس ، وبعضهم ركض بأسرع ما يمكن ، والبعض الآخر نشر التعليمات إلى مرؤوسيهم – اختلطوا بالكثير من الأشخاص الآخرين.
“حسنًا ، لا يمكن لنا فعل شيء لعدم وجوده هنا. دعونا نفكر في عمل بعض القتالات المثيرة.” قال جوين من أجل تهدئة الجميع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت ، لا شيء.”
وبطبيعة الحال ، شعر أيضًا بغرابة بعض الشيء مؤخرًا.
كان قد استدعى شيك وجوين وجيليام ، المبارزين الرئيسيين له ، في غرفة خاصة داخل المنحدرات ، أنشئت لاستخدام تاركاس. كانوا هنا لأنه اضطر إلى تغيير أزواج المنافسة بسبب رحيل أوربا المفاجئ.
لم يكن لديه وقت لمعرفة ما حدث. كان عليه أن يلقي نظرة على حالة الوافدين الجدد الذين اشتراهم تاركاس ، ولأن هذا كان مختلفًا عن الإجراء المعتاد ، كان عليه أيضًا مراجعة كل مبارز.
’أشك في أن هؤلاء الرجال سيتخيلون أنني هنا.‘
ومع ذلك ، كان الشيء الذي أثقل كاهل جوين هو ما إذا كان أوربا ، الذي كان يتطلع إلى المستقبل حتى عندما تعرض عقله وجسده للضرب ، يعيش الآن في نفس المستقبل.
’اقرضني مسدس.‘
***
مرت هذه الفكرة في ذهنه ، لكن ألم يفت الأوان على فعل أمر كهذا الآن؟
بينما كان الناس يتحركون من حوله بنشاط ، بدا أن المجالد السابق أوربا لديه وقت فراغ ، حيث تُرك عمليا بمفرده. كان تكليفه بتقمص هوية الأمير يسير بخير، لكنه لم يستطع التحدث ما لم يهمس فيدوم بالكلمات ، وكأنه يتحدث من بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا أستطيع ، لا أستطيع!‘
’هذا غريب…‘
’- لا أحد يعلم أي نوع من الأشخاص سيكون. يتوق الجميع إلى عالم لا يعرفونه ، ويبحثون عن معنى للحياة التي ولدوا من أجلها – حتى لو كان كاهنًا أو أحد أفراد العائلة المالكة.‘
هؤلاء النبلاء قد انتزعوا شقيقه ليصبح جنديًا. لم يقتصر الأمر على هجرهم لقريتهم ، بل صوبوا أنصالهم على مواطني دولتهم وخطفوا أليس، مما تسبب في سقوطه في حياة العبودية وجعله يرتدي هذا القناع.
أتساءل ماذا علي أن أفعل بعد ذلك.
ومن سخرية القدر كان أحد هؤلاء النبلاء هو من اخرج أوربا فجأة من حياته كعبد وأمره بأن يصبح بديلاً لأحد الشخصيات البارزة في العائلة الإمبراطورية.
من ناحية أخرى ، تنهدت فيلينا أخيرًا ، انغمست في أفكارها الخاصة. بالنسبة إلى جاربيرا ، كان يُنظر إلى التنانين التي لها حضارة مساوية أو أكبر من حضارة البشر في الماضي على أنها ليست أكثر من أسطورة “إله التنين”. لذلك لم تستطع أن تعتبر هذا الاحتفال كشيء مقدس. وعلى الرغم من أنها أصيبت بالملل والإهمال التام ، عندما ألقت نظرة خاطفة على الشخص المجاور لها ، الأمير جيل – الشخص الذي سيصبح زوجها عندما تنتهي هذه المراسم أخيرًا – زاد هذا انتباهها تشتيتًا أكثر. لذلك ، لدرء الملل قليلاً ، حاولت أن تضايقه قليلاً. ربما يكشف عن “شخصيته الحقيقية” ، على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتبدو وكأنها سيدة ، إلا أن الأمير كان صريحًا حقًا. ليس هذا فقط ، طريقته القصيرة في الحديث أثارت أعصابها حقًا.
السرقة والابتزاز وتجارة الأسلحة غير القانونية – بعد أن عاش على ارتشاف الماء من الحضيض ، لم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان أضحوكة لولي العهد. وكانت حقيقة أنه لا يزال لا يعلم ما ينتظره كانت مشابهة لوقته حين كان عبدًا.
“لفترة ، أعتقدت أن لديك عيون مخيفة في بعض الأحيان ، ولكن يبدو أنك تبتسم الآن ، وتفكر في شيء لطيف. من فضلك قل لي ، أنت على وشك أن تصبح زوجي – ما الذي يزعجك في مثل هذا اليوم الجميل ، وما هو هذا الأمر الذي لا يمكنك سوى تذكره؟ ”
ومع ذلك ربما يمكنه الآن توقع العثور على خيط ، نعم ، خيط ضوء واحد فقط. كشبيه للأمير ، ستتاح له الفرصة التواصل مع شخصيات بارزة ، بخلاف فيدوم بالطبع. لن يكون غريباً أن يجد من أحرق قريته – الجنرال أوباري – بينهم.
“أود أيضًا أن أعلم!” قال تاركاس. “ذلك الحقير، على الرغم من أنه تم شراؤه من قبل أحد النبلاء ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل عرض نفسه في المعركة الأخيرة كخدمة. ابن العاهرة! ”
على الرغم من أن أوربا قد تعرض للضرب على رأسه في ذلك الوقت ولم يره إلا للحظة، فقد كان طوال هذين العامين عبدًا بالسيف ، ولم ينس وجهه حتى ليوم واحد. حتى الآن ظهر بوضوح في ذهنه.
وبطبيعة الحال ، شعر أيضًا بغرابة بعض الشيء مؤخرًا.
“جيل سما.”
عندما فكر في زيارة النبيل فيدوم المفاجئة ، تساءل لماذا اشترى الرجل أوربا دون طلب الموافقة.
إذا التقينا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا التقينا مرة أخرى.
أتساءل ماذا علي أن أفعل بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لا نفهم سبب ذلك أيضًا .”
استمر المبارز الشاب ، الذي خلع قناعه ، في الغرق في الأفكار المستمرة. كان يفكر في طريقة لإعطاء الرجل أبشع موت ممكن ، بقد ما كان ممكنًا في هذا العالم. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان قادرًا على مقابلة أوباري ، فيمكنه تتبع الآثار إلى الوقت الذي انفصل فيه عن أليس ووالدته. أيضًا ،و على الرغم من أنه هو نفسه لم يكن يتوقع الكثير – لأنه لا يستطيع أن يتمنى ما لا يمكن تخيله مرارًا وتكرارًا ويأمل فعليًا في حدوث معجزة – قد يجد أشخاصًا آخرين جندهم أوباري يعرفون شيئًا عن مكان وجود أخيه روان.
“أنا الذي رباه! تبا ، كان على وشك أن يدر المال كمبارز عامل ، والآن من بين كل الأشياء قرر أحد النبلاء أخذه…! ”
“جيل سما ، الأمير جيل! ”
لم يكن لديه وقت لمعرفة ما حدث. كان عليه أن يلقي نظرة على حالة الوافدين الجدد الذين اشتراهم تاركاس ، ولأن هذا كان مختلفًا عن الإجراء المعتاد ، كان عليه أيضًا مراجعة كل مبارز.
“إيه؟”
قام شيك بإعداد سيوفه المزدوجة. كلاهما كانا سيوف ذات نصل واحد بطول متوسط. وقف الوافد الجديد بتوتر على الجانب الآخر. سينتهي هذا في غمضة عين – أو هكذا اعتقد أوربا في ذلك الوقت.
سمع صوتًا حازمًا يناديه ، نظر أوربا إلى جانبه.
“وماذا في ذلك؟”
كانت الأميرة فيلينا تجلس على مسافة ليست ببعيدة عنه. كانا أمام المذبح ، في أعمق مكان بالوادي، يطلان على المنطقة. فقط فيلينا وأوربا كانا جالسين على الكراسي ، و مجموعة قوية من الجنود حولهما ، بينما كان الكهنة أمام المذبح يرددون ترانيم الصلاة والبركة.
بين أصوات أقدام تنانين ، صرخات الناس المرتفعة و المنفعلة ، هز صوت طلقة بندقية طبلة أذنه.
“ما الذي تفكر فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في مكان آخر ،
أجاب أوربا باقتضاب: “لا شيء”.
صعد شيك إلى الأمام في الحلبة. ركزت الهتافات على هذا المجالد الفريد ، ذو الوجه المطلي باللون الأبيض. لكن بالنظر إلى خصمه … رفع أوربا حاجبيه.
لم يكن من الممكن لفيدوم أن يكون حوله خلال المراسم، لذلك قال له “ألا يقول شيئًا” في هذه الأثناء. أدار وجهه إلى الأمام ، وتظاهر بالتركيز على المراسم.
لقد أقنع الإمبراطور ، الذي أراد مواصلة الحرب مع جاربيرا ، وكقائد للمجموعة التي تروج لمفاوضات السلام ، فقد حشد الدعم لنفسه في البلاط الإمبراطوري. على الرغم من أن مهاراته كقائد ، وكذلك حكمته ، لم تكن بذلك القدر، إلا أنه كان أفضل بكثير مقارنة بالمجموعة الأخرى من النبلاء الفاسدين.
“هذه كذبة” ، قررت فيلينا بطريقة مقتضبة أيضًا.
كان قد استدعى شيك وجوين وجيليام ، المبارزين الرئيسيين له ، في غرفة خاصة داخل المنحدرات ، أنشئت لاستخدام تاركاس. كانوا هنا لأنه اضطر إلى تغيير أزواج المنافسة بسبب رحيل أوربا المفاجئ.
’ماذا…؟ كذبة؟‘
’- لا أحد يعلم أي نوع من الأشخاص سيكون. يتوق الجميع إلى عالم لا يعرفونه ، ويبحثون عن معنى للحياة التي ولدوا من أجلها – حتى لو كان كاهنًا أو أحد أفراد العائلة المالكة.‘
كان التوقيت ممتازًا جدًا بحيث لم يستطع أوربا تجاهلها ، وألقى مرة أخرى نظرة على أميرة مملكة جاربيرا.
“إذن لماذا تقرر سحب أوربا فجأة؟ على الرغم من أن هذا الطفل قد يكون مبارزًا جيدًا ، إلا أنه كان رأس الحربة المزعوم لمنافسات الاحتفال بالزفاف. إذا كان يريد ببساطة شراء أوربا لقدراته ، أعتقد أنه كان عليه جعله يشارك في المعارك “.
كانت ترتدي فستانًا ، لكنه كان مختلفًا عن حفل الأمس ، وكانت ترتدي تاجًا غير رسمي على رأسها. هذا فاجأه. على الرغم من أنها بدت وكأنها فتاة صغيرة فقط في المرة الأولى التي التقيا فيها وجهاً لوجه ، عندما كانت تلتفت جانباً بنظرة جادة بين الحين والآخر ، بدت ناضجة حقًا.
“جيل سما.”
تساءل عما إذا كان ذلك بسبب ملامحها الحادة، على الرغم من أن أوربا اعتقد أن وجهها يشبه إلى حد كبير وجه دمية. في الوقت الحالي ، باستثناء كونها ولدت في بيئة مختلفة ، بدت تقريبًا مثل أوربا. لا تتحرك إلا عندما يُطلب منها ذلك ، ولا تتحدث إلا عندما يُطلب منها ذلك من قبل شخص آخر.
“ذلك اللقيط الجاحد ، أوربا!”
في الواقع ، عندما فكر في الأمر ، كان هذا هو كل ما يدور حوله هذا الزواج. على الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ، على عكس رغباتها الحقيقية ، فقد كان عليها أن تصبح زوجة لرجل قابلته أول مرة بالأمس فقط ، وكان من دولة معادية سابقًا. على الرغم من أنه لم يستطع جعل نفسه يشعر بالتعاطف اتجاه شخص مثلها ولد في عائلة ملكية ، يبدو أنها تعاني أيضًا من صعوبات مختلفة.
قام شيك بإعداد سيوفه المزدوجة. كلاهما كانا سيوف ذات نصل واحد بطول متوسط. وقف الوافد الجديد بتوتر على الجانب الآخر. سينتهي هذا في غمضة عين – أو هكذا اعتقد أوربا في ذلك الوقت.
’لذلك ، الأمر نفسه ينطبق على الجميع.‘
“ذلك اللقيط الجاحد ، أوربا!”
فجأة تذكر هذا الصوت.
السرقة والابتزاز وتجارة الأسلحة غير القانونية – بعد أن عاش على ارتشاف الماء من الحضيض ، لم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان أضحوكة لولي العهد. وكانت حقيقة أنه لا يزال لا يعلم ما ينتظره كانت مشابهة لوقته حين كان عبدًا.
’- لا أحد يعلم أي نوع من الأشخاص سيكون. يتوق الجميع إلى عالم لا يعرفونه ، ويبحثون عن معنى للحياة التي ولدوا من أجلها – حتى لو كان كاهنًا أو أحد أفراد العائلة المالكة.‘
شدت فيلينا بقوة على قبضتيها في حضنها.
كان الأمر كما قال روان ، تنهد أوربا بعمق.
من ناحية أخرى ، تنهدت فيلينا أخيرًا ، انغمست في أفكارها الخاصة. بالنسبة إلى جاربيرا ، كان يُنظر إلى التنانين التي لها حضارة مساوية أو أكبر من حضارة البشر في الماضي على أنها ليست أكثر من أسطورة “إله التنين”. لذلك لم تستطع أن تعتبر هذا الاحتفال كشيء مقدس. وعلى الرغم من أنها أصيبت بالملل والإهمال التام ، عندما ألقت نظرة خاطفة على الشخص المجاور لها ، الأمير جيل – الشخص الذي سيصبح زوجها عندما تنتهي هذه المراسم أخيرًا – زاد هذا انتباهها تشتيتًا أكثر. لذلك ، لدرء الملل قليلاً ، حاولت أن تضايقه قليلاً. ربما يكشف عن “شخصيته الحقيقية” ، على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتبدو وكأنها سيدة ، إلا أن الأمير كان صريحًا حقًا. ليس هذا فقط ، طريقته القصيرة في الحديث أثارت أعصابها حقًا.
“أنت حقًا منهمك بالتفكير.”
***
عندما تحدثت إليه مرة أخرى فجأة ، رد أوربا بشكل غير مهذب،
كان تاركاس ، مكشرًا بغضب ويتجول في الغرفة.
“وماذا في ذلك؟”
“وماذا في ذلك؟”
ضحكت فيلينا.
كان تنينًا من النوع الكبير ، سوزوس. كان من المفترض أن تكون السلاسل مقيدة بقدميه ومن الطبيعي أن يتم حبسه أيضًا في قفص ، لكن التنين أصبح حرًا الآن، ظهر الكثير منهم في وقت واحد.
“لفترة ، أعتقدت أن لديك عيون مخيفة في بعض الأحيان ، ولكن يبدو أنك تبتسم الآن ، وتفكر في شيء لطيف. من فضلك قل لي ، أنت على وشك أن تصبح زوجي – ما الذي يزعجك في مثل هذا اليوم الجميل ، وما هو هذا الأمر الذي لا يمكنك سوى تذكره؟ ”
“جيل سما.”
استمرت المراسم. كانوا قد شووا تنينًا قتلوه هذا الصباح ، وبينما كانوا ينثرون العظام عبر قاعدة الوادي ، ردد الكهنة صلواتهم. ودعوا إلى أرواح التنانين التي حكمت هذا الكوكب ذات مرة لحماية ازدهار البلاد.
لقد أقنع الإمبراطور ، الذي أراد مواصلة الحرب مع جاربيرا ، وكقائد للمجموعة التي تروج لمفاوضات السلام ، فقد حشد الدعم لنفسه في البلاط الإمبراطوري. على الرغم من أن مهاراته كقائد ، وكذلك حكمته ، لم تكن بذلك القدر، إلا أنه كان أفضل بكثير مقارنة بالمجموعة الأخرى من النبلاء الفاسدين.
“هل يمكن أنك تفكر بأن الـ ريوجين ، إذا عادوا ، قد لا يمنحون هذا المكان بالضرورة بركاتهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا أستطيع ، لا أستطيع!‘
حين هبطت البشرية على هذا الكوكب ، كانت التنانين تجوب الحقول فقط ولم تفكر في شيء سوى ملء بطونها ، باختصار ، لقد تدهورت لتصبح في نفس مستوى الوحوش.
“مـ – ماذا ، ماذا يحدث؟”
ومع ذلك ، فقد اكتشفوا أنقاض مدن ضخمة ومصنوعات يدوية غير معروفة هنا وهناك على هذا الكوكب ، ويبدو أيضًا أن هناك آثارًا لحضارة سحرية ربما استخدمت شكلاً من أشكال الأثير. تمكنت البشرية من ممارسة “سحرها” الأول ، زودياس ، بعد فترة ، وقيل إن نعمة الحكمة هذه قد تم الحصول عليها جميعًا من أنقاض هذه التنانين. كان يُعتقد أن التنانين القديمة شكلت العرق الذكي الذي حكم هذا الكوكب ، ربما قبل آلاف السنين من وصول البشرية في النهاية.
لم يكن من الممكن لفيدوم أن يكون حوله خلال المراسم، لذلك قال له “ألا يقول شيئًا” في هذه الأثناء. أدار وجهه إلى الأمام ، وتظاهر بالتركيز على المراسم.
كانت عادة دعوة التنانين القديمة ب”التنانين الآلهة” أو الـ”ريوجين” مصدرها ميفيوس ، وكان هناك وقت كان فيه هذا الإيمان الديني في جميع أنحاء البلاد. على الرغم من أنه كان الآن مجرد ظل لذاتها السابق ، إلا أنه بالنسبة لطقوس مهمة مثل هذه ، تم اختيار الكاهن الذي ترأس الحفل واستدعائه من إحدى قبائل البدو الذين يعيشون في المنطقة بالقرب من حدود ميفيوس ، حيث جذور دين الريوجين.
“جيل سما.”
“كما قلت ، لا شيء.”
’لذلك ، الأمر نفسه ينطبق على الجميع.‘
مرة أخرى ، أنهى أوربا المحادثة.
مرة أخرى ، أنهى أوربا المحادثة.
كان قد تلقى شرحًا موجزًا من الخادم دِن ، فيما يتعلق بتاريخ الإيمان بالـ ريووجين ، لكن بطبيعة الحال لم يكن يشعر بعاطفة تجاهه. لذلك ، لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كانت فيلينا تمزح أم لا.
’انه …‘
’إذا أصبحت علاقة الأمير الحقيقي وهذه الفتاة محرجة بعد ذلك ، فلن أتحمل المسؤولية ، فيدوم.‘
عندما تحدثت إليه مرة أخرى فجأة ، رد أوربا بشكل غير مهذب،
من ناحية أخرى ، تنهدت فيلينا أخيرًا ، انغمست في أفكارها الخاصة. بالنسبة إلى جاربيرا ، كان يُنظر إلى التنانين التي لها حضارة مساوية أو أكبر من حضارة البشر في الماضي على أنها ليست أكثر من أسطورة “إله التنين”. لذلك لم تستطع أن تعتبر هذا الاحتفال كشيء مقدس. وعلى الرغم من أنها أصيبت بالملل والإهمال التام ، عندما ألقت نظرة خاطفة على الشخص المجاور لها ، الأمير جيل – الشخص الذي سيصبح زوجها عندما تنتهي هذه المراسم أخيرًا – زاد هذا انتباهها تشتيتًا أكثر. لذلك ، لدرء الملل قليلاً ، حاولت أن تضايقه قليلاً. ربما يكشف عن “شخصيته الحقيقية” ، على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتبدو وكأنها سيدة ، إلا أن الأمير كان صريحًا حقًا. ليس هذا فقط ، طريقته القصيرة في الحديث أثارت أعصابها حقًا.
لقد أقنع الإمبراطور ، الذي أراد مواصلة الحرب مع جاربيرا ، وكقائد للمجموعة التي تروج لمفاوضات السلام ، فقد حشد الدعم لنفسه في البلاط الإمبراطوري. على الرغم من أن مهاراته كقائد ، وكذلك حكمته ، لم تكن بذلك القدر، إلا أنه كان أفضل بكثير مقارنة بالمجموعة الأخرى من النبلاء الفاسدين.
تساءلت عما إذا كان ذلك بسبب إحراجه. خلال حفلة الليلة الماضية ، لم ترى سلوكه المثير للاستياء ضد النساء أيضًا. ولكن عندما اعتقدت أن شخصيته قد تشبه قليلاً ريوكون ، شعرت فيلينا بالإهانة. كيف يمكن أن تشبه أشجع جنرال في جاربيرا بشخص ترددت شائعات بأنه “متخلف” تمامًا هنا في ميفيوس.
“ذلك اللقيط الجاحد ، أوربا!”
’على أي حال ، هذا الوضع كالحرب. لخداع العدو ، عليّ مواكبة وتيرة هذا المكان.‘
سرعان ما سئمت فيلينا. ثم ، نظرت مرة أخرى إلى جانبها. عندما رأت الابتسامة الكبيرة على وجهه ، شعرت فيلينا مرة أخرى بخيبة الأمل. بغض النظر عن كيف نظرت إليه ، من الواضح أنه استمتع برؤيتهم يقتلون بعضهم البعض من أعماق قلبه. لقد افترضت أنه سيرغب في ذلك ، لكن ليس إلى هذا الحد.
حافظت فيلينا على ابتسامتها ، متظاهرة بأنها لم تتعرض للإهانة. سيكون من الأفضل لو وقع الأمير في حبها بجنون. ومع ذلك ، لم تكن تعرف ما إذا كانت ستنجح ماذا إذا كان لديه بالفعل علاقة حب مع فتاة أخرى. على أي حال ، لن تكون هناك مشكلة إذا استمرت في الابتسام.
لم يكن من الممكن لفيدوم أن يكون حوله خلال المراسم، لذلك قال له “ألا يقول شيئًا” في هذه الأثناء. أدار وجهه إلى الأمام ، وتظاهر بالتركيز على المراسم.
‘أخبرني جدي أيضًا أنه يحب وجهي المبتسم قبل كل شيء. لذا في هذه الحالة ، لا يجب أن أكون مخطئًة.‘
’هذا غريب…‘
ستنتهي صلاة الكهنة المملة قريبًا ، وبعد ذلك ستندلع أخيرًا معارك العبيد.
“لفترة ، أعتقدت أن لديك عيون مخيفة في بعض الأحيان ، ولكن يبدو أنك تبتسم الآن ، وتفكر في شيء لطيف. من فضلك قل لي ، أنت على وشك أن تصبح زوجي – ما الذي يزعجك في مثل هذا اليوم الجميل ، وما هو هذا الأمر الذي لا يمكنك سوى تذكره؟ ”
قيل أنها جزء من المراسم ، عندما تتحول عظام التنين إلى رماد وتنسكب على الأرض ، يتم إعطاء شريان حياة الرجال. ومع ذلك ، فإن ما فعلوه لم يكن مختلفًا عن معارك المجالدة اليومية. كان الاختلاف الوحيد هو أن الإعدادات التمهيدية كانت رسمية بدرجة أكبر قليلاً من المعتاد. أما الساحة ، فكانت أرض مستوية في قاع الوادي مع بعض الأعمدة الراسخة في الأرض.
بينما كان الناس يتحركون من حوله بنشاط ، بدا أن المجالد السابق أوربا لديه وقت فراغ ، حيث تُرك عمليا بمفرده. كان تكليفه بتقمص هوية الأمير يسير بخير، لكنه لم يستطع التحدث ما لم يهمس فيدوم بالكلمات ، وكأنه يتحدث من بطنه.
هناك ، كان المجالدون يقفون في صفوف إلى الجانبين الشرقي والغربي. تعرف أوربا على تاركاس وجوين والعديد من الوجوه الأخرى التي كان يعرفها ، وظهرت ابتسامة صبيانية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا أستطيع ، لا أستطيع!‘
’أشك في أن هؤلاء الرجال سيتخيلون أنني هنا.‘
أجاب أوربا باقتضاب: “لا شيء”.
ربما كان تاركاس غاضبًا لمغادرته فجأة ، تحديدًا لأن ذلك حدث في وقت قريب جدًا من العرض، لن يخطر بباله أنه سينظر إليه من مثل هذا المنصب العالي.
ومع ذلك ، كان ذلك الـ فيدوم يتصرف بشكل غريب بالتأكيد. منذ حفل الليلة الماضية – لا ، منذ أن توجهوا إلى وادي سيرين – كان لسبب ما يقترب من الأمير جيل ، تمامًا مثل حاضنة تدس أنفها في أعمال الناس هنا وهناك.
من ناحية أخرى ، كانت فيلينا ، وعلى الرغم من إبلاغها بذلك في وقت سابق ، تنظر بأفكار قاتمة حول اضطرار العبيد إلى قتل بعضهم البعض. لم تكن هناك عبودية في جاربيرا ، وهذا كان السبب الرئيسي وراء حديثهم السيئ عن ميفيوس كبلد من البرابرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا أستطيع ، لا أستطيع!‘
’اهم غير راضين عن الحرب ، لذا قاموا عمدًا بجلب العبيد وإجبارهم على قتل بعضهم البعض؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسترشدًا بالاندفاع وليس العقل ، أخفى أوربا جسده بسرعة تحت الطاولة. كان هناك شيء ما يطير في السماء ، عالياً في السماء ، بسرعة كبيرة. شخص بنية قتل. حين اصبح اكثر وضوحا ، كان لديه شعور بأنه يصوب إلى الأرض.
عندما انتهت العرافة ، تقدمت المجموعة الأولى من الناس إلى الأمام. كانت حركات المجالدين متصلبة إلى حد ما ، ولكن ربما كان ذلك بسبب البيئة غير المألوفة حتى نهاية الجولة الأولى ، أي حتى تحول الخاسر إلى جثة مترامية الأطراف على الأرض.
ربما كان تاركاس غاضبًا لمغادرته فجأة ، تحديدًا لأن ذلك حدث في وقت قريب جدًا من العرض، لن يخطر بباله أنه سينظر إليه من مثل هذا المنصب العالي.
في جاربيرا و إنده ، لوجود قيود مفروضة على شركات العبيد النشطة في صناعة الترفيه ، لم تكن هناك فرصة لرؤية قتالات كهذه. لذلك ، على الرغم من أن المبعوثين قد تعرضوا للتحيز في البداية ، وعلى الرغم من أن الأمر بدا وكأنهم قد يكونوا غاضبين من صوت اصطدام السيوف ، إلا أنه في لحظة ما، انتهى بهم الأمر بالانحناء فوق المدرجات ، وشد قبضتهم بإحكام ، والهتاف مع قوم مفيوس ، وبدأوا بالتصفيق.
’على أي حال ، هذا الوضع كالحرب. لخداع العدو ، عليّ مواكبة وتيرة هذا المكان.‘
سرعان ما سئمت فيلينا. ثم ، نظرت مرة أخرى إلى جانبها. عندما رأت الابتسامة الكبيرة على وجهه ، شعرت فيلينا مرة أخرى بخيبة الأمل. بغض النظر عن كيف نظرت إليه ، من الواضح أنه استمتع برؤيتهم يقتلون بعضهم البعض من أعماق قلبه. لقد افترضت أنه سيرغب في ذلك ، لكن ليس إلى هذا الحد.
كيف تقبل فجأة تودد فيدوم بل – أسوأ من ذلك – بدا أنه يعتمد عليه؟
فجأة ، لم تعد قادرة على كبح جماح مشاعرها. تحولت مشاعر الانزعاج اتجاه شريكها إلى اشمئزاز. حدث كل هذا فجأة ، وكانت هي نفسها في الواقع في حيرة شديدة. حاولت باستمرار قمع واخضاع عواطفها. على الرغم من أنها كانت أميرة وقالت إنها ستعطي الأولوية لوطنها قبل نفسها ، إلا أنها كانت تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط.
بينما كان الناس يتحركون من حوله بنشاط ، بدا أن المجالد السابق أوربا لديه وقت فراغ ، حيث تُرك عمليا بمفرده. كان تكليفه بتقمص هوية الأمير يسير بخير، لكنه لم يستطع التحدث ما لم يهمس فيدوم بالكلمات ، وكأنه يتحدث من بطنه.
’لا أستطيع ، لا أستطيع!‘
ربما كان تاركاس غاضبًا لمغادرته فجأة ، تحديدًا لأن ذلك حدث في وقت قريب جدًا من العرض، لن يخطر بباله أنه سينظر إليه من مثل هذا المنصب العالي.
شدت فيلينا بقوة على قبضتيها في حضنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا منهمك بالتفكير.”
’هذه أيضًا معركة. هذه أيضًا معركة يا فيلينا. لا يمكنني ترك روحي تفقد قوتها هكذا.‘
مرت هذه الفكرة في ذهنه ، لكن ألم يفت الأوان على فعل أمر كهذا الآن؟
صعد شيك إلى الأمام في الحلبة. ركزت الهتافات على هذا المجالد الفريد ، ذو الوجه المطلي باللون الأبيض. لكن بالنظر إلى خصمه … رفع أوربا حاجبيه.
’إذا أصبحت علاقة الأمير الحقيقي وهذه الفتاة محرجة بعد ذلك ، فلن أتحمل المسؤولية ، فيدوم.‘
’انه …‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، عندما فكر في الأمر ، كان هذا هو كل ما يدور حوله هذا الزواج. على الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ، على عكس رغباتها الحقيقية ، فقد كان عليها أن تصبح زوجة لرجل قابلته أول مرة بالأمس فقط ، وكان من دولة معادية سابقًا. على الرغم من أنه لم يستطع جعل نفسه يشعر بالتعاطف اتجاه شخص مثلها ولد في عائلة ملكية ، يبدو أنها تعاني أيضًا من صعوبات مختلفة.
لسبب ما ، كان أحد الوافدين الجدد الذين وظفهم تاركاس. مع الأخذ في الاعتبار مهارات شيك ، كان من الواضح أن هذا الخصم لم يكن ندًا له. حتى لو كان قادرًا على إضفاء الحيوية على المعركة ، فقد أبرم تاركاس صفقة سيئة. هذا سينتهي في لحظة.
“جيل سما.”
قام شيك بإعداد سيوفه المزدوجة. كلاهما كانا سيوف ذات نصل واحد بطول متوسط. وقف الوافد الجديد بتوتر على الجانب الآخر. سينتهي هذا في غمضة عين – أو هكذا اعتقد أوربا في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المراسم. كانوا قد شووا تنينًا قتلوه هذا الصباح ، وبينما كانوا ينثرون العظام عبر قاعدة الوادي ، ردد الكهنة صلواتهم. ودعوا إلى أرواح التنانين التي حكمت هذا الكوكب ذات مرة لحماية ازدهار البلاد.
سمع صوت ضرب وهدير عال على الأرض التي اهتزت بقوة تحت قدميه. في تلك اللحظة، ظهرت سحابة كثيفة من الغبار على الجانب الآخر من الحلبة.
أتساءل ماذا علي أن أفعل بعد ذلك.
هؤلاء الجنود الذين كانوا قرب الغبار ، كانوا أول الضحايا. على الرغم من أنهم احاطوا بالحلبة حاملين الرماح والبنادق ، إلا أنهم لم يتوقعوا مثل هذا الحدث المفاجئ ، وسحقوا حتى الموت تحت أقدام التنين الأمامية وانتشرت الدماء. ظهر تنين مشوب بالوحل هنا وهناك ، من سحابة الغبار. كان يتقدم بجسده الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لا نفهم سبب ذلك أيضًا .”
كان تنينًا من النوع الكبير ، سوزوس. كان من المفترض أن تكون السلاسل مقيدة بقدميه ومن الطبيعي أن يتم حبسه أيضًا في قفص ، لكن التنين أصبح حرًا الآن، ظهر الكثير منهم في وقت واحد.
ومع ذلك ، كان ذلك الـ فيدوم يتصرف بشكل غريب بالتأكيد. منذ حفل الليلة الماضية – لا ، منذ أن توجهوا إلى وادي سيرين – كان لسبب ما يقترب من الأمير جيل ، تمامًا مثل حاضنة تدس أنفها في أعمال الناس هنا وهناك.
“ما- وااه!!”
“جيل سما ، الأمير جيل! ”
أطلق أحد الجنود ، الذي صدمه موت زملائه ، بندقيته. وفي اللحظة التالية ، قطع مخلب حاد يبلغ حوالي ثلاثة أضعاف طوله جسده وتناثر على الفور في كومة من اللحم على الأرض. صرخ الجنود الآخرون الذين كانوا بالقرب منه مثل النساء ، وألقوا أسلحتهم ، وراحوا يهربون. بدأت صرخاتهم وصيحاتهم تبدو مثل الهدير على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا التقينا مرة أخرى.
“مـ – ماذا ، ماذا يحدث؟”
أطلق أحد الجنود ، الذي صدمه موت زملائه ، بندقيته. وفي اللحظة التالية ، قطع مخلب حاد يبلغ حوالي ثلاثة أضعاف طوله جسده وتناثر على الفور في كومة من اللحم على الأرض. صرخ الجنود الآخرون الذين كانوا بالقرب منه مثل النساء ، وألقوا أسلحتهم ، وراحوا يهربون. بدأت صرخاتهم وصيحاتهم تبدو مثل الهدير على الأرض.
“لماذا التنانين في حالة هياج؟”
كان التوقيت ممتازًا جدًا بحيث لم يستطع أوربا تجاهلها ، وألقى مرة أخرى نظرة على أميرة مملكة جاربيرا.
بدأ عدد كبير من الناس بالصراخ تحت خيامهم. لقد اخترقت التنانين التي كان من المقرر أن يستخدمها المجالدون أقفاصها وكانت تسير بالأرجاء. كان هناك بعض الأشخاص الذين حملوا السيوف والبنادق وتوجهوا إلى الحراس ، وبعضهم ركض بأسرع ما يمكن ، والبعض الآخر نشر التعليمات إلى مرؤوسيهم – اختلطوا بالكثير من الأشخاص الآخرين.
“جيل سما ، الأمير جيل! ”
نهض أوربا من كرسيه. للحظة لم يستطع رؤية شيك بسبب غطاء سحابة الغبار. ثم تعرض أحد المجالدين ، للركل بقوة من قبل بايان. وشخص آخر ، من مجموعة تاركاس حاول الاندفاع بتهور في بطونهم ، تعرض للدهس تحت قدم الـ سوزوس.
كان قد استدعى شيك وجوين وجيليام ، المبارزين الرئيسيين له ، في غرفة خاصة داخل المنحدرات ، أنشئت لاستخدام تاركاس. كانوا هنا لأنه اضطر إلى تغيير أزواج المنافسة بسبب رحيل أوربا المفاجئ.
ثم لاحظ ظل شخص ضئيل بين تلك التنانين. كانت هو ران. ربما كانت تجري صارخةً تحاول إيقاف التنانين. نجت بالكاد عدة مرات سابقًا من الدهس تحت أرجل التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسترشدًا بالاندفاع وليس العقل ، أخفى أوربا جسده بسرعة تحت الطاولة. كان هناك شيء ما يطير في السماء ، عالياً في السماء ، بسرعة كبيرة. شخص بنية قتل. حين اصبح اكثر وضوحا ، كان لديه شعور بأنه يصوب إلى الأرض.
’اقرضني مسدس.‘
كان الأمر كما قال روان ، تنهد أوربا بعمق.
كاد أوربا أن يصرخ بهذه الكلمات ويأخذ بندقية من أحد الحراس. ومع ذلك ، تمت مقاطعته في منتصف الطريق لأنه شعر فجأة بشيء ما.
“لفترة ، أعتقدت أن لديك عيون مخيفة في بعض الأحيان ، ولكن يبدو أنك تبتسم الآن ، وتفكر في شيء لطيف. من فضلك قل لي ، أنت على وشك أن تصبح زوجي – ما الذي يزعجك في مثل هذا اليوم الجميل ، وما هو هذا الأمر الذي لا يمكنك سوى تذكره؟ ”
“آه!”
“أغلق فمك، شيك! أنا فقط خائب لأنني لم أحسم الأمور مع ذلك الرجل! ”
مسترشدًا بالاندفاع وليس العقل ، أخفى أوربا جسده بسرعة تحت الطاولة. كان هناك شيء ما يطير في السماء ، عالياً في السماء ، بسرعة كبيرة. شخص بنية قتل. حين اصبح اكثر وضوحا ، كان لديه شعور بأنه يصوب إلى الأرض.
’لذلك ، الأمر نفسه ينطبق على الجميع.‘
‘قناص!‘
كان قد تلقى شرحًا موجزًا من الخادم دِن ، فيما يتعلق بتاريخ الإيمان بالـ ريووجين ، لكن بطبيعة الحال لم يكن يشعر بعاطفة تجاهه. لذلك ، لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كانت فيلينا تمزح أم لا.
بين أصوات أقدام تنانين ، صرخات الناس المرتفعة و المنفعلة ، هز صوت طلقة بندقية طبلة أذنه.
مرة أخرى ، أنهى أوربا المحادثة.
تساءل عما إذا كان ذلك بسبب ملامحها الحادة، على الرغم من أن أوربا اعتقد أن وجهها يشبه إلى حد كبير وجه دمية. في الوقت الحالي ، باستثناء كونها ولدت في بيئة مختلفة ، بدت تقريبًا مثل أوربا. لا تتحرك إلا عندما يُطلب منها ذلك ، ولا تتحدث إلا عندما يُطلب منها ذلك من قبل شخص آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
