فَتَيَانَ - الجزء 1
بعد ذلك ، بعد أن تسلل إلى إقليم ميفيان في بيراك ، سرق أوربا مرارًا وتكرارًا. لم يتردد أو يواجه أي صعوبات في فعل ذلك. ركض حافي القدمين على الأرض يومًا بعد يوم ، وانتقل إلى منطقة أخرى قبل أن يحفظ الناس والحراس وجهه ، فعل الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا حتى وصل إلى موقعه التالي.
كان ذلك بعد حوالي أربع سنوات من المجيء إلى بيراك.
بدأ بالتسكع مع الأولاد من نفس عمره والذين واجهوا نفس الظروف. كانوا عادة ما يبيعون الأشياء التي جمعوها من مكبات النفايات أو الأشياء التي سرقوها من على جانب الطريق ، أحيانًا يسرقون حقائب اليد، أو يهددون التجار ذوي المظهر الثري الذين يخرجون من الحانات ، ويأخذون أموالهم.
صَفَر كين. كان يقوم بإصلاح ساعة على الطاولة ، كما طلب منه تاركاس.
بينما كان يقضي أيامه هكذا ، في إحدى المرات ، حدث أمر تسبب في إصابة العديد من أعضاء المجموعة التي تسكع معها أوربا . على ما يبدو ، لقد تم تحديهم من قبل فتيان من مجموعة أخرى. كان الأطفال يتنافسون على المناطق. وكالعادة تم حل ذلك بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي ، كان لا يزال يعاني من الألم والإرهاق ، تم جره وإخراجه من الزنزانات ، ثم ألقي داخل عربة حيث كان الرجال العراة متجمعين معًا. تم تجهيز تنين هوبان متوسط الحجم للسحب ، وهو تنين مسطح الجسم ذو ثماني أرجل طويلة. وهكذا رحل أوربا الذي كان لا يزال يشعر بالدوار والارهاق عن بيراك.
كل شيء أخذ منهم. كل شيء – بمعنى ، أن ما لديهم بالفعل كان شريان حياتهم الوحيد الذي ضمن لهم بالكاد العيش ليوم آخر ، وإذا تم قطعه ، فالشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو الموت.
بينما كانت السماء والأرض تهتز بأصوات الحضور العالية ، قاتل أوربا رجلاً حمل سيفًا مثله وقتله. لم يتذكر حتى ما إذا كان خصمه صغيرًا أم أنه أكبر منه. فقط في اللحظة التي قتل خصمه فيها ، واللحظة التي انهالت فيها المزيد من الهتافات على ظهره المتعرق ، كان هذا ما يتذكره جيدًا.
“إما أن نموت أو نقاتل. أولئك الذين لا يرضون إلا بالنصر ، ليتبعوني! ”
بدأ بالتسكع مع الأولاد من نفس عمره والذين واجهوا نفس الظروف. كانوا عادة ما يبيعون الأشياء التي جمعوها من مكبات النفايات أو الأشياء التي سرقوها من على جانب الطريق ، أحيانًا يسرقون حقائب اليد، أو يهددون التجار ذوي المظهر الثري الذين يخرجون من الحانات ، ويأخذون أموالهم.
أعطى أوربا هؤلاء الأطفال ، الذين كانوا على وشك أن يصبحوا جبناء مفتقدين للشجاعة ، حديثًا حماسيًا. لم يرد أن ينتزع منه كل شيء مرة اخرى. جمع الأعضاء المتبقين من مجموعته الصغيرة ، وانتقم من خصومه الذين فاقوهم عددًا بكثير.
لوح أوربا بسيفه أمامه مباشرة. قطع السيف الوجه من المنتصف. انسكبت الدماء والعظام والدماغ بالأرجاء. كانت يده مخدرة ، وبالكاد يشعر بأي شيء. كانت هذه هي المرة الثالثة التي يقتل فيها أحدهم.
ومع ذلك ، لم يهاجمهم مباشرة. قام بجمع معلومات كاملة عن المجموعة المنافسة مسبقًا. وحين كانت أعداد خصومهم أقل ، شنوا هجماتهم.
“أنا جوين. أرغب في تكوين علاقة طويلة الأمد. سيتم إجباركم على قتل بعضكم البعض بعد عشرة أيام على أقرب تقدير. دعونا نأمل ألا يحدث ذلك “.
ما كان يقدره أوربا قبل كل شيء هي المعلومات. كان عليه دائمًا الحصول على أحدث المعلومات ، من الصديق ومن العدو ، عددهم و قوتهم وتحركاتهم وما إلى ذلك.
هذا الفرق بين البالغين والأطفال.
إلى متى ينبغي عليه كبح نفسه؟ وقبل كل شيء، هل كانت قوته كافية أساسًا لمحاربة “أعدائه”؟ وإلى متى ستراوده هاته الأفكار؟ لم يكن هناك حد لمشاعر انعدام الأمان واستجواب الذات. ومع ذلك ، لا يزال أوربا يحتفظ باعتزاز بـ لحظات القلق هذه، لأنها اعطته الدافع للمضي قدمًا.
هذا ما فكر به أوربا. فالطفل الذي لا يعلم شيئًا يتعرض للسرقة دون أن يعلم من عدوه. ولكن إذا كنت تعرف أعدائك ، فيمكنك أن تصبح الشخص البالغ في السرقة.
“لن يغير هذا أي شيء. أبدًا. الأمر كـ وضع الزهور على الدرع والسيف. لا أكثر” أجاب بصراحة.
عندما كان أوربا في الرابعة عشرة من عمره ، أصبح الشخصية القيادية بين الأولاد في سنه. في البداية ، كان عدد المجموعة حوالي عشرة افراد فقط ، ولكن ، مع مرور الأيام ، زادت إلى أكثر من مائة عضو.
“أنا جوين. أرغب في تكوين علاقة طويلة الأمد. سيتم إجباركم على قتل بعضكم البعض بعد عشرة أيام على أقرب تقدير. دعونا نأمل ألا يحدث ذلك “.
ومع ذلك ، فإن الدم الذي كان يغلي داخل أوربا لم يزول أبدًا. كان يدخل بالمئات من الخلافات اللفظية، و كان من النوع الذي يستخدم القوة الجسدية ويسوي الأمور بقبضتيه. في الوقت نفسه ، بدلاً من قضاء الليالي مع أصدقائه ، وشرب الكحول ، والحديث الصاخب ، وقضاء وقت ممتع ، كان من النوع الذي يتجنب الناس عادة، سانِدًا ركبتيه في زاوية معتمة. من الغرفة ، ومنهمكًا في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوغاد.’
ولذلك ، قام أوربا الذي كان يحب قضاء الليل بمفرده ، بتخصيص بعض وقت فراغه للقراءة. حين يكون منغمسًا في عالم الكتب ، كان يتذكر أحيانًا أخاه الأكبر روان ، أو يفكر بـ أليس ، أو قلقًا بشأن مكان والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي ، كان لا يزال يعاني من الألم والإرهاق ، تم جره وإخراجه من الزنزانات ، ثم ألقي داخل عربة حيث كان الرجال العراة متجمعين معًا. تم تجهيز تنين هوبان متوسط الحجم للسحب ، وهو تنين مسطح الجسم ذو ثماني أرجل طويلة. وهكذا رحل أوربا الذي كان لا يزال يشعر بالدوار والارهاق عن بيراك.
إلى متى ينبغي عليه كبح نفسه؟ وقبل كل شيء، هل كانت قوته كافية أساسًا لمحاربة “أعدائه”؟ وإلى متى ستراوده هاته الأفكار؟ لم يكن هناك حد لمشاعر انعدام الأمان واستجواب الذات. ومع ذلك ، لا يزال أوربا يحتفظ باعتزاز بـ لحظات القلق هذه، لأنها اعطته الدافع للمضي قدمًا.
“عبد غريب آخر ، هاه؟” قال رجل بجسم عضلي أسمر ، شعر أبيض وشارب يغطي ملامحه وهو يحدق في وجه أوربا. “غالبًا ما يرتدي المجالدون المشهورون مثل هذه الأقنعة أو الخوذ لتعزيز جاذبيتهم الشخصية ، ولكن أهو حقًا قادمٌ جديد؟ ”
كان ذلك بعد حوالي أربع سنوات من المجيء إلى بيراك.
“عبد غريب آخر ، هاه؟” قال رجل بجسم عضلي أسمر ، شعر أبيض وشارب يغطي ملامحه وهو يحدق في وجه أوربا. “غالبًا ما يرتدي المجالدون المشهورون مثل هذه الأقنعة أو الخوذ لتعزيز جاذبيتهم الشخصية ، ولكن أهو حقًا قادمٌ جديد؟ ”
كان من المفترض أن يكون ذلك اليوم مجرد يوم عادي آخر. عادة ما يكون مشغولاً للغاية ، يحصي الأرباح في الخزنة من بيت القمار غير القانوني الذي كان يديره ، قبل أن يستعد للقاء بتجار تهريب الأسلحة في أزقة بيراك ، ومن ثم يتدرب بالسيف والبندقية لمدة ساعة تقريبًا ، ويراجع خطته لمهاجمة سفينة تجارية مع أفضل رجاله ، والتي كان من المقرر تنفيذها في غضون أسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا للمكان الذي اخترتُه ، لدى هذا الشخص قدر مثير للاهتمام. بوجود الحظ بجانبك ، سيكون بالتأكيد مفيدًا للسيد في وقت ما بالمستقبل ، أليس كذلك؟ ”
كانت الخطة واسعة النطاق. كانوا يعتزمون شن هجوم مفاجئ على إحدى الناقلات الجوية – التي تدعى رسميًا طائرات حجر التنين – والتي كانت محملة بالكامل بسبائك الذهب والبضائع المقرر تسليمها إلى المنطقة الواقعة غرب المدينة ، عن طريق نصب كمين لها في الوادي الواقع على بعد اثني عشر كيلومتر جنوب غرب بيراك. كانت لديهم ثلاث طائرات ذات مقعد واحد على جانبهم. تم بالفعل تكليف العديد من قادة الفصائل ، بما في ذلك أوربا ، بالطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين كان يتدحرج على الأرض ، كان أوربا يأوي هذا الخوف مرارًا وتكرارًا ، فكر حتى أن الأمر قد يكون أفضل إذا حصل ذلك. ومع ذلك ، فإن تحمله حتى النهاية ، حتى أغمي عليه، نجح أخيرًا. صر على أسنانه . كسرت العديد من أظافره ، بسبب احتكاكها بالأرض و قناعه.
ومع ذلك ، نظرًا لأنها كانت عملية واسعة النطاق ، بغض النظر عن مدى اتفاق الأولاد على الخطة ، كانت هناك ثغرات كبيرة أيضًا.
“إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة ، فتعلم أسلوب قتل الخصم ، وفي نفس الوقت ، قتل نفسك أيضًا. الأشخاص الذين لا يستطيعون قتل أنفسهم بمفردهم ، يتم قتلهم من قبل الآخرين في النهاية. ليس هناك استثناء “.
تسلل العديد من الأولاد من المجموعة المنافسة السابقة ، الذين يحسدون أوربا على نجاحه، إلى مجموعتهم كجواسيس ، وقاموا بتسريب العديد من التفاصيل حول خطتهم إلى حامية بيراك.
لم يكن بإمكان أوربا فعل أي شيء. كان بإمكانه فقط التدحرج على الأرض ، بينما ينزف دما من احتكاك كاحليه بالسلاسل ، آملًا أن يختفي الألم عاجلاً ، ولو لثانية واحدة.
تعرض الطابق الثاني من الحانة التي كانوا يستخدمونها كمخبأ في تلك الأيام لهجوم مفاجئ ، ووجد أوربا نفسه محاطًا بحراس المدينة. لم يكن لديه أي أسلحة في متناول اليد للرد وتم إغلاق جميع منافذ الهروب. في اللحظة التي وقع فيها بشراكهم ، بعد أن أصبح مرة أخرى شخصًا محرومًا من المكانة ، عض أوربا شفتيه حتى تدفق الدم من فمه.
و – بعدما مرت خمسة أيام منذ أوقف أوربا تنين سوزوس كبير الحجم في حلبة با روكس ،
’أوغاد.’
ما كان يقدره أوربا قبل كل شيء هي المعلومات. كان عليه دائمًا الحصول على أحدث المعلومات ، من الصديق ومن العدو ، عددهم و قوتهم وتحركاتهم وما إلى ذلك.
ما زال يحاول المقاومة بينما كان وجهه وجسده يضرب من الحراس ، شعر أوربا مرة أخرى بغليان الدم بداخله.
“أتحاول قتلي ، أوربا؟”
’تباً ، تباً ، تباً! لم ينتهي الأمر بعد. ما زلت حيا. ميفيوس أو جاربيرا ، لن أقتل بسهولة ، ولا حتى من قبل هؤلاء الناس. سأعيش. سأعيش بكل الوسائل.’
“لكنه عبد سيف؟ إذا لم يكن الطفل حيًا غدًا ، فكيف يمكنه مساعدتي؟ لو كنت قد علمت بالحكم في وقت سابق ، كنت سأفكر في التعامل معه بشكل مختلف “.
تم وضعه في السجن لحيازته كمية كبيرة من الأسلحة غير القانونية ، ومن الواضح أنه كان يخطط لمهاجمة سفينة تجارية ، تم الكشف عن جريمة تلو الأخرى ، مثل السرقة المتكررة والمقامرة غير القانونية.
بعد ذلك ، بعد أن تسلل إلى إقليم ميفيان في بيراك ، سرق أوربا مرارًا وتكرارًا. لم يتردد أو يواجه أي صعوبات في فعل ذلك. ركض حافي القدمين على الأرض يومًا بعد يوم ، وانتقل إلى منطقة أخرى قبل أن يحفظ الناس والحراس وجهه ، فعل الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا حتى وصل إلى موقعه التالي.
وقت التحقيق لم يستغرق يوما حتى. وأوربا ، الذي أُلقي مرة أخرى في قبو ضيق ، ضُغِط على ظهره بمكواة ساخنة. تم وسمه. كان الخط العمودي الطويل الذي يتوسط علامة X دليلًا على العبودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين كان يتدحرج على الأرض ، كان أوربا يأوي هذا الخوف مرارًا وتكرارًا ، فكر حتى أن الأمر قد يكون أفضل إذا حصل ذلك. ومع ذلك ، فإن تحمله حتى النهاية ، حتى أغمي عليه، نجح أخيرًا. صر على أسنانه . كسرت العديد من أظافره ، بسبب احتكاكها بالأرض و قناعه.
أصيب بحمى شديدة من الألم ، وفي ذلك المساء داخل السجن ، عندما كان أوربا وحده ، يتلوى من الألم ، واجه مصيرًا أكثر غرابة.
بدأ بالتسكع مع الأولاد من نفس عمره والذين واجهوا نفس الظروف. كانوا عادة ما يبيعون الأشياء التي جمعوها من مكبات النفايات أو الأشياء التي سرقوها من على جانب الطريق ، أحيانًا يسرقون حقائب اليد، أو يهددون التجار ذوي المظهر الثري الذين يخرجون من الحانات ، ويأخذون أموالهم.
“… في الواقع ، إنهما متشابهان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، كان أوربا منهمكًا تمامًا في تدريبه. سرعان ما أصبح السيف وأوربا كجسد واحد. كان يحمل كراهية لا شكل لها ، دون أن يعلم كيف يخلص نفسه منها ، ومختلفًة عن الوقت الذي كان يشعر فيه فقط بعدم الارتياح. شكّل السيف حقده. أصبح سيفه رمحًا للكراهية ، يقطع ويمزق كل الشكوك. وبعبارة أخرى ، أصبح ذلك سبب رغبته بالعيش.
تم الإمساك به من ذقنه وشعر بأنه قد تم رفعه. لم تكن لديه حتى الطاقة لفتح عينيه ورؤية وجه هذا الشخص. دون الالتفات إلى أي من مشاعره ، كان الأمر كما لو أن دماغه كان مشتعلًا ، يغلي ببطء.
انتهت الرحلة بعد يومين تقريبًا. لقد حصلوا على وجبة واحدة في اليوم ، ولأنها كانت كوبًا واحدًا فقط من الماء وبعض اللحوم المجففة ، كان الرجال ، بما في ذلك أوربا ، مرهقين ، ولم تكن لديهم حتى الطاقة لبدء محادثة.
“ومما سمعت أثناء الاستجواب ، حتى صوته كان مشابهًا أيضًا”.
وقت التحقيق لم يستغرق يوما حتى. وأوربا ، الذي أُلقي مرة أخرى في قبو ضيق ، ضُغِط على ظهره بمكواة ساخنة. تم وسمه. كان الخط العمودي الطويل الذي يتوسط علامة X دليلًا على العبودية.
“على الرغم من أنهما متشابهان ، إلا أن لذلك حدودًا. في الواقع ، يبدو أنه شخص مختلف اعتمادًا على زاوية النظر. إذا كان فقط أكثر شبهًا بقليل ، سيمكن استخدامه لبعض الأمور. حسنًا إذا ، ماذا سيحدث بعد ذلك؟ ”
شعر العبيد الآخرون والجنود المسؤولون عن مراقبة عبيد مجموعة تاركاس، بطبيعة الحال ، بالصدمة من مظهره المتألم بشدة . سرعان ما انتشرت الشائعات عن كونها لعنة من السحر الحقيقي ، مما تسبب في جعل تاركاس ، الذي اشترى أوربا من تجار العبيد ، يبدي وجهًا مريرًا.
“وفقًا للمكان الذي اخترتُه ، لدى هذا الشخص قدر مثير للاهتمام. بوجود الحظ بجانبك ، سيكون بالتأكيد مفيدًا للسيد في وقت ما بالمستقبل ، أليس كذلك؟ ”
وبينما كان يتظاهر بعدم سماع صوت بكائه ، انهار على الفور.
“لكنه عبد سيف؟ إذا لم يكن الطفل حيًا غدًا ، فكيف يمكنه مساعدتي؟ لو كنت قد علمت بالحكم في وقت سابق ، كنت سأفكر في التعامل معه بشكل مختلف “.
ولذلك ، قام أوربا الذي كان يحب قضاء الليل بمفرده ، بتخصيص بعض وقت فراغه للقراءة. حين يكون منغمسًا في عالم الكتب ، كان يتذكر أحيانًا أخاه الأكبر روان ، أو يفكر بـ أليس ، أو قلقًا بشأن مكان والدته.
“بالتأكيد لن تعلم ما مصير الغد إذا استثمرت فيه ، لكن هذا الشخص من المتوقع أن يصبح موهبة ضخمة. بعبارة أخرى ، لا يمكن الاستفادة منه الآن. ولكن بعد أن يقضي أيامه كعبد سيف – بطبيعة الحال ، إذا لم تنكسر رقبته في اليوم الأول ، أو مات بسبب مصير قاس آخر – أعتقد أنه سيبقى على قيد الحياة لأكثر من ثلاث سنوات ، لا ، ربما سنتان “.
ولذلك ، قام أوربا الذي كان يحب قضاء الليل بمفرده ، بتخصيص بعض وقت فراغه للقراءة. حين يكون منغمسًا في عالم الكتب ، كان يتذكر أحيانًا أخاه الأكبر روان ، أو يفكر بـ أليس ، أو قلقًا بشأن مكان والدته.
“إذًا ، أفترض أن علي الإنتظر دون توقعات. على أية حال ، من المؤكد أنه لا يمكن لهذا الفتى أن يصبح عبدًا بوجه كهذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا هكذا أن نقدم احترامنا لولي العهد نفسه. أمر مثير ، أليس كذلك ، أوربا؟ ” قال شيك ، بينما كان أوربا كالمعتاد منحنيًا للأمام وعيناه على كتابه.
في تلك اللحظة ، تم الإمساك بـ أوربا من قبل نفس الأشخاص الذين وسموه سابقًا ، شعر بشيء يضغط على وجهه وحرارة وكأن جلده يحترق. كان يتلوى و يصرخ ، متسائلاً عما إذا كان كل هذا حلمًا ، أو ما إذا كان لا يزال حقاً على قيد الحياة أم لا.
كان قلبه ينبض ليعيش حتى يلتقي بأمه وأليس ، وربما شقيقه روان مرة أخرى ، وعضلاته تلوح بالسيف فقط لتصل إلى أولئك الذين آذوهم، بهدف بناء جبل من الجثث.
في صباح اليوم التالي ، كان لا يزال يعاني من الألم والإرهاق ، تم جره وإخراجه من الزنزانات ، ثم ألقي داخل عربة حيث كان الرجال العراة متجمعين معًا. تم تجهيز تنين هوبان متوسط الحجم للسحب ، وهو تنين مسطح الجسم ذو ثماني أرجل طويلة. وهكذا رحل أوربا الذي كان لا يزال يشعر بالدوار والارهاق عن بيراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، كان أوربا منهمكًا تمامًا في تدريبه. سرعان ما أصبح السيف وأوربا كجسد واحد. كان يحمل كراهية لا شكل لها ، دون أن يعلم كيف يخلص نفسه منها ، ومختلفًة عن الوقت الذي كان يشعر فيه فقط بعدم الارتياح. شكّل السيف حقده. أصبح سيفه رمحًا للكراهية ، يقطع ويمزق كل الشكوك. وبعبارة أخرى ، أصبح ذلك سبب رغبته بالعيش.
انتهت الرحلة بعد يومين تقريبًا. لقد حصلوا على وجبة واحدة في اليوم ، ولأنها كانت كوبًا واحدًا فقط من الماء وبعض اللحوم المجففة ، كان الرجال ، بما في ذلك أوربا ، مرهقين ، ولم تكن لديهم حتى الطاقة لبدء محادثة.
’حياتي ، مع كل ما سلب مني ، هو كل ما لدي.’
“عبد غريب آخر ، هاه؟” قال رجل بجسم عضلي أسمر ، شعر أبيض وشارب يغطي ملامحه وهو يحدق في وجه أوربا. “غالبًا ما يرتدي المجالدون المشهورون مثل هذه الأقنعة أو الخوذ لتعزيز جاذبيتهم الشخصية ، ولكن أهو حقًا قادمٌ جديد؟ ”
هذا ما فكر به أوربا. فالطفل الذي لا يعلم شيئًا يتعرض للسرقة دون أن يعلم من عدوه. ولكن إذا كنت تعرف أعدائك ، فيمكنك أن تصبح الشخص البالغ في السرقة.
أمسك الرجل بقناع أوربا وحاول خلعه. شعر أوربا بالألم ، كما لو أن جلده قد تمزق ، ابعد ذراع الرجل بعنف.
وفي غضون أسبوع واحد ، كان من المقرر أن يخوض قتاله الثاني. كان ضد رجل ملتح يحمل سيفًا قصيرًا متعرجًا. مرتين ، ثلاث مرات ، تلقى ضربة من هجوم مائل عنيف. في كل مرة ، غير أوربا قبضته على السيف. قام بتغيير وضع قدميه. كان يدرس كيفية القتال في خضم المعركة.
“نذل!” قال سيافٌ مسلح ، كان على وشك أن يضرب أوربا ، حينها قال الرجل فقط كلمة “توقف!” وتولى زمام الأمور مبتسمًا وشفتيه مدفونتين في لحيته.
تم وضعه في السجن لحيازته كمية كبيرة من الأسلحة غير القانونية ، ومن الواضح أنه كان يخطط لمهاجمة سفينة تجارية ، تم الكشف عن جريمة تلو الأخرى ، مثل السرقة المتكررة والمقامرة غير القانونية.
“يبدو أن هذا ليس قناعًا عاديًا. وفقًا لماضيك ، لديك روح صلبة. ولكن في معظم الأحيان ، يكون الأمر مجرد فتى عنيد ، لن يصبح أكثر من كلب مروض بعد ثلاثة أيام. تم تعييني مربيًا سأعلمك “الجلوس” و “الانتظار”. سأعلمك أولًا ماذا سيحدث لك إن عارضتني “.
نظر أوربا إلى خصمه بنظرة تشكك في سلامته العقلية. على الرغم من أن أوربا لم يكن يفكر في بالهروب حاليًا ، إلا أن جوين كان غير مسلح الآن ، وأيضا تم إزالة السلاسل التي تقيد أقدامهم وقت التدريب.
بهذه الكلمات ، رفع الرجل قبضة يده بحجم المطرقة وضربها على ظهره العاري. صوت ألم تسرب من شفتيه ، انحنى أوربا من الألم دون أن ينبس ببنت شفة.
تعرض الطابق الثاني من الحانة التي كانوا يستخدمونها كمخبأ في تلك الأيام لهجوم مفاجئ ، ووجد أوربا نفسه محاطًا بحراس المدينة. لم يكن لديه أي أسلحة في متناول اليد للرد وتم إغلاق جميع منافذ الهروب. في اللحظة التي وقع فيها بشراكهم ، بعد أن أصبح مرة أخرى شخصًا محرومًا من المكانة ، عض أوربا شفتيه حتى تدفق الدم من فمه.
“أنا جوين. أرغب في تكوين علاقة طويلة الأمد. سيتم إجباركم على قتل بعضكم البعض بعد عشرة أيام على أقرب تقدير. دعونا نأمل ألا يحدث ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي ، كان لا يزال يعاني من الألم والإرهاق ، تم جره وإخراجه من الزنزانات ، ثم ألقي داخل عربة حيث كان الرجال العراة متجمعين معًا. تم تجهيز تنين هوبان متوسط الحجم للسحب ، وهو تنين مسطح الجسم ذو ثماني أرجل طويلة. وهكذا رحل أوربا الذي كان لا يزال يشعر بالدوار والارهاق عن بيراك.
بعد ذلك ، بدأ تدريب عبيد السيف ، لاحظ أوربا القناع الذي كان يرتديه تلك الليلة. نظر إلى المرآة في دهشة ، استاء أوربا من النكتة ، وحاول بشكل محموم نزعه عن وجهه ، لكنه كان ملتصقًا بجلده ولم يستطع خلعه، كما لو أنه أصبح جزءًا من الجلد ذاته.
“إذًا ، أفترض أن علي الإنتظر دون توقعات. على أية حال ، من المؤكد أنه لا يمكن لهذا الفتى أن يصبح عبدًا بوجه كهذا “.
بعد ساعة من المصارعة ، نفدت أنفاسه وتعرق من كل مكان في جسده ، قام بضرب شكله الغريب المنعكس على المرآة.
أصبح أوربا مجالدًا لما يقارب العامين. خاض معارك لا حصر لها. كانت هناك أيضًا العديد من الليالي التي قضاها بـ عَد النجوم التي ملأت سماء الليل.
تصدعت المرآة وأصبح انعكاس القناع الحديدي مشوهًا.
’تباً ، تباً ، تباً! لم ينتهي الأمر بعد. ما زلت حيا. ميفيوس أو جاربيرا ، لن أقتل بسهولة ، ولا حتى من قبل هؤلاء الناس. سأعيش. سأعيش بكل الوسائل.’
’إلى أي مدى سيزدرون الناس ويستحقرونهم؟ بجعلي ارتدي قناعا مثيرا للسخرية كهذا ، إلى أي مدى سيجعلونني أعاني؟’
“ومما سمعت أثناء الاستجواب ، حتى صوته كان مشابهًا أيضًا”.
’سأعيش وأخرج من هنا ، أيًا كانت الوسيلة! سأجد أولئك الذين جعلوا مني اضحوكة وسأجعلهم يعانون من نفس المصير!’
ما كان يقدره أوربا قبل كل شيء هي المعلومات. كان عليه دائمًا الحصول على أحدث المعلومات ، من الصديق ومن العدو ، عددهم و قوتهم وتحركاتهم وما إلى ذلك.
وبينما كان يتظاهر بعدم سماع صوت بكائه ، انهار على الفور.
هذا ما فكر به أوربا. فالطفل الذي لا يعلم شيئًا يتعرض للسرقة دون أن يعلم من عدوه. ولكن إذا كنت تعرف أعدائك ، فيمكنك أن تصبح الشخص البالغ في السرقة.
في اليوم التالي ، استدعى جوين أوربا أمامه في ساحة التدريب و ألقى السيف الذي كان بيده عند قدميه فجأة.
“حسنًا ، هذا يعني أنهم سيجعلوننا نقتل بعضنا البعض أمام العائلة الإمبراطورية.”
“حاول أن تضربني بالطريقة التي تريدها.”
هذا ما فكر به أوربا. فالطفل الذي لا يعلم شيئًا يتعرض للسرقة دون أن يعلم من عدوه. ولكن إذا كنت تعرف أعدائك ، فيمكنك أن تصبح الشخص البالغ في السرقة.
نظر أوربا إلى خصمه بنظرة تشكك في سلامته العقلية. على الرغم من أن أوربا لم يكن يفكر في بالهروب حاليًا ، إلا أن جوين كان غير مسلح الآن ، وأيضا تم إزالة السلاسل التي تقيد أقدامهم وقت التدريب.
نظر أوربا إلى خصمه بنظرة تشكك في سلامته العقلية. على الرغم من أن أوربا لم يكن يفكر في بالهروب حاليًا ، إلا أن جوين كان غير مسلح الآن ، وأيضا تم إزالة السلاسل التي تقيد أقدامهم وقت التدريب.
حمل أوربا السيف ، وثنى ظهره كما لو كان يشحن قوته ، واندفع للأمام في نفس واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين كان يتدحرج على الأرض ، كان أوربا يأوي هذا الخوف مرارًا وتكرارًا ، فكر حتى أن الأمر قد يكون أفضل إذا حصل ذلك. ومع ذلك ، فإن تحمله حتى النهاية ، حتى أغمي عليه، نجح أخيرًا. صر على أسنانه . كسرت العديد من أظافره ، بسبب احتكاكها بالأرض و قناعه.
كان الأمر أشبه بهجوم مفاجئ. تصرف بلا رحمة. كان يهدف إلى الحلق. كان ينوي القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صد السيف الذي كان على وشك مهاجمته من الجانب. وانكشف جسد خصمه أمام عينيه.
ومع ذلك ، فإن ذراعه لم تصل حتى إلى نصف المسافة التي كان يتصورها ، وفوق ذلك ، تعرض للركل بقوة وسقط على ركبتيه. وقف ، وقام بنفس الحركة مرة أخرى. واجه نفس النتيجة. في اللحظة التي ضرب فيها ، تحرك جوين برشاقة إلى جانبه وضربه بكوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بحمى شديدة من الألم ، وفي ذلك المساء داخل السجن ، عندما كان أوربا وحده ، يتلوى من الألم ، واجه مصيرًا أكثر غرابة.
“يبدو أن لديك القليل من الخبرة. ومع ذلك ، فإن هذه الخبرة تعيق الطريق الآن فقط. انسها “. قال جوين ، بعد أن تجنب بسهولة هجوم أوربا الثالث.
“همم،”. أومأ شيك برأسه، “إذن ولي عهد ميفيوس وأميرة جاربيرا سيتزوجان سياسيًا ، صحيح؟”
لم يكن أوربا معتادًا على ان يتم أمره بفعل الأمور بهذا الشكل. كان رأسه يغلي بالغضب استدار وحاول الضرب مرارا وتكرارا ، لكن لم يحالفه الحظ مهما حاول. أكثر ما أثار غضب أوربا هو أن خصمه لا يبدو أنه يأخذ الأمر على محمل الجد. لذلك قام بشتم جوين ، واستفزازه ، واتهمه بتهور قائلاً إنه سيقتله على هذه الحال، بينما في الحقيقة ، على الرغم من مراقبته الحادة لحركات خصمة، لم يستطع العثور على أي ثغرات.
كان الأمر أشبه بهجوم مفاجئ. تصرف بلا رحمة. كان يهدف إلى الحلق. كان ينوي القتل.
“أتحاول قتلي ، أوربا؟”
هذا ما فكر به أوربا. فالطفل الذي لا يعلم شيئًا يتعرض للسرقة دون أن يعلم من عدوه. ولكن إذا كنت تعرف أعدائك ، فيمكنك أن تصبح الشخص البالغ في السرقة.
لا يمكن وصف أسلوب أوربا الذي يُفترض أنه تعلمه ذاتيًا بـ الرائع.
كانت الخطة واسعة النطاق. كانوا يعتزمون شن هجوم مفاجئ على إحدى الناقلات الجوية – التي تدعى رسميًا طائرات حجر التنين – والتي كانت محملة بالكامل بسبائك الذهب والبضائع المقرر تسليمها إلى المنطقة الواقعة غرب المدينة ، عن طريق نصب كمين لها في الوادي الواقع على بعد اثني عشر كيلومتر جنوب غرب بيراك. كانت لديهم ثلاث طائرات ذات مقعد واحد على جانبهم. تم بالفعل تكليف العديد من قادة الفصائل ، بما في ذلك أوربا ، بالطيران.
“لكن هذا سيء للغاية. لم يعد لديك أي شيء. لا اسم ، ولا مكانة، ولا ملابس ، ولا طعام ، ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك. حتى حياتك. كعبد انت لا تملك حتى قرار الحياة أو الموت. وإن أردت استعادتها ، فلا يمكنك إعادة شرائها فقط بمجرد تقديم أموال أكثر مما تم بيعك به “.
و – بعدما مرت خمسة أيام منذ أوقف أوربا تنين سوزوس كبير الحجم في حلبة با روكس ،
كان هذا تدريبًا من جانب واحد، ومع ذلك ، مع اقتراب اليوم من نهايته، كان هناك ألمٌ أكثر شدة ينتظر أوربا.
كانت الخطة واسعة النطاق. كانوا يعتزمون شن هجوم مفاجئ على إحدى الناقلات الجوية – التي تدعى رسميًا طائرات حجر التنين – والتي كانت محملة بالكامل بسبائك الذهب والبضائع المقرر تسليمها إلى المنطقة الواقعة غرب المدينة ، عن طريق نصب كمين لها في الوادي الواقع على بعد اثني عشر كيلومتر جنوب غرب بيراك. كانت لديهم ثلاث طائرات ذات مقعد واحد على جانبهم. تم بالفعل تكليف العديد من قادة الفصائل ، بما في ذلك أوربا ، بالطيران.
كانت “لعنة” القناع. في منتصف الليل ، بينما كان مستلقيًا منهكًا ، شعر فجأة بحرارة وكأن نارًا إشتعلت مذيبةً وجه أوربا ، كان تمامًا ذات الشعور حين وضع عليه القناع أول مرة.
’تباً ، تباً ، تباً! لم ينتهي الأمر بعد. ما زلت حيا. ميفيوس أو جاربيرا ، لن أقتل بسهولة ، ولا حتى من قبل هؤلاء الناس. سأعيش. سأعيش بكل الوسائل.’
كان ذلك يحدث غالبًا بالمساء ، على فترات غير منتظمة. في بعض الأحيان لا يحدث شيء لمدة ثلاثة أيام متتالية ، بينما في أوقات أخرى تنبعث الحرارة بانتظام لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ.
بعد مرور عام ، اختفت لعنة القناع الحديدي تدريجياً ، وبعد مرور نصف عام آخر ، أصبحت الـ آلام الجنونية الدورية خفيفة بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه لم يكن قناعًا عاديًا ، لأنه ما زال غير قادر على نزعه ، ولم يمكن كسره سواء بقبضة السيف أو بمطرقة. على العكس من ذلك ، بدا أنه بذلك يعرض حياته للخطر فقط ، لذا أُجبر ببساطة على تأجيل رغبته بـ خلع القناع.
لم يكن بإمكان أوربا فعل أي شيء. كان بإمكانه فقط التدحرج على الأرض ، بينما ينزف دما من احتكاك كاحليه بالسلاسل ، آملًا أن يختفي الألم عاجلاً ، ولو لثانية واحدة.
أصبح أوربا مجالدًا لما يقارب العامين. خاض معارك لا حصر لها. كانت هناك أيضًا العديد من الليالي التي قضاها بـ عَد النجوم التي ملأت سماء الليل.
’سأجن. سأصاب بالجنون ، سأصاب بالجنون ، سأصاب بالجنون.’
“بالتأكيد لن تعلم ما مصير الغد إذا استثمرت فيه ، لكن هذا الشخص من المتوقع أن يصبح موهبة ضخمة. بعبارة أخرى ، لا يمكن الاستفادة منه الآن. ولكن بعد أن يقضي أيامه كعبد سيف – بطبيعة الحال ، إذا لم تنكسر رقبته في اليوم الأول ، أو مات بسبب مصير قاس آخر – أعتقد أنه سيبقى على قيد الحياة لأكثر من ثلاث سنوات ، لا ، ربما سنتان “.
حين كان يتدحرج على الأرض ، كان أوربا يأوي هذا الخوف مرارًا وتكرارًا ، فكر حتى أن الأمر قد يكون أفضل إذا حصل ذلك. ومع ذلك ، فإن تحمله حتى النهاية ، حتى أغمي عليه، نجح أخيرًا. صر على أسنانه . كسرت العديد من أظافره ، بسبب احتكاكها بالأرض و قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بحمى شديدة من الألم ، وفي ذلك المساء داخل السجن ، عندما كان أوربا وحده ، يتلوى من الألم ، واجه مصيرًا أكثر غرابة.
شعر العبيد الآخرون والجنود المسؤولون عن مراقبة عبيد مجموعة تاركاس، بطبيعة الحال ، بالصدمة من مظهره المتألم بشدة . سرعان ما انتشرت الشائعات عن كونها لعنة من السحر الحقيقي ، مما تسبب في جعل تاركاس ، الذي اشترى أوربا من تجار العبيد ، يبدي وجهًا مريرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، كان أوربا منهمكًا تمامًا في تدريبه. سرعان ما أصبح السيف وأوربا كجسد واحد. كان يحمل كراهية لا شكل لها ، دون أن يعلم كيف يخلص نفسه منها ، ومختلفًة عن الوقت الذي كان يشعر فيه فقط بعدم الارتياح. شكّل السيف حقده. أصبح سيفه رمحًا للكراهية ، يقطع ويمزق كل الشكوك. وبعبارة أخرى ، أصبح ذلك سبب رغبته بالعيش.
“البضائع هي البضائع. وكأنني أهتم إذا كان سحرًا أم لعنة !؟ فقط لا تدعوه يموت أبدًا حتى يدر المال! ”
لم يكن بإمكان أوربا فعل أي شيء. كان بإمكانه فقط التدحرج على الأرض ، بينما ينزف دما من احتكاك كاحليه بالسلاسل ، آملًا أن يختفي الألم عاجلاً ، ولو لثانية واحدة.
بإعطاء هذه الأوامر . تم تجاهل أوربا بشكل عام طالما أنه لم يمت.
انتهت الرحلة بعد يومين تقريبًا. لقد حصلوا على وجبة واحدة في اليوم ، ولأنها كانت كوبًا واحدًا فقط من الماء وبعض اللحوم المجففة ، كان الرجال ، بما في ذلك أوربا ، مرهقين ، ولم تكن لديهم حتى الطاقة لبدء محادثة.
’لن أموت.’
ولذلك ، قام أوربا الذي كان يحب قضاء الليل بمفرده ، بتخصيص بعض وقت فراغه للقراءة. حين يكون منغمسًا في عالم الكتب ، كان يتذكر أحيانًا أخاه الأكبر روان ، أو يفكر بـ أليس ، أو قلقًا بشأن مكان والدته.
كانت ليلة طويلة. جسده وعظامه أنهكهم الألم وأغواهم الجنون ، تمنى أن يموت في كل ثانية ، شعر أن الليل لن ينتهي أبدًا ، لكنه انتهى بالنهاية. ما لم يستسلم أوربا للظلام ، سيأتي الفجر دائمًا. مرهقًا ، مستلقيًا على جسده بلا قوة ، شعر بضوء الصباح على قناعه. رفع يديه المهتزة وأمسك بقناعه ، وشد على أصابعه وأقسم.
’سأجن. سأصاب بالجنون ، سأصاب بالجنون ، سأصاب بالجنون.’
’ما لم يطعنني أحد في قلبي ، لن أترك نفسي للموت أبدًا.’
بعد مرور عام ، اختفت لعنة القناع الحديدي تدريجياً ، وبعد مرور نصف عام آخر ، أصبحت الـ آلام الجنونية الدورية خفيفة بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه لم يكن قناعًا عاديًا ، لأنه ما زال غير قادر على نزعه ، ولم يمكن كسره سواء بقبضة السيف أو بمطرقة. على العكس من ذلك ، بدا أنه بذلك يعرض حياته للخطر فقط ، لذا أُجبر ببساطة على تأجيل رغبته بـ خلع القناع.
كان كما قال جوين. ’حياتي ليست لي لكنها لا تنتمي إلى تاركاس أيضًا.’
لوح أوربا بسيفه أمامه مباشرة. قطع السيف الوجه من المنتصف. انسكبت الدماء والعظام والدماغ بالأرجاء. كانت يده مخدرة ، وبالكاد يشعر بأي شيء. كانت هذه هي المرة الثالثة التي يقتل فيها أحدهم.
’حياتي ، مع كل ما سلب مني ، هو كل ما لدي.’
لم يكن أوربا معتادًا على ان يتم أمره بفعل الأمور بهذا الشكل. كان رأسه يغلي بالغضب استدار وحاول الضرب مرارا وتكرارا ، لكن لم يحالفه الحظ مهما حاول. أكثر ما أثار غضب أوربا هو أن خصمه لا يبدو أنه يأخذ الأمر على محمل الجد. لذلك قام بشتم جوين ، واستفزازه ، واتهمه بتهور قائلاً إنه سيقتله على هذه الحال، بينما في الحقيقة ، على الرغم من مراقبته الحادة لحركات خصمة، لم يستطع العثور على أي ثغرات.
كان قلبه ينبض ليعيش حتى يلتقي بأمه وأليس ، وربما شقيقه روان مرة أخرى ، وعضلاته تلوح بالسيف فقط لتصل إلى أولئك الذين آذوهم، بهدف بناء جبل من الجثث.
نظر أوربا إلى خصمه بنظرة تشكك في سلامته العقلية. على الرغم من أن أوربا لم يكن يفكر في بالهروب حاليًا ، إلا أن جوين كان غير مسلح الآن ، وأيضا تم إزالة السلاسل التي تقيد أقدامهم وقت التدريب.
بعد ذلك ، كان أوربا منهمكًا تمامًا في تدريبه. سرعان ما أصبح السيف وأوربا كجسد واحد. كان يحمل كراهية لا شكل لها ، دون أن يعلم كيف يخلص نفسه منها ، ومختلفًة عن الوقت الذي كان يشعر فيه فقط بعدم الارتياح. شكّل السيف حقده. أصبح سيفه رمحًا للكراهية ، يقطع ويمزق كل الشكوك. وبعبارة أخرى ، أصبح ذلك سبب رغبته بالعيش.
“إذًا ، أفترض أن علي الإنتظر دون توقعات. على أية حال ، من المؤكد أنه لا يمكن لهذا الفتى أن يصبح عبدًا بوجه كهذا “.
“إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة ، فتعلم أسلوب قتل الخصم ، وفي نفس الوقت ، قتل نفسك أيضًا. الأشخاص الذين لا يستطيعون قتل أنفسهم بمفردهم ، يتم قتلهم من قبل الآخرين في النهاية. ليس هناك استثناء “.
كان قلبه ينبض ليعيش حتى يلتقي بأمه وأليس ، وربما شقيقه روان مرة أخرى ، وعضلاته تلوح بالسيف فقط لتصل إلى أولئك الذين آذوهم، بهدف بناء جبل من الجثث.
قال جوين ذلك بوضوح. واتبع أوربا تلك التعليمات.
“إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة ، فتعلم أسلوب قتل الخصم ، وفي نفس الوقت ، قتل نفسك أيضًا. الأشخاص الذين لا يستطيعون قتل أنفسهم بمفردهم ، يتم قتلهم من قبل الآخرين في النهاية. ليس هناك استثناء “.
لقد قتل عواطفه. لقد أحرقهم بشدة ، صارخًا كاللهب ، ليل نهار ، حتى يتمكن أيضًا من حرق نفسه تمامًا. ومع ذلك ، وفي الوقت نفسه ، تلك النار لا يمكن إطفائها أيضًا.
ميفيوس لها تقاليد مختلفة فيما يتعلق بزواج الأسرة الإمبراطورية. يجب أن يتم أداء الوعود الزوجية في وادي سيرين، على سبيل المثال ، والقتالات هي احد العروض التي سيتم استضافتها. ويبدو أننا نحن مجموعة تاركاس هم الوحيدون الذين تم تعيينهم “.
لذلك ، وفي منتصف الليل ، وبينما يستلقي بهدوء مع احتمال احتراق وجهه تحت القناع ، استمر أوربا بحرق الحطب السري الخاص به – الغضب والكراهية في صدره – ليكونا جمرًا متوهجًا.
ومع ذلك ، نظرًا لأنها كانت عملية واسعة النطاق ، بغض النظر عن مدى اتفاق الأولاد على الخطة ، كانت هناك ثغرات كبيرة أيضًا.
قبل فترة، تلقى أول قتال له. عندما وطأت قدم أوربا الساحة ، استقبله حشد كبير احاط بالمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى أوربا هؤلاء الأطفال ، الذين كانوا على وشك أن يصبحوا جبناء مفتقدين للشجاعة ، حديثًا حماسيًا. لم يرد أن ينتزع منه كل شيء مرة اخرى. جمع الأعضاء المتبقين من مجموعته الصغيرة ، وانتقم من خصومه الذين فاقوهم عددًا بكثير.
بينما كانت السماء والأرض تهتز بأصوات الحضور العالية ، قاتل أوربا رجلاً حمل سيفًا مثله وقتله. لم يتذكر حتى ما إذا كان خصمه صغيرًا أم أنه أكبر منه. فقط في اللحظة التي قتل خصمه فيها ، واللحظة التي انهالت فيها المزيد من الهتافات على ظهره المتعرق ، كان هذا ما يتذكره جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتشفت لماذا كان تاركاس سعيدًا للغاية”. قال جوين فجأة على مائدة الإفطار. “كما تعلمون ميفيوس وجاربيرا يجرون مفاوضات سلام ، أليس كذلك؟ يبدو أنهم يخططون أخيرًا لوضع حد للحرب التي استمرت لـ عشر سنوات “.
“لتموتوا!” صرخ أوربا وهو ينظر إلى المتفرجين. “اللعنة عليكم!!”
لذلك ، وفي منتصف الليل ، وبينما يستلقي بهدوء مع احتمال احتراق وجهه تحت القناع ، استمر أوربا بحرق الحطب السري الخاص به – الغضب والكراهية في صدره – ليكونا جمرًا متوهجًا.
على الرغم من أن الهتافات غمرت صوته ، إلا أن أوربا رفع سيفه الدموي واستمر بشتمهم جميعًا.
بدأ بالتسكع مع الأولاد من نفس عمره والذين واجهوا نفس الظروف. كانوا عادة ما يبيعون الأشياء التي جمعوها من مكبات النفايات أو الأشياء التي سرقوها من على جانب الطريق ، أحيانًا يسرقون حقائب اليد، أو يهددون التجار ذوي المظهر الثري الذين يخرجون من الحانات ، ويأخذون أموالهم.
وفي غضون أسبوع واحد ، كان من المقرر أن يخوض قتاله الثاني. كان ضد رجل ملتح يحمل سيفًا قصيرًا متعرجًا. مرتين ، ثلاث مرات ، تلقى ضربة من هجوم مائل عنيف. في كل مرة ، غير أوربا قبضته على السيف. قام بتغيير وضع قدميه. كان يدرس كيفية القتال في خضم المعركة.
“أنا جوين. أرغب في تكوين علاقة طويلة الأمد. سيتم إجباركم على قتل بعضكم البعض بعد عشرة أيام على أقرب تقدير. دعونا نأمل ألا يحدث ذلك “.
صد السيف الذي كان على وشك مهاجمته من الجانب. وانكشف جسد خصمه أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة، تلقى أول قتال له. عندما وطأت قدم أوربا الساحة ، استقبله حشد كبير احاط بالمكان.
لوح أوربا بسيفه أمامه مباشرة. قطع السيف الوجه من المنتصف. انسكبت الدماء والعظام والدماغ بالأرجاء. كانت يده مخدرة ، وبالكاد يشعر بأي شيء. كانت هذه هي المرة الثالثة التي يقتل فيها أحدهم.
كان قلبه ينبض ليعيش حتى يلتقي بأمه وأليس ، وربما شقيقه روان مرة أخرى ، وعضلاته تلوح بالسيف فقط لتصل إلى أولئك الذين آذوهم، بهدف بناء جبل من الجثث.
أصبح أوربا مجالدًا لما يقارب العامين. خاض معارك لا حصر لها. كانت هناك أيضًا العديد من الليالي التي قضاها بـ عَد النجوم التي ملأت سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، كان أوربا منهمكًا تمامًا في تدريبه. سرعان ما أصبح السيف وأوربا كجسد واحد. كان يحمل كراهية لا شكل لها ، دون أن يعلم كيف يخلص نفسه منها ، ومختلفًة عن الوقت الذي كان يشعر فيه فقط بعدم الارتياح. شكّل السيف حقده. أصبح سيفه رمحًا للكراهية ، يقطع ويمزق كل الشكوك. وبعبارة أخرى ، أصبح ذلك سبب رغبته بالعيش.
بعد مرور عام ، اختفت لعنة القناع الحديدي تدريجياً ، وبعد مرور نصف عام آخر ، أصبحت الـ آلام الجنونية الدورية خفيفة بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه لم يكن قناعًا عاديًا ، لأنه ما زال غير قادر على نزعه ، ولم يمكن كسره سواء بقبضة السيف أو بمطرقة. على العكس من ذلك ، بدا أنه بذلك يعرض حياته للخطر فقط ، لذا أُجبر ببساطة على تأجيل رغبته بـ خلع القناع.
“على الرغم من أنهما متشابهان ، إلا أن لذلك حدودًا. في الواقع ، يبدو أنه شخص مختلف اعتمادًا على زاوية النظر. إذا كان فقط أكثر شبهًا بقليل ، سيمكن استخدامه لبعض الأمور. حسنًا إذا ، ماذا سيحدث بعد ذلك؟ ”
و – بعدما مرت خمسة أيام منذ أوقف أوربا تنين سوزوس كبير الحجم في حلبة با روكس ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صد السيف الذي كان على وشك مهاجمته من الجانب. وانكشف جسد خصمه أمام عينيه.
“اكتشفت لماذا كان تاركاس سعيدًا للغاية”. قال جوين فجأة على مائدة الإفطار. “كما تعلمون ميفيوس وجاربيرا يجرون مفاوضات سلام ، أليس كذلك؟ يبدو أنهم يخططون أخيرًا لوضع حد للحرب التي استمرت لـ عشر سنوات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي ، كان لا يزال يعاني من الألم والإرهاق ، تم جره وإخراجه من الزنزانات ، ثم ألقي داخل عربة حيث كان الرجال العراة متجمعين معًا. تم تجهيز تنين هوبان متوسط الحجم للسحب ، وهو تنين مسطح الجسم ذو ثماني أرجل طويلة. وهكذا رحل أوربا الذي كان لا يزال يشعر بالدوار والارهاق عن بيراك.
“همم،”. أومأ شيك برأسه، “إذن ولي عهد ميفيوس وأميرة جاربيرا سيتزوجان سياسيًا ، صحيح؟”
ميفيوس لها تقاليد مختلفة فيما يتعلق بزواج الأسرة الإمبراطورية. يجب أن يتم أداء الوعود الزوجية في وادي سيرين، على سبيل المثال ، والقتالات هي احد العروض التي سيتم استضافتها. ويبدو أننا نحن مجموعة تاركاس هم الوحيدون الذين تم تعيينهم “.
’إلى أي مدى سيزدرون الناس ويستحقرونهم؟ بجعلي ارتدي قناعا مثيرا للسخرية كهذا ، إلى أي مدى سيجعلونني أعاني؟’
صَفَر كين. كان يقوم بإصلاح ساعة على الطاولة ، كما طلب منه تاركاس.
’ما لم يطعنني أحد في قلبي ، لن أترك نفسي للموت أبدًا.’
“حسنًا ، هذا يعني أنهم سيجعلوننا نقتل بعضنا البعض أمام العائلة الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بحمى شديدة من الألم ، وفي ذلك المساء داخل السجن ، عندما كان أوربا وحده ، يتلوى من الألم ، واجه مصيرًا أكثر غرابة.
“يمكننا هكذا أن نقدم احترامنا لولي العهد نفسه. أمر مثير ، أليس كذلك ، أوربا؟ ” قال شيك ، بينما كان أوربا كالمعتاد منحنيًا للأمام وعيناه على كتابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي ، كان لا يزال يعاني من الألم والإرهاق ، تم جره وإخراجه من الزنزانات ، ثم ألقي داخل عربة حيث كان الرجال العراة متجمعين معًا. تم تجهيز تنين هوبان متوسط الحجم للسحب ، وهو تنين مسطح الجسم ذو ثماني أرجل طويلة. وهكذا رحل أوربا الذي كان لا يزال يشعر بالدوار والارهاق عن بيراك.
“لن يغير هذا أي شيء. أبدًا. الأمر كـ وضع الزهور على الدرع والسيف. لا أكثر” أجاب بصراحة.
“لتموتوا!” صرخ أوربا وهو ينظر إلى المتفرجين. “اللعنة عليكم!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاول أن تضربني بالطريقة التي تريدها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
