حب العائلة!
الفصل 257: حب العائلة!
“ما زال على قيد الجياة!” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.
“ماذا؟” قال شخص من المارة.
قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.
لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع وانغ ياو فعل المزيد للمراهق في هذه المرحلة ، ولم يكن هذا مكانًا مناسبًا لمواصلة علاج المراهق.
بعد أن أجرى وانغ ياو الإنعاش القلبي الرئوي للمراهق ، فتح المراهق عينيه.
آه!
وضع وانغ ياو ما اشتراه لأجداده على الطاولة ، ثم أخرج الديكوتيون ، الذي كان لا يزال دافئًا.
خرج الكثير من الماء من فم المراهق. وبدأ صدره أيضًا بالتحرك لأعلى ولأسفل مرة أخرى.
“سأصنع بعض الدواء غدًا وأحضره لكي.” قال وانغ ياو “ستكونين على ما يرام بعد الراحة لبضعة أيام”.
“لقد عاد إلى الحياة! عاد إلى الحياة!” صاح القرويون.
ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المراهق. ولم يظل نظرته حتى تأكد من خروج المراهق من دائرة الخطر.
ساعد وانغ ياو جدته على الجلوس وأطعمها البعض .
“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.
“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن المراهق كان بعيدًا عن الخطر مؤقتًا ، إلا أنه احتاج إلى العلاج في المستشفى للتعافي من الغرق.
لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.
لم يستطع وانغ ياو فعل المزيد للمراهق في هذه المرحلة ، ولم يكن هذا مكانًا مناسبًا لمواصلة علاج المراهق.
“مرحبا جدتي ، أين الجد؟” سأل وانغ ياو.
قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.
“ياو ،أنت رائع! “قال أحد القرويين: “لم أكن أتوقع أنك تعرف كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي”.
كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.
يمكن قيادة سيارة الإسعاف على التل. وسيستغرق وصول سيارة الإسعاف إلى القرية بعض الوقت أيضًا. لذلك ، أعاد أحد القرويين الفتى المراهق الذي كاد أن يغرق إلى القرية ثم إلى المستشفى في المدينة بالدراجة النارية.
كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)
ولأنه تم إنقاذ المراهق في الوقت المناسب ، فقد احتاج فقط إلى علاج بسيط حتى يتعافى.
كان وانغ ياو مرتبكًا.
قال أحد الأطباء: “لحسن الحظ ، تم سحبه من الماء في الوقت المناسب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهبت عائلة الشاب إلى منزل وانغ ياو بعد الظهر للتعبير عن امتنانهم. وأحضروا هدايا لوالدي وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتوقع تشانغ شيوينغ زيارتهم.
وجد وانغ ياو أن عددًا أكبر من القرويين أكثر من المعتاد يلقي التحية عليه وهو في طريق عودته إلى المنزل في وقت مبكر من المساء.
“ياو أنقذ شخص ما اليوم؟” سألت تشانغ شيوينغ.
قال والدا المراهق: “أجل ، ولولا ياو ، لكان جينغ في خطر كبير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التحدث مع والدي المراهق لفترة ، عرفت تشانغ شيوينغ أخيرًا ما حدث.
لم تتوقع تشانغ شيوينغ زيارتهم.
لم تقل الكثير. حيث كانت تعرف كيف كان يفكر ابنها. لذا كان من الجيد مساعدة جيرانهم القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو “هذا رائع”.
وجد وانغ ياو أن عددًا أكبر من القرويين أكثر من المعتاد يلقي التحية عليه وهو في طريق عودته إلى المنزل في وقت مبكر من المساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي يجري؟
كان وانغ ياو مرتبكًا.
“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.
في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.
حاولت تشانغ شيوينغ إقناع والديها بعدم العمل بجد. لقد احتاجوا فقط إلى زراعة ما يكفي من الخضروات لأنفسهم والتوقف عن القلق عليها وعلى أشقائها. لكن والديها لم يستمعوا.
قالوا جميعًا إن وانغ ياو كان شابًا جيدًا ، ولم يكن فقط عاقلا بل كان لطيفًا أيضًا. حتى أن بعض القرويين كانوا يعتزمون العثور على صديقة لأجله.
“سأصنع بعض الدواء غدًا وأحضره لكي.” قال وانغ ياو “ستكونين على ما يرام بعد الراحة لبضعة أيام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.
“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.
“جاؤوا إلى هنا اليوم؟” سأل وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.
بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.
“نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.
أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.
“فهمت.” قال وانغ ياو.
قال وانغ ياو لجده: “اسمح لي أن أقدم لكم تدليكًا للمساعدة على استرخاء أجسادكم”. ثم أمضى أكثر من ساعة في تدليكهم.
أراد مساعدة والدته في الطهي ولكن طُلب منه العودة إلى غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحد الأطباء: “لحسن الحظ ، تم سحبه من الماء في الوقت المناسب”.
قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.
كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)
أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.
ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.
“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر وانغ ياو.
كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)
“لقد تقيأت جدتك بعض الدم.” صدم رد تشانغ شيوينغ وانغ ياو.
كان الجو حارا جدا في الخارج اليوم. لكن لن تؤثر الحرارة على وانغ ياو بقدر لأنه لائقًا للغاية. لكنها ستؤثر بالتأكيد على رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا. حيث قد يصاب جده بضربة شمس إذا لم يعتني بنفسه بشكل صحيح بالخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كانت الجدة دائما في حالة جيدة. لماذا تقيأت دما؟ ” سأل وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.
“لقد زرع جميع القرويين الآخرين شيئًا في أراضيهم. وسيكون من العار أن نترك الأرض غير مستخدمة! ” قالت جدة وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “سأذهب وألقي نظرة عليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ شيوينغ “سأذهب معك”.
“لقد تقيأت جدتك بعض الدم.” صدم رد تشانغ شيوينغ وانغ ياو.
لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.
ذهب وانغ ياو إلى القرية حيث عاشت جدته في أقل من 20 دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا له من عار أنه ليس لدي ما يكفي من الأعشاب! خلاف ذلك ، يمكنني تحضير حساء ريغثر لهم .
كانت جدته لا تزال تعاني من ضيق في التنفس وترقد على السرير عندما دخل وانغ ياو ووالدته إلى المنزل.
أنا شخص جاحد!
“كيف أتيتما الى هنا؟” سألت الجدة وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.
لقد فوجئت برؤيتهما.
“أمي ، لا تقلقي كثيرًا من الجدة. لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.سأعد لها بعض الدواء”. قال وانغ ياو “سوف تتحسن بالتأكيد بعد تناوله”.
قالت تشانغ شيوينغ “أراد ياو المجيء بعد أن أخبرته أنكي مريضة”.
وجد وانغ ياو أن عددًا أكبر من القرويين أكثر من المعتاد يلقي التحية عليه وهو في طريق عودته إلى المنزل في وقت مبكر من المساء.
قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.
“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.
قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.
كان وانغ ياو مرتبكًا.
“الجدة بخير ، لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.” قال وانغ ياو “أعتقد أنها كانت تسعل بشدة ومما جعلها تسعل دما “.
كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.
“هذا جيد!” ارتاحت تشانغ شيوينغ قليلا.
على الرغم من أن المراهق كان بعيدًا عن الخطر مؤقتًا ، إلا أنه احتاج إلى العلاج في المستشفى للتعافي من الغرق.
قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.
“مرحبا جدتي ، أين الجد؟” سأل وانغ ياو.
قالت جدته “أجل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيث كانوا قد انتهوا للتو من زراعة بعض الحبوب سريعة الانبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المراهق. ولم يظل نظرته حتى تأكد من خروج المراهق من دائرة الخطر.
قالت تشانغ شيوينغ بنبرة غير نصف : “لقد أخبرتك ألا تزرعي الحبوب هذا العام”.
“لقد زرع جميع القرويين الآخرين شيئًا في أراضيهم. وسيكون من العار أن نترك الأرض غير مستخدمة! ” قالت جدة وانغ ياو.
اشترى وانغ ياو بعض الأطعمة والخضروات المطبوخة وهو في طريقه إلى منزل أجداده… كما احتاج إلى بعض الحطب للطهي حيث لم يكن هناك غاز في منزل جده وجدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.
كان أجداد وانغ ياو يتقدمون في السن. وبما أنهم أمضوا معظم وقتهم في العمل ، فقد كانوا منهكين.
حاولت تشانغ شيوينغ إقناع والديها بعدم العمل بجد. لقد احتاجوا فقط إلى زراعة ما يكفي من الخضروات لأنفسهم والتوقف عن القلق عليها وعلى أشقائها. لكن والديها لم يستمعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنزل لإخطار والدته بعد أن انتهى من صنع الدواء، ثم غادر المنزل.
“سأصنع بعض الدواء غدًا وأحضره لكي.” قال وانغ ياو “ستكونين على ما يرام بعد الراحة لبضعة أيام”.
قال وانغ ياو لجده: “اسمح لي أن أقدم لكم تدليكًا للمساعدة على استرخاء أجسادكم”. ثم أمضى أكثر من ساعة في تدليكهم.
قالت جدته “حسنًا”.
قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئت برؤيتهما.
قال وانغ ياو لجده: “اسمح لي أن أقدم لكم تدليكًا للمساعدة على استرخاء أجسادكم”. ثم أمضى أكثر من ساعة في تدليكهم.
“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.
كانت الساعة التاسعة والنصف مساءً عندما وصل هو ووالدته إلى المنزل.
أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.
“لقد تقيأت جدتك بعض الدم.” صدم رد تشانغ شيوينغ وانغ ياو.
“أمي ، لا تقلقي كثيرًا من الجدة. لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.سأعد لها بعض الدواء”. قال وانغ ياو “سوف تتحسن بالتأكيد بعد تناوله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحد الأطباء: “لحسن الحظ ، تم سحبه من الماء في الوقت المناسب”.
لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، لكن لا تسهر “.
كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)
قال وانغ ياو “حسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زال على قيد الجياة!” قال وانغ ياو.
بعد أن عاد إلى تلة نانشان ، اختار وانغ ياو بعض الأعشاب لتحضير ديكوتيون يمكن أن يزيل الحرارة الداخلية.
قالت تشانغ شيوينغ بنبرة غير نصف : “لقد أخبرتك ألا تزرعي الحبوب هذا العام”.
“الجدة بخير ، لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.” قال وانغ ياو “أعتقد أنها كانت تسعل بشدة ومما جعلها تسعل دما “.
كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.
“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.
لذا اعتقد وانغ ياو أنه يجب أن يزورهم في كثير من الأحيان.(افعلوا مثله….من أجمل الأشياء في هذه الرواية هي وجود بطل عادي مثلنا يقوم بأشياء نستطيع فعلها مما يشجع على التحلي بنفس الصفات الحميدة التي يملكها)
لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.
كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحد الأطباء: “لحسن الحظ ، تم سحبه من الماء في الوقت المناسب”.
فكر وانغ ياو كثيرًا في عائلته في الليل. حيث أدرك فجأة أنه قد أهمل بعض الأشياء مؤخرًا. وأحد هذه الأشياء كان حب العائلة.
ينمو عشب الصقيع فقط في الشتاء. ولقد كانت وظيفته هي تقليل الالتهابات وإزالة الحرارة الداخلية…لقد كان أحد أنواع جذر عرق السوس. وكان له وظيفة أخرى لإزالة سموم اليانغ.
كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.
كان وانغ ياو يحضر الديكوتيون على التل.
قام بقطف العديد من الأعشاب التي كان لها تأثير في تقليل الالتهاب وإزالة الحرارة الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن أضيف القليل من الأعشاب الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد!” ارتاحت تشانغ شيوينغ قليلا.
بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.
يا له من عار أنه ليس لدي ما يكفي من الأعشاب! خلاف ذلك ، يمكنني تحضير حساء ريغثر لهم .
كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.
فكر وانغ ياو.
قال وانغ ياو “حسنا”.
شعر بالخجل لأنه لم يفكر في أجداده إلا للتو.
أنا شخص جاحد!
كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.
مياه الينابيع القديمة ، وعاء متعدد الوظائف ، نار مشتعلة ، ورائحة الأعشاب – لم يستغرق وانغ ياو وقتًا طويلاً لإنهاء تحضير الديكوتيون.
في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.
ومع خبرته المتزايدة في التخمير ، أصبح من السهل حقًا على وانغ ياو تحضير تلك الادوية الشائعة. لذا كان الأمر سهلا بالنسبة له الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.
عاد إلى المنزل لإخطار والدته بعد أن انتهى من صنع الدواء، ثم غادر المنزل.
“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.
ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.
لذا اعتقد وانغ ياو أنه يجب أن يزورهم في كثير من الأحيان.(افعلوا مثله….من أجمل الأشياء في هذه الرواية هي وجود بطل عادي مثلنا يقوم بأشياء نستطيع فعلها مما يشجع على التحلي بنفس الصفات الحميدة التي يملكها)
“مرحبا جدتي ، أين الجد؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو “هذا رائع”.
على الرغم من أن المراهق كان بعيدًا عن الخطر مؤقتًا ، إلا أنه احتاج إلى العلاج في المستشفى للتعافي من الغرق.
قالت جدته: “لقد صعد إلى التل”.
“الجدة بخير ، لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.” قال وانغ ياو “أعتقد أنها كانت تسعل بشدة ومما جعلها تسعل دما “.
“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.
لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.
كان الجو حارا جدا في الخارج اليوم. لكن لن تؤثر الحرارة على وانغ ياو بقدر لأنه لائقًا للغاية. لكنها ستؤثر بالتأكيد على رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا. حيث قد يصاب جده بضربة شمس إذا لم يعتني بنفسه بشكل صحيح بالخارج.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.
قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.
وضع وانغ ياو ما اشتراه لأجداده على الطاولة ، ثم أخرج الديكوتيون ، الذي كان لا يزال دافئًا.
بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع وانغ ياو فعل المزيد للمراهق في هذه المرحلة ، ولم يكن هذا مكانًا مناسبًا لمواصلة علاج المراهق.
“جدتي ، هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك.” قال وانغ ياو.
لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.
في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.
قالت جدته “حسنًا”.
قالت تشانغ شيوينغ “أراد ياو المجيء بعد أن أخبرته أنكي مريضة”.
يمكن قيادة سيارة الإسعاف على التل. وسيستغرق وصول سيارة الإسعاف إلى القرية بعض الوقت أيضًا. لذلك ، أعاد أحد القرويين الفتى المراهق الذي كاد أن يغرق إلى القرية ثم إلى المستشفى في المدينة بالدراجة النارية.
ساعد وانغ ياو جدته على الجلوس وأطعمها البعض .
يا له من عار أنه ليس لدي ما يكفي من الأعشاب! خلاف ذلك ، يمكنني تحضير حساء ريغثر لهم .
شعرت جدة وانغ ياو بإحساس بالبرودة داخلها بعد شرب الديكوتيون ، على الرغم من أنه كان لا يزال دافئ. كما شعرت بتحسن كبير في صدرها. لأنه منذ لحظات فقط ، كان صدرها لا يزال يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئت برؤيتهما.
“كيف تشعرين جدتي؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ ياو يحضر الديكوتيون على التل.
قالت جدته: “أشعر بتحسن كبير”.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو “هذا رائع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانوا قد انتهوا للتو من زراعة بعض الحبوب سريعة الانبات.
كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.
ابتسم وانغ ياو. حيث كان قد وضع شيئًا مميزًا في الديكوتيون…. عشب الصقيع.
وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.
ينمو عشب الصقيع فقط في الشتاء. ولقد كانت وظيفته هي تقليل الالتهابات وإزالة الحرارة الداخلية…لقد كان أحد أنواع جذر عرق السوس. وكان له وظيفة أخرى لإزالة سموم اليانغ.
اشترى وانغ ياو بعض الأطعمة والخضروات المطبوخة وهو في طريقه إلى منزل أجداده… كما احتاج إلى بعض الحطب للطهي حيث لم يكن هناك غاز في منزل جده وجدته.
ونظرًا لأن جدته كانت ضعيفة جدًا ، ولم تستطع تحمل كمية كبيرة من عشب الصقيع. لذلك ، أضاف وانغ ياو كمية صغيرة منه.
ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.
لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.
تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.
قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.
قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.
قال وانغ ياو: “من فضلك استريحي على السرير…..أنت تعرفين أنني أستطيع الطبخ.”
ساعد وانغ ياو جدته على الجلوس وأطعمها البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشترى وانغ ياو بعض الأطعمة والخضروات المطبوخة وهو في طريقه إلى منزل أجداده… كما احتاج إلى بعض الحطب للطهي حيث لم يكن هناك غاز في منزل جده وجدته.
وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.
بعد أن أجرى وانغ ياو الإنعاش القلبي الرئوي للمراهق ، فتح المراهق عينيه.
شعرت جدة وانغ ياو بإحساس بالبرودة داخلها بعد شرب الديكوتيون ، على الرغم من أنه كان لا يزال دافئ. كما شعرت بتحسن كبير في صدرها. لأنه منذ لحظات فقط ، كان صدرها لا يزال يحترق.
وقفت جدة وانغ ياو عند باب المطبخ تراقب حفيدها وهو يطبخ.
كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
