العودة إلى منزل مجزأ
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
ومع ذلك ، أثار هذا الحادث ضجة مدوية في مثل هذه القرية الصغيرة.
قال وانغ ياو: “القانون سيعاقبه”.
“هل أخبرت ياو أنك قادمة ؟” سألت تشانغ شيوينغ.
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
كان يحاول دائمًا أن يكون لطيفًا ومتسامحًا مع الناس ، وكان هذا هو الأساس عند التعامل مع الآخرين. ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه كان إله الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديق جديد؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
قال وانغ ياو: “هاها سان شيان ، أعتقد أنك تعرفها”.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
“هل ستذهبين إلى نانشان بنفسك؟” سألت تشانغ شيوينغ.
لم يرغب وانغ ياو في إزعاج والدته ، ولكن لم يكن هناك مطعم مناسب في القرية. وكان الأقرب يقع في قرية مختلفة ، وعلى بعد ثلاثة أميال من قريته. لذا لم يكن من المناسب دعوة القرويين الى هناك لتناول العشاء.
في هذه الأثناء ، لم يكن وانغ جياني ، الذي كان لا يزال في المستشفى ، يعرف ماذا يفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة جاء ضيف غير متوقع إلى منزل وانغ ياو عندما كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالطهي في فترة ما بعد الظهر.
كان قد تلقى اتصالاً من قريبه يقول فيه إن ما فعله يعتبر جريمة حريق عمد. ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات. مما سيدخله السجن.
“أنت في وضع حرج. سوف تعتمد النتيجة على ما حدث. إذا كانت جريمة الحرق غير متعمدة ، فمن المحتمل أن يُحكم عليك بالسجن لمدة عام واحد تقريبًا. لكن إذا قمت بإشعال النار عمدا ، فسوف يتم وضعك في السجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل.” قال المحامي: “وفي ضوء المعلومات التي قدمتها لي ، فأنت أشعلت النار بشكل متعمد”.
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا…يجب عليك دعوتهم لتناول العشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء المحامي إلى المستشفى بعد قليل. وبعد أن حصل على فكرة عما حدث ، بدا جادًا.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يدعو فيها وانغ ياو الناس إلى منزله لتناول العشاء ، وبما أنه تم طهي معظم الأطباق ، لذلك اعتقدت تشانغ شيويينغ أنها تستطيع التعامل مع البقية.
“أنت في وضع حرج. سوف تعتمد النتيجة على ما حدث. إذا كانت جريمة الحرق غير متعمدة ، فمن المحتمل أن يُحكم عليك بالسجن لمدة عام واحد تقريبًا. لكن إذا قمت بإشعال النار عمدا ، فسوف يتم وضعك في السجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل.” قال المحامي: “وفي ضوء المعلومات التي قدمتها لي ، فأنت أشعلت النار بشكل متعمد”.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
“من فضلك لا تخيفني!” قال وانغ جياني.
بعد الغداء ، قام أولاً بزيارة أولئك الذين ساعدوه على تل نانشان لدعوتهم لتناول العشاء.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
“أنا لا أخيفك. لقد شرحت لك للتو الامر من وجهة نظر محام. لكن بالطبع سأبذل قصارى جهدي لتقليل حكمك. ومع ذلك ، وبصراحة ، التوقعات ليست إيجابية “قال المحامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر وانغ ياو المنزل. وواصل مساعدة والدته في الأعمال المنزلية ، ثم حمل حقيبتين كبيرتين من الأعشاب إلى تلة نانشان.
سرعان ما ذهب رجال الشرطة إلى المستشفى لمقابلة وانغ جياني الذي كان لا يزال يخضع للعلاج بسبب إصابته ، حيث سيتم اعتقاله وحجزه في المشفى لحين يكون لائقًا بدرجة كافية للذهاب إلى مركز الشرطة.
اتصل وانغ جياني على الفور بأقاربه لطلب المساعدة. بالطبع ، كان على استعداد لدفع الكثير من المال للمحامي.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
وقبل أن يتصل وانغ ياو بالشرطة ، أبلغت لجنة القرية الحكومة المحلية في المدينة بالحادث. حيث لم يجرؤوا على إخفاء مثل هذه الحوادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان حريقًا على تل ، بعد كل شيء.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
سرعان ما ذهب رجال الشرطة إلى المستشفى لمقابلة وانغ جياني الذي كان لا يزال يخضع للعلاج بسبب إصابته ، حيث سيتم اعتقاله وحجزه في المشفى لحين يكون لائقًا بدرجة كافية للذهاب إلى مركز الشرطة.
قال وانغ ياو: “هاها سان شيان ، أعتقد أنك تعرفها”.
وفي المساء استقبل وانغ ياو ضيفًا … امرأة في منتصف العمر تبكي ….. لقد كانت زوجة وانغ جياني.
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحاول دائمًا أن يكون لطيفًا ومتسامحًا مع الناس ، وكان هذا هو الأساس عند التعامل مع الآخرين. ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه كان إله الرحمة.
“أنت في وضع حرج. سوف تعتمد النتيجة على ما حدث. إذا كانت جريمة الحرق غير متعمدة ، فمن المحتمل أن يُحكم عليك بالسجن لمدة عام واحد تقريبًا. لكن إذا قمت بإشعال النار عمدا ، فسوف يتم وضعك في السجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل.” قال المحامي: “وفي ضوء المعلومات التي قدمتها لي ، فأنت أشعلت النار بشكل متعمد”.
“جيانفينغ ، شيوينغ ،أرجوكم! جياني أحمق! لم يكن يجب أن يشعل هذا الحريق. ومع ذلك ، أعتقد أنه كان عملاً مندفعًا منه. الرجاء إقناع ياو أن يسامحه! شياوهي لا يزال في الكلية! ” قالت زوجة وانغ جياني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف!
عاش كل من تشانغ شيوينغ و وانغ جيانفينغ وعائلة وانغ جيانجانغ في نفس القرية. وكانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وغالبا ما يصطدمون ببعضهم البعض. لذلك أصبحوا لينين.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
“سنحاول إقناع ياو” قالت تشانغ شيوينغ.
اتصل وانغ جياني على الفور بأقاربه لطلب المساعدة. بالطبع ، كان على استعداد لدفع الكثير من المال للمحامي.
“شكرا جزيلا لك!” قالت زوجة وانغ جياني بامتنان.
بعد أن عاد وانغ ياو من تل نانشان في المساء ، أخبرته تشانغ شيوينغ عن زيارة زوجة وانغ جياني.
“سنحاول!” قال تشانغ شيوينغ بحسرة.
“ماذا حدث لتلك المنطقة السوداء؟ هل كانت مشتعلة؟ ” أشارت تونغ وي إلى المنطقة التي اشتعلت فيها النيران بالأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنحاول!” قال تشانغ شيوينغ بحسرة.
بعد أن عاد وانغ ياو من تل نانشان في المساء ، أخبرته تشانغ شيوينغ عن زيارة زوجة وانغ جياني.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن ثلاث سنوات بالطويلة جدًا أو قصيرة جدًا. ومع ذلك ، فإن قضاء ثلاث سنوات في السجن سيؤدي بالتأكيد إلى جر حياة الشخص من الجنة إلى الجحيم. ولا أحد يستطيع تحمل مثل هذا الضرر.
فجأة جاء ضيف غير متوقع إلى منزل وانغ ياو عندما كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالطهي في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، تونغ وي ، كيف أتيت إلى هنا؟” فوجئت تشانغ شيوينغ برؤية تونغ وي. ” تعالي واجلسي!” ثم أوقفت ما كانت تفعله وأدخلت زوجة ابنها المستقبلية إلى المنزل.
هل أقابل الخير بالشر؟
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
“واو ، إنها جميلة جدًا!” صاح قروي.
ومع ذلك ، أثار هذا الحادث ضجة مدوية في مثل هذه القرية الصغيرة.
كان الجميع تقريبًا يتكلم عنه.
لم يكن وانغ جيانلي سعيدًا لأنه تلقى عددا من المكالمات من الحكومة المحلية في المدينة. حيث اتصل به كل من العمدة والسكرتير لإخباره أن ضباط الحكومة من مقاطعة ليانشان قد سألوا عن الحادث.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدرب على قمة التل بكل قوته ، وكانت تحركاته سريعة للغاية.
ذكره هذا بما رآه في مكتب حكومة المقاطعة. حيث بدا أن السكرتير يانغ يعرف وانغ ياو جيدًا.
” حقا؟ متى تزوج ياو؟ ” سأل قروي آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آمل ألا يسأل السكرتير يانغ عن هذا.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
“من هي؟” سأل قروي آخر.
لذلك رتب اجتماعًا في لجنة القرية ووضع اخطارات رسمية في جميع أنحاء القرية لتعزيز أهمية الوقاية من الحرائق والسلامة. كما زاد من وتيرة الدوريات في القرية.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يدعو فيها وانغ ياو الناس إلى منزله لتناول العشاء ، وبما أنه تم طهي معظم الأطباق ، لذلك اعتقدت تشانغ شيويينغ أنها تستطيع التعامل مع البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو: “أبي ، أمي ، أريد دعوة أولئك الذين ساعدوني في إطفاء الحريق لتناول العشاء في المنزل غدًا”.
“دا شيا ليس هنا الآن”. قال وانغ ياو “بالمناسبة ، اسمحي لي أن أقدم لك صديق جديد”.
أقترح أثناء تناول العشاء مع والديه.
كان يجب أن يشكر أولئك الذين ساعدوه في مثل هذا الوقت الحرج.
“هل ستذهبين إلى نانشان بنفسك؟” سألت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “نعم ، لحسن الحظ ، تم إخماد الحريق في الوقت المناسب”.
لم يرغب وانغ ياو في إزعاج والدته ، ولكن لم يكن هناك مطعم مناسب في القرية. وكان الأقرب يقع في قرية مختلفة ، وعلى بعد ثلاثة أميال من قريته. لذا لم يكن من المناسب دعوة القرويين الى هناك لتناول العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا…يجب عليك دعوتهم لتناول العشاء.”
“لقد اشتريت أكثر قليلا ، ولكن كل ذلك ليس فقط لتناول العشاء الليلة. يمكننا ترك البعض للأيام القليلة القادمة.” قال وانغ ياو “لقد اشتريت أيضا عددًا قليلاً جدًا من الأطعمة المطبوخة ، لذا لا تحتاجين إلى طهي الكثير”.
قال وانغ ياو: “سأشتري بعض الطعام غدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن زارهم جميعًا ، ساعد والدته في تناول العشاء في فترة ما بعد الظهر.
ثم عاد إلى تلة نانشان في المساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك كرسيًا وجلس خارج الكوخ لمشاهدة السماء بهدوء. جلس سان شيان داخل منزل كلبه. حيث لم تتعافى إصابته بعد.
كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
فكر وانغ ياو كثيرًا قبل النوم ليلا.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ مبكرا كالعادة.
تدرب على قمة التل بكل قوته ، وكانت تحركاته سريعة للغاية.
بعد أن انتهى من التدريب ، شعر أن الـ تشي بداخله كان يدور بلا توقف في جسده.
كان قد تلقى اتصالاً من قريبه يقول فيه إن ما فعله يعتبر جريمة حريق عمد. ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات. مما سيدخله السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
ثم ذهب إلى المدينة لشراء بعض الطعام للعشاء في المساء. اشترى لحم البقر ولحم الضأن وبعض الخضار وبعض الطعام المطبوخ.
سرعان ما ذهب رجال الشرطة إلى المستشفى لمقابلة وانغ جياني الذي كان لا يزال يخضع للعلاج بسبب إصابته ، حيث سيتم اعتقاله وحجزه في المشفى لحين يكون لائقًا بدرجة كافية للذهاب إلى مركز الشرطة.
كان لديه نبيذ جيد في المنزل. حيث تم إحضار جميع أنواع النبيذ الفاخر هذه بواسطة تيان يوانتو و هي تشينغ.
قالت تشانغ شيوينغ عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل: “لم تكن بحاجة لشراء الكثير من الطعام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “نعم ، لحسن الحظ ، تم إخماد الحريق في الوقت المناسب”.
“لقد اشتريت أكثر قليلا ، ولكن كل ذلك ليس فقط لتناول العشاء الليلة. يمكننا ترك البعض للأيام القليلة القادمة.” قال وانغ ياو “لقد اشتريت أيضا عددًا قليلاً جدًا من الأطعمة المطبوخة ، لذا لا تحتاجين إلى طهي الكثير”.
“انا بخير. لم أكن على التل في ذلك الوقت. كان حقل الأعشاب بخير أيضًا. تفضلي بالدخول.” ثم دعا وانغ ياو تونغ وي إلى الكوخ.
بعد الغداء ، قام أولاً بزيارة أولئك الذين ساعدوه على تل نانشان لدعوتهم لتناول العشاء.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
وعلى الرغم من أن معظم القرى لديها هواتف محمولة ، أراد وانغ ياو إظهار الاحترام لهؤلاء الأشخاص من خلال زيارتهم شخصيًا.
بعد أن انتهى من التدريب ، شعر أن الـ تشي بداخله كان يدور بلا توقف في جسده.
وبعد أن زارهم جميعًا ، ساعد والدته في تناول العشاء في فترة ما بعد الظهر.
فجأة جاء ضيف غير متوقع إلى منزل وانغ ياو عندما كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالطهي في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر وانغ ياو المنزل. وواصل مساعدة والدته في الأعمال المنزلية ، ثم حمل حقيبتين كبيرتين من الأعشاب إلى تلة نانشان.
“يمكنك العودة إلى تل نانشان.” قال تشانغ شيوينغ ، “يمكنني انهاء بقية الطهي بمفردي”.
في هذه الأثناء ، لم يكن وانغ جياني ، الذي كان لا يزال في المستشفى ، يعرف ماذا يفعل .
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يدعو فيها وانغ ياو الناس إلى منزله لتناول العشاء ، وبما أنه تم طهي معظم الأطباق ، لذلك اعتقدت تشانغ شيويينغ أنها تستطيع التعامل مع البقية.
ثم ذهب إلى المدينة لشراء بعض الطعام للعشاء في المساء. اشترى لحم البقر ولحم الضأن وبعض الخضار وبعض الطعام المطبوخ.
لم يغادر وانغ ياو المنزل. وواصل مساعدة والدته في الأعمال المنزلية ، ثم حمل حقيبتين كبيرتين من الأعشاب إلى تلة نانشان.
“تونغ وي ؟!” قال وانغ ياو في مفاجأة. “كيف جئت إلى هنا؟”
استغرق الأمر من وانغ ياو عدة مرات لنقل أكثر من نصف الأعشاب التي جلبها تشين بويوان إلى تل نانشان. حيث باع معظم هذه الأعشاب للنظام للحصول على نقاط إضافية. ومع ذلك ، فهو لم يشتري العشب الابدي و لينغشانغي لصنع مسحوق تنشيط العضلات. بدلاً من ذلك ، اشترى بذور العشب الأبدي و لينغشانغي وزرعها في حقله العشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “نعم ، لحسن الحظ ، تم إخماد الحريق في الوقت المناسب”.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
لم يستطع الاستمرار في شراء جذور عرق السوس من النظام. حيث كان عليه أن يكون قادرًا على إمدادهم بنفسه.
فجأة جاء ضيف غير متوقع إلى منزل وانغ ياو عندما كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالطهي في فترة ما بعد الظهر.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
“جيانفينغ ، شيوينغ ،أرجوكم! جياني أحمق! لم يكن يجب أن يشعل هذا الحريق. ومع ذلك ، أعتقد أنه كان عملاً مندفعًا منه. الرجاء إقناع ياو أن يسامحه! شياوهي لا يزال في الكلية! ” قالت زوجة وانغ جياني.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
فجأة جاء ضيف غير متوقع إلى منزل وانغ ياو عندما كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالطهي في فترة ما بعد الظهر.
“مرحبًا ، تونغ وي ، كيف أتيت إلى هنا؟” فوجئت تشانغ شيوينغ برؤية تونغ وي. ” تعالي واجلسي!” ثم أوقفت ما كانت تفعله وأدخلت زوجة ابنها المستقبلية إلى المنزل.
قالت تشانغ شيويينغ وهي تحضر فنجان شاي لـ تونغ وي: ” اجلسي”.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
ذكره هذا بما رآه في مكتب حكومة المقاطعة. حيث بدا أن السكرتير يانغ يعرف وانغ ياو جيدًا.
“هل أخبرت ياو أنك قادمة ؟” سألت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
قالت تشانغ شيوينغ ، “ثم سأتصل به “.
عاش كل من تشانغ شيوينغ و وانغ جيانفينغ وعائلة وانغ جيانجانغ في نفس القرية. وكانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وغالبا ما يصطدمون ببعضهم البعض. لذلك أصبحوا لينين.
اتصل وانغ جياني على الفور بأقاربه لطلب المساعدة. بالطبع ، كان على استعداد لدفع الكثير من المال للمحامي.
قالت تونغ وي مبتسمًة: “لا تقلقي بشأن ذلك ، سأجده على تل نانشان”.
قالت تونغ وي بقلق: “أتمنى ألا تكون قد تأذيت”.
قالت تشانغ شيوينغ عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل: “لم تكن بحاجة لشراء الكثير من الطعام”.
“هل ستذهبين إلى نانشان بنفسك؟” سألت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تونغ وي: “أجل ، لمنح ياو مفاجأة”.
كان الجميع تقريبًا يتكلم عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
“حسنًا ، هل ستبقين لتناول العشاء؟” سألت تشانغ شيوينغ.
لقد كان حريقًا على تل ، بعد كل شيء.
قال وانغ ياو: “هاها سان شيان ، أعتقد أنك تعرفها”.
قالت تونغ وي “بالتأكيد”.
“سنحاول إقناع ياو” قالت تشانغ شيوينغ.
عندما كانت تسير نحو تلة نانشان ، جذبت الكثير من انتباه القرويين لأنها كانت فتاة جميلة. حيث لم ير القرويون أي شخص بهذه الجمال منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تونغ وي مبتسمًة: “لا تقلقي بشأن ذلك ، سأجده على تل نانشان”.
“واو ، إنها جميلة جدًا!” صاح قروي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ليلة واحدة من الشفاء ، بدا سان شياو أفضل بكثير حيث كانت عيناه أكثر إشراقًا.(أكثر كلمة تتكرر في الفصول التي اترجمها هي كلمة “حيث”)
“من هي؟” سأل قروي آخر.
“دا شيا ليس هنا الآن”. قال وانغ ياو “بالمناسبة ، اسمحي لي أن أقدم لك صديق جديد”.
قالت إحدى القرويات: “إنها زوجة ابن فنغهوا”.
عاش كل من تشانغ شيوينغ و وانغ جيانفينغ وعائلة وانغ جيانجانغ في نفس القرية. وكانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وغالبا ما يصطدمون ببعضهم البعض. لذلك أصبحوا لينين.
” حقا؟ متى تزوج ياو؟ ” سأل قروي آخر.
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
كان قد تلقى اتصالاً من قريبه يقول فيه إن ما فعله يعتبر جريمة حريق عمد. ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات. مما سيدخله السجن.
واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تونغ وي ؟!” قال وانغ ياو في مفاجأة. “كيف جئت إلى هنا؟”
“تونغ وي ؟!” قال وانغ ياو في مفاجأة. “كيف جئت إلى هنا؟”
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
كان وانغ ياو متفاجئًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بالسعادة.
“هل ستذهبين إلى نانشان بنفسك؟” سألت تشانغ شيوينغ.
“ماذا حدث لتلك المنطقة السوداء؟ هل كانت مشتعلة؟ ” أشارت تونغ وي إلى المنطقة التي اشتعلت فيها النيران بالأمس.
ركض سان شيان نحو تونغ وي واستنشقها.
قال وانغ ياو: “نعم ، لحسن الحظ ، تم إخماد الحريق في الوقت المناسب”.
قالت تونغ وي بقلق: “أتمنى ألا تكون قد تأذيت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديق جديد؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.
بعد ليلة واحدة من الشفاء ، بدا سان شياو أفضل بكثير حيث كانت عيناه أكثر إشراقًا.(أكثر كلمة تتكرر في الفصول التي اترجمها هي كلمة “حيث”)
“انا بخير. لم أكن على التل في ذلك الوقت. كان حقل الأعشاب بخير أيضًا. تفضلي بالدخول.” ثم دعا وانغ ياو تونغ وي إلى الكوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، تونغ وي ، كيف أتيت إلى هنا؟” فوجئت تشانغ شيوينغ برؤية تونغ وي. ” تعالي واجلسي!” ثم أوقفت ما كانت تفعله وأدخلت زوجة ابنها المستقبلية إلى المنزل.
ركض سان شيان نحو تونغ وي واستنشقها.
قال وانغ ياو: “هاها سان شيان ، أعتقد أنك تعرفها”.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
ووف!
بعد ليلة واحدة من الشفاء ، بدا سان شياو أفضل بكثير حيث كانت عيناه أكثر إشراقًا.(أكثر كلمة تتكرر في الفصول التي اترجمها هي كلمة “حيث”)
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وانغ جيانلي سعيدًا لأنه تلقى عددا من المكالمات من الحكومة المحلية في المدينة. حيث اتصل به كل من العمدة والسكرتير لإخباره أن ضباط الحكومة من مقاطعة ليانشان قد سألوا عن الحادث.
“دا شيا ليس هنا الآن”. قال وانغ ياو “بالمناسبة ، اسمحي لي أن أقدم لك صديق جديد”.
ذكره هذا بما رآه في مكتب حكومة المقاطعة. حيث بدا أن السكرتير يانغ يعرف وانغ ياو جيدًا.
في هذه الأثناء ، لم يكن وانغ جياني ، الذي كان لا يزال في المستشفى ، يعرف ماذا يفعل .
“صديق جديد؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
