غير ضار
الفصل 236 : غير ضار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو ، هذه هي المرة التاسعة التي يأتي فيها بالزهور ، أليس كذلك؟” سألت أحد الموظفات في المكتب.
“لقد وقعت في حبك منذ المرة الأولى التي وضعت فيها عيني عليك…أنت الفتاة الوحيدة التي أريد أن أكون معها في هذا العالم ” قال السيد سونغ عاطفيا. كانت نظرته أيضا صادقة.
كانت الرياح تهب على التل باستمرار. وبدون الضوضاء والحرارة مثل بكين – كان الجو هادئ للغاية على تلة نانشان.
قال شاب وسيم: “اسمها تونغ وي”.
“رائع! هل تريد أن تنتظرني في مكتبي؟ ” سألت تونغ وي.
ركض سان شيان من بيت الكلب الخاص به وهز ذيله بسعادة عندما سمع خطى وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها تعمل في الشركة التي ذكرتها لك في المرة السابقة…أجل… أجل،”
قالت الفتاة الصغيرة: “أنا في الحقيقة أريد ذلك ، لكنه لا يفكر بي”.
“مرحبًا ، سان شيان ، يبدو أنك قد اكتسبت بعض الوزن في الأيام القليلة الماضية ،” قال وانغ ياو مازحا.
كان على بعد متر واحد من الشاب.
ووف! ووف! ووف!
“ليس مجددا!” اشتكت تونغ وي.
وجد وانغ ياو أن والده كان يستمع إلى الراديو ويدخن سيجارة بالقرب من حقل الأعشاب ، وبدا انه مرتاحًا للغاية.
قال وانغ ياو: “مرحبًا أبي”.
“انظري لحالك! أنتي حقا؟! هل ستقضين ليلة رومانسية معه؟ ” قالت زميلة تونغ وي.
“مرحبا ياو ، متى عدت؟ هل سار كل شيء في بكين على ما يرام؟ ” سأل وانغ فنغهوا بعد إيقاف تشغيل الراديو.
ووف! ووف! ووف!
ووف! ووف! ووف!
“لقد عدت للتو.” قال وانغ ياو: “سارت الأمور على ما يرام في بكين ، لكن علي أن أعود إلى هناك مرة أخرى بعد عدة أسابيع….هل ترغب في العودة إلى المنزل؟”
ووف! ووف! ووف!
قال وانغ فنغهوا: “حسنًا ، يمكنني الذهاب للنوم مبكرًا”.
” سان شيان ، امشي مع الاب إلى المنزل ،” أمر وانغ ياو سان شيان الذي كان لا يزال يهز ذيله.
قال وانغ فنغهوا: “يمكنني المشي إلى المنزل لوحدي”.
أصر وانغ ياو على أن سان شيان يجب أن يتبع وانغ فنغهوا طوال الطريق إلى المنزل. كما سار والده نحو سفح تل نانشان.
“ارجع إلى كوخك. انا جيد.” قال وانغ فنغهوا “ليست مسافة بعيدة لي كي أمشيها بمفردي”.
قال الشاب مبتسمًا: “طالما أنكي غير متزوجة ، فلا يزال لدي فرصة”.
قالت الفتاة الصغيرة: “أنا في الحقيقة أريد ذلك ، لكنه لا يفكر بي”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، اعتني بنفسك”.
عاد إلى كوخه. كانت الرياح في الليل لطيفة وباردة.
قال وانغ ياو بابتسامة: “على الرحب والسعة”. بدا بريئا تماما.(وانغ ياو الغيور ههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نام وانغ ياو جيدًا لأنه كان في المنزل. مما جعله يشعر بالراحة والأمان.
جلس وانغ ياو أمام كوخه ونظر إلى السماء. كان هادئ جدا على التل.
من الأجمل أن أكون هنا! سلمي جدا!
على الرغم من أن الحياة في بكين كانت مزدحمة ومليئة بالحيوية ، إلا أن وانغ ياو لم يعتقد أن نمط الحياة في بكين يناسبه.
“هل تعتقدين أن كل شخص مادي مثلك؟” قالت موظفة الاستقبال.
على الرغم من أن الحياة في بكين كانت مزدحمة ومليئة بالحيوية ، إلا أن وانغ ياو لم يعتقد أن نمط الحياة في بكين يناسبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا في ذلك؟ هذا هو السيد سونغ! لا تخبريني أنكي لا تعرف من هو والده! ملياردير! ” قالت الشابة.
أخرج هاتفه واتصل بتونغ وي ، لكن الخط كان مشغولاً. لذا انتظر وانغ ياو لفترة في سيارته. بعد مرور بعض الوقت ، قرر الخروج من السيارة لإلقاء نظرة على مكان عمل تونغ وي.
عاد سان شيان إلى الكوخ بعد 20 دقيقة.
في غضون ذلك ، كانت تونغ وي في مكتب في مدينة داو.
كانت جذور عرق السوس تنمو جيدًا. كان كل من عشب التخلص من السموم وعشب ضوء القمر وساق بوليغونوم وزهرة البرقوق الحديدي ينمون بشكل جيد للغاية. كانت جميع الأعشاب الشائعة المزروعة حديثًا تنبت. حيث نمت بشكل أسرع من جذور عرق السوس.
“هل والدي في المنزل؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت مدينة أمام عيون وانغ ياو في وقت لاحق.
ووف! ووف!
نبح سان شيان مرتين ، ثم استلقى بجانب وانغ ياو.
نام وانغ ياو جيدًا لأنه كان في المنزل. مما جعله يشعر بالراحة والأمان.
كان على بعد متر واحد من الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو ، هذه هي المرة التاسعة التي يأتي فيها بالزهور ، أليس كذلك؟” سألت أحد الموظفات في المكتب.
استيقظ وانغ ياو في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي. ثم صعد إلى قمة تل نانشان وبدأ في ممارسة الـ تاي تشي على صخرة كبيرة.
“غريب جدا!” تمتم تونغ وي بعد إنهاء المكالمة.
كانت الرياح تهب والماء يرقص. كانت الرياح لا تزال تهب ، لكن الماء لم يرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقينا في طريق طويل.
بعد أن انتهى وانغ ياو من ممارسة الـ تاي تشي ، عاد إلى حقل الأعشاب. كان يتجول في حقله ليلقي نظرة فاحصة على الأعشاب.
من الأجمل أن أكون هنا! سلمي جدا!
كانت جذور عرق السوس تنمو جيدًا. كان كل من عشب التخلص من السموم وعشب ضوء القمر وساق بوليغونوم وزهرة البرقوق الحديدي ينمون بشكل جيد للغاية. كانت جميع الأعشاب الشائعة المزروعة حديثًا تنبت. حيث نمت بشكل أسرع من جذور عرق السوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نام وانغ ياو جيدًا لأنه كان في المنزل. مما جعله يشعر بالراحة والأمان.
جيد جدا.
كانت هناك بقعة سوداء تتحرك في السماء. كان دا شيا يتفقد أراضيه. كان سان شيان يحدق في التلال البعيدة من منزل كلبه ويفكر في معنى حياة الكلب.(ههههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمضى وانغ ياو الصباح كله يلخص ما حدث في بكين وأفكاره في كوخه.
حسنًا ، حان الوقت للعودة إلى القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمضى وانغ ياو الصباح كله يلخص ما حدث في بكين وأفكاره في كوخه.
كانت الرياح تهب على التل باستمرار. وبدون الضوضاء والحرارة مثل بكين – كان الجو هادئ للغاية على تلة نانشان.
كان لديه الكثير ليفعله في المستقبل القريب.
“تونغ وي ، فقط تحدثي معه. لا يمكنك تركه ينتظر بالخارج. بعد كل شيء ، هو أحد أهم عملائنا! ” قالت موظفة الاستقبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساء الخير سيدتي.” مشى الشاب الوسيم نحو تونغ وي مع مجموعة كبيرة من الورود.
أعدت والدته مأدبة غداء للترحيب به في المنزل.
“واو ، لقد طهوت مأدبة!” صاح وانغ ياو.
“تونغ وي ، فقط تحدثي معه. لا يمكنك تركه ينتظر بالخارج. بعد كل شيء ، هو أحد أهم عملائنا! ” قالت موظفة الاستقبال.
“إنها جميع أطباقك المفضلة”. قال تشانغ شيوينغ “كل قدر ما تستطيع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا”.
قالت شابة: “إنها مجرد فتاة طنانة”.
على الرغم من أنه جرب مطبخ هوايانغ ومطبخ شاندونغ في بكين ، إلا أن الأطباق التي طهتها تشانغ شيوينغ كانت الأفضل في العالم بالنسبة إلى وانغ ياو. لأنه تم طهيها بالحب والرعاية من قبل والدته.
“مهرجان قوارب التنين غدًا. هل ستعود تونغ وي؟ ” سأل تشانغ شيوينغ أثناء تناول الغداء. لقد اهتمت أكثر بزوجة ابنها المستقبلية.
أصر وانغ ياو على أن سان شيان يجب أن يتبع وانغ فنغهوا طوال الطريق إلى المنزل. كما سار والده نحو سفح تل نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقينا في طريق طويل.
“أجل. لقد اتصلت بها.” قال وانغ ياو: “سأصطحبها من مدينة داو بعد الظهر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ شيوينغ “جيد”.
“هل سترفضه تونغ وي مرة أخرى؟” قالت موظفة الاستقبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل العودة إلى القرية ، اتصل وانغ ياو بتونغ وي عندما كان لا يزال في بكين. لقد وعد بإعادتها إلى المنزل لحضور مهرجان قوارب التنين.
“هل سترفضه تونغ وي مرة أخرى؟” قالت موظفة الاستقبال.
“مرحبا ياو ، متى عدت؟ هل سار كل شيء في بكين على ما يرام؟ ” سأل وانغ فنغهوا بعد إيقاف تشغيل الراديو.
قاد سيارته إلى مدينة داو على الفور بعد الغداء.
“لا!لا! انا اعني هذا هذه المره. لقد أخبرتك بذلك! ” قال الشاب.
“هل تعتقدين أن كل شخص مادي مثلك؟” قالت موظفة الاستقبال.
كانت مدينة داو تبعد أكثر من 200 كيلومتر عن لينشان. لذا سيستغرق وصول وانغ ياو إلى مدينة داو أكثر من ثلاث ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووف! ووف!
في غضون ذلك ، كانت تونغ وي في مكتب في مدينة داو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وانغ ياو في مزاج جيد. لذلك من المحتمل أن يكون الشاب في مشكلة قريبًا.
جاء شاب يرتدي بدلة رسمية إلى المكتب المستأجر لشركة معينة مع باقة كبيرة من الزهور. كان يبتسم وبدا واثقا.
قاد سيارته إلى مدينة داو على الفور بعد الغداء.
“واو ، هذه هي المرة التاسعة التي يأتي فيها بالزهور ، أليس كذلك؟” سألت أحد الموظفات في المكتب.
كانت مدينة داو تبعد أكثر من 200 كيلومتر عن لينشان. لذا سيستغرق وصول وانغ ياو إلى مدينة داو أكثر من ثلاث ساعات.
“هل سترفضه تونغ وي مرة أخرى؟” قالت موظفة الاستقبال.
“أجل. لقد اتصلت بها.” قال وانغ ياو: “سأصطحبها من مدينة داو بعد الظهر”.
قالت الموظفة: “لست متأكدة مما تفكر فيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت شابة: “إنها مجرد فتاة طنانة”.
“لقد عدت للتو.” قال وانغ ياو: “سارت الأمور على ما يرام في بكين ، لكن علي أن أعود إلى هناك مرة أخرى بعد عدة أسابيع….هل ترغب في العودة إلى المنزل؟”
قالت موظفة الاستقبال: “سمعت أن لديها صديق بالفعل”.
“واو ، لقد طهوت مأدبة!” صاح وانغ ياو.
“وماذا في ذلك؟ هذا هو السيد سونغ! لا تخبريني أنكي لا تعرف من هو والده! ملياردير! ” قالت الشابة.
“هل تعتقدين أن كل شخص مادي مثلك؟” قالت موظفة الاستقبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الحياة في بكين كانت مزدحمة ومليئة بالحيوية ، إلا أن وانغ ياو لم يعتقد أن نمط الحياة في بكين يناسبه.
“تونغ وي ، شخص ما هنا من أجلك!” قال أحد زملاء تونغ وي.
قال وانغ فنغهوا: “حسنًا ، يمكنني الذهاب للنوم مبكرًا”.
رنين!
رفعت تونغ وي ، التي كانت ترتدي ملابس رسمية، رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس مجددا!” اشتكت تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نام وانغ ياو جيدًا لأنه كان في المنزل. مما جعله يشعر بالراحة والأمان.
“لا ترفضيه. إنه معجب بك حقًا وهو غني جدًا! أين يمكنك أن تجدي مثل هذا الرجل الطيب! ” قالت فتاة صغيرة تجلس بجانب تونغ وي. كانت تضع مكياجًا خفيفًا وكانت تتمتع بشخصية جذابة.
“توقفي عن ذلك! لماذا لا تخرجين معه؟ ” قالت تونغ وي.
“أنا أطاردها.”
قالت الفتاة الصغيرة: “أنا في الحقيقة أريد ذلك ، لكنه لا يفكر بي”.
“تونغ وي ، فقط تحدثي معه. لا يمكنك تركه ينتظر بالخارج. بعد كل شيء ، هو أحد أهم عملائنا! ” قالت موظفة الاستقبال.
سوف تحصل على بركتي.”
لم يكن بإمكان تونغ وي أن تفعل شيئًا سوى الوقوف والخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مساء الخير سيدتي.” مشى الشاب الوسيم نحو تونغ وي مع مجموعة كبيرة من الورود.
الفصل 236 : غير ضار
قالت تونغ وي: “لقد أخبرتك أن لديّ صديق”.
“إنها جميع أطباقك المفضلة”. قال تشانغ شيوينغ “كل قدر ما تستطيع”.
لم يكن بإمكان تونغ وي أن تفعل شيئًا سوى الوقوف والخروج.
قال الشاب مبتسمًا: “طالما أنكي غير متزوجة ، فلا يزال لدي فرصة”.
رفعت تونغ وي ، التي كانت ترتدي ملابس رسمية، رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى كوخه. كانت الرياح في الليل لطيفة وباردة.
قالت تونغ وي: “من فضلك توقف عن إرسال الزهور إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نام وانغ ياو جيدًا لأنه كان في المنزل. مما جعله يشعر بالراحة والأمان.
قال شاب وسيم: “اسمها تونغ وي”.
“لقد وقعت في حبك منذ المرة الأولى التي وضعت فيها عيني عليك…أنت الفتاة الوحيدة التي أريد أن أكون معها في هذا العالم ” قال السيد سونغ عاطفيا. كانت نظرته أيضا صادقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المحتمل أن تتأثر معظم الفتيات بهذه الكلمات ، لكن تونغ وي لم تكن مهتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وانغ ياو في مزاج جيد. لذلك من المحتمل أن يكون الشاب في مشكلة قريبًا.
“أنا بحاجة للعودة إلى العمل.” قالت تونغ وي.
“أعتقد أننا يجب أن نعود إلى العمل.” قال تونغ وي: “صديقي سيصطحبني بعد ظهر اليوم.”
“أنا أطاردها.”
ثم استدارت ودخلت المكتب.
كانت الرياح تهب والماء يرقص. كانت الرياح لا تزال تهب ، لكن الماء لم يرتفع.
“أعلم أنك ستقبلينني ذات يوم. وإلا لما خرجت لرؤيتي. لن أستسلم! ” قال السيد سونغ بهدوء.
فجأة جلس الشاب على الأرض وكأنه صدمته صدمة كهربائية.
“أنت الشخص الوحيد في العالم الذي أريد أن أكون معه. واو ، لقد تأثرت كثيرًا! ” مازحتها زميلتها.
“أنت الشخص الوحيد في العالم الذي أريد أن أكون معه. واو ، لقد تأثرت كثيرًا! ” مازحتها زميلتها.
استيقظ وانغ ياو في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي. ثم صعد إلى قمة تل نانشان وبدأ في ممارسة الـ تاي تشي على صخرة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقينا في طريق طويل.
“توقفي عن ذلك!” ادارت تونغ وي عينيها.
“أعتقد أننا يجب أن نعود إلى العمل.” قال تونغ وي: “صديقي سيصطحبني بعد ظهر اليوم.”
كان وانغ ياو يستمع إلى أغنية كلاسيكية قديمة.
“سمعت أن لديه قصر في مدينة داو مع إطلالة على المحيط. حيث تستطيعين أن ترى المحيط من الشرفة. هذا رومانسي جدا! قالت زميلة تونغ وي.
…
“أعتقد أننا يجب أن نعود إلى العمل.” قال تونغ وي: “صديقي سيصطحبني بعد ظهر اليوم.”
“انظري لحالك! أنتي حقا؟! هل ستقضين ليلة رومانسية معه؟ ” قالت زميلة تونغ وي.
” اذا اسمحي لي أن ألقي نظرة على من جذب فتاتنا الذهبية”. قالت زميلة تونغ وي.
“أنا أطاردها.”
“تونغ وي ، شخص ما هنا من أجلك!” قال أحد زملاء تونغ وي.
“كانت السيارة تسير بسرعة في الشارع.
“مرحبا ياو ، متى عدت؟ هل سار كل شيء في بكين على ما يرام؟ ” سأل وانغ فنغهوا بعد إيقاف تشغيل الراديو.
…
التقينا في طريق طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها تعمل في الشركة التي ذكرتها لك في المرة السابقة…أجل… أجل،”
“لقد وقعت في حبك منذ المرة الأولى التي وضعت فيها عيني عليك…أنت الفتاة الوحيدة التي أريد أن أكون معها في هذا العالم ” قال السيد سونغ عاطفيا. كانت نظرته أيضا صادقة.
من فضلك اعتز بلقاءنا القيم.
استيقظ وانغ ياو في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي. ثم صعد إلى قمة تل نانشان وبدأ في ممارسة الـ تاي تشي على صخرة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوف تحصل على بركتي.”
قالت الفتاة الصغيرة: “أنا في الحقيقة أريد ذلك ، لكنه لا يفكر بي”.
كان على بعد متر واحد من الشاب.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انت بخير؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
كان وانغ ياو يستمع إلى أغنية كلاسيكية قديمة.
أوتش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن تتأثر معظم الفتيات بهذه الكلمات ، لكن تونغ وي لم تكن مهتمة.
ظهرت مدينة أمام عيون وانغ ياو في وقت لاحق.
شعر فجأة بألم حاد في خصره الآن وكأن إبرة سميكة طعنته. كان ذلك مؤلمًا جدًا لدرجة أنه استمر في التعرق وكاد يصرخ.
قاد سيارته مباشرة إلى حيث عملت تونغ وي وأوقف السيارة في مرآب للسيارات تحت الأرض.
قال وانغ ياو: “لا شيء ، مجرد فضول”. ثم أغلق الهاتف بعد التحدث إلى تونغ وي لفترة قصيرة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها مكان عمل تونغ وي. لقد أتى إلى هنا من قبل، لكنه لم يصعد إلى مكتب تونغ وي.
ثم استدارت ودخلت المكتب.
أخرج هاتفه واتصل بتونغ وي ، لكن الخط كان مشغولاً. لذا انتظر وانغ ياو لفترة في سيارته. بعد مرور بعض الوقت ، قرر الخروج من السيارة لإلقاء نظرة على مكان عمل تونغ وي.
بعد أن انتهى وانغ ياو من ممارسة الـ تاي تشي ، عاد إلى حقل الأعشاب. كان يتجول في حقله ليلقي نظرة فاحصة على الأعشاب.
“أنا جاد هذه المرة. أنا لا أخدعك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انها تعمل في الشركة التي ذكرتها لك في المرة السابقة…أجل… أجل،”
“أنا بحاجة للعودة إلى العمل.” قالت تونغ وي.
قال شاب وسيم: “اسمها تونغ وي”.
“ماذا؟!” سمع وانغ ياو اسم تونغ وي.
سوف تحصل على بركتي.”
توقف فجأة وحاول معرفة من يتحدث. ثم رأى شابًا وسيمًا يتحدث على الهاتف في سيارة بورش رياضية بيضاء.
“أنا أطاردها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، هل تريد الرهان؟ أعطني شهرًا ، وستكون زوجتي “.
كان وانغ ياو يستمع إلى أغنية كلاسيكية قديمة.
“لا!لا! انا اعني هذا هذه المره. لقد أخبرتك بذلك! ” قال الشاب.
إنه يتحدث عن تونغ وي والشركة التي تعمل بها. لا ينبغي أن يكون ذلك مصادفة.
رنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا”.
بدأ هاتف وانغ ياو في الرنين. ألقى نظرة ورأى رقم تونغ وي.
قالت موظفة الاستقبال: “سمعت أن لديها صديق بالفعل”.
“أنت الشخص الوحيد في العالم الذي أريد أن أكون معه. واو ، لقد تأثرت كثيرًا! ” مازحتها زميلتها.
“مرحبا ، هل اتصلت بي الآن؟” سألت تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو “أجل ، لقد وصلت إلى مدينة داو”.
“إنها جميع أطباقك المفضلة”. قال تشانغ شيوينغ “كل قدر ما تستطيع”.
“رائع! هل تريد أن تنتظرني في مكتبي؟ ” سألت تونغ وي.
“في الواقع أنا في مرآب السيارات في مكان عملك. بالمناسبة ، هل هناك أي شخص آخر يسمى تونغ وي في شركتك؟ ” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقفي عن ذلك! لماذا لا تخرجين معه؟ ” قالت تونغ وي.
“بالطبع لا! لماذا تسأل؟ ” سألت تونغ وي بفضول.
قال وانغ ياو: “لا شيء ، مجرد فضول”. ثم أغلق الهاتف بعد التحدث إلى تونغ وي لفترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ترفضيه. إنه معجب بك حقًا وهو غني جدًا! أين يمكنك أن تجدي مثل هذا الرجل الطيب! ” قالت فتاة صغيرة تجلس بجانب تونغ وي. كانت تضع مكياجًا خفيفًا وكانت تتمتع بشخصية جذابة.
“غريب جدا!” تمتم تونغ وي بعد إنهاء المكالمة.
سوف تحصل على بركتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ترفضيه. إنه معجب بك حقًا وهو غني جدًا! أين يمكنك أن تجدي مثل هذا الرجل الطيب! ” قالت فتاة صغيرة تجلس بجانب تونغ وي. كانت تضع مكياجًا خفيفًا وكانت تتمتع بشخصية جذابة.
“ماذا؟ هل اتصل بك صديقك؟ ” سألت زميلة تونغ وي.
قالت الموظفة: “لست متأكدة مما تفكر فيه”.
قالت تونغ وي بابتسامة: “نعم ، إنه هنا بالفعل”. بدت وكأنها واقعة في الحب حقًا.
توقف فجأة وحاول معرفة من يتحدث. ثم رأى شابًا وسيمًا يتحدث على الهاتف في سيارة بورش رياضية بيضاء.
لم يكن بإمكان تونغ وي أن تفعل شيئًا سوى الوقوف والخروج.
“انظري لحالك! أنتي حقا؟! هل ستقضين ليلة رومانسية معه؟ ” قالت زميلة تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه جرب مطبخ هوايانغ ومطبخ شاندونغ في بكين ، إلا أن الأطباق التي طهتها تشانغ شيوينغ كانت الأفضل في العالم بالنسبة إلى وانغ ياو. لأنه تم طهيها بالحب والرعاية من قبل والدته.
“هاااي ، ربما يجب أن تجدي حبيبا لنفسك!” قالت تونغ وي.
توقف فجأة وحاول معرفة من يتحدث. ثم رأى شابًا وسيمًا يتحدث على الهاتف في سيارة بورش رياضية بيضاء.
في هذه الأثناء ، سار وانغ ياو ببطء نحو الشاب الذي يتكلم في الهاتف في سيارة البورش الرياضية.
قاد سيارته مباشرة إلى حيث عملت تونغ وي وأوقف السيارة في مرآب للسيارات تحت الأرض.
نبح سان شيان مرتين ، ثم استلقى بجانب وانغ ياو.
كان الشاب يرتدي بدلة رسمية ويبدو مهذبا. يجب أن يكون من عائلة ثرية حيث كان يقود سيارة بورش.
قال الشاب: “أنا بخير ، شكرًا”.
نبح سان شيان مرتين ، ثم استلقى بجانب وانغ ياو.
لم يكن وانغ ياو في مزاج جيد. لذلك من المحتمل أن يكون الشاب في مشكلة قريبًا.
أوتش!
إنه يتحدث عن تونغ وي والشركة التي تعمل بها. لا ينبغي أن يكون ذلك مصادفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، هل تريد الرهان؟ أعطني شهرًا ، وستكون زوجتي “.
فجأة جلس الشاب على الأرض وكأنه صدمته صدمة كهربائية.
جاء شاب يرتدي بدلة رسمية إلى المكتب المستأجر لشركة معينة مع باقة كبيرة من الزهور. كان يبتسم وبدا واثقا.
“ارجع إلى كوخك. انا جيد.” قال وانغ فنغهوا “ليست مسافة بعيدة لي كي أمشيها بمفردي”.
“انت بخير؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سان شيان ، امشي مع الاب إلى المنزل ،” أمر وانغ ياو سان شيان الذي كان لا يزال يهز ذيله.
كان على بعد متر واحد من الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الشاب: “أنا… أنا بخير”.
“إنها جميع أطباقك المفضلة”. قال تشانغ شيوينغ “كل قدر ما تستطيع”.
جيد جدا.
شعر فجأة بألم حاد في خصره الآن وكأن إبرة سميكة طعنته. كان ذلك مؤلمًا جدًا لدرجة أنه استمر في التعرق وكاد يصرخ.
“هل تعتقدين أن كل شخص مادي مثلك؟” قالت موظفة الاستقبال.
“أنت لا تبدو على ما يرام.” قال وانغ ياو: “يجب أن تذهب إلى المستشفى إذا كنت مريضًا”.
كان لديه الكثير ليفعله في المستقبل القريب.
قال الشاب: “أنا بخير ، شكرًا”.
“أجل. لقد اتصلت بها.” قال وانغ ياو: “سأصطحبها من مدينة داو بعد الظهر”.
قال وانغ ياو بابتسامة: “على الرحب والسعة”. بدا بريئا تماما.(وانغ ياو الغيور ههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا”.
“هل تعتقدين أن كل شخص مادي مثلك؟” قالت موظفة الاستقبال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
