إعادة الهيكل العظمي للحياة
الفصل 227: إعادة الهيكل العظمي للحياة
قالت ابنة خالة وانغ ياو: “مرحبًا ياو “. كانت أكثر ترحيبا هذه المرة أيضًا.
كانت الساعة 11 صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ. كانت تشن يينغ تطبخ الغداء. حيث خرجت من المطبخ رائحة طعام لطيفة.
“رائحة لذيذة!” ذهب وانغ ياو إلى المطبخ ورأى أن تشين يينغ كانت مشغولة بالطهي.
“رائحة لذيذة!” ذهب وانغ ياو إلى المطبخ ورأى أن تشين يينغ كانت مشغولة بالطهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح وانغ ياو ببطء ضمادة الشاش على إصبع سو شياشيو. لم يكن الشاش جافا حيث تم نقعه في مستخلص عشبي لتقليل الألم ومنع إصابة الجروح بالعدوى.
قالت تشين يينغ بابتسامة بعد أن رأت وانغ ياو: “لحظة واحدة، سيكون الغداء جاهزًا قريبًا”.
كانت الساعة 11 صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ. كانت تشن يينغ تطبخ الغداء. حيث خرجت من المطبخ رائحة طعام لطيفة.
“هل تحتاجين للمساعدة؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
أخذ وانغ ياو استراحة بعد الغداء. ثم اتصل بخالته. كانت تشانغ شيوفانغ سعيدة جدًا بمعرفة أن وانغ ياو كان يزور بكين مرة أخرى. لذا دعت وانغ ياو لتناول العشاء.
وصل إلى منزل سو شياشيو في حوالي الساعة 9 صباحًا.
قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأتوقف عن مقاطعتك”.
قال لي شيانغونغ: “يجب أن تذهبي إلى الفراش الآن”.
ذهب وانغ ياو إلى غرفة الطعام المجاورة للمطبخ وانتظر هناك. ووضع وعاء آخر ومجموعة من عيدان تناول الطعام على المنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، سأسأله غدًا.”
جلبت تشين يينغ الأطباق واحدة تلو الأخرى في وقت لاحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما كل هذا؟” سأل وانغ ياو.
لم يستطع وانغ ياو الرفض ، لذلك وعدها أنه سيذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ برؤية كل هذه الأطباق المألوفة.
قالت لي نا: “حسنًا”.
طبخت تشين يينغ لحم الخنزير الحلو والحامض (حرااام بس دول صينين ملناش دعوة بيهم)، وأمعاء مطهوة ببطء في صلصة بنية (الممبار)، وخيار مقلي مع البصل الأخضر (حد يقلي خيار؟). كانت جميع الأطباق التي طهتها من مطبخ شاندونغ الكلاسيكي. لم يكن طعم الطبق لذيذًا فحسب ، بل بدا أيضًا لطيفًا.
“ما هذا الديكوتيون (الدواء)؟ كيف يمكن أن يكون سحريا لهذه الدرجة؟ من أين حصل هذا الشاب على مثل هذا الديكوتيون الرائع؟”
“أنت لا تزعجنا على الإطلاق!” قالت تشانغ شيوفانغ.
طبخت تشين يينغ من مطبخ هوايانغ بالأمس واليوم مطبخ شاندونغ. كانت جيدة في تحضير أنواع مختلفة من المأكولات. ونظرًا لمهاراتها في الطهي ، يمكنها العمل في فندق فخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو ، لقد طهيت الكثير من الأطباق. لن أتمكن من إنهاء كل ذلك. لماذا لا تنضمين إلي لتناول طعام الغداء؟ ” أشار وانغ ياو إلى الكرسي المجاور له.
…
قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت تشين يينغ بسماع ذلك.
“ألم تخبريني أنك ستحاولين تلبية جميع طلباتي؟ قال وانغ ياو: “لدي الآن طلب ، يرجى الانضمام إلي لتناول طعام الغداء”.
انتقلت عائلة خالته إلى بكين منذ عدة سنوات. وكانت بكين مكانًا غريبًا بالنسبة لهم. لذا لم يكونوا يعرفوا أحداً. حتى بعد أن عاشوا في بكين لفترة طويلة ، ما زالوا يشعرون أنهم لم يكونوا حقا من أهل المدينة. ونظرًا لأنه لم يكن لديهم أي أفراد آخرين من العائلة هنا ، فقد كانوا سعداء جدًا برؤية وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت السيارة ببطء من المجمع.
قالت تشين يينغ “حسنًا”.
تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته أثناء تناول الطعام. ومر الوقت بسرعة.
وصل إلى منزل سو شياشيو في حوالي الساعة 9 صباحًا.
جلس الاثنان لتناول الطعام معًا. كانت الطريقة التي أكلت بها تشين يينغ رشيقة للغاية. حيث أخذت وقتها. كانت كل حركة لها منظمة.
“لماذا لا تريدين تناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو عرضا. لكن سؤاله جعل تشين يينغ تفكر لفترة من الوقت.
“لقد عمل الدواء!” قال وانغ ياو بابتسامة. وأخرج زجاجة من مسحوق تنشيط العضلات ووضع ووزعه بالتساوي على راحة يد سو شياشيو.
وبصرف النظر عن والدة سو شياشيو ، وجد أن الدكتور تشين كان هناك أيضًا.
قالت تشين يينغ في النهاية: “القواعد”. لا يبدو أنها أجابت على السؤال مباشرة.
“ما هي القاعدة التي لا تسمح لك بتناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو.
ثم لف وانغ ياو الشاش حول كف سو شياشيو بعناية.
تناول وانغ ياو بعض النبيذ خلال العشاء. ولم ينام على الفور بعد عودته إلى الكوخ. بدلا من ذلك ، قرأ فصلا من الكتب الطاوية لفترة من الوقت. ثم أطفأ الضوء وخلد إلى النوم بعد مراقبة السماء لفترة.
لم ترد تشين يينغ. ابتسمت فقط وبمجرد انتهائها من العشاء وضع طبقها وعيدان تناول الطعام.
“لقد انتهيت”. سألت تشين يينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب الهدايا التي أحضرها وانغ ياو من منزله ، اعتقد وانغ ياو أنه مستعد جيدًا لزيارة خالته الآن. .
قال وانغ ياو: “لقد أكلت القليل جدًا”. “لقد تناولتي للتو وعاءًا صغيرًا من الأرز وثمانية عشر لقمة من الطعام.”
“سائق؟ هل لديه فتاة جميلة كسائق؟ ” قالت تشانغ شيوفانغ في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت تشين يينغ بسماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كفها لا يزال متقرحًا. ومع ذلك ، كان بإمكانه رؤية العضلة الوردية بين تلك الجروح الأرجوانية الداكنة. تم العثور على بعض قطع الأنسجة الميتة على الشاش. كانوا سود مثل الفحم. لكن العضلة الوردية كانت لامعة مثل واحة في الصحراء.
“أكنت تعد؟ قالت تشين يينغ: “أنا ممتلئة حقًا ،”.
ثم وقفت تشين يينغ وغادرت. شعر وانغ ياو فجأة بالملل لأنه مضطر لمواجهة طاولة كاملة من الأطباق اللذيذة بمفرده.
“حسنًا ، بما أنك لا تريدين أن تأكلي معي ، فلن أجبرك على فعل ذلك في المرة القادمة…. أنا بحاجة إلى الخروج في فترة ما بعد الظهر. هل يمكن ان تأتي معي؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الدكتور تشين “صباح الخير دكتور وانغ”.
قالت تشين يينغ “بالتأكيد”.
“لا داعي ” قال وانغ ياو “أنت مشغولة للغاية ، ولا أريد أن أزعجك”.
ثم وقفت تشين يينغ وغادرت. شعر وانغ ياو فجأة بالملل لأنه مضطر لمواجهة طاولة كاملة من الأطباق اللذيذة بمفرده.
جاء الدكتور تشين إلى حافة السرير وانحنى لتفقد يد سو شياشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ وانغ ياو استراحة بعد الغداء. ثم اتصل بخالته. كانت تشانغ شيوفانغ سعيدة جدًا بمعرفة أن وانغ ياو كان يزور بكين مرة أخرى. لذا دعت وانغ ياو لتناول العشاء.
وبصرف النظر عن والدة سو شياشيو ، وجد أن الدكتور تشين كان هناك أيضًا.
لم يستطع وانغ ياو الرفض ، لذلك وعدها أنه سيذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج وانغ ياو وتشين يينغ بعد استراحة قصيرة. ونظرًا لأنهم كانوا ذاهبين إلى مكان بعيد عن الكوخ وسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للمشي الى هناك ، قرر وانغ ياو أن يطلب من تشين يينغ قيادته إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بمثابة حقن حياة جديدة في شجرة ذابلة. كان هذا مثل إعادة الهيكل العظمي إلى الحياة.
“هل يمكننا إيجاد مكان لشراء شيء ما أولاً؟” سأل وانغ ياو.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!” غمغم الدكتور تشين مرارًا وتكرارًا.
طبخت تشين يينغ من مطبخ هوايانغ بالأمس واليوم مطبخ شاندونغ. كانت جيدة في تحضير أنواع مختلفة من المأكولات. ونظرًا لمهاراتها في الطهي ، يمكنها العمل في فندق فخم.
قالت تشين يينغ “حسنًا”.
“لا داعي ” قال وانغ ياو “أنت مشغولة للغاية ، ولا أريد أن أزعجك”.
كان معظم الناس يعملون في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن هناك الكثير من السيارات على الطريق مقارنة بساعات الذروة بالطبع. لكن كانت هذه بكين بعد كل شيء.
“الفتاة التي جاءت لاصطحاب ياو جميلة جدًا.” قال لي شيانغونغ عندما كان يسير في الطابق العلوي ” لست متأكدًا مما إذا كانت صديقة ياو أم لا.
ذهبوا إلى مركز تسوق قريب لشراء بعض الأشياء.
إلى جانب الهدايا التي أحضرها وانغ ياو من منزله ، اعتقد وانغ ياو أنه مستعد جيدًا لزيارة خالته الآن. .
فحص الوقت قبل مغادرته لمنزل خالته.
“مرحبًا ، دكتور وانغ ” فكرت سو شياوشيو بصمت.
“أين تعلمت الطبخ؟ يمكنك طهي مطبخ هوايانغ وكذلك مطبخ شاندونغ. ماذا يمكنك الطهي أيضًا؟ ” سأل وانغ ياو.
بعد أن عادت تشانغ شيوفانغ وزوجها إلى غرفة نومهما ، واصلت تشانغ شيوفانغ التفكير في محادثتهما الآن بينما كانا مستلقين في السرير.
“ما هذا الديكوتيون (الدواء)؟ كيف يمكن أن يكون سحريا لهذه الدرجة؟ من أين حصل هذا الشاب على مثل هذا الديكوتيون الرائع؟”
“يمكنني طهي القليل من جميع الاطباق الصينية الرئيسية “. قالت تشين يينغ: “سأطبخ شيئًا مختلفًا في المرة القادمة إذا كنت تريد مني ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت تشانغ شيوفانغ: “أعتقد أنه هنا لرؤية مريض”.
بعد أن أزال وانغ ياو الشاش ، كان بإمكان الجميع رؤية يد سو شياشيو المتقرحة.
“هذا سيكون رائع!” قال وانغ ياو.
“هل تحتاجين للمساعدة؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته أثناء تناول الطعام. ومر الوقت بسرعة.
بعد خروجهم من مركز التسوق ، لاحظوا وجود المزيد من السيارات على الطريق.لذا استغرق الأمر منهم أكثر من ساعة للوصول إلى منزل خالة وانغ ياو.
**************************
“لماذا لا تريدين تناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو عرضا. لكن سؤاله جعل تشين يينغ تفكر لفترة من الوقت.
قالت تشين يينغ: “اسمح لي أن أحمل الأشياء من أجلك”.
طبخت تشين يينغ لحم الخنزير الحلو والحامض (حرااام بس دول صينين ملناش دعوة بيهم)، وأمعاء مطهوة ببطء في صلصة بنية (الممبار)، وخيار مقلي مع البصل الأخضر (حد يقلي خيار؟). كانت جميع الأطباق التي طهتها من مطبخ شاندونغ الكلاسيكي. لم يكن طعم الطبق لذيذًا فحسب ، بل بدا أيضًا لطيفًا.
“رائحة لذيذة!” ذهب وانغ ياو إلى المطبخ ورأى أن تشين يينغ كانت مشغولة بالطهي.
“لا تقلقي بشأن ذلك. لم أحضر الكثير من الأشياء معي.. هلا ذهبنا معا؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع وانغ ياو الرفض ، لذلك وعدها أنه سيذهب.
قالت تشين يينغ: “لا ، شكرًا ، أفضل الانتظار هنا”.
قال لي شيانغونغ: “يجب أن تذهبي إلى الفراش الآن”.
“حسنًا ، لكنك لست بحاجة إلى انتظاري هنا ” قال وانغ ياو “يمكنك اصطحابي في حوالي الساعة 7:30 مساءً”.
قال وانغ ياو: “مرحبًا يا خالتي”.
وافقت تشين يينغ: “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشين يينغ: “لا ، شكرًا ، أفضل الانتظار هنا”.
صعد وانغ ياو مع الهدايا إلى الطابق العلوي. طرق على الباب وردت خالته.
بعد خروجهم من مركز التسوق ، لاحظوا وجود المزيد من السيارات على الطريق.لذا استغرق الأمر منهم أكثر من ساعة للوصول إلى منزل خالة وانغ ياو.
تفاجأ برؤية خالته في المنزل. حيث كانت ترتدي المئزر. ربما كانت تطبخ.
قال وانغ ياو: “مرحبًا يا خالتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.
قال تشانغ شيوفانغ “مرحبًا ياو ، لست بحاجة إلى إحضار الهدايا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه بعض المكملات الصحية لك. “قال وانغ ياو “لقد أحضرت أيضًا الفطائر ونودلز البازلاء الثلجية من المنزل”.
“حسنًا ، بما أنك لا تريدين أن تأكلي معي ، فلن أجبرك على فعل ذلك في المرة القادمة…. أنا بحاجة إلى الخروج في فترة ما بعد الظهر. هل يمكن ان تأتي معي؟” سأل وانغ ياو.
“شكرا لك!” كانت تشانغ شيوفانغ تبتسم. كانت تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه خلال عطلة عيد العمال.
“أشعر أفضل بكثير. لم أكن أتوقع أن تكون طبيب جيد. أين تعلمت الطب؟ ” سألت تشانغ شيوفانغ.
“كيف كان شعورك مؤخرًا؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشعر أفضل بكثير. لم أكن أتوقع أن تكون طبيب جيد. أين تعلمت الطب؟ ” سألت تشانغ شيوفانغ.
“لقد انتهيت”. سألت تشين يينغ.
قال وانغ ياو ” من السماء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشين يينغ: “لا ، شكرًا ، أفضل الانتظار هنا”.
“توقف عن المزاح ، تعال واجلس. “قالت تشانغ شيوفانغ ، “سأحضر لك كوبًا من الماء”.
ذهبوا إلى مركز تسوق قريب لشراء بعض الأشياء.
أعطته خالته كوبًا من الماء قبل تقطيع بعض الفاكهة بينما تبتسم ، وكانت ابتسامتها من أعماق قلبها.
“لا تقلقي بشأن ذلك. لم أحضر الكثير من الأشياء معي.. هلا ذهبنا معا؟” سأل وانغ ياو.
انتقلت عائلة خالته إلى بكين منذ عدة سنوات. وكانت بكين مكانًا غريبًا بالنسبة لهم. لذا لم يكونوا يعرفوا أحداً. حتى بعد أن عاشوا في بكين لفترة طويلة ، ما زالوا يشعرون أنهم لم يكونوا حقا من أهل المدينة. ونظرًا لأنه لم يكن لديهم أي أفراد آخرين من العائلة هنا ، فقد كانوا سعداء جدًا برؤية وانغ ياو.
“توقف عن المزاح ، تعال واجلس. “قالت تشانغ شيوفانغ ، “سأحضر لك كوبًا من الماء”.
“متى سيعود خالي؟” سأل وانغ ياو.
قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.
قالت تشانغ شيوفانغ “حسنًا ، قد بأمان”.
قالت تشانغ شيوفانغ: “أخبرته أنك ستزورنا اليوم ، لذلك سيعود إلى المنزل مبكراً”.
قال وانغ ياو: “سنعود إلى المنزل ، الجو بارد في الخارج”.
عاد زوج تشانغ شيوفانغ إلى المنزل حوالي الساعة 6:30 مساءً ، وعادت ابنة خالته بعد الساعة 7 مساءً بقليل. لقد بدت أكثر نحافة من المرة السابقة.
قالت ابنة خالة وانغ ياو: “مرحبًا ياو “. كانت أكثر ترحيبا هذه المرة أيضًا.
كان معظم الناس يعملون في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن هناك الكثير من السيارات على الطريق مقارنة بساعات الذروة بالطبع. لكن كانت هذه بكين بعد كل شيء.
قالت ابنة خالة وانغ ياو: “مرحبًا ياو “. كانت أكثر ترحيبا هذه المرة أيضًا.
سارت خالته وعائلتها مع وانغ ياو الى الطابق السفلي عندما غادر.
قال وانغ ياو “مرحبا”.
وصل إلى منزل سو شياشيو في حوالي الساعة 9 صباحًا.
“اذهبي واغسلي يديك”. قالت تشانغ شيوفانغ “نحن على وشك تناول العشاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد طهت طاولة كاملة من الأطباق.
تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته أثناء تناول الطعام. ومر الوقت بسرعة.
ذهب وانغ ياو إلى غرفة الطعام المجاورة للمطبخ وانتظر هناك. ووضع وعاء آخر ومجموعة من عيدان تناول الطعام على المنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح وانغ ياو ببطء ضمادة الشاش على إصبع سو شياشيو. لم يكن الشاش جافا حيث تم نقعه في مستخلص عشبي لتقليل الألم ومنع إصابة الجروح بالعدوى.
“لست بحاجة إلى العودة الليلة.” قالت تشانغ شيوفانغ “يمكنك البقاء هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا شكرا.” قال وانغ ياو “لدي بعض الأشياء لأفعلها الليلة”.
فوجئت تشين يينغ بسماع ذلك.
قالت تشانغ شيوفانغ “تعال إلى هنا غدًا إذن”.
كانوا يعرفون جيدًا ما يعنيه ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي ” قال وانغ ياو “أنت مشغولة للغاية ، ولا أريد أن أزعجك”.
جاء الدكتور تشين إلى حافة السرير وانحنى لتفقد يد سو شياشيو.
“هل تحتاجين للمساعدة؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
“أنت لا تزعجنا على الإطلاق!” قالت تشانغ شيوفانغ.
سارت خالته وعائلتها مع وانغ ياو الى الطابق السفلي عندما غادر.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!” غمغم الدكتور تشين مرارًا وتكرارًا.
كانت تشين يينغ تنتظره.
قال وانغ ياو: “سنعود إلى المنزل ، الجو بارد في الخارج”.
قالت تشانغ شيوفانغ “حسنًا ، قد بأمان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت السيارة ببطء من المجمع.
“الفتاة التي جاءت لاصطحاب ياو جميلة جدًا.” قال لي شيانغونغ عندما كان يسير في الطابق العلوي ” لست متأكدًا مما إذا كانت صديقة ياو أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشين يينغ: “لا ، شكرًا ، أفضل الانتظار هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكنت تعد؟ قالت تشين يينغ: “أنا ممتلئة حقًا ،”.
“لا أعتقد ذلك وفقًا للمواقف التي جلسوا فيها في السيارة. لو كانت صديقته لكان قد جلس في مقعد الراكب الأمامي وليس في المقعد الخلفي.” قالت ابنة خالة وانغ ياو “يبدو أن الفتاة هي سائقه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشانغ شيوفانغ: “أخبرته أنك ستزورنا اليوم ، لذلك سيعود إلى المنزل مبكراً”.
“سائق؟ هل لديه فتاة جميلة كسائق؟ ” قالت تشانغ شيوفانغ في مفاجأة.
“لقد عمل الدواء!” قال وانغ ياو بابتسامة. وأخرج زجاجة من مسحوق تنشيط العضلات ووضع ووزعه بالتساوي على راحة يد سو شياشيو.
“أمي ، ماذا يفعل ياو هنا؟ هذه السيارة ليست رخيصة على الإطلاق. ما نوع الأسرة التي تستطيع شراء سيارة تزيد تكلفتها عن مليون ولديها سائق خاص؟ ” سألت لي نا بفضول.
كان كفها لا يزال متقرحًا. ومع ذلك ، كان بإمكانه رؤية العضلة الوردية بين تلك الجروح الأرجوانية الداكنة. تم العثور على بعض قطع الأنسجة الميتة على الشاش. كانوا سود مثل الفحم. لكن العضلة الوردية كانت لامعة مثل واحة في الصحراء.
قالت تشانغ شيوفانغ “لا أعرف”.
“لا أعتقد ذلك وفقًا للمواقف التي جلسوا فيها في السيارة. لو كانت صديقته لكان قد جلس في مقعد الراكب الأمامي وليس في المقعد الخلفي.” قالت ابنة خالة وانغ ياو “يبدو أن الفتاة هي سائقه”.
قال لي شيانغونغ: “يجب أن تذهبي إلى الفراش الآن”.
قالت لي نا: “حسنًا”.
“لرؤية مريض؟” قال لي شيانغونغ في مفاجأة.
وافقت تشين يينغ: “حسنًا”.
بعد أن عادت تشانغ شيوفانغ وزوجها إلى غرفة نومهما ، واصلت تشانغ شيوفانغ التفكير في محادثتهما الآن بينما كانا مستلقين في السرير.
“أين تعلمت الطبخ؟ يمكنك طهي مطبخ هوايانغ وكذلك مطبخ شاندونغ. ماذا يمكنك الطهي أيضًا؟ ” سأل وانغ ياو.
“هل تعرفين لماذا أتى ياو إلى بكين؟” سأل لى شيانغونغ بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو قاتما ومغبرا في اليوم التالي. وكانت المدينة بأكملها أشبه بصورة خارجة من فيلم رديء الجودة. مما جعل وانغ ياو غير مرتاح للغاية.
قال الدكتور تشين “صباح الخير دكتور وانغ”.
أجابت تشانغ شيوفانغ: “أعتقد أنه هنا لرؤية مريض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لرؤية مريض؟” قال لي شيانغونغ في مفاجأة.
قالت تشين يينغ “بالتأكيد”.
كان لدى بكين أفضل المؤهلات الطبية في الصين. حيث كان بها معظم المستشفيات من الدرجة الأولى وأفضل الأطباء. لذا يأتي الناس من جميع أنحاء البلاد إلى بكين لرؤية الأطباء كل يوم. لذا إذا تعذر علاج أي شخص في بكين ، فمن المحتمل ألا يتم علاجه في أي مكان آخر في الصين. كان البديل الوحيد هو العثور على طبيب في الخارج.
ثم لف وانغ ياو الشاش حول كف سو شياشيو بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الدكتور تشين مهتمًا جدًا بـ وانغ ياو. حيث وصل إلى منزل سو شياشيو في الصباح الباكر وفحص نبض سو شياشيو.
“يبدو أن مريض ياو شخص ثري للغاية. بما أن الشخص موجود في بكين ، فما نوع المرض الذي يتطلب من ياو علاجه؟ ” تساءل لي شيانغونغ.
تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته أثناء تناول الطعام. ومر الوقت بسرعة.
بدأت تشانغ شيوفانغ بالقلق على ابن أختها الآن.
ذهبوا إلى مركز تسوق قريب لشراء بعض الأشياء.
“هل تعتقد أنه سيقع في مشكلة؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
ذهب وانغ ياو إلى غرفة الطعام المجاورة للمطبخ وانتظر هناك. ووضع وعاء آخر ومجموعة من عيدان تناول الطعام على المنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك!” كانت تشانغ شيوفانغ تبتسم. كانت تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه خلال عطلة عيد العمال.
“لا أعتقد ذلك. لقد كان هنا لمرة واحدة. بالمناسبة ، يمكنك أن تسأليه غدًا عمن يعالج “قال لي شيانغونغ.
تفاجأ برؤية خالته في المنزل. حيث كانت ترتدي المئزر. ربما كانت تطبخ.
“حسنًا ، سأسأله غدًا.”
“لا تقلقي بشأن ذلك. لم أحضر الكثير من الأشياء معي.. هلا ذهبنا معا؟” سأل وانغ ياو.
“متى سيعود خالي؟” سأل وانغ ياو.
…
ما هذا؟
تناول وانغ ياو بعض النبيذ خلال العشاء. ولم ينام على الفور بعد عودته إلى الكوخ. بدلا من ذلك ، قرأ فصلا من الكتب الطاوية لفترة من الوقت. ثم أطفأ الضوء وخلد إلى النوم بعد مراقبة السماء لفترة.
“أشعر أفضل بكثير. لم أكن أتوقع أن تكون طبيب جيد. أين تعلمت الطب؟ ” سألت تشانغ شيوفانغ.
تفاجأ برؤية خالته في المنزل. حيث كانت ترتدي المئزر. ربما كانت تطبخ.
كان الجو قاتما ومغبرا في اليوم التالي. وكانت المدينة بأكملها أشبه بصورة خارجة من فيلم رديء الجودة. مما جعل وانغ ياو غير مرتاح للغاية.
كانت تشين يينغ تنتظره.
قالت تشين يينغ بابتسامة بعد أن رأت وانغ ياو: “لحظة واحدة، سيكون الغداء جاهزًا قريبًا”.
وصل إلى منزل سو شياشيو في حوالي الساعة 9 صباحًا.
فصل طرق طعما غريبا في فمي حيث اشعر ان هناك شيء غريب في الترجمة…ليست متقنة جيدا على ما أظن….لذا سأنكر وأقول أن المترجم الإنجليزي لم يترجم جيدا من الصينية هههههههههه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تخبريني أنك ستحاولين تلبية جميع طلباتي؟ قال وانغ ياو: “لدي الآن طلب ، يرجى الانضمام إلي لتناول طعام الغداء”.
وبصرف النظر عن والدة سو شياشيو ، وجد أن الدكتور تشين كان هناك أيضًا.
كان لدى بكين أفضل المؤهلات الطبية في الصين. حيث كان بها معظم المستشفيات من الدرجة الأولى وأفضل الأطباء. لذا يأتي الناس من جميع أنحاء البلاد إلى بكين لرؤية الأطباء كل يوم. لذا إذا تعذر علاج أي شخص في بكين ، فمن المحتمل ألا يتم علاجه في أي مكان آخر في الصين. كان البديل الوحيد هو العثور على طبيب في الخارج.
بدا الدكتور تشين مهتمًا جدًا بـ وانغ ياو. حيث وصل إلى منزل سو شياشيو في الصباح الباكر وفحص نبض سو شياشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الدكتور تشين “صباح الخير دكتور وانغ”.
“صباح الخير دكتور تشين. أنا هنا لأرى يديها.” قال وانغ ياو: “لقد وضعت بعض المعجون العشبي على كفيها منذ عدة أيام”.
وصل إلى منزل سو شياشيو في حوالي الساعة 9 صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي القاعدة التي لا تسمح لك بتناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو.
“مرحبًا شياشيو.” استقبل وانغ ياو سو شياشيو التي لم تستطع التحدث بابتسامة.
“حسنًا ، بما أنك لا تريدين أن تأكلي معي ، فلن أجبرك على فعل ذلك في المرة القادمة…. أنا بحاجة إلى الخروج في فترة ما بعد الظهر. هل يمكن ان تأتي معي؟” سأل وانغ ياو.
“مرحبًا ، دكتور وانغ ” فكرت سو شياوشيو بصمت.
“الفتاة التي جاءت لاصطحاب ياو جميلة جدًا.” قال لي شيانغونغ عندما كان يسير في الطابق العلوي ” لست متأكدًا مما إذا كانت صديقة ياو أم لا.
بعد أن أزال وانغ ياو الشاش ، كان بإمكان الجميع رؤية يد سو شياشيو المتقرحة.
فتح وانغ ياو ببطء ضمادة الشاش على إصبع سو شياشيو. لم يكن الشاش جافا حيث تم نقعه في مستخلص عشبي لتقليل الألم ومنع إصابة الجروح بالعدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكرا.” قال وانغ ياو “لدي بعض الأشياء لأفعلها الليلة”.
بعد أن أزال وانغ ياو الشاش ، كان بإمكان الجميع رؤية يد سو شياشيو المتقرحة.
ما هذا؟
“ما هذا الديكوتيون (الدواء)؟ كيف يمكن أن يكون سحريا لهذه الدرجة؟ من أين حصل هذا الشاب على مثل هذا الديكوتيون الرائع؟”
بدأت تشانغ شيوفانغ بالقلق على ابن أختها الآن.
فتح كل من سونغ رويبينغ والدكتور تشين أعينهما على نطاق واسع.
طبخت تشين يينغ لحم الخنزير الحلو والحامض (حرااام بس دول صينين ملناش دعوة بيهم)، وأمعاء مطهوة ببطء في صلصة بنية (الممبار)، وخيار مقلي مع البصل الأخضر (حد يقلي خيار؟). كانت جميع الأطباق التي طهتها من مطبخ شاندونغ الكلاسيكي. لم يكن طعم الطبق لذيذًا فحسب ، بل بدا أيضًا لطيفًا.
جاء الدكتور تشين إلى حافة السرير وانحنى لتفقد يد سو شياشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كفها لا يزال متقرحًا. ومع ذلك ، كان بإمكانه رؤية العضلة الوردية بين تلك الجروح الأرجوانية الداكنة. تم العثور على بعض قطع الأنسجة الميتة على الشاش. كانوا سود مثل الفحم. لكن العضلة الوردية كانت لامعة مثل واحة في الصحراء.
“ما كل هذا؟” سأل وانغ ياو.
كانوا يعرفون جيدًا ما يعنيه ذلك.
قال تشانغ شيوفانغ “مرحبًا ياو ، لست بحاجة إلى إحضار الهدايا”.
صعد وانغ ياو مع الهدايا إلى الطابق العلوي. طرق على الباب وردت خالته.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!” غمغم الدكتور تشين مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الدكتور تشين مهتمًا جدًا بـ وانغ ياو. حيث وصل إلى منزل سو شياشيو في الصباح الباكر وفحص نبض سو شياشيو.
كان هذا بمثابة حقن حياة جديدة في شجرة ذابلة. كان هذا مثل إعادة الهيكل العظمي إلى الحياة.
“لقد عمل الدواء!” قال وانغ ياو بابتسامة. وأخرج زجاجة من مسحوق تنشيط العضلات ووضع ووزعه بالتساوي على راحة يد سو شياشيو.
قالت تشانغ شيوفانغ “تعال إلى هنا غدًا إذن”.
كان الدكتور تشين ، الذي كان يقف بجانب وانغ ياو ، يحدق في زجاجة الخزف الأبيض والديكوتيون الأخضر الخارج منها بدون رمشة واحدة.
“لا تقلقي بشأن ذلك. لم أحضر الكثير من الأشياء معي.. هلا ذهبنا معا؟” سأل وانغ ياو.
حتى أنه أراد انتزاع الزجاجة من يد وانغ ياو.
“ما هذا الديكوتيون (الدواء)؟ كيف يمكن أن يكون سحريا لهذه الدرجة؟ من أين حصل هذا الشاب على مثل هذا الديكوتيون الرائع؟”
قالت تشين يينغ بابتسامة بعد أن رأت وانغ ياو: “لحظة واحدة، سيكون الغداء جاهزًا قريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم امتصاص الديكوتيون بواسطة كف سو شياشيو بسرعة كما لو كانت أرض جافة تمتص قطرات المطر.
ثم لف وانغ ياو الشاش حول كف سو شياشيو بعناية.
قالت تشين يينغ “بالتأكيد”.
لم يستطع لفها بإحكام شديد أو فضفاض للغاية. كانت هذه تقنية تمريض أساسية لم يكن وانغ ياو جيدًا فيها لأنه لم يكن لديه خبرة كبيرة في القيام بذلك.
قال وانغ ياو لسو شياوشيو “خذي قسطًا جيدًا من الراحة ، وسأحضر لرؤيتك مرة أخرى في الليل”.
فوجئت تشين يينغ بسماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه سيقع في مشكلة؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
“انا راحل الان.” قال وانغ ياو لـ سونغ رويبينغ.
“شكرا لك؛ سأوصلك. ” كانت سونغ رويبينغ ممتنة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكرا.” قال وانغ ياو “لدي بعض الأشياء لأفعلها الليلة”.
تبعهم الدكتور تشين أيضًا خارج المنزل وعاد إلى الكوخ مع وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**************************
فصل طرق طعما غريبا في فمي حيث اشعر ان هناك شيء غريب في الترجمة…ليست متقنة جيدا على ما أظن….لذا سأنكر وأقول أن المترجم الإنجليزي لم يترجم جيدا من الصينية هههههههههه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي ، ماذا يفعل ياو هنا؟ هذه السيارة ليست رخيصة على الإطلاق. ما نوع الأسرة التي تستطيع شراء سيارة تزيد تكلفتها عن مليون ولديها سائق خاص؟ ” سألت لي نا بفضول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات