سرقة الكلاب والأطفال
الفصل 222: سرقة الكلاب والأطفال
“هذه المدة الطويلة ؟!” قالت تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو: “أجل ، قلت إنني سأذهب”.
“هل كان لدينا زائر؟” سألت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عادت للتو من الخارج ولاحظت الهدايا الموجودة على الطاولة.
“أجل ، كان تشين بويوان من بكين”. قال وانغ ياو “لقد كان هنا قبل قليل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ الطفل إلى المستشفى! أين هؤلاء المهربون؟ ” سأل أحد القرويين.
بينما كان وانغ ياو يتحدث مع والده ، سمع كلبه ينبح في الخارج.
“مرة أخرى؟ هل الأمر بخصوص مريض بكين؟ ” سألت تشانغ شيوينغ.
توقف هؤلاء الأشخاص أمام الشاحنة وأحاطوا بها. ذهب أحدهم إلى الشاحنة وبيده نصل. خرج مع طفل صغير عمره خمس سنوات بعد لحظة. بدا أن الطفل قد فقد الوعي.
كانت عيون الجميع على راكب الدراجة.
قال وانغ ياو “أفترض ذلك”.
“هل تريد سيجارة؟” سأل وانغ فنغهوا.
“إنه هنا ليطلب منك الذهاب إلى بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.
أوه لا!
قال وانغ ياو: “أجل ، قلت إنني سأذهب”.
تجار البشر!
“انت ذاهب؟ متي؟” سألت تشانغ شيوينغ بقلق.
“شكرا. أنا هنا لأشكر ياو “. أخذ وانغ جيانغانغ السيجارة من وانغ فنغهوا.
“بعد ثلاثة ايام. تم تأجيل العلاج لبعض الوقت” قال وانغ ياو “إن لم أستمر في علاج مرضها قريبًا ، فمن المحتمل أن تتدهور حالتها.”
“كم ستبقى في بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.
“كم ستبقى في بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.
لقد مر أكثر من 20 يومًا منذ آخر زيارة قام بها وانغ ياو إلى بكين. خلال رحلته الأخيرة ، استخدم وانغ ياو حبة إطالة لإنقاذ سو شياوشيو التي كادت تموت. ثم استخدم عددًا من الأعشاب لمحاولة علاجها.
بينما كان جالسًا على الأرض ، ترك الرجال الثلاثة الشاحنة وهربوا.
لقد حاول تقوية جسدها. كما حاول تهدئة عقلها وتقليل ألمها.
لقد حاول تقوية جسدها. كما حاول تهدئة عقلها وتقليل ألمها.
الفصل 222: سرقة الكلاب والأطفال
بالكاد اوقف تدهور حالتها ، لكن لم يكن لديه طريقة أفضل لتحسين حالتها. بعد أن غادر بكين ، حتى بمساعدة أفضل الأطباء في بكين ، ظلت حالة سو شياوشيو كما هي. أعرب وانغ ياو عن أمله في أن يتمكن من تحسين حالة سو شياوشيو خلال رحلته الثانية إلى بكين.
كان الرجل يتألم لكنه كاد أن يصل إلى مدخل القرية.
ركع متسابق الدراجة وأمسك رأسه.
“كم ستبقى في بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.
“لست متأكد”. قال وانغ ياو: “من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعًا واحدًا على الأقل ، أو حتى أكثر من ذلك”.
“كان أحدهم مصابًا بكسر في ذراعه ؛ وأصيب شخص آخر بكسر في الساق. قال تشانغ شيويينغ: “لو لم يصل رجال الشرطة في الوقت المناسب ، لكان هؤلاء الرجال قد تعرضوا للضرب حتى الموت”.
لقد قرر البقاء في بكين لفترة أطول قليلاً هذه المرة.
قام القرويون بضربه بغض النظر عن نيته.
فمممم! فمممم! فمممم!
“هذه المدة الطويلة ؟!” قالت تشانغ شيوينغ.
“هل تريد سيجارة؟” سأل وانغ فنغهوا.
“كيف حال الطفل؟” سأل وانغ ياو.
”لا تقلقي”. قال وانغ ياو بابتسامة. “سوف يعاملونني بشكل جيد.”
“كيف حال الطفل؟” سأل وانغ ياو.
“توقف عن التفاخر!” قالت تشانغ شيوينغ.
“ما هذا ؟ أهو إعلان عن سرقة الكلاب! ” صرخ قروي آخر.
عاد والد وانغ ياو إلى المنزل بعد لحظة. أخبر وانغ ياو والده بخططه لزيارة بكين.
عرف راكب الدراجة ثلاثية العجلات الآن سبب ذعر الرجال الثلاثة الذين خرجوا من الشاحنة.
قال وانغ فنغهوا “افعل ما تريد ، أمك وأنا سنعتني بكل شيء هنا”.
ما هذه الفوضى! لقد فحص بالفعل التقويم القمري قبل أن يخرج هذا الصباح ، وقال إن يوم حظه كان اليوم.(لو يوم نحس كان اصطدم بـ نيزك)
كان والد وانغ ياو داعمًا جدًا.
“رائع! لقد كنت أنتظر أن تقول هذا! ” قال وانغ ياو بابتسامة.
“نعم ، أمسكوا به في الجانب الشمالي من القرية. ثم جاءت شاحنة من الجانب الشرقي وبداخلها طفل. هؤلاء الناس حاولوا سرقة طفل. واصطدمت شاحنتهم بالدراجة! وتحققت فيه العدالة هكذا!” قالت تشانغ شيوينغ الذي عادت لتوها من الخارج. “هذا الرجل الذي حاول سرقة كلب تعرض للضرب ؛ حتى أنهم استدعوا له سيارة إسعاف في النهاية “.
أخبر وانغ ياو والده بالكثير مما زرعه على تل نانشان ، بما في ذلك تلك الأعشاب الثمينة والأشجار الغريبة التي تصيب الناس بالدوار. كان وانغ فنغوا قد أقام عدة مرات طوال الليل على تل نانشان. شعر وانغ ياو بالراحة في ترك كل الأعمال على تل نانشان لوالده.
“ماذا عن الطفل؟” اهتم وانغ ياو بالطفل أكثر.
“بالمناسبة ، أنا فقط أتساءل عما إذا كان أي شخص سيستخدم تلك الأكواخ الأربعة الفارغة المجاورة للنهر في الطرف الجنوبي من القرية؟” غير وانغ ياو الموضوع فجأة.
فشل في سرقة أي كلاب ، وفقد دراجة ثلاثية العجلات ، وكاد أن تصدمه شاحنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر أكثر من 20 يومًا منذ آخر زيارة قام بها وانغ ياو إلى بكين. خلال رحلته الأخيرة ، استخدم وانغ ياو حبة إطالة لإنقاذ سو شياوشيو التي كادت تموت. ثم استخدم عددًا من الأعشاب لمحاولة علاجها.
“لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.
“نعم ، أمسكوا به في الجانب الشمالي من القرية. ثم جاءت شاحنة من الجانب الشرقي وبداخلها طفل. هؤلاء الناس حاولوا سرقة طفل. واصطدمت شاحنتهم بالدراجة! وتحققت فيه العدالة هكذا!” قالت تشانغ شيوينغ الذي عادت لتوها من الخارج. “هذا الرجل الذي حاول سرقة كلب تعرض للضرب ؛ حتى أنهم استدعوا له سيارة إسعاف في النهاية “.
كانت هناك أربع أكواخ فارغة قريبة من الطريق الرئيسي في الطرف الجنوبي من القرية. كانت الأكواخ عبارة عن فصول دراسية في مدرسة القرية الابتدائية. كانت فارغة منذ أن بنيت مدرسة أكبر في المدينة. كانت المنطقة التي توجد بها الأكواخ الأربعة كبيرة جدًا. كما أنها تحتوي على ساحة كبيرة. تم استخدام الفناء مؤقتًا كغرفة تجميع لفريق الإنتاج القروي (مخزن للقرية). ولم يستخدمهم أحد بعد ذلك.
عاد والد وانغ ياو إلى المنزل بعد لحظة. أخبر وانغ ياو والده بخططه لزيارة بكين.
“نعم ، أمسكوا به في الجانب الشمالي من القرية. ثم جاءت شاحنة من الجانب الشرقي وبداخلها طفل. هؤلاء الناس حاولوا سرقة طفل. واصطدمت شاحنتهم بالدراجة! وتحققت فيه العدالة هكذا!” قالت تشانغ شيوينغ الذي عادت لتوها من الخارج. “هذا الرجل الذي حاول سرقة كلب تعرض للضرب ؛ حتى أنهم استدعوا له سيارة إسعاف في النهاية “.
“لا أحد يستخدمهم الآن. لذا تنتمي الأكواخ إلى القرية. لكن بعض الناس سألوا عنها من قبل. حيث أرادوا بناء منازل سكنية هناك. لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.
قال وانغ ياو: “أريد شراء تلك الأكواخ”.
ووف! ووف! ووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”شرائهم؟ لماذا؟” سأل وانغ فنغهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه هناك!” صرخ قروي.
“أريد بناء منزل هناك. وإلا ، أين سأعيش بعد الزواج؟ ” مازحه وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت جاد؟” سأل وانغ فنغوا بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد بناء منزل هناك. وإلا ، أين سأعيش بعد الزواج؟ ” مازحه وانغ ياو.
“حسنًا ، أريد شراء تلك الأكواخ ولكن ليس للزواج”. قال وانغ ياو “أريد بناء عيادة هناك”.
قال وانغ ياو: “أريد شراء تلك الأكواخ”.
فكر وانغ ياو في فتح عيادة بعد فترة وجيزة من حصوله على النظام السحري. لكنه لم يتخذ قراره بعد. ولكن بعد زيارة تشين بويوان الأخيرة ، أدرك وانغ ياو أنه لا يستطيع السماح لكل من أراد رؤيته بالذهاب إلى منزله. لم يكن ذلك مناسبا. سيكون فتح عيادة فكرة جيدة. سيكون وجودها مفيد له في المستقبل.
“لا أحد يستخدمهم الآن. لذا تنتمي الأكواخ إلى القرية. لكن بعض الناس سألوا عنها من قبل. حيث أرادوا بناء منازل سكنية هناك. لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.
كان الرجل يتألم لكنه كاد أن يصل إلى مدخل القرية.
“أرى”. قال وانغ فنغهوا “ساستفسر من سكرتير القرية”.
“شكرا”. قال وانغ ياو “سأكون سعيدًا لدفع ثمنها”.
كانت المنطقة التي تقع فيها الأكواخ كبيرة جدًا. حيث يمكن أن يبني بها منزلًا من ثماني غرف (8 غرف متجاورة يعني لو حسبنا مساحة الغرفة الواحدة ب 7.5 متر مربع اذا هتكون مساحة الأرض 60 متر على الأقل ده طبعا غير الاستقبال والمطبخ والحمامات والجنينة يعني نقدر نقول المساحة تقريبا 150متر…انا مش في هندسة من فراغ هههههه)، بالإضافة إلى الفناء الأمامي ، لذلك كان الكثير من القرويين مهتمين بهذه المنطقة. لكن سلطات القرية لم ترغب في التخلي عنها ، لذلك لم يجرؤ القرويون على السؤال عنها بعد الآن. وظلت كانت الأكواخ شاغرة منذ ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطفل بخير. عندما اصطدمت الشاحنة بالدراجة ثلاثية العجلات ، تعطل محركها . هؤلاء الناس ألقوا بالشاحنة وهربوا. لكن القرويين من قرية عائلة لي قبضوا في النهاية على المهربين. الذين كادوا يتعرضون للضرب حتى الموت. هل تتذكر أنه كان هناك طفل مفقود منذ وقت ليس ببعيد؟ ” قال تشانغ شيوينغ.
قال وانغ فنغهوا “أنا أرى”.
“إنه لص!” قال أحدهم.
ووف! ووف! ووف!
“ذهبوا به إلى المستشفى”. قال وانغ جيانغانغ “يجب أن يكون بخير الآن”.
بينما كان وانغ ياو يتحدث مع والده ، سمع كلبه ينبح في الخارج.
كانت المنطقة التي تقع فيها الأكواخ كبيرة جدًا. حيث يمكن أن يبني بها منزلًا من ثماني غرف (8 غرف متجاورة يعني لو حسبنا مساحة الغرفة الواحدة ب 7.5 متر مربع اذا هتكون مساحة الأرض 60 متر على الأقل ده طبعا غير الاستقبال والمطبخ والحمامات والجنينة يعني نقدر نقول المساحة تقريبا 150متر…انا مش في هندسة من فراغ هههههه)، بالإضافة إلى الفناء الأمامي ، لذلك كان الكثير من القرويين مهتمين بهذه المنطقة. لكن سلطات القرية لم ترغب في التخلي عنها ، لذلك لم يجرؤ القرويون على السؤال عنها بعد الآن. وظلت كانت الأكواخ شاغرة منذ ذلك الحين.
“لا تدعوه يهرب!” صرخ قروي.
“عليك اللعنة! توقف عن الركض!” صرخ أحد القرويين.
“ماذا حدث؟” سأل وانغ فنغهوا.
عاد والد وانغ ياو إلى المنزل بعد لحظة. أخبر وانغ ياو والده بخططه لزيارة بكين.
“انت ذاهب؟ متي؟” سألت تشانغ شيوينغ بقلق.
كان رجل يركب دراجة ثلاثية العجلات يفر. وكان يلاحقه عدد من القرويين الذكور حاملين عصي حديدية في أيديهم.
”شرائهم؟ لماذا؟” سأل وانغ فنغهوا.
“عليك اللعنة! توقف عن الركض!” صرخ أحد القرويين.
ووش! ألقى أحدهم حجرًا تجاه الرجل الذي يركب دراجة ثلاثية العجلات. ضرب الحجر ظهره.
“ما هذا ؟ أهو إعلان عن سرقة الكلاب! ” صرخ قروي آخر.
شعر الرجل الذي يركب الدراجة ثلاثية العجلات بالعجز في الوقت الحالي. لقد بذل قصارى جهده للهروب. كان يعلم أنه إذا قبض عليه القرويون ، فسوف ينتهي به الأمر بالضرب المبرح.(يذكرني حين أمسكوا لصا في بلدتي….ربطوه بعمود الانارة وتادولوا عليه بالضرب حتى أتت الشرطة وانجدته)
كان القرويون يكرهون سرقة الكلاب كثيرًا.
“توقف عن التفاخر!” قالت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ الطفل إلى المستشفى! أين هؤلاء المهربون؟ ” سأل أحد القرويين.
ووش! ألقى أحدهم حجرًا تجاه الرجل الذي يركب دراجة ثلاثية العجلات. ضرب الحجر ظهره.
ووف! ووف! ووف!
آه!
“ماذا عن الطفل؟” اهتم وانغ ياو بالطفل أكثر.
كان الرجل يتألم لكنه كاد أن يصل إلى مدخل القرية.
أخبر وانغ ياو والده بالكثير مما زرعه على تل نانشان ، بما في ذلك تلك الأعشاب الثمينة والأشجار الغريبة التي تصيب الناس بالدوار. كان وانغ فنغوا قد أقام عدة مرات طوال الليل على تل نانشان. شعر وانغ ياو بالراحة في ترك كل الأعمال على تل نانشان لوالده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى مدخل القرية وكأنه رأى الأمل. ثم استخدم كل قوته للدفع بأسرع ما يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث شيء ما فور وصوله إلى التقاطع.
بحلول الوقت الذي وصل فيه الرجل إلى مدخل القرية ، جاءت شاحنة من الشرق باتجاه الرجل. كانت الشاحنة تسير بسرعة خارقة. اصطدمت بالرجل مباشرة. سقطت الدراجة ثلاثية العجلات على الأرض ، لكن الشاحنة لم تتوقف. واستمرت في الجري لنحو مائتي متر قبل أن يتوقف محركها.
“اللعنة! أنت ضربتني!” صرخ راكب الدراجة ثلاثية العجلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث شيء ما فور وصوله إلى التقاطع.
قفز من دراجته ثلاثية العجلات قبل أن تصطدم بها الشاحنة. وعلى الرغم من عدم إصابته ، إلا أنه ما زال يصطدم بالأرض بشدة.
“لماذا تريد أن تشكره؟” سأل وانغ فنغهوا.
“رئيس ، ماذا علينا أن نفعل؟” قال أحدهم في الشاحنة.
فمممم! فمممم! فمممم!
“ماذا سنفعل برأيك؟ اركض!” قال سائق الشاحنة.
لقد حاول تقوية جسدها. كما حاول تهدئة عقلها وتقليل ألمها.
“رائع! لقد كنت أنتظر أن تقول هذا! ” قال وانغ ياو بابتسامة.
مع صوت تحطم ، فتح باب الشاحنة ، قفز ثلاثة رجال من الشاحنة. كلهم كانوا يرتدون نظارات شمسية.
تحولت عيون القرويين من الجانب الشرقي إلى اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سنفعل برأيك؟ اركض!” قال سائق الشاحنة.
“ما هذا بحق الجحيم!” كان راكب الدراجة ثلاثية العجلات على وشك المجادلة مع الرجال الثلاثة لكنه توقف على الفور. اعتقد راكب الدراجة ثلاثية العجلات أنهم لا يشبهون الناس اللطفاء.
بالكاد اوقف تدهور حالتها ، لكن لم يكن لديه طريقة أفضل لتحسين حالتها. بعد أن غادر بكين ، حتى بمساعدة أفضل الأطباء في بكين ، ظلت حالة سو شياوشيو كما هي. أعرب وانغ ياو عن أمله في أن يتمكن من تحسين حالة سو شياوشيو خلال رحلته الثانية إلى بكين.
بينما كان جالسًا على الأرض ، ترك الرجال الثلاثة الشاحنة وهربوا.
عاد والد وانغ ياو إلى المنزل بعد لحظة. أخبر وانغ ياو والده بخططه لزيارة بكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تمزح معي؟ لقد ضربت دراجتي ، وليس أنا ، فلماذا تركض هكذا؟ أيمكن ان يكون هذا هو الشعور بالذنب ؟” غمغم راكب الدراجة.
كان القرويون يكرهون سرقة الكلاب كثيرًا.
“انه هناك!” صرخ قروي.
قال وانغ ياو: “أجل ، قلت إنني سأذهب”.
تحولت عيون القرويين من الجانب الشرقي إلى اللون الأحمر.
ركض العديد من القرويين نحو راكب الدراجة.
قال وانغ فنغهوا “أنا أرى”.
فكر وانغ ياو في فتح عيادة بعد فترة وجيزة من حصوله على النظام السحري. لكنه لم يتخذ قراره بعد. ولكن بعد زيارة تشين بويوان الأخيرة ، أدرك وانغ ياو أنه لا يستطيع السماح لكل من أراد رؤيته بالذهاب إلى منزله. لم يكن ذلك مناسبا. سيكون فتح عيادة فكرة جيدة. سيكون وجودها مفيد له في المستقبل.
“لا!” حالما رأى راكب الدراجة ثلاثية العجلات القرويين ، نهض وهرب بدون دراجته. ومقارنةً بحياته الغالية ، لم تكن دراجته ثلاثية العجلات شيئًا.
سرقة طفل أسوأ بكثير من سرقة كلب. إذا تم القبض عليهم ، فمن المحتمل أن يتعرضوا للطعن من قبل القرويين الغاضبين.
بينما كان وانغ ياو يتحدث مع والده ، سمع كلبه ينبح في الخارج.
فشل في سرقة أي كلاب ، وفقد دراجة ثلاثية العجلات ، وكاد أن تصدمه شاحنة.
عرف راكب الدراجة ثلاثية العجلات الآن سبب ذعر الرجال الثلاثة الذين خرجوا من الشاحنة.
”لا تقلقي”. قال وانغ ياو بابتسامة. “سوف يعاملونني بشكل جيد.”
ما هذه الفوضى! لقد فحص بالفعل التقويم القمري قبل أن يخرج هذا الصباح ، وقال إن يوم حظه كان اليوم.(لو يوم نحس كان اصطدم بـ نيزك)
كانت هناك أربع أكواخ فارغة قريبة من الطريق الرئيسي في الطرف الجنوبي من القرية. كانت الأكواخ عبارة عن فصول دراسية في مدرسة القرية الابتدائية. كانت فارغة منذ أن بنيت مدرسة أكبر في المدينة. كانت المنطقة التي توجد بها الأكواخ الأربعة كبيرة جدًا. كما أنها تحتوي على ساحة كبيرة. تم استخدام الفناء مؤقتًا كغرفة تجميع لفريق الإنتاج القروي (مخزن للقرية). ولم يستخدمهم أحد بعد ذلك.
حدث شيء ما فور وصوله إلى التقاطع.
قفز من دراجته ثلاثية العجلات قبل أن تصطدم بها الشاحنة. وعلى الرغم من عدم إصابته ، إلا أنه ما زال يصطدم بالأرض بشدة.
فمممم! فمممم! فمممم!
قام القرويون بضربه بغض النظر عن نيته.
جاء عدد من الدراجات النارية وسيارة من جهة الشرق. كان لكل دراجة نارية راكب يحمل عصا أو نصل.
اللعنة! ماذا يحدث هنا؟ قتال جماعي؟
ركض العديد من القرويين نحو راكب الدراجة.
توقف هؤلاء الأشخاص أمام الشاحنة وأحاطوا بها. ذهب أحدهم إلى الشاحنة وبيده نصل. خرج مع طفل صغير عمره خمس سنوات بعد لحظة. بدا أن الطفل قد فقد الوعي.
قام القرويون بضربه بغض النظر عن نيته.
تجار البشر!
“إنه هنا ليطلب منك الذهاب إلى بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.
عرف راكب الدراجة ثلاثية العجلات الآن سبب ذعر الرجال الثلاثة الذين خرجوا من الشاحنة.
“ما هذا بحق الجحيم!” كان راكب الدراجة ثلاثية العجلات على وشك المجادلة مع الرجال الثلاثة لكنه توقف على الفور. اعتقد راكب الدراجة ثلاثية العجلات أنهم لا يشبهون الناس اللطفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرقة طفل أسوأ بكثير من سرقة كلب. إذا تم القبض عليهم ، فمن المحتمل أن يتعرضوا للطعن من قبل القرويين الغاضبين.
ووف! ووف! ووف!
“خذ الطفل إلى المستشفى! أين هؤلاء المهربون؟ ” سأل أحد القرويين.
بينما كانوا يتحدثون ، طرق أحدهم الباب ؛ ثم دخل رجل قوي في منتصف العمر الفناء الأمامي.
“دعونا نواصل مطاردتهم!” قال شخص آخر.
“أوقفوه!” صرخ أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه هناك!” صرخ قروي.
كانت عيون الجميع على راكب الدراجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه لص!” قال أحدهم.
الفصل 222: سرقة الكلاب والأطفال
“بعد ثلاثة ايام. تم تأجيل العلاج لبعض الوقت” قال وانغ ياو “إن لم أستمر في علاج مرضها قريبًا ، فمن المحتمل أن تتدهور حالتها.”
“لص؟!”
“بعد ثلاثة ايام. تم تأجيل العلاج لبعض الوقت” قال وانغ ياو “إن لم أستمر في علاج مرضها قريبًا ، فمن المحتمل أن تتدهور حالتها.”
كان القرويون يكرهون سرقة الكلاب كثيرًا.
تحولت عيون القرويين من الجانب الشرقي إلى اللون الأحمر.
“ماذا حدث؟” سأل وانغ فنغهوا.
توقف هؤلاء الأشخاص أمام الشاحنة وأحاطوا بها. ذهب أحدهم إلى الشاحنة وبيده نصل. خرج مع طفل صغير عمره خمس سنوات بعد لحظة. بدا أن الطفل قد فقد الوعي.
“لقد رأيتهم يهربون في هذا الاتجاه. ولكن الذي هنا واحد آخر. وعلى الرغم من أنه لم يسرق طفلاً من قريتنا ، فأنت لا تعرف أبدًا! هل هو شريكهم؟ ” قال شخص من قرية وانغ ياو.
أوه لا!
ركع متسابق الدراجة وأمسك رأسه.
“آسف! انا اسف جدا! من فضلكم دعوني أذهب! لقد حاولت للتو سرقة كلب ، ولم أتمكن حتى من سرقته في النهاية! لم أفكر قط في سرقة طفل! ” توسل راكب الدراجة.
“الإله سيعاقب أولئك الذين فعلوا الكثير من الأشياء السيئة!” قالت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام القرويون بضربه بغض النظر عن نيته.
“توقف عن التفاخر!” قالت تشانغ شيوينغ.
كان والد وانغ ياو داعمًا جدًا.
“سرقة كلب ؟!” سأل وانغ ياو.
“توقف عن التفاخر!” قالت تشانغ شيوينغ.
“نعم ، أمسكوا به في الجانب الشمالي من القرية. ثم جاءت شاحنة من الجانب الشرقي وبداخلها طفل. هؤلاء الناس حاولوا سرقة طفل. واصطدمت شاحنتهم بالدراجة! وتحققت فيه العدالة هكذا!” قالت تشانغ شيوينغ الذي عادت لتوها من الخارج. “هذا الرجل الذي حاول سرقة كلب تعرض للضرب ؛ حتى أنهم استدعوا له سيارة إسعاف في النهاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه هناك!” صرخ قروي.
“ماذا عن الطفل؟” اهتم وانغ ياو بالطفل أكثر.
قفز من دراجته ثلاثية العجلات قبل أن تصطدم بها الشاحنة. وعلى الرغم من عدم إصابته ، إلا أنه ما زال يصطدم بالأرض بشدة.
“الطفل بخير. عندما اصطدمت الشاحنة بالدراجة ثلاثية العجلات ، تعطل محركها . هؤلاء الناس ألقوا بالشاحنة وهربوا. لكن القرويين من قرية عائلة لي قبضوا في النهاية على المهربين. الذين كادوا يتعرضون للضرب حتى الموت. هل تتذكر أنه كان هناك طفل مفقود منذ وقت ليس ببعيد؟ ” قال تشانغ شيوينغ.
“يستحقون ذلك!” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز من دراجته ثلاثية العجلات قبل أن تصطدم بها الشاحنة. وعلى الرغم من عدم إصابته ، إلا أنه ما زال يصطدم بالأرض بشدة.
“كان أحدهم مصابًا بكسر في ذراعه ؛ وأصيب شخص آخر بكسر في الساق. قال تشانغ شيويينغ: “لو لم يصل رجال الشرطة في الوقت المناسب ، لكان هؤلاء الرجال قد تعرضوا للضرب حتى الموت”.
بينما كانوا يتحدثون ، طرق أحدهم الباب ؛ ثم دخل رجل قوي في منتصف العمر الفناء الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة! أنت ضربتني!” صرخ راكب الدراجة ثلاثية العجلات.
قال وانغ ياو: “مرحبا ، العم وانغ”.
قال وانغ فنغهوا “أنا أرى”.
“عليك اللعنة! توقف عن الركض!” صرخ أحد القرويين.
قال الرجل في منتصف العمر: “مرحبًا ياو ، فنغهوا ، شيوينغ”.
كان الكابتن وانغ جيانغانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد سيجارة؟” سأل وانغ فنغهوا.
“توقف عن التفاخر!” قالت تشانغ شيوينغ.
مع صوت تحطم ، فتح باب الشاحنة ، قفز ثلاثة رجال من الشاحنة. كلهم كانوا يرتدون نظارات شمسية.
“شكرا. أنا هنا لأشكر ياو “. أخذ وانغ جيانغانغ السيجارة من وانغ فنغهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت جاد؟” سأل وانغ فنغوا بجدية.
“لماذا تريد أن تشكره؟” سأل وانغ فنغهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدعوه يهرب!” صرخ قروي.
“ياو لاحظ ذلك السارق الذي حاول سرقة الكلاب أولاً. اتصل بي ليسألني أن أراقب ذلك اللص. وحالما هرب من القرية صدمته الشاحنة الخاصة بهؤلاء المهربين. يالها من صدفة!” اندهش وانغ جيانغانغ من مدى صدفة الحدث برمته. لو لم تصدم الشاحنة اللص ، لكان هؤلاء المهربون قد هربوا. إذا كانت الشاحنة قد سارت على الطريق السريع ، فسيكون من الصعب ملاحقتها.
“لا أحد يستخدمهم الآن. لذا تنتمي الأكواخ إلى القرية. لكن بعض الناس سألوا عنها من قبل. حيث أرادوا بناء منازل سكنية هناك. لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.
“الإله سيعاقب أولئك الذين فعلوا الكثير من الأشياء السيئة!” قالت تشانغ شيوينغ.
“كيف حال الطفل؟” سأل وانغ ياو.
“ذهبوا به إلى المستشفى”. قال وانغ جيانغانغ “يجب أن يكون بخير الآن”.
“كان أحدهم مصابًا بكسر في ذراعه ؛ وأصيب شخص آخر بكسر في الساق. قال تشانغ شيويينغ: “لو لم يصل رجال الشرطة في الوقت المناسب ، لكان هؤلاء الرجال قد تعرضوا للضرب حتى الموت”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
