دم المرأة ودموعها .....هل هي مجنونة أم غبية؟
الفصل 208: دم المرأة ودموعها …..هل هي مجنونة أم غبية؟
“أنت تمثلين بشكل جيد!” شم الرجل. “أخبريني ، أين ذهبت؟”
تذكر وانغ ياو من كانت. كان قد رآها في متجر وانغ مينغباو من قبل. في ذلك الوقت ، كانت مع زوجها ، وبدا أنهما زبون مهم. وبسبب شيء قاله ، أصبح الرجل غير سعيد.
نسيم لطيف ، أجساد منهكة من النشاط ، أسلوب حياة مهل ، قانع ومسالم.
اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
طاولة ، إبريق شاي ، أناس بمشاعر متفاوتة.
“آه!” كانت تلهث وهي تمسك بطنها.
مائة نكهة من الحياة – كانت هذه الكلمات الخمس عميقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، يعود الجميع إلى المنزل للراحة والاستعداد لبدء يوم جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن اعتبار الاجتماع لأول مرة على وجبة بداية صداقة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.
“أيها الغريب ، هل يمكنك تحمل المسؤولية؟ قال الطبيب “إن حالتها الآن غير مستقرة للغاية ، وقد لا ينجو الطفل”.
بعد ذلك ، يعود الجميع إلى المنزل للراحة والاستعداد لبدء يوم جديد.
رأى شخصية. كانت امرأة. بتعبير أدق ، كانت امرأة حامل.
…
“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احذري!
“انا سوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت السيدة: “أنا بخير ، شكرًا لك”. ثم عبرت الطريق وتركت وانغ ياو بمفرده.
بعد أن قال وداعًا لأصدقائه ، ركب وانغ ياو سيارته وابتعد ببطء. عندما كان يقترب من إشارة المرور ، صدم المكابح فجأة. كان في الأصل ضوءًا أخضر ، وكان حقه في الطريق ، ولكن فجأة ، اندفعت امرأة شابة إلى منتصف الطريق وانهارت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمسة أشهر.”
اندفع وانغ ياو إلى الأمام ووضعها خلفه. انحرفت الدراجة النارية وركضت على الرصيف واصطدمت بشجرة قبل أن تتوقف. ولحسن الحظ كان السائق يرتدي خوذته ولم يتعرض لأي إصابات خطيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال في حالة ذهول واستغرق بعض الوقت لاستعادة حواسه.
ماذا يحدث هنا؟
أخرج الهاتف.
نزل وانغ ياو على الفور من السيارة ولاحظ المرأة جالسة على الأرض وتمسك بطنها. كان وجهها شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، يعود الجميع إلى المنزل للراحة والاستعداد لبدء يوم جديد.
كانت حامل!
“هل هي في حالة حرجة الآن؟”
“هل انت بخير؟” سأل بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع تشو شيونغ إلى المرأة ووقف في طريقها. رفعت المرأة رأسها لتنظر إليه. كانت لا تزال على وجهها آثار الصفعة السابقة ، وكذلك الدموع التي تنهمر من عينيها ، والدموع التي احتوت على خيبة الأمل واليأس.
ردت المرأة واقفة “أنا بخير”.
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت امرأة جميلة ، لكن وجهها كان ضعيفًا. مما يجعل قلب المرء الذي ينظر إليها يتألم.
اعتقد وانغ ياو أنه رآها من قبل.
ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.
هونك !!!!
“هل ترغبين في الذهاب إلى المستشفى؟”
التقط الرجل لبنة من الأرض.
“اين كنتِ؟” في اللحظة التي رأى فيها الرجل المرأة ، قام من الأريكة وتمايل نحو المرأة.
على الرغم من أن المرأة كانت مخطئة وأن وانغ ياو لم يصطدم بها ، ولكنه قد صدمها (صدمة نفسيه). علاوة على ذلك ، كانت تحمل حياة أخرى بداخلها. في مثل هذه الحالة ، لم يجرؤ وانغ ياو على المخاطرة.
ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.
“لا حاجة!” كان تعبير المرأة غريبا.
“أنت تمثلين بشكل جيد!” شم الرجل. “أخبريني ، أين ذهبت؟”
اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.
كانت تحدق إلى الأمام مباشرة ، في حالة ذهول ، لا يبدو عليها بالإحباط ولكنها تبدو ضائعة وخيبة أمل قليلاً.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك المرأة! هل يمكن أن تكون نتيجة الصدمة؟
آه!
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
تذكر وانغ ياو من كانت. كان قد رآها في متجر وانغ مينغباو من قبل. في ذلك الوقت ، كانت مع زوجها ، وبدا أنهما زبون مهم. وبسبب شيء قاله ، أصبح الرجل غير سعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
ماذا عن الان؟
“طفلي!” ذهلت المرأة.
لم تصر على الوقوف، بل أمسكت بطنها وعبرت الطريق.
“لا يوجد.”
رؤيتها تغادر تحت مصابيح الشوارع المعتمة ، جعلت الناس يشعرون برغبة في مد يدهم لحمايتها.
هونك !!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصر على الوقوف، بل أمسكت بطنها وعبرت الطريق.
في هذه اللحظة ، انطلقت دراجة نارية.
ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.
“ما علاقتك بالضحية؟” سأل الطبيب.
احذري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
اندفع وانغ ياو إلى الأمام ووضعها خلفه. انحرفت الدراجة النارية وركضت على الرصيف واصطدمت بشجرة قبل أن تتوقف. ولحسن الحظ كان السائق يرتدي خوذته ولم يتعرض لأي إصابات خطيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال في حالة ذهول واستغرق بعض الوقت لاستعادة حواسه.
الفصل 208: دم المرأة ودموعها …..هل هي مجنونة أم غبية؟
“اللعنة ؛ هل انت اعمى؟!” كان أول شيء فعله عندما استعاد حواسه هو أن يبدأ بالصراخ في وانغ ياو.
في هذه الأثناء ، كان هناك المزيد من السيارات التي تزمر في الخلف. كانت سيارة وانغ ياو تسد الطريق ، ولم تتمكن السيارات الأخرى من المرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل انتِ بخير؟” سأل وانغ ياو السيدة مرة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لرجل مخمور مذهل أن يأمل في التغلب على شخص تدرب على فنون الدفاع عن النفس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت السيدة: “أنا بخير ، شكرًا لك”. ثم عبرت الطريق وتركت وانغ ياو بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤيتها تغادر تحت مصابيح الشوارع المعتمة ، جعلت الناس يشعرون برغبة في مد يدهم لحمايتها.
كانت حامل!
“مرحبًا ، لقد ذهب الشخص بالفعل. حان الوقت لتحريك سيارتك! ” صرخ أحدهم تجاه وانغ ياو.
ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.
يبدو أن هذا الصراخ يحتوي على أثر من الفكاهة. كان الشخص الذي يصيح قد رأى ما حدث ورأى أن وانغ ياو قد أوقف السيارة لتفقد المرأة. لذلك ، لم يكن غاضبًا حقًا وصرخ فقط لجذب انتباه وانغ ياو.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”
“حسنا.”
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
“إلى أين تذهبين! أيتها الفاسقة! أيتها العاهرة! ”
أراد وانغ ياو الركوب بسرعة إلى سيارته ، ولكن فجأة ، أوقفه سائق الدراجة النارية.
“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”
“كيف تريد تسوية هذا؟” سأل سائق الدراجة النارية.
“انا سوف.”
“تسوية ماذا؟” سأل وانغ ياو.
“دراجتي النارية تحطمت ، وأنا مصاب”. قال الرجل ، ممسكًا بذراع وانغ ياو دون نية تركه.
اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.
“تسوية ماذا؟” سأل وانغ ياو.
رد وانغ ياو: “لقد كان الضوء أحمر في وقت سابق”. “انطلق واتصل بالشرطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصر على الوقوف، بل أمسكت بطنها وعبرت الطريق.
…
“أنت…!” ضاع سائق الدراجة النارية بسبب الكلمات.
“إلى أين تذهبين! أيتها الفاسقة! أيتها العاهرة! ”
كانت هناك الطاولة في غرفة المعيشة في حالة من الفوضى مع الكثير من زجاجات البيرة. كان رجل مستلقيا في حالة سكر تفوح منه رائحة الكحول.
ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.
“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.
اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.
هل كان حقا الضوء أحمر في وقت سابق؟ يبدو أنني أتذكر أنه كان أخضر؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.
في شقة أخرى في مقاطعة ليانشان.
…
كانت هناك الطاولة في غرفة المعيشة في حالة من الفوضى مع الكثير من زجاجات البيرة. كان رجل مستلقيا في حالة سكر تفوح منه رائحة الكحول.
مائة نكهة من الحياة – كانت هذه الكلمات الخمس عميقة للغاية.
فُتح الباب ودخلت امرأة شاحبة الوجه. كانت بالضبط هي المرأة التي كاد وانغ ياو أن يصطدم بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اين كنتِ؟” في اللحظة التي رأى فيها الرجل المرأة ، قام من الأريكة وتمايل نحو المرأة.
“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.
“هل حقا لا توجد طريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.
“لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”
“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.
ماذا عن الان؟
“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر ، ما بها؟”
“أنت تمثلين بشكل جيد!” شم الرجل. “أخبريني ، أين ذهبت؟”
“طفلي!” ذهلت المرأة.
“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.
أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.
“دعني أذهب! أنا حامل!”
“طفلي!” ذهلت المرأة.
“حامل؟ نحن لا نعرف حتى بذرة من هذه! ”
“أنت…”
كانت تبكي.
“أيها الغريب ، هل يمكنك تحمل المسؤولية؟ قال الطبيب “إن حالتها الآن غير مستقرة للغاية ، وقد لا ينجو الطفل”.
وبينما كانت تستدير ، وهي تنوي مغادرة المنزل ، أمسك زوجها بشعرها وشدها إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين تذهبين! أيتها الفاسقة! أيتها العاهرة! ”
صفع!. صفع!.
“ماذا يحدث هنا؟”
ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه!” كانت تلهث وهي تمسك بطنها.
الفصل 208: دم المرأة ودموعها …..هل هي مجنونة أم غبية؟
تجمد الرجل للحظة. انتهزت هذه الفرصة ، وقفت واندفعت خارج المنزل ، ونزلت الدرج إلى الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فُتح الباب ودخلت امرأة شاحبة الوجه. كانت بالضبط هي المرأة التي كاد وانغ ياو أن يصطدم بها.
كان الليل باردًا ، وكان الجو يمطر.
“هل ترغبين في الذهاب إلى المستشفى؟”
ماذا يحدث هنا؟
كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.
“كيف تريد تسوية هذا؟” سأل سائق الدراجة النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.
همم؟
رأى شخصية. كانت امرأة. بتعبير أدق ، كانت امرأة حامل.
“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”
ثم رأى الدم الذي كان يسيل على فخذها. كانت تنورتها البيضاء ملطخة باللون الأحمر.
كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.
اندفع وانغ ياو إلى الأمام ووضعها خلفه. انحرفت الدراجة النارية وركضت على الرصيف واصطدمت بشجرة قبل أن تتوقف. ولحسن الحظ كان السائق يرتدي خوذته ولم يتعرض لأي إصابات خطيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال في حالة ذهول واستغرق بعض الوقت لاستعادة حواسه.
“أنت!” بدا الرجل فجأة وكأنه أستيقظ قليلاً. “اووه أنتِ الآن تخططين لقتل زوجك ، أليس كذلك؟” قال لزوجته بغضب.
“انظر ، ما بها؟”
“إنها حامل ، لكنها تفقد الكثير من الدماء. إنها بحاجة للذهاب إلى المستشفى بسرعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.
“سأذهب وأساعد.”
“هل أنت مجنون؟ ماذا لو تم جرك إلى بعض المشاكل؟ ”
ليس جيدا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه!
…
هرع تشو شيونغ إلى المرأة ووقف في طريقها. رفعت المرأة رأسها لتنظر إليه. كانت لا تزال على وجهها آثار الصفعة السابقة ، وكذلك الدموع التي تنهمر من عينيها ، والدموع التي احتوت على خيبة الأمل واليأس.
“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.
كانت هناك الطاولة في غرفة المعيشة في حالة من الفوضى مع الكثير من زجاجات البيرة. كان رجل مستلقيا في حالة سكر تفوح منه رائحة الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، يعود الجميع إلى المنزل للراحة والاستعداد لبدء يوم جديد.
“طفلي!” ذهلت المرأة.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
لم يتردد تشو شيونغ في اخراج هاتفه لاستدعاء سيارة الإسعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.
قال تشو شيونغ وهو يسند المرأة الحزينة من جانبها: “تعالِ ، اجلسي”. أجلسها على مقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع تشو شيونغ إلى المرأة ووقف في طريقها. رفعت المرأة رأسها لتنظر إليه. كانت لا تزال على وجهها آثار الصفعة السابقة ، وكذلك الدموع التي تنهمر من عينيها ، والدموع التي احتوت على خيبة الأمل واليأس.
“أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب تشو شيونغ بشدة حاجز الطريق بجانبه.
كانت تبكي.
قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.
ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.
كان الليل باردًا ، وكان الجو يمطر.
“أيتها الفاسقة! لذلك أنت حقًا ترين رجلاً آخر! ” في هذه اللحظة جاء الرجل الذي تفوح منه رائحة الكحول. “انظري كيف سأضربك حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تستدير ، وهي تنوي مغادرة المنزل ، أمسك زوجها بشعرها وشدها إلى الخلف.
التقط الرجل لبنة من الأرض.
“هل انت بخير؟” سأل بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف تشو شيونغ على عجل لحماية المرأة وأعطاه دفعة خفيفة. سقط الرجل على الأرض.
رأى شخصية. كانت امرأة. بتعبير أدق ، كانت امرأة حامل.
أخرج الهاتف.
كيف يمكن لرجل مخمور مذهل أن يأمل في التغلب على شخص تدرب على فنون الدفاع عن النفس؟
“أي مستشفى هذا؟ أنا آتي على الفور “. ركب وانغ ياو سيارته على الفور.
حدق تشو شيونغ في الرجل ، وعيناه باردة وينبعث منها نية القتل.
لم يتردد تشو شيونغ في اخراج هاتفه لاستدعاء سيارة الإسعاف.
“أنت!” بدا الرجل فجأة وكأنه أستيقظ قليلاً. “اووه أنتِ الآن تخططين لقتل زوجك ، أليس كذلك؟” قال لزوجته بغضب.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
في هذه الايام ، من سيزعج نفسه بإحضار شخص غريب إلى المستشفى؟ بالتأكيد لن تتاح لهم الفرصة حتى للابتعاد عن المشاكل بعد ذلك.
“هذا غير معقول.” رأى بعض الأشخاص من حولهم هذا المشهد وبدأوا يتقاربون ويتحدثون ويشيرون. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”
نهضت المرأة وبدأت في الابتعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب تشو شيونغ بشدة حاجز الطريق بجانبه.
تحطيم!
ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.
التوى حاجز الفولاذ على الفور تسعين درجة.
وي-وو!
“هل انت بخير؟” سأل بسرعة.
“انصرف!” قال تشو شيونغ ، وهو يصر على أسنانه.
قال تشو شيونغ وهو يسند المرأة الحزينة من جانبها: “تعالِ ، اجلسي”. أجلسها على مقعد.
“انتظري!” ضغط الرجل على فكه. كان لديه تعبير مظلم للغاية عندما كان يحدق في تشو شيونغ والمرأة خلفه. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان قد قتلهم عدة مرات.
أخيرًا ، استدار وغادر ، بينما يغمغم بالسباب.
قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.
رؤيتها تغادر تحت مصابيح الشوارع المعتمة ، جعلت الناس يشعرون برغبة في مد يدهم لحمايتها.
شخص ما تم تدريبه على فنون الدفاع عن النفس ولديه وهج جليدي لم يكن شخصًا يجب العبث به.
كان مخمورا لكنه ليس غبيا.
“دراجتي النارية تحطمت ، وأنا مصاب”. قال الرجل ، ممسكًا بذراع وانغ ياو دون نية تركه.
كان مخمورا لكنه ليس غبيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.
صفع!. صفع!.
وي-وو!
وصلت سيارة الإسعاف. حمل تشو شيونغ المرأة وساعدها في ركوب سيارة الإسعاف ، ثم تبعها إلى المستشفى.
“ما علاقتك بالضحية؟” سأل الطبيب.
“أنت…!” ضاع سائق الدراجة النارية بسبب الكلمات.
يبدو أن هذا الصراخ يحتوي على أثر من الفكاهة. كان الشخص الذي يصيح قد رأى ما حدث ورأى أن وانغ ياو قد أوقف السيارة لتفقد المرأة. لذلك ، لم يكن غاضبًا حقًا وصرخ فقط لجذب انتباه وانغ ياو.
“أنا غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الغريب ، هل يمكنك تحمل المسؤولية؟ قال الطبيب “إن حالتها الآن غير مستقرة للغاية ، وقد لا ينجو الطفل”.
على الرغم من أن المرأة كانت مخطئة وأن وانغ ياو لم يصطدم بها ، ولكنه قد صدمها (صدمة نفسيه). علاوة على ذلك ، كانت تحمل حياة أخرى بداخلها. في مثل هذه الحالة ، لم يجرؤ وانغ ياو على المخاطرة.
في هذه الايام ، من سيزعج نفسه بإحضار شخص غريب إلى المستشفى؟ بالتأكيد لن تتاح لهم الفرصة حتى للابتعاد عن المشاكل بعد ذلك.
“إذن ، هل يمكنني أن أزعجك في بذل قصارى جهدك؟” رد تشو شيونغ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.
“بالتأكيد سنقوم بذلك ، لكننا نحتاج إلى توقيع قريب من الأقارب للقيام بإجراءات المستشفى والدفع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، يعود الجميع إلى المنزل للراحة والاستعداد لبدء يوم جديد.
ذهب تشو شيونغ للقيام بكل هذا ، ودفع لأجل الترتيبات اللازمة للإقامة في المستشفى. ثم عاد الطبيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد خرجت النتائج الأولية. لا يمكن انقاذ الطفل ؛ نحن بحاجة إلى إجراء عملية جراحية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم عمره؟”
“دراجتي النارية تحطمت ، وأنا مصاب”. قال الرجل ، ممسكًا بذراع وانغ ياو دون نية تركه.
نسيم لطيف ، أجساد منهكة من النشاط ، أسلوب حياة مهل ، قانع ومسالم.
“خمسة أشهر.”
حدق تشو شيونغ في الرجل ، وعيناه باردة وينبعث منها نية القتل.
“هل حقا لا توجد طريقة؟”
الطريق الذي كان يستغرق عادةً ثلاثين دقيقة استغرقه الآن أقل من عشرين دقيقة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مستشفى المقاطعة ، كان بان جون ينتظر عند المدخل.
“لا يوجد.”
هل أتوقف هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشو شيونغ للطبيب: “من فضلك انتظر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.
أخرج الهاتف.
أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، هل يمكنني أن أزعجك في بذل قصارى جهدك؟” رد تشو شيونغ على الفور.
…
“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احذري!
في القرية ، تحت شارع مضاء.
ذهب تشو شيونغ للقيام بكل هذا ، ودفع لأجل الترتيبات اللازمة للإقامة في المستشفى. ثم عاد الطبيب.
“أنت!” بدا الرجل فجأة وكأنه أستيقظ قليلاً. “اووه أنتِ الآن تخططين لقتل زوجك ، أليس كذلك؟” قال لزوجته بغضب.
كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد. تشو ، هل هناك شيء ما…؟ ماذا ، امرأة حامل …؟ ” فوجئ وانغ ياو. “هل ترتدي بلوزة زرقاء وتنورة بيضاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.
“اجل كيف عرفت؟” فوجئ تشو شيونغ.
“هل هي في حالة حرجة الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احذري!
أخيرًا ، استدار وغادر ، بينما يغمغم بالسباب.
“أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”
كانت تبكي.
“أي مستشفى هذا؟ أنا آتي على الفور “. ركب وانغ ياو سيارته على الفور.
في منتصف الليل كان صوت محرك السيارة السوداء مثل زئير النمر. بدا وكأنه نمر مستعد للانقضاض.
كانت تلك المرأة! هل يمكن أن تكون نتيجة الصدمة؟
“أنت…!” ضاع سائق الدراجة النارية بسبب الكلمات.
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
كان وانغ ياو قلقا. انطلقت السيارة إلى الأمام وحلقت في الشوارع.
“إنها حامل ، لكنها تفقد الكثير من الدماء. إنها بحاجة للذهاب إلى المستشفى بسرعة “.
“أي مستشفى هذا؟ أنا آتي على الفور “. ركب وانغ ياو سيارته على الفور.
اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.
اندفع الاثنان بسرعة للعثور على تشو شيونغ. بعد رؤية المرأة مستلقية على السرير ، تعرف عليها وانغ ياو على الفور على أنها الشخص الذي كاد يصدمه. في هذه اللحظة ، كان فخذها مغطى بالدماء.
الطريق الذي كان يستغرق عادةً ثلاثين دقيقة استغرقه الآن أقل من عشرين دقيقة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مستشفى المقاطعة ، كان بان جون ينتظر عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.
“ماذا يحدث هنا؟”
“ماذا يحدث هنا؟”
“هذا غير معقول.” رأى بعض الأشخاص من حولهم هذا المشهد وبدأوا يتقاربون ويتحدثون ويشيرون. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.
“أنا هنا لرؤية مريض.”
“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لرجل مخمور مذهل أن يأمل في التغلب على شخص تدرب على فنون الدفاع عن النفس؟
اندفع الاثنان بسرعة للعثور على تشو شيونغ. بعد رؤية المرأة مستلقية على السرير ، تعرف عليها وانغ ياو على الفور على أنها الشخص الذي كاد يصدمه. في هذه اللحظة ، كان فخذها مغطى بالدماء.
تحطيم!
كان بإمكان بان جون أن يخمن إلى حد كبير ما كان يحدث ، وسرعان ما أخرج وانغ ياو من الغرفة.
****************************
“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.
هل أتوقف هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل وانغ ياو على الفور من السيارة ولاحظ المرأة جالسة على الأرض وتمسك بطنها. كان وجهها شاحبًا.
علقوا قبل ال10 مساءً والا سأكون نائما
**اذا لم انشر اليوم أراكم غدا ان شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
