الأمر خطيرًا في جيانغو ، لذا يجب على المرء أن يكون حذرًا
الفصل 174: الأمر خطيرًا في جيانغو ، لذا يجب على المرء أن يكون حذرًا
قال الدكتور سانغ: “لم أكن أتوقع أن يكون الدكتور وانغ أيضًا أستاذًا في الكونغ فو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو بابتسامة: “عالم فنون الدفاع عن النفس خطير حقًا”.
“حقا؟” سأل الدكتور سانغ.
قال تشو شيونغ بابتسامة: “نعم ، إنه أمر خطير ، لكنه ليس لعامة الناس”.
لكن وانغ ياو رأى النصل ، وقام بضربه بقوة مثل نيران البندقية.
رأى وانغ ياو وسانغ جوزي تشو وويي معًا في فترة ما بعد الظهر مرة أخرى. كانت حالة تشو وويي مستقرة بشكل أساسي ، ولا ينبغي أن يكون لديه أي أعراض جديدة في أي وقت قريب. ومع ذلك ، يجب معالجة خطوط الطول التالفة والمكسورة في أسرع وقت ممكن. لم يستطع وانغ ياو ولا سانغ جوزي فعل أي شيء حيال ذلك.
رأى وميضا من الضوء.
قال وانغ ياو لـ تشو شيونغ ووالده: “لا يمكنني فعل أي شيء لإصلاح خطوط الطول الخاصة به في هذه المرحلة”.
لم يتوقع وانغ ياو حقًا أن يصادف حدثًا كهذا ، والذي كان يعتقد أنه لا يمكن أن يحدث إلا في الروايات والأفلام. على أي حال ، غيرت الرحلة إلى سانغتشو الكثير من أفكاره.
نظرًا لأنه لم يستطع فعل المزيد من أجل تشو وويي ، لم يكن هناك جدوى لـ وانغ ياو لمواصلة البقاء في سانغتشو.
قال وانغ ياو: “يجب أن أعود إلى لينشان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال والد تشو شيونغ دون تردد: “حسنًا ، سأرتب للناس لإعادتك”. “لكن ، لقد رتبت من يعد العشاء ؛ ماذا عن المغادرة بعد العشاء؟ ”
لقد كان عشاءًا غنيًا بالطعام الوفير. بالنظر إلى أنها كانت المرة الأولى التي يزور فيها وانغ ياو مدينة سانغتشو ، أعدت عائلة تشو شيونغ بعض الأطعمة المحلية الشهيرة له.
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، شكرًا”. لم يرفض الدعوة هذه المرة.
رأى وانغ ياو وسانغ جوزي تشو وويي معًا في فترة ما بعد الظهر مرة أخرى. كانت حالة تشو وويي مستقرة بشكل أساسي ، ولا ينبغي أن يكون لديه أي أعراض جديدة في أي وقت قريب. ومع ذلك ، يجب معالجة خطوط الطول التالفة والمكسورة في أسرع وقت ممكن. لم يستطع وانغ ياو ولا سانغ جوزي فعل أي شيء حيال ذلك.
…
كان صوته مرتفعًا بشكل خاص في الليل الهادئ. فعل ذلك عمدا لطلب المساعدة. كانوا لا يزالون في قرية تشو ، لذلك لا يزال هناك قرويون في الجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، داخل قرية في سانغتشو ، على بعد آلاف الأميال من لينشان ، كان الحديث التالي يدور.
“عمي ، كيف تسمح له بالمغادرة؟” قال تشو ينغ لوالد تشو شيونغ بعد أن غادر وانغ ياو غرفة المعيشة.
“أتفهم أنك تقلق على والدك. لكننا نحن من دعوه للحضور. إنه ضيفنا وقد بذل قصارى جهده لإنقاذ والدك. لا يجب أن نوقفه إذا أراد العودة”. قال والد تشو شيونغ “لقد سمعته للتو أنه لا يستطيع فعل أي شيء آخر لمساعدة والدك ، والدكتور سانغ لن يغادر الآن”.
واجه وانغ ياو أحد المهاجمين بشكل متقارب، وشعر بالبرد القارس على وجهه. دفعت يداه للخارج في نفس الوقت.
“أنا آسف يا عم” ، قال تشو ينغ بينما كان يهدأ.
“فاليدخل الجميع الى السيارة!” صرخ تشو شيونغ عندما خرج من السيارة.
“هذا جيد”. قال والد تشو شيونغ: “ابق هنا مع والدك ، واترك كل شيء آخر لي الليلة”.
وصل أفراد من عائلة تشو شيونغ قريبًا. فوجئوا برؤية المهاجم ملقى على الأرض.
قال تشو ينغ “حسنًا”.
لم يكن العشاء في مطعم. قام والد تشو شيونغ بإعداد العشاء في المنزل. في بعض الأماكن ، يمكن اعتبار دعوة الناس لتناول العشاء في المنزل أمرًا غير رسمي أو حتى من علامة على البخل. لكن في أماكن أخرى ، كان يُنظر إليه على أنه معاملة خاصة ، حيث كان الضيف يعامل كأحد أفراد الأسرة أو كصديق مقرب جدًا.(عشان كده عندنا في العرب من علامات الود العزائم في المنزل أكل المطاعم يأخذ من المنزل دفئه المعهود حتى وان كان الطعام يستحق)
“الدكتور. سانغ ، هل أنت بخير؟ ” سأل وانغ ياو.
لقد كان عشاءًا غنيًا بالطعام الوفير. بالنظر إلى أنها كانت المرة الأولى التي يزور فيها وانغ ياو مدينة سانغتشو ، أعدت عائلة تشو شيونغ بعض الأطعمة المحلية الشهيرة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان عشاءً ممتعًا.
(الحمااااااس وأخيرا لحظة أكشن)
بعد العشاء ، كان كل من وانغ ياو والدكتور سانغ سيغادران. كانوا يسيرون في نفس الاتجاه ، لذلك ذهبوا في نفس السيارة.
كان صوته مرتفعًا بشكل خاص في الليل الهادئ. فعل ذلك عمدا لطلب المساعدة. كانوا لا يزالون في قرية تشو ، لذلك لا يزال هناك قرويون في الجوار.
قال تشو ووشينغ: “نعم ، لقد بدأ ابني في تعليمه منذ أقل من نصف عام”.
لم تقطع السيارة مسافة طويلة قبل أن يسمع من بداخلها صوتًا غريبًا. صدمت السيارة شيئًا ما ، مما جعلها تنحرف إلى الجانب.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
“احذر!” صاح الدكتور سانغ بقلق.
“ما الذي يجري؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، سمع صوت طقطقة ، وطار رجل رأسًا على عقب.
“أعتقد أنه ثقب في الإطارات”. قال السائق الذي توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشو وشينغ: “علمه ابني الكونغ فو”.
وبمجرد خروجه من السيارة ، سقط أرضًا دون أن يُصدر صوتًا.
“ليس سيئا. اذهب واغسل وجهك”. قال تشانغ شيوينغ ، “سنتناول الغداء قريبًا”.
“هاه؟!” عرف تشو شيونغ أن هناك خطأ ما.
اتصل بـ تشو شيونغ ليخبره أنه وصل إلى المنزل بأمان.
(الحمااااااس وأخيرا لحظة أكشن)
دينغ!
“فاليدخل الجميع الى السيارة!” صرخ تشو شيونغ عندما خرج من السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوته مرتفعًا بشكل خاص في الليل الهادئ. فعل ذلك عمدا لطلب المساعدة. كانوا لا يزالون في قرية تشو ، لذلك لا يزال هناك قرويون في الجوار.
سأل والد وانغ ياو أيضًا عن المريض الذي رآه وانغ ياو في سانغتشو. أومأ برأسه بعد أن سمع أن المريض قد تجاوز مرحلة الخطر في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دينغ!
“الدكتور. سانغ ، هل أنت بخير؟ ” سأل وانغ ياو.
سمع وانغ ياو عدة أصوات قصيرة رنانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ أشخاص من عائلة تشو شيونغ المهاجم المصاب بعيدًا. أصيب تشو شيونغ بشفرة في موقعين مختلفين من جسده. لحسن الحظ ، لم يصل النصل إلى عظامه. تم اغماء السائق بضربة قوية. كما أصيب بجروح قاتلة بسبب النصل. لم يعتقد والد تشو شيونغ أنه سيعيش لفترة طويلة.
ركع تشو شيونغ على الأرض. كان لديه بالفعل جرحان يتدفق الدم منهما.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
”لا تقلق؛ لن أخبر أحدا. شكرا لإنقاذ حياتي!” قال الدكتور سانغ.
كرااش!
بعد العشاء ، كان كل من وانغ ياو والدكتور سانغ سيغادران. كانوا يسيرون في نفس الاتجاه ، لذلك ذهبوا في نفس السيارة.
تحطمت نافذة السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دكتور!!”. قال تشو شيونغ بصوت أجش” اهرب ، أرجوك ابق بعيدًا عن هذا”.
“ياو ، اركض بكل قوتك!” قال الدكتور سانغ وهو يخرج بعض الإبر من جيبه.
“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.
“يالها من صدفة!” صادف وانغ ياو ما يريد معرفته عن الجيانغو وعالم فنون الدفاع عن النفس ، ولكنه الجانب المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل وانغ ياو أي شيء. كان الـ تشي الخاص به يجري داخل جسده. كان يستخدم عقله للسيطرة عليه.
ونظرًا لأن وانغ ياو كان يشرب مياه الينابيع القديمة ويمارس الكلاسيكيات الطبيعية بشكل متكرر ، فقد كان أكثر لياقة من معظم البالغين. كانت حواسه الخمسة أيضًا حادة للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، مع زيادة الـ تشي داخل جسده ، كانت قدرته على الإحساس والاستماع غير عادية. كان قد سمع صوت الرياح في الخارج ، وصوت أوراق الشجر وهي ترتطم بالأرض ، ونفَس الشخصين اللذين كانا خارج سيارتهما. كان أحدهما على اليسار والآخر على اليمين.
“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.
فتح وانغ ياو باب السيارة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى وميضا من الضوء.
خرج وانغ ياو من السيارة أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض شخص نحوه. اضطر وانغ ياو إلى دفع الدكتور سانغ خلفه.
كان في الواقع نصلًا حادًا جدًا.
“الدكتور. سانغ ، إنه عبقري. لم أكن بحاجة إلى اظهار نفس الحركة مرتين معظم الوقت”. قال تشو شيونغ ، الذي شهد تقدم وانغ ياو في لينشان عندما كان يدرس وانغ ياو ، “لقد كان تقدمه سريعًا للغاية ، كان يسير على قدم وساق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن وانغ ياو رأى النصل ، وقام بضربه بقوة مثل نيران البندقية.
سأل والد وانغ ياو أيضًا عن المريض الذي رآه وانغ ياو في سانغتشو. أومأ برأسه بعد أن سمع أن المريض قد تجاوز مرحلة الخطر في الوقت الحالي.
لم يتوقع وانغ ياو حقًا أن يصادف حدثًا كهذا ، والذي كان يعتقد أنه لا يمكن أن يحدث إلا في الروايات والأفلام. على أي حال ، غيرت الرحلة إلى سانغتشو الكثير من أفكاره.
طااق!
لأنه تأخر بسبب الحادث الليلة الماضية ، كان وقت الغداء عندما وصل إلى المنزل.
فجأة ، سمع صوت طقطقة ، وطار رجل رأسًا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في الواقع نصلًا حادًا جدًا.
“انا جيد. أنا مندهش لأنك سيد في الكونغ فو! ” قال الدكتور سانغ.
كانت حالة حياة أو موت. كان على وانغ ياو أن يعطيها أفضل ما لديه.
وصل أفراد من عائلة تشو شيونغ قريبًا. فوجئوا برؤية المهاجم ملقى على الأرض.
على الجانب الآخر ، اتخذ الدكتور سانغ أيضًا إجراءً. ولوح بيده ، وخرج عدد من الإبر الفضية الجميلة. كان بإمكان الناس في الجوار سماع الإبر التي تخترق الهواء. لم يكن الدكتور سانغ يتمتع بمهارات طبية جيدة فحسب ، بل كان أيضًا أستاذًا في الكونغ فو.
“اذهب!” صاح الدكتور سانغ.
تم تثبيت شيء ما على السيارة. أدار وانغ ياو رأسه لإلقاء نظرة. بحلول الوقت الذي أدار رأسه إلى الوراء ، كان الرجل قد هرب.
خرج وانغ ياو من السيارة أولاً.
”لا تقلق؛ لن أخبر أحدا. شكرا لإنقاذ حياتي!” قال الدكتور سانغ.
ووش!
كانت مهمة فصل خطوط الطول المكسورة وإعادة توصيلها مهمة صعبة للغاية.
ركض شخص نحوه. اضطر وانغ ياو إلى دفع الدكتور سانغ خلفه.
“يمكنه محاربة أساتذة الكونغ فو الآخرين بهذه السهولة في أقل من نصف عام؟” صُدم سانغ جوزي.
انحنى وانغ ياو نصف قرفصاء ثم استخدم كل قوته للقفز ، مثل السهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم لم يكن لديه علم بها. ربما كانت الأشياء التي سمع عنها توجد فقط في الأساطير أو انها حدثت بالفعل وهو لا يعلم.
ماذا؟!
“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.
دوونغ!
واجه وانغ ياو أحد المهاجمين بشكل متقارب، وشعر بالبرد القارس على وجهه. دفعت يداه للخارج في نفس الوقت.
”لا تقلق؛ لن أخبر أحدا. شكرا لإنقاذ حياتي!” قال الدكتور سانغ.
دوونغ!
كانت دفعة وانغ ياو قوية مثل الشلال. تأوه رجل وطار قبل أن يهبط بشدة على الأرض.
فنون الدفاع عن النفس الداخلية ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي ، كيف تسمح له بالمغادرة؟” قال تشو ينغ لوالد تشو شيونغ بعد أن غادر وانغ ياو غرفة المعيشة.
فتح الدكتور سانغ الذي وقف في مكان قريب عينيه في حالة صدمة. لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو ، الشاب ذو المهارات الطبية المذهلة ، أستاذًا في فنون الدفاع عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى الرجل الذي سقط على يد وانغ ياو شيئًا ما عليه (وانغ ياو) فور سقوطه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنه ثقب في الإطارات”. قال السائق الذي توقف.
“احذر!” صاح الدكتور سانغ بقلق.
كانت حالة حياة أو موت. كان على وانغ ياو أن يعطيها أفضل ما لديه.
تجنب وانغ ياو الهجوم.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
دينغ! دينغ!
تم تثبيت شيء ما على السيارة. أدار وانغ ياو رأسه لإلقاء نظرة. بحلول الوقت الذي أدار رأسه إلى الوراء ، كان الرجل قد هرب.
أما الرجل الآخر الذي أسقطه وانغ ياو في وقت سابق أراد الهروب أيضًا ، لكنه أصيب بحجر رماه وانغ ياو.
كرااش!
”لا تقلق؛ لن أخبر أحدا. شكرا لإنقاذ حياتي!” قال الدكتور سانغ.
“الدكتور. سانغ ، هل أنت بخير؟ ” سأل وانغ ياو.
“انا جيد. أنا مندهش لأنك سيد في الكونغ فو! ” قال الدكتور سانغ.
تجنب وانغ ياو الهجوم.
”لا تقلق؛ لن أخبر أحدا. شكرا لإنقاذ حياتي!” قال الدكتور سانغ.
“لقد تعلمت الكونغ فو من شخص ما منذ فترة قصيرة. أنا لست سيدًا بعد. من فضلك لا تخبر أحدا أنني أعرف الكونغ فو “. لم يتوقع وانغ ياو أنه يمكن أن يلحق مثل هذا الضرر بالرجال الذين يهاجمونهم.
“مرحبًا ، لقد عدت. هل عالجت المريض؟ ” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.
قال تشو ووشينغ: “يبدو أنه مهتم جدًا بالكونغ فو”.
بعد ممارسة الكونغ فو لعدة أشهر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يطبق فيها وانغ ياو مهاراته في معركة حاسمة في الحياة الواقعية.
“اذهب!” صاح الدكتور سانغ.
“احذر!” صاح الدكتور سانغ بقلق.
”لا تقلق؛ لن أخبر أحدا. شكرا لإنقاذ حياتي!” قال الدكتور سانغ.
فكر وانغ ياو بجدية في كيفية التعامل مع والد تشو ينغ.
وصل أفراد من عائلة تشو شيونغ قريبًا. فوجئوا برؤية المهاجم ملقى على الأرض.
“دكتور!!”. قال تشو شيونغ بصوت أجش” اهرب ، أرجوك ابق بعيدًا عن هذا”.
أما الرجل الآخر الذي أسقطه وانغ ياو في وقت سابق أراد الهروب أيضًا ، لكنه أصيب بحجر رماه وانغ ياو.
“هل أنت بخير ، دكتور سانغ ، دكتور وانغ؟” قال والد تشو شيونغ. لم يكن يتوقع أن يكون أعداؤه جريئين للغاية ، وتجرأوا على مهاجمة أصدقائه بالقرب من منزله.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
قال الدكتور سانغ “نحن بخير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم لم يكن لديه علم بها. ربما كانت الأشياء التي سمع عنها توجد فقط في الأساطير أو انها حدثت بالفعل وهو لا يعلم.
” اللعنة!” قال والد تشو شيونغ. كان كل فرد في عائلة تشو شيونغ غاضبًا.
أخذ أشخاص من عائلة تشو شيونغ المهاجم المصاب بعيدًا. أصيب تشو شيونغ بشفرة في موقعين مختلفين من جسده. لحسن الحظ ، لم يصل النصل إلى عظامه. تم اغماء السائق بضربة قوية. كما أصيب بجروح قاتلة بسبب النصل. لم يعتقد والد تشو شيونغ أنه سيعيش لفترة طويلة.
دينغ!
” اللعنة!” قال والد تشو شيونغ. كان كل فرد في عائلة تشو شيونغ غاضبًا.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
ليس فقط هم ، الأشخاص الآخرون المتورطون ، مثل الدكتور سانغ ووانغ ياو كانوا غاضبين أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العشاء في مطعم. قام والد تشو شيونغ بإعداد العشاء في المنزل. في بعض الأماكن ، يمكن اعتبار دعوة الناس لتناول العشاء في المنزل أمرًا غير رسمي أو حتى من علامة على البخل. لكن في أماكن أخرى ، كان يُنظر إليه على أنه معاملة خاصة ، حيث كان الضيف يعامل كأحد أفراد الأسرة أو كصديق مقرب جدًا.(عشان كده عندنا في العرب من علامات الود العزائم في المنزل أكل المطاعم يأخذ من المنزل دفئه المعهود حتى وان كان الطعام يستحق)
مارس الدكتور سانغ الطب لسنوات عديدة وساعد الكثير من الناس. لقد أقام صداقات مع الكثير من الأشخاص الذين أرادوا رد الجميل إليه. كان لديه بعض العلاقات الاجتماعية مع كل من المسؤولين الحكوميين ونظرائهم غير الحكوميين(قصده ذوي المشاريع الخاصة الضخمة). حتى أن هؤلاء الناس تجرأوا على مهاجمته في سانغتشو.
أشياء كبيرة كانت تحدث في عالم جيانغو.
قال تشو ينغ “حسنًا”.
بالطبع ، لم يكن لأي من هذه الأشياء أي علاقة بـ وانغ ياو. تم إرساله بعيدًا من قبل عائلة تشو شيونغ ليلاً في حالة حدوث أي حادث آخر. كان لديه سيد في الكونغ فو كشريك طوال الطريق من أجل سلامته.
لم يعد وانغ ياو إلى لينشان مباشرة. وصل إلى هواتشينغ أولاً ، ثم قام بتغيير مساره للعودة إلى لينشان.
“هل أنت بخير ، دكتور سانغ ، دكتور وانغ؟” قال والد تشو شيونغ. لم يكن يتوقع أن يكون أعداؤه جريئين للغاية ، وتجرأوا على مهاجمة أصدقائه بالقرب من منزله.
اتصل بـ تشو شيونغ ليخبره أنه وصل إلى المنزل بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف ، أنا آسف للغاية.” ظل تشو شيونغ يعتذر عبر الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟!” عرف تشو شيونغ أن هناك خطأ ما.
الفصل 174: الأمر خطيرًا في جيانغو ، لذا يجب على المرء أن يكون حذرًا
“لا تقلق بشأن ذلك.” ما حدث قد حدث. لا جدوى من الاعتذار عنه”.
لقد كان عشاءً ممتعًا.
لم يتوقع وانغ ياو حقًا أن يصادف حدثًا كهذا ، والذي كان يعتقد أنه لا يمكن أن يحدث إلا في الروايات والأفلام. على أي حال ، غيرت الرحلة إلى سانغتشو الكثير من أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوونغ!
كان هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم لم يكن لديه علم بها. ربما كانت الأشياء التي سمع عنها توجد فقط في الأساطير أو انها حدثت بالفعل وهو لا يعلم.
“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.
على الرغم من تعرض وانغ ياو للخطر خلال الرحلة ، فقد اكتسب الكثير أيضًا.
“أعتقد أنه ثقب في الإطارات”. قال السائق الذي توقف.
يجب أن أخرج أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟!” عرف تشو شيونغ أن هناك خطأ ما.
لأنه تأخر بسبب الحادث الليلة الماضية ، كان وقت الغداء عندما وصل إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه! اعتقدت أن الأمر سيستغرق عشر سنوات على الأقل لأصبح ماهرًا في الكونغ فو. لم يمارس الكونغ فو حتى لمدة عام حتى الآن. حقا هناك عباقرة في هذا العالم! ” قال سانغ جوزي.
“مرحبًا ، لقد عدت. هل عالجت المريض؟ ” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.
قال وانغ ياو: “لا ، لقد أنقذنا حياته فقط”.
“ليس سيئا. اذهب واغسل وجهك”. قال تشانغ شيوينغ ، “سنتناول الغداء قريبًا”.
“انا جيد. أنا مندهش لأنك سيد في الكونغ فو! ” قال الدكتور سانغ.
قال تشو ووشينغ: “يبدو أنه مهتم جدًا بالكونغ فو”.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه! اعتقدت أن الأمر سيستغرق عشر سنوات على الأقل لأصبح ماهرًا في الكونغ فو. لم يمارس الكونغ فو حتى لمدة عام حتى الآن. حقا هناك عباقرة في هذا العالم! ” قال سانغ جوزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل والد وانغ ياو أيضًا عن المريض الذي رآه وانغ ياو في سانغتشو. أومأ برأسه بعد أن سمع أن المريض قد تجاوز مرحلة الخطر في الوقت الحالي.
تحدث وانغ ياو مع والديه لفترة قصيرة بعد الغداء عاد إلى تلة نانشان. وقام بتوثيق كل ما مر به في سانغتشو في دفتر ملاحظاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، داخل قرية في سانغتشو ، على بعد آلاف الأميال من لينشان ، كان الحديث التالي يدور.
فكر وانغ ياو بجدية في كيفية التعامل مع والد تشو ينغ.
يجب اعتبار مثل هذا الضرر الشديد لخطوط الطول مرضًا يصعب علاجه. قرأ وانغ ياو الكثير من أوصاف الأعراض المتعلقة بخطوط الطول في الكتب الطبية. حافظت خطوط الطول الواضحة والمتماسكة على صحة الشخص.
“الدكتور. سانغ ، إنه عبقري. لم أكن بحاجة إلى اظهار نفس الحركة مرتين معظم الوقت”. قال تشو شيونغ ، الذي شهد تقدم وانغ ياو في لينشان عندما كان يدرس وانغ ياو ، “لقد كان تقدمه سريعًا للغاية ، كان يسير على قدم وساق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، داخل قرية في سانغتشو ، على بعد آلاف الأميال من لينشان ، كان الحديث التالي يدور.
إذا كان جسم الإنسان هو الأرض ، فإن خطوط الطول هي الأنهار. بدون التغذية من الأنهار ، سوف تجف الأرض. إذا تم إيقاف أي من الأنهار الجارية في نقاط معينة أو تغيير اتجاهها، فقد تحدث أشياء مروعة.
ووش!
قال وانغ ياو بابتسامة: “عالم فنون الدفاع عن النفس خطير حقًا”.
كانت مهمة فصل خطوط الطول المكسورة وإعادة توصيلها مهمة صعبة للغاية.
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، شكرًا”. لم يرفض الدعوة هذه المرة.
كانت حالة المريض مشابهة إلى حد ما لحالة تشو ووكانغ.
لقد كان عشاءً ممتعًا.
“أنا آسف يا عم” ، قال تشو ينغ بينما كان يهدأ.
فكر وانغ ياو بجدية في كيفية التعامل مع والد تشو ينغ.
ليس فقط هم ، الأشخاص الآخرون المتورطون ، مثل الدكتور سانغ ووانغ ياو كانوا غاضبين أيضًا.
في نفس الوقت ، داخل قرية في سانغتشو ، على بعد آلاف الأميال من لينشان ، كان الحديث التالي يدور.
(الحمااااااس وأخيرا لحظة أكشن)
قال الدكتور سانغ: “لم أكن أتوقع أن يكون الدكتور وانغ أيضًا أستاذًا في الكونغ فو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم لم يكن لديه علم بها. ربما كانت الأشياء التي سمع عنها توجد فقط في الأساطير أو انها حدثت بالفعل وهو لا يعلم.
كان الدكتور سانغ يجري محادثة مع تشو ووشينغ ، والد تشو شيونغ.
على الرغم من تعرض وانغ ياو للخطر خلال الرحلة ، فقد اكتسب الكثير أيضًا.
قال تشو ووشينغ بابتسامة: “هاها ، أتتحدث عن الكونغ فو ، إنه في الواقع بسببنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “لا ، لقد أنقذنا حياته فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مارس الدكتور سانغ الطب لسنوات عديدة وساعد الكثير من الناس. لقد أقام صداقات مع الكثير من الأشخاص الذين أرادوا رد الجميل إليه. كان لديه بعض العلاقات الاجتماعية مع كل من المسؤولين الحكوميين ونظرائهم غير الحكوميين(قصده ذوي المشاريع الخاصة الضخمة). حتى أن هؤلاء الناس تجرأوا على مهاجمته في سانغتشو.
“حقا؟” سأل الدكتور سانغ.
قال تشو شيونغ بابتسامة: “نعم ، إنه أمر خطير ، لكنه ليس لعامة الناس”.
قال تشو وشينغ: “علمه ابني الكونغ فو”.
“هل أنت بخير ، دكتور سانغ ، دكتور وانغ؟” قال والد تشو شيونغ. لم يكن يتوقع أن يكون أعداؤه جريئين للغاية ، وتجرأوا على مهاجمة أصدقائه بالقرب من منزله.
“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.
“هل أنت بخير ، دكتور سانغ ، دكتور وانغ؟” قال والد تشو شيونغ. لم يكن يتوقع أن يكون أعداؤه جريئين للغاية ، وتجرأوا على مهاجمة أصدقائه بالقرب من منزله.
ليس فقط هم ، الأشخاص الآخرون المتورطون ، مثل الدكتور سانغ ووانغ ياو كانوا غاضبين أيضًا.
قال تشو ووشينغ: “نعم ، لقد بدأ ابني في تعليمه منذ أقل من نصف عام”.
“يمكنه محاربة أساتذة الكونغ فو الآخرين بهذه السهولة في أقل من نصف عام؟” صُدم سانغ جوزي.
لأنه تأخر بسبب الحادث الليلة الماضية ، كان وقت الغداء عندما وصل إلى المنزل.
لأنه تأخر بسبب الحادث الليلة الماضية ، كان وقت الغداء عندما وصل إلى المنزل.
“الدكتور. سانغ ، إنه عبقري. لم أكن بحاجة إلى اظهار نفس الحركة مرتين معظم الوقت”. قال تشو شيونغ ، الذي شهد تقدم وانغ ياو في لينشان عندما كان يدرس وانغ ياو ، “لقد كان تقدمه سريعًا للغاية ، كان يسير على قدم وساق”.
“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.
“هاه! اعتقدت أن الأمر سيستغرق عشر سنوات على الأقل لأصبح ماهرًا في الكونغ فو. لم يمارس الكونغ فو حتى لمدة عام حتى الآن. حقا هناك عباقرة في هذا العالم! ” قال سانغ جوزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“احذر!” صاح الدكتور سانغ بقلق.
لم يكن وانغ ياو أستاذًا في الطب الصيني فحسب ، بل كان أيضًا سيدا في الكونغ فو. بالمقارنة مع وانغ ياو ، كان معظم الناس في العشرينات من العمر عاديين جدًا.
قال تشو ووشينغ: “يبدو أنه مهتم جدًا بالكونغ فو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشو وشينغ: “علمه ابني الكونغ فو”.
قال تشو شيونغ: “نعم”. كان يشعر بشغف وانغ ياو في الكونغ فو عندما كان في لينشان.
كان الدكتور سانغ يجري محادثة مع تشو ووشينغ ، والد تشو شيونغ.
“لقد قدم لنا معروفًا كبيرًا لإنقاذ عمك و كانغ ؛ يجب أن نعبر عن امتناننا. لقد ذكرت من قبل أنه غير مهتم بالمال ، لذلك أريد أن أقدم له شيئًا مميزًا”. قال تشو ووشينغ “الآن بما اني أعرف أنه مهتم بالكونغ فو ، فلدي فكرة عما يجب أن نقدمه له”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ! دينغ!
“أنا آسف يا عم” ، قال تشو ينغ بينما كان يهدأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
