㊎مكافَئَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه الرَجُل ذو العضلات إِلَي اللَون الأَخْضر . لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ خداع أَحَدُي البذور التافهة مثل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُؤَدِي إِلَي قَتْله . أَخَذَ عَلَيْ عَجَل كريستالة الداو الروحية و رمي بها نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “أنـَــا لَا أرَيْدُ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة الخَاْص بك ، عجل وَ سحب طلبك”
㊎مكافَئَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “
كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً َنَاس مِنْ جَمِيْع الدَرَجَات هُنَاْ . رأي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العديد مِنْ الفَتَيَات اللواتي يَرْتَدِيِن بشَكْل فاضح يقفـَـن عَلَيْ جَانِب الطَرِيْق ، وَ يُطْلَقَون نَظَرات غامرة عَلَيْ المارة ، إِذَا مـَـا أحبوا مـَـا شاهدوه ، فسيتفقون و يغَادَروا ؛ فِيْ وَقْت قَرِيِبٍ ، سَوْفَ تأتي الآهات وَ الاناشيد ، الَّتِي جَعَلَت الأوعية الدموية لَدَيْ الَنَاس تنتفخ ، مِنْ بيوت الخَيْزَرَان .
“لا بأسَ بِهَذَا!”
بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَسَنَاً” أومأ الرَجُل القَوِي وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعرف”
عِنْدَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَاوَل عَدَدُ قَلِيِل مِنْ هَؤُلَاء الفَتَيَات أَنْ يغرينه ، لكنَّه لَمْ يدفع لهم أَيّ إهتَمَام ، و سارَ مُبَاشِرَة إِلَي الحانة .
‘همس!’
طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .
“لَيْسَ لَدَيْك فرصة ، عَلَيْ أَيّ حـَـال”
“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مَاذَا؟ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، المَعَروفة بإِسْم أجمل إمرأة فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟”
◉ℍ???????◉
“هَل هِيَ حَقَاً جَمِيِلة؟”
أي وغدٍ من الجِيلِ الثَانِي المدلل لأحد العائلات كَانَ هَذَا ، يهدر الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا – هَل تعرف وَالِدَته أَنَّه كَانَ بِهَذَا الفساد؟
“أكثَرَ بكَثِيِر ، كَمَا أراها ، يَجِب أَنْ تُسَمَّي الأجمل فِيْ العَالَم!”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَقَاً طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَجِدَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، حَتَي لـَــوْ دفع مليون كِرِيسْتَالِة دَاوْ رُوُحِيِة لَهَا ، لَنْ يَشْعُر بالندم . قَامَ بتسليم كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة فِيْ نفسٍ وَاحَدُ .
“لكنَّ ، بِمَا إنَهَا تتَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام : فهَل هِيَ لَا تخاف مِنْ أَنْ تَكُوُن مِثْل حَمَلٍ فِيْ عرين النمر؟”
كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”
“هيهي ، من الذِيْ يَعْرِفَ كم مِنْ الَنَاس يريدُونَ أَنْ يأخذوا هَذَا الجَمَال كـ حَيُوَانتِهِم الأليفة الخَاْصة! إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، هَذِهِ هِيَ غَابَة شَيْطَان الظَلام – إِذَا سَقَطَ شَخْص مـَـا فِيْ أيدي العَدُوْ هُنَاْ ، حَتَي الطوائف الكبرى لَن تَسْتَطِيِعُ فِعل شَيئِ!”
مِثْل هَذَا الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِن سيباع بسُهُوُلة مُقابلَ عدة عَشَرَاتٍ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، عَشَرَة مِنهَا كَانَت تساوي عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة – هَذِهِ كَانَت ثروة كَبِيِرة . إِذَا لَمْ يسرق المحاربون من [طَبَقَة المحيط الروحي] ، فَإِنَّهُم سيَحْتَاجُون إِلَي مـَـا لَا يقل عَن اثنتي عَشَرَة عَام لصقلَهَا .
“لَيْسَ لَدَيْك فرصة ، عَلَيْ أَيّ حـَـال”
“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “
“بـاا? ، وَ لَا أنْتَ أيْضَاً”
أومأ الجَمِيْع . كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد أشخَاْصٌ أَصْدَرَوا بعثاتٍ دَاخلِ الحِصْن ، يطلبون مسَاعَدة الَنَاس . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا حَدَثَ مِنْ خِلَال عَشِيِرَةِ شَيْطَان العاصفة ، لَم يَكُنْ هُنَاكَ مَفَرٌ مِنْه سوي الريح لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون مِنْ الرَجُل القَوِي أن يكون قَدْ غَادَر الحِصْن قَرِيِباً . و قَتْله دُونَ تأَخِيِر ، ليَحْصُلَون عَلَيْ المكافأة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة . بهذه الطَرِيْقة ، يُمْكِن أَنْ يتجَنْبوا خسارة جُزْء مِنْ مكافئة عَشِيِرَةِ شَيْطَانِ العَاصِفَةِ .
بِسَمَاعِ كُلْ الأحاديث ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) فَقَطْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحيِة] – إِذَا واجهت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْها حَتَي فُرْصَة لِلْهَرب… كَانَ مِنْ المُفَاجِئَ أنَهَا تَجَرَّأت عَلَيْ المَجِيِئ إِلَي هُنَاْ وحدها .
فِيْ تِلْكَ اللحَظْة ، إنْطَلَقَ تنَفَسْ الَنَاس و تحَوَلَت أعَيْنهم إِلَي اللَون الأحمر ، و حَاوَلوا خطفه .
أوقف كأس النبيذ ، و هو يقترب مِنْ طَاوِلة مَعَ ثَلَاثَة أشخَاْص ، وَ قَاْلَ : “الثَلَاثَة أخوة ، لَقَد حصلت عَلَيْ شَيئِ أودُ أَنْ أطْلُب منكم يا رفاق المساعدةَ فيه . هَل يوجد مكَانَ هُنَاْ يتشَاْبك فيه البَارِدْ وَ الـساخن؟”
عِنْدَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَاوَل عَدَدُ قَلِيِل مِنْ هَؤُلَاء الفَتَيَات أَنْ يغرينه ، لكنَّه لَمْ يدفع لهم أَيّ إهتَمَام ، و سارَ مُبَاشِرَة إِلَي الحانة .
“الشَاْب ، لَقَد جئت لَلتَو إلي غَابَة شَيْطَان الظلام ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” رَجُل مفلس فِيْ الثَلَاثَين مِنْ عُمْره قَاْلَ بإبتسامَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“مَاذَا؟ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، المَعَروفة بإِسْم أجمل إمرأة فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟”
“نعم فِعلاً” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . يُمْكِنه أَنْ يقَولَ هَذَا مَعَ لَمْحَة وَاحِدَة . الأشخَاْص الأخَرُون جَمِيْعهم منقوعون بـ “رائحة موحلة” مُكَثَفة ، وَ الَّتِي كَانَت تفوحُ فِيْ الغَابَة خِلَال النهار وَ الليل .
“لا بأسَ بِهَذَا!”
ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .
قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .
“كم الثمن؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . كَانَت محفظته تنتفخ الأنْ مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ بطَبِيِعة الحـَـال غَيْرَ مبال بِالنِسبَة لكرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ .
“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “
“كريستالة داوٍ روحيةٍ واحدة” رفع الرَجُل إصبعاً .
قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .
سؤالٌ وَاحَدٌ بِوَاحَدٍ من كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ!
أي وغدٍ من الجِيلِ الثَانِي المدلل لأحد العائلات كَانَ هَذَا ، يهدر الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا – هَل تعرف وَالِدَته أَنَّه كَانَ بِهَذَا الفساد؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَقَاً طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَجِدَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، حَتَي لـَــوْ دفع مليون كِرِيسْتَالِة دَاوْ رُوُحِيِة لَهَا ، لَنْ يَشْعُر بالندم . قَامَ بتسليم كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة فِيْ نفسٍ وَاحَدُ .
“مَاذَا؟ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، المَعَروفة بإِسْم أجمل إمرأة فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟”
أخذ الرَجُل الضَخْم الكريستالةَ و قَمَعَ ضَحِكَته .
كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”
“حان الوَقْت للإجابة عَلَيْ السؤال” طَرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الطَوِلَة .
ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .
“حَسَنَاً” أومأ الرَجُل القَوِي وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعرف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ أَحَدُهم: “الشَاْب ، لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن” .
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَيه حَادَةٍ وَ قَاْلَ ، “أنْتَ تَخْدَعُنِي؟”
“لَيْسَ لَدَيْك فرصة ، عَلَيْ أَيّ حـَـال”
“الصبي ، أنا أعلمك درساً . عِنْدَمَا تَكبر قَلِيِلَا ، لَا تصدق الَنَاس بسُهُوُلة!” ضَحِكَ الرَجُل الضَخْم ، وَ هوَ لَيْسَ قَلَقْا عَلَيْ الإطْلَاٌق أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُهَاجِمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَسَنَاً” أومأ الرَجُل القَوِي وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعرف”
لان هَذَا كَانَ أراضي عَشِيِرَةِ شَيْطَان العَاصِفَةِ ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف هُنَاْ ، سيتم طَرْده ، وَ فِيْ أسوأ الأحوالـ سَيُقْتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، هَذَا المكَانَ لَنْ يَكُوْن ملجأ آمن .
“لا بأسَ بِهَذَا!”
قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .
“حَسَنَاً!”
أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عجرفة الرَجُل كٌلَهَا ولوح بيده عَلَيْ الطَوِلَة . ظَهَرَ عَلَيْ الفَوْر عَشَرَة جينسينغ عَلَيْ الطَاوِلَة ، وَ كَانَ كُلْ وَاحِدٍ مِنهَا كَثِيْفَاً كذِرَاْع ، وَ الـجذور كعضلات تنين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . مشيراً إِلَي الرَجُل القَوِي مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ : “هذه الجِيِنِسِيِنْغ ? ستنتمي إِلَي مِنْ يَقْتُله!!”
‘همس!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .
عِنْدَمَا رَأَي الَنَاس هَذَا ، كَانَوا يحدقون بعُيُون مستديرة وَاسِعَة – كَانَت هَذِهِ الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة عَلَيْ الأقل مـَـا بَيْنَ مائتين إِلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ! دَاخلِ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، هُنَاْكَ بالفِعل بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ حاجة وَاحِدَة لدُخُولُ المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة . وَ بِمَا أَنَّه كَانَ شَدِيِد الخطورة هُنَاْكَ ، ناهيك عَن عَدَمُ دُخُولِ أَيّ شَخْصٍ عَادَة ، حَتَي الحَيُوَانْات كَانَت نَادِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ذات النضوج المدهش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كريستالة داوٍ روحيةٍ واحدة” رفع الرَجُل إصبعاً .
مِثْل هَذَا الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِن سيباع بسُهُوُلة مُقابلَ عدة عَشَرَاتٍ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، عَشَرَة مِنهَا كَانَت تساوي عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة – هَذِهِ كَانَت ثروة كَبِيِرة . إِذَا لَمْ يسرق المحاربون من [طَبَقَة المحيط الروحي] ، فَإِنَّهُم سيَحْتَاجُون إِلَي مـَـا لَا يقل عَن اثنتي عَشَرَة عَام لصقلَهَا .
‘همس!’
فِيْ تِلْكَ اللحَظْة ، إنْطَلَقَ تنَفَسْ الَنَاس و تحَوَلَت أعَيْنهم إِلَي اللَون الأحمر ، و حَاوَلوا خطفه .
عَلَيْ الفَوْر ، كَانَت كُلْ العُيُون عَلَيْ هَذَا الرَجُل الضَخْم .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . مشيراً إِلَي الرَجُل القَوِي مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ : “هذه الجِيِنِسِيِنْغ ? ستنتمي إِلَي مِنْ يَقْتُله!!”
“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “
عَلَيْ الفَوْر ، كَانَت كُلْ العُيُون عَلَيْ هَذَا الرَجُل الضَخْم .
ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .
هَذَا الرَجُل كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إبادته لَنْ يَكُوْن أصَعْب بكَثِيِر كـَــفٍ علي الوجه . أين سيَجِدَ المرء شركة تُجَاريْة تدفع عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة فقط لأمرٍ تافهٍ؟
قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام منشطاً كَبِيِراً . لَمْ تَستَطِع الحُبُوُب الطبية العَادِية أَنْ تشفِيْ الجروح الخفية الَّتِي تَرَكت حتماً بَعْدَ أَنْ حارب هَؤُلَاء الفَنَانون مَعَ الَنَاس وَ الـوحوش ، فَقَطْ المقَوِيات العَظِيِمة يُمْكِن أَنْ تشفيهم تَمَاماً .
“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “
قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!
“حَسَنَاً!”
قَاْلَ أَحَدُهم: “الشَاْب ، لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن” .
لم يمسكها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “خذها ، سيَكُوْن الأَمْر كَافِيَاً لِطَلَبِ سلة جَيْدَة” .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يهم ، يا رفاق فَقَطْ راقبوه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَنِي سَوْفَ أرحلُ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، لكن سأضع الجِيِنِسِيِنْغ ? العَشَرَة مَعَ سيد الحِصْن . مِنْ يَقْتُله يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْه مِنْ سيد الحِصْن ، هَل الجَمِيْع مطمئن الان؟”
“حان الوَقْت للإجابة عَلَيْ السؤال” طَرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الطَوِلَة .
“حَسَنَاً!”
“كم الثمن؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . كَانَت محفظته تنتفخ الأنْ مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ بطَبِيِعة الحـَـال غَيْرَ مبال بِالنِسبَة لكرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ .
“لا بأسَ بِهَذَا!”
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَيه حَادَةٍ وَ قَاْلَ ، “أنْتَ تَخْدَعُنِي؟”
أومأ الجَمِيْع . كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد أشخَاْصٌ أَصْدَرَوا بعثاتٍ دَاخلِ الحِصْن ، يطلبون مسَاعَدة الَنَاس . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا حَدَثَ مِنْ خِلَال عَشِيِرَةِ شَيْطَان العاصفة ، لَم يَكُنْ هُنَاكَ مَفَرٌ مِنْه سوي الريح لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون مِنْ الرَجُل القَوِي أن يكون قَدْ غَادَر الحِصْن قَرِيِباً . و قَتْله دُونَ تأَخِيِر ، ليَحْصُلَون عَلَيْ المكافأة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة . بهذه الطَرِيْقة ، يُمْكِن أَنْ يتجَنْبوا خسارة جُزْء مِنْ مكافئة عَشِيِرَةِ شَيْطَانِ العَاصِفَةِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
تحول وجه الرَجُل ذو العضلات إِلَي اللَون الأَخْضر . لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ خداع أَحَدُي البذور التافهة مثل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُؤَدِي إِلَي قَتْله . أَخَذَ عَلَيْ عَجَل كريستالة الداو الروحية و رمي بها نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “أنـَــا لَا أرَيْدُ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة الخَاْص بك ، عجل وَ سحب طلبك”
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يهم ، يا رفاق فَقَطْ راقبوه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَنِي سَوْفَ أرحلُ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، لكن سأضع الجِيِنِسِيِنْغ ? العَشَرَة مَعَ سيد الحِصْن . مِنْ يَقْتُله يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْه مِنْ سيد الحِصْن ، هَل الجَمِيْع مطمئن الان؟”
أي وغدٍ من الجِيلِ الثَانِي المدلل لأحد العائلات كَانَ هَذَا ، يهدر الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا – هَل تعرف وَالِدَته أَنَّه كَانَ بِهَذَا الفساد؟
أخذ الرَجُل الضَخْم الكريستالةَ و قَمَعَ ضَحِكَته .
لم يمسكها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “خذها ، سيَكُوْن الأَمْر كَافِيَاً لِطَلَبِ سلة جَيْدَة” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . مشيراً إِلَي الرَجُل القَوِي مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ : “هذه الجِيِنِسِيِنْغ ? ستنتمي إِلَي مِنْ يَقْتُله!!”
كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”
“لَيْسَ لَدَيْك فرصة ، عَلَيْ أَيّ حـَـال”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“حَسَنَاً!”
ترجمة
“الشَاْب ، لَقَد جئت لَلتَو إلي غَابَة شَيْطَان الظلام ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” رَجُل مفلس فِيْ الثَلَاثَين مِنْ عُمْره قَاْلَ بإبتسامَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◉ℍ???????◉
هَذَا الرَجُل كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إبادته لَنْ يَكُوْن أصَعْب بكَثِيِر كـَــفٍ علي الوجه . أين سيَجِدَ المرء شركة تُجَاريْة تدفع عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة فقط لأمرٍ تافهٍ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات