You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 406

㊎التحقيق㊎

㊎التحقيق㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

توقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ مؤقتاً . عَندَمَا رَأَي ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ مئة فِيْ المئة مِثْل عَدُوْه العظيم ، لكنَّ لمإِذَا كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِر فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَدَار فِيهَا ؟ هَذَا الرَجُلْ ، أو بِالأحْرَي شَاْب ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مظَهَرَ رَائِع ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فَرقٌ كَبِيِر بَيْنَ وَجْهه وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

التحقيق

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَفَزَ عَلَيْ الفَوْر وغَادَر ، متجها نَحْو قِمَة السَحَابَة البيضاء . كَانَ هَذَا هـُــوَ المكَانَ الذِيْ عاشت فيه جَمِيْع الرُتَبُ العليا فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . إِذَا أراد المرء الدُخُولُ هُنَاْ ، فِعَلَيْ الأقل كَانَ لابد أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، أو أن يَكُوْن تِلْمِيِذاً شَخْصي لنُخْبَةٍ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] أو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . وَ لَا حَتَي يو كاي يوان كان مؤهَلاً للعيشِ هُنَاْ .

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَمْ يستدر . كَانَ الأنْ هـَــانْ لِيْن ، وَ لَيْسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“لَا أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!”

“أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم إِلَي هُنَاْ ، فالتَمُت!” هَرَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بِشَرَاسَةٍ ، أخرج صَابِره وَ أَلْقَي ضَرْبَة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ فِيْ الوَاقِع ظَهَرَت سِتَةُ وَمَضَات مِنْ الصَابِر تشِي الَّتِي تَحَوَلَت إِلَي سِتَةَ شَفَرَاتِ حَادَةٍ بَارِدْة براقة وَ الَّتِي تتجه نَحْو لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“هَل أنْتَ مجنون؟!” و لأَنـَّـه كَانَ يقف جَنْباً إِلَي جَنْبٍ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بطبيعة الحال فِيْ مكَانَة بهَذَا الهُجُوُمٌ أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإِسْم الذِيْ دعاه فِـيِنْـجْ يـَـانْ كَانَ غَيْرَ مَفْهُوم . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يُفَكِرَ أَنَّه كَانَ لـَـهُ أَيّ علاقة مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ فَكَرَ فَقَطْ بأنَهُم وَاجَهُوا عَدُواً ، لذَلِكَ قَامَ فَوْرَاً بتوجيهِ لكمة إلَيْه .

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنْتَشر التشِي فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الهَوَاْء ، مَعَ صَرِيِر شَرِسٍ يشق طَرِيْقه فِيْ الهَوَاْء ، مِمَا يجَعَلَ مِنْه مَشْهَد مرعب للغَايَة .

“من أنْتَ ، وَ لمإِذَا أُخْبِرَكَ؟” هَذَا التِلْمِيِذ سَأَلَ مَعَ رَأْسه عاليا ، مستاء جِدَاً مَعَ موقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ .

“هَل أنْتَ مجنون؟!” و لأَنـَّـه كَانَ يقف جَنْباً إِلَي جَنْبٍ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بطبيعة الحال فِيْ مكَانَة بهَذَا الهُجُوُمٌ أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإِسْم الذِيْ دعاه فِـيِنْـجْ يـَـانْ كَانَ غَيْرَ مَفْهُوم . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يُفَكِرَ أَنَّه كَانَ لـَـهُ أَيّ علاقة مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ فَكَرَ فَقَطْ بأنَهُم وَاجَهُوا عَدُواً ، لذَلِكَ قَامَ فَوْرَاً بتوجيهِ لكمة إلَيْه .

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

نظر يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ لَمْ يَكُنْ بإستِطَاعَتِهِ إلَا أَنْ يَشْعُر بالدَهْشَة ، لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ مَشْلُولاً وَ فَقَد أَحَدُ سَاقَيه ، فَقَد أصْبَحَ لَدَيْه الأنْ طَرَف صِنَاعِي ، وَ ظَهَرَت سَاقَه عَلَيْ شَكْل لَون أبْيَض كالمَعَادِن ، وَ الَّتِي كَانَ لها شَكْلٌ دَائِري مُثَبَتَةٌ عَلَيْ الأرْضَ .

بنغ!

كَانَ صريحاً فِيْ كلماته ، و عَندَمَا قَاْلَ “المشلول” ، كَانَ يَقُوُلَ فَقَطْ الأشْيَاء كَمَا هي ، لذَلِكَ فِيْ الحَقِيقَةَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ نية للإهانة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَندَمَا سمَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ هَذَا ، أَصْبَحَ كَمَا لـَــوْ كَانْتَ مَلِيْئة بالحِقْد .

جمدت القَبْضَة الشَفَرَاتُ الَنَاريةُ ، و إشْتَبَكَت القَبْضَة مَعَ الصَابِر تشي ، وَ ألْغَي كُلٌ مِنْهما الأخَرُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَيْنَما كَانَ يتكلم ، قَامَ بسحب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ خطط لِلمُغَادَرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نَظَرَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بنظرةِ تَوَتُرٍ . و قَاْلَ : “مَنْ أنْتَ وَ لمإِذَا تدافعُ عَن هَذَا الشَخْص؟”

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

نظر يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ لَمْ يَكُنْ بإستِطَاعَتِهِ إلَا أَنْ يَشْعُر بالدَهْشَة ، لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ مَشْلُولاً وَ فَقَد أَحَدُ سَاقَيه ، فَقَد أصْبَحَ لَدَيْه الأنْ طَرَف صِنَاعِي ، وَ ظَهَرَت سَاقَه عَلَيْ شَكْل لَون أبْيَض كالمَعَادِن ، وَ الَّتِي كَانَ لها شَكْلٌ دَائِري مُثَبَتَةٌ عَلَيْ الأرْضَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

اجتاحت عَيْناه الشعار عَلَيْ ثيابِ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ لَمْ يَكُنْ فِيْ وَ سعه إلا أَنْ يَكُوْن أكثَرَ دَهْشَة عَندَمَا تمتم : “متي بدأت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بتجنيد المشلولين ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُو هَذَا المشَلول قَوِياً حقاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْتَشر التشِي فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الهَوَاْء ، مَعَ صَرِيِر شَرِسٍ يشق طَرِيْقه فِيْ الهَوَاْء ، مِمَا يجَعَلَ مِنْه مَشْهَد مرعب للغَايَة .

كَانَ صريحاً فِيْ كلماته ، و عَندَمَا قَاْلَ “المشلول” ، كَانَ يَقُوُلَ فَقَطْ الأشْيَاء كَمَا هي ، لذَلِكَ فِيْ الحَقِيقَةَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ نية للإهانة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَندَمَا سمَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ هَذَا ، أَصْبَحَ كَمَا لـَــوْ كَانْتَ مَلِيْئة بالحِقْد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسْتَدَار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “هَل لَدَيْك مشَكْلة ما ؟ تُخَطِطُ للقَفَزَ فِيْ مَعَركة مُبَاشِرَة مِنْ لحَظْة رُؤيَتِك لَنَا . هَل لَدَيْك حتي أي معرفةٍ بقَوَاعِد الطَائِفَة؟”

“أنْتَ تَبْحَثُ عَن المَوْتِ!” شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ كَانَ عَلَيْ وشك تنفيذ هُجُوُمٌ أخَرُ .

بنغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إسْتَدَار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “هَل لَدَيْك مشَكْلة ما ؟ تُخَطِطُ للقَفَزَ فِيْ مَعَركة مُبَاشِرَة مِنْ لحَظْة رُؤيَتِك لَنَا . هَل لَدَيْك حتي أي معرفةٍ بقَوَاعِد الطَائِفَة؟”

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

توقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ مؤقتاً . عَندَمَا رَأَي ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ مئة فِيْ المئة مِثْل عَدُوْه العظيم ، لكنَّ لمإِذَا كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِر فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَدَار فِيهَا ؟ هَذَا الرَجُلْ ، أو بِالأحْرَي شَاْب ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مظَهَرَ رَائِع ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فَرقٌ كَبِيِر بَيْنَ وَجْهه وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“هـَــانْ لِيْن ، تِسْعَة عَشَرَ عَامَاَ . مِنْ جَبَل عَوْدَة الأَصْل ، فِيْ المَرْحَلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] عَندَ دُخُولُه إِلَي الطَائِفَة” و كَمَا قرأ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، ظَهَرَت قطعة صغَيْرَة مِنْ البرودة عَلَيْ شفتيه ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِل شَخْصاً إِلَي جَبَل عَوْدَة الأَصْل لِلْتَحَقُق مِنْ مَعَلومَاتِ هَذَا الشَخْص .

و لكنَّ لمإِذَا… أَعْطَاه صَوتٌه هَذَا الشُعُور المَألُوف ، و كان ظَهَرَه يشبه إِلَي حَد كَبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا التَعْبِيِر ، أَيّ لهجةٍ الَّتِي كَانَ يتكلم بها ، كَانَ يشعر بكراهيةٍ مِنْها .

نظر يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ لَمْ يَكُنْ بإستِطَاعَتِهِ إلَا أَنْ يَشْعُر بالدَهْشَة ، لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ مَشْلُولاً وَ فَقَد أَحَدُ سَاقَيه ، فَقَد أصْبَحَ لَدَيْه الأنْ طَرَف صِنَاعِي ، وَ ظَهَرَت سَاقَه عَلَيْ شَكْل لَون أبْيَض كالمَعَادِن ، وَ الَّتِي كَانَ لها شَكْلٌ دَائِري مُثَبَتَةٌ عَلَيْ الأرْضَ .

“كُنْت مُخْطِأ” تعَدَدُت اَلَافكار مِنْ خلال رَأْسه ، وَ لكنَّ فِيْ النِهَاية ، قَاْلَ هَذَا فَقَطْ .

اجتاحت عَيْناه الشعار عَلَيْ ثيابِ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ لَمْ يَكُنْ فِيْ وَ سعه إلا أَنْ يَكُوْن أكثَرَ دَهْشَة عَندَمَا تمتم : “متي بدأت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بتجنيد المشلولين ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُو هَذَا المشَلول قَوِياً حقاً!”

“مجنون” يوي كاي يوان صرخ بعصبيةٍ فِيْ وَجْهه . كَانَ الإِبْن الأَكْبَرَ لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، وَ لكنَّ لسَبَبٍ غريب ، تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، مِمَا جَعَلَه مستاءً للغَايَةِ . وَ لكنَّ عَندَمَا استذكر المهمة الَّتِي كُلِفَ بها مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للحديث مـَـعَ “فِـيِنْـجْ يـَـانْ” ، لذَلِكَ قَاْلَ : “لَدَيَّ شَيئِ أفِعله الأنْ ، وَ سأتَعَامل مَعَك عَندَمَا أعود!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسْتَدَار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “هَل لَدَيْك مشَكْلة ما ؟ تُخَطِطُ للقَفَزَ فِيْ مَعَركة مُبَاشِرَة مِنْ لحَظْة رُؤيَتِك لَنَا . هَل لَدَيْك حتي أي معرفةٍ بقَوَاعِد الطَائِفَة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَيْنَما كَانَ يتكلم ، قَامَ بسحب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ خطط لِلمُغَادَرة.

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَمْ يستدر . كَانَ الأنْ هـَــانْ لِيْن ، وَ لَيْسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

“من أنْتَ ، وَ لمإِذَا أُخْبِرَكَ؟” هَذَا التِلْمِيِذ سَأَلَ مَعَ رَأْسه عاليا ، مستاء جِدَاً مَعَ موقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ .

عَندَمَا غَادَر فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، كَانَ تَعْبِيِره مُظْلِماً : “هـَــانْ لِيْن ، إِذَا كُنْت حَقَاً لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، سَوْفَ تمَوْتِ حتما فِيْ طائفة (القَمَر الشِتْوِي) لأنَكَ تسعي لمَوْتِك . وَ بِمَا أنَكَ أخفيت هُوِيَتَك ، عَندَمَا أَقَتْلكَ ، سأكون عندها قد قتلت فَقَطْ شَخْصِيَة صغَيْرَة تدعي هـَــانْ لِيْن! هيمف هيمف”

شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ برزت هَالَة مُرْعِبَةٌ مِنْه ، مِمَا جَعَلَ هَذَا التِلْمِيِذ يرتعش خوفا عَلَيْ الفَوْر . أجاب عَلَيْ عجل ، “الأخ الأَكْبَرَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان . هـُــوَ حفيد الشيخ الكبير يٌويْ ، وَ الأخَرُ يسمي هـَــانْ لِيْن . لَقَد دَخَلَ لَلتَوِ الطَائِفَة قبل يومين ، لكنَّه مِنْ النَوْع الذِيْ يجذب المَشَاكِل . كانَ قَدْ وَصَلَ لِتَوِه ، وَ قَدْ قَتْل بالفِعل إِبْنة الزعيم آو ، وَ الأنْ قَدْ عُوقِبَ لدُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام لِجَمَعَ نَبَاْت الشَمْس الَنَارِي .

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

رَفَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ إصبع السبَابة اليمني فَجْأة وَ إنْتَشرت نيته قَتْل . هـَــانْ لِيْن ، لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ألَمْ يَكُنْ هَذَا بَالضَبْط هُوَ العَكْس ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ تِلْمِيِذاً تَمَ ضمه حديثاً ، لكنَّه كَانَ جريئاً للغَايَة لدَرَجَة أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ قَتْل إِبْنة أَحَدِ الكبار . كَانَ هَذَا مشَاْبهاً للغَايَة لشَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

و لكنَّ لمإِذَا… أَعْطَاه صَوتٌه هَذَا الشُعُور المَألُوف ، و كان ظَهَرَه يشبه إِلَي حَد كَبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا التَعْبِيِر ، أَيّ لهجةٍ الَّتِي كَانَ يتكلم بها ، كَانَ يشعر بكراهيةٍ مِنْها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قَفَزَ عَلَيْ الفَوْر وغَادَر ، متجها نَحْو قِمَة السَحَابَة البيضاء . كَانَ هَذَا هـُــوَ المكَانَ الذِيْ عاشت فيه جَمِيْع الرُتَبُ العليا فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . إِذَا أراد المرء الدُخُولُ هُنَاْ ، فِعَلَيْ الأقل كَانَ لابد أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، أو أن يَكُوْن تِلْمِيِذاً شَخْصي لنُخْبَةٍ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] أو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . وَ لَا حَتَي يو كاي يوان كان مؤهَلاً للعيشِ هُنَاْ .

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم إِلَي هُنَاْ ، فالتَمُت!” هَرَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بِشَرَاسَةٍ ، أخرج صَابِره وَ أَلْقَي ضَرْبَة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ فِيْ الوَاقِع ظَهَرَت سِتَةُ وَمَضَات مِنْ الصَابِر تشِي الَّتِي تَحَوَلَت إِلَي سِتَةَ شَفَرَاتِ حَادَةٍ بَارِدْة براقة وَ الَّتِي تتجه نَحْو لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افِعل مـَـا أقول ، أو أَحْتَاجُ إلي أَنْ أطلب مِنْ سيدي أَنْ يَتَحَدَث مَعَك؟”

“هـَــانْ لِيْن ، تِسْعَة عَشَرَ عَامَاَ . مِنْ جَبَل عَوْدَة الأَصْل ، فِيْ المَرْحَلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] عَندَ دُخُولُه إِلَي الطَائِفَة” و كَمَا قرأ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، ظَهَرَت قطعة صغَيْرَة مِنْ البرودة عَلَيْ شفتيه ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِل شَخْصاً إِلَي جَبَل عَوْدَة الأَصْل لِلْتَحَقُق مِنْ مَعَلومَاتِ هَذَا الشَخْص .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“السيد يـان ، أَلَيْسَ هَذَا هوَ كـ صنعِ ضجةٍ كَبِيِرةٍ حولَ قضيةٍ صغَيْرَة؟”

“مجنون” يوي كاي يوان صرخ بعصبيةٍ فِيْ وَجْهه . كَانَ الإِبْن الأَكْبَرَ لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، وَ لكنَّ لسَبَبٍ غريب ، تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، مِمَا جَعَلَه مستاءً للغَايَةِ . وَ لكنَّ عَندَمَا استذكر المهمة الَّتِي كُلِفَ بها مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للحديث مـَـعَ “فِـيِنْـجْ يـَـانْ” ، لذَلِكَ قَاْلَ : “لَدَيَّ شَيئِ أفِعله الأنْ ، وَ سأتَعَامل مَعَك عَندَمَا أعود!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“افِعل مـَـا أقول ، أو أَحْتَاجُ إلي أَنْ أطلب مِنْ سيدي أَنْ يَتَحَدَث مَعَك؟”

كَانَ صريحاً فِيْ كلماته ، و عَندَمَا قَاْلَ “المشلول” ، كَانَ يَقُوُلَ فَقَطْ الأشْيَاء كَمَا هي ، لذَلِكَ فِيْ الحَقِيقَةَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ نية للإهانة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَندَمَا سمَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ هَذَا ، أَصْبَحَ كَمَا لـَــوْ كَانْتَ مَلِيْئة بالحِقْد .

“لَا أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!”

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

عَندَمَا غَادَر فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، كَانَ تَعْبِيِره مُظْلِماً : “هـَــانْ لِيْن ، إِذَا كُنْت حَقَاً لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، سَوْفَ تمَوْتِ حتما فِيْ طائفة (القَمَر الشِتْوِي) لأنَكَ تسعي لمَوْتِك . وَ بِمَا أنَكَ أخفيت هُوِيَتَك ، عَندَمَا أَقَتْلكَ ، سأكون عندها قد قتلت فَقَطْ شَخْصِيَة صغَيْرَة تدعي هـَــانْ لِيْن! هيمف هيمف”

“من أنْتَ ، وَ لمإِذَا أُخْبِرَكَ؟” هَذَا التِلْمِيِذ سَأَلَ مَعَ رَأْسه عاليا ، مستاء جِدَاً مَعَ موقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أنْتَ تَبْحَثُ عَن المَوْتِ!” شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ كَانَ عَلَيْ وشك تنفيذ هُجُوُمٌ أخَرُ .

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَرَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بنظرةِ تَوَتُرٍ . و قَاْلَ : “مَنْ أنْتَ وَ لمإِذَا تدافعُ عَن هَذَا الشَخْص؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

“أنْتَ تَبْحَثُ عَن المَوْتِ!” شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ كَانَ عَلَيْ وشك تنفيذ هُجُوُمٌ أخَرُ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط