ارتجف (الثاني في العالم) عند رؤية هذا. ومع ذلك ، فقد أغمض عينيه و هاجمَ (لـِـينج هـَـان).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ (لـِـينج هـَـان) في أن يصبح أكثر شراسة. كان (الثاني في العالم) الذي اختار أن يخوض معركة كهذه ، وقد منحه (لـِـينج هـَـان) بالفعل فرصة للمنافسة في مناطق أخرى. ومع ذلك ، كان عنيداً للغاية وأصر على الاستمرار في هذا النوع من المعركة. وهكذا ، كان عليه أن يتحمل العواقب حتى والدموع في عينيه!
2091
استخدم (الثاني في العالم) نفس التكتيك مرة أخرى ، مائلاً إلى الجانب في اللحظة التي كانوا على وشك الاصطدام بها. ومع ذلك ، انحنى جسد (لـِـينج هـَـان) أيضاً في هذه اللحظة ، واصطدم الاثنان معاً على الفور.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“مرة أخرى؟” سأل (لـِـينج هـَـان) بأدب. مع جسده الحالي – الذي كان يقترب من صلابة المستوى 15 من المعدن خالد – قد لا يتمكن حتى هجوم القوة الكاملة لنخبة في أقصى قمة من [طَبَقَة النَهْر الأبَدِي] من إلحاق الضرر به. وبالتالي ، فإن اصطدامه مع (الثاني في العالم) لم يكن يدعو للقلق.
*******
و مع ذلك ، بدا (لـِـينج هـَـان) وكأنه غير منزعج تماماً. وقد أدهشه ذلك كثيراً وشعر برغبة في تقيؤ الدم.
بعد عدة مئات من الاصطدامات ، بدأ (الثاني في العالم) في النضال ، على الرغم من أنه يمتلك بنية دب بربري من العظم الحديدي. كان يتعثر في الحلبة وكأنه مخمور.
“رباط حذائي جاء مفكوكاً”.
كشف عن أسنانه ، و كان تعبيره مؤلماً قدر الإمكان. كان الأمر كما لو كانت هناك نجوم أمام عينيه ، وكان جسده كله متألماً. حتى رفع ذراعه أو رفع قدمه من شأنه أن يرسل رشقات من الألم في جميع أنحاء جسده.
“شعرت فجأة بالعطش ، وأردت أن أشرب بعض الماء”.
هل هذا الشقي بشري؟
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“حتى أحفاد التنين الحقيقي ليسوا بهذه الشراسة!”
لقد اصطدموا عشرات المرات مرة أخرى. كان (لـِـينج هـَـان) على وشك الاصطدام مع (الثاني في العالم) مرة أخرى ، ومع ذلك فقد اندهش عندما اكتشف أن (الثاني في العالم) انحنى فجأة إلى اليسار في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بها. قام الاثنان بكشط بعضهما البعض. كانت هذه أول خسارة لهم حيث لم يصطدموا ببعضهم البعض.
الثاني في العالم ، كان على يقين من أن بنية الدببة البربرية ذات العظم الحديدي يمكن مقارنتها مع تلك الموجودة في التنانين الحقيقية ، على الرغم من تصنيف التنانين الحقيقية أعلى من الدببة البربرية ذات العظام الحديدية في تصنيفات الوحش الخالد.
ارتجف (الثاني في العالم) عند رؤية هذا. ومع ذلك ، فقد أغمض عينيه و هاجمَ (لـِـينج هـَـان).
و مع ذلك ، بدا (لـِـينج هـَـان) وكأنه غير منزعج تماماً. وقد أدهشه ذلك كثيراً وشعر برغبة في تقيؤ الدم.
(الثاني في العالم) أراد بصدق أن يصفع نفسه. من الواضح أن (لـِـينج هـَـان) قد أعطى له مخرجاً، لكنه أصر على الحفاظ على وجهه. لقد جلب هذا الألم على نفسه!
“مرة أخرى؟” سأل (لـِـينج هـَـان) بأدب. مع جسده الحالي – الذي كان يقترب من صلابة المستوى 15 من المعدن خالد – قد لا يتمكن حتى هجوم القوة الكاملة لنخبة في أقصى قمة من [طَبَقَة النَهْر الأبَدِي] من إلحاق الضرر به. وبالتالي ، فإن اصطدامه مع (الثاني في العالم) لم يكن يدعو للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضوء القمر يبدو رائعاً ، وأريد أن أقدّره للحظة.”
أراد (الثاني في العالم) hgتvh[u ، لكنه كان يُدعى (الثاني في العالم) ، ولم يعترف إلا بقوة سلفه “الأول”. على هذا النحو ، كيف يمكنه قبول حقيقة أن جسده كان أضعف من (لـِـينج هـَـان)؟
كشف عن أسنانه ، و كان تعبيره مؤلماً قدر الإمكان. كان الأمر كما لو كانت هناك نجوم أمام عينيه ، وكان جسده كله متألماً. حتى رفع ذراعه أو رفع قدمه من شأنه أن يرسل رشقات من الألم في جميع أنحاء جسده.
“تعال” قال بقوة.
عند التفكير في هذا ، بدأت روحه القتالية تتلاشى على الفور.
قال (لـِـينج هـَـان) بلا مبالاة: “إذن دعونا نهاجم بعضنا البعض مرة أخرى”. استعد للمضي قدما.
اكتشف (لـِـينج هـَـان) هذا ، ولم يسعه سوى الضحك. “يمكننا التنافس في مجالات أخرى أيضاً.”
(الثاني في العالم) لا يسعه إلا أن يرتجف. لم يكن يتألم من الاصطدامات الآن فحسب ، بل كان يشعر بالقلق منها. علاوة على ذلك ، كان من الممكن قمع الألم من الاصطدامات بقوة ، لكن الضغط الذهني الذي شعر به قبل الاصطدام كان هائلاً.
لقد اصطدموا عشرات المرات مرة أخرى. كان (لـِـينج هـَـان) على وشك الاصطدام مع (الثاني في العالم) مرة أخرى ، ومع ذلك فقد اندهش عندما اكتشف أن (الثاني في العالم) انحنى فجأة إلى اليسار في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بها. قام الاثنان بكشط بعضهما البعض. كانت هذه أول خسارة لهم حيث لم يصطدموا ببعضهم البعض.
“ما مدى الألم المؤلم الذي سيكون عليه الاصطدام ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، سوف نتمسك بهذا!” قال (الثاني في العالم). ومع ذلك ، بعد التفكير للحظة ، أضاف: “إلا إذا كنت خائفاً!”
عند التفكير في هذا ، بدأت روحه القتالية تتلاشى على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال (لـِـينج هـَـان) بلا مبالاة: “إذن دعونا نهاجم بعضنا البعض مرة أخرى”. استعد للمضي قدما.
اكتشف (لـِـينج هـَـان) هذا ، ولم يسعه سوى الضحك. “يمكننا التنافس في مجالات أخرى أيضاً.”
بدأ (لـِـينج هـَـان) في مهاجمة (الثاني في العالم).
“لا ، سوف نتمسك بهذا!” قال (الثاني في العالم). ومع ذلك ، بعد التفكير للحظة ، أضاف: “إلا إذا كنت خائفاً!”
بعد عدة مئات من الاصطدامات ، بدأ (الثاني في العالم) في النضال ، على الرغم من أنه يمتلك بنية دب بربري من العظم الحديدي. كان يتعثر في الحلبة وكأنه مخمور.
“لقد جلبت هذا على نفسك!” قال (لـِـينج هـَـان) في ذهنه.
كان (الثاني في العالم) عنيداً للغاية ، فأجاب ، “لقد انزلقت ببساطة.”
ابتسم (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “دعونا نكمل!”
قال (الثاني في العالم): “كان ضوء الشمس شديد العمى ، لذلك انتقلت لتجنب ذلك”. اختلق عذراً آخر.
” اللعنة!”
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
(الثاني في العالم) أراد بصدق أن يصفع نفسه. من الواضح أن (لـِـينج هـَـان) قد أعطى له مخرجاً، لكنه أصر على الحفاظ على وجهه. لقد جلب هذا الألم على نفسه!
بدأ (لـِـينج هـَـان) في مهاجمة (الثاني في العالم).
تنهد!
كان (الثاني في العالم) عنيداً للغاية ، فأجاب ، “لقد انزلقت ببساطة.”
بينغ ، بينغ ، بينغ!
أصبح (لـِـينج هـَـان) أيضاً عاجزاً عن الكلام. على الرغم من أن (الثاني في العالم) بدا وكأنه دب بري ، إلا أن قدرته على اختلاق الأعذار والفوضى كانت أيضاً من الدرجة الأولى. واستمر في إعطاء العذر بعد العذر ، وكان أكثر صراحة وثقة في تفوهه بهذه الأعذار غير المنطقية. لم يكن يبدو محرجاً على الأقل.
بدأ (لـِـينج هـَـان) في مهاجمة (الثاني في العالم).
ارتجف (الثاني في العالم) عند رؤية هذا. ومع ذلك ، فقد أغمض عينيه و هاجمَ (لـِـينج هـَـان).
أراد (الثاني في العالم) أن يبكي. في العادة ، يستخدم هذا النوع من التكتيك لإرغام خصومه على الخضوع. لن يخسر خصومه المعركة فحسب ، بل سيعانون أيضاً من انهيار عقلي. الآن ، ومع ذلك ، اكتشف أنه هو الذي كان يواجه انهياراً عقلياً.
بينغ!
كان هناك دوي مدوي ، وكلاهما تم إعادتهما طائراً.
ابتسم (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “دعونا نكمل!”
تراجع (لـِـينج هـَـان) بسرعة ، لكنه تقدم للأمام بسرعة أكبر. انطلق فوراً نحو (الثاني في العالم) مرة أخرى. في هذه اللحظة ، كان مثل الثور الهائج.
بعد عدة مئات من الاصطدامات ، بدأ (الثاني في العالم) في النضال ، على الرغم من أنه يمتلك بنية دب بربري من العظم الحديدي. كان يتعثر في الحلبة وكأنه مخمور.
أراد (الثاني في العالم) أن يبكي. في العادة ، يستخدم هذا النوع من التكتيك لإرغام خصومه على الخضوع. لن يخسر خصومه المعركة فحسب ، بل سيعانون أيضاً من انهيار عقلي. الآن ، ومع ذلك ، اكتشف أنه هو الذي كان يواجه انهياراً عقلياً.
بينغ! بينغ! بينغ!
تسارع (الثاني في العالم) أيضاً نحو (لـِـينج هـَـان). ومع ذلك ، بمجرد أن كانوا على وشك الاصطدام ، انحنى فجأة إلى الجانب مرة أخرى.
لقد اصطدموا عشرات المرات مرة أخرى. كان (لـِـينج هـَـان) على وشك الاصطدام مع (الثاني في العالم) مرة أخرى ، ومع ذلك فقد اندهش عندما اكتشف أن (الثاني في العالم) انحنى فجأة إلى اليسار في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بها. قام الاثنان بكشط بعضهما البعض. كانت هذه أول خسارة لهم حيث لم يصطدموا ببعضهم البعض.
أصبح (لـِـينج هـَـان) أيضاً عاجزاً عن الكلام. على الرغم من أن (الثاني في العالم) بدا وكأنه دب بري ، إلا أن قدرته على اختلاق الأعذار والفوضى كانت أيضاً من الدرجة الأولى. واستمر في إعطاء العذر بعد العذر ، وكان أكثر صراحة وثقة في تفوهه بهذه الأعذار غير المنطقية. لم يكن يبدو محرجاً على الأقل.
“أنت لا تلعب بعد الآن؟” سأل (لـِـينج هـَـان) بابتسامة.
استخدم (الثاني في العالم) نفس التكتيك مرة أخرى ، مائلاً إلى الجانب في اللحظة التي كانوا على وشك الاصطدام بها. ومع ذلك ، انحنى جسد (لـِـينج هـَـان) أيضاً في هذه اللحظة ، واصطدم الاثنان معاً على الفور.
كان (الثاني في العالم) عنيداً للغاية ، فأجاب ، “لقد انزلقت ببساطة.”
“جيد” أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه قبل أن يصمت مرة أخرى. واصل المضي قدما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، سوف نتمسك بهذا!” قال (الثاني في العالم). ومع ذلك ، بعد التفكير للحظة ، أضاف: “إلا إذا كنت خائفاً!”
يمكنه بسهولة التغلب على هذه الحيل الصغيرة.
تسارع (الثاني في العالم) أيضاً نحو (لـِـينج هـَـان). ومع ذلك ، بمجرد أن كانوا على وشك الاصطدام ، انحنى فجأة إلى الجانب مرة أخرى.
استدار (لـِـينج هـَـان) وسأل ، “هل انزلقت مرة أخرى؟”
بينغ!
قال (الثاني في العالم): “كان ضوء الشمس شديد العمى ، لذلك انتقلت لتجنب ذلك”. اختلق عذراً آخر.
“رباط حذائي جاء مفكوكاً”.
مرة أخرى!
“جيد” أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه قبل أن يصمت مرة أخرى. واصل المضي قدما.
“رباط حذائي جاء مفكوكاً”.
بينغ!
“شعرت فجأة بالعطش ، وأردت أن أشرب بعض الماء”.
و مع ذلك ، بدا (لـِـينج هـَـان) وكأنه غير منزعج تماماً. وقد أدهشه ذلك كثيراً وشعر برغبة في تقيؤ الدم.
“ضوء القمر يبدو رائعاً ، وأريد أن أقدّره للحظة.”
أصبح (لـِـينج هـَـان) أيضاً عاجزاً عن الكلام. على الرغم من أن (الثاني في العالم) بدا وكأنه دب بري ، إلا أن قدرته على اختلاق الأعذار والفوضى كانت أيضاً من الدرجة الأولى. واستمر في إعطاء العذر بعد العذر ، وكان أكثر صراحة وثقة في تفوهه بهذه الأعذار غير المنطقية. لم يكن يبدو محرجاً على الأقل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، سوف نتمسك بهذا!” قال (الثاني في العالم). ومع ذلك ، بعد التفكير للحظة ، أضاف: “إلا إذا كنت خائفاً!”
بعد ذلك ، بدأ (الثاني في العالم) في اختلاق جميع أنواع الأعذار ، وليس لديه الجرأة على الاصطدام بـ (لـِـينج هـَـان). ومع ذلك ، كان عنيداً للغاية ، وكان لا يزال غير راغب في الاعتراف بالهزيمة.
كان المتفرجون يضحكون بالفعل. من كان يتخيل أن رتبة الملك الأعلى ستكون أيضاً وقحة جداً؟
أصبح (لـِـينج هـَـان) أيضاً عاجزاً عن الكلام. على الرغم من أن (الثاني في العالم) بدا وكأنه دب بري ، إلا أن قدرته على اختلاق الأعذار والفوضى كانت أيضاً من الدرجة الأولى. واستمر في إعطاء العذر بعد العذر ، وكان أكثر صراحة وثقة في تفوهه بهذه الأعذار غير المنطقية. لم يكن يبدو محرجاً على الأقل.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
قبل أن يصبح المرء من النخبة ، هل كان على المرء أن يتدرب ليصبح وقحاً أولاً؟
عند التفكير في هذا ، بدأت روحه القتالية تتلاشى على الفور.
بدأ (لـِـينج هـَـان) في أن يصبح أكثر شراسة. كان (الثاني في العالم) الذي اختار أن يخوض معركة كهذه ، وقد منحه (لـِـينج هـَـان) بالفعل فرصة للمنافسة في مناطق أخرى. ومع ذلك ، كان عنيداً للغاية وأصر على الاستمرار في هذا النوع من المعركة. وهكذا ، كان عليه أن يتحمل العواقب حتى والدموع في عينيه!
“رباط حذائي جاء مفكوكاً”.
بدأ (لـِـينج هـَـان) في استنتاج حركات خصمه عندما قام بتنشيط خطوات نتف النجوم واندفع للأمام مرة أخرى.
قال (الثاني في العالم): “كان ضوء الشمس شديد العمى ، لذلك انتقلت لتجنب ذلك”. اختلق عذراً آخر.
استخدم (الثاني في العالم) نفس التكتيك مرة أخرى ، مائلاً إلى الجانب في اللحظة التي كانوا على وشك الاصطدام بها. ومع ذلك ، انحنى جسد (لـِـينج هـَـان) أيضاً في هذه اللحظة ، واصطدم الاثنان معاً على الفور.
أراد (الثاني في العالم) hgتvh[u ، لكنه كان يُدعى (الثاني في العالم) ، ولم يعترف إلا بقوة سلفه “الأول”. على هذا النحو ، كيف يمكنه قبول حقيقة أن جسده كان أضعف من (لـِـينج هـَـان)؟
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
بعد عدة مئات من الاصطدامات ، بدأ (الثاني في العالم) في النضال ، على الرغم من أنه يمتلك بنية دب بربري من العظم الحديدي. كان يتعثر في الحلبة وكأنه مخمور.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
استخدم (الثاني في العالم) نفس التكتيك مرة أخرى ، مائلاً إلى الجانب في اللحظة التي كانوا على وشك الاصطدام بها. ومع ذلك ، انحنى جسد (لـِـينج هـَـان) أيضاً في هذه اللحظة ، واصطدم الاثنان معاً على الفور.
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
“…”
تراجع (لـِـينج هـَـان) بسرعة ، لكنه تقدم للأمام بسرعة أكبر. انطلق فوراً نحو (الثاني في العالم) مرة أخرى. في هذه اللحظة ، كان مثل الثور الهائج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
