*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها صافية مثل الماء ، وكان هناك نظرة من الإغراء المسكر في داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير للحظة ، شعر (مـُــو لـِــي) أن كلمات (لـِـينج هـَـان) كانت صحيحة. وقف على الفور واستخدم طاقة الأصل لتثبيت عظامه. ثم صر على أسنانه وهو يكتم آلامه و يغادر.
2082
تردد (مـُــو لـِــي)للحظة قبل أن يقول: “الأخ الأكبر ، والدة السيد الصغير يون متغطرسة للغاية. احرص على عدم إغضابها” خفض صوته عندما قال هذا وكأنه خائف من سماع أي شخص آخر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان هناك عرق بارد يقطر على جبينه ، لكنه لم يصرخ من الألم. في نظره ، كانت هذه تجربة قيمة للغاية. كان يتذكر هذا اليوم إلى الأبد ، ولن ينسى أبداً النوايا الأصلية التي قادته إلى طريق داو هذا.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
كانت هذه زوجة القديس العظيم ، وقد أنجبت للتو ابنه و طفله الوحيد ، ليس أقل من ذلك. و بالتالي ، لن يكون من المستغرب أن تكون أكثر غطرسة وتكبراً بقليل. أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه ، و قال ، “ثم لن ندخل. سننزله عن بعد ونتركه يعود بمفرده “. على الرغم من أن الطفل كان يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات فقط ، إلا أنه قد اخترق بالفعل [طبقة تحطيم الفراغ]. على هذا النحو ، هل سيخشى التعثر و إيذاء نفسه؟
*******
ارتجف (مو لي) عند التفكير في هذا. عاد الصفاء إلى عينيه ، وظهر تعبير الندم على وجهه.
كان الصبي الصغير يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات فقط ، وبالتالي لا يمكن أن يكون غير أخلاقي بشكل مفرط بغض النظر عن مدى فساده. مع بعض التشجيع المرح من (العنقاء السماوية العذراء) ، سرعان ما بدأ في الضحك ، متناسياً رغبته في الركوب على ظهرها.
منذ أن كان من الرُتَبة المَلَكِيَّة ، كانت عقليته رائعة بشكل طبيعي. كان الإدراك المفاجئ كافياً لتغيير حياته كلها.
“مم-هم!” أومأت (العنقاء السماوية العذراء) بالموافقة قبل أن تتحول إلى (لـِـينج هـَـان) وتقول ، “أريد أيضاً طفلاً!”
“أفهم.” أومأ برأسه وقال ، “الأخ الأكبر ، إذا نجح (مـُــو لـِــي) في المستقبل ، فسيكون كل ذلك بفضل كلماتك اليوم.”
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
ابتسم (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “وداعا”.
“إذن ، السيد الصغير يون …” نظر (مـُــو لـِــي) نحو الصبي الصغير. كان هذا ابن القديس العظيم ، فمن يستطيع تحمل المسؤولية إذا حدث أي شيء غير مرغوب فيه؟
2082
قال (لـِـينج هـَـان) بإيماءة: “كن مطمئناً ، سأعيده إلى المنزل بأمان”.
دحرجت (العنقاء السماوية العذراء) عينيها. كيف يمكن أن يقول هذا أمام مثل هذا الطفل الصغير؟ على الرغم من أن مثل هذا الطفل الصغير لن يفهم بالتأكيد.
تردد (مـُــو لـِــي)للحظة قبل أن يقول: “الأخ الأكبر ، والدة السيد الصغير يون متغطرسة للغاية. احرص على عدم إغضابها” خفض صوته عندما قال هذا وكأنه خائف من سماع أي شخص آخر.
“مم-هم!” أومأت (العنقاء السماوية العذراء) بالموافقة قبل أن تتحول إلى (لـِـينج هـَـان) وتقول ، “أريد أيضاً طفلاً!”
والدة السيد الصغير يون – كانت زوجة القديس العظيم.
كانت هذه زوجة القديس العظيم ، وقد أنجبت للتو ابنه و طفله الوحيد ، ليس أقل من ذلك. و بالتالي ، لن يكون من المستغرب أن تكون أكثر غطرسة وتكبراً بقليل.
أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه ، و قال ، “ثم لن ندخل. سننزله عن بعد ونتركه يعود بمفرده “. على الرغم من أن الطفل كان يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات فقط ، إلا أنه قد اخترق بالفعل [طبقة تحطيم الفراغ]. على هذا النحو ، هل سيخشى التعثر و إيذاء نفسه؟
كان الصبي الصغير يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات فقط ، وبالتالي لا يمكن أن يكون غير أخلاقي بشكل مفرط بغض النظر عن مدى فساده. مع بعض التشجيع المرح من (العنقاء السماوية العذراء) ، سرعان ما بدأ في الضحك ، متناسياً رغبته في الركوب على ظهرها.
على أي حال ، كانت هذه الأكاديمية القديمة. على الرغم من أن (القِدِّيس غُبَار النُجُوم) كان دائماً يزرع في عزلة ، إلا أنه سيظل بالتأكيد لديه خصلة من حِسَّه الإدراكِّي ينظر إلى ابنه الثمين في جميع الأوقات. في ظل هذه الظروف كيف يمكن أن يحدث له شيء؟
مشى (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “دعونا نعيده إلى المنزل.”
بعد التفكير للحظة ، شعر (مـُــو لـِــي) أن كلمات (لـِـينج هـَـان) كانت صحيحة. وقف على الفور واستخدم طاقة الأصل لتثبيت عظامه. ثم صر على أسنانه وهو يكتم آلامه و يغادر.
“من المفترض أن نعيده إلى المنزل ، وليس إخافته” ، قالت (العنقاء السماوية العذراء). لم تكن تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي. في الوقت نفسه ، فكرت لنفسها أنها بالتأكيد لا تستطيع السماح لـ (لـِـينج هـَـان) بتربية طفلها ، إذا تمكنت من إنجاب طفل. لقد كان عابراً جداً.
كان هناك عرق بارد يقطر على جبينه ، لكنه لم يصرخ من الألم. في نظره ، كانت هذه تجربة قيمة للغاية. كان يتذكر هذا اليوم إلى الأبد ، ولن ينسى أبداً النوايا الأصلية التي قادته إلى طريق داو هذا.
كان الصبي الصغير يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات فقط ، وبالتالي لا يمكن أن يكون غير أخلاقي بشكل مفرط بغض النظر عن مدى فساده. مع بعض التشجيع المرح من (العنقاء السماوية العذراء) ، سرعان ما بدأ في الضحك ، متناسياً رغبته في الركوب على ظهرها.
خفق قلب (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “إذن دعونا نترك هذا الشقي هنا ونتوجه لنصنع بعض القرود!”
مشى (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “دعونا نعيده إلى المنزل.”
لوحت له (العنقاء السماوية العذراء) بيدها ، وقالت ، “لا تقل أي شيء آخر!” حرمته من حق رعاية هذا الطفل. إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
“مم-هم!” أومأت (العنقاء السماوية العذراء) بالموافقة قبل أن تتحول إلى (لـِـينج هـَـان) وتقول ، “أريد أيضاً طفلاً!”
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
كانت عيناها صافية مثل الماء ، وكان هناك نظرة من الإغراء المسكر في داخلها.
“أريد ركوب قرد!” فهم الولد الصغير كلمة “قرد” ، وعلى الفور بدأ بالصراخ بحماسة.
خفق قلب (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “إذن دعونا نترك هذا الشقي هنا ونتوجه لنصنع بعض القرود!”
دحرجت (العنقاء السماوية العذراء) عينيها. كيف يمكن أن يقول هذا أمام مثل هذا الطفل الصغير؟ على الرغم من أن مثل هذا الطفل الصغير لن يفهم بالتأكيد.
والدة السيد الصغير يون – كانت زوجة القديس العظيم.
“أريد ركوب قرد!” فهم الولد الصغير كلمة “قرد” ، وعلى الفور بدأ بالصراخ بحماسة.
لوح (لـِـينج هـَـان) عرضاً بيد واستعاد وحشاً شيطانياً من البرج الأسود. كان هذا الوحش الشيطاني مثل القرد ، بصرف النظر عن زوج الأجنحة على ظهره.
كان هذا القرد الطائر.
كان الوحش الشيطاني عدوانياً ، وكشف عن أسنانه فور وصوله أمامهم. علاوة على ذلك ، يمكن أن يحدد قوة الأشخاص الثلاثة أمامه ، لذلك وجهت كل عدوانيتها تجاه أضعف فتى صغير.
على الرغم من أن الصبي الصغير كان يمتلك بالفعل مستوى زراعة مثيراً للإعجاب ، إلا أنه كان لا يزال صغيراً للغاية ، بعد كل شيء. أصيب برعب شديد من الظهور المفاجئ للقرد ، و بدأ على الفور في الصراخ.
والدة السيد الصغير يون – كانت زوجة القديس العظيم.
“من المفترض أن نعيده إلى المنزل ، وليس إخافته” ، قالت (العنقاء السماوية العذراء). لم تكن تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي. في الوقت نفسه ، فكرت لنفسها أنها بالتأكيد لا تستطيع السماح لـ (لـِـينج هـَـان) بتربية طفلها ، إذا تمكنت من إنجاب طفل. لقد كان عابراً جداً.
بعد بذل جهد كبير لإسعاد الطفل الصغير ، استمر الاثنان في اقتياده إلى المنزل. بعد كل شيء ، كان يمتلك هوية حساسة ، لذلك ستكون هناك مشكلة بالتأكيد إذا “فقد” لفترة طويلة.
على أي حال ، كانت هذه الأكاديمية القديمة. على الرغم من أن (القِدِّيس غُبَار النُجُوم) كان دائماً يزرع في عزلة ، إلا أنه سيظل بالتأكيد لديه خصلة من حِسَّه الإدراكِّي ينظر إلى ابنه الثمين في جميع الأوقات. في ظل هذه الظروف كيف يمكن أن يحدث له شيء؟
“أريد ركوب حصان! أريد أن أركب حصاناً! ” بعد فترة قصيرة ، بدأ الطفل في تكرار طلبه السابق مرة أخرى. كان موقفه عدوانياً للغاية.
كان الصبي الصغير يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات فقط ، وبالتالي لا يمكن أن يكون غير أخلاقي بشكل مفرط بغض النظر عن مدى فساده. مع بعض التشجيع المرح من (العنقاء السماوية العذراء) ، سرعان ما بدأ في الضحك ، متناسياً رغبته في الركوب على ظهرها.
لقد اعتاد بالفعل أن يكون مدللاً ، و بالتالي كان يصر على الحصول على أي شيء يريده. إذا لم يحصل على ما يريد ، سيبدأ في البكاء ببساطة. بمجرد أن يبدأ في البكاء ، سوف تتحقق رغبته بالتأكيد. هذا التكتيك لم يفشل من قبل.
منذ أن كان من الرُتَبة المَلَكِيَّة ، كانت عقليته رائعة بشكل طبيعي. كان الإدراك المفاجئ كافياً لتغيير حياته كلها.
ألقى (لـِـينج هـَـان) القرد الطائر أمامه مرة أخرى قائلاً ، “هنا ، اركبه!”
كشف القرد عن أسنانه ونظرة شرسة على وجهه.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
لم يستطع الولد الصغير إلا أن يسقط على الأرض في خوف. ومع ذلك ، لم يبكي هذه المرة. وبدلاً من ذلك ، أصبح وجهه شاحباً من الخوف.
“أريد ركوب قرد!” فهم الولد الصغير كلمة “قرد” ، وعلى الفور بدأ بالصراخ بحماسة.
“لماذا أنت… ما زال طفلاً. هل هناك حاجة لتخويفه هكذا؟ ” ساعدت (العنقاء السماوية العذراء) الصبي الصغير على عجل.
“لماذا أنت… ما زال طفلاً. هل هناك حاجة لتخويفه هكذا؟ ” ساعدت (العنقاء السماوية العذراء) الصبي الصغير على عجل.
حك (لـِـينج هـَـان) رأسه عند سماع ذلك. لقد اعتاد التعامل مع الكبار الذين يمكنه التفكير معهم. إذا لم يفهموا السبب ، فسيستخدم القوة. ومع ذلك ، كان هذا مجرد طفل صغير مدلل. إذا فشل كل من السبب و التهديدات ، فسيكون في حيرة كاملة لما يجب فعله.
كان هناك عرق بارد يقطر على جبينه ، لكنه لم يصرخ من الألم. في نظره ، كانت هذه تجربة قيمة للغاية. كان يتذكر هذا اليوم إلى الأبد ، ولن ينسى أبداً النوايا الأصلية التي قادته إلى طريق داو هذا.
لوحت له (العنقاء السماوية العذراء) بيدها ، وقالت ، “لا تقل أي شيء آخر!” حرمته من حق رعاية هذا الطفل.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
“أفهم.” أومأ برأسه وقال ، “الأخ الأكبر ، إذا نجح (مـُــو لـِــي) في المستقبل ، فسيكون كل ذلك بفضل كلماتك اليوم.”
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات