كان هذا مجرد شعور. ومع ذلك ، كان لدى النخب مثله ثقة كبيرة في حواسهم وحدسهم.
2054
“ربما تريدني أن أبقى؟” سأل (يونغ غاو نينغ). لم يستطع إلا إطلاق ضحكة مكتومة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان هذا مجرد شعور. ومع ذلك ، كان لدى النخب مثله ثقة كبيرة في حواسهم وحدسهم.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
كان (لـِـينج هـَـان) يحلم إذا أراد أن يصبح الاستثناء الأول. سيؤدي القيام بذلك إلى معارضة (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) بأكملها! كان مقدرا له أن يفشل!
*******
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
كانت القواعد قواعد. كي لا نقول شيئاً عن (لـِـينج هـَـان) ، حتى القديسين الحاليين قد أُجبروا على الزحف من خلال لوحات الكلاب هذه عندما وصلوا لأول مرة إلى الأكاديمية!
“أيتها الشابة ، أنا لا آكل اللحوم” ، قال الكلب الأسود الكبير عندما ظهر فجأة من العدم. “” لا تشوهوا صورة الكلب الجد!”
كان (لـِـينج هـَـان) يحلم إذا أراد أن يصبح الاستثناء الأول. سيؤدي القيام بذلك إلى معارضة (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) بأكملها! كان مقدرا له أن يفشل!
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
“همف! هل تحاول المغادرة؟ ” قال (لـِـينج هـَـان) مع ضحكة مكتومة باردة. يا لها من مزحة ، لقد حاولت إجباري على الزحف عبر ممر الكلاب هذا على الرغم من أنني لم أستفزك بأي شكل من الأشكال. ومع ذلك ، بعد هزيمتي من قبلي ، تحاول أن تربت على نفسك وتغادر؟ هل تعتقد أنه بهذه السهولة؟
*******
“ربما تريدني أن أبقى؟” سأل (يونغ غاو نينغ). لم يستطع إلا إطلاق ضحكة مكتومة.
كان (لـِـينج هـَـان) يحلم إذا أراد أن يصبح الاستثناء الأول. سيؤدي القيام بذلك إلى معارضة (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) بأكملها! كان مقدرا له أن يفشل!
“لا أريدك أن تفعل، سأجبرك على أن تفعل!” أشعت نية القتل من جسد (لـِـينج هـَـان). “لقد قلتها بالفعل في ذلك الوقت. إذا خسرت أمامي ، فالرجاء الذهاب والزحف بطاعة من خلال ممر الكلاب هذا! ”
“الكلب … ممر الكلاب؟” سأله الكلب الأسود الكبير وهو يقفز. عندما رأى الكلب يرفرف بجانب البوابة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغضب ، وهو يصرخ ، “أنتم النقانق تجرؤون على إهانتنا؟ سوف يعضك الجد الكلب حتى الموت! ”
“في احلامك!” قال (يونغ غاو نينغ) بضحكة خافتة باردة. بالنظر إلى التاريخ ، لم يكن هناك نقص في مثيري الشغب. من بينهم ، كان هناك أيضاً بعض الأفراد الموهوبين للغاية. ومع ذلك ، في النهاية ، أي منهم لم يقمع من قبل مسؤول أكثر نفوذاً؟ لم يكن هناك مساعدة في هذا. كانت الهوة بين مستويات زراعتهم كبيرة جداً ، فكيف يمكنهم تحمل قوة كبار السن؟
فيما يتعلق بالكلب الأسود الكبير الذي يظهر ويختفي في ظروف غامضة ، لم يجد (لـِـينج هـَـان) هذا غريباً بشكل خاص.
إذا لم تستطع الرُتَبة المَلَكِيَّة في (الحَدّ البَسِيط) ل[طَبَقَة النَهْر الأبَدِي] قمع (لـِـينج هـَـان) ، فماذا عن رتبة الملك في (الحد الأوسط)؟ أو (الحد لأعلى)؟ أو ربما حتى (حَدّ الكـَـمَال)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان سحرها رائعاً جداً. على الرغم من أنها أطلقت مثل هذا التهديد الخطير ، لم يشعر أي شخص بالعداء تجاهها. بدلاً من ذلك ، شعروا أنها كانت متسلطة للغاية.
قرر (يونغ غاو نينغ) تجاهل (لـِـينج هـَـان). لم يكن لديه أي ثقة في مواجهته ، لذلك كان من الأفضل بالتأكيد البحث عن بعض التعزيزات.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
استدار ليغادر. ومع ذلك ، بمجرد أن رفع قدمه ، شعر بنية قتل مرعبة عليه. كانت نية القتل هذه ستسقط بلا رحمة إذا تجرأ على اتخاذ خطوة ، وقتله وتركه دون دفن لائق.
كان هذا مجرد شعور. ومع ذلك ، كان لدى النخب مثله ثقة كبيرة في حواسهم وحدسهم.
2054
إذا اتخذ خطوة ، فسيطلق وابلاً هائلاً من الهجمات من (لـِـينج هـَـان).
“لا أريدك أن تفعل، سأجبرك على أن تفعل!” أشعت نية القتل من جسد (لـِـينج هـَـان). “لقد قلتها بالفعل في ذلك الوقت. إذا خسرت أمامي ، فالرجاء الذهاب والزحف بطاعة من خلال ممر الكلاب هذا! ”
و مع ذلك ، وجدت (يونغ غاو نينغ) هذا غريباً بعض الشيء. كان هذا بسبب وجود شيء مختلف قليلاً حول نية القتل هذه.
كان (يونغ غاو نينغ) على وشك الجنون!
استدار ببطء شديد خوفاً من أن تؤدي أي حركات سريعة إلى قيام خصمه بهجوم بلا رحمة. عندما تمكن أخيراً من الالتفاف تماماً ، كان (يونغ غاو نينغ) مندهشاً لاكتشاف أن نية القتل التي حُبِسَت عليه لم تكن من (لـِـينج هـَـان)!
كان (يونغ غاو نينغ) منذهلاً تماماً. كانت نية القتل هذه مرعبة لدرجة أنه حتى كان يشعر بالقلق. من هذا ، يمكن ملاحظة أن هذه المرأة تمتلك بالتأكيد قوة مدمرة. ومع ذلك ، كانت هذه المرأة فقط في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]!
بل من المرأة التي يغطي وجهها حجاباً أبيض. كان شكلها مذهلاً ، و كانت تشع بهالة من النبل و الهيمنة. كان الأمر كما لو كانت إمبراطورة!
كان (يونغ غاو نينغ) منذهلاً تماماً. كانت نية القتل هذه مرعبة لدرجة أنه حتى كان يشعر بالقلق. من هذا ، يمكن ملاحظة أن هذه المرأة تمتلك بالتأكيد قوة مدمرة. ومع ذلك ، كانت هذه المرأة فقط في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]!
ضحك (لـِـينج هـَـان) عند سماع ذلك. هذا الكلب الفاسد لم يأكل اللحم؟ من سيصدق هذا ؟!
كانت هذه رُتَبة مَلَكيَّة عليا أخرى في مرحلة الذروة من (حد الكمال المتطرف) بـ [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]. خلاف ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة لإظهار مثل هذه الهالة الساحقة والمرعبة.
“لا أريدك أن تفعل، سأجبرك على أن تفعل!” أشعت نية القتل من جسد (لـِـينج هـَـان). “لقد قلتها بالفعل في ذلك الوقت. إذا خسرت أمامي ، فالرجاء الذهاب والزحف بطاعة من خلال ممر الكلاب هذا! ”
كان (يونغ غاو نينغ) على وشك الجنون!
“أيتها الشابة ، أنا لا آكل اللحوم” ، قال الكلب الأسود الكبير عندما ظهر فجأة من العدم. “” لا تشوهوا صورة الكلب الجد!”
كان هذا هو الحرم الجامعي الثامن اللعنَة , تبا لهذا , ، حيث تخصص الجميع في ممارسة المصفوفات! إذن ، لماذا قرر إثنان من المستويات العليا المجيء إلى هنا؟
استدار ليغادر. ومع ذلك ، بمجرد أن رفع قدمه ، شعر بنية قتل مرعبة عليه. كانت نية القتل هذه ستسقط بلا رحمة إذا تجرأ على اتخاذ خطوة ، وقتله وتركه دون دفن لائق.
كان هناك بريق مرعب في عيون (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ). هذا الشخص في الواقع أرادها و (لـِـينج هـَـان) أن يزحفوا من خلال ممر الكلاب؟ بشخصيتها الفخورة والمتغطرسة كيف لا تغضب؟
“ربما تريدني أن أبقى؟” سأل (يونغ غاو نينغ). لم يستطع إلا إطلاق ضحكة مكتومة.
“سأقوم بتقطيعك إلى 10000 قطعة وأطعمك للكلاب البرية!” قالت الإمبراطورة بغضب.
إذا لم تستطع الرُتَبة المَلَكِيَّة في (الحَدّ البَسِيط) ل[طَبَقَة النَهْر الأبَدِي] قمع (لـِـينج هـَـان) ، فماذا عن رتبة الملك في (الحد الأوسط)؟ أو (الحد لأعلى)؟ أو ربما حتى (حَدّ الكـَـمَال)؟
ومع ذلك ، كان سحرها رائعاً جداً. على الرغم من أنها أطلقت مثل هذا التهديد الخطير ، لم يشعر أي شخص بالعداء تجاهها. بدلاً من ذلك ، شعروا أنها كانت متسلطة للغاية.
فيما يتعلق بالكلب الأسود الكبير الذي يظهر ويختفي في ظروف غامضة ، لم يجد (لـِـينج هـَـان) هذا غريباً بشكل خاص.
“أيتها الشابة ، أنا لا آكل اللحوم” ، قال الكلب الأسود الكبير عندما ظهر فجأة من العدم. “” لا تشوهوا صورة الكلب الجد!”
“سأقوم بتقطيعك إلى 10000 قطعة وأطعمك للكلاب البرية!” قالت الإمبراطورة بغضب.
ضحك (لـِـينج هـَـان) عند سماع ذلك. هذا الكلب الفاسد لم يأكل اللحم؟ من سيصدق هذا ؟!
كان هذا مجرد شعور. ومع ذلك ، كان لدى النخب مثله ثقة كبيرة في حواسهم وحدسهم.
إذا وجد دواءً ذا قيمة عالية ، فربما يكون “نباتياً” لتلك الفترة القصيرة من الزمن. ومع ذلك ، في أوقات أخرى ، سيكون بالتأكيد كلباً لا يهتم بما يأكله ، سواء كان لحماً أو غير ذلك.
إذا وجد دواءً ذا قيمة عالية ، فربما يكون “نباتياً” لتلك الفترة القصيرة من الزمن. ومع ذلك ، في أوقات أخرى ، سيكون بالتأكيد كلباً لا يهتم بما يأكله ، سواء كان لحماً أو غير ذلك.
فيما يتعلق بالكلب الأسود الكبير الذي يظهر ويختفي في ظروف غامضة ، لم يجد (لـِـينج هـَـان) هذا غريباً بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إما أن تزحف من خلال ممر الكلاب أو أن تضرب من قبلي. إنه اختيارك!” شمر (لـِـينج هـَـان) عن سواعده ، وبدا الأمر كما لو أنه سيتعاون مع (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) لمعاقبة (يونغ غاو نينغ).
“إما أن تزحف من خلال ممر الكلاب أو أن تضرب من قبلي. إنه اختيارك!” شمر (لـِـينج هـَـان) عن سواعده ، وبدا الأمر كما لو أنه سيتعاون مع (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) لمعاقبة (يونغ غاو نينغ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اتخذ خطوة ، فسيطلق وابلاً هائلاً من الهجمات من (لـِـينج هـَـان).
“الكلب … ممر الكلاب؟” سأله الكلب الأسود الكبير وهو يقفز. عندما رأى الكلب يرفرف بجانب البوابة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغضب ، وهو يصرخ ، “أنتم النقانق تجرؤون على إهانتنا؟ سوف يعضك الجد الكلب حتى الموت! ”
“همف! هل تحاول المغادرة؟ ” قال (لـِـينج هـَـان) مع ضحكة مكتومة باردة. يا لها من مزحة ، لقد حاولت إجباري على الزحف عبر ممر الكلاب هذا على الرغم من أنني لم أستفزك بأي شكل من الأشكال. ومع ذلك ، بعد هزيمتي من قبلي ، تحاول أن تربت على نفسك وتغادر؟ هل تعتقد أنه بهذه السهولة؟
لقد انطلق و عض بشراسة في مؤخرة (يونغ غاو نينغ).
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, (فصول تعويض عن فترة التوقف الفائتة) الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في احلامك!” قال (يونغ غاو نينغ) بضحكة خافتة باردة. بالنظر إلى التاريخ ، لم يكن هناك نقص في مثيري الشغب. من بينهم ، كان هناك أيضاً بعض الأفراد الموهوبين للغاية. ومع ذلك ، في النهاية ، أي منهم لم يقمع من قبل مسؤول أكثر نفوذاً؟ لم يكن هناك مساعدة في هذا. كانت الهوة بين مستويات زراعتهم كبيرة جداً ، فكيف يمكنهم تحمل قوة كبار السن؟
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
“سأقوم بتقطيعك إلى 10000 قطعة وأطعمك للكلاب البرية!” قالت الإمبراطورة بغضب.
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
“ربما تريدني أن أبقى؟” سأل (يونغ غاو نينغ). لم يستطع إلا إطلاق ضحكة مكتومة.
بل من المرأة التي يغطي وجهها حجاباً أبيض. كان شكلها مذهلاً ، و كانت تشع بهالة من النبل و الهيمنة. كان الأمر كما لو كانت إمبراطورة!
كان (يونغ غاو نينغ) منذهلاً تماماً. كانت نية القتل هذه مرعبة لدرجة أنه حتى كان يشعر بالقلق. من هذا ، يمكن ملاحظة أن هذه المرأة تمتلك بالتأكيد قوة مدمرة. ومع ذلك ، كانت هذه المرأة فقط في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]!
2054
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات