“عليك اللعنة! عليك اللعنة!” كان هذا بطبيعة الحال (القِدِّيس بلا عقل). علاوة على ذلك ، كان غاضباً بشكل مفهوم في هذه اللحظة. لقد كان على وشك الاختراق إلى [طَبَقَة الشَمْس وَ القَمَر] ، ومع ذلك فقد تم سحبه فجأة من البرج الأسود مرة أخرى. و هكذا ، لم يستطع إلا أن يصرخ بسلسلة من الشتائم.
1955
ظل تعبير (القِدِّيس بلا عقل) ثابتاً ، وقال بهدوء ، “لدي علاقة عميقة مع هذا الشاب. لماذا تضايقونه؟ ”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“الجميع ، هاجموا! يجب أن نستنفده من كل أوراقه الرابحة! ” لوح (إمْبِرَاطُور السَمَاء الخَالِدَة) بيده ، وصعدت إلى الأمام نخب [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] الذين كانوا لا يزالون قادرين على القتال.
*******
1955
لوح (لـِــيـنج هـَــان) بيده واستعاد حفنة كبيرة من حبة النار الطائرة ، قائلاً ، “مثيري الشغب القدامى ، انظروا كيف أنفخكما!”
“احترامنا لك ، كبير” بما في ذلك (إمْبِرَاطُور السَمَاء الخَالِدَة) و (إمْبِرَاطُور قَطْرَة اليَشْم) ، انحنى الجميع و استقبلوا (القِدِّيس بلا عقل) باحترام. لم يكن هناك شك في هالته. كانت زراعته فائقة بالتأكيد فوق [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة].
شيوو ، شيوو ، شيوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، مع وجود مثل هذه النخبة وراء (لـِــيـنج هـَــان) ، هل كانوا سيتخلون عن خططهم بهذا الشكل؟
بدأ في إلقاء حبوب النار الطائرة.
من الطبيعي أنهم لم يكونوا على علم بأن (لـِــيـنج هـَــان) كان إمبراطور الخيمياء. علاوة على ذلك ، قام أيضاً بنقل غابة كاملة من أشجار الفاكهة المتفجرة إلى البرج الأسود. وهكذا ، كان بحوزته عدد مذهل من حبوب النار الطائرة.
فقاعة! فقاعة! فقاعة! فقاعة!
“اللعنة! شقي ، هل أنت نجم سوء الحظ؟ كيف تجتذب المتاعب اينما ذهبت ؟!”
و انفجرت انفجارات صماء في الحديقة حيث سقط الجميع عن اقدامهم. كان هذا بالفعل يتجاوز هجوم النخبة في (الحد الأوسط) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]. القوة المكدسة لعدة مئات من حبوب النار الطائرة تعني أن قوتها التدميرية قد ارتفعت أيضاً بشكل متفجر.
“موت!”
قام (لـِـيـنْج هـَــانْ) بتنشيط (مـّــدّ العـُـصور) مرة أخرى ، وتمكن أخيراً من تبديد قوة هجوم الإمبراطور المهيب.
“هل تجبرونني على إطلاق العنان لبطاقتي الرابحة النهائية؟” سأل (لـِــيـنج هـَــان) بهدوء.
بعد هذا التبادل اللاذع ، كان فم الجميع مفتوحاً على مصراعيه في حالة صدمة. إذن ماذا لو كانوا في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]؟ كانوا لا يزالون مصدومين من الكلام في هذه اللحظة.
1955
تعاون الإمبراطوران ، لكنهما ما زالا غير قادرين على قمع (لـِــيـنج هـَــان). في الواقع ، تم صد هجماتهم تماماً!
“عليك اللعنة! عليك اللعنة!” كان هذا بطبيعة الحال (القِدِّيس بلا عقل). علاوة على ذلك ، كان غاضباً بشكل مفهوم في هذه اللحظة. لقد كان على وشك الاختراق إلى [طَبَقَة الشَمْس وَ القَمَر] ، ومع ذلك فقد تم سحبه فجأة من البرج الأسود مرة أخرى. و هكذا ، لم يستطع إلا أن يصرخ بسلسلة من الشتائم.
لا يهم أن (لـِــيـنج هـَــان) قد اقترض قوة خارجية. على كَوكَب السَلَام المُشتَرَك ، كان (إمْبِرَاطُور السَمَاء الخَالِدَة) و(إمْبِرَاطُور قَطْرَة اليَشْم) تجسيداً للمناعة. في الوقت الحالي ، ومع ذلك ، لم يتمكنوا من قمع (لـِــيـنج هـَــان) على الرغم من أنهم قد تعاونوا. كانت هذه المعركة كافية لنشر اسم (لـِــيـنج هـَــان) في جميع أنحاء العالم.
و انفجرت انفجارات صماء في الحديقة حيث سقط الجميع عن اقدامهم. كان هذا بالفعل يتجاوز هجوم النخبة في (الحد الأوسط) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]. القوة المكدسة لعدة مئات من حبوب النار الطائرة تعني أن قوتها التدميرية قد ارتفعت أيضاً بشكل متفجر.
كان من العار … أن يموت هنا. معركة اليوم كانت نهايته المؤكدة.
‘ماذا؟!’
“همف ، كم عدد هذه الأسلحة التي لديك؟” سأل (إمْبِرَاطُور قَطْرَة اليَشْم) مع سخرية باردة.
“اللعنة! شقي ، هل أنت نجم سوء الحظ؟ كيف تجتذب المتاعب اينما ذهبت ؟!”
“ما يكفي لتفجيرك!” لوح (لـِــيـنج هـَــان) بيده ، وظهرت حفنة كبيرة أخرى من حبوب النار الطائرة في راحة يده.
“اللعنة , تبا!! ما هذا الهراء , آآآآخ!”
‘ماذا؟!’
حتى الإمبراطوران لم يسعهما إلا أن يلعنا في أذهانهما في هذه اللحظة. كيف يمكن لهذا الشقي امتلاك الكثير من هذه الأسلحة المدمرة؟ هل قام بنهب كنز مخزون نخبة من [طَبَقَة النَهْر الأبدي]؟ ‘
تقدمت نخب الإمبراطوريتين المهيبتين. مع وجود الكثير منهم معاً ، لم يكونوا بطبيعة الحال خائفين من (لـِــيـنج هـَــان).
من الطبيعي أنهم لم يكونوا على علم بأن (لـِــيـنج هـَــان) كان إمبراطور الخيمياء. علاوة على ذلك ، قام أيضاً بنقل غابة كاملة من أشجار الفاكهة المتفجرة إلى البرج الأسود. وهكذا ، كان بحوزته عدد مذهل من حبوب النار الطائرة.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“الجميع ، هاجموا! يجب أن نستنفده من كل أوراقه الرابحة! ” لوح (إمْبِرَاطُور السَمَاء الخَالِدَة) بيده ، وصعدت إلى الأمام نخب [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] الذين كانوا لا يزالون قادرين على القتال.
“اللعنة! شقي ، هل أنت نجم سوء الحظ؟ كيف تجتذب المتاعب اينما ذهبت ؟!”
أصدر (إمْبِرَاطُور قَطْرَة اليَشْم) أيضاً أمراً متطابقاً. في الوقت الحالي ، كانت مهمتهم الأكثر أهمية هي قتل (لـِــيـنج هـَــان). بعد قتله ، يمكنهم بعد ذلك فتح الباب الحجري والقبض على (الإمْبِرَاطُورة لـُـوَان شـِـينغ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، لا تبكي على أمك” لوح (لـِــيـنج هـَــان) بيده اليمنى ، وألقى بشخصية في الهواء.
من بين أولئك الذين تقدموا ، كان هناك تسعة نخب على (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] و 19 من النخبة في (الحد الأعلى) [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]. أما بالنسبة لمن هم في (الحد الأوسط) ، فلم يكونوا بحاجة للمشاركة في هذه المعركة. على أي حال ، كان هناك بالفعل ما يكفي من النخب للتعامل مع (لـِــيـنج هـَــان). علاوة على ذلك ، لم يكن لدى أولئك الذين هم في (الحد الأوسط) القدرة على جرحه.
أخذ (لـِــيـنج هـَــان) نفسا عميقا. مع وجود الكثير من النخب التي تتحد ضده ، حتى حبوب النار الطائرة لن تكون ذات فائدة كبيرة.
ظل تعبير (القِدِّيس بلا عقل) ثابتاً ، وقال بهدوء ، “لدي علاقة عميقة مع هذا الشاب. لماذا تضايقونه؟ ”
“هل تجبرونني على إطلاق العنان لبطاقتي الرابحة النهائية؟” سأل (لـِــيـنج هـَــان) بهدوء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“موت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم أيها الناس تطلبون الموت!” قال مع همف بارد.
تقدمت نخب الإمبراطوريتين المهيبتين. مع وجود الكثير منهم معاً ، لم يكونوا بطبيعة الحال خائفين من (لـِــيـنج هـَــان).
إذا كان لا يزال يمتلك نفس القوة مثل حياته السابقة ، فمن الطبيعي أنه لن يخاف من العشرات من النخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] أمامه. ومع ذلك ، لم يكن سوى صدفة من ماضيه الآن! ومع ذلك ، فقد تم دفعه بالفعل إلى المقدمة ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى صرير أسنانه و تمثيل الجزء.
“هيه ، لا تبكي على أمك” لوح (لـِــيـنج هـَــان) بيده اليمنى ، وألقى بشخصية في الهواء.
من بين أولئك الذين تقدموا ، كان هناك تسعة نخب على (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] و 19 من النخبة في (الحد الأعلى) [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]. أما بالنسبة لمن هم في (الحد الأوسط) ، فلم يكونوا بحاجة للمشاركة في هذه المعركة. على أي حال ، كان هناك بالفعل ما يكفي من النخب للتعامل مع (لـِــيـنج هـَــان). علاوة على ذلك ، لم يكن لدى أولئك الذين هم في (الحد الأوسط) القدرة على جرحه. أخذ (لـِــيـنج هـَــان) نفسا عميقا. مع وجود الكثير من النخب التي تتحد ضده ، حتى حبوب النار الطائرة لن تكون ذات فائدة كبيرة.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة!” كان هذا بطبيعة الحال (القِدِّيس بلا عقل). علاوة على ذلك ، كان غاضباً بشكل مفهوم في هذه اللحظة. لقد كان على وشك الاختراق إلى [طَبَقَة الشَمْس وَ القَمَر] ، ومع ذلك فقد تم سحبه فجأة من البرج الأسود مرة أخرى. و هكذا ، لم يستطع إلا أن يصرخ بسلسلة من الشتائم.
حتى الإمبراطوران لم يسعهما إلا أن يلعنا في أذهانهما في هذه اللحظة. كيف يمكن لهذا الشقي امتلاك الكثير من هذه الأسلحة المدمرة؟ هل قام بنهب كنز مخزون نخبة من [طَبَقَة النَهْر الأبدي]؟ ‘
و مع ذلك ، عندما هدأ و تفحص المناطق المحيطة ، لم يسعه سوى التكهن.
“هل تجبرونني على إطلاق العنان لبطاقتي الرابحة النهائية؟” سأل (لـِــيـنج هـَــان) بهدوء.
“اللعنة! شقي ، هل أنت نجم سوء الحظ؟ كيف تجتذب المتاعب اينما ذهبت ؟!”
“ما يكفي لتفجيرك!” لوح (لـِــيـنج هـَــان) بيده ، وظهرت حفنة كبيرة أخرى من حبوب النار الطائرة في راحة يده. “اللعنة , تبا!! ما هذا الهراء , آآآآخ!”
إذا كان لا يزال يمتلك نفس القوة مثل حياته السابقة ، فمن الطبيعي أنه لن يخاف من العشرات من النخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] أمامه. ومع ذلك ، لم يكن سوى صدفة من ماضيه الآن! ومع ذلك ، فقد تم دفعه بالفعل إلى المقدمة ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى صرير أسنانه و تمثيل الجزء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام (لـِـيـنْج هـَــانْ) بتنشيط (مـّــدّ العـُـصور) مرة أخرى ، وتمكن أخيراً من تبديد قوة هجوم الإمبراطور المهيب.
“أنتم أيها الناس تطلبون الموت!” قال مع همف بارد.
“الجميع ، هاجموا! يجب أن نستنفده من كل أوراقه الرابحة! ” لوح (إمْبِرَاطُور السَمَاء الخَالِدَة) بيده ، وصعدت إلى الأمام نخب [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] الذين كانوا لا يزالون قادرين على القتال.
فقاعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح (لـِــيـنج هـَــان) بيده واستعاد حفنة كبيرة من حبة النار الطائرة ، قائلاً ، “مثيري الشغب القدامى ، انظروا كيف أنفخكما!”
اندفعت هالة [طَبَقَة التَكوِيِن وَ التَدمِير] إلى المناطق المحيطة ، وكان الأمر كما لو أن قِدِّيساً قد نزل.
من الطبيعي أنهم لم يكونوا على علم بأن (لـِــيـنج هـَــان) كان إمبراطور الخيمياء. علاوة على ذلك ، قام أيضاً بنقل غابة كاملة من أشجار الفاكهة المتفجرة إلى البرج الأسود. وهكذا ، كان بحوزته عدد مذهل من حبوب النار الطائرة.
‘ماذا؟!’
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
توقفت نخب [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] على عجل في مساراتهم ، وذهلت التعبيرات على وجوههم. هذه الهالة … كانت قوية للغاية! لقد كانت قوية لدرجة أنها تجاوزت مستوى وجودهم. كان الأمر كما لو أنهم لا يملكون القدرة على المقاومة إذا كان هذا الشخص يرغب في استهدافهم.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
[طَبَقَة النَهْر الأبدي] ، كان هذا بالتأكيد أحد النخبة من [طَبَقَة النَهْر الأبدي]!
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
انتشر الإرهاب على الفور في أذهانهم. كانت النخب غافلة تماماً عن حقيقة أن (القِدِّيس بلا عقل) كان مجرد صدفة جوفاء.
“احترامنا لك ، كبير” بما في ذلك (إمْبِرَاطُور السَمَاء الخَالِدَة) و (إمْبِرَاطُور قَطْرَة اليَشْم) ، انحنى الجميع و استقبلوا (القِدِّيس بلا عقل) باحترام. لم يكن هناك شك في هالته. كانت زراعته فائقة بالتأكيد فوق [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة].
من بين أولئك الذين تقدموا ، كان هناك تسعة نخب على (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] و 19 من النخبة في (الحد الأعلى) [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة]. أما بالنسبة لمن هم في (الحد الأوسط) ، فلم يكونوا بحاجة للمشاركة في هذه المعركة. على أي حال ، كان هناك بالفعل ما يكفي من النخب للتعامل مع (لـِــيـنج هـَــان). علاوة على ذلك ، لم يكن لدى أولئك الذين هم في (الحد الأوسط) القدرة على جرحه. أخذ (لـِــيـنج هـَــان) نفسا عميقا. مع وجود الكثير من النخب التي تتحد ضده ، حتى حبوب النار الطائرة لن تكون ذات فائدة كبيرة.
ظل تعبير (القِدِّيس بلا عقل) ثابتاً ، وقال بهدوء ، “لدي علاقة عميقة مع هذا الشاب. لماذا تضايقونه؟ ”
“ما يكفي لتفجيرك!” لوح (لـِــيـنج هـَــان) بيده ، وظهرت حفنة كبيرة أخرى من حبوب النار الطائرة في راحة يده. “اللعنة , تبا!! ما هذا الهراء , آآآآخ!”
وصل الجميع إلى إدراك مفاجئ. لا عجب أن سرعة زراعة (لـِــيـنج هـَــان) كانت مذهلة للغاية. كان ذلك لأنه حصل على توجيهات من نخبة [طَبَقَة النَهْر الأبدي]! مع مثل هذا التوجيه ، سيكون من الغريب ألا تكون سرعة زراعته مذهلة. كانوا جميعا حسودين للغاية. إلى أي مدى سيكون الأمر جيداً إذا تمكنوا أيضاً من تلقي التوجيه من نخبة من [طَبَقَة النَهْر الأبدي]؟
شعروا بهالة (القِدِّيس بلا عقل) هشة بعض الشيء ، وكان الأمر كما لو كان قوياً في المظهر فقط. كانت هالته أقل رعبا بكثير مما كانوا يتصورون في البداية. إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
على أي حال ، مع وجود مثل هذه النخبة وراء (لـِــيـنج هـَــان) ، هل كانوا سيتخلون عن خططهم بهذا الشكل؟
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
عبس كل من إمبراطورية السماء الخالدة و إمبراطورية قطرة اليشم في نفس الوقت. لقد كانوا بالفعل خائفين من هالة (القِدِّيس بلا عقل) في ذلك الوقت. ومع ذلك ، سرعان ما لاحظوا بعض الخصائص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، كم عدد هذه الأسلحة التي لديك؟” سأل (إمْبِرَاطُور قَطْرَة اليَشْم) مع سخرية باردة.
شعروا بهالة (القِدِّيس بلا عقل) هشة بعض الشيء ، وكان الأمر كما لو كان قوياً في المظهر فقط. كانت هالته أقل رعبا بكثير مما كانوا يتصورون في البداية.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
بدأ في إلقاء حبوب النار الطائرة.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
فقاعة! فقاعة! فقاعة! فقاعة!
«1955م.. أطلقت إسرائيل عدداً من الهجمات واسعة النطاق على قطاع غزة، أودت أولاها، وكانت في 28 شباط/ فبراير 1955، بحياة ثمانية وثلاثين شخصاً. ومع ذلك، واصل الفلسطينيون الفدائيون مقاومتهم، وأشرفت الحكومة المصرية في سنة 1955 على تدريب الفدائيين العاملين انطلاقاً من غزة وشرق سيناء.- بعد غارة إسرائيلية على موقع عسكري مصري في غزة في فبراير 1955، قتل خلالها 37 جنديا مصريا، بدأت الحكومة المصرية بنشاط في رعاية غارات الفدائيين على إسرائيل.»
“عليك اللعنة! عليك اللعنة!” كان هذا بطبيعة الحال (القِدِّيس بلا عقل). علاوة على ذلك ، كان غاضباً بشكل مفهوم في هذه اللحظة. لقد كان على وشك الاختراق إلى [طَبَقَة الشَمْس وَ القَمَر] ، ومع ذلك فقد تم سحبه فجأة من البرج الأسود مرة أخرى. و هكذا ، لم يستطع إلا أن يصرخ بسلسلة من الشتائم.
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
حتى الإمبراطوران لم يسعهما إلا أن يلعنا في أذهانهما في هذه اللحظة. كيف يمكن لهذا الشقي امتلاك الكثير من هذه الأسلحة المدمرة؟ هل قام بنهب كنز مخزون نخبة من [طَبَقَة النَهْر الأبدي]؟ ‘
«1955م.. أطلقت إسرائيل عدداً من الهجمات واسعة النطاق على قطاع غزة، أودت أولاها، وكانت في 28 شباط/ فبراير 1955، بحياة ثمانية وثلاثين شخصاً. ومع ذلك، واصل الفلسطينيون الفدائيون مقاومتهم، وأشرفت الحكومة المصرية في سنة 1955 على تدريب الفدائيين العاملين انطلاقاً من غزة وشرق سيناء.- بعد غارة إسرائيلية على موقع عسكري مصري في غزة في فبراير 1955، قتل خلالها 37 جنديا مصريا، بدأت الحكومة المصرية بنشاط في رعاية غارات الفدائيين على إسرائيل.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات