㊎الزعيم لينج㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”
㊎الزعيم لينج㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أبحر القارب الصَغِيِر وَ تَوَقَفَ عَلَي بَعْدَ ثَلَاثَة أمْتَار . هَذِهِ المَسَافَة سَمَحَتْ بشَكْلٍ طَبِيِعي لرُؤيَة واضحة.
“يا أخى ، لَا يُمْكِنك أَنْ تلعب بي هَكَذَا!” رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر كَانَ عَلَي وَشَكِ البُكَاء.” قَاْلَ رَئِيِسنا أنَّنَا لَا يُمْكِن أَنْ نأتي إلَا فِيْ بِدَايَة كُلْ شَهْر لجَلْبِ الجَمَال المختطفة وَ تجَدِيِد أَصْل مدافع كريستال استنفاد بَيْنَما فِيْ هَذَا الوَقْت سيتِجَاهَل رَئِيِسنا إسْتِخْدَامَنَاً ويَسْتَخْدِمُ القُيُوُد لقَتْلَنَا جَمِيْعا!”
جَلْبِهم رئيس المعادنهم إلى بَعْدَ مِيِلْ مِنْ الجزيرة ، وَ تَوَقَفَوا ، وَ قَالَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “إِذَا ذَهَبَنا إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فسنطلق القُيُوُد” . بَعْدَ شرحه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَفَعَ صَوتٌه وَ قَالَ : “أيهَا الأَخْوة فِيْ الجزيرة ، أنا رئيس المعادن ، هُنَا لتَسْلِيِم البضائع للمدرب!”
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا تقَلَقْ ، سأغطيك”.
ترجمة
نَظَر إلَيه رئيس المعادن بنَظَرة مَلِيْئة بالشك ، عَلَي مـَـا يَبْدُو لَيْسَ أقَلَ ثِقَة بِمَا قَاْلَه الطَرَف الأخَرُ.
“رئيس المَعَادن ، لَا تجعل الأُمُوُر صَعْبةً بِالنِسبَة لَنَا . لَا يُمْكِن كَسَرَ قَوَاعِد الأَخْ الكَبِيِر!” صَوتٌ بَدَا مِنْ الجزيرة مَرَة أخَرُى.
رفع لِـيـِـنــــج هَان السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “يُمْكِنك المُرَاهَنَةُ ، إِذَا لَمْ تَكُنْ تقود الطَرِيْق ، فسَوْفَ تمَوْتِ عَلَي الفَوْر ! قيادة الطَرِيْق ، و سيَكُوْن لَدَيْك فُرْصَة للبَقَاء عَلَي قَيْد الحَيَاة . إِذَا كَانَ رَأْسك لَا يزَاَلُ مُفِيِدا ، يَجِب أَنْ تَعْرِفُ مـَـا تختار “.
جَلْبِهم رئيس المعادنهم إلى بَعْدَ مِيِلْ مِنْ الجزيرة ، وَ تَوَقَفَوا ، وَ قَالَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “إِذَا ذَهَبَنا إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فسنطلق القُيُوُد” . بَعْدَ شرحه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَفَعَ صَوتٌه وَ قَالَ : “أيهَا الأَخْوة فِيْ الجزيرة ، أنا رئيس المعادن ، هُنَا لتَسْلِيِم البضائع للمدرب!”
مَعَ وَجْهه الطَوِيِل قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ: “سَاقَود الطَرِيْق”.
“هذه ثمار التَدْرِيِب بجد ، عانيت مِنْ إصَابَة صَغِيِرة” صَاحَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بالهُرَاء.
إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تبدد الضَبَاب الكَثِيْفُ . ظَهَرَت جزيرة كَـَـبِيِرَة إلى الأَمَامَ ، و َشَكِلَهَا مِثْل القمر الجَدِيِد . للوهَلة الأُولَي ، كَانَت الجزيرة بأكْمَلَهَا مُظْلِمَة.
عَندَ فَحْصِهَا عَن كَثَبٍ ، نمت الكَثِيِر مِنْ الأشْجَار فِيْ الجزيرة ، لكن كُلْ مِنهَا كَانَ يُشبِهُ شـَـجَرَة مَعَدنية ، مِثْل الحبر الأسْوَد ، و بدُونَ وَرَقَة وَاحِدَة . وَقَفَوا هُنَاْكَ مِثْل غَابَة مِنْ الرماح المَعَدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
جَلْبِهم رئيس المعادنهم إلى بَعْدَ مِيِلْ مِنْ الجزيرة ، وَ تَوَقَفَوا ، وَ قَالَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “إِذَا ذَهَبَنا إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فسنطلق القُيُوُد” . بَعْدَ شرحه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَفَعَ صَوتٌه وَ قَالَ : “أيهَا الأَخْوة فِيْ الجزيرة ، أنا رئيس المعادن ، هُنَا لتَسْلِيِم البضائع للمدرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ المُقَدِمَة ، قاد رئيس المعادن الطَرِيْق ، بَيْنَما تبعه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون. نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى المَنَاطِق المُحِيِطة بالفُضُوُل حَيْثُ سَحَبَت مَلَابِس مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و الَّتِي كَانَت تَبْدُو دَائِمَاً كزَوْجة سَيْئة المَعَاملة.
بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة. “توصيل جَيْدَ ؟ اليَوْم هُوَ الخَامِس عَشَرَ ، مـَـا زَاَلَ بَعِيِدا عَن بِدَايَة الشَهْر ! رئيس المعادن ، الأَمْر لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُ قَوَاعِد الأَخْ الأَكْبَرَ!”
كَشْفَ رئيس المَعَادن عَن نَظَرة شَرِسة ، وصفَع الجُنْدِي العَشوَائِي فَوْرَاً عَلَي الأذن ، وَ صَرَخَ: “أنْتَ ترد عِنْدَمَا يَطْلُبَ مِنْكَ ذَلِكَ! مِنْ أيْنَ تَأتِي كُلْ هَذِهِ الثرثرة !؟”
إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”
◉ℍ???????◉ _________________________________
كَوْنُهَا حَوَالِي 500 مِتْرا عَن بَعْضهَا البَعْض ، حتى المُقَاتَليِن من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَدْ لَا تَكُوُن قَادِره عَلَي رُؤيَة بوُضُوُح نَظَرات (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، ويُمْكِن أَنْ نري فَقَطْ إنَهَا كَانَت إمراه.
صفَع رئيس المَعَادن ، وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، دَعْنَا في!”
“رئيس المَعَادن ، لَا تجعل الأُمُوُر صَعْبةً بِالنِسبَة لَنَا . لَا يُمْكِن كَسَرَ قَوَاعِد الأَخْ الكَبِيِر!” صَوتٌ بَدَا مِنْ الجزيرة مَرَة أخَرُى.
“إنه مساعدي” قَالَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر مَعَ عَدَم وُجُود وَجْه مسحوب و يلهث.
“أيهَا الَحْمقى, البُلَهَاء , ألَا يُمْكِنكم الفِهمُ مُبَاشِرَةً” صَرَخَ رَئِيسُ المَعَادِنِ “إِذَا كَانَ المَدَيْر يَعْلَم أَنْ فَتَاة جَمِيِلة تَمَ تَسْلِيِمهَا الشَهْر المقبل ، فسَوْفَ تسَقَطُ رُؤُوُسكُم . هَل تَسْتَطِيِعُون تَحْمِلُ هَذِهِ المَسْؤُوُلية؟”
مَعَ وَجْهه الطَوِيِل قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ: “سَاقَود الطَرِيْق”.
تَوَقَفَ قَلِيِلَا ، ثُمَ ذَهَبَ : “حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت لَا تصدق ، ثُمَ إرْسَالُ للفَحْص.”
لم يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينتبه لَهَا . بِضْعِة مِئَات مِنْ الأمْتَار مِنْ المَسَافَة لَمْ تَكُنْ سوى بِضْعِة صفوف للخُبَرَاء للوُصُول إلى الشاطئ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الجزيرة السَوْدَاء تمْتَلَكَ فَقَطْ أشْجَار سَوْدَاء غريبة تنمو فِيْ كُلْ مكَانَ. حتى الأرْضَ كَانَت أيْضَاً سَوْدَاء ، والشُعُور الذِيْ كَانَ يُعْطِيِهِ عَندَ الدُخُولُ إلَيهَا كَانَ صَعْباً للغَايَة.
لم يَكُنْ هُنَاْكَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة ، وَ لكن بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، أبحرت سفينة صَغِيِرة.
إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً . بَدَا رَئِيس المَعَادِنِ غَبِيّ ، ولكن فِيْ الوَاقِع كَانَ خَبِيِرا عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بالتَصَرُف. كَانَ مِنْ المَنْطِقي . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنـَّـه أعطى إنْطِبَاعَاً غبياً ، لِذَا مِنْ لَا يزَاَلُ يشك فِيْ أَنَّه سيَكُوْن ذكياً بِمَا يكفِيْ لخِدَاعِ الَنَاس؟
مَعَ وَجْهه الطَوِيِل قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ: “سَاقَود الطَرِيْق”.
و لكن مَعَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، و القُدْرَة عَلَي التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل سيَكُوْن حَقَاً أحْمَق ؟ هَل مِنْ أَحَدُ؟
“أيهَا الَحْمقى, البُلَهَاء , ألَا يُمْكِنكم الفِهمُ مُبَاشِرَةً” صَرَخَ رَئِيسُ المَعَادِنِ “إِذَا كَانَ المَدَيْر يَعْلَم أَنْ فَتَاة جَمِيِلة تَمَ تَسْلِيِمهَا الشَهْر المقبل ، فسَوْفَ تسَقَطُ رُؤُوُسكُم . هَل تَسْتَطِيِعُون تَحْمِلُ هَذِهِ المَسْؤُوُلية؟”
أبحر القارب الصَغِيِر وَ تَوَقَفَ عَلَي بَعْدَ ثَلَاثَة أمْتَار . هَذِهِ المَسَافَة سَمَحَتْ بشَكْلٍ طَبِيِعي لرُؤيَة واضحة.
و لكن مَعَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، و القُدْرَة عَلَي التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل سيَكُوْن حَقَاً أحْمَق ؟ هَل مِنْ أَحَدُ؟
“إنهَا حَقَاً جَمَال!”
أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.
“رمزٌ للجَمَال!”
بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!
“مثاليةٌ مِثْل الماء!”
“رئيس المَعَادن ، لَا تجعل الأُمُوُر صَعْبةً بِالنِسبَة لَنَا . لَا يُمْكِن كَسَرَ قَوَاعِد الأَخْ الكَبِيِر!” صَوتٌ بَدَا مِنْ الجزيرة مَرَة أخَرُى.
كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“همم ، الآن أنْتَ تَعْرِفُ أنَنِي أتَحَدَث عَن الحَقِيِقَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” رَئِيس المَعَادِنِ زفر.
و لكن مَعَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، و القُدْرَة عَلَي التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل سيَكُوْن حَقَاً أحْمَق ؟ هَل مِنْ أَحَدُ؟
“الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“إنه مساعدي” قَالَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر مَعَ عَدَم وُجُود وَجْه مسحوب و يلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ قَالَ أَحَدُ الجُنُود العَشوَائِيين “من الواضح إِنَّ الأَخْ الأَكْبَرَ مـَـا زَاَلَ فِيْ الكَهْفِ”.
“آه ، أَخِيِ رئيس المَعَادن الكَبِيِر ، أنْتَ مصاب؟” نَظَر الأشخَاْص الأرْبَعة نَحْو الجُزْء الأسْفَل مِنْ رئيس المعادن ، ويُمْكِنهم رُؤيَة آثار الـدَم بوُضُوُح.
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”
“هذه ثمار التَدْرِيِب بجد ، عانيت مِنْ إصَابَة صَغِيِرة” صَاحَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بالهُرَاء.
“هذه ثمار التَدْرِيِب بجد ، عانيت مِنْ إصَابَة صَغِيِرة” صَاحَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بالهُرَاء.
” رَئِيس المَعَادِنِ ، أنْتَ حَقَاً بخير!” لَقَد وَضْع الأشخَاْص الأرْبَعة أعَيْنهم جَمِيْعا.
صفَع رئيس المَعَادن ، وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، دَعْنَا في!”
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سوى التخلص مِنْ العرق البَارِدْ.
“رمزٌ للجَمَال!”
صفَع رئيس المَعَادن ، وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، دَعْنَا في!”
أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.
“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”
“الأَخْ الأَكْبَرَ المَعَادن ، يرجى الخُرُوُج” قَاْلَ الأرْبَعه.
كَانَ مِنْ الواضح أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الجُنُود العَشوَائِيين فِيْ الجزيرة ، لكن رئيس المَعَادن طهر الطَرِيْق. كَانَ عَلَي أية حـَـال نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهار الزهور] ، لِذَا إستَّمَرَّ فِيْ قَتْل جُنْدِي كُلَّمَا اكْتَشِف وَاحِدَا ، قاسيةا وقاسيا ، بِمَا يتلاءم مَعَ هُوِيَتِه كلص بُحَيْرَة.
ركب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون عَلَي متن القارب الصَغِيِر ، واندَفْعَ أرْبَعة أشخَاْص مَرَة أُخْرَي ، وعَصْروا مَرَة أخَرُى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أَخِيِ ، مَاذَا تقول؟” سألَ رئيس المَعَادن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“هم ، لِمَاذَا هَذَه البنت تحملُ لَبِنَة؟” عِنْدَمَا رأى الأشخَاْص الأرْبَعة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) وهي تحمل اللَّبِنَة ، لَمْ يَسْتَطِعْوا إلَا أَنْ يَتَسَائَلون مـَـا إِذَا كَانَت هَذِهِ الفتاة تفكر فِيْ فعل شيئ ما.
◉ℍ???????◉ _________________________________
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”
“همم ، الآن أنْتَ تَعْرِفُ أنَنِي أتَحَدَث عَن الحَقِيِقَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” رَئِيس المَعَادِنِ زفر.
أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة. “توصيل جَيْدَ ؟ اليَوْم هُوَ الخَامِس عَشَرَ ، مـَـا زَاَلَ بَعِيِدا عَن بِدَايَة الشَهْر ! رئيس المعادن ، الأَمْر لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُ قَوَاعِد الأَخْ الأَكْبَرَ!”
لم يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينتبه لَهَا . بِضْعِة مِئَات مِنْ الأمْتَار مِنْ المَسَافَة لَمْ تَكُنْ سوى بِضْعِة صفوف للخُبَرَاء للوُصُول إلى الشاطئ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الجزيرة السَوْدَاء تمْتَلَكَ فَقَطْ أشْجَار سَوْدَاء غريبة تنمو فِيْ كُلْ مكَانَ. حتى الأرْضَ كَانَت أيْضَاً سَوْدَاء ، والشُعُور الذِيْ كَانَ يُعْطِيِهِ عَندَ الدُخُولُ إلَيهَا كَانَ صَعْباً للغَايَة.
“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.
“أين هـُــوَ الزعيم؟”رَئِيِس مَعَدن كَبِيِر سَأَلَ.
إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”
وَ قَالَ أَحَدُ الجُنُود العَشوَائِيين “من الواضح إِنَّ الأَخْ الأَكْبَرَ مـَـا زَاَلَ فِيْ الكَهْفِ”.
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”
“أين الكَهْفِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَوَقَفَ.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
نظر الجُنْدِي العَشوَائِي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “رئيس المَعَادن ، المساعد الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ غير مهذب إلى حَد ما. هَل هَذَا شَيئِ يَجِب أَنْ يسألهُ؟”
أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.
كَشْفَ رئيس المَعَادن عَن نَظَرة شَرِسة ، وصفَع الجُنْدِي العَشوَائِي فَوْرَاً عَلَي الأذن ، وَ صَرَخَ: “أنْتَ ترد عِنْدَمَا يَطْلُبَ مِنْكَ ذَلِكَ! مِنْ أيْنَ تَأتِي كُلْ هَذِهِ الثرثرة !؟”
الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”
يُمْكِن سَمَاع صَوت كَبِيِر مَعَ ظُهُوُر ثَلَاثَ وُحُوش عِمْلَاقة.
“أَخِيِ ، مَاذَا تقول؟” سألَ رئيس المَعَادن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
صفَع رئيس المَعَادن ، وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، دَعْنَا في!”
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”
إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تبدد الضَبَاب الكَثِيْفُ . ظَهَرَت جزيرة كَـَـبِيِرَة إلى الأَمَامَ ، و َشَكِلَهَا مِثْل القمر الجَدِيِد . للوهَلة الأُولَي ، كَانَت الجزيرة بأكْمَلَهَا مُظْلِمَة.
“نعم أَخِيِ!” رَئِيس المَعَادِنِ هَاجَم عَلَي الفَوْر. با ?، با ?، با ?، با ?! تَمَ إطْلَاٌق أرْبَعة هَجَمَات كـَــف مِنْ قِبَلِه ، و إنْفَجِرت رُؤُوُس الأشخَاْص الأرْبَعة فَوْرَاً عِنْدَمَا تَحَوَلَت إلى أرْبَعة جُثُث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم ، لِمَاذَا هَذَه البنت تحملُ لَبِنَة؟” عِنْدَمَا رأى الأشخَاْص الأرْبَعة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) وهي تحمل اللَّبِنَة ، لَمْ يَسْتَطِعْوا إلَا أَنْ يَتَسَائَلون مـَـا إِذَا كَانَت هَذِهِ الفتاة تفكر فِيْ فعل شيئ ما.
استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ نــِــيـُـو كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة ذكية و مؤذية، ولَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للقَلَقْ بشَأنْ مُوَاجَهتُهَا لخطر يهدد الحَيَاة. أما بِالنِسبَة لــ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، فَقَد كَانَ مِنْ الأفضَل البَقَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد ؛ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا كَانَت عَبْقَرِيةً ، إلَا إنَهَا كَانَت بَعِيِدة عَن مقارنتهَا مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ حـَـالة فَظِيِعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ قَالَ أَحَدُ الجُنُود العَشوَائِيين “من الواضح إِنَّ الأَخْ الأَكْبَرَ مـَـا زَاَلَ فِيْ الكَهْفِ”.
“الكَهْفِ. قود الطَرِيْق. “ركلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رئيس المَعَادن ، الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ حـَـالة صَدْمَة مَعَ ظُهُوُر (هـُــو نِيُـوُ) المُفَاجِئَ. أدَاة رُوُحِيَّة مكَانَية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية شَيئِ لَمْ يسمَعَ عَنها قط ، ومن الواضح أَنَّه صُدِمَه.
كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.
فِيْ المُقَدِمَة ، قاد رئيس المعادن الطَرِيْق ، بَيْنَما تبعه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون. نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى المَنَاطِق المُحِيِطة بالفُضُوُل حَيْثُ سَحَبَت مَلَابِس مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و الَّتِي كَانَت تَبْدُو دَائِمَاً كزَوْجة سَيْئة المَعَاملة.
و لكن بِمُجَرَدِ مُرُوُر الوَقْت ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ صمت الجَمِيْع ، وفَجْأة ، بَدَا إنذار الجزيرة.
كَانَ مِنْ الواضح أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الجُنُود العَشوَائِيين فِيْ الجزيرة ، لكن رئيس المَعَادن طهر الطَرِيْق. كَانَ عَلَي أية حـَـال نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهار الزهور] ، لِذَا إستَّمَرَّ فِيْ قَتْل جُنْدِي كُلَّمَا اكْتَشِف وَاحِدَا ، قاسيةا وقاسيا ، بِمَا يتلاءم مَعَ هُوِيَتِه كلص بُحَيْرَة.
لم يَكُنْ هُنَاْكَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة ، وَ لكن بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، أبحرت سفينة صَغِيِرة.
و لكن بِمُجَرَدِ مُرُوُر الوَقْت ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ صمت الجَمِيْع ، وفَجْأة ، بَدَا إنذار الجزيرة.
“نعم أَخِيِ!” رَئِيس المَعَادِنِ هَاجَم عَلَي الفَوْر. با ?، با ?، با ?، با ?! تَمَ إطْلَاٌق أرْبَعة هَجَمَات كـَــف مِنْ قِبَلِه ، و إنْفَجِرت رُؤُوُس الأشخَاْص الأرْبَعة فَوْرَاً عِنْدَمَا تَحَوَلَت إلى أرْبَعة جُثُث.
بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!
كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.
يُمْكِن سَمَاع صَوت كَبِيِر مَعَ ظُهُوُر ثَلَاثَ وُحُوش عِمْلَاقة.
صفَع رئيس المَعَادن ، وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، دَعْنَا في!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مثاليةٌ مِثْل الماء!”
ترجمة
كَوْنُهَا حَوَالِي 500 مِتْرا عَن بَعْضهَا البَعْض ، حتى المُقَاتَليِن من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَدْ لَا تَكُوُن قَادِره عَلَي رُؤيَة بوُضُوُح نَظَرات (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، ويُمْكِن أَنْ نري فَقَطْ إنَهَا كَانَت إمراه.
◉ℍ???????◉
_________________________________
الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة. “توصيل جَيْدَ ؟ اليَوْم هُوَ الخَامِس عَشَرَ ، مـَـا زَاَلَ بَعِيِدا عَن بِدَايَة الشَهْر ! رئيس المعادن ، الأَمْر لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُ قَوَاعِد الأَخْ الأَكْبَرَ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات